منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 حل الدولتيْن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69805
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

حل الدولتيْن  Empty
مُساهمةموضوع: حل الدولتيْن    حل الدولتيْن  Emptyالإثنين 19 فبراير 2024 - 14:35

*حل الدولتيْن، النشأة والسُّبات
-بدأ (حل الدولتيْن) الرحلة من أوسلوا (1993) كي يتحقق بعد (5) خمس سنوات، أي عام (1999) وذلك على ما نسبته 22% من فلسطين التي نشأنا صغاراً نهتف بتحريرها أو استردادها على أقلّ تقدير.
وكان هناك من يقبل بالدولة الفلسطينية ولو على شبر واحد.
-توّلت اللجنة الرباعية المسألة لإقامة الدولة عام (2005) ثم أخذت أمريكا (الولايات الأمريكية المتحدة) دور القيادة والراعي لعملية السلام، طوعاً أو كرهاً. ولم تكن بالوسيط العادل، فكانت نسخة عن الانتداب البريطاني الذي كانت مهمته تشجيع الهجرة اليهودية إلى فلسطين، فطالبت باستحياء وقف العملية الاستيطانية من جهة، وشجعت إسرائيل على تشريع (يهودية إسرائيل في فلسطين) من جهة أخرى. ويمهدّ هذا القانون إلى محو الهُوية الفلسطينية. وبذلك يصبح (حل الدولتيْن) حلماً من خيال فهوى ودخل في سْباتٍ عميق.
*حل الدولتيْن: الإنعاش والإحياء
-زاد سُبات (حل الدولتيْن) بهيمنة صفقة القرن- ترامب- الذي تحدّى التقاليد الأمريكية الرئاسية بتأجيل نقل السفارة الأمريكية إلى القدس. ليقدم بطاقة مصادقة لإسرائيل (Token)، وأصبح (حل الدولتيْن) شعاراً ليتمسّك به النظام العربي في اجتماعاته ولقاء قادته ثنائياً أو أكثر وأشبه ما يكون بالحب من طرفٍ واحد.
-وبُعث (حل الدولتيْن) بعد (7/ أكتوبر) فتحركت المنظومة الغربية الدولية، وقد استشعرتْ عودة الروح للأمة العربية والإسلامية لتدعو إلى أحياء (حل الدولتيْن) باعتباره الخلاص الوحيد من خطر تنامي (الإرهاب) الذي يرونه تهديداً لمجتمعاتهم، وطار بعض قادة تلك المنظومة للوقوف صاغرين بجانب (نتنياهو).
*دوافع تحرّك المنظومة الغربية:
يمكن القول أن ثمة خمسة دوافع أدّت إلى ذلك:
-الحنين إلى الروح الاستعمارية، فإسرائيل هي الرمز الوحيد الباقي لمرحلة الاستعمار، ولن يسمحوا لهذا الرمز أن يسقط.
-الذاكرة الكامنة المتمثلة بعبء المسألة اليهودية على مجتمعات المنظومة الغربية، وقد تخلصوا منها بصنع إسرائيل، وخشية العودة اليهودية إلى الغرب من جديد.
-الخشية من شبح الإرهاب الذي تتصوره المنظومة الغربية مرتبطاً بالقضية الفلسطينية فتلك المنظومة لا تدرك حق الشعوب الأخرى في الدفاع عن هُويتها وتقرير مصيرها، فهما حق لتك المنظومة وحسب، من وجهة نظرها.
-المعاناة النفسية لدى بعض مجتمعات المنظومة الغربية، والتي تحمّل نفسها مسؤولية الهولوكوست، فهي لم تتخلص بعد من عقدة الذنب وترى في تحميل الشعب الفلسطيني هذا العبء اليهودي راحة نفسية لها.
-وأخيراً، ظهر المؤرخون اليهود الجدد، آفي شلايم، ايلان تببْي وأخرون، والذين كشفوا زيف الأساطير الإسرائيلية بعد اطلاعهم على  ما سُمي ( بالأرشيف الوطني) الإسرائيلي بعد (40) أربعين عاماً من التظليل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69805
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

حل الدولتيْن  Empty
مُساهمةموضوع: رد: حل الدولتيْن    حل الدولتيْن  Emptyالإثنين 19 فبراير 2024 - 14:35

في ظل رفض إسرائيل.. ما مدى جدية الدول الكبرى في بلورة حل الدولتين؟


وجّهت الحكومة الإسرائيلية رسالة تحد جديدة وسريعة للمجتمع الدولي وقرارات الشرعية الدولية، عبر تصديقها بالإجماع على رفض الاعتراف الدولي الأحادي بالدولة الفلسطينية.


وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: "إن الخطوة جاءت في ضوء الحديث الأخير في المجتمع الدولي عن محاولة فرض دولة فلسطينية على إسرائيل من جانب واحد". 


وينص القرار الجديد على أن إسرائيل ترفض تمامًا الإملاءات الدولية فيما يتعلق بالتسوية الدائمة مع الفلسطينيين، كما أن التوصل إلى مثل هذه التسوية لن يتمَّ إلا من خلال المفاوضات المباشرة بين الطرفين، ودون شروط مسبقة. 


فالحديث عن إقامة دولة فلسطينية باعتبارها الحل الوحيد للصراع الفلسطيني- الإسرائيلي وفق الشرعية الدولية وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، عاد خلال الأسابيع القليلة بقوة إلى الساحة الدولية في خضم تداعيات العدوان الإسرائيلي على غزة.


رفض إسرائيلي رغم الموقف الدولي
بل إن أكثر الدول طرقًا لأبواب هذا الموضوع هي الدول ذاتها الأكثر تأييدًا ودعمًا لإسرائيل وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأميركية. 


وكان مؤتمر ميونيخ للأمن الذي اختتم أعماله الأحد آخر الأروقة الدولية التي شهدت شبه إجماع على حل الدولتين. وقد تجسد ذلك في كلمات معظم المشاركين من قادة ومسؤولي الدول.


وما زال الطرح المتعلق بحل الدولتين يواجه بالرفض الإسرائيلي الصريح والمباشر أو عبر ممارسات الاحتلال المختلفة وفي مقدمتها الاستيطان ومصادرة الأراضي، أي أنه لم يقتصر رفض الدولة الفلسطينية يومًا على الحكومات الإسرائيلية اليمينية أو الأكثر تطرفًا كحكومة بنيامين نتنياهو الحالية، بل هو نهج إسرائيلي متجذر اعتمدته أبرز الحكومات.


لكن المفارقة أن الرفض الإسرائيلي للدولة الفلسطينية هو رفض للفكرة بمجملها دون النظر حتى في ماهية هذه الدولة. 


وقد أكدت الرئاسة الفلسطينية في بيان أنه من دون دولة فلسطينية مستقلة والوقوف الفلسطيني العربي الموحد أمام التهجير والإبادة، فإن المنطقة ستبقى مشتعلة وفي صراع مستمر. 


"موقف الغرب لم ينضج بعد"
وفي هذا الإطار، يعتبر مدير مركز القدس للدراسات السياسية عريب الرنتاوي أن أحداث السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي وعملية طوفان الأقصى والحرب على قطاع غزة عوامل ساهمت في إحداث يقظة دولية حول ضرورة الحل السياسي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني.


ويقول في حديث إلى "العربي" من عمّان: "إن الحل الذي أجمع عليه المجتمع الدولي هو حل الدولتين". ويضيف: "ربما الولايات المتحدة تعترف بدولة واحدة من هاتين الدولتين وتقدم لها كل الدعم والشراكة والانحياز بلا شروط"، معتبرًا أن الناقص في هذه المعادلة هو الدولة الفلسطينية. 





لكن الرنتاوي يرى أن الغرب لم يبلغ في موقفه حتى الآن ضفاف الاعتراف بدولة على حدود الخامس من حزيران وعاصمتها القدس.


ويقول: "الحديث هو عن دولة بلا تعريف حدود الجغرافيا والسيادة"، مشيرًا إلى "أن الولايات المتحدة كلّفت فريقًا من الخبراء بالبحث عن صيغة ما لدولة مقزّمة منقوصة السيادة ومنزوعة السلاح على جزء من الأرض الفلسطينية".


كما يعتبر الرنتاوي أن الاتحاد الأوروبي ككتلة من الصعب أن يذهب موحدًا في هذا الاتجاه. وتابع: "إن الأهم من ذلك هو أن إسرائيل التي جعلت على الأرض فرصة قيام دولة فلسطينية مستقلة قابلة للحياة مستحيلة بالاستيطان". 


"أولوية وقف إطلاق النار"
من جانبه، يشير رافائيل بوسونغ، كبير الباحثين في المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية، إلى أن الغرب لم يول أولوية لحل النزاع الإسرائيلي الفلسطيني، لافتًا إلى أنه رغم الخلافات في الموقف من حل الدولتين بين الدول الأوروبية، لكنها صادقت على حل الدولتين رغم الضغوط الدبلوماسية والسياسية. 


ويعتبر بوسونغ في حديث إلى "العربي" من برلين "أنه يتعين علينا أن نتوحد"، مشيرًا إلى الضغوطات الدولية على إسرائيل من أجل عدم اجتياح رفح، والسماح بمرور المساعدات ولدفعها للحديث بجدية عن حل الدولتين. 


كما يرى أن وقف إطلاق النار هو الخطوة الأولى من حل الدولتين الطويل الأمد. 


غياب الضغط الدولي الحقيقي
وحول موقف إسرائيل الرافض لإقامة دولة فلسطينية، يوضح الباحث في مركز مدى الكرمل مهند مصطفى أنه بعد السابع من أكتوبر/ تشرين الأول اعتبرت إسرائيل أن الموافقة على إقامة دولة فلسطينية هو بمثابة "هدية للفلسطينيين"، بحسب نتنياهو.


وفي مداخلته من أم الفحم، يصف مصطفى الخطاب الإسرائيلي بالخطاب الاستعماري قائلًا: "عندما يسمي نتنياهو الدولة الفلسطينية هدية وكأنه يعطي الفلسطينيين شيئًا لا يستحقونه أو أن إسرائيل تدفع ثمنًا في هذا الصدد".     




ويشير مصطفى إلى أن الخطاب الإسرائيلي المعارض والذي يقول إن إسرائيل ترفض أي اعتراف أحادي الجانب من قبل دول معينة بالدولة الفلسطينية وأنها تريد المفاوضات لم يتغير منذ ثلاثين عامًا، لافتًا إلى أن المفاوضات تتحول إلى هدف بذاتها وستتحول إلى مسار طويل لن يحقق أي شيء للفلسطينيين. 


كما يعتبر أن أحد أسباب رفض الدولة الفلسطينية هو "غياب أي ضغط حقيقي وجدي أو عقوبات من دول الغرب على إسرائيل". ويقول: "إسرائيل مرتاحة، فهي ترفض ولا أحد يفرض عليها أي شيء".   
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
حل الدولتيْن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة-
انتقل الى: