منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 صواريخ إسرائيلية متطورة و«بنك أهداف» خاوي الوفاض

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 68936
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

صواريخ إسرائيلية متطورة و«بنك أهداف» خاوي الوفاض Empty
مُساهمةموضوع: صواريخ إسرائيلية متطورة و«بنك أهداف» خاوي الوفاض   صواريخ إسرائيلية متطورة و«بنك أهداف» خاوي الوفاض Emptyالثلاثاء 28 أغسطس 2018, 6:26 am

صواريخ إسرائيلية متطورة و«بنك أهداف» خاوي الوفاض

رأي القدس



Aug 28, 2018

صواريخ إسرائيلية متطورة و«بنك أهداف» خاوي الوفاض 27qpt999
أعلن أفيغدور ليبرمان وزير دفاع دولة الاحتلال الإسرائيلي أن وزارته تنوي التعاقد مع مجموعة الصناعات العسكرية الإسرائيلية على إنتاج صواريخ أرض ـ أرض قادرة على إصابة أي هدف في منطقة الشرق الأوسط بأسرها، بما يجعل جيش الاحتلال «أكثر قوة وتطوراً». وهذه خطوة تستكمل ما كان ليبرمان قد أمر به في شباط/ فبراير الماضي، حول إنشاء قوة صاروخية جديدة تبلغ 300 كم، يمكن أن يُزود بها سلاح البحرية والطيران الحربي معاً، وتضاف إلى ما تملكه دولة الاحتلال لتوها من صواريخ ذات مديات تتراوح بين 250 و280 كم.
قرارات ليبرمان ليست في الواقع سوى ترجيع لأصداء سياسة الإنفاق «الدفاعي» الجديدة التي أفصح عنها مؤخراً بنيامين نتنياهو رئيس وزراء دولة الاحتلال، من حيث زيادة حصص الجيش واستخبارات الـ»موساد» والـ»شين بيت» في الموازنة العامة ابتداء من العام 2019، لمواجهة «تهديدات استراتيجية» لم يكشف نتنياهو طبيعتها. وتجدر الإشارة في هذا الصدد إلى أن معدل الإنفاق العسكري الإسرائيلي كان قد بلغ 24٪ من الناتج القومي الإجمالي بعد حرب 1973، وهو اليوم يقل عن 8٪ بالرغم من أنّ دولة الاحتلال هي بين الأعلى عالمياً من حيث الصرف على الجيش والأجهزة الأمنية.
وهذا دليل بالأرقام الفعلية على أن الأمن الإسرائيلي لم تعد تتهدده أخطار مماثلة لتلك التي شهدتها عقود الستينيات والسبعينيات، لسبب جوهري هو أن لائحة أعداء دولة الاحتلال لم تنحسر تباعاً وباضطراد فحسب، بل لعلها على الصعيد العربي باتت اليوم مقتصرة على «حزب الله» و«حماس» و«الجهاد الإسلامي»، ولا يحتاج المراقب إلى تبصر عميق كي يدرك انشغال هذه الحركات في حروب أخرى لا تمسّ الأمن الإسرائيلي إلا على نحو رمزي. وفي المقابل فإن غالبية الأنظمة العربية منشغلة بقمع شعوبها، والمدافع فيها تظل صامتة بكماء حين يحدث أن تتعرض أرض عربية لعدوان إسرائيلي.
وأما سباق التسلح المحموم الذي تنخرط فيه دول عربية مثل المملكة السعودية والإمارات العربية المتحدة فإنه ليس موجهاً ضد دولة الاحتلال، لأن الصداقة وليست الخصومة هي عنوان العلاقة بين الرياض وأبو ظبي وتل أبيب. تبقى إيران في لائحة الأعداء المحتملين، وهنا أيضاً لا يحتاج المراقب إلى أكثر من نظرة سريعة إلى طبيعة التوازنات الإيرانية ـ الإسرائيلية في سوريا كي يدرك أن صمت طهران إزاء الضربات الإسرائيلية المتكررة التي استهدفت الوجود العسكري الإيراني على الأراضي السورية، هو أبلغ من كل حملات العداء اللفظية التي اعتادت على خوضها أطراف «الممانعة». وبذلك فإن صواريخ إسرائيل المتطورة لن تجد عملياً إلا «بنك أهداف» خاوي الوفاض!
مشكلة دولة الاحتلال هي مع فلسطين والشعب الفلسطيني، ومصدر التهديد الأكبر للأمن الإسرائيلي هو ما تمارسه دولة الاحتلال من سياسات الاستيطان ومصادرة الأراضي والقمع والتمييز العنصري والانغلاق الشوفيني، وهذه لا تنفع في مواجهة عواقبها طائرات فائقة القوة أو صواريخ بعيدة المدى أو قنابل ذرية، وليس لأي ميزانية دفاعية فلكية أن تتمكن من اقتلاع الفلسطيني من أرضه أو طمس حقوقه الوطنية والإنسانية المشروعة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 68936
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

صواريخ إسرائيلية متطورة و«بنك أهداف» خاوي الوفاض Empty
مُساهمةموضوع: رد: صواريخ إسرائيلية متطورة و«بنك أهداف» خاوي الوفاض   صواريخ إسرائيلية متطورة و«بنك أهداف» خاوي الوفاض Emptyالأربعاء 29 أغسطس 2018, 5:16 am

اسرائيل: الانفاق العسكري في ازدياد مطرد (بالارقام)

يت لحم- معا- بلغ إجمالي الإنفاق العسكري الإسرائيلي 19.6 مليار دولار في عام 2017، بزيادة قدرها 2 مليار دولار عن العام السابق، حسبما جاء في تقرير سنوي أعدته شركة الاستشارات الدولية Deloitte.

وعزا إيلي تيدر، رئيس قطاع الدفاع في "ديلويت إسرائيل" ، النمو في الإنفاق إلى عدة عوامل، بما في ذلك التوترات الأخيرة على طول الحدود الجنوبية والشمالية لإسرائيل.

واضاف لصحيفة جيروزاليم بوست ان "مستوى التهديد تجاه إسرائيل بسبب إيران في سوريا والفلسطينيين في قطاع غزة آخذ في النمو. موضحا أن أكبر وأكثر طموحا مشروع البنية التحتية العسكرية يعد مكلفا للغاية، وخاصة قاعدة التكنولوجيا في النقب إضافة الى الاستخبارات والاتصالات والتي من المتوقع الانتهاء منها في السنوات القادمة.

وجاء في التقرير أن إسرائيل تحتل المركز الخامس عشر من بين 20 دولة من حيث الإنفاق على الدفاع. وتصدرت الولايات المتحدة بإنفاق 606 مليار دولار على الدفاع في عام 2017 ، تلتها الصين بمبلغ 226 مليار دولار وروسيا في المرتبة الثالثة بمبلغ 70 مليار دولار.

واحتلت المملكة العربية السعودية المرتبة الرابعة حيث بلغت 62 مليار دولار في عام 2017 ، تليها فرنسا في المرتبة الخامسة بتكلفة 56 مليار دولار في الإنفاق الدفاعي.

وجاء في تقرير "ديلويت" أن "الطلب الدولي على المنتجات الدفاعية والعسكرية يتزايد في الشرق الأوسط"، "وهذا يؤدي إلى ارتفاع الإنفاق الدفاعي على الصعيد العالمي ويمكن أن يؤدي إلى ارتفاع الإنفاق الدفاعي من قبل الدول الغربية وحلف شمال الأطلسي لمواجهة التهديدات المحتملة والحفاظ على القدرة التنافسية".

وتابع التقرير "إن النمو في الميزانيات الدفاعية للبلدين الرئيسيين في المنطقة - الإمارات والسعودية - قد انخفض في الآونة الأخيرة ، في حين أن ميزانية الدفاع الإسرائيلية شحيحة".

وفقا لديلويت، بلغ إجمالي الإنفاق الدفاعي لإسرائيل 17.8 مليار دولار في عام 2016 ، مما جعلها في المرتبة 17.

في منتصف آب / أغسطس الحالي، عرض رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو على الحكومة "مفهوم الأمن 2030" الذي من شأنه أن يزيد ميزانية الدفاع للسنوات القادمة بملايين الدولارات للإنفاق العسكري.

وفقاً لنتنياهو ، الهدف هو ميزانية دفاع لا تقل عن 6٪ من الناتج المحلي الإجمالي لإسرائيل. في عام 2016 ، كان الإنفاق الدفاعي الإسرائيلي 5.8٪ من الناتج المحلي الإجمالي .

وقال نتنياهو ان زيادة الميزانية تذهب نحو تعزيز القدرات الدفاعية الاسرائيلية، بما في ذلك القدرة الهجومية السيبرانية، ورفع مستوى أنظمة الدفاع الصاروخي والتدابير الوقائية على الجبهة الداخلية وبناء الجدران على الحدود.

وأفاد تقرير أصدره معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام أنه في عام 2017 أنفقت إسرائيل 4.7٪ من ناتجها المحلي الإجمالي على الإنفاق العسكري. وهذا يضعها بين الدول العشرة التي لديها أعباء عسكرية أعلى في العالم، إلى جانب سبع دول شرق أوسطية أخرى.

اما الصادرات العسكرية الاسرائيلية في مايو ايار ارتفعت بنسبة 40٪ في عام 2017، صدرت الشركات الإسرائيلية أنظمة صواريخ وأنظمة دفاع جوي (17٪ و 3٪ على التوالي)، ونظم الاتصالات (9٪)، والمراقبة والبصريات (8٪)، الطائرات بدون طيار (2٪)، وأنظمة البحرية ( 1 ٪) ، والأقمار الصناعية (1 ٪).

كان أكبر توزيع للصادرات الدفاعية الإسرائيلية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ بنسبة 58٪ تليها أوروبا بنسبة 21٪ ، وأمريكا الشمالية بنسبة 14٪ ، وأفريقيا بنسبة 5٪ ، وأمريكا اللاتينية بنسبة 2٪.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 68936
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

صواريخ إسرائيلية متطورة و«بنك أهداف» خاوي الوفاض Empty
مُساهمةموضوع: رد: صواريخ إسرائيلية متطورة و«بنك أهداف» خاوي الوفاض   صواريخ إسرائيلية متطورة و«بنك أهداف» خاوي الوفاض Emptyالأحد 02 سبتمبر 2018, 5:15 am

[rtl]تل أبيب: سلاح البريّة “خنجر بالخاصرة” ولم يتعافَ من صدمة حرب لبنان الثانيّة وبقي في أدنى السُلّم وتشكيك بقدرته على مُواجهة حزب الله وحماس لحسم الحرب[/rtl]

September 1, 2018


 
صواريخ إسرائيلية متطورة و«بنك أهداف» خاوي الوفاض ISRAELI-TANKS-01.09.18
[rtl]

[rtl]الناصرة – “رأي اليوم”- من زهير أندراوس:[/rtl]


[rtl]منذ قيام إسرائيل في العام 1948 كانت العقيدة القتاليّة لجيش الاحتلال، وما زالت، تعتمد على تفوّق سلاح الجوّ على جميع الجيوش العربيّة مُجتمعةً، وفي عدوان حزيران (يونيو) من العام 1967، المعروف عربيًا بالـ”نكسة”، حُسِمت المعركة لصالح كيان الاحتلال ضدّ مصر وسوريّة والأردن خلال ستّة أيّامٍ، بفضل التفوّق النوعيّ والكميّ للمُقاتلات الإسرائيليّة.[/rtl]


[rtl]ويبدو أنّ قادة تل أبيب منذ ذلك الحين وحتى يومنا هذا اعتمدوا قولاً وفعلاً مقولة رئيس الوزراء الأسبق، يتسحاق شامير، بأنّ العرب هم نفس العرب، والبحر هو نفس البحر، ولم يعملوا على تطوير سلاح البريّة، لمُواجهة التحدّيات الجديدة التي طفت بقوّةٍ على السطح، وتحديدًا سطوع نجم التنظيمات العربيّة العسكريّة التي هي ليست دولاً، كما تُعرّف في القاموس العسكريّ، وفي مُقدّمتها حزب الله اللبنانيّ، وحركة (حماس)، وباقي التنظيمات الفلسطينيّة ذلك أنّه من المُسلّمات المعروفة أنّ سلاح الجوّ في جيشٍ نظاميٍّ لا يُمكنه حسم المعركة مع تنظيماتٍ تقود حرب عصاباتٍ، الأمر الذي أدخل إسرائيل إلى حالةٍ من الصدمة النفسيّة، أوْ رهاب القتال برًا ضدّ هذه التنظيمات، التي ألحقت بها الأضرار الماديّة والبشريّة على حدٍّ سواء، كما أنّه بحسب المُحلّل للشؤون العسكريّة في صحيفة (هآرتس) عاموس هارئيل، ما زال سلاح البريّة الإسرائيليّ يُعاني من عدّة مشاكل تجعله يرى في العمليات البريّة كابوسًا يُحاوِل كلّ مرّةٍ تفاديه، خشيةً من الخسائر، على حدّ تعبيره.[/rtl]


[rtl]وتابع قائلاً إنّه عندما تسلم الجنرال غادي أيزنكوت منصبه في رئاسة الأركان في شباط (فبراير) 2015، وجد سلاح البر في وضع سيء جدًا، ولأنه كان نائباً لرئيس الأركان بني غانتس في عملية “الجرف الصامد”، يبدو أنّه لم يفاجأ، والانتقادات التي تجرأ القلائل في رئاسة الأركان على توجيهها في نهاية القتال في تلك العملية، تحولّت خلال أشهر معدودة إلى إجماع تقريبًا: في “الجرف الصامد” فشل الجيش في القضاء على إطلاق الصواريخ والراجمات من القطاع، لم يكن لدى سلاح الجو معلومات استخباراتية دقيقة عن أهداف “حماس″، مستوى الجهوزية لدى الوحدات للقيام بالمهمات وفي طليعتها معالجة الأنفاق التي زادت أهميتها خلال القتال، كانت منخفضة جدًا، واستخدام القوات البريّة في القتال عانى نقصًا في الابتكار وفي التفكير.[/rtl]


[rtl]وشدّدّ المُحلّل على أنّه في الوثيقة التي وُزعت على الجيش بعد شهر على تعيين أيزنكوت، وقبيل بلورة خطة “جدعون” المتعددة السنوات، كتب رئيس الأركان الجديد: مطلوب تغيير عميق في الجيش للقيام بمهماته. ورأى، كما جاء في التحليل، الذي نقلته إلى العربيّة “مؤسسة الدراسات الفلسطينيّة، التي تتخّذ من بيروت مقرًا لها، رأى أن مشكلات الجيش الإسرائيليّ لا تتلخص في مسألتَي القيادة والقيم، بل تعكس أزمةً مهنيّةً في سلاح البر، ووجد، أيْ آيزنكوت، أنّ الجيش بات بدينًا في الأماكن غير الصحيحة في العقد الأخير بعد حرب لبنان الثانية، وأصبح جيشًا كبيرًا لا يُركّز على مهماته الأساسية، ولا يقوم بالتغييرات الهيكلية المطلوبة.[/rtl]


[rtl]ونقل المُحلّل، المعروف بصلاته الوطيدة مع المؤسسة الأمنيّة، نقل عن مصادره في تل أبيب قولها إنّ العدوان على غزّة في العام 2014 كشف حدود قدرة سلاح البر، وكان الحلقة الأخيرة حتى الآن في سلسلة مخيّبة للأمل بدأت مع حرب لبنان الثانية في سنة 2006، إنْ لم تكن بدأت قبل ذلك، مُوضحًا أنّه بعد الفشل في لبنان وخيبة الأمل، أعلن الجيش الإسرائيليّ القيام بعمليات إصلاحٍ واسعةٍ، وعادت الوحدات إلى التدرّب بصورة أكثر جديّةً، وحصل جيش الاحتياط على عتادٍ جديدٍ.[/rtl]



[rtl]لكن التغيير، أكّدت المصادر عينها، لم يكن عميقًا بما فيه الكفاية: ظلّ سلاح البر في مرتبة أدنى في سلّم أولويات الجيش، وظلّ المستوى السياسي يُشكك في القدرة على القيام بمناورةٍ بريّةٍ في عمق أراضي العدو في أثناء الحرب. وبرز هذا الأمر في العمليات الثلاث التي قام بها الجيش الإسرائيلي منذ ذلك الحين في قطاع غزة: في عملية “الرصاص المسبوك” (2008) جرى فقط عملية برية رمزية، هدفها الأساسي أنْ تثبت للعدو، وأيضًا للجمهور الإسرائيليّ في الداخل، أنّ الجيش استعاد عافيته بعد صدمة لبنان، في العملية التالية “عمود سحاب” (2012)، جرى تعبئة أعداد كبيرة من الاحتياطيين، لكنّ إسرائيل سعت لوقف إطلاق النار بعد مضي أسبوع من الهجمات الجوية، وفي عملية “الجرف الصامد” (2014) اقتصرت مهمة الجيش على مواجهات مع الأنفاق الهجومية على مسافة لا تتعدى 1.5 كم في عمق أراضي غزة.[/rtl]


[rtl]ونقل المُحلّل عن النائب عوفر شيلح، من لجنة الخارجيّة والأمن قوله إن نتنياهو قدّم قائمة مشتريات لا تتطابق مع القدرات الحقيقيّة، كما أنّ الأموال الباهظة التي ستُوظّف فيها ستمنع إغلاق الفجوات التي بقيت في قدرات سلاح البرّ، وسنجد أنفسنا من دون قدرة على الحسم، قال شيلح.[/rtl]

[/rtl]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
صواريخ إسرائيلية متطورة و«بنك أهداف» خاوي الوفاض
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تقنية لزراعة متطورة للنخاع العظمي
» بقنبلة أميركية متطورة.. أدلة جديدة مجزرة المعمداني
» ضربات أميركية جديدة ضد أهداف للحوثيين في اليمن
» أهداف التدخل العسكري الغربي في الدول العربية
» انضمام جنوب السودان للجامعة العربية بين أهداف معلنة ودواعٍ خفيّة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث عسكريه-
انتقل الى: