منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  الذهب والدولار إلى أين يتجهان؟ في عهد ترامب-

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 68939
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 الذهب والدولار إلى أين يتجهان؟  في عهد ترامب- Empty
مُساهمةموضوع: الذهب والدولار إلى أين يتجهان؟ في عهد ترامب-    الذهب والدولار إلى أين يتجهان؟  في عهد ترامب- Emptyالجمعة 17 فبراير 2017, 8:44 pm

في عهد ترامب- الذهب والدولار إلى أين يتجهان؟

 الذهب والدولار إلى أين يتجهان؟  في عهد ترامب- 416572C

يشهد سوق العملات وخاصة سعر صرف الدولار، وكذلك الذهب مؤخراً حالة من التأرجح على منصات التداول عالمياً، وتحديداً منذ تسلم الرئيس الامريكي ترامب مقاليد الحكم، واطلاقه لتصريحات تهدف لرفع مستوى التضخم واضعاف الدولار، الأمر الذي يبقي على توقعات المتابعين والمحللين بشأن مستقبل الدولار رهن سياسات ترامب على الأرض.
المحلل الاقتصادي د. بكر اشتية، توقع خلال حديثه لـغـرفـة تـحـريـر معا حدوث تراجع أكثر في سعر صرف الدولار، معزياً ذلك إلى توجه السياسة الأمريكية بشكل واضح نحو خفض سعر الدولار الذي تعتبره الحكومة الأمريكية "عبء"، وتحتاج لخفضه حتى يتنسى لها استقطاب المستثمرين الأمريكيين في الخارج.
ويرى اشتية أنّ ترامب رجل اقتصادي من الدرجة الأولى، وهو لوح ببعض التصريحات التي من خلالها يدفع المستثمريين ببدء "حرب العملات" التي تهدف لخفض سعر صرف الدولار، مضيفاً أنّ كبار المضاربين في العالم اصبحوا متخوفين من خفض سعر الفائدة ما دفعهم إلى التوجه نحو شراء الذهب.

التكهن صعب.. لكن تصريحات ترامب لها الأثر الأكبر..


الخبير والمحلل الاقتصادي نصر عبد الكريم، قال في حديث لـغـرفـة تـحـريـر معا إنه يصعب التكهن بما سيجري لسعر صرف الدولار في الفترة المقبلة، لكن التوقعات والاتجاه العام يرجح بأن الدولار سيبقى يتذبذب داخل انحناءات ضيقة، وسيعود للصعود لكن ليس بشكل حاد.
وتوقع أن يتراجع سعر الذهب خلال الأشهر المقبلة، على اعتبار أنّ الناس بدأت تنسحب من اسواق المال والعقارات وتلجأ إلى الذهب، والذي سيعود إلى ما دون 1200 دولار للاونصة ولن يستمر بالارتفاع.
 الذهب والدولار إلى أين يتجهان؟  في عهد ترامب- 323482C
وأشار عبد الكريم إلى أنّ بعض التصريحات الصادرة عن ترامب مثل إلغاء اتفاقية الشراكة عبر المحيط الهادي، ونيته تشييد جدار على الحدود مع المكسيك، اضافة إلى موقفه من العولمة الاقتصادية والعلاقات التجارية، وسياسته الرامية إلى اضعاف الدولار ورفع مستوى التضخم بما يزيد من منافسة المنتوجات الامريكية في الاسواق، وهذه الأمور مجتمعة أثرت وتؤثر على مستوى سعر صرف الدولار وعلى سوق العملات اجمالاً.
وكان قد ارتفع الدولار على جميع منصات التداول أمس مسجلا أكبر مكاسب في يوم واحد أمام الين في ثلاثة أسابيع بعد تعقيبات من ترامب قال فيها إنه سيعلن عن خطة ضريبية كبرى خلال الأسابيع القليلة القادمة،


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 68939
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 الذهب والدولار إلى أين يتجهان؟  في عهد ترامب- Empty
مُساهمةموضوع: رد: الذهب والدولار إلى أين يتجهان؟ في عهد ترامب-    الذهب والدولار إلى أين يتجهان؟  في عهد ترامب- Emptyالجمعة 17 فبراير 2017, 8:46 pm

الفلسطينيون.. كيف يتأثرون من تغير سعر صرف الدولار؟
وعن تأثر الفلسطينيين بتأرجح سعر الدولار، أوضح أنّ 25% من التدفقات النقدية لدى الفلسطينيين بالدينار والدولار، بمعنى أنّ 25% من المواطنين سيتأثرون سلباً في حال تراجع الدولار، وما سيتبعه من انخفاض القوة الشرائية للراتب.
 الذهب والدولار إلى أين يتجهان؟  في عهد ترامب- 396423C
وبين اشتية أنّ 77% تقريباً من مدخرات الفلسطينيين بالدينار والدولار الأمر الذي سيؤدي إلى تأكلها في حال انخفاض الدولار، على اعتبار أنّ القدرة على اللجوء للمدخرات ستكون اضعف.
ويعتقد أنّ المستفيدين من انخفاض سعر الدولار هم المقترضين والذين يشكلون مع الكفلاء نحو 90% من الفلسطينيين، في حين ستتأثر السلطة الفلسطينية سلباً إذا انخفض الدولار؛ لأن المساعدات التي تأتي من الخارج تكون بالدولار، والسلطة تنفقها بالشيقل.



تغير سعر صرف الدولار وعلاقته بالشيقل
[size]
ويتوقع أن ترفع الخطة الضريبية من التضخم ما سيجبر البنك الفيدرالي الأمريكي على رفع سعر الفائدة الأمر الذي سينتج عنه تباعاً ارتفاع سعر الدولار.
 الذهب والدولار إلى أين يتجهان؟  في عهد ترامب- 416573C
وحول تأثير تغير سعر الدولار على الاقتصاد الإسرائيلي وعملة الشيقل المتداولة في السوق الفلسطيني، يرى عبد الكريم أنّ اقتصاد إسرائيل متين وقادر على مواجهة الازمات، ومبني أكثر على القيمة المضافة العالية للسلع والمنتوجات، وبقاء الدولار قوياً يكون لصالح الشيقل الذي كلما ضعف زادت عملية دعم صادرات إسرائيل، وبالتالي يستبعد تدخل البنك المركزي الإسرائيلي نحو تغير سعر الفائدة في الوقت الراهن.
وزاد الدولار أكثر من خمسة بالمئة أمام سلة عملات كبرى في فترة الشهر ونصف الشهر التي أعقبت فوز ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية لكنه اتجه للانخفاض هذا العام مع تركيز ترامب على التجارة والهجرة أكثر من الحوافز المالية.


[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 68939
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 الذهب والدولار إلى أين يتجهان؟  في عهد ترامب- Empty
مُساهمةموضوع: رد: الذهب والدولار إلى أين يتجهان؟ في عهد ترامب-    الذهب والدولار إلى أين يتجهان؟  في عهد ترامب- Emptyالجمعة 17 فبراير 2017, 8:46 pm

معدل صرف الدولار أهم عامل يتحكم في سعر الذهب

أ.د. محمد إبراهيم السقا

على مدى التاريخ الإنساني ظل الذهب هو الأصل شبه المطلق للاحتفاظ بالثروة، وقد استخدم الذهب كنقود باعتباره أهم وسيط للتبادل وأداة الحساب الأساسية عبر التاريخ. ورغم اختفاء الذهب كعملة نقدية اليوم، إلا أنه كمعدن نفيس ظل عبر التاريخ الإنساني كله الملجأ الأخير لتخزين القيمة، خصوصا عندما ترتفع مستويات المخاطر المختلفة سواء أكانت اقتصادية أم سياسية. فالذهب يتسم بخاصيتين في غاية الأهمية له كمعدن، وهما الندرة والأهمية الكبيرة التي اكتسبها كمعدن عبر تاريخ البشرية، لذلك يعد أحد أهم أصول الثروة في العالم، وهو المعدن شبه الوحيد المقبول من جميع الناس وعلى بقاع البسيطة كافة في أي وقت وتحت أي ظروف. لتحركات سعر الذهب تأثيرات عديدة، على المستويين المحلي والدولي ليس هذا مجال التفصيل فيها، حيث ينصب تحليلنا اليوم على المحددات الأساسية لأسعار الذهب في العالم. تشير الدراسات التطبيقية التي تمت على محددات سعر الذهب في العالم، إلى أن أهم العوامل التي تحدد سعر الذهب هو معدل صرف الدولار الأمريكي، ذلك أن الذهب، مثله مثل أي سلعة تجارية في العالم كالنفط والنحاس والألومنيوم.. إلخ، يتم تسعيره على المستوى العالمي بعملة العالم، أي بالدولار. ويفترض من الناحية النظرية أن هناك علاقة عكسية بين قيمة الدولار والذهب، وهذه العلاقة العكسية لا تنطبق على الذهب فقط، وإنما أيضا على السلع التجارية كافة في العالم، مثل النفط. فالزيادة في سعر الذهب تعكس الانخفاض في قيمة الدولار، والعكس. هذه العلاقة العكسية بين الدولار والذهب تنبع من حقيقة أن الذهب أحد أهم أدوات التحوط ضد مخاطر تغيرات معدل الصرف للعملات، حيث يمكن للمستثمرين والمتعاملين في سوق النقد الأجنبي شراء الذهب لتغطية المخاطر الناتجة من ضعف الدولار، وبالتبعية أية عملات أخرى. غير أن قيمة الدولار تتحدد أساسا من خلال معدل صرفه بالعملات الأخرى، ففي الوقت الذي تتراجع فيه قيمة الدولار، فإنه ينخفض بالنسبة للعملات الرئيسة الأخرى في العالم كالين الياباني مثلا. ويعني ذلك أن الدولار الضعيف بالنسبة للين يخفض سعر الذهب بالين الياباني فيزيد الطلب عليه، لكن لفترة زمنية قصيرة، ذلك أن زيادة الطلب على الذهب في اليابان ستؤدي إلى ارتفاع سعر الذهب بالين الياباني أيضا، وهكذا بالنسبة لباقي العملات في العالم. وبشكل عام يزداد الطلب على الذهب خارج الولايات المتحدة لأن المشترين يعتقدون أن الذهب سيستمر في الارتفاع بالنسبة للعملة التي اشتروا بها سواء أكانت ينا أو ريالا أو غير ذلك، فعادة ما يصبح الذهب استثمارا جيدا في الدول التي تواجه عملاتها حالات تراجع مستمر في القيمة. وهناك اعتقاد أساسي بين المتعاملين في الذهب في العالم اليوم أن الدولار لا بد أن ينخفض في القيمة، وأن على العالم أن يستعد لهذه النقطة الزمنية التي سينهار فيها الدولار، وأن الذهب هو أصل التحوط الأساسي ضد تراجع قيمة الدولار، رغم أن أحدا لم يقل لنا متى سينهار الدولار من الناحية الواقعية. من ناحية أخرى، فإنه مع انخفاض قيمة الدولار يرتفع سعر الذهب نظرا لأن المستثمرين لن يستثمروا في الدولار عندما تنخفض قيمته، وإنما يستثمرون فيه عندما يعتقدون أن قيمته تميل نحو الارتفاع. فعندما تأخذ قيمة الدولار في الارتفاع فإن رؤوس الأموال تتدفق من الدول التي ترتفع فيها مستويات المخاطرة إلى الأصول المقومة بالدولار وكذلك التحول عن الذهب، مثلما حدث أخيرا عندما أخذت رؤوس الأموال في التحرك من العملات الناشئة نحو الدولار مع ارتفاع قيمته، وانخفض سعر الذهب نتيجة لذلك. بشكل عام يفترض أن تتحقق هذه العلاقة العكسية بين قيمة الدولار وسعر الذهب في الظروف العادية، غير أنه في أوقات الأزمات ليس هناك ضمانا بالضرورة أن تتحقق هذه العلاقة العكسية، خصوصا في أوقات الأزمات الحادة. فخلال الأزمة الحالية على سبيل المثال، مالت قيمة الدولار نحو الانخفاض في أوقات كثيرة ومع ذلك انخفض سعر الذهب، وفي أوقات كثيرة ارتفعت قيمة الدولار الأمريكي، ومع ذلك استمر سعر الذهب في الارتفاع. هذا الاضطراب في العلاقة بين قيمة الدولار وسعر الذهب منبعه الأساسي هو اتجاهات المضاربة على الذهب في أوقات الأزمة؛ ذلك أن الطلب على الذهب في الوقت الحالي ينبع جانب كبير منه لأغراض المضاربة المرتبطة بالمخاطر الاقتصادية في العالم، التي تعد العامل الأساسي في الطلب على الذهب في الوقت الحالي. وبالتالي فإنه حالما تنتهي الأزمة، وتعود الأوضاع الاقتصادية في العالم إلى طبيعتها، ستستقر هذه العلاقة العكسية بين قيمة الدولار وسعر الذهب. من أهم العوامل التي تؤثر على سعر الذهب في الأجل القصير أيضا معدل التضخم في الولايات المتحدة. وقد أثبتت الدراسات التطبيقية أن هناك علاقة موجبة بين التغير في سعر الذهب ومعدل التضخم الأمريكي. وتنبع هذه العلاقة الطردية بين التضخم وسعر الذهب من أثر التضخم على القوة الشرائية للدولار، ذلك أن ارتفاع معدل التضخم الأمريكي يعني تراجع القوة الشرائية للدولار، ما يتطلب ضرورة ارتفاع سعر الذهب بسبب تزايد الطلب بدافع التحوط ضد مخاطر التضخم، الذي يمثل أحد أهم دوافع الطلب على الذهب. غير أن البيانات المتاحة تشير إلى أن الذهب ليس أصلا جيدا للتحوط ضد التضخم، أي أن من يشتري الذهب للاحتفاظ به لفترة طويلة فإنه يخسر من الناحية الحقيقية لأن التغيرات في سعر الذهب لا تماشي التغيرات في معدل التضخم. وقد أثبت ذلك في أحد المقالات عن الذهب هنا في صحيفة "الاقتصادية" بعنوان: "جدل حول الذهب (3): هل يوفر الذهب حماية ضد التضخم؟". كذلك هناك علاقة في الأجل الطويل بين سعر الذهب والمستوى العام للأسعار في الولايات المتحدة، حيث يتغير سعر الذهب بصورة طردية مع تغيرات المستوى العام للأسعار في الولايات المتحدة. ففي دراسة لمجلس الذهب العالمي تم التوصل إلى أن ارتفاع المستوى العام للأسعار في الولايات المتحدة في الأجل الطويل يؤدي إلى زيادة سعر الذهب بالنسبة نفسها، وهو ما نظر إليه على أنه يؤكد فرضية أن الطلب على الذهب يتم أساسا لأغراض التحوط ضد مخاطر التضخم. يتأثر الذهب أيضا في الأجل القصير بطبيعة المخاطر بأشكالها المختلفة، لذلك ليس من المستغرب أن نجد أن أسعار الذهب تميل نحو الارتفاع عندما تبدو في الأفق أية تطورات معاكسة ترفع من مستويات المخاطر الاقتصادية أو السياسية سواء في المستوى الإقليمي أو الدولي. حيث يزداد الطلب على الذهب بدافع الاحتياط، وتأخذ أسعاره في الارتفاع بالتبعية، وقد شهدت الأزمة الحالية تقلبات عنيفة في سعر الذهب مع تدفق المعلومات عن الأداء الاقتصادي الأمريكي. فعندما تأتي التقارير الأمريكية بأخبار سيئة حول أداء الاقتصاد الأمريكي فإن الطلب على الذهب يرتفع على خلفية تزايد المخاطر الاقتصادية ويزداد سعر الذهب تبعا لذلك، لكن هذا الطلب لا يستمر في الارتفاع لكل الوقت. فعندما تصبح الأوضاع عادية يقل الطلب على الذهب لهذا الغرض ويقتصر الطلب عليه للأغراض الأساسية مثل الصناعة والزينة. كذلك يتأثر سعر الذهب باتجاهات السياسة النقدية الأمريكية، وبصفة خاصة فيما يتعلق بمعدلات التغير في عرض الدولار، فعندما يرتفع عرض الدولار يرتفع سعر الذهب. ذلك أن الطلب على الذهب يستند في جانب منه إلى حقيقة أن النقود تصدر في مقابل ديون حكومية، وبالتالي تعتمد الثقة فيها على الثقة في ديون الدول التي تصدرها ومدى الثقة في قوة اقتصادها. وعلى عكس النقود الورقية، فإن الذهب معدن له وجود مادي وينظر إليه على أنه المخزن المطلق للقيمة، وبالتالي فإنه يمثل أحد أهم الأصول في قائمة الثروة. يعتمد سعر الذهب أيضا على معدل الفائدة الحقيقي (معدل الفائدة الاسمي مطروحا منه معدل التضخم)، حيث يمثل معدل الفائدة الحقيقي تكلفة الفرصة البديلة للاحتفاظ بالذهب، ولذلك يتوقع أن تكون هناك علاقة عكسية بين معدل الفائدة الحقيقي وسعر الذهب. فعندما ترتفع معدلات الفائدة الحقيقية، يزداد الطلب على الأصول المالية المدرة للفائدة، ويقل الطلب بالتبعية على الذهب، أي أنه يتوقع في الفترات التي تكون فيها أسعار الفائدة منخفضة مثل الوقت الحالي أن يزداد سعر الذهب نظرا لتزايد الإقبال عليه وانخفاض جاذبية الأصول المدرة لعوائد من الفائدة. ونظرا لأن معدلات الفائدة الاسمية في الولايات المتحدة حاليا شبه صفرية، فإنه بأخذ معدل التضخم في الاعتبار، تصبح معدلات الفائدة الحقيقية في الولايات المتحدة حاليا سالبة، لذلك يستمر سعر الذهب في أن يكون مرتفعا. وعلى ذلك، من المتوقع أن ينخفض سعر الذهب عالميا عندما ترتفع معدلات الفائدة الحقيقية في الولايات المتحدة، حيث تصبح الأدوات التي تدر فائدة مثل السندات الأمريكية أكثر جاذبية من الذهب. ويرجع ذلك إلى أن الذهب معدن عقيم، فالذهب لا يولد أرباحا ذاتية كمعدن لأنه لا ينمو من الناحية المادية بمرور الوقت، بينما تقدم الأصول المالية البديلة تلك الميزة. وأخيرا، فإن هناك علاقة بين سعر الذهب وسعر السلع التجارية الأخرى في العالم، بصفة خاصة النفط، فمع ارتفاع أسعار النفط ترتفع أسعار الذهب والعكس، وبشكل عام من المفترض أن ترتفع السلع التجارية سويا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 68939
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 الذهب والدولار إلى أين يتجهان؟  في عهد ترامب- Empty
مُساهمةموضوع: رد: الذهب والدولار إلى أين يتجهان؟ في عهد ترامب-    الذهب والدولار إلى أين يتجهان؟  في عهد ترامب- Emptyالجمعة 17 فبراير 2017, 8:51 pm

(العلاقة بين اسعار الدولار و اسعار النفط و الذهب والعقار والاسهم ))



لماذا يرتبط سعر الدولار بطريقة عكسيا بسعر كل من النفط و الذهب؟

الدولار هو العملة المتعارف عليها منذ نهاية الحرب العالمية الثانية لتسعير معظم السلع العالمية مثل النفط والذهب والفضة والنحاس والقمح إلخ،.
فإذا ارتفعت أسعار تلك السلع بسبب قلة العرض أو زيادة الطلب تنخفض القوة الشرائية للدولار، فعلى سبيل المثال لو كان لديك 200 دولار وكان سعر النفط 100 دولار للبرميل، يمكنك شراء برميلين نفط بالمائتين دولار . ولكن لو ارتفع سعر البرميل إلى 200 دولار فلا يمكنك شراء سوى برميل واحد فقط ، أي إن القوة الشرائية للدولار قد انخفضت إلى النصف، وسعر النفط
ارتفع للضعف ، وبذلك يضعف الدولار أمام العملات الأخرى بنسب مختلفة، وكذلك الحال بالنسبة للذهب وبقية السلع الأخرى.
المشكلة النفط يستهلك يوميا بمعدل 80 او 90 مليون برميل سوف ينضب مع مرور الوقت أما الدولار تزداد طباعة المزيد منة يوميا لتسد الحاجة لشراء النفط وغيره من السلع العالمية،لهذا السبب تبقي أمريكا على الدولار عملة عالمية لتسعير النفط وباقي السلع ، لكي تتمكن من شراء ما تحتاجه بمجرد طباعة المزيد من الدولارات وتدفعع بها للدول المصدرة
مناجم الذهب ايلة للنفاذ لان الكميات الموجودة لا تكفي لتلبية الحاجة لذا سيتزايد سعره مع مرور الوقت مقابل الدولار.





العقار اذا زادت كثره البناء و البيع معناه وجود حركة بمعنى اخر يوجد نمو اقتصادى

هذا الشيء يحدث داخل حدود الدوله ربما يمتد للدول المجاورة وقد تحدث فيه عمليات مضاربيه وتدوير للاسعار لكن في ظل الازمات الاقتصادية العالمية يحدث لة العكس ركود اقتصادي





الاسهم ربما يكون لها تأثير متوسط الى محدود على اسعار العقار وربما على سعر عمله بلدها بمعنى اذا ارتفعت مؤشرات الاسهم وزاد الاقبال عليها يبقي هناك علاقه طرديه على العقار

اعتقد ان اسواق الاسهم لها تاثير على بعضها البعض بمعنى لو اسهم امريكا انخفضت او ارتفعت اليوم التالى تنخفض او ترتفع مؤشرات الاسهم في اسواق اخرى والعكس يحدث في كثير من الاحيان تخالف بعضها البعض لا يوجد سوى تفسير واحد وهو تنقل المضارب بين مختلف اسواق الاسهم لتحقيق مكاسب كبيرة
عمله هذه البلدان قد تتأئر من جراء تنقل المضاربين بين هذة الاسواق صعودآ او نزولآ والتاثيرات الخارجيه مثل اتفاقيات مبادلة الاسهم
من هذا المنطلق تحدث عمليات شورت سيلنج تهبط الاسهم وبعدها يحدث ارتداد من نقاط الدعم لاعادة تغطية مراكز كله يصب في مصلحة المضاربين وهنا يكون التأثير على المستثمر والسوق ضرره كبير نتيجة العامل النفسي الا اذا استغل المضارب او صانع السوق
هذة المكاسب لاعطاء الاسهم او السوق زخم اندفاع
فسوف يأتي ارتفاع المؤشر





العلاقات المختلفة بين اسواق المال وبعضها قديمة للغاية ويتابعها الكثيرين من المشاركين في التداول . فعلى سبيل المثال عند ارتفاع تداول الأسهم فإن ذلك يؤدي إلى انخفاض أسعار السندات . ويستخدم الكثير من المشاركين في التداول تلك العلاقات لرفع الأرباح الخاصة بهم . وكما هو الحال بالنسبة للأسواق المالية العالمية، فإنه هناك علاقة بين الدولار الأسترالي والذهب. ولعل السبب الرئيسي وراء ذلك الارتباط هو أن أستراليا تعتبر من أكبر منتجي الذهب في العالم، العلاقة بين الدولار الأسترالي والذهب.




العامل الرئيسي هو إنتاج الذهب




العلاقة بين الدولار الأمريكي والنفط الخام تظهر لأسباب بسيطة للغاية، وهي أن النفط الخام يتم التداول عليه بالدولار الأمريكي، فعند ارتفاع الدولار الامريكي فإن ذلك يؤدي إلى زيادة القوة الشرائية مما يؤدي إلى استطاعة المتداول شراء كمية أكبر من النفط وهكذا. ولكن ليست العلاقة مبنية على نفس الأساس بالنسبة للدولار الأسترالي والذهب، ولكن تكمن العلاقة في أن أستراليا من أكبر منتجي الذهب في العالم. ففي 2008 تم تصنيف أستراليا كأكبر رابع منتج للذهب في العالم بعد الصين وجنوب أفريقيا والولايات المتحدة الأمريكية. تنتج أستراليا حوالي 225 متر طن من الذهب كل عام. وكنتيجة لذلك فإنه من الطبيعي جدا أن نرى وجود علاقة وثيقة بين الدولار الأسترالي والذهب.




وكانت المرة الأخيرة التي استطاعت فيها أستراليا تحقيق المركز الثاني من حيث حجم الإنتاج في 2005، وذلك بعد جنوب أفريقيا والتي كانت تحتل الصدارة من حيث حجم الإنتاج بما يقرب من 263 طن خلال العام أي ما يقرب من 10.4% حجم الإنتاج العالمي. ولكن بالطبع فإن الإنتاج ينخفض على المستوى السنوي مما يؤدي إلى ارتفاع الأسعار بصورة مستمرة، وذلك لأنه مع انخفاض المعروض فإن ذلك يخلق طلبا إضافيا على السلعة فترتفع أسعارها، الأمر الذي يؤدي إلى خلق طلب على الدولار الأسترالي لشراء ذلك الذهب من أستراليا مما يؤدي إلى ارتفاع الدولار الأسترالي أيضا. ومن الجدير بالذكر أنه في حالة استطاعة المتداول الاستفادة من تلك العلاقة الوثيقة بين العملة والسلعة، فإن ذلك قد يؤدي إلى تحقيق 30% ربح من تلك العملة وحدها خلال العام.




تحديد العلاقة




على الرغم من أنه من الممكن استخدام تلك المعلومات على أي مدى زمني، إلا أنه يفضل بشكل كبير الاستفادة منها على المدى الطويل. فمن الممكن أن نرى على سبيل المثال انخفاضا في معامل الارتباط بين العملة والسلعة في أحد الأيام. ولكن على المدى الطويل فإن العلاقة تستمر وتظهر بصورة واضحة. لذلك فإنه يتم تجنب ذبذبة التداول والمخاطر اليومية عن طريق الاهتمام بالمدى الطويل أكثر.




وبصورة أساسية فإن المتداول من الممكن له أن يقوم بالتداول على العملة الأسترالية أو الذهب أو الاثنين معا. ومن الممكن الحصول على الدوافع لعمل تلك العملية أو الدوافع التي تساعده على اتخاذ قراره من خلال المصادر التالية:




1- تقارير الاحتياطي من السلع.

2- التقارير الخاصة بالعقود المستقبلية.
3- تطورات الاقتصاد الأسترالي.
4- اسعار الفوائد
5- التقارير الخاصة بالاستثمار في الأصول الآمنة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
الذهب والدولار إلى أين يتجهان؟ في عهد ترامب-
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ما هو الذهب الأزرق
» قصة الدولار و الذهب
» حقائق ستفاجئك عن الذهب!
» الذهب البلاتين الفضة
» مروج الذهب ومعادن الجوهر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث اقتصادية-
انتقل الى: