منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 بعض وسائل الإعلام وبعض الاعلامين لهم دور بتغذية الخلافات الداخلية في الساحة الفلسطينية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

بعض وسائل الإعلام وبعض الاعلامين لهم دور بتغذية الخلافات الداخلية في الساحة الفلسطينية Empty
مُساهمةموضوع: بعض وسائل الإعلام وبعض الاعلامين لهم دور بتغذية الخلافات الداخلية في الساحة الفلسطينية   بعض وسائل الإعلام وبعض الاعلامين لهم دور بتغذية الخلافات الداخلية في الساحة الفلسطينية Emptyالجمعة 12 يناير 2024, 11:42 pm

بعض وسائل الإعلام وبعض الاعلامين لهم دور بتغذية الخلافات الداخلية في الساحة الفلسطينية


 
 من المؤسف بأن بعض وسائل الإعلام وبعض الاعلامين ومن يطلق على نفسه محلل سياسي وهذا مصطلح يستخدم في العديد من الفضائيات الإخبارية ووسائل الإعلام، والبعض أصبح محلل العسكري ومحلل استراتيجي في الحروب، جزء من هؤلاء أصبحت هذه التسمية بالنسبة لهم مصدر رزق، حيث البعض يستغل ما يقع من أحداث ويبحث عن مكان له، وهناك أمثال على هذه الحالة المتصاعدة والمتنامية في عالمنا الواسع من الفضاء الإعلامي، وقد بدأت هذه الفئات المشبوهة تنمو في مستهل ما أطلق عليه الربيع العربي، حيث لم يبدأ في تونس بل بدأت الولادة خلال حرب الخليج الثانية، حين فشل النظام الرسمي العربي في التوافق على الحل العربي والذي يؤدي إلى خروج القوات العراقية من الكويت ، وسيطر على أغلبية الدول العربية المشاركة في القمة العربية إخراج العراق من الكويت من خلال التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية ومشاركة 33 دولة وكانت النتائج خروج العراق من المشهد الفعلي وتدمير قدرات الجيش العراقي وفرض العقوبات والحصار الإقتصادي على العراق، وتم إحداث برنامج النفط مقابل الغذاء وقد استفاد البعض من تجار الموقف وحصل البعض منهم على جزء يسير من كوبونات النفط والبيع في سوق السوداء مقابل الدولارات الأمريكية وقد أخذ الحصار ذروة ودفع الشعب العراقي ثمن باهض من جراء ذلك الحصار الظالم، وبعد عشرة سنوات من الحصار والعقوبات قامت الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا ودول التحالف في العدوان على العراق، وكانت النتائج إحتلال العراق وتدمير مؤسسات الدولة وحل الجيش العراقي، وما يزال يعاني العراق نتائج العدوان و غياب الحل العربي وتكريس عزل العراق من خلال ما يعاني من قضايا متعددة الجوانب، وفي هذا السياق كان دور المحللين السياسين والعسكريين استبعاد قيام الولايات المتحدة الأمريكية في الحرب على العراق وبأنها لن تتحمل أعداد النعوش من القتلة ولمجرد وصول القتلة سوف تتوقف الحرب على العراق والبعض قدم تحليل حول الجانب الإقتصادي بأن ارتفاع أسعار النفط وكل هذه الحسابات كانت تؤكد على إنتصار العراق وفشل التحالف بقيادة الولايات المتحدة.
وبعد ما حدث في العراق ما حدث أصبح هؤلاء السماسرة من المحللين ينتقل من موقع المؤيد إلى موقع النقيض، وبعد ذلك بسنوات من التحضيرات "للربيع العربي " أصبح هؤلاء لهم موقع في وسائل الإعلام حول تحليل ما يحدث من تغير نحو الديمقراطية والحرية وأصبح هؤلاء من أدوات السفارات الأجنبية الأمريكية وبريطانيا وأوروبا من خلال مظلة ما يعرف مراكز الدراسات التي انتشرت على نطاق واسع للفيام بتمرير المواقف السياسية لدول الغربية، إضافة إلى القيام بأعمال الفبركة الإعلامية ضمن منظومة الربيع العربي من خلال نشر الأخبار الكاذبه وترويج ،الأهداف الإستراتيجية تحت عنوان التغيير والإصلاح والديمقراطية وحقوق الإنسان في العالم العربي بل كانت المساهمة في تمرير المخطط الدولي لكل ما حدث في تونس وليبيا ومصر واليمن والمحطة الأبرز كانت سوريا، الهدف الأساسي ليس فقط إسقاط النظام في سوريا بل تدمير الدولة السورية ومؤسساتها بشكل شامل وإدخال كافة الفئات المشبوهة والجماعات الإرهابية من مختلف الجنسيات من أجل تدمير سوريا وتعميق الخلافات والفتنة الداخلية بمختلف الوسائل، وهذا ما قد حدث غياب الأمن والاستقرار وغياب مقومات الحياة للمواطنين بعد هذه الأحداث في سوريا، أحد الاعلامين يفتخر بنفسه ويقول على فضائية أورينت أنا عمري الإعلامي هو من عمر الثورة السورية، ومحلل عسكري على مدار الأحداث في سوريا كان يقول لم يبقى غير القليل وإسقاط النظام السوري،
وخلال العدوان الإسرائيلي الشامل على قطاع غزة وكذلك في الضفة الغربية والقدس كان عمل ومهمة هؤلاء النجوم من المحللين السياسين ليس فقط في تقديم تحليل سياسي عما يحدث من عدوان ومجازر وحشية على الشعب الفلسطيني، أصبح هؤلاء القيام بزرع الفتنة الداخلية بمختلف الوسائل بين الفلسطينيين وبشكل خاص بين حركتي فتح وحماس، حيث يتعايش هؤلاء السماسرة على التناقضات وتنمية الخلافات وفقا لدورهم الوظيفي لخدمة اجندات متعددة،
وبدون أدنى شك بأن هناك العديد من الخلافات ومن المفترض بأن يتم العمل على التقارب بدل تعميق الخلافات ولكن هذا هو دورهم، وفي نفس الوقت لم تصل بين فتح وحماس ومختلف الفصائل الفلسطينية إلى حد القطيعة أو التخوين فيما بينهم، ونقول قد حدث للقاء مهم جدا قبل السابع من أكتوبر
في مدينة العالمين في جمهورية مصر العربية، وحدث لقاء بين الرئيس أبو مازن ورئيس حركة حماس إسماعيل هنيه في تركيا وكانت الأجواء إيجابية، وبعد ذلك انتقل الحوار إلى مدينة العالمين وعقدت لقاءات بين حركتي فتح وحماس واللقاء بين الرئيس مع وفد الجبهة الشعبية، وبعد ذلك تم عقد لقاء بين مختلف الفصائل الفلسطينية وهم من الأمناء العامين للفصائل والوفود المشاركة لم تتحقق النتائج المرجوة وتم الاتفاق على عقد للقاء بعد أسبوعين ولم تتم وحدث العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
ومع ذلك تتواصل الاتصالات بين حركتي فتح وحماس وسوف يتم الوصول إلى إتفاق وطني في المستقبل القريب.
ومنذ اللحظات الأولى للعدوان بدأت أصوات الفتنة من الخفافيش تتصاعد عبر الفضائيات الإخبارية، وتطلق أسهم الفتنة ومحاولات العبث وتعميق الخلافات وتخوين وتقديم الشهادات الوطنية، وخروج هؤلاء المدعين على الفضائيات مقابل مبالغ من دولارات تدفع لهم بما في ذلك حين يتم المشاركة بشكل مباشر يتم حجز تذاكر طيران والإقامة ومبلغ من المال والبعض يعمل مقابل كل مقابلة والبعض يعمل راتب مقطوع، هذا ما يدفعنا كل من هو حريص على القضية الفلسطينية بأن يعمل على تحقيق الوفاق الوطني بين حركتي فتح وحماس بشكل خاص وبين مختلف الفصائل الفلسطينية من أجل تحقيق الأهداف المنشودة لشعبنا الفلسطيني على إنهاء الإحتلال الإسرائيلي الاستيطاني العنصري، وفي نفس الوقت نثمن موقف جمهورية جنوب أفريقيا في تقديم ملف جرائم ومجازر الإحتلال الإسرائيلي الفاشي ونثمن موقف كل الدول العربية والإسلامية والصديقة التي تقف وتدعم جنوب إفريقيا ضد "إسرائيل" في محكمة العدل الدولية في لاهاي، ونثمن كل الجهود من أجل وقف العدوان على الشعب الفلسطيني بقطاع غزة وجرائم جيش الإحتلال بالضفة الغربية ومخيماتها والقدس من قبل المستوطنين الاسرائيليين القتلة،
علينا بأن نعمل على الانتصار لوحدة الشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية.

[/hide]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69802
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

بعض وسائل الإعلام وبعض الاعلامين لهم دور بتغذية الخلافات الداخلية في الساحة الفلسطينية Empty
مُساهمةموضوع: رد: بعض وسائل الإعلام وبعض الاعلامين لهم دور بتغذية الخلافات الداخلية في الساحة الفلسطينية   بعض وسائل الإعلام وبعض الاعلامين لهم دور بتغذية الخلافات الداخلية في الساحة الفلسطينية Emptyالثلاثاء 16 يناير 2024, 10:43 am

دمى عربية على الشاشة... روايات بلسان عبري


توجد مجموعة من الثوابت في خطاب الإعلام العبري تجاه ما حصل ويحصل منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. هذه الثوابت تتخلل النقاشات والتحليلات، أبرزها مدى "فظاعة ووحشية" عملية طوفان الأقصى، وإدانة أي فعل مقاوم أو أي شكل من أشكال النضال، ووجوب اغتيال قادة المقاومة العسكريين والسياسيين، و"نحن لا نقتل المدنيين أو الأبرياء، وإنما فقط من له علاقة بالمقاومة"، إضافة إلى دعم تهجير فلسطينيي غزة إلى سيناء.
قد تبدو تلك الادعاءات والثوابت مفهومة في سياقها الذي تُطرح فيه، أي سياق الاحتلال، عدو الفلسطينيين وقاتل الغزيين، لكن من غير المفهوم أن تطرح تلك الثوابت في سياقات وبرامج عربية، يفترض أنها ليست تابعة للاحتلال، وأنها في صف المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة.
امتلأت شاشات تلفزيون عربية ببرامج التوك الشو، بمقدميها من الإعلاميين المعروفين الذين يرددون إدانات الاحتلال ذاتها للمقاومة، ويكررون حجج محللي القنوات العبرية حول أهمية تهجير سكان غزة "للتخلص من المقاومة". كما انتشرت مقاطع الفيديو لمن يدعون أنفسهم "مؤثرين" على مواقع التواصل الاجتماعي، يسوقون فيها روايات الاحتلال ذاتها عما يجري في غزة، أو يعبرون فيها عن تصديقهم لقصة لفقها الاحتلال وألصقها بالمقاومين، مثل "قطع الرؤوس واغتصاب النساء" التي بينت كذبها صحف الاحتلال نفسها.
ليس هذا سوى ارتهان شخصيات عربية لسرديات الاحتلال، لا فائدة مرجوة منه لا مرحلياً ولا استراتيجياً. ارتهان مجاني، وببغائية لم يطلبها إعلام الاحتلال، وربما لا يعلم بوجودها. وفي بعض الأحيان، ويصل الأمر عند بعضهم ليغدو تكراراً لما يصدر عن الإعلام العبري أو الغربي، وإطلاق تصريحات وتعليقات مسيئة بحق الإنسان الغزي، مُنكرة عليه حقه في الحماية من القصف، وحقه في الدفاع عن نفسه والعيش بسلام.
في كل مرة يخرج فيها المصري إبراهيم عيسى في برنامجه، يذكرنا بأن ما حصل في 7 أكتوبر هو "عملية إرهابية"، ويسخر من نتائج العملية؛ إذ إنها في نظره لم تحقق أي شيء، ويعلق بالسوء على المقاومين، ويرى أن مواجهة الاحتلال بالسلاح مستحيلة و"غباء". وقال إنه ليس مسؤولاً عما يحصل مع الغزيين وتعاطفه معهم لن يقدم لهم الحل، وإن المواطن العربي لا حول له ولا قوة، وإن لا دور للحكومات العربية في منع ما يحصل، وليس من مسؤوليتها، بل من مسؤولية المقاومة على حد تعبيره.
وفي رأيه، فإن المقاومة هي التي يجب أن تؤمن لهم الحماية والملاجئ والطعام والشراب والدواء، ويجب ألا ينتظر من الجانب المصري فتح معبر رفح، أو أن يكون للجانب المصري أي مسؤولية تجاه فلسطينيي غزة. هذا متوقع من عيسى الذي يرى أن ما يجري "حرب بين إسرائيل وحماس"، وليس إبادة جماعية يرتكبها جيش الاحتلال.
هناك كثير من الشخصيات الإعلامية التي تشبه إبراهيم عيسى في خطابها، ولها برنامجها الخاص، مثل عمرو أديب ونشأت الديهي وأحمد موسى وغيرهم. لكن ما يميز عيسى هو تطرفه وأسلوب الولولة الذي يتبعه في التعبير عن رأيه، بما فيه من شتم وصراخ، إذ لا تحليل ولا معلومات في حديثه يمكن الاستفادة منها لتأييدها أو رفضها. كل ما نعرفه خلال برنامجه أنه غاضب وحانق، لكن ليس بسبب ما يحدث لسكان غزة من قتل وتهجير وحصار، وإنما بسبب عدم رؤيتنا للموضوع كما يراه هو.
لم تكتف الشخصيات الإعلامية على التلفاز، و"المؤثرون" على مواقع التواصل الاجتماعي، بتبني مزاعم الاحتلال وترديد تحليلاته، بل ذهبت شخصيات عربية إلى التنديد بحملات المقاطعة للشركات التي تدعم الاحتلال، وحجتهم أنها غير نافعة ولن توقف العدوان على غزة، وذلك على الرغم من اعتراف عدد من الشركات بتأثرها بتلك الحملات وتعرضها لخسائر مادية. وفي بعض الأوقات، كان يتم التنديد بكل من يطالب بإيقاف المواسم الاحتفالية أو حتى تأجيلها لحين انتهاء إبادة الاحتلال لفلسطينيي غزة؛ إذ تعرض الفنان المصري محمد سلام لهجوم ونقد في مصر والسعودية بسبب موقفه من موسم الرياض واعتذاره عن المشاركة.




إعلام وحريات
صورة الدليل في محكمة لاهاي: الإبادة بالعلامة المائية
لم يكن ينقص الغزيّ في مأساته المستمرة منذ أكثر من ثلاثة أشهر إلا "جاراً" عربياً يزاود عليه في أشد لحظاته ضعفاً وظلماً، ويصادر له رأيه في تقرير ما يريد أن يفعله مع الاحتلال، ويستنكر عليه أنه يطالب العالم بمساندته لوقف المجازر والجرائم، وكأن هذا "الجار" مثل "الدمية" المحشوة بآراء وأفكار الاحتلال، ولأنها تتحدث العربية وتستعرض حشوها على شاشات عربية تحسب نفسها تتحرك وتقول ما تريد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
بعض وسائل الإعلام وبعض الاعلامين لهم دور بتغذية الخلافات الداخلية في الساحة الفلسطينية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  كيف حاول الاحتلال استخدام وسائل الإعلام الأجنبية لخداع المقاومة؟
» قصيدة المكالمة التي بسببها منع الشاعر هشام الجخ من الظهور في وسائل الإعلام
» مشهد مقلق على الساحة الفلسطينية
»  مواقف سادت ثمّ بادت ثمّ عادت على الساحة الفلسطينية العتيدة
» الخلافات العربية وانعكاساتها على القضية الفلسطينية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة-
انتقل الى: