منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 "مأساة" أفغانستان؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70063
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

"مأساة" أفغانستان؟ Empty
مُساهمةموضوع: "مأساة" أفغانستان؟   "مأساة" أفغانستان؟ Emptyالثلاثاء 01 فبراير 2022, 9:17 am

🇦🇫 فيلم استقصائي - أفغانستان .. الحرب و السلام

https://youtu.be/niCoz7ofb0s


فلم الحرب الجيش الامريكي في افغانستان فلم الاكشن والقتال مترجم وكامل HD

https://youtu.be/sYX0ivxYmu0


فلم الحرب بين الجيش الامريكي والافغان في افغانستان فلم الاكشن والقتال مترجم وكامل HD


https://support.google.com/youtube?p=ppp&nohelpkit=1


افغانستان - أرض الحرب


https://youtu.be/c6R0bwRPvC4
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70063
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

"مأساة" أفغانستان؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: "مأساة" أفغانستان؟   "مأساة" أفغانستان؟ Emptyالثلاثاء 01 فبراير 2022, 9:28 am

"مأساة" أفغانستان؟ 50327005_303





كيف عرضت السينما العالمية "مأساة" أفغانستان؟
تاريخ البلد المضطرب دائما ما كان موضوعا لعدة أفلام عالمية بداية من "قندهار" ووصولا إلى "عداء الطائرة الورقية". فكيف تناولت السينما العالمية الوضع في أفغانستان؟

فيلم "هافا" - إنتاج عام 2019
هو أخر أفلام المخرجة الأفغانية ساهرا كريمي، وتم عرضه ضمن فعاليات مهرجان فينيسيا للأفلام عام 2019. ويحكي الفيلم قصة ثلاث سيدات يعشن في كابول، محاطين بثلاثة سياقات اجتماعية مختلفة، وتتعامل كل منهن بطريقتها مع حملها. وقبل سقوط العاصمة الأفغانية تحت سيطرتهم، وجهت صانعة الفيلم خطابا مفتوحا للعالم تحذر فيه من حركة طالبان. وتمكنت المخرجة الافغانية من الرحيل والتوجه للعاصمة الأوكرانية كييف.


"مأساة" أفغانستان؟ 58877170_303
"مأساة" أفغانستان؟ 58879639_303
"مأساة" أفغانستان؟ 58877296_303
"مأساة" أفغانستان؟ 58877093_303
"مأساة" أفغانستان؟ 58877128_303
"مأساة" أفغانستان؟ 58877347_303
"مأساة" أفغانستان؟ 58879572_303
"مأساة" أفغانستان؟ 58879497_303
"مأساة" أفغانستان؟ 58877266_303
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70063
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

"مأساة" أفغانستان؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: "مأساة" أفغانستان؟   "مأساة" أفغانستان؟ Emptyالثلاثاء 01 فبراير 2022, 9:28 am

المخرجة الأمريكية ميغ سماكر لـ«القدس العربي»: فيلم «جهاد رهاب» حاولت فيه طرح صورة إيجابية عن المسلمين للجمهور الأمريكي

بعد عرضه الأول في مهرجان “صندانس” للأفلام المستقلة في الولايات المتحدة، أشعل فيلم الأمريكية ميغ سماكر، “جهاد رهاب”، حملة صاخبة ضده على مواقع التواصل الاجتماعي من قبل صناع أفلام ونقاد مسلمين اتهموه بالإساءة للإسلام والمسلمين، رغم إصرار سماكر على أن غايتها من صنع الفيلم كانت طرح صورة إيجابية عن المسلمين للجمهور الأمريكي.
وفي حديث معها قالت لي إنها قضت ثلاثة أعوام في اليمن ودرست اللغة العربية والإسلام هناك قبل أن تبدأ في صنع فيلمها الذي طالت مدة إنتاجه خمسة أعوام.
المثير هو أن سماكر ليست صانعة أفلام، بل إطفائية، شاركت في إنقاذ الضحايا في نيويورك في أحداث الحادي عشر من سبتمبر/أيلول، وقررت بعدها السفر إلى الشرق الأوسط لسبر أسباب كراهية المسلمين لبلدها. وهناك تغيّرت نظرتها تجاه المسلمين وصارت تتفهم غضبهم تجاه سياسات حكومتها في الشرق الأوسط. “كنت أيضاً أفكر كغيري من الأمريكيين بأن كل المسلمين إرهابيون وأن الإسلام دين إرهابي. لكن سرعان ما اكتشفت أن ذلك غير صحيح”، تقول سماكر.
وعندما سمعت عن إنشاء مركز في السعودية لإعادة تأهيل الجهاديين، أسسه الأمير محمد بن نايف، قررت أن تصنع فيلماً عنه، وهو الذي كان دائماً تحت حراسة مشددة ولا يسمح لأي شخص بدخوله وتحديداً الإعلام. لكن بعد أعوام من المحاولات نجحت سماكر بالحصول على موافقة السلطات السعودية لدخوله والحديث مع بعض نزلائه. “الأمر الأصعب كان الحصول على ثقة النزلاء هناك وإقناعهم بالحديث معي، وذلك أخذ وقتاً طويلاً،” تعلق سماكر.

اقناع سجناء «غوانتنامو» بالحديث

تمكنها من اللغة العربية واللهجة اليمنية أقنع أربعة يمنيين بالحديث معها. كل منهم قضى خمسة عشر عاما في معتقل غوانتانامو الأمريكي، حيث تعرضوا للتحقيق تحت التعذيب، وفي النهاية أفرج عنهم بدون توجيه تهم لهم. أحدهم، علي، تم اعتقاله بينما كان في السادسة عشرة، ليس لارتكابه جريمة، وإنما لكونه أخ زعيم القاعدة في اليمن، قاسم الريمي.
لكن بدلاً من أن يركز الفيلم على أنهم أبرياء، يشير إلى الاتهامات التي وجهتها الحكومة الأمريكية لهم وهو ما أثار غضب بعض المسلمين. “غاية الفيلم ليست التحقق في براءتهم”، تقول سماكر. “أنا لم أسبر صحة الاتهامات ضدهم لأن ذلك ليس موضوع الفيلم. أردت أن أسلط الضوء على إعادة تأهيل جهاديين في السعودية”.
واضح أن سماكر تطرح النظرة الأمريكية النمطية، التي تعتبر الجهاد إرهاباً والمسلمين إرهابيين. لكن من جهة أخرى، تبدو السعودية في الفيلم أكثر إنسانية وأخلاقية من الولايات المتحدة في تعاملها مع المتهمين بالإرهاب. فخلافاً للسجن الأمريكي “غوانتانامو باي”، حيث يسجن المتهمون بصرف النظر عن براءتهم في زنزانات صغيرة ويحرمون من التواصل مع العالم الخارجي ويتعرضون للتعذيب اليومي، الذي أسفر عن موت بعضهم، المركز السعودي يبدو كمنتج سياحي، مجهز بناد رياضي وبركة سباحة ومطعم ومكتبة ومركز حواسيب لاستخدام الانترنت ويقدم محاضرات عن علم النفس والدين وورشات رسم وفن لكي يؤهلهم للانخراط في المجتمع، إذ كانوا منقطعين عن العالم منذ عام 2002، قبل ظهور منصات الـ”سوشيال الميديا”، لا يعرفون حتى محرك البحث “غوغل” أو منصة فيسبوك وكيفية استخدامها، فضلاً عن معاناتهم من كوابيس غوانتانامو. لهذا تبدو فعاليات المركز كعلاج من صدمة غوانتانامو وليس من مرض التعصب والإرهاب.
يروي المساجين لسماكار أن تجربتهم في غوانتانامو جعلتهم يكرهون الأمريكيين لدرجة أنهم كانوا مستعدين أن يقتلوا أي أمريكي يقابلونه بعد الإفراج عنهم. ومع ذلك تستثمر سماكر وقتها معهم في التحقيق في تورطهم في ارتكاب جرائم إرهابية ضد أمريكا بدلاً من تسليط الضوء على معاناتهم في المعتقل الأمريكي، ما يثير غضبهم. “أنا كأمريكية أردت أن أفهم دوافع الجهاد ضد أمريكا،” تقول المخرجة.
كما تقابل سماكر أحد خريجي المركز وهو سعودي كان خبيراً في المتفجرات عن بعد في تنظيم القاعدة. وبعد تخرجه، قام بتأسيس شركة صنع أجهزة تحكم عن بعد للسيارات ويعيش حياة عائلية مع زوجته وأطفاله في حي فاخر في الرياض. ويعترف أنه ما زال يعاني من شعور الذنب عما ارتكبه من جرائم بحق الأبرياء ويطلب من الله أن يغفر له ذنوبه.
لكن نسبة نجاح المركز ليست 100 في المئة بل 85 في المئة. فقد نجح أحد الجهاديين في خدع المسؤولين من خلال التظاهر بأنه يرفض نهج القاعدة وتفسيرها للجهاد. وعندما خرج من المركز، خلع جهاز تعقب الأثر وانخرط مرة أخرى في تنظيم القاعدة. وعندما حاولت السلطات اعتقاله، اشتعلت معركة نارية بينه وبينهم أسفرت عن مقتله ومقتل شرطي.
ذلك الإخفاق لم يسبب أي ضرر للمركز، الذي استمر في استيعاب معتقلي غوانتانامو المحررين. لكن تغيير نظام الحكم في السعودية عام 2015 ولاحقاً تنحي محمد بن نايف عن ولاية العهد للأمير محمد بن سلمان، الذي يؤمن بالتعامل مع الجهاديين بيد حديدية بدلاً من إعادة تأهيلهم، فضلاً عن سنه قانوناً يمنع غير السعوديين من العمل في السعودية، وضع المركز ونزلاءه في مأزق. فعندما تخرج اليمنيون الأربعة من المركز لم يتمكنوا من الحصول على عمل ومُنعوا من الخروج من السعودية. فباتوا يعيشون في أزمة وجودية واقتصادية صعبة.
من المفارقات أن الجدل الذي أثاره الفيلم لم يكن حول شخصياته وموضوعه بل حول إنتاجه. فقد واجه اتهمات بأنه دعاية سعودية للحرب ضد الإرهاب، وتساءلوا عن كيفية حصول صانعيه على موافقة السلطات السعودية على دخول المركز.
سماكر أنكرت تلك الاتهمات مصرة على أنها لم تخضع لأي تعليمات أو ضغط من قبل السلطات. كما أنها أشارت إلى أن التعامل معها كامرأة مخرجة في السعودية، حيث قُدمت لها كل التسهيلات، كان أفضل بكثير من تجربتها في الولايات المتحدة، حيث واجهت التشكيك بقدرتها كامرأة على صنع مثل هذا الفيلم وعقبات كثيرة في الحصول على دعم مادي.

لماذا لم يخرجه مسلم أو مسلمة؟

لكن الكثير من المسلمين عبروا عن استيائهم من كيفية طرحهم في الفيلم على يد مخرجة أمريكية غير مسلمة واستنكروا برمجة مهرجان “صندانس” للفيلم بدلاً من برمجة أفلام من صنع مخرجين مسلمين وعرب. “المركز كان موجوداً منذ 2005، لماذا لم يقم أي مخرج مسلم بصنع فيلم عنه”، تسألني سماكر. “لو لم أصنع هذا الفيلم لما عرف أحد عن المركز. وأنا شعرت أنني قدمت مشروعاً إيجابياً عن المسلمين”.
المخرجة الأمريكية من أصول مغربية، ريتا مغربي، التي يشارك فيلمها، سايرينس، في فئة الأفلام الوثائقية الطويلة، لا توافق سماكر الرأي. “نحن لا نحصل على الفرص لصنع مثل هذه الأفلام، لأن وجهة نظرنا ما زالت غير مقبولة ولا يمكننا الحصول على الدعم، مثل صناع الأفلام البيض، الذين يقدمون طروحاً نمطية عن المسلمين تجد إقبالاً عند المسؤولين”. فعلا، سايرينس، هو الفيلم العربي الطويل الوحيد الذي يشارك في المهرجان في فئة الأفلام الوثائقية، ويتابع فرقة بنات مثليات من لبنان لموسيقى “تراش ميتال” يحاولن أن يحققن النجومية في مجتمع محافظ، يعتبر موسيقاهن انحلالاً أخلاقياً ومثليتهن الجنسية شذوذاً.
وقد أكدت لي أنها عندما شرعت في صنع الفيلم لم تكن تعرف أن البنات مثليات الجنس، بل اكتشفت ذلك خلال التصوير. ولا تعرف إذا كانت برمجة فيلمها في المهرجان نتيجة لكون بطلاته مثليات. من المفارقات أن الفيلم العربي الآخر، الذي يشارك في فئة الأفلام القصيرة، وهو “ورشة” للبنانية داريا بدير، أيضا يتمحور حول عامل بناء سوري في دبي من مجتمع الميم، يستخدم خياله للهروب من واقعه الخانق، الذي يحرمه من ارتداء ملابس نسائية. ومع ذلك، هناك عامل مشترك بين سماكر ومغربي، فكلاهما رفضتا إجراء مقابلات مع الإعلام خوفاً من ردود فعل مواقع التواصل الاجتماعي في العالم العربي والإسلامي. ومما لا شك فيه أن هذا الخوف سيدفع صناعة الأفلام الأمريكية إلى تفادي دعم صنع أفلام عن العرب والمسلمين وتحفظ المهرجانات العالمية عن عرضها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70063
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

"مأساة" أفغانستان؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: "مأساة" أفغانستان؟   "مأساة" أفغانستان؟ Emptyالثلاثاء 01 فبراير 2022, 9:43 am

الاسلام فوبيا في الفكر السياسي الغربي 

https://cpos.tu.edu.iq/images/cpos/journal/No11/%D8%B4%D8%
AA%D9%8A%D9%88%D9%8A_13-13.pdf
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
"مأساة" أفغانستان؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فيديوات :: افلام-
انتقل الى: