منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 فيلم «الشابة الواعدة» promising-young-woman

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69984
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

فيلم «الشابة الواعدة»  promising-young-woman Empty
مُساهمةموضوع: فيلم «الشابة الواعدة» promising-young-woman   فيلم «الشابة الواعدة»  promising-young-woman Emptyالخميس 04 فبراير 2021, 5:06 am

فيلم «الشابة الواعدة»

https://squercinema.xyz/movie/582014-promising-young-woman/

فيلم «الشابة الواعدة» يطرح انتقام ضحايا الاغتصاب من المعتدين بطريقة كوميدية

 اشتعال حركة «أنا أيضا» التي نشأت بعد فضح الاعتداءات الجنسية في هوليوود وخارجها عام 2017 فتح للنساء أبواب صناعة الأفلام لإنتاج وإخراج أفلام انتقام، تثأر فيها ضحايا الاغتصاب دموياً من المعتدين عليهن. لكن الفيلم الأخير وهو «الشابة الواعدة» يطرح عملية الانتقام بطريقة كوميدية وبأسلوب غريب من نوعه.
يفتتح الفيلم في ملهى ليلي، حيث نجد بطلته، كيسي، تترنح ثملة في أحد مقاعده. فتثير اهتمام ثلاثة شبان، ويقرر أحدهم إغواءها، ويأخذها الى بيته حيث يبدأ بخلع ملابسها، رغم معارضتها، وعندما يستمر غير آبه باحتجاجها، تستيقظ فجأة من حالة سكرها وتصرخ في وجه، فيرتعب ويتوقف عندما يدرك أنها لم تكن ثملة.
كيسي تفعل ذلك كل أسبوع، قالبة الطاولة على المعتدين الجنسيين، فتكيد بهم بدلاً من أن يكيدوا بها، آملة أن يتوقفوا عن استغلال النساء الثملات واغتصابهن، لأنهن غير قادرات على المقاومة. لكن من جهة أخرى، ذهابها الى بيوتهم في ساعات الليل المظلمة يعرضها للخطر وللاغتصاب، وقد يضع حياتها في خطر.
من المفارقات أن الممثلة التي تقوم بدورها هي البريطانية، كاري ماليغان، الناشطة النسائية التي شاركت في مشروع «أمن» لمكافحة الاتجار بالجنس، حيث تصورت في مكان تشعر فيه بالأمان كجزء من المشروع.
«أعتقد أن هذا الظلم يحفزها لدرجة أنها مستعدة للقيام بأشياء غير آمنة» علقت ماليغان عندما تحدثت معها عبر خدمة زوم. «بالنسبة لي، إنها فكرة مروّعة، لكن ذلك كله لم يعن لها، لأنها تُحفز بهذا الحس بأنه يجب أن تصحح الأمور وتجعلها منصفة ومحقة.»

روبن هود النساء

لكن كيسي لا تبدو كروبن هود النساء، بل كامرأة مضطربة نفسياً وبحاجة للمساعدة. «هكذا رأيتها» تقول ماليغان. «شخص عالق لا يمكنه أن يغير سلوكه أو الهروب من نفسه. مقاربتها من منظور انتقامي أو التفكير فيها بتلك المصطلحات كانت بلا جدوى. كان من المهم جداً أن تؤمن بالسبب الذي جعلها تتصرف هكذا. وبالتالي تركيزي الأكبر كان على معرفة هويتها قبل حدوث كل هذا وماهية علاقاتها التي أوصلتها إلى هذه النقطة.»
تدهور حالة كيسي النفسية لم يكن بسبب تعرضها شخصياً للاغتصاب، وإنما لوقوع صديقتها ضحية له بينما كانت ثملة في حفل أثناء ارتيادهما كلية الطب. وبعد انتحار صديقتها، تترك كيسي الجامعة وتنتقل إلى بيت والديها، وتبدأ بالعمل كنادلة في مقهى الكلية.
ومع ذلك، تخفي عنا بركان الغضب الثائر داخلها. فهي لا تبدو متشائمة أو محبطة أو مهزومة، بل تتسم بثقة فائقة بالنفس وتتصرف بمرح وتتعامل مع الرجال بسخرية. فعندما يكشف لها زميل قديم من كلية الطب أنه معجب بها ويود أن يأخذها في موعد، ترد عليه بلا مبالاة. ولا تأخذه على محمل الجد حتى يثبت تحمله لبرودتها تجاهه.
«أتذكر أنني لم أعرف كيف أفعل ذلك» تضحك مالاغان. «كل ذلك التحول في النبرة من الكوميديا الى المواضيع الجدية للغاية، ثم إلى الإثارة. حتى في المشاهد التي يتعين على كيسي الإنتقال من التظاهر بأنها في حالة سكر شديد إلى الكشف عن أنها ليست كذلك، وفي الوقت نفسه الذي تكون فيه ثملة للغاية تتواصل مع الجمهور بأنها ليست كذلك وأنها في كامل وعيها وكأنها أحجية عليها تركيبها وشعرت بقداحة الموقف.»
تلك الشخصية المركبة ابتكرتها الممثلة والكاتبة البريطانية ايميرالد فينيل، التي جسدت مؤخراً دور كاميلا باركر جونس في مسلسل «نتفلكس» ذي كراون. وهي أيضاً معروفة بتأليف وإنتاج الموسم الثاني من مسلسل «قتل إيف» الذي نالت عنه ترشيحين لجوائز الإيمي للتلفزيون، فضلاً عن تأليفها ثلاثة كتب، واحد للأطفال وأثنان للبالغين.
«شابة واعدة» هو أول إخراج سينمائي لفينيل البالغة من العمر خمسة وثلاثين عاماً. وقد قررت أن تصبغ الفيلم بالكوميديا، رغم دكانة موضوعه لأن الكوميديا السوداء هي النهج الوحيد الذي يمكّنها من معالجته. «حتى عندما أناقش مآسي الحياة والصدمات والصعوبات الشديدة مع صديقاتي يكون في الغالب بمرح لدرجة لاذعة. الحياة داكنة جداً ولهذا أحب أن استخدم العديد من الأنماط المختلفة وأن أتمكن من التلاعب بها لأن الحياة بالنسبة لي ليست واضحة وهي ليست أمراً واحداً. وكيسي على وجه التحديد تستخدم الفكاهة لتحمي نفسها.»
كيسي تحظى بانتصارات صغيرة كلما أوقعت أحد الرجال في مكيدتها، لكنها لم تجد حلاً أو علاجاً لآفة الاغتصاب. «نحن لا نقول إن أسلوبها مفيد أو جيد. إنه ليس كذلك، «تقول مالاغان. «فهي كالمدمن على المخدرات. نشاهدها في البداية تشعر بالراحة وترى الرضى الذي تحصل عليه من هذه المكاشفات، لكن ذلك يتلاشى بسرعة. ثم يراودها مجدداً شعور الظلام والوحدة والحاجة الى ملء ذلك الفراغ.»
وهكذا تتعزز دكانة الفيلم عندما تقرر كيسي أن تنتقم من مغتصبي صديقتها، وهم جميعاً زملاؤها السابقون من كلية الطب، الذين أصبحوا أطباء ناجحين، فضلاً عن مؤازريهم، مثل عميدة الكلية وصديقة سابقة.
«أردت من خلال شخصية كيسي، صنع شخصية يتجلى حبها لصديقتها وغيظها وغضبها تجاه الظلم في العالم، بطريقة تشعرك بأنها قد تأتي من امرأة وأن ذلك ممكن» توضح فينيل.لكن على أرض الواقع ذلك الغيض لم يفد ضحايا الاغتصاب، بل يعود الفضل لنشاط الحركات النسائية هو الذي حرك مؤخراً المجتمع والقانون لنبذ المترشحين والمعتدين جنسيا في كل مجالات الحياة وإدانتهم في المحاكم، مثل المنتج الهوليوودي العملاق، هارفي واينستين، الذي حُكم عليه بالسجن المؤبد، بعد إدانته بجرائم اغتصاب ارتكبها مع عدة نساء.
«هذا موضوع واسع ومعقد جداً» ترد فينيل. «أعتقد أنني صنعت هذا الفيلم لأعكس شعوري حيال الأمر وهو الحزن الشديد والخوف، وأنه ما من مخرج لهذا الغضب ولا يوجد ملاذ. هناك قدر كبير من العبث.»
كيسي لا تنتقم من الرجال فقط بل أيضاً من النساء اللواتي ساندنهم ودافعن عنهم. فعميدة كلية الطب تعترف أن الكثير من الفتيات يبلغن عن تعرضهن للاغتصاب، لكنها لا تقوم بالتحقيق بسبب كثرة «الادعاءات» حسب قولها. وعندما تذكرها كيسي بقضية صديقتها، تجيبها العميدة بأنها لم ترد أن تحطم مستقبل الشاب الواعد الذي ارتكب الجريمة. ويتضح لاحقا، أن كل زملائها، رجالاً ونساء، لم يصدقوا صديقتها وساندوا الشاب المغتصب. لكن فينيل تبرر تصرفات النساء.
«النساء أجبرن أن يكن متواطئات» تعلق فينيل. «لأن كثيرات عانين من صدمات نفسية وكان عليهن إيجاد طريقة لتخطي ذلك. والكثير من ذلك كان من خلال النكران وحماية أنفسهن من خلال الانحياز إلى جانب المعتدي. الكثير من ذلك يحدث بشكل لا واع عند الكثيرين. هناك الفكرة الثقافية الرهيبة والخبيثة والمتعمدة بأن هذا أمر مقبول.»
فعلاً حسب الإحصائيات في الولايات المتحدة، فإن أقل من واحد في المئة من مرتكبي الإغتصاب يدانون في المحاكم، بينما تعاني تسعة وثمانون في المئة من ضحاياهم من عواقب نفسية وجسدية. كما كشف تقرير من وزارة العدل أن غالبية جرائم الاغتصاب لا يبلغ عنها لأن الضحايا يعتقدن أن الشرطة لن تساعدهن، وأن الاغتصاب ليس جريمة تستحق الإبلاغ عنها وهو الحال في البلدان الاخرى.
وقد كشفت تقارير في الأعوام الأخيرة أن الاغتصاب هو أكثر شيوعاً في الجامعات وخاصة في الحفلات، حيث يقوم المعتدون بإغراء الفتيات بشرب الكحول واغتصابهن عندما يسكرن. وعندما تبلغ الفتيات عن الاغتصاب، يُحملن مسؤولية الجريمة بسبب سكرهن.
«هذه ليست مشكلة النساء» تقول فينيل. «إنها مشكلة المعتدي لأن السكر وشرب الكحول هو مجرد ذريعة إضافية. أي إدعاء أن المرأة تضع نفسها في مواقف تجعلها عرضة للخطر سأرد عليه: حدد ما هو الموقف الذي يعرضني للخطر؟ فركوب الحافلة يجعلني عرضة للخطر. وكذلك مترو الانفاق وارتداء أي ملابس تقريباً أو مجرد كوني شقراء وامتلاكي نهدين ورجلين ومؤخرة وجسداً. هذا ما يعرضك للخطر. ليس بامكانك فعل أي شيء إذا لم يكن للناس حدودهم الخاصة ولا يرونك حقاً كإنسان ويضعون رغباتهم فوق مصلحتك.»
مثل مثلها فيروس كورونا المتجدد، جائحة الاغتصاب الجنسي متفشية في كل أنحاء العالم وفي كل المجتعمات. لكن خلافاً للفيروس، الإنسانية لم تنجح في إيجاد لقاح لتلك الجائحة، التي ظهرت منذ نشأة البشرية. ولا يطرح الفيلم أي علاج لها.
«أعتقد أن الفيلم سيطلب من الكثير من النساء استجواب الثقافة التي نشأوا فيها، وربما استجواب سلوكهن الشخصي. أعتقد أنهن سيبدأن تفهم حقيقة أن أمراً ما تم تطبيعه وهو ليس بطبيعي» تقول فينيل.

دراما بركانية

يمكن تلخيص الفيلم بمقولة مارغريت أتوود: الرجال يخافون أن تضحك عليهم النساء، والنساء يخفن من أن يقتلهن الرجال. فإيمرالد تحول اعتلالاً اجتماعياً إلى إبداع فني، وتجعل من الصدمة نكتة، وتصنع دراما بركانية من خلال مزيج من عناصر أفلام الانتقام، والرومانسية والكوميديا والتشويق والرعب، من دون إدانة لجهة أو أخرى، ومتفادية الوعظ والأحكام المطلقة، إذ يسلط الفيلم الضوء على عواقب الاغتصاب الوخيمة والمدمرة، ليس على الضحية وحسب بل أيضاً على مجتمعها.




https://t.co/vOX07JwmoL?amp=1



 Full of “Promising Young Woman” (2020) Streaming Happy Watching 🦋
Promising Young Woman, Promising Young Woman Cast, Promising Young Woman Trailer, Promising Young Woman Review, Promising Young Woman 2020, Promising Young Woman full movie, Promising Young Woman full movie 2020, Promising Young Woman full online, Promising Young Woman full streaming, Promising Young Woman online, Promising Young Woman streaming, Promising Young Woman watch full online, Promising Young Woman full streaming online, Promising Young Woman watch online, Promising Young Woman watch streaming
Adventures or needs as plot gadgets or subjects a few logical inconsistencies of the typical normal world and realist presumptions about any of it. It incorporates the conventional apparition story. The Turn of the Screw by Henry James can be an exemplory instance of a work of scholarly fiction that is additionally to a great extent worried about heavenly fiction components, making play of the likelihood that they are mental at root, however requiring the choice they are not for impact. The more up to date theoretical fiction classes of ghastliness fiction and dream fiction, outgrowing a portion of the essential suggestions and nonexclusive shows, somewhat supplanted it.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
فيلم «الشابة الواعدة» promising-young-woman
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فيلم "بادمافاتي".. فيلم هندي عن زواج حاكم بملكة هندوسية
» فيلم (عدوى) Film-(Contagion- فيلم صدر قبل 9 سنوات لكنه يحاكي ما يعيشه العالم مع فايروس كورونا!
» فيلم "واجب" - جائزة افضل فيلم طويل ...
» صديقة الكوفية...لينا بعلبكي الشابة اللبنانية التي انتزعت العلم "الإسرائيلي" في روسيا
» د. سهيل نجار " ينقذ حياة الصحفية الشابة " سوزانا كاهيلان film brain on fire مترجم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فيديوات-
انتقل الى: