منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 غاز غزه المسلوب والمنهوب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69619
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

غاز غزه  المسلوب  والمنهوب Empty
مُساهمةموضوع: غاز غزه المسلوب والمنهوب   غاز غزه  المسلوب  والمنهوب Emptyالثلاثاء 20 فبراير 2018, 10:10 am

غاز غزه  المسلوب  والمنهوب Thumb.php?f=%D9%85%D9%88%D9%82%D8%B9_%D8%AD%D9%82%D9%88%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%B2_%D8%A3%D9%85%D8%A7%D9%85_%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9_%D8%BA%D8%B2%D8%A9


سنة 2000 تم اكتشاف احتياطيات هامة من الغاز الطبيعي على الشواطئ المقابلة لقطاع غزة، وحصلت مجموعة بي جي وشركائها، كنسوليدايت كونتراكتور إنترنشيونال CCC التي يوجد مقرها بأثينا والمملوكة من طرف عائلتي خوري والصباغ اللبنانيتين، على حق إستكشاف الغاز من خلال إتفاق لمدة 25 سنة تم ابرامه مع السلطة الفلسطينية في نوفمبر 1999.[2]
إن حقوق ملكية حقول الغاز البحرية مقسمة على النحوو التالي: 60% لمجموعة بي جي، 30% للشركة المملوكة للعائلتين اللبنانيتين و10% لصندوق الإستثمار المملوك للسلطة الفلسطينية. يشمل الاتفاق مع الأطراف الثلاثة المذكورة تنمية الحقل وبناء خط أنابيب غاز.
يشمل ترخيص مجموعة بي جي كل شواطئ غزة الملاصقة للعديد من منشآت الغاز البحرية الإسرائيلية، وما يجب ملاحظته هو أن 60% من أحتياطات الغاز على طول شواطئ غزة-إسرائيل تعود ملكيتها الى فلسطين.
وفي سنة 2000 قامت مجموعة ي جي بحفر حقلي غزة مارين 1 وغزة مارين 2.
وتقدر نفس المجموعة الإحتياطات من الغاز بـ1.4 ترليون متر مكعب تقدر قيمتها بـ4 بليون دولار.تلك هي المعطيات الي قدمتها المجموعة الغاز البريطانية للعموم.و يمكن لإحتياطات الغاز الفلسطينية أن تكون أكبر من ذلك.
تتعامل مجموعة بي جي مع حكومة إسرائيل، ويتم تجاوز حكومة السلطة الفلسطينية فيما يتعلق بحقوق الاستكشاف وتنمية حقول الغاز.
لقد كان إنتخاب رئيس الوزراء أرييل شارون في 2001 نقطة مفصلية. وقد تم تحدي السيادة الفلسطينية على حقول الغاز في المحكمة العليا الإسرائيلية. وقد صرح شارون "إسرائيل لن تشري أبدا الغاز من فلسطين" عانيا بذلك أن حقول غاز غزة تعود ملكيتها الى إسرائيل. وفي سنة 2003 عارض شارون إتفاقا كان يمكن أن يسمح لبي جي بتوفير الغاز الطبيعي لإسرائيل من حقول غاز غزة البحرية. وكان من نتائج الإنتصار الإنتخابي لحماس في 2006 إضعاف السطلة الفلسطينية التي أصبحت مقتصرت على الضفة الغربية برئاسة محمود عباس.
وفي 2006 كانت بي جي قريبة جدا من إمضاء إتفاق ضخ الغاز إلى مصر، وحسب تقارير تدخل رئيس الوزراء البريطاني توني بلير بالنيابة عن إسرائيل بهدف منع الإتفاق مع مصر.
وفي مايو 2007، وافقت الحكومة الإسرائيلية على إقتراح من رئيس الوزراء إهود أولمرت بشراء الغاز من السلطة الفلسطينية. وكان العقد المقترح بقيمة 4 بليون دولار بارباح قيمتها 2 بليوم دولار منها بليون دولار كانت ستعود إلى الفلسطينيين.
لكن تل أبيب لم يكن في نيتها تقاسم الأرباح مع فلسطين.وقد شكلت الحكومة الإسرائلية فريق تفاوض لإنجاز إتفاق مع بي جي متجاوزة كلا من حكومة حماس والسلطة الفلسطينية: "سلطة الدفاع الإسرائيلية تريد التدفع للفلسطينين في شكل سلع وخدمات وأكدت على أنه لا يجب أن تصل أي أموال الى الحكومة المسيطر عليها من قبل حماس".
وكان الهدف هو إلغاء الإتفاق الممضى سنة 1999 بين بي جي والسلطة الفلسطينية بقيادة ياسر عرفات. وحسب إتفاق 2007 المقترح مع بريتش غاز فان الغاز الفلسطيني من حقول غزة البحرية كان سيتم نقله بواسطة خط أنبيب بحري الى الميناء الإسرائيلي في عسقلان ومن هو ما يحول مراقبة بيع الغاز الطبيعي الى إسرائيل. فشل الإتفاق وتم تعليق المفاوضات.
كانت نية إسرائيل إبعاد إمكانية أن تدفع الأموال للفلسطينيين.وفي ديسمبر 2007 إنسحبت بريتش غاز من المفاوضات مع إسرائيل وفي يناير 2008 أغلقت مكتبها في إسرائيل.
وفي أغسطس 2012 عقد اتفاق بين السلطة الفلسطينية ممثلاً في رئيس الوزراء سلام فياض وعوزي لانداو وزير الطاقة والمياه الإسرائيلي ونائب الرئيس التنفيذي لمجموعة بي جي، بأن تتولى بي جي صاحبة الامتياز في التنقيب عن الغاز في سواحل غزة، بتصدير الغاز المستخرج إلى إسرائيل مقابل حصول السلطة الفلسطينية على عوائد مادية لصالح صندوق الاستثمار الفلسطيني من قبل بي جي تصل إلى 15% من إجمالي مبيعات الغاز، فيما يذهب 85% من اجمالي مبيعات الغاز لمجموعة بي جي، وسيبلغ حجم المبيعات المتوقعة من غاز غزة إلى حوالي 1.3 مليار لتر مكعب من الغاز ، وهو بمثابة نصف كمية الغاز الذي تستورده إسرائيل من مصر كما اتفقت الأطراف على أن تكون سعر الوحدة الحرارية للغاز المصدر لإسرائيل بقيمة 9.37 دولار للوحدة الواحدة بينما توقعت الشركة أن تكون تكلفة إنتاج الوحدة 3 دولار، كما اتفقت السلطة الفلسطينية على أن تستورد الغاز من إسرائيل بقيمة 11.7 دولار للوحدة شامله للضريبة، وبحسب المصدر الإسرائيلي فإن شركة بريتش غاز ستبدأ بداية العام المقبل باستخراج الغاز الطبيعي من البئر الأول والمسمى غزة مارين 1، بينما سيبدأ العمل في حقل غزة مارين 2 بداية 2018، وقدرت الشركة البريطانية احتياطيات الغاز في الموقع بحوالي من 1.4 تريليون قدم مكعب أي ما قيمته 4 بليون دولار. [3]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69619
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

غاز غزه  المسلوب  والمنهوب Empty
مُساهمةموضوع: رد: غاز غزه المسلوب والمنهوب   غاز غزه  المسلوب  والمنهوب Emptyالثلاثاء 20 فبراير 2018, 10:12 am

[size=44]الحرب و الغاز الطبيعي: الغزو الإسرائيلي وحقول غاز غزة البحرية[/size]
اقتباس :
إن الغزو العسكري الإسرائيلي لغزة له علاقة مباشرة بالرغبة في السيطرة على الإحتياطات البحرية من الغاز الطبيعي و تملكها.
إنها حرب غزو إستعمارية.في سنة 2000 تم إكتشاف إحتياطات هامة من الغاز الطبيعي على شواطي غزة.
إن المجموعة الغاز البريطانية وشركائها,"كنسوليدايت كونتراكتور أنتارنشيونال كومباني" التي يوجد مقرها بأثينا والمملوكة من طرف عائلتي خوري و الصباغ اللبنانيتين,قد حصلت على حق إستكشاف الغاز من خلال إتفاق لمدة 25 سنة تم إمضائه مع السلطة الفلسطينية في نوفمبر 1999.
إن حقوق ملكية حقول الغاز البحرية مقسمة على النحوو التالي: 60 بالمائة لمجموعة الغاز البريطانية.30 بالمائة للشركة المملوكة للعائلتين اللبنانيتين و10 بالمائة لصندوق الإستثمار المملوك للسلطة الفلسطينية.(هريتز 21 أكتوبر 2007).
إن الإتفاق بين الأطراف الثلاثة السابق ذكرها يشمل تنمية الحقل و بناء خط أنابين غاز.( ميدل إيست إكونوميك ديجيست, 5 جانفي 2001).
إن ترخيص مجموعة الغز البريطانية يشمل كل شواطيء غزة الملاصقة للعديد من منشآت الغاز البحرية الإسرائيلية(الخريطة في التحت).و ما يجب ملاحظته هو أن 60 بالمائة من أحتياطات الغاز على طول شواطئ غزة-إسرائيل تعود ملكيتها الى فلسطين.
و في سنة 2000 قامت مجموعة الغز البريطاني بحفر حقلين : غزة مارين 1 وغزة مارين 2.وتقدر نفس المجموعة الإحتياطات من الغز بـ1.4 ترليون متر مكعب تقدر قيمتها بـ4 بليون دولار.تلك هي المعطيات الي قدمتها المجموعة الغاز البريطانية للعموم.و يمكن لإحتياطات الغاز الفلسطينية أن تكون أكبر من ذلك. 

من يملك حقول الغاز
إن قضية السيادة على حقول غاز غزة هي مسالة حيوية.ومن وجهة نظر قانونية هي ملك لفلسطين.
إن موت ياسر عرفات وإنتخاب حكومة حماس وإنهيار السلطة الفلسطينية كل ذلك سمح لإسرائيل أن تفرض هيمنة أمر واقع على إحتياطات غزة من الغاز الطبعي البحرية.
و أصبحت مجموعة الغز البريطانية تتعامل مع حكومة تل أبيب.و في المقابل تم تجاوز حكومة حماس في ما يتعلق بحقوق الإستكشاف و تنمية حقول الغاز.
لقد كان إنتخاب رئيس الوزراء أرييل شارون في 2001 نقطة مفصلية. وقد تم تحدي السيادة الفلسطينية على حقول الغاز في المحكمة العليا الإسرائيلية.وقد صرح شارون "إسرائيل لن تشري أبدا الغاز من فلسطين" عانيا بذلك أن حقول غاز غزة تعود ملكيتها الى إسرائيل.
و في سنة 2003 عارض شارون إتفاقا كان يمكن أن يسمح لـبريتش غاز بتوفير الغاز الطبيعي لإسرائيل من حقول غاز غزة البحرية.(الأنتبندنت 19 أوت 2003).
و كان من نتائج الإنتصار الإنتخابي لحماس في 2006 إضعاف السطلة الفلسطينية التي أصبحت مقتصرت على الضفة الغربية برئاسة النظام الكرزائي لمحمود عباس.
و في 2006 كانت بريتش غاز "قريبة جدا من إمضاء إتفاق ضخ الغاز الى مصر".(تايمز, 23 ماي 2007)وحسب تقارير تدخل رئيس الوزراء البريطاني توني بلار بالنيابة عن إسرائيل بهدف منع الإتفاق مع مصر.
و في العام الموالي,في ماي 2007,وافقت الحكومة الإسرائيلية على إقتراح من رئيس الوزراء إهود ألمرت بـ"شراء الغاز من السلطة الفلسطينية".و كان العقد المقترح بقيمة 4 بليون دولار بارباح قيمتها 2 بليوم دولار منها بليون دولار كانت ستعود الى الفلسطينيين.
لكن تل أبيب لم يكن في نيتها تقاسم الأرباح مع فلسطين.وقد شكلت الحكومة الإسرائلية فريق تفاوض لإنجاز إتفاق مع بريتش غاز متجاوزة كلا من حكومة حماس والسلطة الفلسطينية:
"سلطة الدفاع الإسرائيلية تريد التدفع للفلسطينين في شكل سلع وخدمات وأكدت على أنه لا يجب أن تصل أي أموال الى الحكومة المسيطر عليها من قبل حماس".(نفس المرجع السابق)
وكان الهدف هو إلغاء الإتفاق الممضى سنة 1999 بين بريتش غاز و السلطة الفلسطينية بقيادة ياسر عرفات.
وحسب إتفاق 2007 المقترح مع بريتش غاز فان الغاز الفلسطيني من حقول غزة البحرية كان سيتم نقله بواسطة خط أنبيب بحري الى الميناء الإسرائيلي في عسقلان ومن هو ما يحول مراقبة بيع الغاز الطبيعي الى إسرائيل.
فشل الإتفاق و تم تعليق المفاوضات : 
"مائير دغان عارض الإتفاق لدواعي أمينة ذلك أن العملية يمكن أن تمول الإرهاب".(عضو الكنسيت جلعات إردان خاطب الكنسيت حول تفكير رئيس الوزراء إهود ألمرت في شراء الغاز من الفلسطينيين في حين أن الأموال مدفوعة لهم ستستفيد منها حماس 1 مارس 2006 ذكره الليتنون جنرال موشي يعلون,هل إمكانية شراء بريتش غاز من شواطئ غزة يهدد الأمن الإسرائيلي, مركز القدس الشؤون العامة,أكتوبر 2007).
كانت نية إسرائيل إبعاد إمكانية أن تدفع الأموال للفلسطينيين.وفي ديسمبر 2007 إنسحبت بريتش غاز من المفاوضات مع إسرائيل وفي جانفي 2008 أغلقت مكتبها في إسرائيل.(موقع بيجي على النات).
مخطط الغزو على الطاولة
إن مخطط غزو غزة تحت إسم "الرصاص المسكوب" كان موضع بحث منذ جوان2008 حسب مصادر عسكرية إسرائيلية : 
"مصادر في المؤسسة العسكرية قالت أن وزير الدفاع إهود براك أمر قوات الدفاع بتحضير العملية منذ 6 أشهر(جوان أو قبل جوان),رغم أن إسرائيل كانت بصدد بداية مفاوضات من أجل وقف إطلاق النار مع حماس"(براك دفيد,عملية الرصاص المسكوب:الهجومات الجوية الإسرائيلية جاءت بعد أشهر من التخطيط, هاريتز, 27 ديسمبر 2008)
في نفس الشهر إتصلت السلطات الإسرائيلية ببريتش غاز بهدف معاودة مفاوضات هامة بهدف شراء غاز غزة الطبيعي :
"كلا من وزير المالية الجنرال ياروم أرياف ووزير البنى التحتية الجنرال هازي كوغلر وافقا على إعلام بريتش غاز برغبة إسرائيل بتجديد المحادثات.
وأضافت المصادر أن بريتش غاز لم ترد الى حد الأن على الطلب الإسرائلي,لكن من الممكن لموظفي الشركة أن ياتوا الى إسرائيل خلال أسابيع من التباحث مع ممثلين رسميين للحكومة".(غلوبز أونلاين- 20 جوان 2008)
قرار تسريع المفاوضات مع بريتش غاز تصادف من حيث التوقيت مع التخطيط لغزو غزة الذي بدأ في جوان.ويمكن أن يظهر أن إسرائيل كانت قلقلة بصدد الوضول الى إتفاق مع البريتش غاز قبل بداية الغزو الذي كان قد بلغ مرحلة متقدمة من التخطيط له.
أكثر من كانت المفاوضات مع بريتش غاز جارية بقيادة إهود ألمرت مع معرفة أن غزوا عسكريا كان على طاولة التخطيط.و من شبه المؤكد أن إعادة تخطيط مجالي سياسي ما بعد حربي لغزة كان يتم التفكير فيه من طرف الحكومحة الإسرائيلية.
و بالفعل كانت المفاوضات بين بريتش غاز الرسميين الإسرائليين جارية في أكتوبر 2008 ,2-3 أشهر قبل بداية قصف الطيران الحربي في 27 ديسمبر.
وفي نوفمبر 2008 قام وزير المالية ووزير البنى التحية باعطاء أوامرهما لشركة الكهرباء الإسرائيلية بالدخول في مفاوضات مع بريتش غاز من أجل شراء الغاز الطبيعي من بي جي المستخرج من شواطئ غزة.(غلوبز, 13 نوفمبر 2008)
"وزير المالية الجنرال أرون أرياف ووزير البنى التحتية الجنرال هازي كوغلر كتبا حديثا الى مدير شركة كهرباء إسرائيل عاموس لاسكر لأعلامه بقرار الحكومة بالسماح بالتقدم في المفاوضات بالتوافق مع برنامج العمل الذي وافقت عليه في بداية السنة.
وافق فريق عمل شركة الكهرباء الإسرائيلية الذي كان على رأسه الرئيس موتي فريدمان على مبايءالتفاوض منذ أسابيع قليلة.وسوف تبدأ المفاوضات عندما تتوفر أسس صلبة لها".(غلوبز, 13 نوفبر 2008)
غزة والجغرافيا السياسية للطاقة
إن الإحتلال العسكري لغزة يهدف الى تحويل السيادة على حقول غاز غزة الى إسرائيل وهو ما يشكل إنتهاكا للقانون الدولي.
ماذا سوف يحدث بعد الغزو؟
ما هي نوايا إسرائيل في علاقة بإحتياطات فلسطين من الغاز؟
إعادة هيكلة مجالية مع وجود قوات إسرائلية و/أو "قوات حفظ سلام"؟
عسكرة كامل شواطئ غزة,وهي الشواطئ الإستراتيجية بالنسبة لإسرائيل؟
المصادرة غير القانونية لحقول الغاز الفلسطينية و الإعلان من جانب واحد لسيادة إسرائيل على المياه الإقليمية لغزة؟
إذا كان ذلك هو ما سيحصل فان حقول غزة سوف تلحق بالمنشآت الإسرائيلية و هي الملاصقة لمنشأت قطاع غزة(الخريطة رقم 1 في الأعلى).
إن هذه المنشآت البحرية المتنوعة ترتبط كذلك بالشبكة الإسرائيلية لنقل الطاقة التي تمتد من ميناء إيلات,وهونهاية خط أنبيب لتقل النفط على البحر الأحمر,الى ميناء عسقلان وهو ذلك نهاية خطط أنابيب لنقل النفط,ثم الى الشمال باتجاه حيفا و من الممكن الى ميناء سيهان التركي من خلال خطط أنابيب تركي-إسرائيلي مقترح.
سيهان هو نهاية لخطط أنابيب باكو-تبليسي- سيهان العابر لبحر قوزين."ما هو مخطط له هو ربط خط أنبيب بحر قزوين مع الخط العابر لإسرائيل خط أنابيب إيلات-عسقلان المعروف كذلك باسم إسرائيل تايبلاين"( أنظر مايكل تشوسودفسكي, الحرب على لبنان والمعركة من أجل النفط,غلوبال ريسرتش, 23 جويلية 2006). 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69619
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

غاز غزه  المسلوب  والمنهوب Empty
مُساهمةموضوع: رد: غاز غزه المسلوب والمنهوب   غاز غزه  المسلوب  والمنهوب Emptyالثلاثاء 20 فبراير 2018, 10:15 am

War and Natural Gas: The Israeli Invasion and Gaza’s 

Offshore Gas Fields


غاز غزه  المسلوب  والمنهوب 111680

More than five years ago, Israel invaded Gaza under “Operation Cast Lead”.
The following article was first published by Global Research in January 2009 at the height of the Israeli bombing and invasion under Operation Cast Lead.
In the wake of the invasion, Palestinian gas fields were de facto confiscated by Israel in derogation of international law
A year following “Operation Cast Lead”,  Tel Aviv announced the discovery of  the Leviathan natural gas field in the Eastern Mediterranean “off the coast of Israel.”
At the time the gas field was: “ … the most prominent field ever found in the sub-explored area of the Levantine Basin, which covers about 83,000 square kilometres of the eastern Mediterranean region.” (i)
Coupled with Tamar field, in the same location, discovered in 2009, the prospects are for an energy bonanza for Israel, for Houston, Texas based Noble Energy and partners Delek Drilling, Avner Oil Exploration and Ratio Oil Exploration. (See Felicity Arbuthnot, Israel: Gas, Oil and Trouble in the Levant, Global Research, December 30, 2013
The Gazan gas fields are part of the broader Levant assessment area.
What is now unfolding is the integration of these adjoining gas fields including those belonging to Palestine into the orbit of Israel. (see map below).
It should be noted that the entire Eastern Mediterranean coastline extending from Egypt’s Sinai to Syria constitutes an area encompassing large gas as well as oil reserves.
غاز غزه  المسلوب  والمنهوب Levant-gas-map1-felicity
Michel Chossudovsky, January 3, 2014


War and Natural Gas: The Israeli Invasion and Gaza’s Offshore Gas Fields

by Michel Chossudovsky
January 8, 2009
The December 2008 military invasion of the Gaza Strip by Israeli Forces bears a direct relation to the control and ownership of strategic offshore gas reserves. 
This is a war of conquest. Discovered in 2000, there are extensive gas reserves off the Gaza coastline. 
British Gas (BG Group) and its partner, the Athens based Consolidated Contractors International Company (CCC) owned by Lebanon’s Sabbagh and Koury families, were granted oil and gas exploration rights in a 25 year agreement signed in November 1999 with the Palestinian Authority.
The rights to the offshore gas field are respectively British Gas (60 percent); Consolidated Contractors (CCC) (30 percent); and the Investment Fund of the Palestinian Authority (10 percent). (Haaretz, October 21,  2007).
The PA-BG-CCC agreement includes field development and the construction of a gas pipeline.(Middle East Economic Digest, Jan 5, 2001).
The BG licence covers the entire Gazan offshore marine area, which is contiguous to several Israeli offshore gas facilities. (See Map below). It should be noted that 60 percent of the gas reserves along the Gaza-Israel coastline belong to Palestine.
The BG Group drilled two wells in 2000: Gaza Marine-1 and Gaza Marine-2. Reserves are estimated by British Gas to be of the order of 1.4 trillion cubic feet, valued at approximately 4 billion dollars. These are the figures made public by British Gas. The size of Palestine’s gas reserves could be much larger.
غاز غزه  المسلوب  والمنهوب Gazagasmap

Map 1
غاز غزه  المسلوب  والمنهوب Gazagasmap2
Map 2
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69619
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

غاز غزه  المسلوب  والمنهوب Empty
مُساهمةموضوع: رد: غاز غزه المسلوب والمنهوب   غاز غزه  المسلوب  والمنهوب Emptyالثلاثاء 20 فبراير 2018, 10:15 am

Who Owns the Gas Fields

The issue of sovereignty over Gaza’s gas fields is crucial. From a legal standpoint, the gas reserves belong to Palestine.
The death of Yasser Arafat, the election of the Hamas government and the ruin of the Palestinian Authority have enabled Israel to establish de facto control over Gaza’s offshore gas reserves.
British Gas (BG Group) has been dealing with the Tel Aviv government. In turn, the Hamas government has been bypassed in regards to exploration and development rights over the gas fields.
The election of Prime Minister Ariel Sharon in 2001 was a major turning point. Palestine’s sovereignty over the offshore gas fields was challenged in the Israeli Supreme Court. Sharon stated unequivocally that “Israel would never buy gas from Palestine” intimating that Gaza’s offshore gas reserves belong to Israel.
In 2003, Ariel Sharon, vetoed an initial deal, which would allow British Gas to supply Israel with natural gas from Gaza’s offshore wells. (The Independent, August 19, 2003)
The election victory of Hamas in 2006 was conducive to the demise of the Palestinian Authority, which became confined to the West Bank, under the proxy regime of Mahmoud Abbas.
In 2006, British Gas “was close to signing a deal to pump the gas to Egypt.” (Times, May, 23, 2007). According to reports, British Prime Minister Tony Blair intervened on behalf of Israel with a view to shunting the agreement with Egypt.
The following year, in May 2007, the Israeli Cabinet approved a proposal by Prime Minister Ehud Olmert  “to buy gas from the Palestinian Authority.” The proposed contract was for $4 billion, with profits of the order of $2 billion of which one billion was to go the Palestinians.
Tel Aviv, however, had no intention on sharing the revenues with Palestine. An Israeli team of negotiators was set up by the Israeli Cabinet to thrash out a deal with the BG Group, bypassing both the Hamas government and the Palestinian Authority:
اقتباس :
Israeli defence authorities want the Palestinians to be paid in goods and services and insist that no money go to the Hamas-controlled Government.” (Ibid, emphasis added)
The objective was essentially to nullify the contract signed in 1999 between the BG Group and the Palestinian Authority under Yasser Arafat.
Under the proposed 2007 agreement with BG, Palestinian gas from Gaza’s offshore wells was to be channeled by an undersea pipeline to the Israeli seaport of Ashkelon, thereby transferring control over the sale of the natural gas to Israel.
The deal fell through. The negotiations were suspended:
اقتباس :
 “Mossad Chief Meir Dagan opposed the transaction on security grounds, that the proceeds would fund terror”. (Member of Knesset Gilad Erdan, Address to the Knesset on “The Intention of Deputy Prime Minister Ehud Olmert to Purchase Gas from the Palestinians When Payment Will Serve Hamas,” March 1, 2006, quoted in Lt. Gen. (ret.) Moshe Yaalon,Does the Prospective Purchase of British Gas from Gaza’s Coastal Waters Threaten Israel’s National Security?  Jerusalem Center for Public Affairs, October 2007)
Israel’s intent was to foreclose the possibility that royalties be paid to the Palestinians. In December 2007, The BG Group withdrew from the negotiations with Israel and in January 2008 they closed their office in Israel.(BG website).

Invasion Plan on The Drawing Board

The invasion plan of the Gaza Strip under “Operation Cast Lead” was set in motion in June 2008, according to Israeli military sources:
اقتباس :
“Sources in the defense establishment said Defense Minister Ehud Barak instructed the Israel Defense Forces to prepare for the operation over six months ago [June or before June] , even as Israel was beginning to negotiate a ceasefire agreement with Hamas.”(Barak Ravid, Operation “Cast Lead”: Israeli Air Force strike followed months of planning, Haaretz, December 27, 2008)
That very same month, the Israeli authorities contacted British Gas, with a view to resuming crucial negotiations pertaining to the purchase of Gaza’s natural gas:
اقتباس :
“Both Ministry of Finance director general Yarom Ariav and Ministry of National Infrastructures director general Hezi Kugler agreed to inform BG of Israel’s wish to renew the talks.

The sources added that BG has not yet officially responded to Israel’s request, but that company executives would probably come to Israel in a few weeks to hold talks with government officials.” (Globes online- Israel’s Business Arena, June 23, 2008)
The decision to speed up negotiations with British Gas (BG Group) coincided, chronologically, with the planning of the invasion of Gaza initiated in June. It would appear that Israel was anxious to reach an agreement with the BG Group prior to the invasion, which was already in an advanced planning stage.
Moreover, these negotiations with British Gas were conducted by the Ehud Olmert government with the knowledge that a military invasion was on the drawing board. In all likelihood, a new “post war” political-territorial arrangement for the Gaza strip was also being contemplated by the Israeli government.
In fact, negotiations between British Gas and Israeli officials were ongoing in October 2008, 2-3 months prior to the commencement of the bombings on December 27th.
In November 2008, the Israeli Ministry of Finance and the Ministry of National Infrastructures instructed Israel Electric Corporation (IEC) to enter into negotiations with British Gas, on the purchase of natural gas from the BG’s offshore concession in Gaza. (Globes, November 13, 2008)
اقتباس :
“Ministry of Finance director general Yarom Ariav and Ministry of National Infrastructures director general Hezi Kugler wrote to IEC CEO Amos Lasker recently, informing him of the government’s decision to allow negotiations to go forward, in line with the framework proposal it approved earlier this year.

The IEC board, headed by chairman Moti Friedman, approved the principles of the framework proposal a few weeks ago. The talks with BG Group will begin once the board approves the exemption from a tender.” (Globes Nov. 13, 2008)

Gaza and Energy Geopolitics 

The military occupation of Gaza is intent upon transferring the sovereignty of the gas fields to Israel in violation of international law.
What can we expect in the wake of the invasion?
What is the intent of Israel with regard to Palestine’s Natural Gas reserves?
A new territorial arrangement, with the stationing of Israeli and/or “peacekeeping” troops?
The militarization of the entire Gaza coastline, which is strategic for Israel?
The outright confiscation of Palestinian gas fields and the unilateral declaration of Israeli sovereignty over Gaza’s maritime areas?
If this were to occur, the Gaza gas fields would be integrated into Israel’s offshore installations, which are contiguous to those of the Gaza Strip. (See Map 1 above).
These various offshore installations are also linked up to Israel’s energy transport corridor, extending from the port of Eilat, which is an oil pipeline terminal, on the Red Sea to the seaport – pipeline terminal at Ashkelon, and northwards to Haifa, and eventually linking up through a proposed Israeli-Turkish pipeline with the Turkish port of Ceyhan.
Ceyhan is the terminal of the Baku, Tblisi Ceyhan Trans Caspian pipeline. “What is envisaged is to link the BTC pipeline to the Trans-Israel Eilat-Ashkelon pipeline, also known as Israel’s Tipline.” (See Michel Chossudovsky, The War on Lebanon and the Battle for Oil, Global Research, July 23, 2006)
غاز غزه  المسلوب  والمنهوب LevantineEnergyCorridor

Map 3

The original source of this article is Global Research
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69619
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

غاز غزه  المسلوب  والمنهوب Empty
مُساهمةموضوع: رد: غاز غزه المسلوب والمنهوب   غاز غزه  المسلوب  والمنهوب Emptyالثلاثاء 20 فبراير 2018, 10:17 am

غاز غزه  المسلوب  والمنهوب %D8%AD%D9%82%D9%84_%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%B1_%D9%84%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%B2

خريطة إسرائيلية لمواقع حقول الغاز تمار وداليت ولڤياثان




                  حقل الغاز الاكتشاف الانتاج احتياطي
                                                                                 بليون م³ القيمة
                                                                                                  (مليار $)

إسرائيل تمار 1/2009 12/2012 240 40
إسرائيل لڤياثان 6/2010 12/2012 450 80
قبرص أفروديت 1/2011 2013 670 120
إسرائيل تنين 4/2012 2012
إسرائيل شمشون 4/2012 2013 100 20
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69619
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

غاز غزه  المسلوب  والمنهوب Empty
مُساهمةموضوع: رد: غاز غزه المسلوب والمنهوب   غاز غزه  المسلوب  والمنهوب Emptyالخميس 22 فبراير 2018, 7:42 am

العرب يشترون الغاز الفلسطيني المغتصب
February 21, 2018

البروفيسور عبد الستار قاسم
تم الإعلان عن صفقة غاز بين شركة طاقة صهيونية وأخرى مصرية  تشتري بموجبها الشركة المصرية ما قيمته 15 مليار دولار على مدى 10 سنوات بمعدل 7 مليار م3 سنويا. لم تتم المصادقة على هذه الصفقة من قبل الحكومة المصرية بعد، لكن مجرد سماح الحكومة المصرية للشركة بفتح باب التفاوض مع الصهاينة على الغاز الفلسطيني المغتصب يشكل مؤشرا قويا على تعاون الحكومة المصرية مع الصهاينة. وقد عبر رئيس وزراء الصهاينة عن بهجته وحبوره بهذا الاتفاق وقال بأنه سيوفر لكيانه أموالا تحسن من الأوضاع الصحية والتعليمية لمواطنيه وتطور من رفاههم الاجتماعي.
وقد سبق للأردن أن وقعت اتفاقية مشابهة بقيمة 12 مليار دولار. هذا علما أنه لا توجد ندرة غاز على المستوى العالمي وبإمكان العرب أن يشتروه من جهات عربية بأسعار مخفضة. قطر هي المنتج الأول للغاز في العالم، وإيران منتجة وكذلك الجزائر وروسيا. لكن يبدو أن الهدف وكما قال جون كيري وزير خارجية أمريكا الأسبق هو تمكين العلاقات بين الكيان الصهيوني والدول العربية الخائنة والتي سماها بالمعتدلة.
قرار استيراد الغاز الفلسطيني المغتصب من الكيان الصهيوني أشد خطورة على القضية الفلسطينية من قرار ترامب بشأن القدس. ترامب لم يقدم دبابات وطائرات في قراره، لكن العرب يقدمون دعما اقتصاديا قويا ومباشرا للكيان المغتصب. قيمة مشتريات العرب تدعم الميزانية الصهيونية والتي يتم تخصيص جزء مهم منها لدعم جيش الصهاينة الذي يحتل الأرض والمقدسات. العرب يدعمون جيش الصهاينة لكي يتمكن أكثر من السيطرة على المقدسات وعلى المدينة المقدسة التي ذرفوا دموع التماسيح عليها. الآن بإمكان العدو أن يشتري كميات أكبر من الأسلحة، وأن يضيف إلى جيشه المزيد من الجنود.
هذا الغاز فلسطيني، وسيبقى فلسطيني، ومن يساعد اللص لص، ومن يساهم في العدوان على الشعب الفلسطيني معتد أثيم. حكومتا مصر والأردن، وحكومات كل الدول المطبعة تعتدي على الشعب الفلسطيني وعلى حقوقه الوطنية الثابتة.
كاتب فلسطيني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
غاز غزه المسلوب والمنهوب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فلسطين الأرض والشعب والكرامة: المعادلة الصعبة والحق المسلوب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث اقتصادية-
انتقل الى: