منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 إبراهيم عيسى ..... صحفي وكاتب مصري

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70017
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

إبراهيم عيسى ..... صحفي وكاتب مصري Empty
مُساهمةموضوع: إبراهيم عيسى ..... صحفي وكاتب مصري   إبراهيم عيسى ..... صحفي وكاتب مصري Emptyالسبت 27 نوفمبر 2021, 4:54 am

إبراهيم عيسى ..... صحفي وكاتب مصري Untitled


من هو إبراهيم عيسى

إبراهيم عيسى وهو صحفي وكاتب مصري، عرف بمعارضته للسلطات المصرية والأنظمة الدكتاتورية حتى تم إيقاف ثلاثة صحف كان يترأس تحريرها.

نبذة عن إبراهيم عيسى
بدأ إبراهيم عيسى في الصحافة منذ بداية دراسته للإعلام، وعُرف بمشاغباته السياسية والدينية من سلسلة مقالاته الأولى، وبالرغم من تعرضه الكبير للمشاكل والمخاطر في بعض الأحيان إلا أنه استطاع أن يحلّ رئيساً لتحرير عدد لا بأس به من الصحف المصرية المرموقة.

كما أغنى المكتبة المصرية بمطبوعات عديدة قُدِّرت بحوالي الخمسة وثلاثين مؤلّفة ما بين مقالات ومجموعات قصصية وروايات، مُنعت بعضها من العرض والنشر بسبب الأفكار الدينية والسياسية التي عبّرت عنها بكل جرأة وشفافية، ليحصل بعضها الآخر على جوائز ونجاحات غير معهودة. تعرف على السيرة الذاتية الإنجازات والحكم والأقوال وكل المعلومات التي تحتاجها عن إبراهيم عيسى.

بدايات إبراهيم عيسى
ولد إبراهيم عيسى في نوفمبر عام 1965، في محافظة المنوفية في مصر، كان والده معلّماً للغة العربية، وكان إبراهيم شغوفاً للصحافة والكتابة منذ صغره فكانت أول مطبوعاته في سن الحادية عشر على شكل مجلة صغيرة كان يوزعها على بعض المدارس المحلية وأكشاك بيع الصحف في منطقته، التحق في كلية الإعلام وحصل على شهادته فيها في عام 1987.

إنجازات إبراهيم عيسى
في عام 1983عندما كان في السنة الدراسية الأولى في كلية الإعلام، عمل في مجلة روز اليوسف، ليستلم بعد فترة قصيرة رئاسة تحريرها ويكون أصغر رئيس تحرير في تلك الفترة،

كانت هذه المجلة حكومية إلا أنها اشتهرت بانفتاحها على الموضوعات المحظورة عادة وكذلك معارضتها اليسارية والقومية لجماعة الإخوان المسلمين والجماعة الإسلامية.

عام 1988 أصدر "الأغنية البديلة" بالاشتراك مع الكاتب عبد الله كمال.

عام 1989 أصدر إبداعه الأدبي الثاني وروايته الأولى بعنوان "في وصف من يمكن تسميتها الحبيبة".

في عام 1990 رفض إبراهيم عيسى دعم الغزو العراقي في مقالاته مما أجبره على تقديم استقالته كمحرر سياسي ليتولّى التحرير الأدبي في المجلة.

في عام 1991 أصدر روايته الثانية "العُراة"، لتتم مصادرتها ومنع نشرها عام 1992 كما تم سحبها من معرض القهرة الدولي للكتاب بقرار من الأزهر الشريف بدعوى تجرئها على مناطق أخلاقية ودينية في المجتمع.

كما أصدر "دم الحسين" عام1992 بالإضافة إلى المجموعة القصصية "العصافير لا تعشق الطيران".

في عام 1993 أصدر "عمائم وخناجر" و"أفكار مهددة بالقتل" الذي هاجم من خلاله الشيخ الشعراوي وزعم أن فئة كبيرة من الشعب المصري تتّبعه وتمجّد أفكاره نظراً لجماهريته ونفوذه الواسعين. وفي العام ذاته أصدر أيضاً "مريم التجلي الأخير" و "الجنس وعلماء الإسلام" و "الحرب بالنقاب" كان هذا العام ليس غزيراً بالمؤلفات الأدبية فقط إنّما بالمهاجمات والدعاوي القضائية أيضاً.

عام 1994 أصدر "فصل الخطاب في ارتداء الحجاب" و "الحرية في سبيل الله".

في ديسمبر عام 1995 تعاون مع أحد زملائه الصحفيين وأصدرا صحيفة الدستور بموجب تصريح أجنبي منعاً للمعاكسات والمشاكل التي قد تواجههما، عرضت الصحيفة فساد الحكومة وعلاقة مصر بإسرائيل، كما احتوت على مساهمات من جميع أطراف الطيف السياسي والديني بما في ذلك الماركسيون والقوميون والناصريون. وكون عيسى هو رئيس التحرير فكان الجزء الأكبر والأهم في الجدل الحاصل.

في عام 1996 أصدر رواية "دم على نهد"، وفي 1997 رواية "صار بعيداً" ليعود في 1998 ويصدر المجموعة القصصية "صباح النهايات".

وفي فبراير 1998 تم إغلاق صحيفة الدستور بعد أن نشرت تهديداً بالقتل من الجماعة الإسلامية ضد ثلاثة رجال أعمال أقباط.

في عام 1999 أصدر رواية "مقتل الرجل الكبير" وهي رواية سياسية تم مصادرتها في العام ذاته.

عام 2003 أصدر "اذهب إلى فرعون" و "مجرد اختلاف في وجهات النظر" وهو على شكل حوار مع محمد عبد القدوس لبيان بعض الاختلاف في الآراء والأفكار.

في عام 2004 أصبح رئيس تحرير لصحيفة حزب الغد، لكن بعد سجن أيمن نور زعيم الحزب في ذلك الوقت تراجع إبراهيم عيسى عن هذه الصحيفة وفي الوقت ذاته كانت صحيفة الدستور تحاول العودة وبالفعل نجحت ليعود إبراهيم عيسى إلى رئاسة تحرير الدستور.

وفي 2005 أصبح رئيس تحرير لصحيفة صوت الأمة أيضاً. وأصدر رواية "أشباح وطنية".

في يونيو 2006، أُدين عيسى بتهمة التشهير بحسني مبارك في مقال وصفه فيه بالفساد. وحُكم عليه بالسجن لمدة عام، إلى جانب محاميه سعيد عبد الله. إلا أن الحكم قد لُغي في فبراير 2007 بعد أن دفع عيسى غرامة قدرها 3950 دولار.

في 2007 أصدر "رجال بعد الرسول". وفي 2008 كان له كتاب عن "حسني مبارك" وعصره وسياسته في مصر، تحت عنوان "كتابي".

في 31 مارس 2008 أدين بتدمير الاقتصاد الوطني بعد أن شهد البنك المركزي أن 350 مليون دولار من الاستثمارات غادرت مصر في الأيام التي تلت نشر كتابه ومقالاته عن الفساد الحكومي في مصر،

وفي 28 سبتمبر 2008 أيدت محكمة الاستئناف بولاق أبو العلا حكم الإدانة لكنها خفضت عقوبة عيسى إلى السجن لمدة شهرين، متهمة عيسى بإبلاغ ونشر معلومات كاذبة. تم تقديم الطعن من قبل نيابة أمن الدولة، الذين قالوا إن فترة الستة أشهر كانت خفيفة للغاية.

وفي عام 2008 أيضاً حصل عيسى على جائزة جبران تويني في لبنان، وأصدر كتاب "الإسلام الديمقراطي".

في 2009 أصدر "تاريخ المستقبل" و "لدي أقوال أخرى" و"قصة حبهم" كما قام بنشر "المقالات الغزاوية" وهي مجموعة مقالات سياسية.

في 2010 أصدر المجموعة القصصية "عندما كنا نحب" و "كتاب الدستور".

في 5 أكتوبر 2010، تم طرد إبراهيم عيسى من منصبه في الدستور بعد أن اشترى السيد سيد بدوي الصحيفة، وهو رجل أعمال وعضو في حزب الوفد المصري.

في فبراير 2011 تمّ إطلاق قناة التحرير وكان إبراهيم عيسى واحد من مالكي القناة، وقد كان شعار هذه القناة "الشعب يريد تحرير العقول"، وفي مارس 2011، حصل عيسى على جائزة حرية التعبير لعام 2010. وفي أبريل العام ذاته حصل عيسى على جائزة أفضل صحفي لعام 2010 من قبل مؤسسة بريطانية تسمى جمعية المحررين. كما قام في يوليو 2011 بإصدار صحيفة التحرير أيضاً وكتاب "عيون رأت الثورة".

في 2012 أصدر "ألوان يناير" و "الطريق إلى يناير" ورواية "مولانا" التي صُوّرت بطريقة الفيلم السينمائي وأثارت ضجة كبيرة.

كما اختيرت روايته "مولانا" في القائمة القصيرة للجائزة الدولية للرواية العربية عام 2013.

في 2015 نشر "مشارف الخمسين" وكان كنوع من السيرة الذاتية ومسيرة الحياة.

في 2016 أصدر "رحلة الدم". كما تم إصدار فيلم "مولانا" عن روايته وكتب إبراهيم عيسى السيناريو والحوار كتجربة أولى له في السينما.

عام 2018 أُصدر فيلم "الضيف" وكانت التجربة السينمائية الثانية لإبراهيم عيسى، وهو يعرض قصة شاب يأتي للتعرف على أهل فتاة أُعجب بها ليصطدم مع والدها باختلاف شاسع في التوجهات السياسية والدينية، وقد أظهر عيسى في هذا الفيلم محاكاة كبيرة لحياته والنقاشات التي خاضعها في مجال الدين والسياسة.

حصل فيلم "الضيف" على الجوائز العامة في مهرجان Tallinn Black Nights السينمائي في إستونيا في أوائل ديسمبر 2018، حيث كان يتنافس في المسابقة الرسمية للمهرجان الذي يمثل المحتوى الأفريقي.

أشهر أقوال إبراهيم عيسى
حياة إبراهيم عيسى الشخصية
تزوج إبراهيم عيسى من السيدة "أميرة عبد الفتاح الحسين" وهي منسقة البرامج الإقليمية في مؤسسة "فريدريش ناومان" ولديهما ابنة هي فاطمة وولد هو يحيى، طالما أبعد إبراهيم عيسى عائلته عن الإعلام ربما بدافع الخوف أو حبّاً للخصوصية ولذلك لا يوجد أي معلومات عن التواريخ والأحداث الهامة في هذا الزواج.

حقائق سريعة عن إبراهيم عيسى
تعتبر صحيفة الدستور نقلة مهمة في تاريخ تطوير الصحافة المصرية، فكانت الصحيفة معروفة أيضاً بلغتها بالعامية والاستفزازية وموضحة برسوم كاريكاتيرية.
صرّح عيسى أنه تمّ إغلاق صحيفة الدستور بعد نداء شخصي للرئيس حسني مبارك من قبل نجيب ساويرس، الذي اشتكى من نشر الصحيفة للتهديد القتل.
بعد إغلاق الدستور، حاول إبراهيم عيسى تسع مرات فتح صحيفة أخرى. لكن تم رفض كل محاولاته بموجب التراخيص الحزبية والأجنبية، والمنشورات السياسية والثقافية التي تبنّاها. كما حاول الكتابة تحت اسم مستعار لحزب الشعب الديمقراطي، لكن جهوده قوبلت بتدخل حكومي.
قام إبراهيم عيسى بطباعة رواية "مقتل الرجل الكبير" على نفقته الخاصة بعدما رفضت عدّة دور نشر طباعتها بسبب تخطيها للخطوط السياسية الحمراء.
في فيلم الضيف، بعض المشاهدين والنقّاد قالوا إن خالد الصاوي "بطل الفيلم" يقوم ببعض حركات وأساليب إبراهيم عيسى، مثل القاءه للدعابات واستهتاره وسخريته بالطرف الآخر





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70017
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

إبراهيم عيسى ..... صحفي وكاتب مصري Empty
مُساهمةموضوع: رد: إبراهيم عيسى ..... صحفي وكاتب مصري   إبراهيم عيسى ..... صحفي وكاتب مصري Emptyالسبت 27 نوفمبر 2021, 5:02 am

إبراهيم عيسى (نوفمبر 1965 - )، صحفي مصري. وتولى رئاسة تحرير صحيفة الدستور المصرية اليومية حتّىٰ أقاله مالك الجريدة السيد البدوي في أكتوبر 2010 بسبب إصراره على نشر مقالة لمحمد البرادعي عن حرب أكتوبر.

بدايته في العمل الصحافي
التحق بالعمل في مجلة روز اليوسف منذ أن كان طالبًا في السنة الأولى من كلية الإعلام. وتولى رئاسة تحرير جريدة الدستور اليومية (حتى أُقيل من ذاك المنصب) إضافة إلى جريدة عين الأسبوعية، كما أنه أحد أعضاء الهيئة الاستشارية للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان.

قدّم إبراهيمُ عيسى في التلفزيون برنامج «الفهرس» الأسبوعي على قناة دريم الفضائية كما قام بتقديم برنامج الله أعلم على قناة دريم أيضاً
قدم برنامجاً سياسياً عنوانه «على القهوة» في نفس القناة إلى أن منعت السلطات المصرية هذا البرنامج.كما كان يقدم عده برامج دينية علي نفس القناة بعنوان الرائعان وهو سيره ذاتيه لحياة الخلفاء الراشدين: أبو بكر الصديق وعمر ابن الخطاب وأيضا برنامج الرائعتين وهو عن سيرة عائشة بنت أبي بكر وفاطمة ابنة رسول الإسلام محمد.
قدم برنامج سينمائي اسبوعي علي قناة فن بشبكة أوربيت بعنوان فرجه. وقدم برنامج «نحن هنا» علي قناة أو تي في المصرية وبرنامج حاجة تفطر الذي اذيع في رمضان 2010 وبرنامج «بلدنا بالمصري» ايام الأحد والثلاثاء والخميس مع ريم ماجد علي قناة أون تي في إلى أن منعته السلطات المصرية أيضاً كمل قدم برنامج ((مع الصحابة)) في رمضان وهو الذي اثار جدلاً واسعاً بسبب تناوله لقضية الفتنة الكبري.
قدم لفترة برنامج بعنوان صالون إبراهيم عيسى على قناة الجزيرة مباشر. اشترك بعد قيام ثورة 25 يناير مع أخرى ن بإنشاء قناة التحرير الفضائية ويقدم فيها برنامج "في الميدان" أيام الأحد والثلاثاء مع محمود سعد وبلال فضل وعمرو اللثي على قناة التحرير ثم تركها واشيع انه باع حصته من القناة الي رجل الأعمال سليمان عامر حيث اثر ذلك فيما بعد علي السياسة العامة للقناه نتيجة لذلك ترك العمل بالقناة كل من الإعلامي محمود سعد وأيضا السينارست والمؤلف بلال فضل ثم أخيرا الإعلامي عمرو الليثي.
بعد توقف فترة عن العمل عاد الصحفي والإعلامي إبراهيم عيسي للظهور عقب انتهاء انتخابات مجلسي الشعب والشوري ليطل علينا علي قناة ontv عبر برنامج "السادة المرشحون" ثم أصبح "السادة المرشحون سابقاً" بعد إعلان نتيجة المرحلة الأولى وختم البرنامج بعد يوم واحد من إعلان نتيجة انتخابات الرئاسة.
ثم عاد مرة اخرة للظهور عبر شاشة قناة القاهرة والناس بتقديم برنامج مع إبراهيم عيسى حتى تم وقف البرنامج المثير للجدل من قبل السلطات المصرية وتفرغ إبراهيم عيسى للصحافة بعدها عبر جريدة المقال كما يقدم برنامج "لدى اقوال اخرى " على راديو اف ام ع
علاقته بالسلطات المصرية
يُعَدُّ إبراهيم عيسى أحد أكثر الصحفيين المصريين نشاطاً واحتجاجاً على ممارسات السلطة السياسية في مصر، ونتيجة لمواقفه أغلقت السلطات ثلاث صحف كان يرأس تحريرها كما صودرت إحدى رواياته «مقتل الرجل الكبير» وله أيضا رواية «أشباح وطنية».

إتُّهِمَ بالسّب والقذف والتحريض والإهانة والتطاول على رئيس الجمهورية هو والصحفية سحر زكي والمحامي سعيد عبد الله وذلك عندما كتبت الصحفية سحر مقالاً بجريدة الدستور تحت عنوان «مواطن من وراق العرب يطالب بمحاكمة مبارك وأسرته وردّ مبلغ 500 مليار جنيه قيمة القطاع العام والمعونات الخارجية».

في 26 يونيو 2006 حكم عليه بالسجن لمدة عام وكفالة 10 آلاف جنيه، غير أن محكمة الاستئناف خففت الحكم إلى غرامة تصل إلى 4000 جنيه.

حاكمته أجهزة الأمن المصرية بتهمة نشر أخبار كاذبة عن صحة رئيس الجمهورية، وصدر يوم 13 سبتمبر 2007 حكم ضده بالسجن سنة، وتمت إعادة محاكمته أمام دائرة أخرى والتي أصدرت في 28 سبتمبر 2008 حكمها عليه بالحبس لمدة شهرين، وكان الحكم مشمولاً بوجوبية النفاذ فسلّم نفسه للسلطات في نفس اليوم، ولكن الرئيس حسني مبارك أصدر قراراً جمهورياً بالعفو عنه في 6 أكتوبر 2008.

في جريدة الدستور
صدرت الدستور في ديسمبر 1995 بتصريح من قبرص، وهي حيلة ابتدعها الصحفيون المصريون للالتفاف حول القوانين المقيدة لحرية إصدار الصحف. ظلت الدستور تصدر لمدة تزيد على العامين بأربعة أشهر أثارت فيها العديد من القضايا وتناولت بجرأة نقد الكثير من المسئولين، وفضحت بعض قضايا الفساد مما جعلها هدفا للكثيرين.

في عام 1998 أوقفت الدستور عن الصدور بعدما نشرت بياناً منسوباً لإحدى الجماعات الإسلامية، وهو ما اعتبرته وزارة الإعلام بياناً غير مقبول، وقد يكون مثيراً للفتنة الطائفية. ثم عادت الجريدة إلى الصدور في عام 2004 وكان عيسى يرأس تحريرها ومع جريدة صوت الأمة إلى أن انفرد بتحرير جريدة الدستور الأسبوعي واليومي معاً الذي صدر في 2007.

نال إبراهيم عيسى عندما كان رئيس تحرير صحيفة الدستور جائزة جبران تويني لعام 2008، التي يمنحها سنويا الاتحاد العالمي للصحف تكريما لرئيس تحرير أو ناشر صحفي في المنطقة العربية.

وتثمّن هذه الجائزة، الممنوحة لتخليد ذكرى جبران تويني، الناشر الصحفي اللبناني وعضو مجلس إدارة الاتحاد العالمي للصحف الذي سقط ضحية اعتداء بسيارة مفخخة بالمتفجرات في العاصمة اللبنانية بيروت يوم 12 ديسمبر 2005، التزام السيد إبراهيم عيسى بحرية الصحافة وشجاعته وحنكته القيادية وطموحه ومقدراته الإدارية والمهنية العالية.

في يوم 5 أكتوبر 2010 قام صاحب صحيفة الدستور الجديد السيد البدوى بإقصاء إبراهيم عيسى عن رئاسة تحرير الصحيفة، واستبعد رضا إدوارد في مداخلة مع برنامج «48 ساعة» مساء الخميس 7 أكتوبر 2010 والّذي تبثه قناة المحور، أي احتمالات لعودة إبراهيم عيسى رئيسا لتحرير الجريدة.

مؤلفاته

مريم التجلى الأخير
صار بعيدا
أفكار مهددة بالقتل
مولانا
العراة
مقتل الرجل الكبير
دم الحسين
رحلة الدم
كتابي عن مبارك وعصره ومصره
رجال بعد الرسول
أشباح وطنية
لدى أقوال أخرى
الإسلام الديموقراطي
إذهب إلى فرعون
دم على نهد
تاريخ المستقبل
المقالات الغزاوية
قصة حبهم
عندما كنا نحب
في وصف من يمكن تسميتها الحبيبة
صاحب المقام


تحميل كتب ومؤلفات إبراهيم عيسى pdf

https://foulabook.com/ar/author/%D8%A5%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%85-%D8%B9%D9%8A%D8%B3%D9%89
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70017
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

إبراهيم عيسى ..... صحفي وكاتب مصري Empty
مُساهمةموضوع: رد: إبراهيم عيسى ..... صحفي وكاتب مصري   إبراهيم عيسى ..... صحفي وكاتب مصري Emptyالسبت 27 نوفمبر 2021, 5:03 am

تعرف علي حقيقة ديانة إبراهيم عيسي

إبراهيم عيسى (نوفمبر 1965) صحفي مصري وترأس رئيس تحرير صحيفة الدستور المصرية يوما بعد يوم إلى أن قام مالك الصحيفة السيد البدوي بإبعاده في أكتوبر 2010 بسبب إصراره على نشر مقال لمحمد البرادعي عن حرب أكتوبر.

من هو ابراهيم عيسى

الميلاد: نوفمبر 1965 (العمر 55)

مكان الميلاد: محافظة المنوفية

الجنسية: مصري

رئيس تحرير سابق لجريدة الدستور وجريدة التحرير، ورئيس تحرير حاليا لجريدة المقال وأحد مؤسسي قناة التحرير.


يعتبر إبراهيم عيسى أحد الصحفيين المصريين الأكثر نشاطا احتجاجا على ممارسات القوة السياسية في مصر، ونتيجة لمواقفه ، أغلقت السلطات ثلاث صحف كان رئيس تحريرها في السابق، وكانت إحدى رواياته "The Big Man Killing" مصادرة بالإضافة إلى أنه لديه رواية "أشباح وطنية".


مواقف في حياة إبراهيم عيسي

وقد اتهم بالإهانة والتشهير والتحريض والإهانة لرئيس الجمهورية إلى جانب الصحفية سحر زكي والمحامي سعيد عبد الله، عندما كتبت الصحفية سحر مقالاّ في صحيفة الدستور بعنوان: "مواطن من وراق العرب يدعو إلى محاكمة مبارك وعائلته واسترداد 500 مليار جنيه من القطاع العام والمساعدات الخارجية."


في 26 يونيو 2006 حُكم عليه بالسجن لمدة سنة واحدة وكفالة 10 آلاف جنيه، ومع ذلك خفضت محكمة الاستئناف العقوبة إلى غرامة قدرها 4000 جنيه.


وقد حاكمته الحكومة المصرية على نشر أخبار كاذبة حول صحة رئيس الجمهورية حسني مبارك، وفي 13 سبتمبر 2007 تم إصدار حكم بالسجن لمدة عام واحد في معارضته، وتمت إعادة محاكمته أمام دائرة أخرى والتي حكمت عليه في 28 سبتمبر 2008 بالسجن لمدة شهرين، وكان الحكم في واجب التنفيذ لذلك استسلم للسلطات في اليوم نفسه، ومع ذلك أصدر الرئيس حسني مبارك علية عفوا جمهوريا في 6 أكتوبر 2008.


ديانة إبراهيم عيسي

حقيقة ديانة إبراهيم عيسي تشغل بال الكثير من الناس، ولكن دعونا نعرف في مقالنا اليوم ديانة إبراهيم عيسي لقد قمنا بالبحث عن الصحفي إبراهيم عيسي وديانتة ولقد وجد أن ديانة إبراهيم عيسي هي الإسلام.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70017
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

إبراهيم عيسى ..... صحفي وكاتب مصري Empty
مُساهمةموضوع: رد: إبراهيم عيسى ..... صحفي وكاتب مصري   إبراهيم عيسى ..... صحفي وكاتب مصري Emptyالسبت 27 نوفمبر 2021, 5:03 am

إلى الكاتب إبراهيم عيسى… من تصارع؟
 إحسان الفقيه



يُعرف عن الشاعر البحتري قلة بضاعته في شعر الهجاء، وكان ولده يعزو ذلك إلى أن أباه لما حضرته الوفاة دعا به وقال له: اجمع كل شيء قلته في الهجاء، فأمره بإحراقه، ثم قال: يا بني هذا شيء قلته في وقت، فشفيت به غيظي وكافأت به قبيحا فعل بي، وقد انقضى إربي في ذلك، وإن بقي رُوي، وللناس أعقاب يورثونها العداء والمودة، وأخشى أن يعود عليك من هذا شيء في نفسك أو معاشك لا فائدة فيه لك ولي”.
إذا كان هذا حال من يهجو أفرادا من الخصوم، لا يرغب في بقاء شيء من آثار هجائه إياهم بعد مماته، فماذا عمن يهجو منهج أمة وسخّر قلمه ولسانه ومنابره لهدم بنيان ذلك المنهج بدعوى تجديد البناء؟
لقد صدق الإمام ابن حجر العسقلاني في مقولته الشهيرة: “إذا تكلم المرء في غير فَنِّهِ أتى بالعجائب”، وقد أوغل الكاتب المصري إبراهيم عيسى في التكلم في غير مهنة الصحافة والإعلام، وأتى بالعجائب عندما خاض في أصول الدين وفروعه، وشتى علومه، وجعل من نفسه بوابة للتاريخ الإسلامي، مع أنه من زمرة الصارخين بعدم التصدّر في الخطاب الديني لغير العلماء الرسميين في الدولة، فلا بأس عنده بهذا التناقض طالما أنه سينال من خصومه الإسلاميين ويقصيهم من الساحة. الكاتب إبراهيم عيسى منذ سنوات وهو يأخذ على عاتقه مهمة خلخلة التراث الإسلامي، والموروث الديني، تحت مظلة التجديد ونشر الفكر المستنير، لكنه فعل كما تقول العرب: “أبعد النجعة وأغرق في النزع”، ولم يترك حدثا ولا أزمة إلا وربطها بالمنهج الإسلامي وحَمَلَتَه، مُحمِّلا المنهج والسائرين به المسؤولية عن إنتاج تلك الأزمات. لقد أجبرنا الكاتب على أن نتساءل حقًا: من يحارب؟ من عدوه؟ من يواجه؟ ما قضيته؟ إن كانت قضيته التصدي للإرهاب، فلماذا يوسع دائرته ليشمل حتى المتبرئين منه؟ ولماذا يصر على خلط الحابل بالنابل، ووصم كل خصومه من حملة المنهج بالإرهاب؟ لماذا يهاجم التراث الإسلامي ويهاجم الرعيل الأول؟ لماذا ينتقي الروايات التاريخية الكاذبة، التي أريد بها تشويه الجيل القرآني الفريد، ثم يصدرها للرأي العام بعد الطنطنة حولها، بما لذ وطاب له من الافتراءات وإساءة الأدب؟ لماذا يلوي أعناق النصوص ويقدم تفسيرها على طبق من الريبة إلى الجمهور، الذي يقع معظمه تحت طائلة الجهل بالدين؟ لماذا يزهّد الناس في خير القرون، بدعوى استقلالية الفكر والنقد وتحرير العقل مع أنه لن يستطيعه مع الحكام أو الرموز الدينية للملل الأخرى؟ الكاتب إبراهيم عيسى المحسوب على التيار التنويري، لم يدع إلى تنقيح المرويات في السير والتراجم والتاريخ من الضعيف والسقيم، وإلا كنا معه، ولم يدع إلى تجديد أسلوب الخطاب الديني وعرضه بما يناسب العصر – لا بتغيير مضمونه- وإلا كنا معه، ولم يدع إلى نبذ التعصب المذهبي أو حمل الناس على رأي واحد من الأقوال الفقهية المعتبرة في الأحكام وإلا كنا معه، لكن الإصلاح المزعوم الذي أخذه الكاتب على عاتقه يتضمن العبث في الثوابت وأصول الدين ونزع القداسة عن نصوص الوحيين. لم نر وجها من أوجه التجديد والاستنارة لدى الكاتب عندما كان يستفز مشاعر المسلمين ويستهزئ بالآية الكريمة (هلك عني سلطانيه) وجعل يشير إلى رأسه وهو يقول سلطانية سلطانية (ويعني بها وعاء نصف كروي من الخزف يوضع فيه الطعام).

إبراهيم عيسى يهجو منهج أمة ويسخّر قلمه ولسانه ومنابره لهدم بنيان ذلك المنهج بدعوى تجديد البناء

ولم يجدد في الدين عندما أنكر الحجاب ضاربا بالنصوص القرآنية والنبوية وإجماع الأمة عرض الحائط. ولم يجدد في الدين أو يحارب ظلامية الفكر عندما أساء الأدب مع رموز الأمة من الصحابة وعلماء الأمة، وجلب من بطون كتب أعدائهم ما يتقوّل به عليهم ويتهمهم بأنهم كانوا قتلة آكلي رؤوس البشر. ولم يحارب الفكر الظلامي عندما قال، إن محمد القرآن غير محمد السنة، مدعيا وجود تعارض بين صورة النبي، صل الله عليه وسلم، في القرآن وصورته في السنة.
هل كان من التجديد أن يطرح إبراهيم عيسى على عموم الجمهور قضايا فقهية يحتاج النظر فيها إلى متخصصين حتى يثير البلبلة بين الناس؟ مع أنه لو طرح أحدهم سؤالا على الفلاحين البسطاء الذين يحرثون أرضهم ـ مع كامل الاحترام لهم – عن نظرية النسبية لهاجمه إبراهيم عيسى نفسه. ولم يكن سلوكه من التنوير في شيء عندما استفز مشاعر الأمة، واعتبر الرسوم الغربية المسيئة لنبي الإسلام، صل الله عليه وسلم، أمورا شكلية لا تستوجب الانفعال. وهل كان يسعى إلى تجديد الدين وهو يدعي أن عذاب القبر أكذوبة اخترعها المسلمون للتخويف من الآخرة، على الرغم من ثبوته بالكتاب والسنة والإجماع؟ بل أمعن في ذلك التدليس عندما تقوّل على الإمام ابن حزم مدعيا أنه أنكر عذاب القبر.
التجاوزات التي صدرت عن إبراهيم عيسى أكثر بكثير مما يتسع له المقام، ولكن صدر عنه مؤخرا تصريحان أحدثا دويا كبيرا تناولته على إثرها وسائل إعلام تتجاوز الحدود المصرية. أولهما كان عن جريمة بشعة حدثت في إحدى المدن المصرية وذاع صيتها، حين أقدم شاب على قتل رجل خمسيني أمام المارة، وفصل رأسه عن جسده وسار به أمام أعين الناس في هدوء، وبدلا من أن يناقش الكاتب إبراهيم عيسى تأثير أفلام البلطجة والعربدة، واستخدام الأسلحة البيضاء على الشباب، وتسبُّب هذه العينة من الأعمال الفنية في تغيير سلوك قطاعات واسعة من الناشئة والشباب، وهي علاقة أكدها تقريبا كل من يتابع رصد الواقع المصري، بدلا من ذلك رفض تحميل الفن المسؤولية عن هذه الجرائم، واتهم الجماعات الإسلامية والسلفيين على وجه التعيين، بإدخال السيف وقطع الرؤوس في الثقافة الراهنة، وتستطيع أن تتفق أو تختلف مع التيار السلفي، إلا أن تجاهل تبرؤ هذا التيار من جرائم “داعش” وأخواتها وكل الجماعات الإرهابية يعد من التدليس البيّن الظاهر، فالتيار السلفي في مجمله عبارة عن تيار علمي دعوي، كما أن تجاهله لما عرف في شتى بقاع الأرض شرقا وغربا في غير المسلمين من عمليات قطع الرؤوس، حيْدة واضحة عن الحقائق الساطعة.
الواقعة الثانية كانت حديثه في أحد برامجه الذي عبر فيه عن سخطه على الصيدلاني الذي دخل عليه ووجده يقرأ القرآن، منتقدا ذلك بأن الواجب على الصيدلاني أن يقرأ في مراجع الأدوية، بدلا من قراءة القرآن، الأمر الذي أثار الرأي العام في مصر، خاصة نقابة الصيادلة وبعض الدعاة الغيورين.
وإن موقفه هذا يجعلنا نطرح عليه هذا السؤال: هب أنك دخلت على الصيدلاني ووجدته يسلي وقته بمشاهدة فيلم الرسوم “توم آند جيري”، هل كنت ستخرج على مشاهديك للطنطنة حول ما رأيته؟ إن هذه المسالك التي يقتحمها الكاتب تثير حيرتنا حول ماهية القضية التي يحمل الكاتب على عاتقه القيام بها والتصدي لها، وأكثر ما يثير الدهشة هو السماح لرجل يستفز أمة بأسرها في أن يزاول استفزازاته بهذه الأريحية دون رقيب، ثم بعد ذلك نتساءل عن أسباب الإرهاب، مع أن ما يقوم به إبراهيم عيسى وأشباهه يسهم بقوة في إنتاج الإرهاب، ويُحمّل الدول والأنظمة عبء الاتهامات التي تكال لها حول رعاية العلمانية الدخيلة على المجتمع الإسلامي، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
إبراهيم عيسى ..... صحفي وكاتب مصري
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مصطفى كامل زعيم سياسي وكاتب مصري
» د. جمال الحمصي - باحث وكاتب أردني.
» الهادي آدم (1927 م - 30 نوفمبر 2006 م) سوداني شاعر وكاتب أغاني
» أوري أفنيري صحفي اسرائيلي
» د. حنا عيسى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: كتب وروابات مشاهير شخصيات صنعت لها .... :: شخصيات-
انتقل الى: