منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 صلاة السنه واوقاتها وعددها وثوابها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69619
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

صلاة السنه واوقاتها وعددها وثوابها Empty
مُساهمةموضوع: صلاة السنه واوقاتها وعددها وثوابها   صلاة السنه واوقاتها وعددها وثوابها Emptyالخميس 13 يونيو 2013, 9:44 am



الصلاة المسنونة فهي [b]السنن المعهودة للصلوات المكتوبة ، ، وفي بيان صفة القراءة فيها ، فوقت جملتها وقت المكتوبات لأنها توابع للمكتوبات فكانت تابعة لها في الوقت ، ومقدار جملتها اثنتا عشرة ركعة : ركعتان وأربع ، وركعتان وركعتان ، وركعتان في ظاهر الرواية . 


وأما مقدار كل واحدة منها ، ووقتها على التفصيل فركعتان قبل الفجر ، وأربع قبل الظهر لا يسلم إلا في آخرهن ، وركعتان بعده ، وركعتان بعد المغرب ، وركعتان بعد العشاء كذا ذكر محمد في الأصل ، وذكر في العصر والعشاء إن تطوع بأربع قبله فحسن ، وذكرالكرخي هكذا إلا أنه قال في العصر : وأربع قبل العصر ، وفي العشاء وأربع بعد العشاء ، وروى الحسن عن أبي حنيفة وركعتان قبل العصر ، 
والأصل في السنن ما روي عن عائشة رضي الله عنها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال { من ثابر على اثنتي عشرة ركعة في اليوم والليلة بنى الله له بيتا في الجنة : ركعتين قبل الفجر ، وأربع قبل الظهر ، وركعتين بعدها ، وركعتين بعد العشاء ، ، وقد واظب رسول الله صلى الله عليه وسلم عليها ولم يترك شيئا منها إلا مرة أو مرتين لعذر وهذا تفسير السنة ، وأقوى السنن ركعتا الفجر لورود الشرع بالترغيب فيهما ما لم يرد في غيرهما فإنه روي عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال { ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها وعن ابن عباس في تأويل قوله تعالى { وإدبار النجوم }أنه ركعتا الفجر وروي عن النبي صل الله عليه وسلم أنه قال { صلوهما فإن فيهما لرغائب} . 

وروي عنه أنه قال : { صلوهما ولو طردتكم الخيل وروى جماعة من الصحابة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه { كان يصلي بعد الزوال في كل يوم أربع ركعات منهم أبو أيوب الأنصاري رضي الله عنه [ ص: 285 ] وروى عنه أيضا قولا على ما نذكر وعن عبيدة السلماني أنه قال ما اجتمع أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم على شيء كاجتماعهم على محافظة الأربع قبل الظهر وتحريم نكاح الأخت في عدة الأخت ثم في هذه الأربع بتسليمة واحدة عندنا ، وعند الشافعي بتسليمتين واحتج بحديث ابن عمر رضي الله عنه أنه ذكر اثنتي عشرة ركعة كما ذكرت عائشة إلا أنه زاد وأربعا قبل الظهر بتسليمتين ، ولنا حديث أبي أيوب الأنصاري أنه قال : { كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي بعد الزوال أربع ركعات فقلت : ما هذه الصلاة التي تداوم عليها يا رسول الله ؟ فقال : هذه ساعة تفتح فيها أبواب السماء فأحب أن يصعد لي فيها عمل صالح فقلت : أفي كلهن قراءة ؟ قال : نعم فقلت : بتسليمة أم بتسليمتين ؟ فقال بتسليمة واحدة ، وهذا نص في الباب ، والتسليم في حديث ابن عمر عبارة عن التشهد ; لما فيه من السلام كما فيه من الشهادة على ما مر ، وإنما ذكر في الأصل في التطوع بالأربع قبل العصر حسن ; لأن كون الأربع من السنن الراتبة غير ثابت ; لأنها لم تذكر في حديث عائشة ، ولم يرو أنه صل الله عليه وسلم كان يواظب على ذلك ; ولذا اختلفت الروايات في فصله إياها . 

وروي في بعضها أنه صلى أربعا ، وفي بعضها ركعتين فإن صلى أربعا كان حسنا لحديثأم حبيبة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال { من صلى أربع ركعات قبل العصر كانت له جنة من النار وذكر في الأصل وإن تطوع بعد المغرب بست ركعات كتب من الأوابين وتلا قوله تعالى { إنه كان للأوابين غفورا ، وإنما قال في الأصل : إنالتطوع بالأربع قبل العشاء حسن ; لأن التطوع بها لم يثبت أنه من السنن الراتبة ، ولو فعل ذلك فحسن ; لأن العشاء نظير الظهر في أنه يجوز التطوع قبلها وبعدها ، ووجه روايةالكرخي في الأربع بعد العشاء ما روي عن ابن عمر رضي الله عنه موقوفا عليه ومرفوعا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال { من صلى بعد العشاء أربع ركعات كن له كمثلهن من ليلة القدر وروي عن عائشة أنها { سئلت عن قيام رسول الله صل الله عليه وسلم في ليالي رمضان فقالت : كان قيامه في رمضان وغيره سواء ، كان يصلي بعد العشاء أربعا لا تسأل عن حسنهن وطولهن ، ثم أربعا لا تسأل عن حسنهن وطولهن ، ثم كان يوتر بثلاث } . 

وأما السنة قبل الجمعة وبعدها فقد ذكر في الأصل : وأربع قبل الجمعة ، وأربع بعدها ، وكذا ذكر الكرخي ، وذكر الطحاوي عن أبي يوسف أنه قال يصلي بعدها ستا وقيل : هو مذهبعلي رضي الله عنه وما ذكرنا أنه كان يصلي أربعا مذهب ابن مسعود ، وذكر محمد في كتاب الصوم أن المعتكف يمكث في المسجد الجامع مقدار ما يصلي أربع ركعات ، أو ست ركعات أما الأربع قبل الجمعة ; فلما روي عن ابن عمر رضي الله عنه { أن النبي صل الله عليه وسلم كان يتطوع قبل الجمعة بأربع ركعات } ; ولأن الجمعة نظير الظهر ، ثم التطوع قبل الظهر أربع ركعات كذا قبلها . 

وأما بعد الجمعة فوجه قول أبي يوسف إن فيما قلنا جمعا بين قول النبي صلى الله عليه وسلم وبين فعله فإنه روي { أنه أمر بالأربع بعد الجمعة وروي أنه { صلى ركعتين بعد الجمعة ، فجمعنا بين قوله وفعله قال أبو يوسف ينبغي أن يصلي أربعا ، ثم ركعتين كذا روي عن علي رضي الله عنه كي لا يصير متطوعا بعد صلاة الفرض بمثلها ، وجه ظاهر الرواية ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : { من كان مصليا بعد الجمعة فليصل أربعا وما روي من فعله صل الله عليه وسلم فليس فيه ما يدل على المواظبة ، ونحن لا نمنع من يصلي بعدها كم شاء ، غير أنا نقول : السنة بعدها أربع ركعات لا غير ; لما روينا . 

من كتاب بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع


صلاة السنه واوقاتها وعددها وثوابها
عن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صل الله عليه وسلم - إن الله تعالى قال من عادي لي وليا فقد آذنته بالحرب ، وما تقرب إليّ عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه ، و لا يزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته كنت سمعه الذي سمع به و بصره الذي يبصر به ، و يده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها و لئن سألني لأعطينه ، و لئن استعاذني لأعيذنه ) رواه البخاري 
وتقسم إلى السنن الراتبة التابعة للفرائص والصلوات المسنونة غير التابعة للفرائض وسأتحث عن القسمين كل منهما على حدة بالتفصيل بإذن الله 
وسأبدأ بالسنن التابعة للفرائض:

عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صل الله عليه وسلم :«مَنْ ثَابَرَ عَلَى ثِنْتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً مِنْ السُّنَّةِ بَنَى اللَّهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ: أَرْبَعِ رَكَعَاتٍ قَبْلَ الظُّهْرِ وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَهَا وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْمَغْرِبِ وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْعِشَاءِ وَرَكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْفَجْرِ» . جامع الترمذي
•عَنْ أُمِّ حَبِيبَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم -رضي الله عنها- أَنَّهَا قَالَتْ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صل الله عليه وسلم يَقُولُ:«مَا مِنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يُصَلِّي لِلَّهِ كُلَّ يَوْمٍ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً، تَطَوُّعًا غَيْرَ فَرِيضَةٍ إِلَّا بَنَى اللَّهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ»
قَالَتْ أَمُّ حَبِيبَةَ فَمَا بَرِحْتُ أُصَلِّيهِنَّ. اخرَّجه مسلم .
«إِنَّ أَوَّلَ مَا يُحَاسَبُ النَّاسُ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ أَعْمَالِهِمْ الصَّلَاةُ قَالَ يَقُولُ رَبُّنَا جَلَّ وَعَزَّ لِمَلَائِكَتِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ انْظُرُوا فِي صَلَاةِ عَبْدِي أَتَمَّهَا أَمْ نَقَصَهَا فَإِنْ كَانَتْ تَامَّةً كُتِبَتْ لَهُ تَامَّةً وَإِنْ كَانَ انْتَقَصَ مِنْهَا شَيْئًا قَالَ انْظُرُوا هَلْ لِعَبْدِي مِنْ تَطَوُّعٍ فَإِنْ كَانَ لَهُ تَطَوُّعٌ قَالَ أَتِمُّوا لِعَبْدِي فَرِيضَتَهُ مِنْ تَطَوُّعِهِ ثُمَّ تُؤْخَذُ الْأَعْمَالُ عَلَى ذَاكُمْ» أبو داود والنسائي وابن ماجه
فقد ثبت أن النبي -صلى الله عليه وسلم- رغَّب في أداء السنن الرواتب في أكثر من حديث، ورتب على أدائها الأجر العظيم، واختلف أهل العلم في عدد هذه السنن الرواتب بناءً على اختلاف بعض الروايات الواردة عن الرسول -صلى الله عليه وسلم-. فمن أهل العلم من قال بأن السنن الرواتب عشر ركعات، كما هو مذهب الشافعية والحنابلة، أخذاً بحديث عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما- أنه قال: حفظت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ركعتين قبل الظهر , وركعتين بعد الظهر , وركعتين بعد المغرب , وركعتين بعد العشاء , وركعتين قبل الفجر، رواه الترمذي(433)، وأصله في البخاري(937)، ومسلم(729)، وحديث عبد الله بن شقيق قال: (سألت عائشة-رضي الله عنها- عن صلاة النبي -صل الله عليه وسلم- فقالت: كان يصلي قبل الظهر ركعتين, وبعدها ركعتين, وبعد المغرب ثنتين, وبعد العشاء ركعتين , وقبل الفجر ثنتين. رواه الترمذي(436) وصححه .
ومن أهل العلم من قال بأن السنن الرواتب ثنتا عشرة ركعة، كما هو مذهب الحنفية، أخذاً بحديث أم حبيبة بنت أبي سفيان- رضي الله عنهما- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: "ما من عبد مسلم يصلي لله كل يوم ثنتي عشرة ركعة تطوعاً غير فريضة، إلا بنى الله له بيتاً في الجنة" رواه مسلم(728)، ورواه الترمذي(415) وغيره بزيادة: "أربعا قبل الظهر, وركعتين بعدها, وركعتين بعد المغرب, وركعتين بعد العشاء, وركعتين قبل صلاة الفجر"، وحديث عائشة -رضي الله عنها- عن النبي -صل الله عليه وسلم- أنه قال: "من ثابر على ثنتي عشرة ركعة من السنة بنى الله له بيتا في الجنة, أربع ركعات قبل الظهر, وركعتين بعدها, وركعتين بعد المغرب, وركعتين بعد العشاء، وركعتين قبل الفجر" رواه الترمذي(414)، والنسائي(1794)، وابن ماجة(1140) .وبناءً على هذه الأحاديث فإن الإنسان إذا صلى عشر ركعات أو ثنتي عشرة ركعة في كل يوم فقد أحسن وأصاب السنة، ولذلك فإنه يشرع للإنسان أن يصلي قبل الفجر ركعتين، وقبل الظهر ركعتين أو أربع ركعات-يسلم من كل ركعتين- وبعد الظهر ركعتين، وبعد المغرب ركعتين، وبعد العشاء ركعتين . هذا ما يتعلق بالسنن الرواتب، أما التطوع المطلق فبابه واسع، ولا يحدد بعدد معين، بل للإنسان أن يصلي ما شاء من عدد ويسلم من كل ركعتين، في أي وقت شاء، ما لم يكن وقت نهي، فلا يجوز أداء النفل المطلق فيه


فضل لأجر السنن الراتبة:

قال رسول الله صل الله عليه وسلم : "ما من عبد مسلم يصلي لله تعالى في كل يوم ثنتي عشرة ركعة تطوعاً غير الفريضة إلا بنى الله له بيتاً في الجنة "رواه مسلم. 
سنة الفجر :
قال رسول الله صل الله عليه وسلم : "ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها" رواه مسلم .
و تقول عائشة رضى الله عنها : "لم يكن النبي صل الله عليه وسلم : على شئ من النوافل أشد تعاهداً منه على ركعتي الفجر" متفق عليه .

الظهروالمغرب والعشاء :
عن عائشة رضي الله عنها قالت : "كان النبي صل الله عليه وسلم : يصلى في بيتي قبل الظهر أربعاً ثم يخرج فيصلي بالناس ثم يدخل فيصلي ركعتين ، وكان يصلي بالناس المغرب ثم يدخل فيصلي ركعتين ، ويصلي بالناس العشاء و يدخل بيتي ويصلي ركعتين" رواه مسلم. 
سنة الجمعه 
قال رسول الله صل الله عليه وسلم : "إذا صلى أحدكم الجمعة فليصل بعدها أربعاً" رواه مسلم (في المسجد).
و عن ابن عمر رضى الله عنهما : أنه رسول الله صل الله عليه وسلم : "كان لا يصلى بعد الجمعة حتى ينصرف فيصلي ركعتين في بيته" رواه مسلم . 
الزيادة في التطوع 
* قال رسول الله صل الله عليه وسلم : "رحم الله امرءاً صلى قبل العصر أربعاً" رواه أبو داود والترمذي. 
* قال رسول الله صل الله عليه وسلم : "من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر و أربع بعدها حرمه الله على النار" رواه أبو داود والترمذي. 
* قال رسول الله صل الله عليه وسلم : "بين كل أذانين صلاة ، بين كل أذانين صلاة ، بين كل أذانين صلاة" قال في الثالثة "لمن شاء" متفق عليه (المراد بالأذانين : الأذان والإقامة) . 
استحباب ركعتين بعد الوضوء قال رسول الله صل الله عليه وسلم : لبلال "يا بلال حدثني بأرجى عمل عملته في الإسلام فإني سمعت دف نعليك بين يدي في الجنة" قال : "ما عملت عملاً أرجى عندي من أني لم أتطهر طهوراً في ساعة من ليل أو نهار إلا صليت بذلك الطهور ما كتب لي أن أصلى" رواه مسلم 
فضل صلاة الضحى والوتر :
عن أبي هريرة رضى الله عنه قال : "أوصاني خليلي رسول الله صلى الله عليه وسلم بصيام ثلاثة أيام من كل شهر وركعتي الضحى و أن أوتر قبل أن أرقد" متفق عليه . (والوتر قبل النوم غنما يستحب لمن لا يثق بالاستيقاظ آخر الليل فإن ويق فأخر الليل أفضل) لقوله صل الله عليه وسلم "أفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل" رواه مسلم .
وعن عائشة رضى الله عنها قالت : "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوم الليل حتى تتفطر قدماه فقلت له لم تصنع هذا يا رسول الله وقد غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر . قال رسول الله صل الله عليه وسلم : "أفلا أكون عبداً شكوراً"




[/b]



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
صلاة السنه واوقاتها وعددها وثوابها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صلاة الكسوف
» صلاة المسافر
» صلاة الاستخارة
» صلاة الجماعة
» صلاة الجنازه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: الدين والحياة :: الصلاة والمحافظة عليها-
انتقل الى: