منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 خطورة السلاح الروسي والصيني وعجز السلاح الأمريكي على الاعتراض والمواجهة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69619
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

خطورة السلاح الروسي والصيني وعجز السلاح الأمريكي على الاعتراض والمواجهة Empty
مُساهمةموضوع: خطورة السلاح الروسي والصيني وعجز السلاح الأمريكي على الاعتراض والمواجهة   خطورة السلاح الروسي والصيني وعجز السلاح الأمريكي على الاعتراض والمواجهة Emptyالجمعة 30 مارس 2018, 5:23 am

[rtl]في تصريحات استثنائية.. رئيس شعبة السلاح النووي الأمريكي يعترف بخطورة السلاح الروسي والصيني وعجز السلاح الأمريكي على الاعتراض والمواجهة[/rtl]

March 28, 2018


خطورة السلاح الروسي والصيني وعجز السلاح الأمريكي على الاعتراض والمواجهة Putin-chinese-new
[rtl]

واشنطن ـ “رأي اليوم”:


حذّر الجنرال جون هايتن رئيس شعبة السلاح النووي الأمريكي من التقدم الكبير الذي تحققه روسيا والصين في مجال الصواريخ، مما يجعل الأمن القومي الأمريكي في وضع خطير.

وفي تصريحات استثنائية لقناة التلفزيون “سي إن إن” اليوم الأربعاء، قال الجنرال صاحب الأربعة نجوم أن روسيا والصين يطوران صواريخ مرعبة ستدخل الخدمة في ظرف سنوات قليلة، ولا يستطيع الجيش الأمريكي رصدها، ولهذا يجب تطوير الردارات لمواجهة هذا الخطر الكبير.

ويعترف الجنرال برفقة آخرين بعجز الردارات والأقمار الاصطناعية الأمريكية رصد مثل هذه الصواريخ التي تفوق الصوت مرات عديدة، ولا تتوفر الولايات المتحدة على سلاح فعال ضدها، ويبقى سلاحها الوحيد هو أسلحة الردع للرد على روسيا والصين.

وتعتبر تصريحات الجنرال ملفتة، فهي تصدر عن رئيس شعبة السلاح النووي الاستراتيجي وليس عن سياسي، ونادرا ما يتحدث هؤلاء الجنرالات عن قوة الخصم، والاعتراف بقوة روسيا هو اعتراف بتأخر الولايات المتحدة في مواجهة الصواريخ الحديثة التي استعرضها الرئيس فلاديمير بوتين منذ قرابة شهر في موسكو، وهدد بالرد على كل دولة تمس أمن روسيا أو أمن حلفاءها، ومن ضمن الأسلحة التي استعرضها صاروخ سارمات القادر على تدمير منطقة مثل ولاية تكساس ولا يمكن أسلحة الردع الأمريكية اعتراضه.

ولا يمكن لهذا الجنرال إصدار تصريحات دون تشاور مسبق مع باقي القادة العسكريين الذين يتولون مراكز قيادية عسكرية محضة وليس مراكز سياسية مثل وزير الدفاع الذي هو بدوره جنرالا، ورغم أنها تصريحات مخيبة الآمال للجنود الأمريكيين لأنهم سيحسون بتفوق الخصم أو العدو، قد تكون وراء هذه التصريحات الاستثنائية، كما جاء في وصف “سي إن إن”، هو دفع القيادة السياسية الى اتخاذ قرار تطوير السلاح النووي الأمريكي والتخلي عن فكرة تقدم الولايات المتحدة على روسيا في مجال الأسلحة.

وأصبح التقدم الروسي في مجال الصواريخ مرعبا وقطع أشواطا، وهو ما جعل الرئيس بوتين يقول بكل ثقة منذ شهر أنه إذا هاجمت دولة ما، في إشارة الى الولايات المتحدة وبريطانيا، اي دولة حليفة لموسكو، سترد روسيا على الاعتداء

[/rtl]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69619
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

خطورة السلاح الروسي والصيني وعجز السلاح الأمريكي على الاعتراض والمواجهة Empty
مُساهمةموضوع: رد: خطورة السلاح الروسي والصيني وعجز السلاح الأمريكي على الاعتراض والمواجهة   خطورة السلاح الروسي والصيني وعجز السلاح الأمريكي على الاعتراض والمواجهة Emptyالسبت 14 أبريل 2018, 6:32 am

[rtl]ما هي الصواريخ الذكية التي تحدث عنها ترامب لمعاقبة نظام الأسد؟[/rtl]
[rtl]التاريخ:12/4/2018 - الوقت: 7:10م[/rtl]

خطورة السلاح الروسي والصيني وعجز السلاح الأمريكي على الاعتراض والمواجهة %D9%828%D8%B96%D8%A7%D9%81%D9%84%D9%82%D8%A843%D9%82%D8%A8
إثر تغريدته عبر "تويتر"، أمس الأربعاء، التي دعا فيها روسيا إلى الاستعداد لـ"صواريخ جديدة وذكية" ستستخدم في ضرب قوات نظام بشار الأسد ردا على استهدافه المدنيين بالسلاح الكيميائي، بدا أن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، كان يشير إلى أن رد بلاده سيكون عبر صواريخ "توماهوك" من الجيل الرابع، القادرة على إصابة أهداف برية بعيدة المدى وتخطي منظومات الدفاع الجوي الروسي.
وبحسب ما نقله موقع "واشنطن إيكزامينر" الإخباري فإن حديث ترامب عن صواريخ "ذكية" يكشف أن المدمرة الأميركية "دونالد كوك" قد يكون لها الدور الرئيسي في شن الضربات، مضيفا أنها متواجدة حاليا بالبحر الأبيض المتوسط، وعلى متنها صواريخ بعيدة المدى، على الأرجح من صنف "توماهوك" الجيل الرابع.
واعتبر الموقع أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، وحليفه الأسد، قد أدركا أيضا من كلام ترامب النوعية المقصودة من الصواريخ، لكنه أضاف أن بوتين والأسد قد يريان استخدام مدمرة "دونالد كوك مجرد مناورة عسكرية لشغل الأنظار عن ضربات جوية تنفذها الطائرات الحربية الأميركية والفرنسية".
وتابع تقرير "واشنطن إيكزامينر" أنه من الوارد جدا أن يتم تنفيذ غارات بالمقاتلات الجوية، لكنه لام خرجات ترامب على "تويتر" لأنها تمنح روسيا معلومات ثمينة قد تسهل عليها عملياتها الاستخباراتية وأي رد عسكري محتمل ضد الضربات التي ستنفذها أميركا وحلفاؤها ضد نظام الأسد.
من جانب آخر، نقل موقع "نيوزويك" عن الباحث والخبير العسكري البريطاني، دوغلاس باري قوله إن "القوات الجوية الروسية، وقبل ذلك، القوات الجوية السوفييتية، تدربت لوقت طويل على محاولة تحديد الصواريخ بعيدة المدى (كروز) وتدميرها، لكن ذلك لم يكن سهلا أبداً".
وبحسب باري فإن ذلك كان أحد الأسباب الرئيسية وراء تصنيع مقاتلة "ميغ 31" الاعتراضية، مضيفا أن سلسلة من الصواريخ أرض جو، كمنظومة "إس 400"، ونظام "بانتسير-إس1" للدفاع قصير ومتوسط المدى، لديها أيضا القدرة على استخدامه في اعتراض صواريخ كروز.
كما لفت باري إلى أن روسيا نشرت كلتا المنظومتين الدفاعيتين بسورية في إطار تواجدها العسكري هناك، لكنه أوضح أنه من أجل التمكن من استهداف صواريخ كروز يتعين أولا تحديد مسارها وأن تكون الأنظمة الصاروخية على مقربة منها أو بالقرب من أهداف تلك الصواريخ. واعتبر أن ذلك يشكل تحديا كبيرا بالنسبة لروسيا بالنظر إلى تواجدها المحدود داخل سورية.
من جهة أخرى، أشار موقع "نيوزويك" إلى أنه منذ فترة الحرب الباردة، عكفت روسيا على تطوير الآليات العسكرية لرصد صواريخ كروز وأسلحة متطورة أخرى، مضيفا أن هذا الدافع تجدد مع عهد الرئيس بوتين وأخد منحى متسارعاً، في ظل مساعي الأخير لتحديث قوة بلاده العسكرية.
إلى ذلك نقل موقع "ناشيونال إنترست" عن الخبير العسكري والقائد الجوي السابق بسلاح الجو الأميركي، مارك غونزينغر، تأكيده "أنه سيتم اتخاذ عناية كبيرة لقصف الأهداف الملائمة"، مضيفا أنه "يوجد عدد من الوسائل التي يمكن استخدامها في شن قصف دقيق، بما في ذلك صواريخ كروز التي يمكن إطلاقها من الجو أو من البحر، ومن الممكن الاستعانة أيضا بالمقاتلات الجوية".
هذا الأخير تابع بأن "الأسلحة التي تستخدم في ضربة (أو ضربات) قد تعتمد على عدة عوامل من قبيل نوعية الأهداف، ودرجة (صعوبتها)، وهل هي متحركة أم ثابتة، وغير ذلك".
واعتبر تقرير "ناشيونال إنترست" أن ذلك قد يعني أن الولايات المتحدة ستلجأ إلى ضربات دقيقة بالاستعانة بصواريخ توماهوك، أو صواريخ جو أرض من نوعية "أي جي أم- 86 سي" (AGM-86C)، لتدمير أهداف بعيدة المدى داخل سورية، ولتفادي أي مخاطر بالنسبة لأفراد سلاح الجو. وأضاف التقرير أن ميزة صواريخ كروز قدرتها على التحليق على علو جد منخفض والاستعانة بالميدان للتمويه عند اقترابها من الرادارات الأرضية، وهو ما يعني أنه رغم امتلاك روسيا لأنظمة دفاعية قوية، مثل "إس 400"، و"إس 300 في 4" التي نشرتها بسورية، فإنها لن تستطيع تدمير صواريخ كروز إلا في حال استهداف تلك الصواريخ لأنظمتها الدفاعية مباشرة.
وتابع التقرير أنه رغم كون الأنظمة الجوية الدفاعية الروسية توفر الحماية الجوية ضد التهديدات ذات العلو المتوسط والعالي، فإنها تظل مجرد أسلحة ذات حيز استهداف ضيق في حال استخدامها في ردع هجمات صواريخ كروز.
كما لفت "ناشيونال إنترست" إلى أن الولايات المتحدة يمكنها اللجوء إلى الطائرات الشبح، التي تستخدم تقنيات التخفي للإفلات من مراقبة الرادارات، في شن ضربات جوية بسورية. وأضاف الموقع أنه يمكن أن يكون الروس قادرين على رصد تلك الطائرات، لكن موسكو لا يبدو أن لديها "أسلحة متطورة" قادرة على تعقب تلك الطائرات وتدميرها.
كما أوضح الموقع أن ميزة استخدام الطائرات الشبح غير المسيرة هي احتواؤها على آليات جد متطورة للاستشعار، وقدرتها على حمل أنواع مختلفة من الأسلحة، ما يعني أن قائدها يمكنه اللجوء إلى السلاح المناسب لكل هدف محدد بالاستعانة بإمكانات الطائرة.
من جانب آخر، نقل الموقع عن الضابط ديفيد ديبتولا، الذي ترأس سابقا فرع الاستخبارات بسلاح الجو الأميركي، وأعد خططا لعدة ضربات جوية، قوله إن "حزمة أي ضربة محددة تعتمد على مجموعة من العوامل، تتضمن النتائج المرجو تحقيقها"، مضيفا "أن المخاطر في الطريق والمكان المستهدف، والتوقيت، أي ما مدى السرعة التي يريد الرئيس الرد من خلالها، قد يدخل في تحديد القوات الملائمة للرد ضمن الحيز الزمني المحدد، وكذا مدى قرب الهدف من المدنيين واعتبارات الآثار الجانبية، والمخلفات المحددة للأسلحة التي قد تدخل في تحديد خيارات الأسلحة المتاحة، هي كلها من بين العوامل التي تدخل في عين الاعتبار لحظة تحديد الأسلحة التي ستستخدم ونوعية الضربة".
(العربي الجديد)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
خطورة السلاح الروسي والصيني وعجز السلاح الأمريكي على الاعتراض والمواجهة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  السلاح الشخصي للرئيس الروسي بوتين
» السلاح البحري الروسي يحصل على غواصة ذرية عديمة الصوت
»  الايقاع الروسي وثعلب الحقول الأمريكي الأشقر.. هذه روسيا يا قوم!
» المعركة على دير الزور: السباق الأمريكي – الروسي على الثروات وتشكيل مستقبل سوريا
» الفتوح الاسلامية ..والمواجهة الحضارية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث عسكريه :: الاسلحة الحربية بانواعها-
انتقل الى: