منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  بيانات تحذير من كتائب للمقاومة بعد اشتباكات مع الأجهزة الأمنية الفلسطينية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69786
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 بيانات تحذير من كتائب للمقاومة بعد اشتباكات مع الأجهزة الأمنية الفلسطينية Empty
مُساهمةموضوع: بيانات تحذير من كتائب للمقاومة بعد اشتباكات مع الأجهزة الأمنية الفلسطينية    بيانات تحذير من كتائب للمقاومة بعد اشتباكات مع الأجهزة الأمنية الفلسطينية Emptyالأحد 31 مارس 2024, 12:58 pm

 بيانات تحذير من كتائب للمقاومة بعد اشتباكات مع الأجهزة الأمنية الفلسطينية 33401162-1711851462

بيانات تحذير من كتائب للمقاومة بعد اشتباكات مع الأجهزة الأمنية الفلسطينية
قالت كتيبة قفين- سرايا القدس التابعة لحركة الجهاد الإسلامي إن ما أقدمت عليه الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة 


الفلسطينية تجاه عناصرها "فعل شنيع ودنيء يدل على تخاذل السلطات ومعاونة الاحتلال على قتل أبناء شعبنا"، 


فيما طالبت كتائب شهداء الأقصى الجناح العسكري لحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) الأجهزة الأمنية 


الفلسطينية بكف أيديها عن المقاومين.


وجاءت تلك المواقف بعد تجدد الاشتباكات في مناطق عدة بمحافظة طولكرم في الضفة الغربية بين مقاومين 


والأجهزة الأمنية الفلسطينية، واندلعت الاشتباكات عقب محاولة الأجهزة الأمنية اعتقال شبان في المحافظة.


وأظهرت مشاهد بثتها منصات محلية فلسطينية مواجهات مسلحة بين مقاومين فلسطينيين وأجهزة الأمن 


الفلسطينية في مخيم نور شمس بطولكرم، وأفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن الأجهزة الأمنية الفلسطينية تلاحق 


قائد كتيبة طولكرم "أبو شجاع" ورفاقه.


https://twitter.com/i/status/1774186920182231498


وحذرت كتيبة قفين- سرايا القدس في بيان من أن "أي محاولة لاعتقال أحد مجاهديها من طولكرم حتى جنين 


سيقابل برد قاس وصريح".


ودعا البيان المسؤولين في السلطة إلى وقف ما وصفها بأعمال التفاهة قبل تدهور الأمر، كما ناشد أبناء الشعب 


الفلسطيني "الوقوف بجانب الحق والتنديد بهذه الأفعال المشؤومة، لأنها تقود لحرب داخلية لا يستفيد منها إلا 


إسرائيل وجواسيسها".


من جانبها، قالت كتائب شهداء الأقصى في بيان إن "مجاهديها خط أحمر، وإن من يحاول المساس بهم سيلقى الرد 


الأليم"، وطالبت الأجهزة الأمنية بكف أيديها عن المقاومين وبالإفراج عن المحتجزين منهم لديها.


اقتحامات إسرائيلية
من جانب آخر، أفاد مراسل الجزيرة بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت بلدة مراح رباح جنوب بيت لحم.


كما أفاد المراسل باندلاع مواجهات بين شبان فلسطينيين وقوات الاحتلال بعد اقتحامها بلدة سعير شمال الخليل.


https://twitter.com/i/status/1774200742460747921


ومنذ بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 صعّدت قوات الاحتلال عملياتها في 


الضفة الغربية مخلفة مئات الشهداء وآلاف الجرحى.




آخرها ما حدث بجنين.. لماذا يصر أمن السلطة على ملاحقة المقاومة بالضفة؟
 بكل هدوء يدخل قيس السعدي، الأسير الفلسطيني المحرر وأحد قادة كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة 


المقاومة الإسلامية (حماس)- في الضفة الغربية، لمحل ملابس في حي الهدف بمخيم جنين، لكن هذا الهدوء 


سيتحول إلى صخب واشتباكات ضارية مع ظهور عناصر من جهاز الأمن الوقائي التابع للسلطة الفلسطينية.


وبالرجوع إلى كاميرات المراقبة التي وثقت ما حدث، فقد حاول العشرات من عناصر أمن السلطة اقتحام محل 


الملابس واعتقال المقاوم السعدي، الذي تفطن في اللحظات الأخيرة وانطلق يعدو للهرب من مطارديه، لكن أفراد 


الأمن الوقائي سارعوا لإطلاق النار عليه. وأصيب السعدي بجروح متوسطة، بيد أنه تمكن من الفرار.


https://twitter.com/i/status/1764015476210823556


وفور انتشار الخبر، سارع العشرات من عناصر المقاومة الفلسطينية داخل المخيم لنجدة أحد قادتهم، لتندلع 


اشتباكات بين أجهزة الأمن الفلسطينية والمقاومين الفلسطينيين في مخيم جنين امتدت لعدة ساعات.


والسعدي الذي نجا من محاولة الاعتقال "الفلسطينية"، هو أحد أبرز المطاردين من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي 


منذ إطلاق سراحه عام 2021، كما نجا من محاولات اغتيال إسرائيلية عدة.


وهذه الاشتباكات ليست الأولى من نوعها، إذ وقعت اشتباكات بين المقاومين وأمن السلطة الشهر الماضي في 


مدينة طوباس شمالي الضفة عندما خرج المقاومون إلى شوارع المدينة للتصدي لاقتحام متوقع من قوات الاحتلال 


للمدينة بعد رصد قوة عسكرية إسرائيلية في المنطقة، لكنهم تفاجؤوا بملاحقتهم من قبل عناصر الأمن الفلسطينية، 


مما أدى إلى اندلاع اشتباكات بينهم.


https://twitter.com/i/status/1764016812625113096


وفي مطلع يناير/كانون الثاني الماضي، اتهمت كتيبة جنين التابعة لسرايا القدس -الجناح العسكري لحركة الجهاد 


الإسلامي– الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة باغتيال المقاوميْن أحمد هاشم عبيدي وبهاء الكعكبان.


وأضافت السرايا أن فصائل المقاومة في جنين تتجنب الصدام مع عناصر السلطة الفلسطينية، لكنهم لم يتوقفوا عن 


ملاحقة المقاومين وإطلاق النار عليهم.


وتأتي هذه الاشتباكات والاعتقالات بالتزامن مع حرب إسرائيلية على قطاع غزة خلفت أكثر من 30 ألف شهيد، 


ومع حملة إسرائيلية ضد الضفة الغربية أدت لاستشهاد 445 فلسطينيا واعتقال 7500، بينهم نساء وأطفال.


وتعتقل أجهزة السلطة في الضفة المحتلة -وفق بيانات حقوقية- أكثر من 150 مواطنا فلسطينيا، بينهم مقاومون 


ومطاردون من قبل الاحتلال وطلبة جامعات وأسرى محررون ودعاة وكتاب وصحفيون، وترفض الأجهزة الإفراج 


عنهم، رغم صدور قرارات قضائية بالإفراج عنهم أكثر من مرة.


فكيف تحولت الأجهزة الأمنية الفلسطينية من المشاركة في المقاومة المسلحة للاحتلال الإسرائيلي خلال انتفاضة 


الأقصى عام 2001 إلى ملاحقة المقاومة الفلسطينية واعتقال عناصرها بالضفة في آخر 18 عاما؟





تنسيق مشترك
"للأسف الشديد في وقت تتشكل فيه غرفة عمليات في وزارة الأمن القومي الإسرائيلي التي يقودها اليميني 


المتطرف إيتمار بن غفير، لوضع خطط للقضاء على المقاومة في الضفة الغربية ووقف عملياتها خلال شهر 


رمضان المبارك، تسارع كافة القطاعات داخل أجهزة الأمن الوطنية الفلسطينية للمشاركة فيها"، كما يقول الباحث 


في العلاقات الدولية والدراسات الإستراتيجية عبد الله العقرباوي تعليقا على اشتباكات جنين.


ويضيف العقرباوي للجزيرة نت أن أجهزة أمن السلطة كثفت في الفترة الأخيرة من عمليات ملاحقة المقاومة 


الفلسطينية في الضفة، وكانت محاولة اعتقال قيس السعدي والاشتباك مع المقاومة في جنين لتضع الأمور في 


سياقها الأكثر وضوحا.


ويعتقد الباحث الفلسطيني أن الأجهزة الأمنية تنفذ التوجهات السياسية للسلطة الفلسطينية، فرغم كل ما قامت به 


إسرائيل من إبادة جماعية في قطاع غزة ومن استهداف وقتل في الضفة الغربية التي يقترب عدد الشهداء فيها من 


450 منذ طوفان الأقصى، فإن السلطة لم تغادر مربع المراهنة على مسار المفاوضات غير الموجود وغير الفعال 


والالتزام بالتنسيق الأمني مع الاحتلال.


وأردف "السلطة خلال 30 عاما التي تلت التوقيع على اتفاقية أسلو أسقطت من يدها كل الخيارات الأخرى التي 


يمكن للفلسطيني أن يستخدمها، وزاد ذلك بعد استشهاد الرئيس ياسر عرفات، وتصدر قيادات فلسطينية لا تؤمن 


بالمقاومة، والتي سلمت مهمة تشكيل العقيدة القتالية للجنرال الأميركي كيث دايتون".


ويضيف العقرباوي أن دايتون نجح في ترسيخ عقيدة أمنية داخل الأجهزة الأمنية تكره المقاومة وتعتبرها سببا 


لجميع المصائب التي حلت على الشعب الفلسطيني.


ولفت إلى أن السلطة الفلسطينية تواجه في الوقت الحالي 3 أزمات رئيسية، وهي انسداد الأفق السياسي وأزمة 


اقتصادية وأزمة تراجع الشعبية، وهي تخشى أن أي انتفاضة ضد الاحتلال في الضفة لأنها ربطت مصالحها الأمنية 


والسياسية ووجودها بالاحتلال الإسرائيلي.


وتابع العقرباوي "السلطة تحاول أن تنقذ نفسها عبر تقديم المزيد من التنازلات لتثبت للولايات المتحدة الأميركية 


أنها متمسكة برفض المقاومة وملتزمة بعملية السلام مع إسرائيل، ومستعدة لتكون بديلا مناسبا لحركة حماس في 


حكم قطاع غزة، لكنها لا تدرك أن هذه التصرفات تغضب الشعب الفلسطيني الذي لن يقبل طويلا تشكيل جيش لحد 


في الضفة الغربية".





نقطة تحول
وفي دراسة بعنوان "النضال الفلسطيني في الضفة الغربية وتحدي المأسسة الأمنية"، يقول الباحث السياسي 


الفلسطيني محمود جرابعة إن اتفاقيات أوسلو الموقعة بين منظمة التحرير الفلسطينية والحكومة الإسرائيلية عام 


1993 شكلت نقطة تحول في تاريخ النضال الوطني الفلسطيني.


ويضيف جرابعة، في الدراسة التي نشرها مركز الجزيرة للدراسات، أن عرفات اختار بعد حرب الخليج الثانية 


(1990-1991) وتراجع الدعم العربي وتراكم الضغط الدولي، اللجوء إلى "خيار السلام" مع إسرائيل كبديل عن 


الكفاح المسلح.


ويؤكد أن اتفاقات أوسلو ألزمت السلطة الفلسطينية بالتعاون مع الإسرائيليين في إطار "سلام أمني"، وذلك عن 


طريق المشاركة الاستخبارية المكثفة والتنسيق الأمني ومنع عمليات المقاومة ضد إسرائيل.


ويضيف أن السلطة حرصت على الالتزام بالتفاهمات الأمنية لكي "لا تشكِّل ذريعة" لإسرائيل للتملص من الاتفاقات 


السياسية، وقامت على إثر ذلك باعتقالات شملت بشكل خاص ناشطي حركة حماس وقادتها، بلغت ذروتها عام 


1996 عندما اعتقلت السلطة حوالي 2000 من قادة ونشطاء الحركة في قطاع غزة والضفة الغربية.


وتابع محمود جرابعة "مع فشل عملية السلام واستمرار إسرائيل في سياساتها التوسعية، اندلعت الانتفاضة 


الفلسطينية الثانية أو ما يطلق عليها انتفاضة الأقصى في سبتمبر/أيلول 2000 بدعم من عرفات، وشاركت الأجهزة 


الأمنية في المقاومة المسلحة، الأمر الذي دفع إسرائيل لاجتياح الضفة الغربية، وتدمير جميع مقرات الأجهزة 


الأمنية ومحاصرة ياسر عرفات حتى وفاته عام 2014".


ومع وصول الرئيس محمود عباس لرئاسة السلطة الفلسطينية عام 2005، بدأت عملية لإعادة هيكلة أجهزة أمن 


السلطة الفلسطينية تحت إشراف الجنرال الأميركي كيث دايتون، بحيث تعمل على إحباط الهجمات الفلسطينية على 


إسرائيل، وتفكيك البنية العسكرية ومصادرة سلاح المقاومة في الضفة وغزة.


ويضيف جرابعة أن محمود عباس يعتقد أن المقاومة المسلحة أو الانتفاضة الشعبية لن تؤديا إلا إلى المزيد من 


الدمار والآثار الكارثية على المجتمع والسياسة الفلسطينية، وبالتالي تمسك بإستراتيجيته القائمة على المفاوضات 


كطريق وحيد للوصول إلى إقامة دولة فلسطينية.


ويؤكد أنه منذ الانقسام الفلسطيني في عام 2007، اتبعت السلطة الفلسطينية إستراتيجية "صفر تسامح" مع كافة 


أشكال النضال في الضفة الغربية والتي لا تتفق مع رؤيتها، وذلك بهدف تجفيف المقاومة وقمعها قبل تشكلها أو 


تحولها إلى حركات جماهيرية واسعة يمكن أن تتحدى السلطة أو تؤدي إلى إسقاطها.


وبناء على التنسيق الأمني، تسهل السلطة الفلسطينية، كما يقول جرابعة، في كثير من الأحيان دخول الجيش 


الإسرائيلي إلى المناطق الخاضعة لسيطرتها من أجل تنفيذ عمليات اعتقال أو اغتيال للنشطاء الفلسطينيين، كما 


يتبع الطرفان ما يطلق عليها "سياسة الباب الدوار"، حيث يجري اعتقال الفلسطينيين من قبل الجيش الإسرائيلي 


فور إطلاق سراحهم من سجون السلطة الفلسطينية، أو العكس.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69786
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 بيانات تحذير من كتائب للمقاومة بعد اشتباكات مع الأجهزة الأمنية الفلسطينية Empty
مُساهمةموضوع: رد: بيانات تحذير من كتائب للمقاومة بعد اشتباكات مع الأجهزة الأمنية الفلسطينية    بيانات تحذير من كتائب للمقاومة بعد اشتباكات مع الأجهزة الأمنية الفلسطينية Emptyالخميس 04 أبريل 2024, 7:19 am

داخلية غزة تكشف نتائج التحقيق مع قوة تابعة لمخابرات السلطة


قال مسؤول أمني في وزارة الداخلية بقطاع غزة إن رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية اللواء ماجد فرج وضع خطة أمنية لإدارة الوضع في قطاع غزة تستند إلى 3 مراحل، وفقا لما كشفته التحقيقات، بينما نفى مصدر رسمي فلسطيني لوكالة أنباء "وفا" إرسال أي قوة.


وكانت الجبهة الداخلية في قطاع غزة أعلنت في وقت سابق تسلل ضباط وجنود يتبعون لجهاز المخابرات العامة في رام الله في مهمة رسمية بأوامر مباشرة من رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية اللواء ماجد فرج، في ما وصفتها بعملية استخباراتية جرت ليلة السبت الماضي.


المراحل الثلاث
وكشف المسؤول الأمني في داخلية غزة أن المرحلة الأولى هي الأمن الغذائي تحت غطاء الهلال الأحمر الفلسطيني، والثانية تستهدف العشائر، والثالثة تتعلق بالأمن الشامل.


وأضاف أن الخطة حددت مقر الهلال الأحمر بمستشفى القدس مقرا للقوة الأمنية بحماية جوية إسرائيلية.


وأشار إلى أن اللواء ماجد فرج كلّف فريقا من ضباط جهاز المخابرات الفلسطيني بمتابعة تنفيذ الخطة، وأن الضباط الذين كلفهم ماجد فرج، هم: ناصر عدوي وسامي نسمان وشعبان الغرباوي وفايز أبو الهنود.


وأكد أن أفرادا من القوة كلفوا بجمع معلومات من مجمع الشفاء الطبي لصالح ماجد فرج، قبل أسبوعين من الاقتحام الأخير.




إفشال المخطط
وفي وقت سابق، قالت الجبهة الداخلية في قطاع غزة إن الأجهزة الأمنية في غزة تعاملت مع العناصر التي تسللت إلى القطاع، واعتقلت 10 منهم وأفشلت المخطط الذي جاؤوا من أجله.


وقالت إن هدف هؤلاء كان إحداث حالة من البلبلة والفوضى في صفوف الجبهة الداخلية، وإنهم تسللوا بتأمين من جهاز الشاباك والجيش الإسرائيلي بعد اتفاق تم بين الطرفين في اجتماع لهما بإحدى العواصم العربية الأسبوع الماضي.


وشددت الجبهة الداخلية في قطاع غزة على أنه "سيتم الضرب بيد من حديد على كل مَن تسول له نفسه أن يلعب في مربع لا يخدم سوى الاحتلال، وقد أعذر من أنذر".


رام الله تنفي
بالمقابل، نقلت وكالة وفا الفلسطينية عن مصدر رسمي فلسطيني قوله "إن بيان ما تسمى داخلية حماس بشأن دخول المساعدات إلى غزة أمس لا أساس له من الصحة".


وأضاف المصدر الرسمي "إننا سنستمر في تقديم كل ما يلزم لإغاثة شعبنا، ولن ننجر خلف حملات إعلامية مسعورة تغطي على معاناة شعبنا في قطاع غزة وما يتعرض له من قتل وتهجير وتجويع".


وقبل بيان الجبهة الداخلية في قطاع غزة، قال مسؤول بوزارة الداخلية في غزة إن قوة أمنية مشبوهة دخلت -يوم السبت- مع شاحنات الهلال الأحمر المصري بالتنسيق مع الاحتلال الإسرائيلي.


وأوضح المسؤول أن رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية اللواء ماجد فرج أدار عمل القوة بطريقة أمنية مخادعة وضلل فيها الفصائل والعشائر.


وأضاف المسؤول أن الجانب المصري أبلغ هيئة المعابر عدم علمه بالقوة التي تسلمت الشاحنات المصرية.


وقال إن توجيهات وصلتهم من غرفة فصائل المقاومة بالتعامل مع أي قوة أمنية لا تدخل غزة عبر المقاومة.


غالانت اقترح إدارة فرج لغزة
وكانت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية (كان) قالت إن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت اقترح تولي رئيس مخابرات السلطة الفلسطينية ماجد فرج إدارة قطاع غزة مؤقتا بعد انتهاء الحرب.


وقالت الهيئة إن إسرائيل تدرس استخدام فرج لبناء بديل لحكم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في اليوم التالي للحرب.


وينص المقترح على أن يتولى ماجد فرج إدارة غزة بمساعدة شخصيات، ليس بينها عضو في حركة حماس.






الجبهة الداخلية بغزة تعلن إفشال مخطط لمخابرات السلطة ورام الله تنفي
أعلنت الجبهة الداخلية في قطاع غزة عن تسلل ضباط وجنود يتبعون لجهاز المخابرات العامة في رام الله في مهمة رسمية بأوامر مباشرة من رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية اللواء ماجد فرج في ما وصفتها بعملية استخباراتية جرت ليلة السبت الماضي، وهو ما نفاه مصدر رسمي فلسطيني لوكالة أنباء "وفا".


وأكدت أن الأجهزة الأمنية في غزة تعاملت مع هؤلاء العناصر، وتم اعتقال 10 منهم وإفشال المخطط الذي جاؤوا من أجله.


وقالت إن هدف هؤلاء كان إحداث حالة من البلبلة والفوضى في صفوف الجبهة الداخلية، وإنهم تسللوا بتأمين من جهاز الشاباك الإسرائيلي وجيش العدو بعد اتفاق تم بين الطرفين في اجتماع لهما بإحدى العواصم العربية الأسبوع الماضي.


وشددت الجبهة الداخلية في قطاع غزة على أنه "سيتم الضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه أن يلعب في مربع لا يخدم سوى الاحتلال، وقد أعذر من أنذر".


رام الله تنفي
بالمقابل، نقلت وكالة وفا الفلسطينية عن مصدر رسمي فلسطيني قوله إن بيان ما تسمى داخلية حماس بشأن دخول المساعدات إلى غزة أمس لا أساس له من الصحة.


وقال المصدر الرسمي "إننا سنستمر في تقديم كل ما يلزم لإغاثة شعبنا، ولن ننجر خلف حملات إعلامية مسعورة تغطي على معاناة شعبنا في قطاع غزة وما يتعرض له من قتل وتهجير وتجويع".


مدير الماخبرات الفلسطينية ماجد فرج حساب إكس
رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية اللواء ماجد فرج (مواقع التواصل الاجتماعي)
تفاصيل أخرى
وفي وقت سابق، قال مسؤول بوزارة الداخلية في غزة إن قوة أمنية مشبوهة دخلت -أمس السبت- مع شاحنات الهلال الأحمر المصري بالتنسيق مع الاحتلال الإسرائيلي.


وأوضح المسؤول أن رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية اللواء ماجد فرج أدار عمل القوة بطريقة أمنية مخادعة وضلل فيها الفصائل والعشائر.


وأكد أن قوات الداخلية في رفح ألقت القبض على 6 من قيادة القوة المشبوهة وتواصل اعتقال المزيد.


وأضاف المسؤول أن الجانب المصري أبلغ هيئة المعابر عدم علمه بالقوة التي تسلمت الشاحنات المصرية.


وقال إن توجيهات وصلتهم من غرفة فصائل المقاومة بالتعامل مع أي قوة أمنية لا تدخل غزة عبر المقاومة.


وكانت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية (كان) قالت إن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت اقترح تولي رئيس مخابرات السلطة الفلسطينية ماجد فرج إدارة قطاع غزة مؤقتا بعد انتهاء الحرب.


وقالت الهيئة إن إسرائيل تدرس استخدام فرج لبناء بديل لحكم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في اليوم التالي للحرب.


وينص المقترح على أن يتولى ماجد فرج إدارة غزة بمساعدة شخصيات، ليس بينها عضو في حركة حماس.








دخول قوة أمنية "مشبوهة" مع شاحنات الهلال الأحمر المصري إلى القطاع.. كيف تفاعلت المنصات؟
تفاعلت منصات التواصل مع ما أعلنه مسؤول بوزارة الداخلية في غزة -أمس الأحد- عن دخول قوة أمنية وصفها بـ”المشبوهة” إلى القطاع مع شاحنات الهلال الأحمر المصري بالتنسيق مع جيش الاحتلال.
وقال المسؤول الفلسطيني إن اللواء ماجد فرج، رئيس جهاز مخابرات السلطة الفلسطينية، أدار عمل القوة بطريقة أمنية مخادعة وضلل الفصائل والعشائر.


وأعلنت السلطات في قطاع غزة أن قواتها في رفح ألقت القبض على 6 من قيادة القوة، وأنها تقوم بالتحقيق مع أفرادها، وجاري العمل على استكمال الاعتقالات بحق جميع باقي أفرادها.


ووفقا للمسؤول بداخلية غزة، فقد أبلغ الجانب المصري هيئة المعابر في غزة بعدم علمه بالقوة التي تسلمت الشاحنات المصرية.


استعرضت حلقة (1-4-2024) من برنامج "شبكات" أبرز تغريدات النشطاء على منصات التواصل الاجتماعي بشأن ما كشفت عنه حركة المقاومة الإسلامية (حماس) من دخول القوة المشبوهة للقطاع بالتنسيق مع الاحتلال، وتباينت التعليقات بين من دعوا إلى التحقيق والتعامل معهم بحزم وقوة، وآخرين اعتبروا هذه العملية دليلا على عدم مقدرة الاحتلال على السيطرة على قطاع غزة.


ضرورة التحقيق
ودعا صاحب الحساب إياد إلى الحذر والحيطة من العملاء، إذ قال "الرجاء التعامل بقوة مع كل من يتعامل مع الاحتلال تحت غطاء المساعدات أو غيره".


ومن جهته، أشار الناشط صولي إلى ضرورة توثيق اعترافات من تم القبض عليهم من أفراد القوة، وغرد: "أتمنى تسجلوا لهم فيديوهات يعترفوا فيها بكافة تفاصيل العملية، حان وقت فضح كافة الأطراف المتواطئة".


واتفق المغرد كيوي مع صولي موضحا أن اعترافاتهم مهمة، وأنه "يجب التحقيق معهم لمعرفة سبب وجودهم واستخلاص المعلومات واستخدامها ضد العدو".


أما المغردة خولة، فاعتبرت العملية دليلا على فشل الاحتلال في حربه على غزة، ورأت أن "استعانة الكيان الغاصب بقوى أمنية من رام الله دليل على أن إسرائيل غير قادرة على السيطرة على مناطق الحرب في غزة".


بدورها، نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" عن مصدر رسمي قوله "إن بيان ما تسمى وزارة داخلية حماس حول دخول المساعدات إلى قطاع غزة أمس لا أساس له من الصحة، وسنستمر في تقديم كل ما يلزم لإغاثة شعبنا، ولن ننجر خلف حملات إعلامية مسعورة تغطي على معاناة شعبنا في القطاع".


وكان الإعلام الإسرائيلي قد نشر قبل أيام تسريبات عن مقترح ناقشته واشنطن مع تل أبيب لنشر قوة متعددة الجنسيات في قطاع غزة لتأمينها وإدخال المساعدات، في حين قالت الفصائل الفلسطينية إنها ستعتبر أي قوة خارجية تدخل القطاع قوة احتلال.




وزارة داخلية غزة: قوة أمنية مشبوهة تدخل القطاع مع قافلة مساعدات
قال مسؤول بوزارة الداخلية في غزة إن قوة أمنية مشبوهة دخلت -أمس السبت- مع شاحنات الهلال الأحمر المصري بالتنسيق مع الاحتلال الإسرائيلي.


وأوضح المسؤول أن رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية اللواء ماجد فرج أدار عمل القوة بطريقة أمنية مخادعة وضلل فيها الفصائل والعشائر، وأكد المسؤول أن قوات الداخلية في رفح ألقت القبض على 6 من قيادة القوة المشبوهة وتواصل اعتقال المزيد.


وأضاف أن الجانب المصري أبلغ هيئة المعابر عدم علمه بالقوة التي تسلمت الشاحنات المصرية.


وقال المسؤول إن توجيهات وصلتهم من غرفة فصائل المقاومة بالتعامل مع أي قوة أمنية لا تدخل غزة عبر المقاومة.


وكانت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية (كان) قالت إن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت اقترح تولي رئيس مخابرات السلطة الفلسطينية ماجد فرج إدارة قطاع غزة مؤقتا، بعد انتهاء الحرب.


وقالت الهيئة إن إسرائيل تدرس استخدام فرج لبناء بديل لحكم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في اليوم التالي للحرب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
بيانات تحذير من كتائب للمقاومة بعد اشتباكات مع الأجهزة الأمنية الفلسطينية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأجهزة الأمنية العربية والشعوب المقهورة
»  اشتباكات بين أمن السلطة الفلسطينية ومقاومين في مخيم جنين
» صور نادرة للمقاومة الفلسطينية بين 1920 و 1948
» الكونفدرالية الإسرائيلية – الفلسطينية.. إشارة تحذير من بريطانيا
» حقيقة السلطة الفلسطينية وأجهزتها الأمنية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة :: حركات التحرر والمنظمات والفرق العسكريه-
انتقل الى: