منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 الجزائر في عهد بوتفليقة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69619
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

الجزائر في عهد بوتفليقة Empty
مُساهمةموضوع: الجزائر في عهد بوتفليقة   الجزائر في عهد بوتفليقة Emptyالأربعاء 13 فبراير 2019, 1:26 pm

الجزائر في عهد بوتفليقة


اذهب إلى التنقلاذهب إلى البحث
[rtl]


الجزائر في عهد بوتفليقة 20px-Disambigua_compass.svg هذه المقالة عن الجزائر في عهد بوتفليقة. لتصفح عناوين مشابهة، انظر بوتفليقة (توضيح).

[/rtl]
الجزائر في عهد بوتفليقة 220px-President-abdelaziz-bouteflika
[rtl]
الجزائر في عهد بوتفليقة 1999-2019. حققت الجزائر في عهد عبد العزيز إنجازات تجسدت على أرض الواقع في عدة مجالات، السكن وترقية الوضع المعيشي للمواطنين.
أحد عشر عام من العمل داخليا وخارجيا، في مجال السياسة والاقتصاد والاجتماع والثقافة والتربوية. يمكن اعتبارها مرحلة التخطيط والبناء فقد تم بناء العديد من المدن الجديدة والأحياء عبر كامل التراب الوطني. فبعد المصالحة الوطنية شرع طاقم عبد العزيز بوتفليقة بعدة مهام، أوله بث الاسقرار وسلم، ثم الإصلاحات وتنمية. كما تم ترسيم الاعتراف (بتمازيغت) كلغة وطنية مباشرة في العهدة الأولى.
عمل على بناء قاعدة حضارية صلبة، تمكن الجزائر من التموقع داخل المنظومة الدولية الحديثة، بشيء من الفاعلية، وهو ما وضع له الرئيس عدد من المحاور أهمها حصة مليون سكن أخرى وترقية مستوى معيشة المواطن، وإدماج المرأة ضمن منظومة الفعل التنموي في كامل المجالات، وإبلاء التعليم العالي دوره الأساسي في الاضطلاع بحل مشكلات البلاد، والدفع من أداء المنظومة التربوية والقضائية، ومحاربة الفساد، والعمل على جعل الجزائر شريك جيد وجاد للمنظومة الدولية، وفي مقدمتها الدول الإفريقية والعربية، ناهيك عن قطاع الشباب والرياضة.




الاستقرار والسلم

الاستقرار أكبر إنجاز.


لم تكن عبارات السلم والمصالحة التي رددها رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة منذ 16 سنة مجرد كلمات تضمنتها خطابات رئيس للدولة بقدر ما كانت رسم لتجربة واضحة وجريئة وصريحة المعالم وضعت قواعد لسياسة أعادت السلم والامن للجزائر التي كانت تتخبط داخل دائرة عنف دموي كان يحصد عشرات الضحايا كلّ يوم، بل وتعدت نتائجها الإيجابية ذلك لتصبح ذات تميز إقليمي وقاري ودولي يرافق حضور الجزائر في أهم المحافل الدولية، تحولت بذلك لتجربة رائدة محل اهتمام كل دول العالم للوقوف في وجه الإرهاب الذي صار ظاهرة عالمية وقفت أمامها أقوى الدول في العالم راكعة وغير قادرة على السيطرة على أمنها وإستقرارها.
جئتكم رسول حب و سلام ** من منا لا يتذكر ** عفا الله عمّا سلف باسم الشعب الجزائري عبارة رددها رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة لمرات عديدة في خطاباته، انّ الجزائر تناديكم بجراحها وأمواتها وضحاياها، أنا جئت رسول حب وسلام، أتعهد أمام الله أنّني قادر على إخماد نار الفتنة، كانت آنذاك عبارات ووعود السلم والاستقرار حلم يراود كل جزائري، اليوم في 29 سبتمبر 2016 وبعد 11 سنة من تطبيق ميثاق السلم والمصالحة التي جاء بها رئيس الدولة تحول الحلم إلى حقيقة، وأوفى بوتفليقة بوعده وحقق للجزائر والجزائريين السلم، وذلك بعد أن وضع الشعب الجزائري ثقته في حامل هذه المبادرة، سائما من العيش وسط اخبار الموت وانعدام الامن وغياب السلم فيما أصبح يعرف بالعشرية السوداء التي كانت ظلاما حالك السواد في تاريخ الجزائر . وجسّد الشعب الثقة التي وضعها في رئيس الجمهورية بالاستفتاء على مثياق السلم والمصالحة الوطنية قبل 11 سنة وكان ذلك في الـ 29 سبتمبر 2005 الذي حظي بالموافقة بنسبة 97 بالمائة ليتحول بعد ذلك إلى قانون تمّ الشروع في تنفيذه في الـ 28 فيفري 2006. وتضمن القانون موادا تنصّ على العفو و اجراءات اجتماعية وكان من بين أهمّ نتائجه قطع الطريق أمام التدخل الاجنبي و التدويل واطلاق سراح عديد المساجين وأهمّها عودة السلم والامن حيث أصبح الجزائري يتنقل من تيسة إلى مغنية في أي وقت دون أن يخاف كما وعد بذلك رئيس الجمهورية في احدى خطبه. ففي مثل هذا اليوم من سنة 2005، صوت الشعب الجزائري بالاجماع على السلم و الاستقرار.
إن ميثاق السلم والمصالحة الوطنية سمح للجزائريين طي صفحة العشرية السوداء التي راح ضحيتها عشرات الآلاف من الجزائرين ومهدت لحقبة جديدة في تاريخ البلاد من خلال عودة الأمن والاستقرار ولم الشمل والتركيز على التنمية الشاملة، خصوصا الاقتصادية و الاجتماعية للبلاد.
الجزائر نموذج في تسوية الأزمات الأمنية سلميا اصبحت الجزائر نموذجا في تسوية الازمات الامنية سلميا دون اي تدخل اجنبي، في ظل التوتر الامني والاقليمي الذي تعيشه بعض الدول حيث ساهمت الجزائر من خلال تجربة المصالحة الوطنية في ترويج هذه الاخيرة كفكرة إلى الدول المتضررة امنيا، وتعترف المجموعة الدولية بأهمية المقاربة الجزائرية واسهامها في الاستراتيجية العالمية لمكافحة الارهاب حيث تحضى الجزائر بإشادة دولية، باعتبارها أصبحت بلدا مصدرا للأمن والسلم والاستقرار في العالم، واصبحت الكثير من الدول تنادي بتطبيق السلم من خلال المصالحة والعفو عن الجرائم والاخذ بعين الاعتبار التجربة الجزائرية و نجاحها في طي صفحة العشرية السوداء.
أبواب العفو لا تزال مفتوحة للمغرر بهم وكانت وزارة العدل قد أكدت معالجة كل الملفات المتعلقة بميثاق السلم والمصالحة الوطنية التي تدخل في الاختصاصات القضائية لوزارة العدل والتي تتعلق بانقضاء الدعوى العمومية واستفادة الأشخاص المعنيين بإجراءات العفو وكذا استفادة المفقودين وذوي الحقوق من الأحكام المصرحة بالوفاة ومن المساعدة القضائية، فيما ميثاق السلم مازال ساري المفعول وأن الأبواب مفتوحة أمام كل المغرر بهم. كما اشارت إلى أن الأمر رقم 01/06 المتعلق بتنفيذ ميثاق السلم والمصالحة، تضمن مجموعة من الإجراءات لصالح فئة المفقودين حيث يعتبرهم ضحايا المأساة الوطنية ويمنح ذوي حقوقهم حق استصدار الأحكام المصرحة بالوفاة وفق إجراءات وآجال أسهل وأقصر والاستفادة من المساعدة القضائية بقوة القانون. حيث تسخر لهم كل خدمات الموثقين من أجل إعداد الفرائض دون أي تكاليف، ليتوجهوا بعد استكمال الملفات إلى اللجنة الولائية التابعين لها للحصول على التعويضات التي ينص عليها القانون، حيث أن معالجة ملفات المفقودين مستمرة باستمرار إصدار الأحكام المصرحة بالوفاة.
أحزاب ومنظمات جمعوية وحقوقية تؤكد أن المصالحة كانت الخيار الأمثل أجمعت العديد من الأحزاب الناشطة في الساحة السياسية وفعاليات المجتمع المدني والاسرة الحقوقية أن المصالحة الوطنية تعتبر أهم وأعظم إنجاز عرفته الجزائر خلال الثلاثين سنة الأخيرة.، و جاء الثناء على القرار التاريخي للرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي أدرك مكمن الخلل الامني وعالجه كرسول للسلم .
الأفلان : المصالحة من أكبر الإنجازات في تاريخ الجزائر قال القيادي البارز في جبهة التحرر الوطني بعجي أبو الفضل إن المصالحة الوطنية هي ذكرى عزيزة على كل الجزائريين باعتبارها من أكبر الإنجازات في تاريخ الجزائر كما أنها تحسب للرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي طور و أنضج مسار الوئام المدني الذي جاء به في 1999 الذي قضى على الإرهاب و داوى الجراح. وأضاف أبو الفضل المصالحة باتت مدسترة في الدستور الجديد واصبحت جزء لا يتجزء من تاريخ الجزائر، ونحن كحزب متجذر في الامة نقف معه لأنه جاء كحد فاصل بين المأساة الوطنية و الإنفراج السياسي و الإجتماعي و الإقتصادي ويعتبر القيادي البارز في الأفلان ان السلم هو السبيل الوحيد للتطور لذلك يجب استذكار تجربة المصالحة و تطبيقها في كافة مناحي الحياة و ذلك حتى لا تعاد اخطاء الماضي في الجزائر من جهة أخرى يرى محدثنا أن ثمار المصالحة الوطنية واضحة للعيان و لا ينكرها الا جاحد حيث لا يمكن بناء اقتصاد و دفع عجلة التنمية بدون أمن ،و هو ما تحقق في الجزائر بفضل حسن تقدير و تدبير الرئيس بوتفليقة و نظرته الإستشرافية التي أوصلت الجزائر لما هي عليه الآن من أمن و مضي في طريق الإزدهار .
الأرندي : المصالحة محور تدور حوله حياة الجزائريين قال المكلف بالإعلام في حزب التجمع الوطني الديمقراطي صديق شيهاب في تصريح لـ السياسي إن المصالحة الوطنية هي أكبر إنجاز عرفته الجزائر خلال الثلاثين سنة الأخيرة ،كما أنها المبادرة السياسية الأكثر رواجا في بلادنا ما جعلها تتحول إلى ميثاق يقتدى به في معالجة الأزمات الأمنية عبر العالم ، ناهيك عن الثمار المحققة داخل الوطن أين ينعم الجزائريون بالأمن و الاستقرار بفضل القرار التاريخي للرئيس عبد العزيز بوتفليقة . و أضاف صديق شيهاب الرئيس بوتفليقة لم شمل الجزائريين الذين التفوا حول المصالحة و ضمدوا جراح العشرية السوداء بما فيها من سفك دماء و هتك أعراض لينطلقوا صوب غد مشرق تحت قيادته الرشيدة ، و باتت المصالحة الوطنية –يقول القيادي البارز في الأرندي - محورا أساسيا في المجتمع الجزائري تدور حوله كل مجالات حياة الجزائريين، فلا ديمقراطية و لا تنمية و لا ازدهار بدون سلم و استقرار و هكذا تصنف المجتمعات المتقدمة .
حمس : بوتفليقة عرف من أين تنطلق الجزائر قال القيادي البارز في حركة مجتمع السلم عبد الرحمان سعيدي في تصريح لـ السياسي إن قانون المصالحة الوطنية يعتبر خطوة تاريخية ويبقى كنقطة انعتاق من مسار دموي إلى مسار تصالحي للم شمل الجزائريين ، وجاء نتيجة لتوجه و جهود الجزائر لمعالجة الأزمة الأمنية و الإرهاب. و أضاف سعيدي في الصدد: الرئيس بوتفليقة جاء في سنة 1999 مدركا للأولويات و أيضا عارفا من اين تنطلق الجزائر حيث أن مواجهة الإرهاب لا يكون بالكل الامني و هو ما عمل به عبد العزيز بوتفليقة و أصاب ومنه يقول رئيس مجلس الشورى الأسبق في حركة حمس عادت الجزائر إلى الواجهة و حققت الإنطلاقة في جميع الميادين و استعادت وجهها المشرق و مكانتها الدولية مستدلا في السياق بإجتماع منظمة أوبك في الجزائر و الذي يدل على أنها باتت بفضل المصالحة شريكا دوليا ذا مصداقية فاين كنا و أين أصبحنا بعد المصالحة يقول محدثنا .
حزب الكرامة : بوتفليقة عالج الخلل الأمني كرسول للسلم قال رئيس حزب الكرامة محمد بن حمو في تصريح لـ السياسي إن المصالحة الوطنية هي أساس نعمة الأمن الذي تنعم به بلادنا، فلولا هذا المشروع الذي أقره الرئيس بوتفليقة و احتضنه الجزائريون لما استقرت الأوضاع في الجزائر لذلك يقول محدثنا لابد من تعزيز تثمين هذا الإتجاه الذي رمم الجبهة الداخلية المفككة و إعطاء فرصة أخرى لمن لم يستفيدوا من الميثاق . و أضاف بن حمو تجربة المصالحة معترف بها عالميا و نحن كأحزاب و مجتمع مدني مطالبون بالإلتفاف حولها لأنها أيضا أنعشت مختلف الجوانب الإقتصادية و الإجتماعية و الثقافية و حيا محدثنا بالمناسبة مجهودات الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي عرف مكمن الخلل الأمني و عالجه كرسول للسلم و ساهم في محو أثار العشرية السوداء و ساهم في استعادة الجزائر لوجهها المشرق و مكانتها الرفيعة اقليميا و دوليا.
أحمد قادة : المصالحة الوطنية أنهت حقبة الإرهاب الأعمى قال رئيس التنسيقية الوطنية للجمعيات المساندة لبرنامج رئيس الجمهورية قادة أحمد في تصريح ل السياسي، إن المصالحة تجربة جزائرية رائدة في معالجة الازمات الامنية وتحقيق السلم والإستقرار المستدام، وهي الآن بعد 11 سنة من إقرارها أساس أيضا للتنمية في مختلف مناطق الوطن. وأضاف قادة احمد المصالحة الوطنية أنهت حقبة الإرهاب الأعمى في الجزائر بمبادرة من الرئيس بوتفليقة الذي حقق وعده في 1999 بالقضاء على الفتنة، وجعل هذه المقاربة معتمدة في مناطق النزاع عبر العالم. و دعا ممثل التنسيقية، إلى تنبيه الأجيال القادمة التي لم تشهد آلام المأساة الوطنية ولم تذق طعم مرارتها، إلى ضرورة التضحية والترفع ودفن الأحقاد وتضميد الجراح، مبرزا أن دسترة المصالحة الوطنية كمرجعية دستورية لفك الخلافات مستقبلا هي نظرة استشرافية من طرف رئيس الجمهورية لجعل البلد في مأمن عن كل المخاطر مستقبلا. وحيّا في السياق المجهودات التي تقوم بها مختلف الأسلاك الأمنية وعلى رأسها الجيش الوطني الشعبي للذود عن الوطن.
حقوقيون: نص الميثاق كرس السلم و الوئام في البلاد أكد المحامي مروان عزي في خرجات عديدة أن المصالحة الوطنية نجحت بدليل أنه خلال عشر سنوات من دخولها حيز التطبيق لم يسجل أية تصفية حسابات ولا انتقامات بين الأشخاص المتورطين في الأعمال الإرهابية والضحايا. كما أن ميثاق السلم و المصالحة الوطنية لم يقص أي أحد و ذلك بشهادة رئيس اللجنة الوطنية الاستشارية لحماية وترقية حقوق الانسان الاستاذ فاروق قسنطيني، الذي أكد أن ذلك يفسر انضمام المجتمع الجزائر برمته لهذا النص الذي كرس السلم والوئام في البلد . والمصالحة الوطنية - حسب قسنطيني- كانت جزائرية جزائرية لم يتدخل فيها أي طرف أجنبي كان و دخلت في قلوب المواطنين الجزائريين كلهم بفضلها رجع الامن والمصالحة الوطنية تكفلت بكل الضحايا بدون استثناء.[rtl][1][/rtl]

إصلاحات وتنمية

كلّلت بنجاحات وإنجازات لا ينكرها إلا جاحد، والنهوض بالاقتصاد الوطني، إصلاحات عميقة، الدستور الجديد أرسى دعائم الدولة المدنية التي يطمح لها الشعب الجزائري بجميع فئاته السياسية والاجتماعية المعارضة منها قبل الموالاة وهي دولة المؤسسات التي تُحترم فيها قرارات العدالة وآراء المعارضة.
في اطار التصميم على مكافحة الفساد تم إنشاء الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد

مشاريع عمرانية

[/rtl]

  • القضاء على 70 بالمئة من البيوت القصديرية في الجزائر.[rtl][2][/rtl]
  • بناء أكبر مسجد في الجزائر وإفريقيا وثالث أكبر مسجد في العالم من حيث المساحة الكلية بعد الحرمين[rtl][3][/rtl].
  • تدشين مترو الجزائر العاصمة.[rtl][4][/rtl]

[rtl]

مشاريع برامج فضائية

[/rtl]

  • تم إطلاق القمر الاصطناعي الجزائري للإتصالات ألكوم آلسات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69619
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

الجزائر في عهد بوتفليقة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجزائر في عهد بوتفليقة   الجزائر في عهد بوتفليقة Emptyالأربعاء 13 فبراير 2019, 1:34 pm

هل سبق للرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة ان كان مقاوما ضد الاستعمار الفرنسي ؟

قراءة كتاب BOUTEFLIKA une imposture ALGERIENNE 

 يدفع بك بعيدا في بعض خبايا واسرار الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة ، اهمية الكتاب تكمن ابتداءا في انه كتاب بقلم مواطن جزائري له الجرأة ان يقول ما قاله في الكتاب عن رئيس في السلطة وليس بعدها اي انه ليس من طينة الكتاب الذين تتفتق لهم قريحة الكتابة التاريخية عن الشخصيات السياسية فقط عندما يغادر هؤلاء السلاطين السلطة وذلك خوفا من بطشهم تارة  او تزلفا منهم  احيانا اخرى وهم في السلطة ، الكتاب الذي احببت ان اشارك بعض مضامينه معكم  يبحث في اركيولوجية الحياة السياسية الجزائرية وكيف وصل الرئيس الحالي  عبد العزيز بوتفليقة الى سدة الحكم  في سنة 1999 وكيف انتخبه الجنرالات لحكم الشعب الجزائري الذي خرج لتوه من حرب ظالمة قتلت من شعبه اكثر من 150000 قتيل بعد الانقلاب العسكري  الذي قام به العسكر ضد نتائج الانتخابات الجزائرية سنة 1992 والتي اعطت فوزا ساحقا لجبهة الانقاد الجزائرية الاسلامية  الا ان التيار الاستئصالي داخل الجزائر قام باقالة الرئيس الشادلي بن جديد لانه رفض تزوير الانتخابات التشريعية وقام الجنرالات بفتح السجون والمقابر لكل شباب الجزائر لمدة عشر سنوات جرت من خلالها عدة احداث منها اغتيال الرئيس الجزائري محمد بوضياف بقاعة الثقافة بعنابة يوم 29 يونيو 1992 ولا تزال قضية اغتياله لم يتم كشف تفاصيلها كاملة  ماعدا ان المسمى المعروفي المتهم بالعملية لم يكن سوى تمويه لحجب الفاعلين الرئيسيين  خاصة وان الرصاصات التي اخترقت جسده النحيف جاءت من جميع النواحي  وجوانب القاعة ، ويبقى اعتراف الجنرال الجزائري خالد نزار مبطنا عندما سئل من طرف احد الصحافيين الجزائريين عن مقتل بوضياف قال بأن الحقيقة ستعرفونها في المستقبل وهذا يعني ان قضية بومعرافي ليست صحيحة ، على كل حال الشعب الجزائري مقتنع بأن بوضياف قتل على يد  الذين جلبوه من المغرب كما صرح بعد ذلك رئيس وزرائه انذاك سيدي احمد غزالي   لانه لم يكن كما توقعوا رئيسا مطيعا ودمويا وهذه شروط جنرالات الجزائر لقبول اي حاكم في الجزائر ، فلماذا اختار جنرلات الجزائر استقدام بوتفليقة لحكم الجزائر في سنة 1999 ؟ وكيف حكم بوتفليقة الجزائر ؟  وقبل ذلك كله من يكون بوتفليقة ؟ هذه بعض الاسئلة التي تطرق لها الكتاب باستفاضة ولا ادعي انني اتقاسم واتفق مع  جميع مواقفه ولكن يبقى الكتاب مهما في فتح النقاش  السياسي في مرحلة تاريخية عميقة ومؤلمة  من التاريخ الجزائري.

احمد بوتفليقة التلمساني الذي غادر الجزائر مبكرا ليستقر بمدينة وجدة المغربية هو اب الرئيس عبد العزيز بوتفليقة من زوجته الثانية الغزلاوي منصورية حيث ان الاب تزوجها بالاضافة الى زوجة ثانية تسمى بلقايد ربيعة  ولد عبد العزيز بوتفليقة يوم 2مارس 1937 بوجدة المغربية وله ثلاث اخوات من الزوجة الاولى للاب  وهم  يامنة وعائشة وفاطمة اما اخوته الاشقاء هم عبد الغني  ومصطفى  ولطيفة  وعبد الرحيم وسعيد وكلهم من مواليد مدينة وجدة. اكثر اخوة  عبد العزيز بوتفليقة شهرة هو سعيد بوتفليقة لانه حسب العديد من العارفين بخبايا الامر بالجزائر  من الشخصيات القوية والمؤثرة في الحياة السياسية والاقتصادية الجزائرية ويملك نفوذا كبيرا في دواليب الاعلام الجزائري

ارتبط عبد العزيز بوتفليقة كثيرا بوالدته  واصبح يستشيرها في جميع الامور بما فيها الامور السياسية وذلك ربما راجع للفراغ الذي تركه الغياب المستمر للوالد عن البيت لذلك يقول الكاتب صفحة 107 

“ tous ceux qui l’ont côtoyé attestent que Bouteflika prend systématiquement l’avis de sa mère avant  de s’engager dans les grandes décision »

وتنتشر اشاعة كبيرة في اوساط الشعب الجزائري وعموم الناس المهتمين بالجزائر على ان الرئيس عبد العزيز بوتفيلقة عازب  وهذه اشاعة غير صحيحة حيث ان بوتفليقة متزوج منذ غشت 1990 من المسماة امال تريكي بنت الديبلوماسي الجزائري السابق في مصر يحيا التريكي وهي مقيمة بالعاصمة الفرنسية باريس في اقامة امارتية اهداها الامير الراحل ال نهيان للرئيس الجزائري بوتفليقة وهي على مقربة من الشانزيليزي ، وعن المستوى الدراسي لعبد العزيز بوتفليقة ورد في الكتاب  صفحة 210 :

 Bouteflika  n’a pas terminé ses études secondaire ,et de n’a voir jamais son bac ni entamé  d’étude  universitaire ……… sa dernière année d’étude , Abdelaziz  Bouteflika l’ a faite sans la terminer  en classe de terminale en 1956 au lycée abdelmoumene a Oujda «

الكتاب يتحدث كذلك  عن جوانب شخصية  مختلفة من تاريخ عبد العزيز بوتفليقة  ولكن ما يسترعي الانتباه مقطع من الكتاب يتحدث فيه الكاتب محمد بنشيكو عن اعتقاد عبد العزيز بوتفليقة بالزوايا والطلاسم  رغم ان بوتفليقة معروف  بعلاقاته الوطيدة بهواري بومدين  والذي يؤمن بالاشتراكية والفكر العلمي  حتى قيل بأن هواري بومدين  هو الاب الروحي  لعبد العزيز بوتفليقة  حتى انه يظهر ان من اسباب انقلاب بومدين على بن بلة في 1965 كان  رغبة الرئيس الاسبق بن بلة  اقصاء عبد العزيز بوتفليقة من وزارة الخارجية الكتاب صفحة  209  يعطينا بعض المعلومات التي توضح امكانية اعتقاد بوتفيلقة بالخوارق والاساطير:

 sophie baudet , dite Zakia originaire  de Boufarik , tient  un cabinet a paris .elle est l’une des voyantes attirées  du président algérien ….un jour de 1995qu’on était a Ghardaïa , il m’a dérouté en demandant qu’on lui ramène un  marabout local célèbre du nom d’Oueni , se rappelle Dehbi .il l’a reçu devant moi  et formulé une exigence déconcertante « écris –moi un Harz qui fasse plier ma bien aimée

الكتاب يخصص فصلا كاملا للتشكيك في انتماء عبد العزيز بوتفليقة للثوار الجزائريين الذين حققوا بدمائهم وتضحياتهم استقلال الجزائر ويصف ادعاء بوتفليقة الانتماء الى جيش التحرير الوطني بانه خرافة واسطرة للتاريخ الحقيقي الجزائري يقول الكاتب موضحا ذلك صفحة 62 

:Bouteflika a_t_il  écrit d’inoubliables  pages de  gloire ? …..la polémique était planté : le maquisard  Bouteflika ,alias  commandent si Abdelkader , a-t-il vraiment exister ? autrement dit , Bouteflika  est un  faux moujahid ?

عبد العزيز بوتفليقة اختاره الجيش لقيادة البلاد لاعتبارات كثيرة اهمها احتياج قيادات الجيش في نهاية التسعينات لشخصية ذات وزن دولي يمكن ان تفك الحصار الدولي على جنرالات الجيش الذي تلطخت سمعتهم وارتبطت بالقتل والفساد ، فكان عبد العزيز بوتفليقة الاختيار الاقل ضررا بالنسبة للجيش فولائه للجيش وللخارج تابث وحصري  وعدائه للإسلاميين لا غبار عليه وتلك الميزة التي على أساسها اختار الجيش عبد العزيز بوتفليقة  لكن الجيش سرعان ما ندم عن اختياره هذا   لذلك يقول الكاتب صفحة 42على لسان الجنرال خالد نزار

 “que pouvions –nous  connaitre de Bouteflika ,nous qui avions passé le plus  clair de  notre temps  dans le sud , dans des commandement opérationnels ? Nous  n’étions guidés que par un seul but : voir  notre malheureux pays venir  a bout de la crise  qui était  en train  de le terrasser  et Bouteflika semblait avoir les capacités techniques  pour cette mission .c’est au moment ou Bouteflika tombe le masque qu’il se découvre et que nous le découvrons

الكتاب جدير بالقراءة فهو يتحدث فضلا عن ذلك عن  إشاعات الفساد المالي لدى الرئيس عندما قام بتحويلات مالية عبر السفارات الجزائرية بالخارج عندما كان وزيرا للخارجية وكيف عفا عنه الشادلي بنجديد من التهم الذي لحقت به وكيف غدر به في النهاية  ولم ينسى له اعتلائه سدة الرئاسة في سنة 1979  والتي يعتقد عبد العزيز بوتفليقة انه وريثها الشرعي من صديقة واباه الروحي  الهواري بومدين ، الكتاب يسلط الضوء كذلك على العداوة الثابثة للرئيس عبدالعزيز بوتفليقة مع الامازيغ في منطقة القبايل وكيف قمعهم بوحشية سنة 2001 خلال انتفاضتهم التاريخية  كما يتحدث الكتاب عن العداوة التي يكنها عبد العزيز بوتفايقة للمغرب ولوحدته الترابية وهو الذي ولد وترعرع في احضان المغرب ، الكتاب لا يخلو من بعض ذاتيات الكاتب  خصوصا وان صاحبه عانى من  الملاحقة والسجن في عهد بوتفليقة  لكن حقائق مهمة يحتويها الكتاب وتغري بقراءته مرات متعددة.

انغير بوبكر

باحث في العلاقات الدولية





BOUTEFLIKA une imposture ALGERIENNE


https://archive.org/stream/MohamedBenchikouBouteflikaUneImpostureAlgerienne
/Mohamed%20Benchikou%20-%20Bouteflika%20une%20imposture
%20Alg%C3%A9rienne_djvu.txt






صدر للكاتب والصحفي الجزائري محمد سيفواي كتاب جديد ينتقد فيه بأسلوب لاذع الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة. حمل الكتاب، الصادر باللغة الفرنسية، عنوان "بوتفليقة.. خدّامه وأسياده".

محمد سيفاوي، صحفي جزائري عمل مراسلا لصحيفة "جون أفريك" الفرنسية بالجزائر قبل أن يغادرها سنة 1999 خوفا من الاغتيال أو الاضطهاد بسبب كتاباته المنتقدة للوئام المدني الذي أعلنه الرئيس بوتفليقة فيما يسميه الكاتب بالتصالح والتساهل مع القتلة والمجرمين من أنصار التيارات الإسلامية المتطرفة. هذه التيارات اتهمها سيفاوي بإرهاب الشعب الجزائري وترميل الأسر الجزائرية وتخريب بيوتها في تسعينات القرن الماضي عندما قرر جنرالات الجزائر إيقاف المسلسل الانتخابي في الدور الثاني خلال التسعينات بعدما اكتسح إسلاميو جبهة الإنقاذ الإسلامية الحكم ووجود بوادر قوية لقبول الرئيس الجزائري السابق الشاذلي بن جديد مشاركة السلطة مع الإسلاميين ضدّ إرادة الجنرالات بالجزائر.

لكن جنرالات الجزائر كان لهم القول الفصل فقاموا بإجبار الشاذلي بن جديد على الاستقالة لتدخل الجزائر في دوامة الاقتتال الداخلي الذي خلّف مئات الآلاف من الضحايا وما زالت ملفات مسؤولية هذه الجرائم لم تفتح بعد بشكل يعيد لأسر الضحايا حقوقهم المسلوبة.

كتاب "بوتفليقة خدّامه وأسياده" يحمل العديد من المعطيات التي تشخّص الوضع المأساوي الذي تعيشه الجزائر بداية سنة 2011. ويحمل دعوة إلى الشباب الجزائري للتفاؤل بقرب سقوط نظام بوتفليقة لأنه يحمل في ذاته كل مؤشرات الانهيار، فعلى سبيل المثال يتحدث الكتاب عن أعمار الساسة الجزائريين وجنرالاتهم فيجد معدل أعمارهم في سنة 2011، تاريخ كتابة الكتاب، 73 سنة فيما معدل عمر الشعب الجزائري هو 35 سنة، فهل يمكن لجيل الثلاثينات أن يحكم شباب الثمانينات ويحقق مطالبهم وهو الذي يستعين في قاموسه السياسي والإعلامي بمفاهيم الاستقلال الوطني والوحدة الوطنية ومناهضة الاستعمار وشعارات الاستقلال عن الغرب وتأميم المصالح الوطنية على الطريقة البومدينية. وكل هذه الشعارات لا يستسيغها شباب اليوم الذي يرى في فرنسا بلدا للحرية والعمل وليست بلدا استعماريا.

الكتاب يتحدث كذلك عن الصراع الخفي بين أجنحة الحكم بالجزائر. ويظهر من معطياته أن الرئيس الجزائري الذي تم استقدامه من جنيف في 1999 ليعوض الرئيس اليمين زروال بدأ حكمه بعقلية جهوية أي أعطى الأفضلية لأبناء الغرب الجزائري على حساب بقية أبناء الجزائر أي أنه أرجع ما كان يسمى بحكم عصابة وجدة، بعدما قام الشاذلي بن جديد بمحاولة تصفية مجموعة وجدة التي تمثل الإرث البومديني في الجزائر واستبدلها بن جديد بمحور باتنة وسوق أهراس.

الرئيس الجزائري منذ بداية حكمه قام بمحاولة الانتقام من الجنرالات الذين منعوه من خلافة بومدين سنة 1978 ومن أعضاء جبهة الإنقاذ الوطني الذين صوتوا ضده آنذاك لعضوية الأمانة العامة لجبهة التحرير الوطني مما اضطره إلى مغادرة البلاد والعيش كمستشار لمجموعة من أمراء الخليج. ويتطرّق الكتاب إلى تزوير الانتخابات الرئاسية في أبريل سنة 1999 والتي فاز فيها عبد العزيز بوتفليقة بأكثر من 74 في المئة. أيضا تحدّث الكتاب عن المفاوضات التي فرض فيها بوتفليقة معدل النجاح في الانتخابات واشترط أن يكون أكبر من جميع سابقيه.

الجنرالات الذين استقدموا عبد العزيز بوتفليقة كخيار لحكم الجزائر في هذه المرحلة لم يكن اختيارهم الأول هو بوتفليقة بل كان هو محمد بن يحيى لكن رفض بعض الجنرالات ومنهم محمد بوتشين لهذا المقترح أدى بهم إلى اختيار عبد العزيز بوتفليقة كوجه دولي معروف ذي حنكة ديبلوماسية مشهودة هذا ما اعتقده الجنرالات الذين أرادوا بذلك اجتياز المرحلة الدقيقة التي باتت تعرفها الجزائر بفعل الحرب الدموية التي تلت تعطيل المسلسل الانتخابي في سنة 1992 والعزلة الدولية التي يعيشها الجنرالات المتورطون بالمذابح والمطلوبون لدى العدالة الدولية. لكن الجنرالات خاب أملهم في بوتفليقة عندما انتهج سياسة الاستفراد في القرار وإضعاف المؤسسة العسكرية والاستخبارات، مما خلق مشاكل كبيرة وأزمات خطيرة تعيشها الجزائر يوميا بفعل صراع الأجهزة واستفحال الفساد والرشوة. فالجزائر اليوم تحتل الرتبة 136 في قائمة الدول الأكثر فسادا، ولعل الفضائح المستمرة التي تعرفها شركة سوناطراك، وهي الشركة الجزائرية المتخصصة في الطاقة والغاز التي عين فيها الرئيس الجزائري أحد أصدقائه، شكيب خليل، والمطلوب اليوم للعدالة بتهم الفساد ونهب المال العام. كما يتطرّق الكتاب إلى تنامي النفوذ العائلي في المربع الرئاسي الجزائري مع صعود اسم سعيد بوتفليقة الذي يرتبط اسمه بجميع الصفقات الاقتصادية والتسلحية التي عرفتها الجزائر في السنوات الأخيرة.






صقر الصحراء..الكتاب الذى قدمه الرئیس بوتفلیقة

http://www.ahram.org.eg/NewsPrint/527403.aspx

كرم سعید صدر حدیثا كتاب «صقر الصحراء عبدالقادر والغزو الفرنسى للجزائر»، عن مركز الأهرام للنشر ویقع الكتاب فى 420 صفحة من القطع الكبیر، وهو عمل تاریخى إبداعى یجسد قصة كفاح شعب الجزائر لنیل استقلاله وتحقیق هویته الثقافیة. والكتاب إن كان یدور حول فلك الأمیر عبد القادر الذى یحظى بصورة ذهنیة ایجابیة فى الوعى الجمعى الجزائري، فهو فى جوهره یؤرخ لقصة كفاح شعب الجزائر، ولذا لم یكن غریباً أن یكون تصدیر الكتاب بقلم الرئیس الجزائرى عبد العزیز بوتفلیقة. الأمیر عبد القادر الذى قاد الثورة الجزائریة لم یكن عنوان كفاحه الرصاص فقط، فقد أدرك الرجل أن لا قیمة للمقاومة حین تخلو من قیم ومبادئ إنسانیة، ولذلك كان لفرید سكاون شغف خاص بالأمیر عبد القادر وثورته التى زاوجت بین القوة والحب بین الشدة والإنسانیة. وینقسم الكتاب إلى خمسة وعشرین فصلاً أعطى الفصل الأول منها عنوان الجزائر، وثانى هذه الفصول یحمل العنوان عبد القادر، فى حین  یصبح اعتراف العرب بعبد القادر عنوانا للفصل الثالث. وهكذا تتسلسل فصول الكتاب تحت عناوین مختلفة ولكنها معبرة عن روح الأمیر عبد القادر وقیمه وثورته. ٕذا كان الكتاب لم یغفل الحیاة الشخصیة للأمیر عبد القادر مع إشارة مؤلفه إلى یوم مولد الأمیر عبد وا القادر الذى صادف مولد نابلیون الثالث، فقد تناول المؤلف المعارك التى خاضها الأمیر ضد الفرنسیین، وكیف نجح الأمیر عبد القادر فى أن یروغ ویزوغ وهو یتعامل مع المكر الفرنسي، وكیف كان یحاول كسر شوكة التفوق العددى والعتاد فى الجانب الفرنسي، الأمر الذى حیر الفرنسیین وجعلهم یغیرون قیادة الحملة مرات عدة. الكتاب یحمل قدرا معتبرا من المواقف المؤسسة والمكونة لشخصیة الجزائر التى طبعتها تصرفات الأمیر عبد القادر، وكان بارزا، هنا، قصة الجاسوس التى رصدها الفصل الثانى عشر، والذى اخترق صفوف الأمیر وكسب وده وعطفه قبل أن یهرب فى نهایة المطاف إلى الجانب الفرنسي. الكتاب فى جوهره لیس سردا لسیرة ذاتیة أو رصد لمواقف، قدر ما هو اعتراف بقیمة وقامة الأمیر عبد القادر، تلك الشخصیة التى تستحق فى أى زمان ومكان أن تكون بارزة ومعروفة، لیس على مستوى نما على مستوى الكون. الكتاب یحمل قیمة خاصة لیس بسبب موضوعه فقط، ولكن ٕ وطنها المحلى، وا كونه یسد ثغرة معرفیة ومعلوماتیة عن الأمیر عبد القادر ونضاله، خاصة أن المكتبة العربیة شأنه  شأن
المكتبة الأوروبیة تخلو من المعلومات البكر عن الأمیر ونضاله.

الكتاب:صقر الصحراء 
المؤلف: سكاون ولفرید بلنت
المترجم: د. صبرى محمد حسن 
الناشر: مركز الأهرام للنشر2016
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69619
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

الجزائر في عهد بوتفليقة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجزائر في عهد بوتفليقة   الجزائر في عهد بوتفليقة Emptyالأربعاء 13 فبراير 2019, 2:00 pm

الجزائر من أحمد بن بلة وإلى عبدالعزيز بوتفليقه -
 يحيى ابو زكريا


الجزائر في عهد بوتفليقة 3fea6ba738eed79ef6e2235876f2d549



يتناول الكاتب الجزائري المقيم في السويد يحي أبو زكريا تاريخ الجزائر من عهد الرئيس أحمد بن بلّة الى عهد الرئيس الحالي عبد العزيز بوتفليقة، متناولا تفاصيل و محطات عدة في التاريخ جزائر ما بعد الاستقلال. الإهداء الجزائر لمحة تاريخية أحمد بن بلة الثائر الناصري: معالم الدولة الجزائرية في عهد أحمد بن بلّة علاقات الجزائر الدولية والسقوط أراء بن بلة في مختلف القضايا هواري بومدين رجل الثورة والدولة: من يكون هواري بومدين سياسة بومدين الداخلية معركة التعريب علاقات الجزائر الدولية بداية الانهيار الشاذلي بن جديد البراغماتي الاصلاحي: بروز التيّار الاسلامي مطالب البربر الأزمة الاقتصادية محمد بوضياف المنفي العائد: الاستقلا وبداية الكارثة الجزائر من الأحادية والى التعددية شغور الدولة عودة محمد بوضياف مشكلة الشرعية في الجزائر المافيا الجزائرية الرجل الذي حكم 166 يوما شريط اغتيال بوضياف تناقضات واختلافات لجنة التحقيق تشريح مؤامرة علي كافي العقيد الديبلوماسي اليامين زروال رجل الحوار والنار: وضع الدولة الانهيار الاقتصادي وتدهورالوضع الأمني عبد العزيز بوتفليقة رجل الملفات والمناورات: مرشّح الأقوياء عبد العزيز بوتفليقة والمؤسسة العسكرية السيرة الذاتية للكاتب




تفاصيل كتاب الجزائر من أحمد بن بلة وإلى عبدالعزيز بوتفليقه - يحيى ابو زكريا.pdf


للمؤلف: يحيى أبو زكريا
التصنيف: المكتبة العامة -> المكتبة العامة
نوع الملف: pdf
أضيف بواسطة: Y4$$3R N3T
بتاريخ: 30-10-2018


http://www.nashiri.net/index.php/ebooks/8-2015-08-10-19-35-57-4/file
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69619
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

الجزائر في عهد بوتفليقة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجزائر في عهد بوتفليقة   الجزائر في عهد بوتفليقة Emptyالأربعاء 13 فبراير 2019, 2:00 pm

الجزائر من أحمد بن بلة وإلى عبدالعزيز بوتفليقه -
 يحيى ابو زكريا




الجزائر في عهد بوتفليقة 3fea6ba738eed79ef6e2235876f2d549






يتناول الكاتب الجزائري المقيم في السويد يحي أبو زكريا تاريخ الجزائر من عهد الرئيس أحمد بن بلّة الى عهد الرئيس الحالي عبد العزيز بوتفليقة، متناولا تفاصيل و محطات عدة في التاريخ جزائر ما بعد الاستقلال. الإهداء الجزائر لمحة تاريخية أحمد بن بلة الثائر الناصري: معالم الدولة الجزائرية في عهد أحمد بن بلّة علاقات الجزائر الدولية والسقوط أراء بن بلة في مختلف القضايا هواري بومدين رجل الثورة والدولة: من يكون هواري بومدين سياسة بومدين الداخلية معركة التعريب علاقات الجزائر الدولية بداية الانهيار الشاذلي بن جديد البراغماتي الاصلاحي: بروز التيّار الاسلامي مطالب البربر الأزمة الاقتصادية محمد بوضياف المنفي العائد: الاستقلا وبداية الكارثة الجزائر من الأحادية والى التعددية شغور الدولة عودة محمد بوضياف مشكلة الشرعية في الجزائر المافيا الجزائرية الرجل الذي حكم 166 يوما شريط اغتيال بوضياف تناقضات واختلافات لجنة التحقيق تشريح مؤامرة علي كافي العقيد الديبلوماسي اليامين زروال رجل الحوار والنار: وضع الدولة الانهيار الاقتصادي وتدهورالوضع الأمني عبد العزيز بوتفليقة رجل الملفات والمناورات: مرشّح الأقوياء عبد العزيز بوتفليقة والمؤسسة العسكرية السيرة الذاتية للكاتب








تفاصيل كتاب الجزائر من أحمد بن بلة وإلى عبدالعزيز بوتفليقه - يحيى ابو زكريا.pdf


للمؤلف: يحيى أبو زكريا
التصنيف: المكتبة العامة -> المكتبة العامة
نوع الملف: pdf
أضيف بواسطة: Y4$$3R N3T
بتاريخ: 30-10-2018


http://www.nashiri.net/index.php/ebooks/8-2015-08-10-19-35-57-4/file
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69619
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

الجزائر في عهد بوتفليقة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجزائر في عهد بوتفليقة   الجزائر في عهد بوتفليقة Emptyالخميس 28 فبراير 2019, 11:42 am

الجزائر في عهد بوتفليقة 8-15-730x438



هذا ما قاله الأرشيف السري لفرنسا عن بوتفليقة ـ (صور وفيديوهات)



[rtl]كشفت مجلة “لونوفال أوبسارفاتور” ( لوبس اختصارا) الفرنسية عن فحوى بعض التقارير السرية التي أعدتها الأجهزة الفرنسية حول الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة عندما كان أصغر وزير خارجية في العالم وأحد أكثر الشخصيات إثارة  على الساحة والدولي وأكثرها تعرضاً للتجسس خاصة من قبل أجهزة استخبارات فرنسا ودبلوماسييها.[/rtl]



[rtl]أحد هذه التقارير وصف بوتفليقه الذي تولى رئاسة الدبلوماسية الجزائرية في عام 1963 وهو في 26 من عمره؛ بأنه “ميكيافليٌ ومرتش وواثق من نفسه”. فهو بحسب هذه الوثائق السرية التي حصلت عليها مجلة “لوبس”:” شخص عديم الضمير ويتمتع بذكاء حاد وطموح كبير، وقادر على المخاطرة برهانه مرة واحدة”.[/rtl]

اقتباس :

[rtl]أحد هذه التقارير وصف بوتفليقه الذي تولى رئاسة الدبلوماسية الجزائرية في عام 1963 وهو في 26 من عمره؛ بأنه “ميكيافليٌ ومرتش وواثق من نفسه..وهوشخص عديم الضمير ويتمتع بذكاء حاد وطموح كبير، وقادر على المخاطرة برهانه مرة واحدة”.[/rtl]



[rtl]وأوضحت المجلة الفرنسية أن التقارير الأولى التي أعدتها الاستخبارات الفرنسية عن عبد بوتفليقه كانت موجزة جداً.  فمع أن هذه الأجهزة الفرنسية تعرف جميع التفاصيل حياة قيادات حرب استقلال الجزائر؛ إلا أنها كان تجهل تقريباً كل شيء عن بوتفليقة الذي سيشغل المشهد السياسي الجزائري خلال السنوات الستين المقبلة. وعندما أصبح وزيراً لم تكن لديهم حتى صورة له. لكن سرعان ما بدأ عناصر الاستخبارات الفرنسية التحري عن “هذا الشاب النحيل الضعيف”.[/rtl]



[rtl]وتابعت المجلة التوضيح أن التقارير اللاحقة وصفت عبد العريز بوتفليقة يقدم نفسه على أنه يساري وأنه حريص جدا على التعلم ويقرأ كثيرا. كما أنه خفيف الروح وكامل اللباقة ومحاور مُخادع. وسرعان ما برز كمناور كبير ومحب للسلطة . فهو رجل كافة المؤامرات، وأولها وأكثرها شهرة تلك التي أدت في يونيو/حزيران 1965 إلى الانقلاب على أحمد بن بلة أول رئيس للجزائر المستقلة، والذي تعتبر باريس أن الوزير الشاب (بوتفليقة) هو المحرض الحقيقي عليه”.[/rtl]



[rtl]وبعد أن أطاح رجال العقيد بومدين بالرئيس بن بلة، قام عبد العزيز بوتفليقة باستدعاء لويس دوج الوزير المنتدب لدى سفارة فرنسا، و اجتمع به لـ 9 ساعات. و بعث الدبلوماسي الفرنسي بانطباعاته عبر برقية مشفرة بعد ساعات قليلة من اللقاء والتي جاء فيها : “ من الواضح أن وزير الخارجية مسؤول شخصيا عن الانقلاب”، وليس الأمر بالمفاجئ، حيث إن تقارير الاستخبارات الخارجية الفرنسية تحدثت قبل ذلك بأكثر من سنة عن تجاذبات بين مجموعات السلطة.[/rtl]



[rtl]في مايو/أيار 1964 ، أعلنت وثيقة لجهاز التوثيق الخارجي ومكافحة التجسس اعتقال عبد اللطيف رحال مدير ديوان مكتب بوتفليقة، واعتبرت أن الوزير ”سيتبعه قريباً”. وبعد ذلك بأيام تحديداً في الثالث من حزيران/ يونيو، أشارت وثيقة أخرى إلى أن الرئيس بن بلة أبلغ بوتفليقة للتو بأن عليه “مغادرة منصبه الوزاري” . وهو ما دفع وزير الشؤون الخارجية لاتخاذ إجراء ضد رئيس الدولة، حيث نجح في بومدين في الإطاحة بالرئيس بن بلة، وهي الخطوة، التي كان من شأنها أن تؤدي إلى النظام الحالي.[/rtl]



[rtl]الجزائر في عهد بوتفليقة 3-2[/rtl]



[rtl]وتابعت “لوبس”  أن بوتفليقة الطموح لم يتوقف عند هذا الحد؛ بل انه نجح في القضاء على جميع منافسيه؛ بما في ذلك زوجة رئيس الجمهورية الجديد ( أنيسة بومدين) وفق الفرنسيين دائماً. إذ تقول مذكرة بوزارة الخارجية الفرنسية  بتاريخ 7 تشرين الأول / أكتوبر 1974 إنه : “ من المؤكد تقريباً أن الرئيس بومدين قد أُجبر من قبل بوتفليقة ومدغري [وزير الداخلية] على ابقاء زوجته تحت الظل”. ويبدو أن رجل ثقة الرئيس استاء بشكل خاص من رحلة إلى كوبا في أبريل/نيسان ، حيث عرض التلفزيون الجزائري خلالها السيدة بومدين “ مبتسمة إلى جانب الرئيس بينما اختفى السيد بوتفليقة، وسط الحشد “.[/rtl]

اقتباس :

[rtl]لإزاحة  زوجة بومدين؛ هدد بوتفليقة بتشويه سمعتها من خلال شبكاته ، حيث  “تم إرسال فواتير شراء مجوهرات في باريس عبر السفارة الجزائرية في فرنسا”، مما أجبر الرئيس بومدين على إبعاد زوجته[/rtl]



[rtl]ولإزاحة السيدة بومدين؛ هدد بوتفليقة بتشويه سمعتها من خلال الشبكات الدبلوماسية التي يسيطر عليها؛ وفق الخارجية الفرنسية؛ التي أوضحت أنه “تم إرسال فواتير شراء مجوهرات في باريس عبر السفارة الجزائرية في فرنسا”، مما أجبر الرئيس بومدين على ابعاد زوجته من أجل تهدئة القضية.[/rtl]



[rtl]غير أن “لوبس” اعتبرت أنه قد يكون هناك ما هو أخطر!. فالعديد من الاغتيالات السياسية تمت داخل السفارات.في الثامن عشر أكتوبر عام 1970، كان بطل الاستقلال كريم بلقاسم الذي أصبح مُعارضاً ضحية مؤمراة خطط لها  في فرانكفورت الألمانية من قبل الملحق العسكري لسفارة الجزائر في باريس، وفق جهاز التوثيق الخارجي لجهاز مكافحة التجسس الفرنسي.[/rtl]



[rtl]ومضت “لوبس” إلى التوضيح أنه بينما كانت الحرب الباردة مشتعلة؛ اعتقدت باريس أنها وجدت حليفا قويا في شخص عبد العزيز بوتفليقة الذي كانت تنظر إليه أنداك  كالرجل الثاني في النظام الجزائري. فهو (بوتفليقة) نفسه لا لم يتردد خلال محادثات مع الوزير الفرنسي لوي دوغيرينغو  في الإشارة إلى أنه على غرار جميع الجزائريين ينظر إلى الجزائر على أنها الابنة الروحية لفرنسا”.[/rtl]



[rtl]ورحبت مذكرة للمخابرات الفرنسية بتاريخ 25 سبتمبر/ أيلول عام 1965 بأن: “ الشاب غريب الأطوار في السابق أصبح رجلاً سياسياً يؤمن حقاً بالتعاون بين بلده وفرنسا. […] لقد تطور بوتفليقة كثيرا. فبعد أن كان يعتبر أن كاسترو هو المثال الذي يحب أن يتحذى به، أصبح يصف رئيس الدولة الكوبية بالمجنون”.[/rtl]

اقتباس :

[rtl]بوتفليقة  لم يتردد خلال محادثات مع وزير فرنسي  في الإشارة إلى أنه ينظر إلى الجزائر على أنها الابنة الروحية لفرنسا![/rtl]



[rtl]لكن العلاقة المميزة التي نشأت مع فرنسا  لن تحمي الوزير من الدسائس  داخل النظام الجزائري.و بعد وفاة بومدين في ديسمبر/كانون الأول عام 1978 لم يدعم الجيش بوتفليقة للخلافة؛ بل أبعده  في غضون بضعة أشهر من أي وظيفة سياسية. ليكون “الخاسر الكبير الوحيد” في المرحلة الانتقالية؛ إذ كانت هناك تعليمات رئاسية بابعاد حاشيته بأكملها”، كما تشير الوثائق الفرنسية. ليغادر هذا الأخير إلى سويسرا.[/rtl]



[rtl]لكن الضربة القاضية تمثلت في اتهام محكمة الحسابات الجزائرية له في عام 1983 باختلاس مبالغ كبيرة من فائض الميزانية المخصصة للسفارات. وهو الأمر الذي فنده بوتفليقة في رسالة بعثها إلى باريس والتي أكد فيها تمسكه  بالدفاع  عن شرفه.غير أن الفرنسيين لم يكن لديهم أدنى شك  في صحة هذه الاتهامات، لأنهم كانوا على دراية بفساد بوتفليقة.[/rtl]



[rtl]واختتمت ”لوبس” بالقول إنه، رغم ذلك، لم يشك السفير الفرنسي وقتها غي جورجي ، في أن عبد العزيز بوتفليقة سيحقق يوماً ما حلمه بالسلطة العليا. وفِي عام 1999، وبعد رحلة طويلة؛ تولى رئاسة الجمهورية الجزائرية. واليوم وبعد 20 عاماً، مازالت حاشيته تأمل في  التمسك به حتى 2024.[/rtl]



[rtl][/rtl]



الجزائر في عهد بوتفليقة 2-121


الجزائر في عهد بوتفليقة 6-21




الجزائر في عهد بوتفليقة 7-23
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
الجزائر في عهد بوتفليقة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الجزائر و الاستعداد لما بعد بوتفليقة
» عبد العزيز بوتفليقة رئيس الجزائر
» الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة
»  الجزائر بين 1830 الى 1962
» عن جيش الجزائر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: التاريخ :: دول عبر التاريخ-
انتقل الى: