[size=30]ابرز ما تناولته الصحف الدولية28/08/2017[/size]
نشرت صحيفة الغارديان تقريرا عن دراسة جديدة تشير إلى اتساع الهوة بين الأغنياء والفقراء في العالم، وأن الأغنياء لا يدفعون الضرائب كما ينبغي أن يدفعوها بناء على الثروات التي يجمعونها.
وتبدأ الدراسة التي أنجزها جون هاتجيونيداس من كلية كاس للأعمال، وماريكا كاراناسو من جامعة الملكة ماري في لندن وهكتور سالا من جامعة أوتونما في برشلونة، بتصحيح فكرة أن الأثرياء هم الذين يدعمون النظام الضريبي أكثر من اي مجموعة أخرى من السكان.
وتقول إن الأربعين عاما الأخيرة كانت في غاية في اللطف مع الأغنياء. فقد شهدت تزايدا في مداخيلهم بوتيرة أسرع مقارنة بالمجموعات الأخرى، ويملكون حصة أكبر من الثروة في شكل ملكيات أو استثمارات مالية، مقارنة بغيرهم.
وتضيف أن الأعوام الأخيرة شهدت أيضا حصة أكبر من المداخيل تذهب إلى رأس المال على حساب العمل، والأغنياء هم الذين استفادوا، لأنهم الأقدر على امتلاك الأسهم والعقارات الغالية.
وبالنسبة للمداخيل فإن 99 في المئة من سكان الولايات الامتحدة الأكثر فقرا دفعوا تسع مرات ضرائب أكثر من 1 في المئة من السكان الأكثر غنى.
وتكشف الدراسة أن السياسات الاقتصادية المتبعة منذ الثمانينات بينت على فكرة أن تحرير التجارة والتقشف وخفض الضرائب هي التي تشجع الاستثمار وترفع الإنتاج ومستوى المعيشة، ولكن لا شيء من هذا حصل، وتراجعت حركة الناس بعد الحرب العالمية الثانية، وقضى على الحلم الأمريكي بأن أي إنسان يمكن أن يصبح غنيا.
وتخلص الدراسة إلى أن فكرة أننا مدينون للأكثر ثراء بيننا فكرة خاطئة تماما، وتقول إن الأغنياء لابد أن يدفعوا ضرائب أكثر.
مستقبل أفغانستان
ونشرت صحيفة التايمز مقالا افتتاحيا توقل فيه إن ضمان أمن أفغانستان يطلب حنكة دبلوماسية وقوة عسكرية.
وتقول الصحيفة إن 16 عاما مرت على غزو الولايات المتحدة لأفغانستان، وكما يقول ديفيد بتريوس لا يوجد مؤشر على قرب النهاية.
الجيش الأفغاني لم يحكم سيطرته على البلاد
وتذكر أن الجنرال بتريوس اعترض على الآجال التي وضعها الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما لإنهاء النزاع، ولكن الرئيس الحالي دونالد ترامب تعهد بالنصر على طالبان وجماعات أخرى دون تحديد آجال لذلك. وتقول إن تعهده لابد أن يرافق باستراتيجية دبلوماسية جديدة
ففي عام 2011 وعد أوباما بأن تسلم القوات الأمريكية المسرولية الأمنية للجيش الأفغاني في 2015، وهو ما تم فعلا، ولكن بعد سنوات قويت شوكة طالبان وضعفت الدولة، إذ استعاد المسلحون ما خسروه أمام الناتو.
وتشير التايمز إلى أن تنظيم الدولة الإسلامية أصبح له موطئ قدم في إقليم نانغرهار شرقي البلاد، وفي بعض المناطق الشمالية، وفق معلومات استخباراتية. وقد أعلن وجوده في أفغانستان بعد شهر واحد من انسحاب القوات الأمريكية. وعاد كذلك تنظيم القاعدة الذي كان سببا في الغزو الأمريكي لأفغانستان.
وتقول التايمز إن ظهور تنظيم الدولة الإسلامية في أفغانستان يعكر مياه الدبلوماسية، فالتنافس بينه وبين حركة طالبان يرجح تحالفا مصالح بين طالبان روسيا على أساس عدو عدو روسيا هو صديقها. وتفكر إيران أيضا بالمنطق نفسه.
وهذا يعقد، حسب الصحيفة، حسابات الغرب بشأن إمكانية دعم الحوار بين طالبان والحكومة الأفغانية.
وتضيف أنه مهما كانت التحالفات لابد من التأكيد على أن الجيش الأفغاني وليس طالبان هو الأقدر على مواجهة تنظيم الدولة الإسلامية.
"لعبة الكرملين"
ونشرت صحيفة الفايننشال تايمز مقالا يتحدث فيه نيل باكلي عن المخاوف في أوروبا الشرقية من التحركات الروسية.
وتقول الصحيفة إن موعد المناورات العسكرية ذزاباد 2017 لا يزال بعيدا ولكنها أحدثت توترا في أوروبا الشرقية.
سبق أن استعملت روسيا مناورات عسكرية لشن حملة عسكرية حقيقية
وتذكر الصحيفة أن هذه المناورات ستكون أكبر عملية تقوم بها روسيا في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية، وتتوقع أن يحل عدد الجنود المشاركين فيها مئات الآلاف، ولكن موسكو تقول إن العدد 13 ألف جندي.
وترى الفايننشال تايمز أن القلق من هذه المناورات مفهوم لأنها تجري والعلاقات بين أوروبا الغربية وأوروبا الشرقية في أسوأ حالاتها منذ سقوط جدار برلين، قبل ثلاثين عاما، وبعد إقرار الولايات المتحدة عقوبات على موسكو، إثر مزاعم بتدخلها في الانتخابات الأمريكية.
وتشير الصحيفة إلى أن روسيا سبق لها أن استعملت المناورات العسكرية للقيام بعمليات عسكرية حقيقية. فقد استغلت مناورات صغيرة عام 2014 لضم شبه جزيرة القرم.
وتنقل عن رئيس مجلس الأمن القومي الأوكراني قوله إنه "لا يستبعد استعمال روسيا لمناورات زاباد 2017 لاجتياح أوكرانيا، ولاتفيا وإستونيا وليتوانيا". وقد عبرت الدول الثلاث الأخيرة عن مخاوفها من الأمر.
ولكن روسيا نفت هذه المزاعم، وقال نائب وزير الخارجية، غريغوري كاراسين، إن "تهويل أمر مناورات اعتيادية مثل زاباد 2017 الهدف من التغطية على تكثيف وجود حلف الناتو على الحدود الروسية.
الاثنين 28 غشت 2017 - 16:20
[rtl]تناولت الصحف الصادرة اليوم الإثنين في بلدان أوروبا الغربية الدخول السياسي في عدد من البلدان والجولة الثالثة من المفوضات بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي حول البريكزيت.[/rtl]
[rtl]كما اهتمت الصحف بعدد المواضيع الوطنية كالانتخابات الألمانية، والتحدي الانفصالي في كاتالونيا. وركزت الصحف في فرنسا على الدخول السياسي، حيث كتبت (لوفيغارو) أنه على الرغم من مواجهته لاستياء الرأي العام، يواصل ماكرون سعيه لتحقيق أهدافه المتمثلة في القيام بالإصلاحات التي تضمنها برنامجه قبل 2018.[/rtl]
[rtl]أما (ليبيراسيون) فقد اهتمت بالإجراءات الضريبية التي ستميز الدخول المقبل حيث تساءلت ما إذا كان وصول ماكرون إلى السلطة لا يعني "عودة الرئيس الثري "، مشيرة إلى أن الأغنياء هم من سيستفديون من هذه الإصلاحات التي أعلنتها الحكومة بدءا بالقسمة على إثنين للضريبة على الثروات الكبرى التي سيستفيد منها بالأساس الأثرياء الكبار.[/rtl]
[rtl]واهتمت (لوموند) بالجامعات الصيفية التي دأبت الأحزاب السياسية على تنظيمها للإعلان عن دخولها السياسي حيث أشارت إلى أن هذا التقليد أصبح يعرف تراجعا في الآونة الأخيرة.[/rtl]
[rtl]وكتبت تحت عنوان " الجامعات الصيفية تقليد في طريق الزوال " أن الأحزاب الكبيرة تخلت عن هذه التظاهرات التي تمكن القيادات من الإعلان عن عودتهم والاتصال عن قرب بالمناضلين.[/rtl]
[rtl]وفي بلجيكا، اهتمت الصحف اليوم الإثنين بوضع قطاع التعليم في بلجيكا الفرونكفونية، وبداية الجولة الثالثة من مفاوضات البريكزيت وتراجع شعبية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.[/rtl]
[rtl]وكتبت (لوسوار) أن " البلجيكيين الفرونكفونيين غير راضين عن المدرسة " مشيرة إلى استطلاع أجرته بشراكة مع التلفزة البلجيكية العمومية والذي كشف على أن 68 في المائة يصفون مستوى التعليم ب"الغير كافي".[/rtl]
[rtl]وفي موضوع آخر، بدت (لاليبر بلجيك) متشائمة بخصوص نتيجة الدولة الثالثة من المفاوضات بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا حول البريكزيت حيث أشارت إلى أن المفاوضين الأوروبيين "لا ينتظرون تحقيق تقدم ملحوظ ".[/rtl]
[rtl]من جانبها، اهتمت (ليكو) بانخفاض شعبية ماكرون الذي لا يحظى بتأييد سوى 40 في المائة من الفرنسيين حسب استطلاعات للرأي.[/rtl]
[rtl]واهتمت الصحف الالمانية بالحملة الانتخابية التي تصاعدت وتيرتها على بعد 4 أسابيع من الانتخابات التشريعية المقررة في 24 شتنبر المقبل.[/rtl]
[rtl]وفي هذا الصدد، كتبت صحيفة "نور بورغر ناخريشتن أن هورست زيهوفر (زعيم الاتحاد الاجتماعي المسيحي) اشترط من أجل الدخول في تحالف حد أقصى لعدد اللاجئين في ألمانيا، "وهنا سد زعيم الاتحاد المسيحي الاجتماعي الفراغ بهذا الخصوص"، مضيفة أنه "في بعض الاحيان يحن المرء الى زمن كانت فيه القضايا الكبرى هي التي تحدد تشكيل أو تفكيك تحالفات".[/rtl]
[rtl]واعتبرت صحيفة "مانهايمر مورغن" طلب زيهوفر "سخيفا لان الامر يتعلق بمحارب انتخابي وهو يعلم انه دائما تكون هناك تسوية في اتفاقات التحالف في النهاية، والكل يعلم ان الحزب الاجتماعي المسيحي سيشارك في هذه التسوية لان المشاركة في الحكومة اهم بالنسبة له من مجرد تعهد في حملة انتخابية".[/rtl]
[rtl]من جانبها، سجلت صحيفة "باديشن نويستن ناخريشتن" ارتفاع عدد المرشحين والاحزاب المشاركة في الانتخابات التشريعية، معتبرة أن التنافس حول الاصوات يزيد من نسبة المشاركة في الانتخابات، وبالتالي فان انتخاب 24 شتنبر يمكن ان يعني تحولا في الاتجاه". وأضافت أن الاستراتيجية التي اتبعتها ميركل في الماضي والقائمة على "تخدير" الخصم السياسي والحفاظ على المتعاطف في التصويت، لم تعد مجدية".[/rtl]
[rtl]وفي المقابل ترى صحيفة "زود دويتشه تسايتونغ" ان الحديث عن "التخدير" يعتبر "هراء" لانه يعني أن "الاشخاص اغبياء"، أو "انهم جد متهاونين في الاهتمام اكثر بالسياسة"، مشيرة الى ان العديد ممن يريدون بقاء ميركل في منصب المستشارية ، يفعلون ذلك لانهم يثقون في ميركل اكثر من مارتن شولتز ، زعيم الحزب الاشتراكي الديمقراطي الذي ينافسها على المنصب.[/rtl]
[rtl]واعتبرت صحيفة "دي فيلت" ان معضلة الحزب الاشتراكي الديمقراطي في الحملة الانتخابية هو انه "يسعى الى زرع الشعور بعدم الرضا عوض أن يوضح كيف يمكن تحقيق المزيد من الرضا" لدى الناخب الالماني.[/rtl]
[rtl]وفي إسبانيا، تناولت الصحف الخلاف بين مدريد والانفصاليين الكاتالانيين، من خلال خطاب ألقاه رئيس الحكومة الإسبانية ماريانو راخوي بمناسبة الدخول السياسي للحزب الشعبي، والذي دعا فيه الحكومة الكاتالانية إلى التوقف عن الانقسام والراديكالية من خلال التخلي عن الاستفتاء.[/rtl]
[rtl]وكتبت (آ بي سي) أن راخوي دشن دخوله السياسي بتوجيه نداء إلى جميع الأحزاب من أجل الوحدة أمام التهديد الإرهابي، مشيرة إلى أن رئيس الحكومة الإسباني فضل انتظار مسيرة برشلونة ضد الإرهاب للرد على تصريحات رئيس الحكومة الكاتالاني التي جدد فيها عزمه تنظيم الاستفتاء في فاتح أكتوبر رغم الهجمات التي استهدفت المدينة.[/rtl]
[rtl]أما (إل موندو) فنقلت عن راخوي دعوته في خطابه إلى عدم الوقوع في فخ استفزازات الحكومة الكاتالانية مجددا تأكيده على أن استفتاء فاتح أكتوبر لن يتم.[/rtl]
[rtl]من جانبها، كتبت (إل باييس) تحت عنوان " الاستفتاء الغير الشرعي يفسد الدخول السياسي " أن راخوي اشترط على رئيس الحكومة الكاتالونية التخلي عن مخطط الانفصال في وقت يصعد فيه هذا الأخير من هجومه الانفصالي.[/rtl]
الاثنين 28 غشت 2017 - 12:50
[rtl]تناولت الصحف الصادرة اليوم الإثنين في منطقة شرق أوروبا عدة قضايا، من بينها الخلاف القائم بين بولونيا وفرنسا بشأن "العمل في إطار الإعارة" على ضوء التصريحات المتبادلة "الشديدة اللهجة" لمسؤولي البلدين، وتنظيم مظاهرات في عدة مدن روسية احتجاجا على القيود المفروضة على استخدام الأنترنيت، ودعوة المستشارة الألمانية إلى دعم حرس السواحل الليبي في جهوده الرامية إلى احتواء تدفق المهاجرين نحو أوروبا، إضافة إلى مواضيع أخرى.[/rtl]
[rtl]ففي بولونيا، اعتبرت صحيفة "فيبورشا" أن الخلاف الجديد بين بولونيا وفرنسا حول موضوع "العمل في إطار الإعارة ما هو الى الشجرة التي تحاول إخفاء غابة الخلافات بين الحكومة البولونية والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون منذ حملته خلال الانتخابات الرئاسية الأخيرة ،والذي انتقد ما مرة مواقف وارسو بخصوص قرارات الاتحاد الأوروبي".[/rtl]
[rtl]واعتبرت أن هذا الخلاف "قد يزداد حدة مع مرور الأمر ،ولن يفتر في المستقبل المنظور ،خاصة بعد أن اعتبرت بولونيا أن جولة الرئيس الفرنسي في شرق أوروبا ،والتي لم تشملها ،أنها كانت ستكون أفيد لو همت البلدان الاكثر تأثيرا في المنطقة ،وكذا استدعاء الحكومة البولونية رسميا للقائم بأعمال السفارة الفرنسية بوارسو للاحتجاج على تصريحات الرئيس الفرنسي الشديدة اللهجة والتي رأى أن وارسو ارتكبت "هفوة جديدة " و"تعزل نفسها بنفسها" و"ليست هي التي تحدد توجهات الاتحاد الأوروبي" ،فيما اعتبرت رئيسة الوزراء تصريح ماكرون "في غاية الوقاحة التي تترجم بخبرته القليلة في هذا المنصب"".[/rtl]
[rtl]ورأت صحيفة "غازيتابولسكا" أن الخلاف الجديد بين وارسو وباريس "يبين في الواجهة مجددا الصراع القائم بين الدول التي تعتبر نفسها رائدة في الاتحاد الأوروبي والدول التي تعتبر دولا غير مؤثرة في تدبير المنتظم الأوروبي" ،كما "يبين أيضا حجم الخلاف بين كتلتين داخل الاتحاد الأوروبي وسعي كل طرف لفرض وجوده وذاته في واقع أوروبي غير متوازن ،يعكس حقيقة وجود طرفين يتصارعان عن من له الأحقية في قيادة منتظم القارة العجوز".[/rtl]
[rtl]وأضافت أن الخلاف القائم بين مسؤولي فرنسا وبولونيا "يجب أن يضع له حد بعد أن تجاوز حدود اللباقة بين الطرفين وبلغ حد النقد القوي ،وهو واقع لم تعهده علاقات البلدين من قبل ،والتي تميزت عامة بالاحترام المتبادل والبحث سويا عن تطوير التعاون في شتى المجالات وتقارب وجهات النظر بشكل عام ،خاصة حين يتعلق الأمر بالمصالح العليا للاتحاد الأوروبي" .[/rtl]
[rtl]وكتبت صحيفة "نيزاليجنا" أن "تبادل الاتهامات بين مسؤولي بولونيا وفرنسا تؤكد للأسف أن خللا ما يتحكم في مسار العلاقات الثنائية ،وبالتالي فإن الظرف المحرج يحتم نبذ الخلافات وفتح قنوات جديدة لملامسة نوعية المشاكل الخلافية وإعادة الثقة بين الجانبين ،خاصة وأن باريس ووارسو تعدان من الركائز الاساسية للاتحاد الاوربي ".[/rtl]
[rtl]ورات الصحيفة أن "تبديد الخلافات مهمة في الوقت الحالي ،خاصة وأن الاتحاد الأوروبي من جهة تواجهه ظرفية خاصة مع استعداد بريطانيا لمغادرة سفينة الاتحاد الأوروبي ،ومن جهة أخرى سعي هذا الاخيرة لتجديد بناء هياكله على أسس واضحة تقوم على سير مكونات الاتحاد الأوروبي بسرعة واحدة وعلى قدم المساواة".[/rtl]
[rtl]وفي النمسا، ذكرت يومية (سالسبورغر ناشريشتن) أن خمسة أشخاص لقوا حتفهم وأصيب آخر بجروح بليغة إثر تعرضهم لحادث، صباح أمس الأحد، بجبال الألب النمساوية، موضحة أن الحادث وقع بالقرب من زيل آم- سي، في ولاية سالزبورغ (غرب البلاد).[/rtl]
[rtl]وأضافت الصحيفة أنه تمت تعبئة خمس مروحيات، وتم نقل الجريح الذي كان يوجد في حالة صحية حرجة إلى المستشفى بواسطة مروحية، مسجلة أن جنسيات الضحايا لم تحدد بعد.[/rtl]
[rtl]من جهتها، تطرقت صحيفة (دير ستاندار) للتصريحات التي أدلت بها المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل أمس الاحد خلال الحملة الانتخابية للظفر بولاية رابعة قبل الانتخابات العامة المقررة في شتنبر المقبل، التي اعتبرت فيها أنه ينبغي دعم حرس السواحل الليبي في جهوده الرامية إلى احتواء تدفق المهاجرين نحو أوروبا.[/rtl]
[rtl]وبعد ما دعت إلى تعزيز الخدمات اللوجستية لأفراد حرس السواحل الليبي لتمكينها من القيام بدوريات في مياهها الإقليمية، شددت ميركل على أن حرس السواحل الليبي "يجب أن يلتزم بمقتضيات القانون الدولي، سواء في علاقته باللاجئين أو المهاجرين أو بالمنظمات غير الحكومية.[/rtl]