منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 ما الوجهة التالية للجيش التركي في سورية؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69810
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

ما الوجهة التالية للجيش التركي في سورية؟ Empty
مُساهمةموضوع: ما الوجهة التالية للجيش التركي في سورية؟   ما الوجهة التالية للجيش التركي في سورية؟ Emptyالأربعاء 28 مارس 2018, 4:31 am

ما الوجهة التالية للجيش التركي في سورية؟

ترجمة: علاء الدين أبو زينة
تقرير خاص - (الإيكونوميست) 22/3/2018
إسطنبول، تركيا- بالنسبة للرئيس رجب طيب أردوغان، ما كان توقيت انتصار تركيا في منطقة عفرين في شمال سورية ليكون أفضل مما كان. فبعد هجوم استمر شهرين ضد المقاتلين الأكراد، سيطرت القوات التركية على البلدة الرئيسية في القطاع يوم 17 آذار (مارس). وفي اليوم التالي، احتفلت تركيا بذكرى معركة غاليبولي، التي شهدت الانتصار العثماني الكبير الوحيد في الحرب العالمية الأولى. وفي وفاء للنمط، مزج أردوغان الصراعين في صراع واحد، متهِماً القوى الغربية بتقديم الدعم للقوات الكردية ضد تركيا. وقال: "في غاليبولي، هاجمونا بأقوى جيش على الإطلاق. والآن، هم لا يملكون الشجاعة للقيام بذلك. ويأتوننا بأكثر المنظمات الإرهابية خسة ودموية في العالم، والمجهزة والمدربة تدريباً خاصاً".
كان الاستيلاء على عفرين أسهل من المتوقع. وفي الوقت الذي دخلت فيه الدبابات التركية المدينة الرئيسية، كانت الميليشيا الكردية المعروفة باسم وحدات حماية الشعب قد ذابت. وكان ما يقرب من 200.000 من السكان قد فروا من البلدة مسبقاً، وفقاً للمرصد السوري لحقوق الإنسان. وتقول مجموعة المراقبة التي تتخذ من بريطانيا مقرا لها إن 289 مدنياً لقوا حتفهم خلال الهجوم التركي، إلى جانب أكثر من 1.500 مقاتل كردي و46 جندياً تركياً. وقد أدانت الولايات المتحدة وألمانيا تركيا بسبب إضافتها المزيد إلى بؤس سورية. لكن أردوغان رفض انتقاداتهما، وقال: "إننا لم نتسبب في نزف واحدٍ من المدنيين حتى من أنفه".
ويقول المسؤولون الأتراك إنهم يعتزمون الآن شن الحرب على المسلحين الأكراد في شمال شرق سورية وفي العراق، حيث توجد قواعد للمنظمة الأم لوحدات حماية الشعب الكردية، حزب العمال الكردستاني. ولا تميز تركيا بين المجموعتين. وكانت تقاتل حزب العمال الكردستاني، الذي يسعى إلى الحصول على الحكم الذاتي في تركيا، لأكثر من ثلاثة عقود. لكن هناك مشكلة كبيرة في خطط تركيا. فهناك ما يصل إلى 2.000 جندي أميركي يحيطون بمعاقل الأكراد الموجودة في شرق سورية، والتي تمتد من منبج إلى الحدود العراقية. وكانت وحدات حماية الشعب، مدعومة بالقوات الجوية الأميركية، قد دفعت الجهاديين في تنظيم "داعش" إلى حافة الهزيمة. والآن تريد تركيا من أميركا، حليفتها في الناتو، أن تخرج من الطريق حتى تتمكن من ملاحقة وحدات حماية الشعب الكردية، والتي تعتبرها تهديدا لا يقل جسامة عن تهديد "داعش".
ربما تسفر منبج عن حل ما -أو أنها قد تصبح نقطة اشتعال. وكانت الولايات المتحدة قد وعدت تركيا منذ وقت طويل بأن القوات الكردية، التي انتزعت هذه البلدة المختلطة عرقياً من "داعش" في العام 2016، سوف تنسحب منها. لكنها لم تفعل. وتنظر أميركا إلى هذه القوات على أنها حاسمة لضمان الأمن في المنطقة. وربما يتم إبرام صفقة تشهد سحب وحدات حماية الشعب إلى الشرق من نهر الفرات، في حين تعمل تركيا وأميركا مع القادة المحليين من أجل الحفاظ على السلام.
لكن السؤال الملح الآخر هو ما ستفعله تركيا في عفرين. وقد اقترح الرئيس أردوغان إعادتها إلى "أصحابها الشرعيين"، مما أثار مخاوف من أنه قد يستخدمها لتوطين بعض اللاجئين السوريين البالغ عددهم 3.4 ملايين (ومعظمهم من العرب) الذين يعيشون في تركيا؛ أو لاستيعاب اللاجئين القادمين من إدلب، المحافظة التي يسيطر عليها المتمردون والتي تتعرض للهجوم من قوات نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
في هذه الآونة، تقترب قوات الرئيس الأسد من الاستيلاء على منطقة الغوطة الشرقية التي يسيطر عليها المتمردون، وهي إحدى ضواحي دمشق. وقد قتلت القنابل السورية ما لا يقل عن 1.400 مدني في تلك المنطقة خلال الشهر الماضي. ومن المتوقع حدوث مذابح مماثلة بمجرد أن يركز النظام وحلفاؤه الروس اهتمامهم على إدلب. ويقول أحمد هان، من جامعة قدير هاس في إسطنبول: "الهجرة الجماعية التي ستنتجها هذا الوضع هي شيء قد يفضله صناع السياسة في تركيا للتعامل مع خارج تركيا". وربما توفر لهم عفرين فرصة للقيام بذلك بالتحديد.

*نشر هذا التقرير تحت عنوان:

 Where to next for Turkey’s army?
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69810
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

ما الوجهة التالية للجيش التركي في سورية؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما الوجهة التالية للجيش التركي في سورية؟   ما الوجهة التالية للجيش التركي في سورية؟ Emptyالأربعاء 28 مارس 2018, 4:35 am

The Economist explains
Why Turkey’s troops are in Syria again

Its campaign against a Kurdish militia risks damaging its relationship with America
ما الوجهة التالية للجيش التركي في سورية؟ 20180127_BLP509

ON January 20th Turkey launched a military operation (optimistically dubbed “Olive Branch”) in Syria's north-western enclave of Afrin. It started with over a hundred airstrikes in the space of several hours. When NATO’s second-largest army last entered Syria, in the autumn of 2016, its aim was to remove Islamic State (IS) militants from stretches of land overlooking the border. This time, the targets of their bombs were members of a Kurdish militia known as the People’s Protection Units, or YPG. Turkey’s president, Recep Tayyip Erdogan, pledged not to leave Syria until his troops had killed all the insurgents in Afrin.

Mr Erdogan’s government has long considered the YPG to be the Syrian branch of the Kurdistan Workers’ Party (PKK), whose insurgency against Turkey’s armed forces over three decades ago marked the start of a war that has since claimed some 40,000 victims. Turkey hardly distinguishes between the two Kurdish groups, and lists both as terrorist organisations. But its Western allies, and most crucially the United States, apply the terrorist label to the PKK only. This is the big problem. Claiming that the two Kurdish militias are distinct entities, America has enlisted the YPG as a key partner in the war against IS. Backed by American air power, the YPG has evicted the jihadists from much of eastern Syria, and from the capital of their makeshift caliphate, Raqqa, in a series of ferocious battles. American officials recently announced a plan to use YPG fighters as part of a “border security force” that would preserve the gains made against IS. This only confirmed Turkey’s worst fears—that the tactical alliance between Washington and the Syrian Kurds had turned into a strategic one.


When the Kurds cleared IS from its strongholds near the Turkish border, the relief felt around the world was not shared by Turkey. Mr Erdogan’s government seems to view the Kurdish insurgents as an even bigger threat than the jihadists. Despite vows to the contrary by YPG leaders, Turkey says it is a matter of time before the group begins staging cross-border attacks from its bases in Syria. (The PKK has done so for years from northern Iraq. Until the late 1990s Syria itself provided the PKK leadership with a safe haven, training camps and other assistance. It stopped doing so only when Turkey threatened it with an invasion.) Mr Erdogan insists this is precisely why he has unleashed his army, flanked by a ragtag force of Syrian anti-regime rebels, on Afrin. 

It remains to be seen how far Turkey’s army can advance into the enclave before Russia, a Syrian ally whose missile defences give it control over the regional airspace, persuades it to stop or retreat. (This may happen once the YPG shelves its dreams of autonomy and offers the Syrian regime control of Afrin in exchange for protection against Turkey.) Already, Turkish troops and their rebel proxies are facing much more resistance from the Kurds than they did in the opening stages of the offensive against IS. Mr Erdogan, however, might be less interested in making headway than in making a point. The one he is now driving home with deadly force is that Turkish concerns about the American alliance with the Kurds need to be taken more seriously. There are some signs that the Americans have begun to look for ways to accommodate Turkey. The American side has reportedly suggested helping Mr Erdogan establish a safe zone south of the border with Afrin. But the mounting tension between the two NATO allies might boil over elsewhere. Of the 2,000 American special forces involved in the campaign against IS in Syria, many are based in Kurdish cantons east of Afrin. If Mr Erdogan decides to extend his offensive against the YPG to those areas, as he has promised to do, Turkish forces might find themselves face to face with American troops. A single casualty on either side and all bets are off.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
ما الوجهة التالية للجيش التركي في سورية؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المكان الوحيد الذي ما يزال يعمل في سورية: لماذا يبقى جنوب غرب سورية جزيرة للاستقرار؟
» حرب إسرائيل الكبيرة التالية
» النسخة التالية من “سيف القدس” قيد التحضير؟
» بحر الصين الجنوبي.. هنا ستندلع الحرب العظمى التالية
»  التطورات السياسية في إسرائيل..ماذا حدث وما هي الخطوات التالية؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات مترجمه-
انتقل الى: