منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 اتقذوا_حياة_الاسرى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69962
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

اتقذوا_حياة_الاسرى Empty
مُساهمةموضوع: اتقذوا_حياة_الاسرى   اتقذوا_حياة_الاسرى Emptyالخميس 16 سبتمبر 2021, 3:14 pm

اتقذوا_حياة_الاسرى


من أكثر القصص المأساوية والمنسية..
الأسيرة الفلسطينية الجريحة "إسراء الجعابيص"

لمن لا يعرف، "إسراء معتقلة" في سجون الاحتلال بعد أن تعرضت للحرق وتغير شكلها تماماً، وحُرق وجهها بالكامل وكفيها، ومنذ تعرضها للحرق معتقلة في سجون الظلم الإسرائيلي.

من أكثر القصص مأساوية والتي أهملها العالم أجمع، ورغم جرحها الكبير بعد تغير شكلها، لم يشفع لها الاحتلال ولا المجتمع الدولي بالإفراج عنها، بل أبقاها أسيرة داخل جدران أربع، وداخل جسمها المحترف.

كنا صوت الأسيرة الحامل "أنهار الديك" وأوصلتم صوتها للعالم حتى أفرج الاحتلال عنها، ومن حق "إسراء" علينا أن نوصل صوتها للعالم أجمع، كونوا أنتم الإعلام البديل وأوصلوا قصتها للعالم.






  اتقذوا_حياة_الاسرى   
  إسراء_جعابيص.أسيرة في سجون الاحتلال يحترق جسدها وقلبها في آن واحد.
اين ضميرك يا ضمير - الحرية للاسيرة المقدسية اسراء الجعابيص 
وطني يا وجع القلوب - فوق الجراج جراح
  إسراء_جعابيص.أسيرة في سجون الاحتلال يحترق جسدها وقلبها في آن واحد.
يحترق جسدها وقلبها في المعتقل بسبب الاهمالل الطبي ، فهي تكابد ألم السجن وجحيم المرض ولوعة الفراق لولدها "معتصم" في آن واحد.
إسراء جعابيص أسيرة فلسطينية في سجون الاحتلال وبحاجة إلى إجراء أكثر من ثماني عمليات من بينها: عملية لفصل ما تبقى من أصابع يديها الذائبة والملتصقة ببعضها البعض، وبحاجة أيضاً لعملية لإزالة كتلة لحمية من الأنف تسبب لها حالياً أزمة بالتنفس.
وفي تقرير صادر عن هيئة شؤون الأسرى والمحررين في فلسطين المحتلة
إن حالة الأسيرة الفلسطينية الجريحة إسراء جعابيص المعتقلة داخل أقبية معتقل "الدامون"، تزداد سوءاً يوماً بعد يوم، ووضعها الصحي صعب جداً، فهي تكابد ألم السجن وجحيم المرض ولوعة الفراق لولدها "معتصم" في آن واحد.
وأوضحت الهيئة أن ما تعانيه المقدسية جعابيص من حروق في جسدها، يجعل من جلدها دائم السخونة ويؤلم بشدة، مما يجعلها لا تقوى على وضع جميع أنواع الأقمشة أو الأغطية على جسدها، لذلك فهي بحاجة ماسة إلى تغيير دائم "للبدلة الخاصة بعلاج الحروق" لتساعدها في التغلب على آلامها، وممارسة ولو جزء بسيط من حياتها بشكل طبيعي. كما أنها بحاجة إلى إجراء أكثر من ثماني عمليات من بينها: عملية لفصل ما تبقى من أصابع يديها الذائبة والملتصقة ببعضها البعض، وبحاجة أيضاً لعملية لإزالة كتلة لحمية من الأنف تسبب لها أزمة بالتنفس، لكن إدارة المعتقل لا تكترث بما تعانيه جعابيض وتُمعن بانتهاك حقوقها طبياً، من دون أن توفر لها أدنى المتطلبات العلاجية اللازمة لحالتها المزمنة والخطيرة.
وحمّلت هيئة الأسرى سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة الأسيرة المصابة جعابيص، في ظل تعرضها لاهمال طبي ممنهج وتركها فريسة للأوجاع.
يذكر أن الأسيرة جعابيص (35 عاماً) من قرية جبل المكبر جنوب القدس المحتلة، كانت قد اعتقلت بتاريخ 11/10/2015 بعد أن أطلق جنود الاحتلال النار على مركبتها بالقرب من حاجز "الزعيم العسكري" ما أدى إلى انفجار اسطوانة غاز كانت تقلّها بسيارتها، وعلى إثرها اشتعلت النيران داخل جسدها وأصيبت بحروق خطيرة التهمت 60% من جسدها، وفقدت 8 من أصابع من يديها، كما أصيبت بتشوهات في منطقة الوجه والظهر.
وكان الاحتلال الإسرائيلي قد حكم على إسراء بالسجن 11 عاماً بتهمة أُلصقت بها وهي محاولة قتل شرطي
-
الوضع الصحي للأسيرة الجريحة إسراء جعابيص المعتقلة في سجن "الدامون" المعتقلة في سجون الاحتلال منذ 2015،صعب للغاية، وان آلامها الناجمة عن اصابتها تزداد يوماً بعد يوم جراء الاهمال الطبي،


اتقذوا_حياة_الاسرى Untitl41
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69962
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

اتقذوا_حياة_الاسرى Empty
مُساهمةموضوع: رد: اتقذوا_حياة_الاسرى   اتقذوا_حياة_الاسرى Emptyالخميس 16 سبتمبر 2021, 3:18 pm

5 سبتمبر الساعة 9:15 ص  · 
كتبت الأسيرة المحررة سلام أبو شرار على صفحتها الشخصية عن الاسيرة   اسراء_الجعابيص المعتقلة في سجون الاحتلال؛
بعد شهر كامل في المسكوبية، تم نقلي إلى سجن هشارون، وهناك، فتحت السجانة باب غرفة رقم 17\ قسم 11، لأجد نفسي السابعة في غرفة فيها ست أسيرات، خمسة منهن أمهات. 
مددت يدي أسلم على بنات البلاد بعد أن أمضيت شهراً لا أرى من ناسنا أحداً، حتى وصلت إلى إسراء.. 
إسراء الجعابيص. 
كنت طالبة في الجامعة، أعرفها بالاسم من الأخبار، ثم فجأة وجدت نفسي أمامها، لأعرفها كاملة، الإنسانة والأم والمهرجة والصوت الدافئ ..  
والألم المكتوم، ألم الحرق والشوق والقهر!
كانت تغمرني بالاهتمام كلما فتحنا حديثاً طويلاً كأنه لا هم لديها إلا أن تسمع لفتاة في مطلع العشرينات تتحسس خطواتها الأولى في ظلمات السجون! 
ذات ليلة، مدت يدها إلى خزانتها، وأخرجت رزمة من الصور، ولكل صورة حكاية ترويها لك بتدفق عاطفي مذهل، حتى كأنك جزء من الصورة. 
حتى وصلت إلى صورة ابنها معتصم، وهنا بدأ وجهها يفسر عن قلقها المشتعل في قلبها منذ أشهر طويلة. 
ذات مرة، وقفت أمام الباب في ساعة متأخرة من الليل، والليل في السجن يكشف القلب، وعتمته الحالكة ضوء ينفذ إلى أعمق مخاوف الإنسان. 
قالت لي: بكرة معتصم بيشوف أمه غوريلا! 
كانت تصف كيف صار وجهها وكيف سيراه ابنها الوحيد بعد أن أتت النيران على ما يقارب 60% من جسدها .. 
لاحقاً، بعد أن خرجت، دار حديث طويل بيني وبين معتصم. ذات مرة أرسل لي رسالة على واتس اب يقول فيها:  كيف أمي كانت وأنتي معها؟
تركت الهاتف والعمل، وكل شيء حولي، وغرقت في بكائي! 
كيف أجيب طفلاً عن سؤال كهذا؟ 
كيف لي أن أروي ظمأه إلى أمه؟ 
هل كان يحسدني أو يتمنى لو كان مكاني مثلاً؟ 
ربما هذا احتمال منطقي يمكن أن يأتي في خاطر طفل محروم من أمه .. 
متعطش لضمة بين ذراعيها .. 
أعود الآن للرسالة، يعجن قلبي الألم، وأتذكر ألوان معتصم التي جفت وهو ينتظر أمه أن تعود .. ليلونا معاً كما اعتادا .. 
للحديث بقية .. 
  أنقذوا_إسراء_جعابيص
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69962
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

اتقذوا_حياة_الاسرى Empty
مُساهمةموضوع: رد: اتقذوا_حياة_الاسرى   اتقذوا_حياة_الاسرى Emptyالجمعة 12 نوفمبر 2021, 2:35 am

قراءة في كتاب:
 المسؤولية الجنائية الفردية عن الانتهاكات الجسيمة بحق الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين بموجب القانون الدولي العام

بقلم: د. محمود الحنفي (خاص – مركز الزيتونة).

 على الرغم من الأهمية الخاصة التي أولاها القانون الدولي الإنساني، سواء بطبيعته التعاقدية أم العرفية، للأسرى والمعتقلين في أثناء الحروب، إلا أن دولة الاحتلال الإسرائيلي استطاعت تمييع المركز القانوني للمحتجزين الفلسطينيين لديها منذ عقود طويلة. ومع هذا التمييع ضاعت حقوق الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين بشكل فاضح، دون أن يكون هناك تحرك دولي فاعل يتناسب وهذه القضية. وبقيت قضية الأسرى قضية أرقام، مع أن لكل أسير وأسيرة قصة إنسانية كثيرة التفاصيل.

أولى المهمات كناشطين حقوقيين وقانونيين هي حسم المركز القانوني للأسرى والمعتقلين الفلسطينيين ليس في الإطار البحثي والأكاديمي فقط بل واتخاذ خطوات جادة للاستفادة من الحقوق التي أقرها لهم القانون الدولي الإنساني.

لقد أحسنت الكاتبة في تبيان المركز القانوني للأسرى والمعتقلين وبذلت جهوداً بحثية جادة ومهنية. وهي مهمة ليست يسيرة أمام الحجج التي تسوقها دولة الاحتلال (حروب دفاعية، وأراضٍ مدارة، وأراض مقدسة،…). دولة الاحتلال تمتلك من الإمكانات السياسية والديبلوماسية والعسكرية ما يجعل صوتها أكثر ارتفاعاً، وهي قادرة على التشويش وإضاعة الوقت والاستهزاء بالمنظومة الدولية كلها.

لقد بلغ مدى الاستهتار والاستهزاء الإسرائيلي بالقانون الدولي الإنساني القول أنه دولة الاحتلال تطبق الشق الإنساني من القانون، وكأن القانون الدولي الإنساني فيه شق إنساني وشق غير إنساني.

انقسم الكتاب إلى محورين أولهمها تبيان المركز القانوني للمحتجزين الفلسطينيين، والمحور الثاني محاكمة الأفراد الإسرائيليين مرتكبي الجرائم الدولية بحق الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين.

في المحور الأول استطاعت الكاتبة بجدارة تعريف الجزء المتعلق بالقانون الدولي الإنساني والخاص بالمحتجزين، ومدى سريان القانون الدولي الإنساني عليهم. كما بينت حقوق الأسرى والمعتقلين بموجب قواعد القانون الدولي الإنساني (الحقوق المعنوية والمادية).

تدحض الكاتبة مقولة الاحتلال الكاذبة والمخادعة بأن هؤلاء المحتجزين هم سجناء أمنيون تنطبق عليهم القوانين الإسرائيلية الخاصة بالمجرمين والجنائيين. هذه الكذبة تسوقها دولة الاحتلال من خلال ماكينتها الديبلوماسية والإعلامية، وهي تقارن بين سجناء سياسيين وجنائيين في سجون عربية يعانون ظلماً شديداً وبين السجناء الفلسطينيين الذين يتمتعون بحقوقهم في سجونها الخاصة. هناك اختلاف نوعي بين الأمرين. المحتجزون الفلسطينيون هم معتقلون أو أسرى حرب تنطبق عليه قوانين دولية ذات صلة لا سيّما اتفاقية جنيف الثالثة والرابعة ولهم حقوق واضحة بهذا الخصوص.

توصلت الكاتبة إلى أن اتفاقيتي جنيف الثالثة والرابعة لسنة 1949 تنطبقان على الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين، هذا يعني أن لهم حقوقاً راسخة بموجب أحكام القانون الدولي الإنساني. لقد بينت الكاتبة هذه الحقوق مقسمة إياها إلى حقوق مادية وأخرى معنوية. وهذا التبيان مهم جداً تبنى عليه خطط التحرك والمطالبة كخطوة لاحقة.

لكن ثمة تحدٍ كبير يطرح نفسه أمام الحقوقيين والقانونيين، وهو كيف يمكن أن ندافع عن الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي.

الخيارات الدولية التي طرحتها الكاتبة انحسرت في خيار محكمة الجنايات الدولية، وعلى أهمية هذا الخيار إلا أن ثمة خيارات أخرى ممكنة وقد تكون أكثر جدوى من خيار محكمة الجنايات الدولية.

بحسب الباحثة ينطبق الاختصاص الموضوعي والزماني والإقليمي للمحكمة على حالة الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال، ولعل الباحثة قد فصّلت تفصيلاً جيداً في آلية عمل محكمة الجنايات الدولية، وأن معاملة الاحتلال للأسرى والمعتقلين تعد جريمة حرب وهي من الجسامة من حيث خطورتها، ما يوفر شروط انعقاد الاختصاص لمحكمة الجنايات الدولية.

يعد هذا البحث مرجعاً قانونياً تأصيلياً لحالة الأسرى والمعتقلين، ويحسم الجدل الذي يثيره الاحتلال الإسرائيلي عن المركز القانوني لهم.

لكن السؤال العملي الذي يطرح نفسه، هل المشكلة هي فقط في اعتراف الاحتلال الإسرائيلي بالمركز القانوني للأسرى والمعتقلين الفلسطينيين؟ أم أن المشكلة في الآليات الدولية المتعلقة بتطبيق أحكام القانون الدولي الإنساني لا سيّما ما يتعلق بحالة الدراسة التي بين يدينا؟ ثم هل توجد خيارات قانونية ممكنة في هذا الإطار؟

للإجابة عن التساؤلات أعلاه لا بدّ من التأكيد على عدة أمور أهمها:

أولاً: إن مسألة إظهار المركز القانوني للأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال أمر غاية في الأهمية، وهي ليست ترف بحثي بل هي أمر يصب في جوهر البعد القانوني. وقد نجحت الكاتبة في ذلك.

ثانياً: عدم اعتراف الاحتلال بالمركز القانوني للأسرى والمعتقلين يفرغ حقوقهم من المضمون العملي. فالمعادلة لها طرفان رئيسيان الجلاد والضحية. وما لم يعترف الجلاد بحقوق الضحية يعقّد الجانب العملي كثيراً، ويفقد الضحايا من حقوقهم الراسخة في القانون الدولي الإنساني.

ثالثاً: هناك عجز واضح في المنظومة الدولية وقصور مؤسف في آليات التطبيق، حيث إن الأطراف السامية المتعاقدة على اتفاقيات الجنيف الأربع لم تتخذ يوماً قراراً رادعاً ضدّ الجهات التي تنتهك القانون الدولي الإنساني، ومن بينها دولة الاحتلال التي تشعر باطمئنان تام تجاه سلوكها المشين. إن هذا القصور ليس قدراً يجب الاستسلام له، بل لا بدّ من البحث عن خيارات وبدائل قانونية وحقوقية أخرى. لا بدّ من التفكير بطريقة غير نمطية. من بين البدائل غير النمطية والتي يمكن أن تعطي أملاً ولا قليلاً هي إمكانية ملاحقة قادة احتلال متهمين بجرائم أمام محاكم ذات اختصاص عالمي تجعلهم يحسبون ألف حساب لتحركاتهم الدولية، ومنها ملاحقة الشركات التي تغذي مصلحة سجون الاحتلال بالمعدات والأدوات، ومنها التحشيد الإعلامي المركز والمهدف والمدفوع الأجر في وسائل إعلام مؤثرة لفضح الاحتلال، ومنها المشاركة الفاعلة في اجتماعات دولية (الاتحاد الإفريقي، والاتحاد الأوروبي،…) أو على هامشها.

رابعاً: إن قضية الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال لم تحظَ بالاهتمام المناسب من جانب السلطة الفلسطينية، ولم تقم الديبلوماسية الفلسطينية بما يجب مقارنة بالديبلوماسية الإسرائيلية. وللمفارقة أن دولة الاحتلال تمتلك نحو 90 بعثة ديبلوماسية حول العالم فيما تمتلك السلطة الفلسطينية نحو 100 بعثة. إن الجانب الرسمي الفلسطيني يمتلك أدوات تأثير أكبر بكثير من مؤسسات المجتمع المدني. إن إصلاح منظمة التحرير الفلسطينية مسألة ليست مطلب سياسي فحسب بل هو مطلب قانوني، فما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب. إن القرار القانوني الفلسطيني الرسمي مقيد، ويحول دون الدفاع القانوني والحقوقي عن أسرانا ومعتقلينا في سجون الاحتلال.

إن البعد الإنساني والسياسي والقانوني لقضية الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال يجب أن يحظى بالاهتمام الكافي من كل الأطراف المعنية. إن أسرانا ومعتقلينا هم أيقونة تختزل آلاف التفاصيل ما بين ألم وأمل.


لتحميل الكتاب


https://www.alzaytouna.net/wp-content/plugins/extrawatch-pro/components/com_extrawatch/extrawatch.php?origin=frontend&task=ajax&action=download&env=ExtraWatchWordpressEnv&file=arabic/data/attachments/BooksZ/Book_ICR-PPDPIL/Book_Individual-Criminal-Responsibility-PPDPIL_Ch2.pdf
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
اتقذوا_حياة_الاسرى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة :: حركات التحرر والمنظمات والفرق العسكريه-
انتقل الى: