منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 68939
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! Empty
مُساهمةموضوع: وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"!   وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! Emptyالأحد 16 يوليو 2017, 10:46 am

وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"!
16/07/2017
وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! 7_1497770596_8970

تل أبيب: قال وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي، غلعاد إردان، أن المسجد الأقصى المبارك يقع تحت "السيادة" الإسرائيلية، وأن موقف الأردن من إغلاق الحرم القدسي، أول من أمس الجمعة، "ليس مهما".
وقال إردان لإذاعة جيش الإحتلال اليوم الأحد، إن "إسرائيل هي صاحبة السيادة في الجبل (أي الحرم القدسي)، وموقف الدول الأخرى ليس مهما. وإذا تقرر أن خطوة معينة لها أهمية معينة، فسيتم تنفيذها" في إشارة إلى إغلاق الحرم.  
وحمل إردان رئيس الحركة الإسلامية الشمالية، بقيادة الشيخ رائد صلاح، مسؤولية الاشتباك الذي وقع في الحرم القدسي، أول يوم الجمعة، وقال إنه لا يستبعد اعتقال الشيخ صلاح. وأضاف أنه خلال اليومين الماضيين تم إغلاق عشرات الصفحات لمواطنين عرب من الداخل في شبكات التواصل الاجتماعي.
وبحسب إردان، فإن "الجمهور (المصلين) الذي سيصل اليوم إلى الأبواب المخصصة لدخول المسلمين سيكتشف أنها مغلقة. والقدرة على تشغيل أجهزة كشف المعادن، حتى بشكل يدوي، ستكون في قسم من الأبواب فقط. ونتطلع أن نضع لاحقا أبوابا مغناطيسية في كافة المداخل وجعل الوضع أن كل من يدخل من أبواب الجبل سيمر بفحص" أجهزة كشف المعادن.







قوات الاحتلال تمنع موظفي المسجد الأقصى من الدخول لمزاولة أعمالهم

وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! 9_1500124577_4673

الدخول إليه ومزاولة أعمالهم، وسط حصار عسكري مشدد ما زال مفروضا على المسجد المبارك، وعلى القدس القديمة لليوم الثالث على التوالي.
وقال رئيس قسم الاعلام بالأوقاف الاسلامية فراس الدبس: إن مخابرات الاحتلال اتصلت الليلة الماضية بعدد من حراس المسجد وطلبت منهم عدم الذهاب الى المسجد الأقصى أو دخوله، وعُرف من بين الحراس الذين تم الاتصال بهم: خليل التلهوني، وفادي عليان، وحمزة النبالي.
وكانت قوات الاحتلال اعتقلت الليلة الماضية الموظف بقسم الاطفاء بالمسجد الاقصى جادو الغول عند حاجز مزمورية العسكري وسط القدس المحتلة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 68939
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! Empty
مُساهمةموضوع: رد: وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"!   وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! Emptyالأحد 16 يوليو 2017, 10:51 am

"هآرتس": عملية الأقصى تكرس سيناريو تخشاه إسرائيل منذ 50 عامًا

وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! 1596a6c01f154c_LHIONMQJKEPFG
الناصرة (فلسطين)- خدمة قدس برس  |  السبت 15 يوليو 2017 - 19:28 م

قال معلق الشؤون العسكرية في صحيفة "هآرتس" العبرية، عاموس هارئيل، إن عملية الاشتباك المسلح التي وقعت في المسجد الأقصى "تكرس سيناريو الفزع الذي خشته إسرائيل منذ احتلالها القدس الشرقية عام 1967".
وشدد هارئيل على أن خطورة العملية تكمن في أن أية إجراءات أمنية يمكن أن تقدم عليها إسرائيل في أعقابها من شأنها أن "تفاقم الأوضاع سوءًا على الصعيدين الأمني والسياسي والإقليمي".
وأشار إلى أن إغلاق المسجد الأقصى يمكن أن يثير ردود فعل بالغة الصعوبة داخل الضفة الغربية والقدس ومناطق تواجد فلسطينيي الداخل، إلى جانب أن هذا القرار يمكن أن يفضي إلى تأزم الواقع الإقليمي بسبب حساسية المكان.
وأوضح المعلق براك رفيد، أن قرار إغلاق الأقصى يمكن أن يمثل إحراجًا كبيرًا لنظام الحكم في الأردن، المسؤول عن الإشراف على الأماكن المقدسة في القدس، بشكل قد يؤثر على نمط العلاقة بين تل أبيب وعمّان.
وحذر رفيد في تعليق نشره موقع صحيفة "هآرتس" العبرية، من أنه في حال طال أمد إغلاق الأقصى، فإن الأردن يمكن أن يقدم على إجراءات احتجاجية.
ونوه إلى أن عمّان (الأردن) قامت بسحب سفيرها من تل أبيب قبل عامين بسبب قيام وزراء ونواب يهود بتدنيس "الحرم القدسي الشريف"، وذلك تحت تأثير الرأي العام الأردني والعربي.
ورأى الرئيس الأسبق لجهاز المخابرات الإسرائيلي السابق (الشاباك) يعقوب بيري، أن العملية تطرح الكثير من الأسئلة التي تحتاج إلى أجوبة، مثل: "كيف تمكن منفذو العملية من دخول الحرم بأسلحتهم ومن أين حصلوا على السلاح".
وشدد بيري؛ ترأس الـ "شاباك" بين الأعوام 1988 و1994 وهو الآن عضو في الكنيست عن حزب هناك مستقبل "يش عتيد"، مقال نشره موقع "معاريف" اليوم، شدد بيري على ضرورة معرفة ما إذا "كان منفذو العملية تحركوا بمبادرة شخصية أم إن لهم علاقة بالحركة الإسلامية التي يقودها الشيخ رائد صلاح".
وكان ثلاثة شبان من الداخل الفلسطيني المحتل 48، قد نفذوا صباح أمس الجمعة عملية إطلاق نار قرب أبواب المسجد الأقصى بالقدس المحتلة، أسفرت عن استشهاد الشبان الثلاثة ومقتل شرطيين إسرائيليين.
وعقب العملية، أغلقت قوات الاحتلال المسجد الأقصى ومنعت الصلاة فيه لأول مرة منذ عام 1967، ونشرت تعزيزات كبيرة داخل وحول البلدة القديمة وعند الحواجز المؤدية إلى القدس المحتلة.
واعتقلت قوات الاحتلال عدد من المرابطين وحراس الأقصى بالإضافة للشيخ محمد حسين، مفتي الديار المقدسة، بعد أدائه صلاة الجمعة خلف الحواجز على أبواب المسجد وأفرج عنه بعد عدة ساعات.








"الأورومتوسطي" يدعو الأمم المتحدة للتدخل وفتح أبواب المسجد الأقصى

اقتباس :
قال إن "إسرائيل" تنتهك بإغلاق الأقصى حرية الدين والمعتقد" المُكرّس في القانون الدولي

وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! 1596a294eecbfd_MNQOHKILGJFEP

قدم المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، اليوم السبت، شكوى إلى مقرر الأمم المتحدة الخاص بحرية "الدين والمعتقد" بسبب إغلاق شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمسجد الأقصى في مدينة القدس منذ صباح الأمس.
ودعا المركز الحقوقي الأوروبي (يتخذ من جنيف بسويسرا مقرًا له) في الشكوى، مقرر الأمم المتحدة بالتدخل العاجل لفتح أبواب المسجد الأقصى، محذرا من استفزاز خطوة الإغلاق للمشاعر الدينية للمسلمين.
وشدد المرصد في بيان له اليوم، على أن إجراءات الاحتلال بحق الأقصى "انتهاك لحرية الدين والمعتقد"، مطالبًا مقرر الأمم المتحدة لطرح الانتهاك الإسرائيلي للتداول في مجلس حقوق الإنسان، واتخاذ كافة الخطوات لضمان حرية ممارسة الشعائر الدينية للمسلمين في القدس.
وأردف: "تأتي هذه الرسالة العاجلة وفقًا للحق الأساسي المكرس في القانون الدولي لحقوق الإنسان في تمتع الجميع بحرية الدين والمعتقد وعدم التعرض لدور العبادة الخاصة بهم تبعا لهذا الحق".
وأوضح المرصد الحقوقي، أن هذه الشكوى تضع المقرر الخاص لحرية الدين والمعتقد "أمام مسؤولياته تجاه الأماكن المقدسة في الأراضي الفلسطينية".
واعتبر أن إغلاق المسجد الأقصى في وجه المسلمين يعد "انتهاكًا صارخًا لحرية ممارسة العبادة في الأماكن المقدسة".
وتأتي هذه الإجراءات عقب الاشتباك المسلح الذي حصل صباح أمس في المسجد الأقصى المبارك، حيث تمكن ثلاثة شبان من مدينة أم الفحم شمال فلسطين المحتلة، من إطلاق النار على شرطيين إسرائيليين ما أدى إلى مقتلهما كما أُصيبت عناصر أخرى في العملية.
وعلى إثر ذلك أغلقت القوات الإسرائيلية أبواب المسجد الأقصى بشكل كامل أمام المصلين، كما أخلته من كافة موظفي الأوقاف وحرّاسه، واحتجزتهم وحولتهم للتحقيقات.
وسيبقى المسجد الأقصى مغلقاً في وجه المسلمين بأمر من حكومة الاحتلال حتى الانتهاء من كافة التحقيقات في العملية، بحسب ما أعلنته مصادر عبرية.




أثر اغلاق الأقصى..أزمة ديبلوماسية بين الأردن واسرائيل ونتنياهو: الأردن اختار مهاجمة إسرائيل بدلا من إدانة الهجوم

وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! 11_1498719404_7392

تل أبيب - وكالات: وسط موجة الاستنكارات العربية والدولية لقرار السلطات الإسرائيلي بإغلاق الحرم القدسي الشريف ومنع دخول المصلين الى المسجد الأقصى حتى يوم الأحد المقبل، يبدو أن بيان الاستنكار الأردني أغضب إسرائيل أكثر من غيره من البيانات، منذرا باندلاع أزمة دبلوماسية جديدة بين إسرائيل والأردن.
وأكدت وسائل إعلام عبرية أن بيان الاستنكار الأردني أغضب إسرائيل أكثر من غيره من البيانات، منذرا باندلاع أزمة دبلوماسية جديدة بين "إسرائيل" والأردن.
أثارت مطالبة الحكومة الأردنية لإسرائيل بفتح المسجد الأقصى أمام المصلين وعدم اتخاذ أية إجراءات من شأنها تغيير الوضع التاريخي القائم في القدس والمسجد الأقصى، حفيظة رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو.
ونقلت تقارير إسرائيلية، عن مصادر وصفتها بأنها "دبلوماسية مقربة" من نتنياهو، أن الأردن "بدلا من إدانة الهجوم، اختار مهاجمة إسرائيل" ومطالبتها بفتح مسجد الأقصى فورا أمام المصلين.
وبينما طالبت الأردن بإعادة فتح المسجد الأقصى بشكل فوري للصلاة، حذرت عمان في بيانها من محاولات تغيير الوضع القانوني والتاريخي في القدس متعهدة بالتصدي لها. خصوصا وأن العاهل الأردني يعتبر الوصي على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.
من جانبها ردت اسرائيل برفض البيان الأردني جملة وتفصيلا بحسب ما جاء على لسان مقربين من رئيس الوزراء الإسرائيلي الذين أكدوا أن  "بدلا من أن تستنكر وتشجب العملية الإرهابية، تهتم الأردن بمهاجمة إسرائيل التي تحمي المصلين وتحافظ على حرية ممارسة الشعائر الدينية في المكان".
وأضاف المسؤولون الإسرائيليون "من المفضل أن كل الأطراف المرتبطة وبضمنها الأردن، تحافظ على ضبط النفس وتمتنع عن إلهاب وتأجيج الأرواح".
وعبر وكالة الانباء الأردنية الرسمية، بترا، أكدت الحكومة الاردنية، في وقت سابق اليوم الجمعة، أنه على اسرائيل فتح المسجد الاقصى / الحرم القدسي الشريف فورا أمام المصلين وعدم اتخاذ اية اجراءات من شأنها تغيير الوضع التاريخي القائم في القدس.
وكما جاء على لسان وزير الدولة لشؤون الاعلام، الناطق الرسمي باسم الحكومة، الدكتور محمد المومني، فإن الحكومة تؤكد على رفض أي اعتداء على حق المسلمين في ممارسة شعائرهم الدينية في أماكنهم المقدسة بحرية ومن دون اي إعاقات. كما أدان المومني التصعيد الذي شهده الحرم القدسي الشريف اليوم وطالب بفتح تحقيق فوري وشامل في الحادث.
وأضاف أن الحكومة أجرت اتصالات مكثفة للضغط من اجل اعادة فتح المسجد الأقصى بشكل فوري. مؤكدا على أن "الأردن يوظف أدواته الدبلوماسية والقانونية والسياسية كافة للتصدي لأية محاولات لتغيير الوضع القانوني والتاريخي في القدس".
وفي صباح يوم الجمعة، نفذ ثلاثة شبان من آل جبارين من سكان مدينة ام الفحم العربية في وسط إسرائيل "عملية الأقصى" بمهاجمتهم وقتلهم شرطيان اسرائيليان في محيط الحرم القدسي، واثر ملاحقتهما من قبل قوات الأمن المتواجدة بكثافة في المكان قتلت الشرطة منفذي العملية داخل باحات الأقصى.
وليست هذه المرة الاولى التي تقع فيها مشاكل بين إسرائيل والأردن بسبب المسجد الأقصى، فقد سبق أن تسببت رغبة الأردن بنصب كاميرات مراقبة في المسجد الأقصى والحرم القدسي للكشف عن أن "اسرائيل هي التي يخرق الوضع القائم" بأزمة مع اسرائيل، تم تفاديها لاحقا بالسماح بنشر "حراس المسجد الأقصى".
وتعترف إسرائيل التي وقعت معاهدة سلام مع الأردن في 1994 باشراف المملكة الأردنية على المقدسات الاسلامية في مدينة القدس. والحرم القدسي الذي يضم المسجد الأقصى وقبة الصخرة هو أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين لدى المسلمين.
ويخشى الفلسطينيون محاولة إسرائيل تغيير الوضع القائم منذ حرب 1967 والذي يسمح بمقتضاه للمسلمين بدخول الحرم القدسي في أي وقت في حين لا يسمح لليهود بذلك إلا في أوقات محددة ومن دون الصلاة هناك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 68939
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! Empty
مُساهمةموضوع: رد: وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"!   وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! Emptyالأحد 16 يوليو 2017, 10:52 am

(فيديو وصور) في احتلال جديد للأقصى.. سلطات الاحتلال تغلق الأقصى وتستولي على مفاتيح عدد من أبوابه

وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! 7_1500107450_8248

القدس المحتلة: سلسلة من الاجراءات المشددة  بدأتها سلطات الاحتلال الاسرائيلي منذ  عملية الاقصى صباح أمس ، اذ تواصل إغلاق كافة أبواب المسجد الأقصى وتنشر قواتها على الأبواب وفي طرقات المسجد، وتمنع دخول المسلمين اليه، وبسبب ذلك لم يرفع الآذان في المسجد الأقصى منذ الأمس (آذان الظهر والعصر والمغرب والعشاء وفجر اليوم).
 وقالت  الناشطة المقدسية هنادي حلوان   ان تفتيشا دقيقاً للأقصى  تقوم به قوات الاحتلال وشرطته  منذ الأمس وحتى الان لم يتوقف، فيما تم إغلاق باب العامود بالكامل .
وذكرت  حلواني  ان قوات الاحتلال قامت بمداهمة جميع مكاتب الأوقاف والأعمار والحرس والعيادات والمكتبات والمتحف وحتى المآذن ، كما  قامت بتكسير أقفال جميع الآبار والغرف المغلقة .
وقالت حلواني ان قبة الصخرة تم تفتيشها 5 مرات ، فيما يتم الان فتح أقفال جميع مكاتب الأوقاف على صحن الصخرة ومداهمتها وقلبها رأسا على عقب
وذكرت   انه في ساعات الليل دخلت سيارة gmc سافانا بيضاء للمسجد  تشبه سيارات القوات الخاصة ولا زالت تجوب المسجد وفيها معدات القص والمداهمة
ولم تتوقف إجراءات التفتيش ومداهمة المكاتب والمرافق ولا لحظة منذ صباح الجمعة لهذه اللحظة وسيستمر حتى الأحد وسيشمل كل قفل وباب وخزانة ومصلى في الاقصى  وفق ما اعلنت سلطات الاحتلال.
وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! 7_1500107450_9505
واعتبرت حلواني  ان ما يجري هو احتلال ثاني للأقصى  وانهاء كامل لدور وزارة الاوقاف ، اذ  تقوم شرطة بمصادرة  مفاتيح عدد من بوابات الاقصى التي تمكنت من الوصول اليها على غرار باب المغاربة منها المجلس والاسباط حتى اللحظة ، لافتة انه لا يوجد في الاقصى من موظفي  الأوقاف سوى 3 أشخاص فقط.
  وسمحت في وقت لاحق  سلطات الاحتلال للشيخ عمر الكسواني دخول المسجد الاقصى برفقة اربعه من حراس الاوقاف لتفقد المسجد وغرف الأوقاف تحت رقابه مشدده من شرطة الاحتلال.                       
وتم اخراجه بعد عدة دقائق لإعتراضه على ما رآه من خراب وعبث بكل ممتلكات المسجد الاقصى وبمعداته


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 68939
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! Empty
مُساهمةموضوع: رد: وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"!   وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! Emptyالأحد 16 يوليو 2017, 10:56 am

في الحرم الشريف أنتم تغتالون الحقيقة

أحمد طه الغندور
ليس من الغريب أن نسأل من منحكم الحق بإغلاق الحرم القدسي الشريف، ومنع عشرات أم مئات الآلاف من المصلين من تأدية شعائرهم الدينية كالمعتاد منذ مئات السنين؟
ومن الذي أذن لكم باختطاف مفتي الديار المقدسة فضيلة الشيخ/ محمد حسين واعتقاله، والتحقيق معه لأنه أم المصلين في الشارع نتيجة لإغلاق الحرم الشريف، ولأنه عبر عن رأيه في عدم شرعية إغلاق المسجد ومنع الصلاة والآذان فيه، وطالب المسلمين بشد الرحال إليه؛ فما الذنب الذي ارتكبه؟
ما حصل بالأمس عملية ضد الاحتلال وقعت خارج نطاق الحرم الشريف وقام بها شبان يعانون من سياسة الفصل العنصري (الأبارتهيد) "Apartheid" من أبناء أم الفحم في الداخل الفلسطيني المحتل الذين قضوا حياتهم يعانون من التمييز في المدرسة، والشارع، والنادي، ومكان العمل.
هذه السياسات التي قضمت حقوقهم الإنسانية وتهدف إلى شطب مشاعرهم القومية رغم وجودهم على أرض بلداتهم الأصلية التي ينتمون إليها؛ فما كان منهم إلا أن ثاروا على الاحتلال وسياساته العنصرية.
فما الذي أقحم المسجد الأقصى المبارك في هذه الحادثة؟ وهو المحاصر ليل نهار بالمئات من الجنود ورجال المخابرات المدججين بمختلف أنواع الأسلحة؛ فضلاً عن الحواجز التي تنتصب بصلف وغرور لتحول بين الفلسطينيين ومسجدهم المبارك.
من الذي دفع الشبان إلى داخل المسجد؛ ليقتل منهم من يشاء أمام العدسات في تلك الساعة المبكرة من صبيحة أمس الجمعة، ثم يغلق الحرم الشريف وتبدأ إجراءاته بالتنكيل بالفلسطينيين؛ شيوخاً ورموزا إضافة إلى حراس المسجد المعروفين لديه.
ثم بأي حق تدعون بأن الرئيس عباس هو من يتحمل مسؤولية ما حدث، فهو المحرض على ما حدث حسب ادعائكم؛ فأي تحريض هذا؟ وما الشكل الذي اتخذه هذا التحريض؟
لعل التفكير في مثل هذه الأسئلة يدفعنا للقول بأنه قد صدقت الحكومة الأردنية الشقيقة حين أعلنت على لسان ناطقها الرسمي الوزير د. محمد المومني حين طالبت الاحتلال بإعادة فتح الحرم الشريف فوراً أمام المصلين، وعدم اتخاذ أية إجراءات من شأنها تغيير الوضع التاريخي القائم في القدس والمسجد الأقصى المبارك منذ العام 1967، ووفقاً لما جرى عليه الاتفاق في معاهدة السلام مع الأردن في العام 1994 من منحه الوصاية على الأماكن الدينية في القدس.
إن القيادة الفلسطينية، والأردن الشقيق والعالمين العربي والإسلامي يدركون ما يخطط له الاحتلال من خرق الوضع القائم في القدس والحرم الشريف، والعمل على جر المنطقة إلى حرب دينية، وهذا ما تفضحه تصريحات أعضاء حكومة الاحتلال الذين يطالبون بالاستمرار في إغلاق الحرم الشريف ومنع إقامة الصلوات فيه؛ كذلك فإن تصريحات ما يسمى "منظمة جبل الهيكل" التي أعلنت " إن الرد على عملية القدس سيكون من خلال زيادة البناء وزيادة ساعات الاقتحام للأقصى" تؤكد على سوء النية المُبيتة لديهم والتي تصل إلى التخطيط بهدم الأقصى المبارك.
إن المجتمع الدولي بات يدرك التوجهات والسياسات الإسرائيلية في المنطقة، وخير شاهد على ذلك قرارات اليونسكو التي تنتصر للحقوق التاريخية الفلسطينية في القدس والخليل لتؤكد على عدم علاقة الاحتلال بهذه الأماكن الدينية والتاريخية المميزة، فلابد من الانتباه إلى ما يخططه الاحتلال من أعمال غير قانونية وغير شرعية للمساس بالحقوق الفلسطينية، والعمل على دمج المؤسسات الدولية على كافة المستويات؛ إقليميا ودوليا للوقوف صفا واحدا في إفشال سياسات الاحتلال، مع التنويه بضرورة إسكات بعض أصوات النشاز للمتصهينين من العرب الذين يتماهون مع الاحتلال.
كما علينا استنفار الجهات الواعية في المجتمع الإسرائيلي للنهوض في وجه هذه الحكومة العنصرية التي يقودها المتطرفون من أجل منع أنفسنا من الانزلاق إلى حرب جديدة تفتك بألاف الأبرياء، وتفسد أية فرصة لسلام قادم.
لذلك يجب فتح أبواب الأقصى الشريف فوراً، والحفاظ على قدسيته وتمكين رجال الوقف من القيام بدورهم المسند إليهم، ومنع المستوطنين من العربدة فيه، فهما كان عليه حال الشعب الفلسطيني أو الأمتين العربية والإسلامية يظل الأقصى المبارك خطاً أحمر.



إجراءات إسرائيل ما بعد عملية القدس

تمارا حداد
عملية القدس الجريئة التي قام بها ثلاث شبان في باحات المسجد الأقصى بمدينة القدس يوم الجمعة 14/7/2017 تركت آثارا كبيرة ستتفاعل مقتضياتها على الساحة الفلسطينية لفترة من الزمن ، ومن الواضح أن هذه العملية تأتي في سياق من الاعتداءات الصهيونية على القدس والمسجد الأقصى ورد طبيعي لما يواجهه عرب 48 من قمع واضطهاد من قبل الاحتلال الإسرائيلي .
هذه العملية التي كان نتاجها استشهاد ثلاث شبان من عائلة الجبارين من منطقة أم الفحم 48 ، نتيجة اشتباك مسلح في باحات الأقصى بين الشبان والشرطة الإسرائيلية أدى إلى مقتل اثنين من الشرطة ، مما أدى إلى إغلاق المسجد الأقصى أمام المصلين واعتبرت الشرطة أن باحات الأقصى منطقة مغلقة ، هذه العملية أربكت الأمن الإسرائيلي وبالتالي ستلجأ إلى إجراءات لدرع مثل هذه العمليات :-
        تخفيض صوت الآذان في مدينة القدس وبالتحديد المسجد الأقصى .
      اعتقال المرابطين في المسجد الأقصى .
       تشديد المراقبة في المسجد الأقصى .
      اعتقال الحراس في المسجد الأقصى .
      استمرار ممارسات الحكومة الإسرائيلية الاستيطانية الاستعمارية في منطقة القدس الشرقية .
        عقوبات جماعية لحين تفريغ القدس من الهوية العربية وإبدال محلها الصبغة اليهودية
     مصادرة الأراضي المجاورة للقدس والمسجد الأقصى .
     هدم البيوت وتهجير السكان والحصار والإغلاق والاغتيالات والاعتقالات .
     بسط السيطرة الإسرائيلية للمسجد الأقصى .
        محاولة إسرائيل نزع الوصاية الأردنية عن المسجد الأقصى وإنهاء سيطرة إدارة الأوقاف الإسلامية عن المسجد الأقصى مستقبلا .
     إلغاء الآلاف من التصاريح الممنوحة للضفة الغربية .
        الهدف من الإجراءات التعسفية تدمير خيار حل الدولتين واستبداله بنظام الابرتهايد ، الفصل العنصري .
إسرائيل لن تستمر بإغلاق المسجد الأقصى ، كون الإغلاق سيثير ردود فعل بالغة الصعوبة داخل الضفة الغربية والقدس ومناطق 48 ، وتؤدي إلى تأزم الواقع الإقليمي بسبب حساسية المكان .
يمثل إغلاق المسجد الأقصى إحراجا كبيرا للأردن كونه المسئول عن الأماكن المقدسة في القدس وقد تؤثر على العلاقة بين الأردن وإسرائيل ، وقد يلجأ الأردن إلى إجراءات احتجاجية نتيجة الإغلاق المستمر للأقصى أمام المصلين ، هذه الاحتجاجات ستربك إسرائيل وبالتالي ستفتح أبواب المسجد الأقصى أمام المصلين .



الاردن ووصايتها على المسجد الاقصى

سميح خلف
فهمنا ان هناك محاولات يقوم بها جلالة الملك عبد الله الثاني لوقف الارهاب الاسرائيلي الذي يهدد القدس، وان جلالته يعمل بشكل متواصل باتصالاته مع الاسرائيليين والمجتمع الدولي لوقف تداعيات العملية البطولية التي نفذها فلسطينيين بدافع الدفاع عن المسجد الاقصى من تغول ووجود للجيش الاسرائيلي وشرطته ومستوطنية وما تمثله هذه السلوكيات من تحدي للعرب والمسلمين وانتهاك لمقدساتهم ومعتقداتهم الدينية ، فلو ان قوات الاحتلال كانت خارج المسجد الاقصى لاصبح موقع المواجهة خارجه ولكن ان تعمل اسرائيل على ان تخضع المسجد الاقصى لمواجهات فهذا التحدي الاكبر وتحديد الخيارات والممرات بان تكون مقاومة الاحتلال تتجه للعمق الديني والتاريخي على هذه الارض وعلى هذه المقدسات.
نعلم ان الدبلوماسية الاردنية النشطة سواء في منظمة اليونسكو والمنظمات الدولية عملت وبشكل دؤوب على وقف كباح المتطرفين الاسرائيليين وحكومة نتنياهو من عمليات صارخة لتهويد المسجد الاقصى وكان الفضل لتلك الدبلوماسية القرارين الصادرين من منظمة اليونسكو بخصوص القدس ومدينة الخليل ,لكن الاردن الذي يوقع مع الاسرائيليين اتفاقيات استراتيجية كقناة البحر الميت وتجاوز الفلسطينيين كطرف يمتلك الساحل الغربي للبحر الميت واستبعاده كشريك مؤثر فان ذلك يعني تجاوز للشريك الحقيقي للمشروع وهم الفلسطينيين وليس الاسرائيليين .
على كله حال الضفة الغربية للاردن كما سميت ما بعد النكبة ما زالت في وجهة نظر القانون الدولي هي محتلة من الاردن وتقع مسؤلية استردادها على عاتق الاردن وبدون تغيير في تضاريسها وخريطتها الجغرافية والسكانية بما فيها المسجد الاقصى وباقي المقدسات الاسلامية والمسيحية وفك الارتباط الذي وقعته منظمة التحرير مع الاردن لم تستطيع فيه منظمة التحرير حماية الارض والبشر من تغول الاستيطان واطماع الاحتلال ولذلك ايضا فك الارتباط في القانون الدولي مع منظمة ليست عضو في الامم المتحدة ليس مبررا قانونيا بان لا تقوم الاردن باسترداد ما فقد منها في الحرب اما قضية تقرير المصير للشعب الفلسطيني تاتي ما بعد تحرير الضفة وغزة .
الاردن تمتلك اوراق ضغط قوية واكبر خط طول مواجهه مع اسرائيل وهي الدولة التي لها علاقات وحلفاء وتوازنات في المنطقة تجعل منها قادرة على الوقوف في وجه الاطماع الاسرائيلية واغلاقها ابواب المسجد الاقصى وهذا ما يأمله الفلسطينيين من جلالة الملك عبد الله الثاني بمواقف اكثر قوة وحسما ,
السلطة غير قادرة في الدفاع عن نفسها وعن شعبها ومقدساته في تورط منظمة التحرير بما يسمى اتفاق اوسلو بل اصبحت السلطة تقدم التنازل تلو التنازل من اجل بقائها والحفاظ على مصالحها فقط .
اذكر جلالة الملك حسين رحمه الله واسكنه فسيح جناته هذا القائد العربي الشجاع الذي قال في مرحلة من المراحل "" كلنا فدائيون "" والجيش العربي الاردني الذي حسم معركة الكرامة وما قبل في حيفا ويافا واللد ، جلالة الملك الحسين الذي كان من ابرز قادة المنطقة والتي كانت تخشى اسرائيل من مواقفه وحسمه لكثير من القضايا فالاردن تستطيع ان تجمد او توقف اتفاقية وادي عربه وهذا ما هدد به جلالته اسرائيل عند تسميمها لخالد مشغل ومن ثم اعتقل عملاء الموساد وتم استبدالهم بالشيخ احمد ياسين .
في 25 سبتمبر 1997 استهدفه الموساد الإسرائيلي بتوجيهات مباشرة من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والجهاز الأمني الإسرائيلي التابع لرئيس الوزراء. فقد قام 10 عناصر من جهاز الموساد بالدخول إلى الأردنبجوازات سفر كندية مزورة حيث كان خالد مشعل الحامل للجنسية الأردنية مقيماً آنذاك وتم حقنه بمادة سامة أثناء سيره في شارع وصفي التل في عمّان. اكتشفت السلطات الأردنية محاولة الاغتيال وقامت بالقاء القبض على اثنين من عناصر الموساد المتورطين في عملية الاغتيال عن طريق السائق المرافق لمشعل ، وطلب العاهل الأردني الراحل الملك حسين بن طلال من رئيس الوزراء الإسرائيلي المصل المضاد للمادة السامة التي حقن بها خالد مشعل، فرفض نتنياهو مطلب الملك حسين في بادئ الأمر، فأخذت محاولة اغياله بعداً سياسياً، وقام الرئيس الأمريكي بيل كلينتون بالتدخل وإرغام نتنياهو بتقديم المصل المضاد للسم المستعمل. رضخ نتنياهو لضغوط كلينتون في النهاية وقام بتسليم المصل المضاد. وصف الرئيس الأمريكي بيل كلينتون رئيس الوزراء الإسرائيلي بالكلمات التالية: «لا أستطيع التعامل مع هذا الرجل، إنه مستحيل».
قامت السلطات الأردنية فيما بعد بإطلاق سراح عملاء الموساد مقابل إطلاق سراح الشيخ أحمد ياسين المحكوم بالسجون الإسرائيلية مدى الحياة.
نتطلع جميعا لدور اكثر صرامة امام الاسرائيليين من جلالة الملك عبد الله الثاني لاجبار اسرائيل لفتح ابواب المسجد الاقصى وحمايته من التهويد وعلى طريق المواقف الخالدة لجلالة الملك الحسين رحمه الله .
واريد ان اذكر عندما حرق متطرف صهيوني المسجد الاقصى في عام 69م لم تنم غولدا مائير ليلتها خوفا من العرب والمسلمين الا انها استيقظت بعد نوم ساعات قلائل بان العرب والمسلمين نائمين لا ردة فعل لهم ونامل ان لا يستيقظ نتنياهو ليرى نفس الصورة في المسجد الاقصى ان صمتم هذه المره سيهود ويفعل به الاسرائيليون ما يشاءون.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 68939
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! Empty
مُساهمةموضوع: رد: وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"!   وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! Emptyالأحد 16 يوليو 2017, 11:01 am

في القدس.. قد بلغ السيل الزبى

وسام زغبر
التغول الإسرائيلي يأخذ منحاً جديداً بعد عملية القدس وإعلان الأوقاف الإسلامية عن فقدانها السيطرة على المسجد الأقصى كاملاً بعد منع المسلمين من الوصول ورفع الأذان وإقامة الصلاة في المسجد للمرة الثانية منذ حرقه ومنبر صلاح الدين على يد المتطرف الإسرائيلي مايكل دينس روهن الذي أدعى الاحتلال الإسرائيلي حينها انه معتوه، إضافة إلى العبث الإسرائيلي في مكاتب الأوقاف ومرافق الأقصى ومن بينها المحكمة الشرعية التي تحوي السجل التاريخي لمدينة القدس.
إن مدينة القدس تتعرض اليوم لهجمة صهيونية شرسة ومسعورة تستهدف تهويدها ومحو طابعها الديموغرافي العربي وتضييق الخناق على مواطنيها بهدم منازل المقدسيين ومصادرة بعضها الآخر ونهب الأراضي والسطو عليها بقوة الاحتلال وبناء الوحدات السكنية للمستوطنين في قلب المدينة وأحياءها العربية ومحاولة إفراغها من سكانها المقدسيين بسحب هوياتهم وإبعاد الشخصيات الوطنية والدينية عن المدينة وأحياءها، وكذلك النواب والأسرى مثل الأسير سامر العيساوي -الذي أعيد اعتقاله بعد الإفراج عنه مرة في صفقة الأسرى وأخرى بعد الإضراب المفتوح عن  الطعام-، ووضع التشريعات الإسرائيلية فوق القانون الدولي، إضافة إلى اقتحام المستوطنين معززين بقوات الاحتلال الإسرائيلي للمسجد الأقصى المبارك ووضع العراقيل والحواجز أمام المصلين المسلمين والمسيحيين ومحاولة فرض التقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى على غرار الحرم الإبراهيمي في الخليل.
إسرائيل تحاول تغيير وطمس الطابع الديموغرافي العربي لمدينة القدس المحتلة، حيث تشير المعطيات الرسمية (معهد أبحاث القدس الإسرائيلي) أن عدد السكان في القدس 542 ألف يهودي (197700 قبل 50 سنة) يسكنون في القدس بشرقها وغربها مقابل 324 ألف عربي (86600 قبل 50 سنة)، فإن عدد سكان القدس بشطريها الشرقي والغربي معا يصل حالياً إلى 865 ألف و700 نسمة، ومعدل عدد الأولاد الذين تلدهم النساء اليهوديات يبلغ 4.28 مقابل 3.23 لدى النساء العربيات وفق إحصائيات عام 2015 رغم أنه قبل بضع سنوات كانت معدلات الخصوبة معاكسة، فيما الأغلبية اليهودية في المدينة تقل والسبب أن نحو 18 ألف يهودي يغادرون المدينة كل سنة، فيما 50 ألف عربي غير مدرجين في إحصاء المدينة ويسكنون في الأحياء العربية الشمالية خلف الجدار الأمني، بل وتسعى إسرائيل إلى خفض نسبة السكان الفلسطينيين من 37% إلى أدنى من 22% فيما يسمى القدس الكبرى.
ويعزل الجدار العازل نحو 150 ألف دونم من أراضي القدس الشرقية فيما يضم 24 مستوطنة إسرائيلية إلى داخل حدود القدس للسيطرة على 18% من مساحة الضفة الغربية، فيما يواصل الاحتلال تحويل القدس والمنطقة المحيطة بها إلى "متروبولين" ضخم من خلال طرح الوزير عن حزب البيت اليهودي نفتالي بينت قانون "منع التخلي عن القدس" لضم 150 ألف مستوطن إسرائيلي إلى منطقة النفوذ لبلدية الاحتلال في القدس بضم مستوطنات مقامة على أراضي الضفة الغربية المحتلة وهي "معاليه أدوميم" و"غفعات زئيف" و"غوش عتسيون" و"أفرات" و"بيتار عيليت"، على أن يتم إخراج مخيم شعفاط للاجئين وكفر عقب وعناتا من مسؤولية بلدية الاحتلال في القدس وتحويلها لسلطات محلية مستقلة والتي تطال 100 ألف عربي.
أمام هذه المعطيات الخطيرة في القدس، يتطلب اليوم الانتقال فلسطينياً من لغة الأقوال إلى لغة الأفعال، فلم تعد تجدي نفعاً لغة الاستجداء والخطابات للدول العربية والإسلامية والمجتمع الدولي لتقديم يد العون والمساعدة رغم إدراكنا أن تلك الدول لا تقدم شيئاً ولا تؤخر دون استشارة وموافقة الولايات المتحدة الأمريكية الدولة المنحازة لصالح الاحتلال الإسرائيلي. فالقمم العربية والإسلامية أكبر شاهد على ذلك، التي لم تدعم الفلسطينيون سوى بسيل من الفتاوى والتناقضات حول تحريم زيارة القدس لغير الفلسطينيين والتنازلات العربية المجانية والمؤلمة لصالح الاحتلال الإسرائيلي على حساب حقوق الشعب الفلسطيني والمتمثلة بالقبول بتبادلية الأراضي في حدود 1967 لحل القضية الفلسطينية.
إن الاستيطان والتهويد يتغولان في مدينة القدس وباقي فلسطين بالتزامن مع إستراتيجية القمم العربية والإسلامية ودفع الأموال وفتح شهية الفتاوى والتي لم تصل إلى القدس وفلسطين بعد، فيما تتسابق الدول العربية والإسلامية بتطبيع العلاقات مع إسرائيل إلا أن وصل الحال بالمملكة العربية السعودية الموافقة على وصول رحلات الحجيج المسلمين من الداخل الفلسطيني عبر مطار بن غوريون إلى جدة مباشرة . فمدينة القدس بحاجة الى حشد أنصار الشعب الفلسطيني الحقيقيين لمقاطعة إسرائيل وأمريكا ومصالحهما في المنطقة العربية والتصدي للتهويد بتحريك الهمم والطاقات عبر إستراتيجية المقاومة بكل أشكالها ووقف المفاوضات واللقاءات العبثية مع الاحتلال وإنهاء الانقسام المدمر. إن عناصر إستراتيجية المقاومة الجديدة هي المقاومة المسلحة، والحركة الشعبية في الميادين، وهجوم دبلوماسي وسياسي، وحشد التأييد الدولي والإقليمي والعربي (عبر حركة اللاجئين وتطويرها في معارك الدفاع عن حق العودة) باستقدام الوفود الدولية للإطلاع عن كثب على ما تعانيه القدس من إجراءات وانتهاكات للقوانين الدولية وكسر الحصار المفروض عنها، وتبني إستراتيجية اقتصادية واجتماعية.
فالقدس يا سادة بحاجة إلى إستراتيجية وطنية جديدة لدعم صمود أهلها بالمال والمناصرة والتصدي لمشاريع تهويدها وطرد سكانها الأصليين واعتقالهم، وصون عروبتها بما في ذلك توحيد المرجعية الوطنية الخاصة بالمدينة وتوحيد الخطاب الإعلامي الداعم والموجه لها والكشف عن عمليات البيع والسمسرة لأراضي القدس، وعزل المسؤولين الفلسطينيين الذين يعطون لإسرائيل الأحقية في السيطرة على حائط البراق الإسلامي، والدعوة إلى أوسع حملة عربية وإسلامية ودولية في وجه المؤامرة الإسرائيلية ومعها الأمريكية التي أغرقت مدينة القدس في مفاوضات عقيمة بدءاً من أوسلو التي وضعت قضية القدس على طاولة ملفات الحل النهائي.
ما أحوجنا إلى الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام العبثي التي تضع القضية الفلسطينية على سلم الأولويات الإقليمية والدولية، ما أحوجنا إلى تجميع عناصر القوة الكاملة للشعب الفلسطيني وتجديد مؤسساته الوطنية، في ظل الأزمات السياسية والحياتية التي تعصف بالحالة الفلسطينية، ما أحوجنا إلى الإسراع في تشكيل حكومة وحدة وطنية شاملة وتنفيذ مخرجات اللجنة التحضيرية للمجلس الوطني الفلسطيني في بيروت (10-11 يناير 2017) لتجهيز قانون وآليات الذهاب لانتخابات تشريعية ورئاسية وكل مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية بالتمثيل النسبي الكامل، لانجاز مهمات الثورة والمقاومة والشراكة الوطنية، مرحلة التحرر الوطني والاستقلال.






مصير القدس إلى أين ..؟!!!

إبراهيم أبوالنجا
تابع العالم مسلموه وعربه ومسيحيوه ما جرى بالأمس في القدس .
كيف بدأت العملية .. ترى من الذي خطط لها ؟ وما الهدف من ذلك ؟
ألمستفيد بالتأكيد : الصهاينة أمام العالم لأن العرب منشغلون بالاقتتال وشراء الأسلحة التي لن تكون لنصرة القدس .. فالذي لم يرسل زيتاً تسرج به قناديل القدس لن يرسل أموالاً لدعم صمود أهلنا في القدس ، ولن يرسل جيشاً لتحرير القدس .
العارفون بسياسة الاسرائيليين يتوقفون كثيراً لأن وراء كل عملية هدفاً لإسرائيل تريد تحقيقه .
في صيف عام 1982م قامت إسرائيل بقتل سفيرها في بريطانيا واتهمت الفلسطينيين فوجدت ذريعة لغزو جنوب لبنان ..
اليوم ولأول مرة يغلق الحرم القدسي ويمنع رفع الآذان وتمنع الصلاة وفي يوم الجمعة بالذات وذريعة الصهاينة أن لهم جنديين قُتِلا .
إنهما في نظر العالم ليسا إلا رجلين عاديين جاءا كسائحين لا أكثر ولا أقل .
فهل أمتنا العربية وأمتنا الاسلامية تشاركهم هذا الرأي ؟! أعتقد ذلك ...
لأن القدس لم تعد أولوياتهم ، ولأن الفلسطينيين في نظرهم منشغلون حتى النخاع في صراعاتهم وهمومهم ، وغادروا التفكير في قضيتهم المركزية ، فليست إذن من أولوياتهم ، ويؤكدون على ذلك بما نحن عليه من حالة انقسام وضياع ، وهروب من معالجة قضايانا .
الأكثر حزناً على حالتنا : أننا أصبحنا نخوّن بعضنا بدل أن نتنادى كفلسطينيين معلنين : أننا البعيدون عن هدفنا الأساس وهو فلسطين قبلتنا .
فالذي قبلته فلسطين يجب أن يتعاطى مع الفلسطينيين وقضاياهم وهمومهم وحتى لا نُبْقِى للمعذرين حجة يتسلحون بها .. فهل نحن فاعلون ذلك ؟!
هل نحن بمستوى القدس ... قضية ... مقدسات ... رمزاً ... مَعْلماً ... قبلةً ... عاصمةً لدولتنا ؟! كفانا هروباً وتهرباً ، وإلقاء التهم جِزافاً ، فلا أحد يحتكر الوطنية حتى يمنحها لمن يشاء ويمنعها عمن يشاء ..
أفيقوا أيها الفلسطينيون .. غادروا انقسامكم .. عودوا إلى وحدتكم .. التقوا لمناقشة قضاياكم كافة .. فلا أحد معكم .. تذكروا مقولة الرئيس الراحل .. ياسر عرفات رحمه الله ... ( يا وحدنــــــــا ) ..
أبناء شعبكم أيها القادة مثقلون بالهموم التي صدرتموها لهم .. إرحموهم ... فاجئوهم بما يخفف عنهم ويبعث في نفوس طليعتهم شباب الوطن .. أملَ : انبثاق الحرية ..
شعبكم يستحق منكم أكثر من ذلك ..
فقد أعطاكم تأييده ، وقدّمَ أبناءهُ شهداء ، وأسرى ، وجرحى ... ومازال يُراهنُ عليكم ... كونوا عند حسن ظن شعبكم بكم حتى لا تأتي اللحظات التي لا أحد يعلم إلاّ الله بما تُطِلْ ...
فالأيام حُبلى وستلد كل ما لا تريدون .
عاشت قدسنا شامخة
عاصمةً لدولتنا فلسطين


عملية القدس: هل توقظ فتح وحماس؟

د. علاء أبوعامر
أن ينفذ ثلاثة شبان من عائلة واحدة من الداخل الفلسطيني المحتل عام 48 ومن أم الفحم تحديدا حيث مركز الحركة الإسلامية في الداخل عملية فدائية في المسجد الأقصى فإنهم يوصلون رسالة للعالم أجمع أن المسجد الأقصى والقدس خط أحمر وأن الصراع الفلسطيني الصهيوني وصل إلى حدود الصراع الديني الذي تم التحذير منه طويلا حيث وصوله لهذا المدى أصبح يُنذر بكارثة. لا أدري بأي أتجاه ستقود هذه الكارثة وعلى رأس من ستتساقط شظاياها ولكنها يقينا لن تترك أحدا إلا وستلتهمه، ولكن الذي فجرها أو فجره كصراع ذو بعد قاتل لأي فرص للسلام هو بلاشك اليمين الصهيوني المتطرف باستفزازاته المتكررة ضد المقدسات خصوصا في القدس، حركة فتح التي تقود السلطة في رام الله اعتمدت خيار النضال الدبلوماسي والسلمي وكسبت قرارات في المحافل الدولية في صالح القدس والمسجد الأقصى والخليل بما فيها الحرم الإبراهيمي وهي قرارات هامة لأنها تؤكد على الحق الديني والوطني للفلسطينيين وتجعل إجراءات الاحتلال إجراءات باطلة وغير قانونية.
ولكن كل ذلك لم يُغير شيئاً على أرض الواقع فإسرائيل ومع أنها تمتعض وتستنكر أي قرار أممي أو دولي يلغي صفة الشرعية عن احتلالها لفلسطين ككل أو كجزء إلا أنها تواصل تجاهل هذه القرارات وتحديها بقرارات أحادية تصدرها حكوماتها وتُثبت فيها احتلالها وتهويدها.
الصهيونية التي استخدمت الأمم المتحدة ولفترة طويلة كمنصة في خدمة مخططاتها وأهدافها الاستعمارية بدأ بقرار التقسيم وانتهاء بتسلمها مراكز قيادية في الجمعية العامة للأمم المتحدة منحت دولة الابارتهايد والتمييز العنصري مكانة قانونية راقية شجعتها على مواصلة انتهاكها لحقوق الإنسان والاتفاقيات والمعاهدات الدولية خصوصا اتفاقيات جنيف.
وبالرغم من أن الاحتلال كل الاحتلال باطل وكل إجراءاته التي بنيت على الاحتلال باطلة إلا أن الفلسطيني مازال يصارع سنويا في المنظمات الدولية لتثبت حقوقه المرة تلو المرة.
تارة لتذكير العالم بحقوقه وتارة أخرى لتجديد التزام العالم بها في ظل اختلال موازين القوى لصالح الصهاينة، وفي ظل السعي العربي الرسمي للتطبيع مع الصهاينة والذي من الممكن أن يخل بهذه القرارات فتلميح السفير الإسرائيلي في منظمة اليونيسكو أن دولا عربية اعتذرت له عن تصويتها لصالح قرار اليونيسكو الخاص بالخليل وأنها كانت ترغب بتصويت سري حتى تتجنب التصويت بنعم لصالح القرار لدليل على أن الأغلبية التلقائية التي يحصل عليها الفلسطينيون من عالمهم العربي والإسلامي ليست ثابتة وهنا ليست قوة الحق هي التي تنتصر بل الأغلبية السياسية والمصالح الدولية هي التي تحظى بالمكانة أكثر، أمتناع نيجيريا قبل سنوات عطل قرارا امميا بخصوص مكانة دولة فلسطين في الأمم المتحدة وامتناع الهند الحليف التقليدي لفلسطين عن التصويت قبل أيام في احد المحافل الدولية ينذر بالخطر الشديد ويدعو إلى التأمل واليقظة والعمل الدؤوب من قبل الدبلوماسية الفلسطينية لتجنب مزيد من الخسائر على صعيد العلاقات الدولية.
قرارات الأمم المتحدة قابلة للإلغاء والتعديل وهي غير ثابتة كما يعتقد البعض بل تخضع للتصويت والتصويت له علاقة بالعدد في الجمعية العامة واليونيسكو فكل هذه المكاسب التي يحتقل بها الفلسطينيون عند صدورها ممكن أن تتلاشى في تصويت قادم وما قرار إلغاء قرار تصنيف الصهيونية كحركة استعمارية عنصرية وشكل من اشكال التمييز العنصري إلا خير دليل على ذلك. فالقرارات الأممية ممكن أن تعدل وتبدل.
لذلك قرارت أممية دون نضال يساندها على الأرض ممكن أن تذرها الريح، لم يُقصر الفلسطينيون كأفراد في الذود عن مقدساتهم وبلداتهم وأرضهم سواء في الداخل الفلسطيني عام 48 أو في القدس أو الضفة الغربية ولكن السياسات الفلسطينية التي تصنف من كسياسات (حكيمة) والتي تحاول تجنيب السكان مزيدا من القمع والإرهاب والتدمير الإسرائيلي أثبتت أنها استراتيجية فاشلة ولا تجدي نفعا مع محتل كالمحتل الصهيوني، فإسرائيل لم تتوقف عن تهويدها ومواصلة استيطانها وقمعها وإذلالاها لأبناء الشعب الفلسطيني بالرغم من ابداء حسن النوايا من قبل قيادة فتح والسلطة الفلسطينية، على العكس قوبلت تلك النوايا والسلامية المطلقة من قبل قيادات السلطة بالاستهزاء من قبل المحتلين.
النضال الدبلوماسي رغم قيمته العالية عبر المنظمات الدولية غير كافي لوحده لتغيير معادلات الصراع مما هي عليها اليوم لصالح الشعب الفلسطيني وقضيته هذا مسار يجب ألا يتوقف بل يجب أن يستمر فهو حلقة من حلقات الصراع الأكبر والذي أساسه الصراع على الأرض كان الصراع منذ البدء على الأرض ومازال هذا الصراع على الأرض لن يوقف التهويد والاقتلاع إلا التصدي له على الأرض وبكافة أشكال النضال.
فتح وحماس الغارقتين حتى إذنيهما في الصراع على السلطة الوهمية سلطة الحكم الإداري الذاتي المحدود لا علاقة لهما بالنضال الفردي الذي جرى في السنوات الثلاث الأخيرة ولا فصيل فلسطيني له علاقة به إنه سلوك فردي متمرد على الفصائل والسلطتين في غزة ورام الله مبعثه الحس الوطني الخالص من أبناء الضفة وأبناء فلسطين عام 1948 وهذا عار على الفصائل التي تدعي قيادتها للنضال الفلسطيني وربما هو يؤسس لانطلاقة تحررية جديدة لن يكون فيها مكان للتنظيمات التاريخية التي قادت النضال الفلسطيني عبر أكثر من خمسين عاما دون أن تحقق أي نتيجة تذكر إلا تأبيد القضية الفلسطينية كقضية حق لشعب تعرض للظلم.
من ناحية أخرى عملية القدس والتي خرج منفذيها من الداخل المحتل تُلقي بإجابات على الطروحات التي يرددها الفلسطينيون عند كل مأزق يواجهونه في التفضيل ما بين حل الدولة الواحدة وحل الدولتين، عملية القدس تقول أن حل الدولتين غير قابل للتطبيق لأن فلسطينيو ال 48 هم جزء لا يتجزأ من الشعب العربي الفلسطيني وأن فلسطين كل فلسطين محتلة والشعب الفلسطيني شعب واحد غير قابل للتجزئة، وكذلك هي تقول أن التعايش مع الاحتلال حتى في ظل المواطنة الإسرائيلية أيضا غير قابلة للاستمرار في ظل العنصرية والفاشية الصهيونية الموجهة ضد الأرض والإنسان والمقدسات الفلسطينية، وهي رسالة لقادة فتح وحماس تقول لهم تتخاصمون على سلطة وهمية وبرامج وهمية وتعذبون 2 مليون إنسان فلسطيني غزي في خلافاتكما السياسية وتتركون المحتل يسرح ويمرح في أرضنا ومقدساتنا دون رادع.
عملية القدس مؤشر خطير على تصاعد حدة الصراع الديني ليس بتأثير داعش ولا غيرها من الحركات الأصولية العميلة والتي صنعتها دوائر الاستخبارات الغربية والصهيونية بل بفعل التهويد والاعتداءات الصهيونية المتكررة والمتواصلة.
تصريح وزير خارجية البحرين بخصوص العملية مخزي لكل عربي له علاقة بالقدس والمقدسات والإسلام والمسلمين وأي تصريحات لا تتفهم دوافع العملية واسبابها المباشرة وغير المباشرة مؤذية، قد لا يكون العمل المسلح في أماكن العبادة أمر غير جيد ولكن هل نفعت قرارات اليونيسكو في منع المحتل من التمادي في تدنيس المقدسات أو هل استطاعت مثل هذه القرارات في تغيير أي شيء على الأرض؟
كل النضال الفلسطيني بحاجة إلى إعادة صياغة في الأساليب والخطط بعد أن فشل عزل البرامج عن بعضها البعض في تحقيق أي هدف مرجو تحقيقه، لذلك وأمام الفشل أصبحت السلطة ومكتسباتها المادية والمعنوية هي عنوان التصادم بين برامج فتح وحماس.
توحيد شطري ما تبقى من وطن فلسطيني مهم والتمسك بسلاح المقاومة مهم والعمل على إطلاق جبهة مقاومة شعبية مهم وحاجات الناس الضرورية من ماء وكهرباء مهم ولكن الأهم الذي انطلقت من أجله كل حركات التحرر الوطني ومن ضمنها حركة التحرر الفلسطينية هو تحرير أرض الوطن ولم أسمع يوما وأنا الخبير المختص بالعلاقات الدولية أن شعبا ما حارب محتليه بوسيلة واحدة وأنتصر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 68939
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! Empty
مُساهمةموضوع: رد: وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"!   وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! Emptyالخميس 20 يوليو 2017, 10:09 am

كاتب إسرائيلي يهاجم الدور الأردني في القدس
التاريخ:13/7/2017

هاجم الكاتب الإسرائيلي، نداف شرغاي، الدور الأردني في مدينة القدس المحتلة، منتقدًا ما أسماه "المبادرة الاردنية المكثفة ضد اسرائيل في الساحة الدولية".

وزعم شرغاي في مقال له نشرته صحيفة "إسرائيل اليوم" أن الأردن "أطعمنا القش وافترى علينا في السنوات الأخيرة ما أدى للمزيد من القرارات الصارخة ضدنا في الامم المتحدة واليونسكو"، في إشارة للقرار الأخير باعتبار البلدة القديمة في القدس كموقع ميراث عالمي معرض للخطر.

وانتقد سكوت حكومة الإسرائيلية عن تصرفات الدبلوماسية الأردنية حول القدس والحرم، بالقول إننا بحاجة إلى الأردن، مشيرًا إلى أن الأردن بحاجة لإسرائيل أيضًا.

واتهم شرغاي الأردن خلال فترة السيطرة على القدس في الأعوام 1948 – 1967، بوضع خط على التعهد المكتوب من قبلهم بالسماح لليهود بزيارة الاماكن المقدسة لهم خلف الحدود، مثل حائط المبكى وقبر راحيل، كما أتلف عشرات شواهد قبور اليهود في مقبرة جبل الزيتون، وعلى أنقاضها قام الاردن بشق الطرق واقامة الحمامات والادراج، على حد وصفه.

ودعا لاستخدام هذه الاتهامات على شكل "ذخيرة دعائية" في مواجهة الأردن، كما طالب بوقف ما أسماهم "المحرضين" التابعين للأوقاف الاردنية في الحرم، كما تفعل الشرطة مؤخرا، وتقديم الغطاء للضباط اثناء عملهم هناك.

(البوصلة)




يولي ادلشتاين ... اخرس!
عريب الرنتاوي
الأربعاء 19 تموز / يوليو 2017.

لا يحتاج رئيس مجلس النواب عاطف الطراونة لمن ينوب عنه في الدفاع عن مواقفه ومواقف مجلس النواب المشرفة من الأحداث الخطيرة التي تتالت مؤخراً في الحرم القدس الشريف، فالرجل والمجلس، قادران على القيام بهذه المهمة على أكمل وجه، وهما اتخذا مما تمليه عليهما ضمائر السادة والسيدات أعضاء المجلس النيابي، ومن خلفهم جموع الأردنيين والأردنيات من مختلف المناطق والخلفيات والمرجعيات.

وأعترف بأن نوبة من الغضب والاستياء قد اجتاحتني شخصياً، كما معظم الأردنيين والأردنيات، وأنا أتابع التصريحات الاستفزازية لرئيس الكنيست، فالصلافة والغطرسة هما أبرز ما يميز تصريحات المستوطن المذكور، وهو إذ طالب “المتحدث” باسم البرلمان الأردني بالتزام الصمت، صدر عن عقلية احتلالية – عنصرية، تتصور أن بمقدور صاحبها أن “يصدر الأوامر” لمسؤولين كبار في دول أخرى ذات سيادة، دع عنك رئيس السلطة التشريعية المنتخبة.

عاطف الطراونة، جاء إلى موقعه عبر صناديق الاقتراع، وهو من قلائل، نجح في إيصال “كتلة” إلى البرلمان، وهو بهذا المعنى، معني تماماً بنقل نبض الشارع الأردني والتعبير عن أشواقه وتطلعاته ومواقفه ... وفوق هذا وذاك، فالرجل الذي تمرس بالعمل البرلماني، وتولى رئاسة المجلس لأكثر من دورة، خبر تماماً سلوك رجل الدولة، وهو يدرك تمام الإدراك، ما الذي يدور ويتفاعل داخل مؤسسة الحكم من نقاشات ومشاورات، بل وما يهيمن عليها من مشاعر وأحاسيس ... فجاءت مواقفه وتصريحاته حول المسجد الأقصى، تعبيراً عن حالة الالتقاء بين الموقفين الرسمي كما جرى التعبير عنه، سراً وعلانية، والموقف الشعبي كما عبرت مشاعر الغضب التي اجتاحت الأردنيين جميعا، وهم يتتبعون “آثار القدم الهمجية” التي دنست الأقصى وأعادت احتلاله.

رسمياً، لم تتأخر ردة فعل الحكومة على الأحداث التي أعقبت العملية في المسجد، وكان الأردن متنبهاً للنوايا الإسرائيلية الخبيئة والخبيثة الكامنة وراء كل خطوة اتخذتها حكومة الاحتلال، وتركز الموقف الأردني بالأساس حول عدم جواز تغيير الوضع القائم في القدس، أو المس بالرعاية الهاشمية للمقدسات ... ولقد جرى التعبير عن هذا الموقف، في التصريحات العلنية كما في الاتصالات التي أجريت عبر القنوات الدبلوماسية مع مختلف الأطراف ذات الصلة، بمن فيها الطرف الإسرائيلي.

أما شعبياً، فقد كان الشارع الأردني أول المستجيبين لنداءات الأقصى وصيحات الفلسطينيين والفلسطينيات، سواء بالتظاهرات والتجمعات التي شهدتها المدن الأردنية، أو عبر وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي والمنتديات المختلفة ... وعلى الرغم من بعض الانتقادات التي اتسمت بالخفة لهذا الحراك الشعبي، إلا أنه جاء تجسيداً لحق الأردنيين في التعبير عن غضبهم وإدانتهم للاعتداءات على الأقصى من جهة، مثلما جاء داعماً ومعززاً للموقف الرسمي من جهة ثانية.

ما لم يقله رئيس الكنسيت المقام على أراض فلسطينية خاصة ومسلوبة، أوضحه مستوطن آخر مأفون، يشغل منصب وزير الأمن الداخلي في حكومة اليمين واليمين المتطرف في إسرائيل، وأعني به جلعاد إردان حين قال إن”إسرائيل هي صاحبة السيادة في الحرم القدسي: ضارباً عرض الحائط بحقيقة أن العالم لا يعترف بالسيادة الإسرائيلية على القدس، وإن “مواقف الدول الأخرى ليست مهمة” في إشارة لموقف الراعي الرسمي  للمقدسات بموجب المعاهدة مع إسرائيل والاتفاق اللاحق مع الفلسطينيين، متبجحاً شأنه في ذلك شأن بقية “فرسان” الطبقة السياسية والأمنية في إسرائيل، بأن إسرائيل “إذا تقرر أن خطوة معينة لها أهمية معينة، فستعمل على تنفيذها”.

لم يعرف كثيرون من أعضاء “الاتجاه الطالباني – اليهودي” في الائتلاف الحاكم، أن ما ورد على لسان رئيس المجلس، ليس سوى تعبير عن “الحد الأدنى” من مواقف النواب وناخبيهم ... لم تأتهم أنباء الرفض الشعبي الأردني لأية مظاهر تطبيعية مع إسرائيل، ولم يصلهم نبأ وجود كتلة وازنة من النواب تطالب بإلغاء المعاهدة وإغلاق السفارة وطرد السفير ... ما قاله الطراونة، ليس سوى تعبير ديبلوماسي ملطف عمّا يجيش في صدور الأردنيين والأردنيات من مشاعر الغضب والسخط على الممارسات الإسرائيلية الاحتلالية والعنصرية والاقتلاعية ضد الشعب الفلسطيني برمته، وليس بحق الأقصى والمقدسات، فالأردنيون هم الذي خبروا أكثر من غيرهم شعوب المنطقة، ويلات النكبة والتهجير واللجوء على أيدي العصابات الإجرامية التي ينتمي إليها رئيس الحكومة ووزيره للأمن الداخلي ورئيس الكنسيت و”أضرابهم”.






إشادة كبيرة بموقف الطراونة إزاء الأحداث الأخيرة في الأقصى
التاريخ:18/7/2017

البوصلة – رصد

أشادت شخصيات ورموز وطنية وحزبية بموقف رئيس مجلس النواب، المهندس عاطف الطراونة، إزاء الأحداث الأخيرة التي اندلعت في المسجد الأقصى المبارك، وتأكيده على "أن استمرار الاحتلال الصهيوني للأراضي الفلسطينية سيبقى سببا في استمرار المقاومة التي لن تستكين عند ظلم أو جبروت".

وأكد نقابيون وحزبيون أن موقف الطراونة والتصريحات التي أدلى بها مؤخراً إزاء ما يحدث في المسجد الأقصى، مقدر ويسجل له، في ظل غياب موقف صريح وواضح للحكومة، صاحبة الولاية الدينية على المقدسات، فيما أشادوا بدعوته للنواب لقراءة الفاتحة على أرواح شهداء الأقصى.

الأمين العام لحزب جبهة العمل الإسلامي محمد عواد الزيود، حيّا الطراونة على التصريحات التي صدرت عنه، إزاء الأحداث في المسجد الأقصى، حيث كتب منشورا عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" قائلا: "سعادة المهندس عاطف الطراونة/رئيس مجلس النواب الأردني شكرا جزيلا لك".

بدوره أشاد النقابي البارز ميسرة ملص بموقف الطراونة، تجاه الأقصى، قائلا: "نعم اختلف مع رئيس مجلس نوابنا بمعظم مواقفه السياسية ودوره بمجلس النواب، لكن وأمام هجمة رئيس ما يسمى الكنيست الصهيوني عليه أقف احتراما للطراونة".

 وأضاف عبر منشور له بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك "وأقول لرئيس الكنيست الصهيوني /اخرس/ وأدعو الأحزاب والنقابات ومنظمات المجتمع المدني لزيارة مجلس النواب وتثمين موقفه وبيانه الصادر حول الاعتداء على المسجد الأقصى والذي أثار الكيان الصهيوني".

في غضون ذلك، انهالت مئات المشاركات والتعليقات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تشيد بموقف الطراونة، والبيان الذي صدر عنه، بخصوص الأحداث الأخير في القدس والمسجد الأقصى، لافتين إلى أن الهجوم عليه من قبل مسؤولين إسرائيليين تعبير عن الأثر الذي تركته تصريحاته.

وهاجم رئيس الكنيست الإسرائيلي يولي ادلشطاين، مساء الاثنين، رئيس مجلس النواب عاطف الطراونة على خلفية تصريحاته بشأن الإجراءات الإسرائيلية بالقدس والأقصى، حيث طالبه بالسكوت، قائلا "من الأفضل أن تسكت".

وأضاف "حصل أمس حدث برلماني خطير جدا، في الوقت الذي كنا نتألم من العملية التي قتل فيها شرطيين في الحرم القدسي وقف الطراونة وقال: الشهداء يسقون الأرض الطاهرة"، حسب قوله"، فيما دعا رئيس الكنيست الطراونة إلى إدانة العملية بشدة.

وكان مجلس النواب اعتبر أن استمرار الاحتلال الصهيوني للأراضي الفلسطينية سيبقى سببا في استمرار المقاومة التي لن تستكين عند ظلم أو جبروت، وأن التمادي الإسرائيلي وفداحة ما يرتكب من جرائم سيظل السبب في إشعال نار الانتقام في صدور الأجيال التي ما تزال تتوارث كره الاحتلال.

وقال المجلس، في بيان تلاه رئيسه عاطف الطراونة وتبناه النواب في الجلسة التي عقدت عصر أمس بحضور رئيس الوزراء هاني الملقي وأعضاء الفريق الحكومي، إن "غياب العدالة التاريخية والصمت الدولي على أقدم احتلال في عصرنا الحديث، سيظل رافدا لمشاعر الفعل المضاد، فصاحب الحق لن يصمت على ظلم بل من حقه الدفاع عن الأرض والعرض والمقدس".

(البوصلة)



الطراونة يترفع عن الرد على هجوم رئيس الكنيست
التاريخ:18/7/2017

أكد رئيس مجلس النواب المهندس عاطف الطراونة، أنه يترفع عن هجوم رئيس الكنيست عليه، بعد التصريحات التي أدلى بها عقب الأحداث الأخيرة في مدينة القدس والمسجد الأقصى.

وأعلن الطروانة، تمسك المجلس بموقفه الذي يعبر فيه عن الشعب الاردني الداعم للحق العربي الإسلامي في القدس والأقصى وبدعم موقف الشباب المقاوم.

إلى ذلك أعلنت كتلة الإصلاح النيابية استجابة رئيس مجلس النواب لمذكرة تبنتها مؤخرا حول الأحداث الأخيرة في المسجد الأقصى المبارك.

وأكدت الكتلة، أن الطروانة بدأ بمخاطبة الاتحادين البرلمانيين العربي والإسلامي والاتحادات البرلمانية الدولية لإدانة الجرائم الصهيونية في القدس والأقصى.

(البوصلة)





النائب صالح العرموطي
"أغلق فمك"
التاريخ:19/7/2017

يخرج علينا ما يسمى برئيس الكنيست الصهيوني بتصريحات جوفاء ورعناء وعنصرية ضد رئيس مجلس النواب الأردني بسبب البيان الذي صدر عن مجلس النواب بمناسبة إغلاق المسجد الأقصى ومنع الأذان فيه.

فان تصريح رئيس الكنيست مدان بكل المعايير السياسية والقانونية، ولقد اهتزت المؤسسة القانونية والدبلوماسية من بشاعة هذا التصريح لما فيه من غطرسة واستعلاء واعتداء على السيادة الاردنية وعلى دور مجلس النواب الاردني مع وطنه وأمته، هذا العدو الذي ارتكب أبشع الجرائم والمجازر، والمذابح بحق الشعب الفلسطيني الاعزل وقد قام بضربه بأسلحة الدمار الشامل والمحرمة دولياً وبالقنابل العنقودية، ولم ينطق وبقي صامتاً ولم يراع القانون الدولي ولا الشرعية الدولية والقرارات الصادرة عن الأمم المتحدة ومجلس الأمن، ولم ينطق هذا بما ورد بتقرير جولدستون من خلال لجنة حقوق الانسان الذي ادانه الكيان الصهيوني بارتكاب الجرائم والابادة في حربهم ضد غزة وأهلها.

يطلع علينا اليوم هذا المجرم ليتباهى بقيام العصابات الصهيونية بارتكاب جريمة نكراء بتعطيل شعائر الله وذلك بإغلاق المسجد الاقصى، ومنع الاذان متحدياً مشاعر أمة العروبة الاسلام والعالم الحر، وقيامه بإتلاف المخططات، والوثائق، والكتب، والآثار في المسجد وساحاته إن تصريحات هذا المجرم تدل على منهجية بغيضة وعنصرية وحقد أسود.

قبل أن ينطق لماذا لم يراع اتفاقية السلام مع الاردن مع تحفظنا عليها عندما قام 57 عضو في الكنيست الصهيوني بإعداد تشريع يعتبر الاردن وطنا بديل، ولماذا لم يراع الاتفاقية عندما أعلن اعداد مشروع قانون موجود في الكنيست ينص على يهودية الدولة والذي يعني طرد الشعب الفلسطيني من فلسطين 48 للأردن كما حرصت بذلك الوقت وزيرة الخارجية الصهيونية ليفني.

ولماذا لم ينطق عندما لم يراع الاتفاقية حينما أقر مشروع ضد المرابطين والمرابطات في المسجد الاقصى، ومنع الاذان في المسجد الاقصى وباقي مساجد فلسطين.

ولماذا لم ينطق ولم يراع الاتفاقية عندما أعد مشروع قانون نقل الولاية للمقدسات من وزارة الاوقاف الاردنية الى وزارة الاديان الصهيونية على الرغم ان الولاية على المقدسات بموجب الاتفاقية وغير الاتفاقية للأردن منتهكاً هذه الاتفاقية وبنودها والذي يترتب قانوناً على هذه الانتهاكات بطلانها بطلاناً مطلقاً ولا ترتب أثراً ولا ترد عليها الاجازة.

ولماذا لم ينطق ولم يراع الاتفاقية عندما تم الاستيلاء على 70% من ساحات المسجد الاقصى.

ولماذا لم ينطق عندما قتل بدم بارد الشباب الذين دافعوا عن المسجد الاقصى، وتم اغتيال الجرحى في ساحات المسجد الاقصى.

ولماذا لم ينطق عندما اغتيل محمد الدره بدم بارد، وغيره من الاطفال والنساء والشيوخ والاسرى والاسيرات، وكذلك محمد أبو خضير الذي تم اختطافه، وتعذيبه وحرقه وهو على قيد الحياة.

ولماذا لم ينطق ولم يراع الاتفاقية عندما تم اغتيال القاضي الاردني رائد زعيتر ولم يتخذ أي إجراء على القتلة منذ أكثر من ثلاث سنوات.

ولماذا لم ينطق عندما تم قتل المواطنين الاردنيين المتواجدين في مدينة القدس ومنهم سعيد العمرو، وكذلك ليس من حق هذا المجرم الذي يجب أن يقدم الى المحكمة الجنائية الدولية، هو ونتنياهو والعصابات الصهيونية حسب ما ورد بقرار لجنة تقصي الحقائق في مجلس الأمن لمشاركتهم بجرائم ضد الانسانية، وجرائم الابادة الجماعية.

إن قيام هذا العنصري بانتقاد رئيس مجلس النواب الاردني الذي نطق بالحق والعدل والصدق وكذلك انتقاد البيان الصادر عن مجلس النواب الاردني وقد مثل رئيس المجلس بقوله وتصريحه لسان حال كل مواطن أردني وكل حر في العالم.

لماذا صمت ولم ينطق هذا المجرم ولم يراع الاتفاقية عندما تم الاعتداء على السيادة الاردنية من قبل الموساد الصهيوني برئاسة داني ياتوم بمحاولة اغتيال خالد مشعل على الاراضي الاردنية عام 1997، وقال المرحوم الملك حسين حياة خالد مشعل في كفة واتفاقية السلام في كفه منتهكاً الاحتلال هذه الاتفاقية.

لم ينطق ذلك ولم يراع الاتفاقية عندما قام العدو ببناء الجدار العنصري والذي قضت محكمة لاهاي الدولية عام 2004 عدم شرعية او قانونية هذا الجدار خارقاً بذلك الاتفاقية.

لم ينطق عندما تم سرقت مياه البحر الميت، ونهر الاردن ونهر اليرموك ولم ينطق عندما قام وسيقوم ببناء الصواريخ برؤوس نووية في منطقة الاغوار خارقاً بذلك الاتفاقية.

لم ينطق عندما تم العثور على رفات لثلاث جنود من شهداء الجيش الاردني ممن قدموا أنفسهم دفاعاً عن فلسطين في حرب 1967 في بلدة صور باهر وقد قامت جمعية زاكا الصهيونية مع سبق الاصرار بتدمير متعمد لرفاتهم الطاهر وذلك لإخفاء اسماء هؤلاء الشهداء وعدم التعرف عليهم، والجرائم كثيرة لا تعد ولا تحصى.

لماذا لم ينطق عندما تم الاعتداء على رئيس مجلس النواب الاردني عبد الهادي المجالي والوفد الاردني البرلماني المرافق.

ما موقف الحكومة اليوم من هذا التصريح ضد مجلس النواب ورئيسه وهل تبقى صامته لا تنطق ؟

لقد انتصر رئيس المجلس والمجلس لدم الشهداء وللمسجد الاقصى والمقدسات، وللشعب الفلسطيني البطل في كفاحة لتحرير أرضه وأن فلسطين للامة العربية والاسلامية.

هل ستقوم الحكومة اليوم بطرد السفير الصهيوني من أرض الشهداء والحشد والرباط، وهل ستقوم باستدعاء السفير الاردني في فلسطين المحتلة.

الواجب القانوني والسياسي والشرعي على الحكومة ان تنتصر لرئيس مجلس النواب وهو منتصر وللمجلس وهيبة السلطة التشريعية، وتتخذ كل الاجراءات السياسية والقانونية ضد العدو الصهيوني، وان تتقدم الى مجلس الامن والامم المتحدة بشكوى رسمية وتسجيلها في محاضر هذه الهيئة لمحاسبته عما قام فيه من جرائم وخرق للقانون الدولي والانساني، ولاتفاقية جنيف، وللمواثيق والاعراف الدولية، ولميثاق الامم المتحدة، ولكل الاتفاقيات التي وقع عليها، وما يقوم به من اغلاقه للمسجد الاقصى وحرمان المصلين من الوصول اليه، وان عدم السماح باقامة المشاعر الدينية يعتبر اخلالاً بالسلم والامن العالمي خاص في ظل ما يقوم به العدو من تقسيم زماني ومكاني واعتقال موظفي وحراس المسجد الاقصى.

أصمت يا رئيس الكنيست وسنطلق حناجرنا ونعمل بكل ما نستطيع من جهد وعمل في مجلس النواب للدفاع عن الارض والعرض والمقدسات، ونذكركم بمعركة الكرامة عام 1968 حيث هزم العدو الصهيوني وطلب وقف اطلاق النار لأول مرة في الصراع العربي الصهيوني وشاهدنا الجنود الصهاينة بالدبابات والمجنزرات المحروقة في وسط عمان وانتصرنا بهذه المعركة بقيادة القائد مشهور حديثة الجازي ورفاقه الاشاوس رجال قوات المسلحة الاردنية البواسل.

نذكركم ببطولات قواتنا المسلحة ونذكركم بالقائد البطل الشهيد الطيار فراس العجلوني والذي كان له الشرف ليكون اول مقاتل عربي يقوم بمهاجمة الاهداف العسكرية الصهيونية في عموم الارض المحتلة وشرف المشاركة في جميع المعارك الجوية ضد العدو.

نذكركم بشهدائنا في فلسطين وفي باب العمود وكل ارجاء فلسطين، وستنتصر ارادة الامة ونذكركم بالشهيد الاردني كايد مفلح عبيدات اول شهيد اردني على تراب فلسطين الطهور وسنعود لفلسطين محررين فاتحين بأذن الله.

اما آن للحكومة ان تقدم مشروع الغاء قانون اتفاقية وادي عربه، اما آن لمجلس النواب بما له من صلاحيات دستورية وتشريعية بالتقدم بمشروع قانون لإبطال هذ الاتفاقية ودعوة لانعقاد المؤتمر العربي الاسلامي لبحث موضوع ما يجري في القدس والمقدسات وفلسطين كافة.

اغلق فمك فانت غير مؤهل في اي حديث يصدر عنك لأنك فاقد الشرعية والمشروعية الانسانية.

(البوصلة)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 68939
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! Empty
مُساهمةموضوع: رد: وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"!   وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! Emptyالجمعة 21 يوليو 2017, 7:16 am

شاهد كيف نفذ الجبارين عمليتهم؟

وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! -1844610

نشرت شرطة الاحتلال الإسرائيلي بعد ظهر اليوم الخميس مشاهد كاميرات المراقبة بالبلدة القديمة من مدينة القدس المحتلة والتي توثق لحظات دخول المهاجمين الثلاثة من عائلة جبارين للمسجد الأقصى المبارك فجر يوم الجمعة الماضي قبيل تنفيذ العملية.




ووثقت المشاهد-وفق تسجيل الفيديو- وجود مساعد للمنفذين الثلاثة وأسماؤهم "محمد جبارين" كانت مهمته إدخال السلاح للبلدة القديمة من القدس ومن ثم للمسجد الأقصى حيث صلى الثلاثة الفجر ونفذوا بعدها العملية فقتلوا جنديين إسرائيليين وأصابوا عدد آخر بجراح، فيما غادر المساعد المكان على عجل بعد تسليم السلاح.

وكان الاحتلال الإسرائيلي قد حظر يوم الجمعة الماضي نشر تفاصيل حول العملية التي نفذها الشبان الثلاثة من مدينة "أم الفحم" في الداخل الفلسطيني المحتل عام 1948 باستخدام أسلحة محلية الصنع وسكين.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 68939
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! Empty
مُساهمةموضوع: رد: وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"!   وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! Emptyالأحد 23 يوليو 2017, 5:34 am

تفاصيل مثيرة عن عملية "حلميش"

وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! -361456801

كشف الجيش الإسرائيلي تفاصيل جديدة عن عملية "حلميش" التي نفذها الشاب عمر العبد من قرية "كوبر" شمال رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة وقتل خلالها ثلاثة إسرائيليين قبل نحو 24 ساعة.

ونقلت القناة العبرية العاشرة عن الناطق بلسان الجيش "رونين منليس" قوله في لقاء مع الصحافيين بعد ظهر السبت إن المنفذ وصل إلى مكان العملية بعد سيره على الأقدام مسافة 2.5 كم، وهي المسافة من قريته إلى مستوطنة "حلميش".

وأضاف أن العبد قام بكتابة منشور على "فيسبوك" خلال سيره باتجاه المستوطنة، ونشره على عجل رغم احتوائه على كثير من الأخطاء اللغوية.

وذكر أن منفذ العملية كان يحمل على ظهره حقيبة فيها سكين كبيرة ومصحف وقنينة ماء.

ولفت الناطق العسكري إلى ورود إنذار لدى أمن المستوطنة باجتياز أحدهم للسياج الأمني المحيط بالمستوطنة، ويجري التحقيق في إمكانية وجود استهتار في التعامل مع الإنذار.

وقال إن العملية استغرقت 14 دقيقة منذ دخول المنفذ للمستوطنة وحتى إطلاق أحد الجنود طلقة واحدة عليه من إحدى النوافذ، وأصيب بجراح متوسطة.

وقال الناطق إن المهاجم عمل بشكل مستقل وليس بتوجيهات من أي من التنظيمات الفلسطينية، وأن العملية جاءت ردًا على نصب البوابات الإلكترونية على أبواب المسجد الأقصى.

وقال "منليس" إن الأمن الإسرائيلي يحاول الوصول إلى المنشورات ذات الدلالة العملية لقرب القيام بالعمليات، إلا أن هذه المهمة ليست بالسهلة.

وأشار المتحدث باسم الجيش إلى أن الفلسطينيين نشروا 600 ألف منشور "يحرض على تنفيذ العمليات منذ إغلاق الأقصى قبل أسبوع".



إقرأ وصية منفذ عملية "حلميش"


وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! -4957610




ماذا طلب المقاوم «عمر العبد» في وصيته؟

في جمعة الغضب، انتفضت "الأمة" نصرة للمسجد الأقصى، إلا شخصا واحد عمر العبد انتفض على طريقته الخاصة؛ فقد هاله منظر تهريب الشهيد محمد أبو غنام من مستشفى المقاصد في القدس، فاستل سكينه المسنون، وتسلل مع ساعات المساء، إلى مستوطنة "حلميش"، وقتل ثلاثة مستوطنين وأصاب آخرين في عملية فدائية وصفت بالمعقدة، في رد أولي على إغلاق المسجد الأقصى، وارتقاء الشهداء الثلاثة.
في نيسان المنصرم، اعتقل "العبد" في سجون الأجهزة الأمنية، بعد استدعائه من قبل جهاز الأمن الوقائي، حيث تعرض للتعذيب والضرب والإهانة حسبما كشف في شهادة أدلاها لمؤسسة المرصد الأورمتوسطي لحقوق الإنسان.
فيما أشارت مصادر حقوقية إلى أن اعتقال الأمن الوقائي للشاب "العبد" جاء على خلفية شكها أو تلقيها معلومات تفيد بنيته تنفيذ عملية فدائية، قبل أن تفرج عنه بعد عجزها عن استنطاقه.
المقاوم "العبد" كان غرد قبل ساعتين من العملية عبر صفحته على "الفيسبوك"، في وصية عفوية، إلا أنها تحمل عدة رسائل سياسية، ففال: "أنا شاب لم يتجاوز عمري العشرين، لدي أحلام وطموحات كبيرة، أعشق الحياة ورسم الابتسامة على وجه الناس، لكنني لا أستيطع أن أبقى نائما ومسرانا يدنس، ونساؤنا وشبابنا يقتلون".
وخاطب من يمتلك السلاح ولا يخرجه إلا في المناسبات: "أنتم يا من صدئ سلاحكم، ولا تخرجونه إلا بالمناسبات، ألا تخجلون من أنفسكم.. لقد أعلنوا حربا على الله ورسوله، وأغلقوا المسجد الأقصى، أليس لله حق عليكم؟".
وتابع: "كل ما أملكه سكين مسنون، سألبي به نداء المسجد الأقصى، أما أنتم فعار عليكم إشعال الفتن فيما بينكم، سينتقم الله منكم، وستحاسبون، وستسألون".
وتوعد الصهاينة قائلا: "يا أبناء القردة والخنازير، إن لم تفتحوا أبواب الأقصى، فأنا واثق أنه سيخرج من بعدي رجال يضربونكم بيد من حديد.. أحذركم".
وطالب "العبد" مشيعيه، "أن يلفوه برايه الرسول (صل الله عليه وسلم)، وأن يعصبوا رأسه بعصبة القسام، وأن يضعوا على صدره كوفية أبي عمار (ياسر عرفات)"، في رسالة إلى الشعب الفلسطيني مفادها: "أن اتحدوا".
المغردون ردوا على وصية "العبد": "ما رأينا أبلغ ولا أصدق ولا أعمق وعياً من وصية ذلك الشاب، الذي لا يتقن الإملاء أو النحو"، "كل البلاغة تتقاصر تحت حذائه.. وأمثالنا نتوارى خلف شمسه.. طاب حيّا وحيّا.. فمثله خلق للحياة!".
عملية "العبد" الفدائية وفي ساعات 21 تموز الأخيرة، جاءت لتختم يوم جمعة الأقصى، وتكلل الفداء الذي قدم للمسجد الأقصى اليوم، إذ أعلن النفير نصرة للأقصى ورفضا لنصب الاحتلال البوابات الإلكترونية على أبوابه، نفير لبى ندائه الآلاف، ليرتقي خلاله ثلاثة شهداء ويصاب أكثر من 500 شاب ويعتقل آخرون.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 68939
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! Empty
مُساهمةموضوع: رد: وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"!   وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! Emptyالأحد 23 يوليو 2017, 5:46 am

كيف تطورت الأوضاع في الأقصى وإلى أين تتجه (فيديو)

وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"! %D8%AB%D8%B3%D8%B3%D8%AB%D8%AB

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
وزير الأمن الاسرائيلي: "الأقصى تحت السيادة الاسرائيلية..وموقف الأردن ليس مهما"!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وزير صهيوني: على الأردن ألا تنسى حرب الأيام الستة 
» الأردن سيمضي قدما لوقف الانتهاكات الاسرائيلية وحماية الحرم القدسي الشريف
» الجنائية الدولية تحيل الأردن لمجلس الأمن
» الأمن الفلسطيني يفرق مسيرات لنصرة الأقصى بنابلس والخليل
»  فلسطين تقدم 4 مطالب لمجلس الأمن بشأن المسجد الأقصى وانتهاكات الإحتلال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: القدس-
انتقل الى: