منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 الا حزاب التركيه وانتخابات 2023.

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69988
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

الا حزاب  التركيه  وانتخابات 2023. Empty
مُساهمةموضوع: الا حزاب التركيه وانتخابات 2023.   الا حزاب  التركيه  وانتخابات 2023. Emptyالإثنين 17 يناير 2022 - 8:50

الا حزاب  التركيه  وانتخابات 2023. 2022-01-16_13-48-14_511404-441x320


[rtl]

هل بدأ يتخلّى أعضاء حزب العدالة والتنمية الحاكم عنه فماذا يعني استقالة 1000 عضو وماذا عن “تعهّد” المُعارضة بإعادة المليارات المنهوبة وما كشفه داوود أوغلو عن “النهب” وسعيه لإنشاء تحالف جديد؟.. على ماذا يُراهن أردوغان للبقاء والفوز بالانتخابات الرئاسيّة؟

يبدو أن الإجماع التركي على حُكم الرئيس رجب طيّب أردوغان، أو الثقة بالأخير وسياساته، قد انفرط عقدها، ليس فقط على صعيد المُعارضة، وأصدقاء الأمس، بل على صعيد الحزب الحاكم “العدالة والتنمية”، الأنباء القادمة من أنقرة، تُشير إلى استقالة 1000 عضو من الحزب الحاكم، وانضمامه إلى حزب “الخير”.
هذه الاستقالات يقول أصحابها، ومن بينهم آخر المُستقيلين رشاد كيزماز الذي أعلن استقالته من حزب العدالة والتنمية، وهو عضو مجلس الحزب عن مقاطعة أكتشة، يقول رشاد في تغريدة بأنه جرى انتخابه كعضو مجلس البلديّة، وقد وعد كما قال بأنه سيعمل من أجل شعبه، لكنه لم يتمكّن من الوفاء بوعده، ووعد بالاستمرار بشَكلٍ مُستقل، ويبدو أن صدمة عدم الوفاء بالوعود التي عبّر عنها المُستقيل، قد تُفسّر أسباب استقالة 1000 عضو من الحزب الحاكم، قرّروا الانتقال لأحزابٍ أخرى مُعارضة مع توالي الصّدمات وأهمها الاقتصاديّة، وارتفاع الأسعار، وتراجع القدرة الشرائيّة، والتضخّم، ومشاكل البطالة حيث كان النهوض الاقتصادي عُنواناً عريضاً للمُباهاة بين أعضاء الحزب الحاكم.
وممّا يُعزّر وجود حالة عدم ثقة بين أعضاء حزب “العدالة والتنمية” بسياساته، أنه وفي العام 2021 لوحده، يبدو أن الحزب الحاكم في تركيا، قد خسر 146 ألف عضو، بدا أنهم باتوا ينظرون لحزبهم بمثابة القارب الذي يتعرّض للغرق، في الوقت الذي يتنامى فيه انضمام أعضاء جُدد لأحزاب مُنافسة، مثل حزب الخير (95 ألف عضو جديد)، وحزب الشعب الجمهوري المُعارض، الحزب الأكثر مُنافسة لحزب أردوغان وأكبرها، (49 ألف عضو جديد)، فيما التنافس والتحضيرات على أشدّها لخوض الانتخابات الرئاسيّة، والإطاحة بأردوغان، وحزبه الحاكم العام 2023.
ومع تواصل تأرجح الليرة التركيّة أمام الدولار الأمريكي، تساءل زعيم المُعارضة التركيّة كمال كليتشدار أوغلو الذي يبدو أنه ذاهب لخوض المُنافسة للانتخابات الرئاسيّة، تساءل مُهاجماً: “من اختلس المليارات عندما كان الدولار الأمريكي 18 ليرة، وتراجع شراؤه إلى 13 ليرة، وتابع من أخذ هذا المال، أسأل بائع الخضروات يقول لست أنا، أسأل المتقاعدين ويقولون لسنا نحن، وأسأل العمال، ويقولون لسنا نحن، وأسأل المُصنُعين ويقولون لسنا نحن، اقترحنا إجراء بحث واستطلاع عمّن اكتسب هذه الأموال، وهذه الوثائق موجودة بالبنوك أساساً، فقوبل اقتراحنا بالرفض، وقالوا لن نفحص هذا، وتعهّد زعيم المُعارضة الكشف عن مصير “المليارات المنهوبة” عند وصولنا للسلطة، وهو هُنا يغمز لتورّط حزب أردوغان، وهو ما يضع الأخير أمام تساؤلات قانونيّة، حال وصول المُعارضة للسلطة.
وتعود قصّة “المليارات المنهوبة” إلى حملة كان قد أطلقها حزب الشعب الجمهوري المُعارض (أكبر الأحزاب المُعارضة في البلاد) مُنتصف العام الماضي، وانضمّ إليها حزب “الخير” التركي، وأطلقوا حملة لمعرفة مصير 128 مليار دولار، قالوا إنها مفقودة من الخزينة، مما أدّى إلى التضخّم بشكل كبير، والاتهامات كانت مُوجّهة في حينها إلى براءت ألبيرق “صهر أردوغان”، وخلال تولّيه منصب وزير الخزانة والماليّة، وهي الحملة التي قوبلت بتفتيش الشرطة التركيّة مقار الأحزاب المُعارضة، واعتقال بعض الأعضاء فيها، وهي حملة انتقدها زعيم المُعارضة ذاته.
وفي سياق اتهامات النهب والسرقات، دخل على الخط أيضاً، رئيس حزب “المُستقبل” ورئيس الوزراء الأسبق أحمد داوود أوغلو، بنهب ثروات تركيا، وأكّد أنه رأى ذلك حين كان رئيساً للحكومة، ورأى ما يُشير إلى فساد الحكومة ومُطاردتهم للمناصب والثروات، يُشار إلى أن أحمد داوود أوغلو، كان حليفاً قويّاً للرئيس أردوغان، وبات اليوم من خُصومه، الذين من بين الذين دعوا الرئيس للاستقالة، كما وتجنّب مصير نهايته الإعدام.
في المُقابل، تراجع شعبيّة حزب العدالة والتنمية في تركيا، لا يعني أنه من السّهل الإطاحة به من الحُكم، وتبدو هجمات المٌعارضة تحت عنوان “فضائح” نهب الثروات والمليارات الجاري تكثيفها الآن، ذات طابع انتخابي، والاستفادة كما يقول الخبراء من أخطاء الحزب الحاكم، والعمل على الإطاحة به، والعودة إلى النظام البرلماني ومُصالحة دول الجوار، وقد تستغل المُعارضة وجود اثنين من الرموز المعروفة في الحزب الحاكم في صُفوفها اليوم، وهُما أحمد داوود أوغلو الذي بات مُعارضاً شرساً لأردوغان، والوزير السابق علي باباجان للفوز في المعركة الانتخابيّة.
ويتحرّك أحمد داوود أوغلو زعيم حزب المُستقبل بالفعل، ويجتمع مع أقطاب المُعارضة في البلاد، ويهدف إلى إنشاء تحالف جديد، تجتمع تحت سقفه جميع الأحزاب المُعارضة، وأبرزهم كمال كليتشدار أوغلو زعيم حزب الشعب الجمهوري، وميرال أكشنار رئيسة حزب الجيد، وهذا التحالف قد يُوصل المُعارضة للوصول إلى مُرشّح إجماعي يُنافس أردوغان، ويكون له برنامجه الانتخابي الواضح للناخبين، هذه الاجتماعات بكل حال، تُفسّر حملة الهُجوم المُشتركة على حزب العدالة والتنمية بعُنوان الاتهام بنهب الثروات، والعمل على تشويه سمعته، وتحديدًا من عضو سابق فيه رئيس وزراء أسبق كأحمد داوود أوغلو يعرف دهاليزه (العدالة والتنمية)، وخباياه، وتصله المعلومات كما صرّح.
ومع هذا يُراهن حزب العدالة والتنمية رغم إدراكه تراجع شعبيّته وفقاً للاستطلاعات، وتكاثر أخطائه، على عدم قُدرة توحّد المُعارضة، بدليل عدم إجماعها على مُرشّح واحد لخوض الانتخابات الرئاسيّة ضد مُرشّح الحزب الحاكم الأوحد الرئيس أردوغان، كما ومُعضلتها في تقديم المصالح الحزبيّة على مصالح تركيا، أو هكذا تقول أدبيّات حزب العدالة والتنمية الحاكم، وأنصاره المُتفائلين بسياساته بعد.
النظام الرئاسي المعمول به حاليّاً في تركيا، أمامه مُعضلات إشكاليّة عليه أن يُسارع لحلّها، وإقناع الناخب التركي بأسباب انتخابه، وبقائه في الحُكم، وتحديدًا ملفّات الاقتصاد، والغلاء، والتضخّم، وأهم ما يهم الناخب عودة قُدرته الشرائيّة، وبعملة بلاده المحليّة، وقد تكون الملفّات الخارجيّة في حساباته كأولويّة فرعيّة.
وتُسارع الحكومة التركيّة بالفعل الخُطى، لخفض مُعدّلات التضخّم إلى الآحاد، وذلك قبل الانتخابات الرئاسيّة، والبرلمانيّة المُقرّر إجراؤها مُنتصف عام 2023، وبعد الربع الأوّل من العام 2022 لا بد أن يرى المُواطن التركي التغيّر وتراجع التضخّم الذي يُسجّل أعلى نسبة له بنسبة 36 بالمئة مُنذ أعوام، كما وثبات أسعار الصّرف أمام الليرة التركيّة التي يقول وزير الماليّة نور الدين نباتي إنها مُستقرّة الآن، وإلا سيكون حزب العدالة والتنمية أمام إحراج اقتصادي عنوانه استمرار ارتفاع نسبة التضخّم، والأعلى مُنذ أعوام.
ويبدو أن الرئيس أردوغان لا يزال يُراهن على شعبيّته التي اكتسبها حزبه للفوز والبقاء، كما وتحالفه القوي مع رئيس حزب الحركة القوميّة دولت بهتشلي ضمن تحالف الشعب، فأكّد أن الانتخابات القادمة ستمحو حزب الشعب الجمهوري من ذاكرة الأمّة، لن يستطيع السيّد كمال ورفاقه أن ينقذوا أنفسهم من العاقبة التي تنتظرهم في صناديق اقتراع انتخابات 2023.
بكُل الأحوال، ستكون الكلمة العُليا والفصل، للناخب التركي، والذي سيقول كلمته الأخيرة فيمن يُريد أن يحكمه في الانتخابات الرئاسيّة، والبرلمانيّة القادمة، وعلى المُتنافسين أن يزيدوا من حدّة التصفيق لعودة نظامهم البرلماني، أو بقاء الرئاسي الحالي، وكلاهما أمام اختبار اقتصادي وحل مشكلة البطالة، يُلخّصه مشهد صُراخ أحد المواطنين الأتراك في قاعة البرلمان بقوله: “مُشكلتنا البطالة، أنا جائع”، وجرى طرده للمُفارقة من القاعة في مشهدٍ صدم الأتراك على منصّاتهم الافتراضيّة


[/rtl]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69988
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

الا حزاب  التركيه  وانتخابات 2023. Empty
مُساهمةموضوع: رد: الا حزاب التركيه وانتخابات 2023.   الا حزاب  التركيه  وانتخابات 2023. Emptyالجمعة 4 فبراير 2022 - 8:10

فضيحة “نور الدين” الثانية في إسطنبول


فضحت الثلوج التي هطلت قبل حوالي أسبوع على إسطنبول مدى فشل بلدية هذه المدينة العريقة برئاسة أكرم إمام أوغلو؛ في اتخاذ التدابير اللازمة كيلا تتحول الحياة فيها إلى كابوس ومعاناة كبيرة لسكانها بسبب الأحوال الجوية، كما كشفت أن رئيس بلدية إسطنبول الكبرى المنتمي إلى حزب الشعب الجمهوري المعارض وكوادره ليسوا مؤهلين لتولي تلك المناصب وإدارة شؤون مدينة بهذا الحجم.

هناك مقولة شهيرة في الساحة السياسية التركية تقول إن “الحزب الذي يفوز في إسطنبول في الانتخابات المحلية يفوز في الانتخابات البرلمانية التالية”، في إشارة إلى كون هذه المدينة بكثافة سكانها كأنها تختصر البلاد. وهناك أمثلة تثبت صحة هذه المقولة، كفوز حزب الرفاه برئاسة البلدية في إسطنبول وأنقرة في انتخابات 1994 المحلية، وارتفاع شعبيته حتى الانتخابات البرلمانية التي أجريت في 24 كانون الأول/ ديسمبر 1995 لتصل إلى 21.38 في المائة وليحل الحزب في المرتبة الأولى في قائمة الأحزاب الممثلة في البرلمان التركي. إلا أن تلك المقولة ليست قاعدة عامة ويحتاج تطبيقها إلى نجاح ملموس في رئاسة البلدية، وإلا قد يتحول ذاك الفوز إلى وبال على الحزب.

رئيس بلدية إسطنبول من آذار/ مارس 1989 إلى نيسان/ أبريل 1994، نور الدين سوزين، كان منتميا إلى الحزب الشعبوي الديمقراطي الاجتماعي، وهو حزب تم تأسيسه آنذاك كامتداد لحزب الشعب الجمهوري الذي أغلقه العسكر مع الأحزاب السياسية الأخرى بعد انقلاب 12 أيلول/ سبتمبر 1980. وخلال رئاسته لبلدية إسطنبول، فشل نور الدين سوزين فشلا ذريعا، وحوَّل المدينة إلى مزبلة كبيرة، كما تفجرت في عهده فضيحة فساد مدوية تعرف إعلاميا بـ”فضيحة إسكي”، ما أدى إلى فوز مرشح حزب الرفاه، رجب طيب أردوغان، برئاسة البلدية في 1994.

فوز مرشح حزب الشعب الجمهوري، أكرم إمام أوغلو، برئاسة بلدية إسطنبول الكبرى في الانتخابات المحلية الأخيرة، بدعم الحزب الجيد وحزب السعادة بالإضافة إلى حزب الشعوب الديمقراطي، أثار آنذاك ضجة كبيرة، واعتبر كثير من المحللين هذا الفوز بداية النهاية لحكم حزب العدالة والتنمية برئاسة أردوغان، إلا أنهم نسوا أو تناسوا أن من أهم شروط تحقق ما يحلمون به هو نجاح إمام أوغلو في رئاسة بلدية إسطنبول، وهذا ما لم يحدث حتى الآن، بل بدأت تظهر مشاكل متتالية في معظم الخدمات. ويستذكر سكان المدينة تلك المشاكل التي تراكمت في عهد نور الدين سوزين وحوَّلت إسطنبول إلى مدينة لا يمكن العيش فيها، حتى أتى أردوغان وحل كافة المشاكل في فترة وجيزة من خلال برنامج مبني على الإخلاص والعمل الدؤوب.

رؤساء البلديات المنتمين إلى حزب الشعب الجمهوري معظمهم فاشلون في توفير الخدمات، ويرجع فوزهم في تلك المناطق إلى أسباب أيديولوجية بالدرجة الأولى، وأكبر إنجازاتهم نصب التماثيل في الشوارع والساحات. وأثبتت الأيام أن إمام أوغلو لا يختلف عن هؤلاء، بل وأضاف إلى ذلك انشغاله بترويج نفسه كالمرشح الأفضل لمنافسة أردوغان في الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في صيف 2023، بدلا من أن يهتم بهموم سكان إسطنبول ويفكر في تطوير الخدمات.

ولعل أهم إنجازات إمام أوغلو وفريقه هو الترويج والدعاية دون أي إنجاز، وكل ما قام به الرجل حتى الآن هو أن ينسب إنجازات سلفه قدير طوباش إلى نفسه، وإلغاء المشاريع، والادعاء – زورا وكذبا – بأن الحكومة تعرقل جهوده، في محاولة لتضليل الرأي العام والناخبين، مع أن الأرقام تؤكد أن أردوغان حين تولى رئاسة بلدية إسطنبول حقق نجاحات باهرة دون تذمر، على الرغم من أن إمكانياته كانت أقل بكثير من إمكانيات إمام أوغلو.

المتحدث باسم رئاسة بلدية إسطنبول الكبرى، مراد أونغون، الذي اتضح أنه كان في إجازة بفندق فاخر في سويسرا خلال الأزمة، وصف سكان إسطنبول الذين اشتكوا من فشل البلدية في اتخاذ التدابير اللازمة، بأنهم “مجموعة من الذباب الإلكتروني”، وذكر أن فرق البلدية استخدمت أكثر من 41 ألف طن من الملح و21 طن من المحلول الخاص لإذابة الثلوج. ولما رد مواطنون على تغريدته مشيرين إلى أن البلدية في عهد طوباش استخدمت في حالة مشابهة 136 ألف طن من الملح و539 طن من المحلول لتبقي الشوارع والطرق مفتوحة، كما هو مسجل في موقع البلدية، سرعان ما قام فريق إمام أوغلو بحذف تلك المعلومات من الموقع. كما كشف هذا الفشل الأخير أن إمام أوغلو طرد كافة الإداريين الذين أرسلهم طوباش إلى موسكو للمشاركة في دورات تدريبية في مكافحة الثلوج، وقام بتعيين آخرين ليست لديهم أدنى خبرة في ذات المجال، بل وقبضت الشرطة على أحد سائقي كاسحات الثلوج كان يقود المركبة في حالة سكر.

إمام أوغلو يرى أنه يمكن أن يضمن الفوز في الانتخابات الرئاسية القادمة من خلال علاقاته الحميمة مع سفراء الولايات المتحدة وبريطانيا وغيرهما، ودعم الأحزاب المناوئة لأردوغان، وجيوش إلكترونية يقودها مشاهير الإعلام والفن، إلا أن فشله الذريع في رئاسة بلدية إسطنبول الكبرى قد يحوِّل أحلامه إلى كوابيس.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
الا حزاب التركيه وانتخابات 2023.
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» آللغه التركيه وطريقه تعلمهآآ
» بالفيديو.. عباس يعلن حل المجلس التشريعي وانتخابات خلال 6 أشهر
» قراءة عسكرية.. 09.11.2023
» النخالة: غزة اليوم 2023-10-08
»  كلمة أبو عبيدة 7:33 PM 11/8/2023

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: كتب وروابات مشاهير شخصيات صنعت لها .... :: شخصيات :: شخصيات سياسيه-
انتقل الى: