منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  هل ينعم الاحتلال بالهدوء بعد إقامة العائق على حدود غزة؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69619
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

  هل ينعم الاحتلال بالهدوء بعد إقامة العائق على حدود غزة؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل ينعم الاحتلال بالهدوء بعد إقامة العائق على حدود غزة؟     هل ينعم الاحتلال بالهدوء بعد إقامة العائق على حدود غزة؟ Emptyالأربعاء 15 ديسمبر 2021, 7:07 am

إسرائيل في “احتفال المليارات”: سنعلم العالم الفرق بين السجن والغيتو.. في غزة
  هل ينعم الاحتلال بالهدوء بعد إقامة العائق على حدود غزة؟ %D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%AC%D8%AF%D8%A7%D8%B1-%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%AC-730x438
جنود إسرائيليون قرب السياج على حدود غزة


كان الحدث احتفالياً: السجان الأكبر أفيف كوخافي ألقى خطاباً، ووزير الدفاع بني غانتس شكر بنيامين نتنياهو على طرح فكرة الجدار، والعميد عيران اوفير، قائد قيادة الجدران والقضبان، أعطى تفاصيل بأرقام مثيرة عن طول الأسلاك وسمك الأسمنت. حظاً أوفر.

أصبح هذا الآن رسمياً. الحديث يدور عن غيتو. ليس سجناً، بل غيتو. وما الفرق بين الغيتو والسجن؟ يزجون في السجن أشخاصاً لأسباب جنائية، أما في الغيتو فيسجنون أشخاصاً لأسباب وراثية. أكثر من مليوني شخص يحشرون في هذا الغيتو. 99 في المئة منهم أبرياء من كل ذنب. ولكن هذا لا يزعج الغيتوات ومن يبنونها. لأن الغيتوات تم تخصيصها للأبرياء منذ الأزل. ومن مثلنا يعرف ذلك!
من ينظر إلى جدار الإسمنت، والسلك الشائك هذا، وأبراج الحراسة، وشريط الموت، وألعاب الكتل سهلة الاستخدام، وأجهزة الاستشعار، والأضواء الكاشفة، والكاميرات والأبواق، ثم لا يصاب بالقشعريرة ولا يتذكر ولا يهمس لنفسه “غيتو!”، فهي إشارة على أن روحه قد تبلدت وقلبه انغلق. وإذا كان يهودياً ولم يقف شعر رأسه مع ذلك، فهي إشارة على أن كل تاريخه قد ضاع، ولم يتعلم منه شيئاً.
لكن وراء هذا الدنس غباء. تم دفن 3.5 مليار شيكل في هذا المشروع. والتفاخر به سببه “سور تحت الأرض” ضد الأنفاق. برافو. منذ كانون الأول 2014، الوقت الذي استخدم فيه النفق الأول وحتى الآن، 17 سنة، تم تنفيذ ستة اختراقات لإسرائيل بواسطة الأنفاق. كانت المرة الأخيرة في 28 تموز 2014. منذ ذلك الحين لم يحدث شيء. بل إن سكاكين المطبخ تسببت بضحايا أكثر.
حتى الاختراقات التي حدثت فوق الأرض ليست مشهداً مألوفاً. ولكن أمام التهديد الأكثر اعتياداً الذي يطل من القطاع، أي الصواريخ والبالونات، فإن كل هذه المليارات تقف عاجزة ولا دور لها. كل الصواريخ لا تطير تحت الأرض، والبالونات تميل إلى التحليق من بعيد، فوق الجدار وفوق أبراج الحراسة وفوق شريط الموت وفوق أشعة أجهزة الرادار، كل ذلك معاً سينظر من أعلى إلى الجدار تحت الأرض والجدار فوق الأرض، وستواصل طريقها نحو الهدف. باختصار، لن تأتي الحمى لسكان الغلاف إلا من المليارات التي دفنت حول القطاع.
مع ذلك، لماذا نبني هذا الفيل الأسود؟ غير واضح. لأنه كان لبيبي يد في الموضوع، ولأن الأمر يتعلق بأعوام 2018 – 2021، أعوام المحاكمة والحملات الانتخابية، ولا أحد يعترف بأن الأمر يتعلق بخدعة انتخابية أخرى.
هل يخشى الشعب وسكان الغلاف من الاقتحامات والأنفاق؟ أهم غاضبون على عجزهم؟ هل يشعرون بالإهانة من كل شرخ يفتحه صاروخ مجتهد في الأنا المازوشستية خاصتنا؟ إذاً، لنبنِ شيئاً عظيماً وإلكترونياً يفرحهم. سنحصل منهم على الاعتراف بالجميل عبر صناديق الاقتراع.
للأسف الشديد، ستعود الصواريخ والبالونات للتحليق خلال فترة قصيرة. هذا أمر غير فظيع. ربما العكس. قبل الانتخابات القادمة التي سيتنافس فيها بيبي كالعادة (لأن حكومة التغيير نسيت سن قانون يمنعه من ذلك)، سيكون بالإمكان تأجيج الشعب بمشروع فاخر آخر، وهو بناء سقف من الفولاذ فوق كل القطاع. هذا سيكون نهاية للصواريخ والبالونات. وسيتم تركيب السقف بالطبع على خطوط كي يكون بالإمكان تحريكه جانباً، لتسهيل عمل قاصفات سلاح الجو والطائرات المسيرة القاتلة. وفي عيد العرش، سيكون بالإمكان نصب عريشة حتى لا يضطر الجنود المتدينون القوميون (الذين سيقتحمون القطاع في إطار عملية “الطلاق من الغيتو”)، أن يأكلوا -لا سمح الله- بدون عريشة حلال.
بالتأكيد، سيعود الشعب ويفرح، وستعود قامته إلى الانتصاب. وأنا كما يبدو سأصاب بالجنون. لا عجب في ذلك.
بقلمب. ميخائيل
هآرتس 14/12/2021
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69619
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

  هل ينعم الاحتلال بالهدوء بعد إقامة العائق على حدود غزة؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل ينعم الاحتلال بالهدوء بعد إقامة العائق على حدود غزة؟     هل ينعم الاحتلال بالهدوء بعد إقامة العائق على حدود غزة؟ Emptyالأربعاء 15 ديسمبر 2021, 7:08 am

هل ينعم الاحتلال بالهدوء بعد إقامة العائق على حدود غزة؟
حدود غزة مع الاحتلال
قد يُخَيَل لمن تابع التغطية الواسعة التي حظي بها الإعلان عن انتهاء إقامة العائق على حدود غزة في وسائل الإعلام (الإسرائيلية) وما تخللها من احتفالات وتصريحات لقادة سياسيين وعسكريين بأننا أمام مرحلة جديدة، سينعم فيها جيش الاحتلال ومستوطنيه بالأمن والأمان، اعتمادا على العائق الأرضي ومكوناته التكنولوجية المتطورة وأجهزة الاستشعار المتعددة والمتنوعة والرادارات التي ترصد التحركات وتتابع المتغيرات.

وأن المقاومة ستصاب بحالة من الشلل والعجز عن مواصلة طريقها أمام هذا العائق الذي يفقدها القدرة على استغلال الأنفاق الهجومية لمقارعة الاحتلال؛ إلا أن قراءة سريعة وعابرة للواقع الآني ولمجريات الأحداث التي عايشتها غزة على مدار السنوات الماضية يدل على أن الانفاق مهما بلغت من أهمية إلا أنها لا تعدو عن كونها وسيلة واحدة من الوسائل الإبداعية التي ابتكرتها المقاومة.

القدرات الصاروخية

إبداع المقاومة في نقل المعركة إلى عمق الاحتلال من خلال امتلاك وتطوير قدراتها الصاروخية شَكَل تحدٍ كبير أمام (إسرائيل) فرغم مرور 20 عام على إطلاق أول صاروخ من غزة إلا أنها لم تتمكن حتى اللحظة من إيجاد حلول جذرية أمام هذا التهديد النوعي الذي يكشف سوءتها وعجزها عن حماية جبهتها الداخلية وقد تجلى ذلك خلال معركة سيف القدس حينما دكت صواريخ المقاومة قلاعهم وقواعدهم العسكرية ومنشآتهم المدنية مرارا وتكرارا؛ بل إن مستوطنات الغلاف وخصوصا عسقلان تحولت إلى مدينة اشباح وباتت تئن تحت الضربات الصاروخية التي استمرت حتى اللحظات الأخيرة دون أن يتمكن سلاح الجو بإمكانياته الهائلة وقدراته الاستخبارية ومنظوماته الدفاعية من إيقافها.

الحوامات والطائرات المسيرة

التحذيرات المتتالية التي كشف عنها تقرير مراقب الدولة الأخير من خطر الحوامات والطائرات المسيرة التي استخدمتها المقاومة بشكل جزئي خلال العدوان الأخير؛ يدل على مدى خطورة هذه الوسائل على الجبهة الداخلية وعلى قواعد الجيش في ظل الافتقار إلى القدرة في التعامل معها. 

حيث أشارت المعطيات إلى أن غالبية قواعد الجيش لا تمتلك القدرة على اعتراضها، وما يزيد من خطورة استخدامها هو إصرار المقاومة على تطويرها وإمكانية إطلاق أسراب منها خلال أي مواجهة قادمة بالتزامن مع إطلاق الرشقات الصاروخية لتعطيل وتحييد منظومة القبة الحديدية لاسيما وأن اعتراضها يتطلب استخدام صواريخ جو-جو (بايتون) المُعَد ة لاستهداف الطائرات الحربية.

المواجهة في الساحة البحرية

تستحوذ الساحة البحرية على اهتمام كبير لدي صانعي القرار في (إسرائيل) لما تتميز به من ضبابية وصعوبة السيطرة على ما يحدث فوق سطح البحر أو في اعماقه، ووجود العديد من المنشآت الاستراتيجية كحقول الغاز التي تتطلب حماية خاصة ودائمة لمنع المساس بها؛ عدا عن اعتباره شريان الحياة الرئيس للنشاطات الاقتصادية في (إسرائيل) ما يعني ان أي تهديد مهما بلغت بساطته سيشكل مصدر قلق كبير واستنزاف للإمكانات العسكرية والأمنية؛ عدا عن الخشية من إمكانية تكرار ما حدث في زيكيم إبان عملية الجرف الصامد عام 2014 واستخدام آليات بحرية غير مأهولة.

الخلاصة

الحقيقة التي لا يمكن تجاهلها هي أن التحصن بالجدران هي سياسة يتبناها الضعفاء والجبناء واعتراف ضمني بالعجز والفشل في إخضاع الطرف الآخر؛ لكن أكثر ما يُقلق (إسرائيل) هو إدراكها أن مقاومة غزة ماضية في طريقها لتطوير إمكانياتها رغم المعيقات والتحديات وأن لديها عقول قادرة على الإبداع والتأقلم مع التغيرات دون كلل أو ملل أو تفكير في التراجع؛ فهي التي حولت البالونات والطائرات الورقية البدائية إلي وسيلة فعالة لانتزاع الحقوق وتغيير المعادلات – أما حلم نزع سلاحها وإيقاف مسيرتها فسيبقي وهم ستبدده الأيام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69619
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

  هل ينعم الاحتلال بالهدوء بعد إقامة العائق على حدود غزة؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل ينعم الاحتلال بالهدوء بعد إقامة العائق على حدود غزة؟     هل ينعم الاحتلال بالهدوء بعد إقامة العائق على حدود غزة؟ Emptyالأربعاء 15 ديسمبر 2021, 7:10 am

  هل ينعم الاحتلال بالهدوء بعد إقامة العائق على حدود غزة؟ %D8%AD%D8%AF%D9%88%D8%AF-%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%84%D8%A7%D9%84

صحيفة تفجر مفاجأة ستنغّص على الاحتلال فرحته بـ“الجدار الذكي”

البوصلة – فجرت صحيفة الأخبار اللبنانية اليوم الخميس مفاجأة مدوية من العيار الثقيل، بكشفها أن المقاومة الفلسطينية استطاعت إيجاد حلول عملية تُمكّنها من اختراق الجدار الذكي ، الذي صُنع خصّيصاً لمواجهة خطر الأنفاق، الأمر الذي سينغص على “اسرائيل” فرحتها.

وقالت الصحيفة” لم تعلن فصائل المقاومة الفلسطينية، حتى الآن، عن قدرتها على اختراق هذا الجدار، الذي لم يتمّ اختباره منذ حرب عام 2014.

إلّا أن مصادر فيها كشفت، للصحيفة ، أن «مهندسي المقاومة تمكّنوا من إيجاد حلول عملية، من شأنها جعل السياج غير ذي جدوى خلال المعارك العسكرية».

ولفتت الى أن المقاومة لم تستخدم سلاح الأنفاق لتجاوز الحدود، في معركة «سيف القدس» في أيار الماضي؛ كون الاحتلال لم يبادر إلى مواجهة برّية معها، بالإضافة إلى إخلاء إسرائيل مسافة تزيد عن خمسة كيلومترات من الحدود مع غزة، من قوّاتها العسكرية ومستوطنيها. كما لم تَستخدم المقاومة، خلال المعركة الأخيرة، سوى جزء يسير من قدراتها، إذ ركّزت جهودها على سلاح الصواريخ، وتوعّدت العدو بمفاجآت تتعلّق بالعائق الذي يتفاخر بأنّه يوفر حماية كاملة له.

وذكرت “مع أن جزءاً كبيراً من الحاجز يمتدّ إلى باطن الأرض بما بين 30 و40 متراً، إلّا أن الحفر أسفل هذا العمق ليس أمراً صعباً على المقاومة، ما يعني أن جهود الاحتلال لمواجهة أنفاقها «دخلت في دوّامة الفشل من جديد»، بحسب ما تؤكد المصادر.

وتابعت المصادر “إذ زرع العدو أسفل الجدار مجسّات تحت أرضية، تهدف إلى سماع أصوات الحفر، الأمر الذي مثّل ابتداءً تحدّياً للمقاومة، إلّا أن مهندسيها استطاعوا، مع الوقت، ابتكار معالجات لذلك.

ولذا، تجزم المصادر أنه «في الوقت المناسب، ستكتشف دولة الاحتلال أن جيشها كان يمارس عليها أكبر خديعة».

وفي أول أمس احتفلت دولة الاحتلال، أخيراً، باكتمال بناء الجدار المتعدّد الطبقات على حدود قطاع غزة، بعد ثلاث سنوات من البدء به، بتكلفة فاقت مليار دولار أميركي.

وضمن احتفالية حضرها وزير الجيش، بيني غانتس، ورئيس هيئة الأركان، أفيف كوخافي، ومسؤولون في هيئة الأركان، أعلنت وزارة الأمن الإسرائيلية، استكمال العائق البري – البحري على الحدود مع القطاع، وإدخاله إلى الخدمة.

وأشارت إلى أن الحاجز يتضمّن خمسة عناصر يكمّل بعضُها بعضاً، وهي: حاجز تحت الأرض بأجهزة استشعار، سياج (ذكي) يزيد ارتفاعه عن ستّة أمتار، حاجز بحري يشمل وسائل لكشف التسلّل في البحر، ونظام سلاح يتمّ التحكّم فيه عن بعد، ومجموعة من الرادارات والكاميرات، وغرف القيادة والتحكّم. وفوق الأرض، يتكوّن الجدار من بناءٍ إسمنتي بارتفاع ستّة أمتار، وبطول 65 كيلومتراً. وقد استمرّ البناء فيه حوالى ثلاث سنوات ونصف سنة، بمشاركة أكثر من 1200 عامل، وباستخدام حوالى 220 ألف شاحنة خرسانة، و140 ألف طنّ من الحديد والصلب.

وادّعى غانتس أن الجدار «يحرم حماس من إحدى القدرات التي حاولت تطويرها، ويضع حاجزاً حديدياً وأجهزة استشعار وخرسانة بين المنظّمة وسكّان الجنوب»، مضيفاً أنه «من أجل تغيير الواقع في غزة، مطالبنا بسيطة وواضحة: وقْف التعزيز العسكري لحماس، والهدوء الطويل الأمد، وعودة أبنائنا الجنود الأسرى والمفقودين». من جهته، تفاخر رئيس قسم الحدود في جيش الاحتلال، اللواء عيران أوفير، بأن جدار غزة «كان من المشاريع الكبرى والمعقّدة التي نفّذناها»، والتي «ليس لها مثيل في العالم»، لافتاً إلى أنه «أثناء عملية بناء السياج، خُضْنا 15 جولة قتال واستمرّ العمل رغم إطلاق النار»
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
هل ينعم الاحتلال بالهدوء بعد إقامة العائق على حدود غزة؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الاحتلال يعلن الحرب على الاراضي الزراعية على طول حدود غزة
» «مسيرة العودة» تقلق جيش الاحتلال ويستنفر لقمع الأفواج البشرية المتدفقة من حدود غزة
» هل انتهى السعي إلى إقامة دولة فلسطينية؟
» إقامة قطارٍ هوائي جنوبي المسجد الأقصى
» قصة العلاقة الغامضة.. لماذا دعمت بريطانيا إقامة إسرائيل؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة :: حركات التحرر والمنظمات والفرق العسكريه-
انتقل الى: