منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 هل يتطلع ترامب إلى فعل "شيء كبير" عندما يلتقي كيم؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

هل يتطلع ترامب إلى فعل "شيء كبير" عندما يلتقي كيم؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل يتطلع ترامب إلى فعل "شيء كبير" عندما يلتقي كيم؟   هل يتطلع ترامب إلى فعل "شيء كبير" عندما يلتقي كيم؟ Emptyالسبت 07 أبريل 2018, 6:51 am

هل يتطلع ترامب إلى فعل "شيء كبير" عندما يلتقي كيم؟

ترجمة: علاء الدين أبو زينة
ديفيد إغناتيوس – (الديلي ستار) 3/4/2018
في كتابه "فن الصفقة"، قدم ترامب الحجة لوجاهة "تعويم" الصفقة في المفاوضات الكبيرة، أي الذهاب إلى المفاوضات بلا تحضير. وكتب: "لم أكن أرتبط مطلقاً بصفقة واحدة أو نهج واحد. إنني أبقي الكثير من الكرات في الهواء، لأن معظم الصفقات تسقط، بغض النظر عن كم تبدو واعدة في البداية".
الرئيس ترامب الآن على وشك تعويم الصفقة والذهاب بلا تحضير على مسرح ملحمي عالمي في اجتماعه المقرر وجها لوجه مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون. ولا يبدو أن أحدا في واشنطن أو في الخارج يعرف بالضبط ما يريد ترامب تحقيقه في الاجتماع –وهو غموض يراه ترامب فيما يبدو مصدرا مفيدا للضغط.
المشكلة أنه إذا قيض لهذه "الكرة في الهواء" بالتحديد أن تسقط، فإن النتيجة قد تكون اندلاع مواجهة عسكرية في شمال شرق آسيا. وكنت أسأل خبراء الشؤون الأميركية والآسيوية عما قد تنجزه قمة ترامب-كيم. ووجدت إجماعا على أن لدى ترامب فرصة كبيرة، وإنما تنطوي على مخاطرة كبيرة أيضا، بما أن الصفقة التي يمكن إبرامها الآن ربما لا تكون الصفقة التي يستطيع (أو يجب عليه) قبولها.
العنصر الأكثر إرباكا في هذه الدبلوماسية هو أن الطرف الذي يقوم تشكيلها إلى حد كبير هما الكوريتان. وكان كيم –بطريقة مثيرة للدهشة- لاعبا ذكيا، والذي يعيد التمحور هذا العام بعيدا عن مساعيه حربية النزعة للحصول على أسلحة نووية، وفي اتجاه الحوار والاستعداد لتقديم تنازلات أحادية الجانب. وكان شريك كيم هو الرئيس الكوري الجنوبي، مون جاي-إن، الذي عمل من خلال كبار مستشاريه للاستخبارات. وقد أعدوا المأدبة بعناية، ولو أن أحداً لا يستطيع أن يتنبأ بعد بما الذي سيقدَّم في هذه الوجبة.
تسارع الإيقاع بالإعلان يوم الخميس قبل الماضي عن اجتماع سيُعقد بين كيم ومون يوم 27 نسيان (أبريل)، فيما وصفه البيان الكوري الجنوبي بأنه "بداية رحلة كبيرة نحو شبه جزيرة كورية خالية من الأسلحة النووية". وكان أكثر التفاصيل إثارة للاهتمام هو أن الاجتماع سوف يُعقد في الجانب "الجنوبي" من المنطقة الحدودية، في بانمونجوم. وكانت قمتان كوريتان سابقتان، في العامين 2000 و2007، قد عقدتا في العاصمة الكورية الشمالية، بيونغ يانغ. ويبدو أن كيم اقترح عقد الاجتماع القادم في بيونغ يانغ مرة أخرى، ثم مدينة أخرى أقرب إلى الحدود قبل الموافقة على بونمونجوم. سوف يمهد الاجتماع الأرضية للقاء ترامب ويسمح بإجراء بعض الاتصالات الأولية بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية. لكن الولايات المتحدة تقوم في واقع الأمر بتفويض العمل التمهيدي من الباطن لأصدقائها الآسيويين. وقد أخذت المخابرات الكورية الجنوبية زمام المبادرة، مبقية مدير وكالة المخابرات المركزية، مايك بومبيو، في داخل الحلقة.
تعمل الصين كمرشد دبلوماسي. وبدفع القلق من احتمال أن يتم استبعادهم من مأدبة كيم-ترامب، قام الصينيون بدعوة الزعيم الكوري الشمالي في الأسبوع قبل الماضي إلى بكين. وساعدت الزيارة في "تجنب عقلية تهميش الصين"، كما عبرت عن الفكرة صحيفة "بكين غلوبال تايمز" الشهر الماضي، وقال الرئيس شي جين بينغ لنظيره كيم إن الصين تتبنى "هدف نزع السلاح النووي من شبه الجزيرة الكورية".
ولكن، لا يفهمن أحد الأمور خطأ: إنهما الكوريتان هما اللتان تقودان الحركة، وتجبران حلفائهما من القوى العظمى على الاستجابة. وقد اتخذ كيم الخطوات الأولى بعرضه وقف تجارب الأسلحة، ومناقشة نزع السلاح النووي، وإسقاط الاعتراضات على المناورات العسكرية الأميركية-الكورية الجنوبية المشتركة. وباستخدام أولمبياد بيونغشانع كستارة خلفية، توسطت سيئول في عرض إجراء المحادثات المباشرة. وقد أدهش ترامب العالم بـ"نعم" سريعة. لكن الأمر كله كان بشكل أساسي إنتاجا كوريا، حتى الآن.
وإذن، ما الذي يمكن أن يحققه بالضبط اجتماع كيم-ترامب الذي يحظى بدعاية هائلة؟ ثمة نسخة معتدلة، تقول إن الزعيمين سيتفقان على إطار عمل لنزع السلاح النووي وتطبيع العلاقات –واعتبار ذلك "فوزا" كبيرا، ثم التحول إلى التفاصيل من خلال مجموعة عمل من الخبراء. وقد أقرت الصين نهج "خطوة بخطوة" الذي اقترحه كيم الأسبوع قبل الماضي، والذي وصفه بأنه "إجراءات مرحلية متزامنة".
لكن المشكلة هي أن مثل هذا الاتفاق المرحلي سوف يبدو بالنسبة للمتشككين (بدءا من جون بولتون، مستشار ترامب الجديد للأمن القومي) مُنذِراً باطراد، مثل "إطار العمل المتفق عليه" في العام 1994، وهيكل المحادثات السداسية للعام 2005 -وهي "الاختراقات" السابقة التي تبيَّن أخيرا أنها مسدودة النهايات. وكان المسؤولون الأميركيون يدرسون السبب في أن المفاوضات السابقة فشلت في تحقيق شيء. وإحدى الإجابات هي أنها افتقرت إلى رؤية للوضع النهائي في شبه الجزيرة الكورية، بما في ذلك الدور المستقبلي للقوات الأميركية هناك.
يقول كيرت كامبل، أبرز استراتيجيي إدارة أوباما للشأن الآسيوي، أن على ترامب وكيم أن ينظرا إلى نفسيهما كمتسلقي جبال –وينشئا مخيماً عند قاعدة الجبل، والذي يستطيعان الانطلاق منه للوصول إلى قمة "صفقة كبرى" في نهاية المطاف.
لكن مكان هذا المخيم الأساسي يجب أن يكون مرتفعا بما يكفي على سفح الجبل، ومرتكزا على ما يكفي من الأحكام المحددة، بحيث تكون القمة المقصودة في مدى الرؤية.
إن تاريخ ترامب هو "عمل شيء كبير" والبحث عن صفقة متوهجة. ويبدو أن لدى كيم ذوق مشابه للأشياء الدرامية، وقد خاض مسبقا مغامرات كبيرة وجريئة. وربما يكون من الغريب بما يكفي أن الإنجاز الحاسم لقمة ترامب-كيم ربما يكون الكيمياء الشخصية بين زعيمين يبدوان، على الرغم من كل الإهانات التي تبادلاها، متشابهين في المزاج بطريقة لا تصدق.

*نشر هذا المقال تحت عنوان:

 Is Trump foolhardy to ‘go big’ when he meets with Kim?
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

هل يتطلع ترامب إلى فعل "شيء كبير" عندما يلتقي كيم؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل يتطلع ترامب إلى فعل "شيء كبير" عندما يلتقي كيم؟   هل يتطلع ترامب إلى فعل "شيء كبير" عندما يلتقي كيم؟ Emptyالسبت 07 أبريل 2018, 6:53 am

[size=33]Is Trump Foolhardy to 'Go Big' When He Meets With Kim?[/size]


WASHINGTON -- Donald Trump made the case in "The Art of the Deal" for "winging it" on big negotiations. "I never get too attached to one deal or one approach," he wrote. "I keep a lot of balls in the air, because most deals fall out, no matter how promising they seem at first."
Trump is now about to wing it on an epic, global stage in his planned face-to-face meeting with North Korean leader Kim Jong Un. Nobody in Washington or abroad seems to know just what Trump wants to accomplish in the meeting -- an ambiguity that Trump apparently views as a beneficial source of leverage.

The problem is that if this particular "ball in the air" should fall, the result could be a military confrontation in Northeast Asia. I've been asking U.S. and Asian experts what the Trump-Kim summit might accomplish. There's a consensus that Trump has a big opportunity, but a very risky one, since the deal that's doable now may not be one that he can (or should) accept.
The most intriguing aspect of this diplomacy is that it's being shaped largely by the two Koreas. Kim has been a surprisingly nimble player, pivoting this year from his belligerent push for nuclear weapons toward dialogue and unilateral concessions. Kim's partner has been South Korea's President Moon Jae-in, operating through his top intelligence advisers. They've set the table carefully, even though nobody can predict yet what will be served at this meal.
The pace quickened with Thursday's announcement that Kim and Moon will meet on April 27 for what a South Korean statement called the "start of a great journey to denuclearize the Korean peninsula." The most interesting detail was that the meeting will take place on the "southern" side of the border zone at Panmunjom. The two previous Korea summits, in 2000 and 2007, took place in Pyongyang. Kim had apparently proposed Pyongyang again, and then another city close to the border, before agreeing to Panmunjom.

The meeting will set the stage for Trump's encounter, and allow some preliminary U.S.-North Korean contact. But the U.S., in effect, is subcontracting the preparatory work to its Asian friends. South Korean intelligence has taken the lead, keeping CIA Director Mike Pompeo in the loop.
China is acting as a diplomatic concierge. Worried that they might be excluded from the Kim-Trump feast, the Chinese invited the North Korean leader this week to Beijing. The visit helped "avoid the mentality that China is being marginalized," as the Beijing Global Times expressed it earlier this month. President Xi Jinping told Kim that China embraces "the goal of denuclearization of the peninsula."
But make no mistake: It's the two Koreas that are driving the action, forcing their superpower allies to respond. Kim took the first steps by offering to halt weapons tests, discuss denuclearization and drop objections to U.S.-South Korean military exercises. With the Pyeongchang Olympics as backdrop, Seoul brokered Kim's offer of direct talks. Trump astounded the world with a quick "yes." But this has mainly been a Korean production, thus far.
So what, exactly, can the super-hyped Trump-Kim meeting accomplish? There's a low-key version, that the two leaders will agree on framework for denuclearization and normalization of relations -- claiming it as a big "win," and then turning the details over to working groups of experts. China endorsed the step-by-step approach Kim suggested this week, what he called "phased, synchronized measures."

The problem is that for skeptics (starting with John Bolton, Trump's new national security adviser), such an interim agreement would seem eerily like the 1994 "Agreed Framework" and the 2005 structure for the Six-Party talks -- past "breakthroughs" that proved to be dead-ends. U.S. officials have been studying why these past negotiations failed to deliver. One answer is that they lacked a vision of the end state for the Korean peninsula, including the future role of U.S. troops.
Kurt Campbell, the Obama administration's leading Asia strategist, argues that Trump and Kim should see themselves as mountain climbers -- and establish a base camp from which they can eventually reach the peak of a "grand bargain." But this base camp needs to be high enough up the mountain, anchored with enough specific provisions, that the summit is in sight.
Trump's history is to "go big" and look for the flamboyant deal. Kim seems to have a similar flair for the dramatic, and he has already taken big, bold risks. Strangely, perhaps, the decisive achievement of the Trump-Kim summit may be personal chemistry between two leaders who, for all the insults they've exchanged, seem remarkably similar in temperament.
(c) 2018, Washington Post Writers Group
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
هل يتطلع ترامب إلى فعل "شيء كبير" عندما يلتقي كيم؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لوموا ترامب عندما تسرع إيران نحو القنبلة
»  اردوغان يتطلع لأن تصبح إسطنبول مركزا للتمويل الإسلامي
» حين يلتقي" دونالد - كيم "في عالم ينتمي للمجانين
» نائب خادم الحرمين الشريفين يلتقي زعيم التيار الصدري
» كلمة واحدة ومفعولها كبير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات مترجمه-
انتقل الى: