منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 ابرز الاحداث في فلسطين المحتلة خلال .2017 و 2018

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 68936
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

ابرز الاحداث في فلسطين المحتلة خلال .2017 و  2018 Empty
مُساهمةموضوع: ابرز الاحداث في فلسطين المحتلة خلال .2017 و 2018   ابرز الاحداث في فلسطين المحتلة خلال .2017 و  2018 Emptyالثلاثاء 01 يناير 2019, 9:14 pm

[rtl]
أهم الأحداث التي شهدتها فلسطين خلال 2017 (تقرير)

عصفت بالقضية الفلسطينية حالة من التقلّبات، وصلت حتّى نهاية العام، إلى "إنهاء حالة الانقسام" على المستوى الداخلي الفلسطيني
شهد في قطاع غزة والضفة الغربية (بما فيها القدس) خلال 2017، أحداثاً حافلة وصفها مراقبون بـ"الساخنة" تارة، وبـ"المهمة التي لها ما بعدها" تارة أخرى. 

وعصفت بالقضية الفلسطينية حالة من التقلّبات، وصلت حتّى نهاية العام، إلى "إنهاء حالة الانقسام" على المستوى الداخلي الفلسطيني، وأما على المستوى الدولي فتُنذر الأحداث السياسية الحاصلة بـ"توقف عملية التسوية (السلام) حتّى إشعار آخر". 

كما خاض الفلسطينيون خلال عام 2017 هبَّتيْن شعبيّتْين، انحصرت الأولى في مدينة القدس ومحيطها احتجاجا على السياسات الإسرائيلية المتبّعة في المدينة، وأما الثانية -والتي لا زالت مستمرة ومتجددة- فقد اندلعت ضد الاعتراف الأمريكي بالمدينة عاصمة لإسرائيل. 

وحول بقيّة الأحداث التي شهدتها الأراضي الفلسطينية، ترصد وكالة "الأناضول"، فيما يلي أبرزها: 

**فبراير/شباط 

- 3 فبراير/ شباط، بدء الانتخابات الداخلية لحركة المقاومة الإسلامية "حماس". 

- 6 فبراير/ شباط، صادق الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي نهائيا، على قانون "التسوية"، الساعي إلى شرعنة المستوطنات العشوائية المقامة على أراضي فلسطينية خاصة، في الضفة الغربية المحتلة، إذ يتيح مصادرة أراض فلسطينية خاصة (مملوكة لأشخاص) لغرض الاستيطان. 

كما يمنع القانون المحاكم الإسرائيلية من اتخاذ أي قرارات بشأن تفكيك المستوطنات العشوائية المقامة على تلك الأراضي، ويعتمد مبدأ التعويض بالمال أو الأراضي. 

- 12فبراير/ شباط، اعتقال السلطات الإسرائيلية محمد مرتجي، ممثل وكالة التنسيق والتعاون التركية (تيكا) في قطاع غزة، أثناء مغادرته القطاع إلى تركيا بعد حصوله على تصريح مغادرة (من السلطات الإسرائيلية المختصة). 

- 13 فبراير/ شباط، فوز يحيى السنوار، برئاسة حركة "حماس" في قطاع غزة، خلفاً لرئيسها السابق إسماعيل هنية. 


**مارس/ آذار 

- 23 مارس/ آذار، إعلان حركة "حماس" تشكيل اللجنة الإدارية، للإدارة المؤسسات الحكومية وشؤون قطاع غزة، في ظل ما قالت آنذاك، إنه تقصير من الحكومة الفلسطينية في إدارة شؤونه. 

- 24 مارس/ آذار، مقتل القائد في كتائب عز الدين القسام "مازن فقهاء"، برصاص أًطلق من سلاح "كاتم صوت"، في حي تل الهوا غرب مدينة غزة. 

وكشفت وزارة الداخلية الفلسطينية عن تورط متخابرين فلسطينيين في قتله، يعلمون لصالح جهاز المخابرات الإسرائيلية. 


**إبريل/ نيسان 

خلال هذا الشهر كشفت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عن تقديم قطر مبادرة جديدة، لإتمام المصالحة مع حركة فتح، تتضمن تصورات لحل المسائل العالقة بين الطرفين، دون أن تحدد توقيت طرح المبادرة من قبل الدوحة، لكن لم يكتب لها النجاح. 

ومطلع إبريل/ نيسان أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أنه بصدد تنفيذ "خطوات غير مسبوقة" بغرض "إجبار" حركة حماس على إنهاء الانقسام، وتسليم إدارة قطاع غزة، لحكومة التوافق الفلسطينية (برئاسة رامي الحمدلله). 

وشملت تلك الإجراءات: تخفيض رواتب موظفي السلطة الفلسطينية بنسبة 30%، وإحالة بعضهم للتقاعد المبكر، وتخفيض إمدادات الكهرباء للقطاع. 


**مايو/ أيار 

مطلع هذا الشهر، أعلن رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، خالد مشعل، من الدوحة، وثيقة الحركة السياسية الجديدة. 

وفي 6 مايو/ أيار، فاز إسماعيل هنية، برئاسة المكتب السياسي الجديد للحركة، خلفاً لمشعل، بعد انتخابات "حماس" الداخلية. 

والتقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس، نظيره الأمريكي دونالد ترامب، في 23 مايو/أيار بمقر الرئاسة الفلسطينية بمدينة بيت لحم، في إطار جولة أجراها الأخير في منطقة الشرق الأوسط. 


**يونيو/ حزيران 

- 4 يونيو/ حزيران، أول زيارة خارجية يجريها رئيس حركة "حماس" بغزة، يحيى السنوار، وكانت لمصر. 

إذ كانت تلك الجولة، بداية لتحسّن العلاقة بين الطرفين، عقب التوتر الذي شاب تلك العلاقة، عقب الإطاحة، في 3 يوليو/ تموز 2013، بمحمد مرسي، أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيا في مصر، والمنتمي لجماعة الإخوان المسلمين. 

كما قال قال مسؤولون في الحركة إنه التقى خلال الزيارة القيادي المفصول من حركة فتح "محمد دحلان"، وتوصل الطرفان إلى تفاهمات ثنائية لتخفيف المعاناة الإنسانية بغزة. 

· 11 يونيو/ حزيران، موافقة الحكومة الإسرائيلية، على خفض إمدادات الكهرباء إلى قطاع غزة، بعد قرار السلطة الفلسطينية بتخفيض مدفوعاتها الشهرية المخصصة لدفع فواتير إمدادات الكهرباء من إسرائيل بنسبة 30%. . 


**يوليو/ تموز 

- 16 يوليو/ تموز، السلطات الإسرائيلية تشرع بتركيب بوابات الكترونية على بوابات البلدة القديمة في القدس المحتلة. 

- 16 يوليو/ تموز، اندلاع هبّة شعبية فلسطينية بمدينة القدس ومحيطها رفضاً لتركيب الشرطة الإسرائيلية للبوابات الالكترونية، أسفرت عن مقتل 4 فلسطينيين و3 إسرائيليين.

واستمرت الهبّة حتّى فجر الـ(25) من ذات الشهر، حيث بدأت الشرطة الإسرائيلية بتفكيك البوابات الالكترونية، الأمر الذي اُعتبر نصراً للفلسطينيين. 

**سبتمبر/ أيلول 

- 9 سبتمبر/ أيلول، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، ورئيس الحركة بقطاع غزة يحيى السنوار، يغادران القطاع، في أول جولة خارجية مشتركة لهما بعد انتخابات الحركة، متوجهيْن إلى مصر، في ظل حديث الإعلام العربي حول وجود جهود مصرية لعقد اجتماعات مع قادة حركة "فتح"، في إطار تحقيق المصالحة الفلسطينية. 

- 17 سبتمبر/ أيلول، إعلان حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، حل اللجنة الإدارية التي شكّلتها في قطاع غزة في مارس/آذار 2017؛ "استجابةً للجهود المصرية لتحقيق المصالحة الفلسطينية وإنهاء الانقسام". 


**أكتوبر/ تشرين الأول 

- 2 أكتوبر/ تشرين الأول، وصول وفد الحكومة الفلسطينية، برئاسة رئيس الوزراء رامي الحمد الله، إلى قطاع غزة، لأول مرة منذ تشكيلها منتصف عام 2014. 

- 3 أكتوبر/ تشرين الأول، عقد حكومة التوافق الفلسطينية، اجتماعها الأسبوعي في قطاع غزة، لأول مرة منذ تشكيلها منتصف عام 2014. 

- 12 أكتوبر/ تشرين الأول، وقعت حركتا "فتح" و"حماس"، في القاهرة، على اتفاق للمصالحة، يقضي بتمكين الحكومة من إدارة شؤون غزة. 


**نوفمبر/ تشرين الثاني 

- 1 نوفمبر/ تشرين الثاني، أعلنت حركة "حماس" أن صالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي للحركة، التقى مع الأمين العام لحزب الله في بيروت، في إطار تحسّن العلاقة بين حماس وإيران، عقب حالة التوتر التي شابت العلاقة بفعل رفض حماس لسياسات طهران في سوريا إبان اندلاع أحداث الثورة هناك. 

وفي اليوم نفسه سلّمت الحركة معابر قطاع غزة إلى الحكومة الفلسطينية، دون أي تواجد لموظفي الحركة السابقين داخل المعابر. 

- 18 نوفمبر/ تشرين الثاني، تشغيل حكومة التوافق معبر رفح، الذي فتحته السلطات المصرية استثنائياً في كلا الاتجاهين، للمرة الأولى منذ 10 سنوات، عقب استلامها إياهم من حركة "حماس". 


**ديسمبر/ كانون الأول 

- 7 ديسمبر/ كانون الأول، اندلاع هبّة شعبية فلسطينية عمّت أراضي الضفة الغربية (بما فيها القدس) وقطاع غزة، عقب اعتراف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قبل يوم واحد، أن القدس عاصمة لإسرائيل، وإعلانه نقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى القدس. 



[/rtl]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 68936
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

ابرز الاحداث في فلسطين المحتلة خلال .2017 و  2018 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ابرز الاحداث في فلسطين المحتلة خلال .2017 و 2018   ابرز الاحداث في فلسطين المحتلة خلال .2017 و  2018 Emptyالثلاثاء 01 يناير 2019, 9:14 pm





[rtl]ابرز الاحداث التي عاشتها فلسطين 2018



مرت خلال عام 2018، العديد من الأحداث الهامة التي شهدتها الأراضي الفلسطينية المحتلة كافة، والتي أبرز بعضها عددا من جوانب القوة التي تمتلكها المقاومة الفلسطينية، فيما عكس بعضها استمرار انتهاكات الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني.


وكان من أبرز تلك الانتهاكات، استمرار قتل قوات الاحتلال للفلسطينيين، ونقل السفارة الأمريكية إلى مدنية القدس، وانطلاق مسيرات العودة، واكتشاف المقاومة لقوة خاصة صهيونية تسللت إلى قطاع غزة، والعديد من الأحداث التي يتناولها هذا التقرير.


استمرار قتل "إسرائيل" للفلسطينيين


واصلت آلة القتل الصهيونية، استهداف أبناء الشعب الفلسطيني في القدس المحتلة والضفة الغربية وقطاع غزة، ووفق أرقام وزارة الصحة الفلسطينية الأولية، استشهد في عام 2018 أكثر من 300 مواطن فلسطيني بنيران قوات الاحتلال منذ بداية العام.


مسيرة العودة وكسر الحصار




انطلقت مسيرات العودة وكسر الحصار الشعبية، في قطاع غزة في 30 آذار/ مارس 2018، بهدف كسر الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة، وإبقاء حق العودة حاضرا في عقول وأفئدة مختلف أبناء الشعب الفلسطيني.


وتشرف على المسيرات المتواصلة، "الهيئة الوطنية العليا لمخيمات مسيرة العودة وكسر الحصار" المكونة من العديد من الفصائل الوطنية والإسلامية في قطاع غزة، حيث قامت الهيئة بتدشين خمسة مخيمات، على مقربة من السياج الذي يفصل قطاع غزة عن باقي الأراضي الفلسطينية المحتلة، إضافة لمخيم سادس في شمال جنوب القطاع على شاطئ البحر.


وأدى قمع قوات الاحتلال الدموي للمشاركين في المسيرات السلمية إلى ارتقاء 243 شهيدا، وأكثر من 25700 مصاب بجراح مختلفة، وفق إحصائية وصلت إلى "عربي21" صادرة عن وزارة الصحة الفلسطينية بغزة.


اغتيال العالم الفلسطيني فادي البطش


في فجر يوم السبت 21 نيسان/ أبريل 2018، أطلق مجهولون النار على العالم الفلسطيني المهندس فادي البطش في أثناء توجهه لصلاة الفجر في المسجد المجاور لمنزله في منطقة "جومباك" في العاصمة الماليزية كوالالمبور، ما أدى إلى استشهاده على الفور، وتشير أصابع الاتهام إلى وقوف جهاز "الموساد" الصهيوني خلف عملية الاغتيال.


يذكر إلى أن الشهيد البطش انتقل من محل سكنه في مدينة جباليا بقطاع غزة إلى ماليزيا لاستكمال دراسته، ويعتبر أحد الخبراء في مجال الطاقة الكهربائية، وحاصل على الدكتوراه في الهندسة الكهربائية، وعمل أكاديميا في ماليزيا.


نقل السفارة الأمريكية إلى مدينة القدس


في انتهاك واضح لحقوق الشعب الفلسطيني، احتفلت الولايات المتحدة الأمريكية بنقل سفارتها لدى الاحتلال الإسرائيلي من "تل أبيب" إلى مدنية القدس المحتلة، بتاريخ 14 أيار/مايو الماضي، وهو ما تسبب بغضب شعبي فلسطيني وفصائلي كبير، وشارك في الحفل بعثة أمريكية رسمية برئاسة وزير الخزانة ستيف منوتشين وضمت كلا من؛ إيفانكا ترامب وزوجها جاريد كوشنير؛ وهو أقرب المستشارين للرئيس الأمريكي دونالد ترامب.


وتعد الخطوة الأمريكية الخطيرة، انتهاكا صارخا للقرار الأممي الذي طالب جميع الدول بأن "تمتنع عن إنشاء بعثات دبلوماسية في مدينة القدس"، عملا بقرار مجلس الأمن رقم 478 لعام 1980، كما سبق أن أعلن ترامب في 6 كانون الأول/ديسمبر 2017، أن القدس "عاصمة لإسرائيل".


مجزرة "العودة"


ارتكبت قوات الاحتلال مجزرة بحق المشاركين في مسيرات العودة وكسر الحصار الشعبية، حيث قتلت 63 مواطنا فلسطينيا وجرحت الآلاف بتاريخ 14 أيار/ مايو الماضي، وذلك جراء إطلاق قوات الاحتلال الذخيرة الحية بكثافة تجاه جماهير قطاع غزة، التي خرجت للمشاركة في مسيرة "مليونية العودة"، من أجل إحياء ذكرى النكبة الـ70 التي تزامنت مع حفل نقل السفارة الأمريكية من "تل أبيب" إلى القدس المحتلة.


التطبيع مع الاحتلال




شهد عام 2018، العديد من الأحداث التي تشير هرولة بعض الدول العربية وخاصة الخليجية للتطبيع مع الاحتلال، وهو ما يشي بدخول هذه الدول مرحلة جديدة في التطبيع العلني مع "تل أبيب".


ووصل رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو الجمعة 26 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، إلى مسقط في "زيارة رسمية"، واجتمع بالسلطان قابوس بن سعيد، وسبقته بوقت قليل من اليوم ذاته وزيرة الرياضة والثقافة الصهيونية، ميري ريغيف، إلى أبو ظبي، وتزامن ذلك باستضافة قطر لفريق رياضي صهيوني.


وبعد زيارة نتنياهو لمسقط، تحدثت تقارير عبرية عن "تقارب غير مسبوق" بين الاحتلال وكل من؛ البحرين، السعودية، والسودان، في حين وصل الرئيس التشادي إدريس ديبي "تل أبيب" بتاريخ 25 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، في زيارة كشفت عن العلاقات خلف الكواليس بين الجانبين.


عمليات المقاومة


نجح عناصر من كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح المسلح لحركة "حماس" مساء الأحد 11 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، من اكتشاف قوة خاصة صهيونية تسللت إلى قطاع غزة، كانت في مهمة خاصة شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع.


وعقب قرار عناصر "القسام" اعتقال عناصر القوة للاشتباه بهم بعد التحقيق الميداني معهم، وقع اشتباك مسلح بين عناصر المقاومة والقوة الخاصة التي بادرت بإطلاق النار، حيث قتل ضابط صهيوني وجرح آخر، واستشهد سبعة من عناصر المقاومة منهم القائد في "كتائب القسام"، نور الدين بركة.


وطارد عناصر المقاومة القوة الخاصة الصهيونية التي تمكنت من الفرار عقب تدخل الطيران الإسرائيلي بكثافة، وهو ما تسبب بجولة تصعيد عسكري استمرت 48 ساعة.


استقالة ليبرمان


أعلن وزير الحرب الصهيوني أفيغدور ليبرمان استقالته من منصبه، الأربعاء 14 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، حيث رجح مراقبون أن القرار جاء نتيجة كشف القوة الصهيونية الخاصة بغزة وما تلاها من تصعيد عسكري، حيث فشلت العملية الأمنية التي كانت تخطط لها القوات الخاصة في خانيونس.


الحصار الصهيوني لقطاع غزة


للعام الثاني عشر على التوالي، يحاصر الاحتلال أكثر من 2 مليون فلسطيني يعيشون في قطاع غزة البالغة مساحته 365 كيلومترا مربعا، وهو ما تسبب بتفاقم وتردي كبير في جميع نواحي الحياة؛ الصحية، والاقتصادية، والإنسانية، والسياسية، والبيئية .


كما يشهد القطاع تفاقم الفقر والبطالة، نتيجة الوضع الاقتصادي المأساوي؛ بسبب الحصار والحروب الصهيونية، حيث تجاوزت الخسائر الاقتصادية المباشرة وغير المباشرة 300 مليون دولار خلال العام الجاري، وفق ما أفاد به النائب جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار.


استمرار الاستيطان




لم يتوقف الاحتلال عن الاستيطان، حيث شهدت الأراضي الفلسطينية وخاصة القدس، تصاعدا كبيرا في وتيرة البناء في المستوطنات الصهيونية، وسرقة مساحات كبيرة من الأراضي.


وفي الأسبوع الماضي، وافقت لجنة تابعة لوزارة الأمن الصهيونية، على خطط لبناء نحو 2200 مسكن، في مستوطنات الضفة الغربية المحتلة التي يستوطن فيها نحو 430 ألف مستوطن إسرائيلي منذ 1967، ويسكنها نحو 2.5 مليون مواطن فلسطيني، وفق ما كشفته حركة "السلام الآن" الصهيونية الأربعاء الماضي.


وبفعل ما يحققه الاستيطان على أرض الواقع، فهو يقضي على حلم إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، حيث يسعى الاحتلال إلى إقامة "القدس الكبرى"، عبر ضم كبرى المستوطنات الصهيونية في القدس، وإخراج العديد من المناطق الفلسطينية ذات الكثافة السكنية المرتفعة لخارج حدود بلدية القدس، وذلك لتحقيق أغلبية يهودية في مدينة القدس المحتلة.






فشل أمريكا في إدانة "حماس"


فشلت السفيرة الأمريكية في الأمم المتحدة نيكي هايلي الخميس 6 كانون الأول/ديسمبر الحالي، في تمرير مشروع قرار أمريكي تقدمت به في الأمم المتحدة يدين حركة "حماس"، بعد تأييد 87 دولة له، ومعارضة 57 دولة وامتناع 33 دولة عن التصويت، في حين اعتبر بعض خبراء الاحتلال مشروع القرار بمنزلة "هدية" من السفيرة الأمريكية التي تبنت سياسة منحازة للاحتلال، إلى "تل أبيب" قبيل مغادرتها المنظمة الدولية.















[/rtl]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 68936
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

ابرز الاحداث في فلسطين المحتلة خلال .2017 و  2018 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ابرز الاحداث في فلسطين المحتلة خلال .2017 و 2018   ابرز الاحداث في فلسطين المحتلة خلال .2017 و  2018 Emptyالثلاثاء 01 يناير 2019, 9:52 pm

أبرز أحداث 2018 فلسطينيًا


شهد عام 2018 عديد الأحداث المؤثرة على الساحة الفلسطينية، وشكّلت بعض الأحداث محطة فارقة في مسيرة القضية الفلسطينية، بدءًا بالمصالحة الداخلية المتعثّرة، وانطلاق مسيرات العودة وكسر الحصار، ونقل السفارة الأمريكية للقدس المحتلّة، مرورًا بحمّى التطبيع العربي المتسارع مع الكيان الإسرائيلي بالتزامن مع قطع الولايات المتحدة الأمريكية تمويلها لـ"أونروا"، وانتهاء بالمشروع الأمريكي لإدانة المقاومة الفلسطينية في الأمم المتحدة، وإعلان الرئيس قرار المحكمة الدستورية بحلّ المجلس التشريعي والدعوة لانتخابات خلال 6 أشهر.
وكالة الصحافة الفلسطينية (صفا) تُقدّم رصدًا متسلسلًا لأبرز الأحداث التي وقعت خلال عام 2018:
كمين العلم: في الـ17 من فبراير وقع انفجار استهدف مجموعة جنود إسرائيليين أثناء محاولتهم إزالة علم فلسطيني رُفع على السياج الأمني شرقي مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة؛ ما أسفر عن مقتل وإصابة 6 جنود إسرائيليين من وحدة الهندسة.
ولاحقًا، وبعد مرور تسعة أشهر من وقوع الانفجار وتحديدًا في 13 نوفمبر أعلنت ألوية الناصر صلاح الدين مسؤوليتها عن الانفجار، ونشرت فيديو مصوّر للعملية التي أسمتها "كمين العلم".
تفجير موكب رئيس الوزراء: بعد توقيع حركتي "فتح" و"حماس" اتفاق المصالحة الوطنية بالقاهرة في أكتوبر عام 2017 برعاية مصرية، وبعد تسلّم حكومة الوفاق الوطني للوزارات في قطاع غزة، وتسلّم إدارة معبر رفح مع مصر، ونشر عناصر من جهاز الأمن الوطني وفقًا لنصوص الاتفاق، وقع انفجار في 13 مارس استهدف موكب رئيس الوزراء رامي الحمد الله أثناء دخوله قطاع غزة عبر معبر بيت حانون/إيرز شمال القطاع.
الانفجار الذي ألحق أضرارًا مادية طفيفة في مركبات بالموكب الذي كان يضم رئيس الوزراء رامي الحمدالله ومدير المخابرات ماجد فرج، لم يمنعهما من مواصلة الزيارة المفاجئة لافتتاح محطة للصرف الصحي شمالي القطاع، ثم العودة إلى رام الله، ومن ثم توجيه أصابع الاتهام إلى حركة حماس بالوقوف خلف الانفجار ومحاولة اغتياله، وهو الأمر الذي نفته الحركة بشكل قطعي.
بعد مرور 15 يومًا من التحقيقات التي أجرتها الأجهزة الأمنية في قطاع غزة، أعلنت وزارة الداخلية والأمن الوطني خلال مؤتمر صحفي في 28 مارس تمكّنها من كشف الخلية التي نفّذت عملية التفجير الذي استهدف الموكب، إذ "اعترف المتهمون في مقطع فيديو مصوّر أن مسؤولين في جهاز المخابرات برام الله كلّفوهم بتنفيذ التفجير المخطط له".
وحسب التحقيقات، "فجّر المنفذونُ العبوةِ بعد أن تجاوزتها سيارةُ رئيسِ الوزراء وبصحبته مديرُ المخابراتِ بمسافةٍ آمنة، وأن الجهةَ والأفرادَ الذين نفذوا استهدافَ الموكبِ هم ذاتُهم الذين يقفون خلفَ محاولة اغتيال مدير عام قوى الأمن الداخلي في القطاع اللواء توفيق أبو نعيم في أكتوبر 2017".
ولم يزر رئيس الوزراء رامي الحمدالله قطاع غزة منذ وقوع التفجير.
انطلاق مسيرات العودة الكبرى وكسر الحصار: شهد يوم 30 مارس الذي يوافق ذكرى "يوم الأرض" انطلاق مسيرات العودة الكبرى وكسر الحصار في المناطق الشرقية لقطاع غزة، بمشاركة عشرات الآلاف من المواطنين الذين خرجوا للتأكيد على حق العودة إلى ديارهم التي هُجّروا منها عام 1948، والمطالبة بكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على غزة منذ أكثر من 12 عامًا.
وتتوافد الجماهير الفلسطينية يوم الجمعة من كل أسبوع إلى مخيّمات العودة الخمسة التي نصبتها الهيئة العليا لمسيرات العودة شرقي محافظات القطاع؛ للمشاركة في الفعاليات الوطنية المختلفة.
وأسفر قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي للمسيرات السلمية المتواصلة عن استشهاد أكثر من 240 شهيدًا وإصابة أكثر من 27 ألفًا آخرين بجراح متفاوتة الخطورة.
الرئيس يضاعف عقوباته على غزة: تفاجأ موظفو السلطة الفلسطينية في القطاع بتأخر صرف راتبهم عن شهر مارس لأكثر من شهر كامل.
ورغم أنّ موظفي السلطة بغزة كانوا يتلقون 70% من قيمة راتبهم منذ فرض الرئيس حزمة إجراءات عقابية في إبريل 2017، إلا أنهم تفاجأوا بحزمة عقوبات جديدة تمثلت بخصم 20% إضافية من الراتب، فأصبحوا يتلقون 50% فقط من قيمة راتبهم.
وشملت العقوبات أيضًا تقليص كميات الأدوية المرسلة لغزة، وتقليص تحويلات علاج مرضى القطاع بالخارج، وتقليص دعم الكهرباء (تراجع عنه).
وأدّت الإجراءات التي فرضها الرئيس عباس إلى انهيار اقتصادي شبه كامل في القطاع المحاصر إسرائيليًا منذ أكثر من 12 عامًا.
نقل السفارة الأمريكية وذروة مسيرات العودة: تزامن تنفيذ قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بنقل سفارة بلاده إلى القدس المحتلّة في ذكرى النكبة يوم 14 مايو مع "مليونية العودة" التي حشدت لها الهيئة العليا لمسيرات العودة الكبرى وكسر الحصار في المناطق الشرقية لقطاع غزة.
وانقسمت شاشات التلفزة العالمية إلى قسمين ينقلان في بث مباشر مشاهد الاحتفالية الأمريكية بنقل السفارة إلى القدس المحتلّة، في وقت تسيل فيه دماء مئات الشبان والأطفال والنساء قرب السياج الأمني شرقي قطاع غزة في اعتداء جنود الاحتلال على عشرات آلاف المتظاهرين السلميين.
وأسفرت جريمة الاحتلال ضد المتظاهرين السلميين عن استشهاد 59 مواطنًا بينهم 7 أطفال وامرأة، وإصابة 2500 آخرين بجراح متفاوتة الخطورة، بعضها حالات بتر، في أكثر أيام مسيرات العودة دموية منذ انطلاقها وحتى اليوم.
قانون "القومية" الإسرائيلي: أقرّ "الكنيست" الإسرائيلي في الـ19 من شهر يوليو قانون "الدولة القومية اليهودية" الذي ينصّ على أن "دولة إسرائيل هي الوطن القومي للشعب اليهودي، وأن حق تقرير المصير في دولة إسرائيل يقتصر على اليهود، والهجرة التي تؤدي إلى المواطنة المباشرة هي لليهود فقط، وأن القدس الكبرى والموحدة عاصمة "إسرائيل"، والعبرية هي لغة الدولة الرسمية".
وندّدت لجنة المتابعة العربية بالداخل المحتل بالقانون الإسرائيلي العنصري، وخرج المواطنون في تظاهرات حاشدة في اللد ويافا والرملة؛ رفضًا لـ"قانون القومية" وللمطالبة بإلغائه.
أمريكا تقطع تمويلها عن "أونروا": أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية في 31 أغسطس قطع تمويلها بشكل كامل عن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) بقرار من الرئيس دونالد ترمب؛ ما سبّب أزمة مالية كبيرة في الوكالة الأممية نجم عنها تقليص خدماتها المقدّمة للاجئين الفلسطينيين، وبعد مناشدات وحملات استطاعت الوكالة الحصول على تمويل إضافي من المانحين.

إغلاق مكتب منظمة التحرير بواشنطن: في 10 سبتمبر أعلنت الخارجية الأمريكية إغلاق مكتب منظمة التحرير الفلسطينية بواشنطن، معلنة أنّها تدعم المفاوضات المباشرة بين السلطة والاحتلال الإسرائيلي للوصول إلى اتفاق سلام.
عملية "بركان" البطولية: صباح يوم الـ7 من شهر أكتوبر، نفّذ الفدائي أشرف نعالوة عملية إطلاق نار في المنطقة الصناعية "بركان" داخل تجمع استيطاني قرب مدينة سلفيت شمالي الضفة الغربية المحتلة، أسفرت عن مقتل مستوطنين وإصابة ثالث بجراح خطيرة، قبل أن ينسحب من المكان بسلام ليصبح المطلوب رقم واحد لقوات الاحتلال الإسرائيلي بالضفة الغربية المحتلّة.
وبعد مطاردة لأكثر من شهرين، استنفرت فيها "إسرائيل" كافة أجهزة الأمنية والاستخباراتية، وتحديدًا في فجر يوم الخميس 13 ديسمبر أعلن جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي "الشاباك" أن وحدة "اليمام" الإسرائيلية الخاصة نجحت في اغتيال الفدائي المطارد أشرف نعالوة بعد اشتباك معه في مخيم عسكر بمحافظة نابلس، واختطفت جثمانه.
إدخال الوقود لمحطة توليد الكهرباء بغزة بتمويل قطري: بعد مرور سبعة أشهر على انطلاق مسيرات العودة وكسر الحصار التي استخدم فيها المتظاهرون وسائل المقاومة الشعبية لإجبار الاحتلال الإسرائيلي على تنفيذ مطالبهم، نجحت جهود وسطاء من الأمم المتحدة ومصر وقطر في إدخال الوقود اللازم لإعادة تشغيل محطة توليد الكهرباء الوحيدة بغزة بتمويل قطري يوم 9 أكتوبر؛ الأمر الذي نجح في حلحلة أكثر الأزمات المتفاقمة بالقطاع المحاصر، فطرأ تحسن ملحوظ على جدول توزيع الكهرباء الذي أصبح 8 ساعات وصل مقابل 8 ساعات قطع يوميًا.
قانون الضمان الاجتماعي: عقب إقرار حكومة التوافق الوطني برئاسة رامي الحمدالله قانون الضمان الاجتماعي، خرجت عشرات المسيرات الشعبية والنقابية والعمّالية في مختلف محافظات الضفة؛ رفضًا للقانون بصيغته الحالية وللمطالبة بتعديل الكثير من بنوده، وهو الأمر الذي لم تستجب له الحكومة حتى الآن، رغم تقديم مدير عام مؤسسة الضمان أسامة حرز الله في ديسمبر استقالته، تلاه استقالة عضوين من ممثلي العمال في مجلس إدارة الضمان الاجتماعي، في وقت تتواصل فيه الفعاليات الشعبية والأهلية والنقابية الرافضة للقانون.
نتنياهو يزور سلطنة عُمان: شهد العام الجاري تسارعًا كبيرًا في التطبيع العربي الرسمي المُعلن وغير المعلن مع الكيان الإسرائيلي، كان أبرزه الزيارة المفاجئة لرئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لسلطنة عُمان التي أُعلن عنها في 26 أكتوبر الماضي، إضافة لمشاركة رياضيين إسرائيليين في أحداث رياضية في الدوحة ودبي وعزف النشيد الوطني الإسرائيلي فيهما، ومشاركة وزير إسرائيلي بمؤتمر دولي في أبو ظبي، وآخر في مسقط، في وقت حقّقت فيه حركة المقاطعة العالمية لـ"إسرائيل" (BDS) نجاحات عالمية أجبرت مؤخرًا بنك (HSBC) البريطاني الكبير على سحب استثماراته في شركة أسلحة إسرائيلية.
"حدّ السيف" واستقالة ليبرمان: نجحت كتائب الشهيد عز الدين القسام في ليلة الـ13 من نوفمبر في كشف عملية تسلل لقوات إسرائيلية استخباراتية خاصة شرقي محافظة خانيونس، واشتبكت معها ما أدّى لمقتل قائد القوة الخاصة وإصابة آخرين قبل أن ينفذ جيش الاحتلال عملية خاصة لإخلاء جنوده، واستشهد في تلك العملية سبعة مقاومين.
وعلى أثر ذلك، اندلعت مواجهة هي الأعنف بين المقاومة وجيش الاحتلال منذ العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة عام 2014، تمكّنت خلالها القسام من تدمير باص لجيش الاحتلال بصاروخ "كورنيت"، كما قصفت المقاومة بالصواريخ المستوطنات الإسرائيلية المحاذية للقطاع ووصلت حتى مدينة اسدود المحتلّة، قبل أن تنجح جهود مصرية وأممية في إعادة الهدوء ووقف إطلاق النار.
ولاحقًا قدّم وزير الحرب الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان استقالته من منصبه؛ على خلفية فشله في المواجهة العسكرية مع قطاع غزة.

المحكمة الدستورية تحلّ المجلس التشريعي: في 22 ديسمبر أعلن الرئيس محمود عباس خلال اجتماع للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير بمقر المقاطعة برام الله أن المحكمة الدستورية التي شكّلها وعيّن قضاتها بمرسوم رئاسي عام 2016 قررت حل المجلس التشريعي المنتخب عام 2006، والذي تشكّل فيه حركة "حماس" الأغلبية.
ورفض المجلس التشريعي والقوى والفصائل الوطنية والإسلامية قرار الرئيس والمحكمة الدستورية؛ لما فيه من مخالفة لنصوص القانون الأساسي الفلسطيني، وأثره السلبي على جهود استعادة الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام الداخلي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
ابرز الاحداث في فلسطين المحتلة خلال .2017 و 2018
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» البوصلة الضائعة في فلسطين المحتلة
» حرائق فلسطين المحتلة .. ما لم يقله أحد
» جمال الطبيعة في فلسطين المحتلة
» آخر التطورات في فلسطين المحتلة 2021-05-10
» البوصلة الضائعة في فلسطين المحتلة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة-
انتقل الى: