منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70285
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا Empty
مُساهمةموضوع: شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا   شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا Emptyالأحد 28 أبريل 2024, 12:43 pm

شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا



شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا WAAACH5BAEKAAEALAAAAAABAAEAAAICTAEAOw==شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا WAAACH5BAEKAAEALAAAAAABAAEAAAICTAEAOw==شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا Img?id=762352



اتسعت شرارة الاحتجاجات الطلابية في الولايات المتحدة لتصل إلى جامعة ماكغيل إحدى الجامعات الرائدة في كندا، تعبيراً عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني. ورفع طلاب في جامعة ماكغيل لافتة كتبت عليها عبارة "لن نسمح لجامعتنا بأن تكون شريكة في الإبادة الجماعية"، مطالبين بدعم الشعب الفلسطيني.
وأمام الحرم الجامعي بمدينة مونتريال أقام طلاب مخيماً للتعبير عن دعمهم لفلسطين، مطالبين جامعتهم بـ"إنهاء استثماراتها المالية في الشركات التي تدعم الهجمات الإسرائيلية على غزة"، وسط تعزيزات أمنية كبيرة خارج أسوار الحرم الجامعي. وكان طلاب جامعة ماكغيل قد أضربوا عن الطعام في فبراير/ شباط الماضي، تعبيراً عن دعهم لسكان غزة.
https://twitter.com/i/status/1784312437954461970



وفي 18 إبريل/ نيسان الجاري، انطلقت شرارة الاحتجاجات الطلابية عندما بدأ طلاب مؤيدون للفلسطينيين في جامعة كولومبيا بالولايات المتحدة اعتصاماً في حديقة الحرم الجامعي احتجاجاً على استثماراتها المالية المستمرة في الشركات التي تدعم احتلال فلسطين والإبادة الجماعية في غزة، حيث تم اعتقال 108 طلاب خلال التظاهرات.
وفي وقت لاحق، امتدت تظاهرات الطلاب المؤيدين للفلسطينيين إلى جامعات رائدة أخرى في الولايات المتحدة، مثل جامعات نيويورك وييل، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وجامعة نورث كارولينا وغيرها.
وأمس السبت، أعربت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، عن قلقها إزاء اعتقال مئات الطلاب خلال التظاهرات الداعمة لفلسطين في الجامعات الأميركية. وقال متحدث مفوضية حقوق الإنسان جيرمي لورانس لوكالة الأناضول: "إننا "قلقون للغاية بشأن اعتقال مئات الطلاب في الجامعات الأميركية، وعدد من الحالات التي تمثل رد فعل شديد القسوة من قبل الشرطة على الاحتجاجات الداعمة لفلسطين".
وأكد أن الحق في حرية التعبير والتجمع أمر أساسي، وأن "لكل شخص الحق في الاحتجاج السلمي، ولا ينبغي منعه". وأضاف أن مفوضية حقوق الإنسان على علم بالتقارير عن "معاداة السامية" و"معاداة الإسلام" في الاحتجاجات، مشدداً على أنه يجب أيضاً إدانتها وإيقافها.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرباً مدمرة على غزة خلفت عشرات الآلاف من القتلى والجرحى، معظمهم أطفال ونساء، ودماراً هائلاً، ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين، حسب بيانات فلسطينية وأممية. وتواصل إسرائيل حربها رغم صدور قرار من مجلس الأمن بوقف إطلاق النار فوراً، وكذلك رغم مثولها أمام محكمة العدل الدولية بتهمة ارتكاب "إبادة جماعية".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70285
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا Empty
مُساهمةموضوع: رد: شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا   شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا Emptyالأحد 28 أبريل 2024, 12:45 pm

شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا %D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A9%D9%A1-1714223216

مؤيدون للفلسطين أمام بوابة جامعة كولومبيا






ما بين آذار الحرية والسابع من أكتوبر.. الاغتيال المعنوي للثورة


أعادني مشهد نائب رئيس جامعة كولومبيا منذ أسابيع وهو يتهرب بوقاحة من الإجابة على سؤال الطلاب المروع: هل الفلسطينيون بشر؟ إلى أحد خطابات الرئيس السوري خلال الفترة الأولى من انطلاقة الثورة السورية عام 2011، عندما وصف المتظاهرين بالجراثيم، تمهيدا لارتكاب أكبر وأفظع المجازر بحقهم على مدى سنوات طويلة ودون أي رادع.
ورغم أن التاريخ الإنساني يحفل بالمجازر والحروب القذرة، إلا أن الدول غالبا وأثناء خوضها غمار المعارك كانت تتبجح بخطابات الإنسانية والعدالة والخير. أما القاتل اليوم فقد هيأ الأجواء ونزع صفة الإنسانية عن خصمه حتى يمرر أبشع الجرائم ويبيد المدينة عن بكرة أبيها مرتكبا إبادة جماعية لا مثيل لها في العصر الحديث، دون أن يعيقه أي صوت معترض. لدرجة أنه لم يجد غضاضة في اختيار المشافي كبنك رئيسي لأهدافه، بعد أن أقنع العالم بفكرته حول وصف الآخر "بالحيوانات".
اقتباس :
لمن لا يعرف موقع غزة، فهي ليست جزيرة معزولة في وسط البحر أو في أعالي الجبال وبحاجة للمروحيات، بل هي مدينة غارقة في أوحال جغرافية عالم عربي متعاجز، يرفع الأسوار والسدود والحدود الفاصلة مع القطاع.
وانساق الجار مع "إشاعة" العدو وروايته قبل غيره فرأينا مروحيات جيوش العرب ترمي الطعام والمعونات عشوائيا على الشعب المحاصر، فإن كان الحظ حليفا نزلت في البحر وتمكن الأطفال من التقاطها دون أن تبتلعهم أمواجه المتلاطمة، أو ربما سقطت على رؤوس الجموع المنتظرة لهفة "الإنسانية" فرأينا الشهداء قد نجوا من القنابل وقتلتهم صناديق المعونات.
ولمن لا يعرف موقع غزة، فهي ليست جزيرة معزولة في وسط البحر أو في أعالي الجبال وبحاجة للمروحيات، بل هي مدينة غارقة في أوحال جغرافية عالم عربي متعاجز، يرفع الأسوار والسدود والحدود الفاصلة مع القطاع.
رأيت في مشهد الكراتين المتساقطة من السماء ما أعاد إلى ذهني المشهد السينمائي لزوجة وابنة الحاكم العام الفرنسي بول دومر، وهما تلقيان عملات معدنية صغيرة أمام أطفال في فيتنام. يتقافز هؤلاء الأطفال ويحاولون التقاط النقود التي تلقيها السيدتان، وبعد أكثر من مئة عام يقفز إلى أذهاننا تساؤل مريب: كم يوحي تطابق الصور والمشاهد بتطابق المقاصد والغايات؟
اقتباس :
اعتاد الشباب العرب على التغني بتشي جيفارا ومقاومته ورجولته وعناده. أما اليوم لدينا عربيا يشعر بالمذلة والدونية من جهاد أهل غزة.
يسعى المجرم لاغتيال الضحية معنويا، من خلال كل هذه المشاهد والإيحاءات اليومية وسط الحرب، ويجردها من إطارها الإنساني، وذلك ضمن جهوده لحجب أي تعاطف معنوي أو غيره معها، لأنه وخلاف ذلك سيبقى ملزما تجاهها بحد أدنى من "التعامل الإنساني" مهما حملها من التهم والإدانات.
وفي الوقت الذي يستشرس فيه الاحتلال في حربه المعنوية والمادية، تظهر ردود فعلنا على هذه الحرب، الخلل الكبير والتشويش المدروس الذي تعرضت له قيم وأفكار ومسلمات جيل عربي بأكمله. إن الاغتيال المعنوي للثائر والمقاوم اليوم سبقه مساس بقيم إنسانية وعربية وإسلامية أصيلة مثل المروءة والأنفة والعزة والكرامة، وبطبيعة الحال المقاومة والثورة إذ فيهما رفض قاطع للمذلة والظلم، ودفاع عن القيم المثلى دون النظر للأثمان الدنيوية.
وكنا قد شهدنا زمانا يقدس فيه الأبطال والمقاومون بصرف النظر عن توجهاتهم السياسية أو أديانهم ومللهم، واعتاد الشباب العرب على التغني بتشي جيفارا ومقاومته ورجولته وعناده. أما اليوم لدينا عربيا يشعر بالمذلة والدونية من جهاد أهل غزة، يعيب عليهم رجولتهم ويقارن بين حال مدينتهم وصعوبة توفير أساسيات الحياة وبين عواصم أخرى تغرق في النعيم المقيم، ويخيرنا بين حياة الأذكياء أو مأساة الأغبياء!
اقتباس :
يرى أهل العدل والحق أن المقاومة والثورة هي أساس الإنسانية، وبهما يعزز الإنسان هويته في الحياة، إذ قد يختار الموت إنسانا عزيزا على الحياة بلا شرف
كيف تبدلت أحوالنا نحن، من شعوب تشعر بالعجز والمسؤولية عما يحدث لإخوانهم وتغبطهم على جهادهم وصبرهم وتفتخر بمقاومتهم وصمودهم، إلى حال يتفاخر فيه الرجل بنجاته من المحرقة الكبرى وبتطاوله في البنيان وتوفر أسباب الرفاهية لديه، معايرا إخوانا له بأنفتهم ودفاعهم عن حقوقهم. وهنا يحضرني ما قاله وائل عادل مرة في كتابه وهو يدلل على إنسانية البشر بقدرتهم على المقاومة والمجابهة ووقوفهم بوجه الظلم حتى في زمن الصمت: إن المقاومة سلوك نابع من بشريتك كإنسان، فهو واجب فردي به تكتمل إنسانا، سواء أعانك الناس أم خذلوك، فإن عاونوك فربما تقهر الظلم وإن خذلوك فحسبك أنك قاومت الظلم الأكبر، ظلم الجموع الصامتة.
أفكر في كل هذه المواقف المتخاذلة وأنا أتذكر قصص الطغاة والمتجبرين عبر الأزمان هل كان هذا حال قوم نوح إذ يسخرون منه ومن أصحابه والتفاف "الأراذل" حوله؟ وما ضره ولا ضرهم وصفهم بـالأراذل وكانوا هم الأعلون في ميزان الحق والعدل.
لكن الأصل أنه عند سعي المجرم لتجريد الثائرين من صفتهم ووجودهم الإنساني، يرى أهل العدل والحق أن المقاومة والثورة هي أساس الإنسانية، وبهما يعزز الإنسان هويته في الحياة، إذ قد يختار الموت إنسانا عزيزا على الحياة بلا شرف. وأن ميزان العلو والرفعة هو الإيمان، يقول الله عز وجل (ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين) [آل عمران: 139].
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70285
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا Empty
مُساهمةموضوع: رد: شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا   شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا Emptyالأحد 28 أبريل 2024, 12:47 pm

شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا AP21350082714943-1714211338



جنود الحرس الوطني يتجهون لقمع الطلاب بجامعة كينت الأميركية 4 مايو/أيار 1970 





التاريخ الأسود لاستخدام القوة المسلحة ضد الطلاب المحتجين


نشرت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية مقالا للمؤرخ براين فانديمارك استدعى فيه استخدام السلطات الأميركية القوة المسلحة قبل عقود، ليوضح الكيفية المثلى للتعامل مع الاحتجاجات الطلابية الحالية في الجامعات الأميركية المناهضة للعدوان  الإسرائيلي على قطاع غزة.
واستهل الكاتب مقاله بتناول الاقتراح الذي قدمه 3 من أعضاء الكونغرس -من بينهم رئيس مجلس النواب مايك جونسون- بضرورة الاستعانة بالحرس الوطني لإخماد الاحتجاجات في الجامعات بجميع أنحاء البلاد.


وقال فانديمارك إن مثل هذه الدعوات تثير ذكريات مأساة وقعت قبل 54 عاما في جامعة كينت شمال شرقي ولاية أوهايو، التي خرج طلابها في الأول من مايو/أيار 1970 في احتجاجات صاخبة ضد حرب فيتنام.
استدعاء الجنود عام 1970


ولإخماد تلك الاحتجاجات، اتصل ليروي ساتروم عمدة مدينة كينت في اليوم التالي من التظاهرات بمكتب حاكم الولاية جيم رودس يلتمس منه المساعدة. وبعد وقت قصير، وصل إلى الحرم الجامعي رتل من ناقلات الجنود المدرعة وسيارات الجيب والشاحنات يحمل عدة مئات من رجال الحرس الوطني.
ولما كان رودس يقدم نفسه كمرشح عن الحزب الجمهوري لمقعد في مجلس الشيوخ الأميركي في انتخابات تمهيدية بعد 48 ساعة فقط، وكانت استطلاعات الرأي تشير إلى احتمال خسارته التصويت، لجأ إلى استخدام القوة المفرطة لإنهاء الاحتجاجات الطلابية في الحرم الجامعي بجميع أنحاء الولاية.
وفي يوم الاثنين 4 مايو/أيار من ذلك العام، تجمع حوالي 3 آلاف طالب في حرم الجامعة للمشاركة في مسيرة مناهضة للحرب كانت مقررة مسبقا. وقرر قائد قوات الحرس الوطني في مكان الحادث، روبرت كانتربري، تفريق المتظاهرين.
وبحسب مقال "واشنطن بوست"، فقد فشل كانتربري "المتهور" في تحذير المتظاهرين وفق التعليمات الواردة في لوائح الحرس الوطني بشأن كيفية السيطرة على الحشود.


استدعاء الجنود أثار الغضب

وأثار وجود قوة مسلحة حفيظة الطلاب، حيث كان جنودها مدججين ببنادق يمكن أن تقتل من مسافة ألف ياردة، بل يمكنها اختراق خوذة مصنوعة من الحديد الصلب من على بُعد 200 ياردة وإحداث إصابة مباشرة في رأس الشخص المستهدف.
والحالة هذه، أطلق الجنود وابلا من الرصاص فأردوا 4 طلاب قتلى و9 آخرين جرحى، أُصيب أحدهم بالشلل مدى الحياة.
وعزا فانديمارك وقوع تلك المأساة في ذلك العام، والتي يرى أنه كان يمكن تفاديها، إلى سعي رودس لكسب أصوات الناخبين، مضيفا أن تلك الحادثة تقدم درسا عمليا لمسؤولين مثل زعيم الأقلية في مجلس الشيوخ ميتش ماكونيل (جمهوري من ولاية كنتاكي) وحاكم ولاية تكساس الجمهوري غريغ أبوت، وكلاهما دعيا إلى استخدام القوة لقمع الاحتجاجات الطلابية الحالية المناهضة للحرب على غزة.

استبعاد العنف

وأشار المقال إلى أنه كلما كانت هناك احتجاجات معادية للسامية، فإنها تتضمن تعبيرات "مستهجنة تنم عن تعصب وكراهية"، إلا أنها، مع ذلك، لم تجنح إلى العنف ولا ينبغي -من ثم- أن يُرد عليها بالعنف.
وخلص فانديمارك -وهو مؤلف كتاب سيصدر في أغسطس/آب المقبل تحت عنوان "جامعة كينت: مأساة أميركية"- إلى أن المسؤولين في الجامعات، وليس سلطات الدولة والقوات المسلحة"، يملكون من المعرفة والبصيرة المناسبة ما يجعلهم قادرين على التعامل مع أشكال التعبير المعارضة التي يحميها الدستور.
وختم بالقول إن الدرس المستفاد من احتجاجات طلاب جامعة كينت ضد حرب فيتنام في عام 1970 هو أن مهمة مديري الجامعات والكليات يجب أن يكون هدفها ضمان سلامة جميع الطلاب مع تعزيز المشاركة المدنية وليس فرض وجهات نظرهم العاطفية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70285
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا Empty
مُساهمةموضوع: رد: شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا   شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا Emptyالإثنين 29 أبريل 2024, 6:43 am

ضرب الأميركيات ودعم الإيرانيات.. بايدن في نسختين وظهور نبوءة الأخ الأكبر بواشنطن




شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا Caroline-Fohlin-1714354289


أستاذة في جامعة مرموقة، ينهال عليها عناصر الشرطة ضربا وتوبيخا ويطرحونها أرضا ثم يشدون وثاقها أمام الكاميرات ويقتادونها إلى المعتقل، غير عابئين بصراخها وهي تطلعهم على درجتها الأكاديمية وتؤكد حقها في حرية التعبير.
لم تكن هذه الحادثة متخيلة قبل 7 أشهر من الآن، فمن غير المعقول ضرب امرأة أميركية بيضاء وأكاديمية أيضا بأيدي حكومتها التي تبشر بالحريات، وتصدر تقارير سنوية عن مدى احترام دول العالم لحقوق النساء.
ولكن، يبدو لمراقبين وحتى مؤرخين وفلاسفة أن طوفان الأقصى جرف متاريس الوهم الإنساني والديمقراطي في الغرب وغسل مساحيق الحرية التي غطت وجوها على مدى عقود.
وفي 18 من أبريل/نيسان الجاري، بدأت في الجامعات الأميركية انتفاضة قوية ضد تمويل واشنطن للإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وطالت الثورة جامعات: كولومبيا، وإيموري، ونورث ويسترن وجورج واشنطن، وجورج تاون، وييل، وجامعة واشنطن، وجنوب كاليفورنيا، وهارفارد، وغيرها من الصروح العلمية العريقة في مختلف أنحاء الولايات المتحدة.
وما لبث الوعي الطلابي أن تمدد إلى كندا ثم فرنسا، وتشير التقديرات إلى أنه في طريقه لاكتساح دول الغرب، وخصوصا بريطانيا الراعية الأولى لنشأة إسرائيل على أرض فلسطينية مغتصبة عام 1948.
وحتى الحين، أدى العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى استشهاد نحو 35 ألف فلسطيني معظمهم من النساء والأطفال، إلى جانب تدمير معظم المنازل وتجريف البنية التحتية وتهجير وتجويع السكان.




https://twitter.com/i/status/1783658662231195728




سياط الكاوبوي المحلي






شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا 6-1714336609
جانب من قمع الشرطة للمحتجين ضد تسليح أميركا لإسرائيل (الفرنسية)

[rtl]شحصيات أورويل[/rtl]


شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا 6-1714336609

والأخ الأكبر الذي تنبأ به جورج أورويل في روايته (1984) ليس سوى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي يراقب عن بعد كل ما يجري في واشنطن وغيرها من المدن الأميركية ويفرض طغيانه على مجريات الأمور في بلد كان يوصف بأنه جنة الحريات.

ولأن الحراك الطلابي يرمي للتحرر من طغيان وهيمنة الأخ الأكبر، كان لا بد للبطل "وينستون سميث" من أداء دوره في استهداف مجتمع الفكر والثقافة والعلم بشكل عام، حتى لا يتسرب الوعي للشارع بما يؤدي لزلزلة أركان البغي والظلم والإفساد في الأرض.

وفي التجسيد الأميركي لنبوءة أورويل، يتناوب على دور البطل الرئيس بادين ووزير خارجيته أنتوني بلينكن والمستشار الإعلامي للأمن القومي جون كيربي، وغيرهم ممن استقاموا على الطريقة الإسرائيلية، واستماتوا في الدفاع عنها دون خجل على مرأى ومسمع الملايين.

فمن ناحيته، يسمح الرئيس بادين للشرطة والحرس بضرب النساء المنتفضات ضد طغيان الأخ الأكبر في إسرائيل، ويواصل تحويل الأموال وشحن السلاح لإسرائيل ولو كره الأميركيون بمن فيهم اليهود.

فقبل أسبوع فقط، صدّق الرئيس الأميركي على منح 26 مليار دولار لإٍسرائيل لمساعدتها في حربها على قطاع غزة، وتعهد بمواصلة دعمها وضمان أمنها وتفوقها على جيرانها.

وفي أدوار يومية، يشدد بلينكن وكيربي على أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية ولا تستهدف المدنيين ولا تنتهك القانون الدولي، ويصران على قلب الحقائق التي تتكشف بكل تفاصيلها الوحشية على وسائل إعلام يتابعها مئات الملايين من البشر في مشارق الأرض ومغاربها.

وفي اللحظات النادرة التي تشمئز فيها واشنطن من سلوك إسرائيل وتلمّح إلى إمكانية معاقبة إحدى كتائب جيش الاحتلال أو بعض جنوده، يوعز "الأخ الأكبر" للبطل "وينستون سميث" بأن هذه الخطوة غير مقبولة وقد تحجّم آلة الطغيان.

وفي اليوم التالي، يظهر كيربي أو بلينكن ومن دون خجل أيضا، لتأكيد أن خطوة الأمس ستخضع اليوم للمراجعة وأن الخلاف مع الأخ الأكبر غير صحيح، وأن الأولوية المطلقة هي ضمان أمن إسرائيل وتمكينها من الدفاع عن نفسها.

أسوأ الكوابيس.. مرحلة فريدة


[rtl]ولكن الكاتب مازن النجار يرى أن انتفاضة الجامعات الأميركية مرحلة فريدة "في سياق التصدي الثقافي لمنظومة الهيمنة الإمبريالية على العالم"، حيث "كسرت بعض حلقاتها، وألهمت جماهير غفيرة في الغرب آفاقا إنسانية وروحية وأخلاقية جديدة بعز عزيز أو ذل ذليل ولو كره الكارهون".[/rtl]
[rtl]وفي مقال على الجزيرة نت، يقول النجار إن ما يحدث في الجامعات الأميركية "يطرح بقوة أسوأ كوابيس الصهاينة، وهو نزع الشرعية عن إسرائيل وترذيلها أخلاقيا، وخاصة لدى أجيال الغرب الشابة، فقد تصدر الحراكات والمظاهرات جيل جديد من اليهود في الغرب نشأ في عائلات صهيونية راسخة لكنهم تمردوا على السردية الصهيونية لصالح سردية الحق والعدل".[/rtl]
[rtl]وأما الباحث في علم الاجتماع الدكتور عمار علي حسن، فيخلص إلى أنه "بمرور الوقت سيكسر الشباب في الغرب القيود التي تكبّل المواطن هناك حول إسرائيل، والتي تم فرضها عقودًا من الزمن، وتفهموها أو سكتوا عنها، أو لم يعنوا بها من قبل، ولم يفكّروا يومًا في أن يضعوها محل اختبار جادّ وحاسم".[/rtl]
[rtl]وغير بعيد من هذا الطرح، يلفت الكاتب والمراسل العسكري الأميركي كريس هيدجيز إلى أن الطلاب الأميركيين أظهروا شجاعةً معنوية وجسدية، ويقول إن العديد منهم من اليهود، وإنهم "يكشفون الفشل الذريع من قبل النخب الحاكمة ومؤسساتها لوقف الإبادة الجماعية: جريمة الجرائم".[/rtl]



[rtl]
اعتقال مرشحة للرئاسة الأميركية خلال احتجاج مؤيد للفلسطينيين بجامعة واشنطن
شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا 1714338182-1139-8-750x421
[/rtl]
[rtl]
اعتقلت الشرطة الأميركية المرشحة الرئاسية، جيل ستاين، أثناء مشاركتها في احتجاج مؤيد للفلسطينيين في جامعة واشنطن.

وقالت ستاين، المرشحة للرئاسة عن حزب الخضر، على منصة "إكس" إن الشرطة اعتقلت أيضا مدير حملتها جيسون كول ونائب مدير الحملة كيلي ميريل كاير، أثناء دعمهم لاحتجاج ضد علاقات الجامعة بالحرب على غزة.

ونقلت محطة (سي.إن.إن) التلفزيونية عن المتحدث باسم حملة ستاين قوله "ليس لدينا علم حتى الآن بأي اتهامات".

وشاركت ستاين في الاحتجاج لدعم الطلاب الذين أقاموا مخيما وأعلنوا أنهم لن يغادروا حتى تنفذ الجامعة مطالب منها التخارج من استثماراتها في شركة بوينغ ومقاطعة المؤسسات الأكاديمية الإسرائيلية.

"وقفة لإنهاء الإبادة الجماعية"

وكانت المرشحة الرئاسية قد أعلنت في مقطع فيديو تم تسجيله قبل اعتقالها ونشره على موقع إكس أنها تدعم الطلاب وحقوقهم الدستورية في حرية التعبير.

وأضافت "سنقف هنا صفا واحدا مع الطلاب الذين يدافعون عن الديمقراطية، ويدافعون عن حقوق الإنسان، ويقفون من أجل إنهاء الإبادة الجماعية".

ونقلت (سي.إن.إن) عن ديفيد شواب، مدير اتصالات ستاين قوله إن ستاين حاولت تهدئة الوضع بين المتظاهرين والشرطة بعد ظهر أمس السبت، لكن الشرطة "لم تتجاوب" وبدأت الاعتقالات بعد فترة وجيزة.

وأضاف "من العار أن تتغاضى إدارات الجامعات عن استخدام القوة ضد طلابها الذين لا يفعلون سوى المطالبة بالسلام وحقوق الإنسان ووضع حد للإبادة الجماعية التي يبغضها الشعب الأميركي".

توترات الجامعات الأميركية تتصاعد

وتصاعدت التوترات في حرم كبرى الجامعات الأميركية على خلفية احتجاجات الطلاب تضامنا مع الفلسطينيين بسبب حرب غزة.

وعقد الكونغرس الأميركي جلسة استماع عاصفة بمشاركة رؤساء ثلاثة من أبرز الجامعات الأميركية، تتعلق باتهامات بمعاداة السامية والاحتجاجات في الحرم الجامعي على خلفية المظاهرات ضد الحرب الإسرائيلية على غزة.
[/rtl]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70285
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا Empty
مُساهمةموضوع: رد: شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا   شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا Emptyالإثنين 29 أبريل 2024, 7:50 am

حراك الجامعات الأميركية المؤيد لفلسطين.. تعرف على أبرز اللاعبين
شكلت الاعتقالات الجماعية لأكثر من 100 شخص في حرم جامعة كولومبيا -في وقت سابق من الشهر الحالي- شرارة احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين امتدت إلى حرم العديد من الجامعات في مناطق مختلفة بالولايات المتحدة بل والعالم.

وبالإضافة إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة، يطالب المحتجون جامعاتهم بقطع علاقاتها مع الشركات التي لها صلات بالجيش الإسرائيلي، ويسعون إلى إنهاء المساعدة العسكرية الأميركية لإسرائيل إلى جانب العفو عن الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الذين تمت معاقبتهم أو طردهم بسبب الاحتجاج.

وفيما يلي نظرة على بعض اللاعبين الرئيسيين في الحراك المستمر بالجامعات الأميركية:

مجموعات طلابية
الاحتجاجات في جامعة كولومبيا نظمها ائتلاف الجامعة لنزع الفصل العنصري الذي يضم أكثر من 100 مجموعة طلابية، وتأسس الائتلاف عام 2016 وسعى إلى إنهاء استثمارات جامعة كولومبيا في شركات تصنيع الأسلحة وغيرها من الشركات التي تدعم احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية.

وقام الطلبة "بإعادة تنشيط" التحالف ومطالباته بسحب الاستثمارات بعد عملية طوفان الأقصى التي نفذتها المقاومة الفلسطينية في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي والعدوان الإسرائيلي على غزة المستمر حتى الآن.

توسع الاحتجاجات المساندة لفلسطين بالجامعات الأميركية

شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا Us-2usunivy-1714123030

وأقام الائتلاف -الذي يضم طلابا من مختلف الديانات والتوجهات الفكرية- فعاليات في المخيم الاحتجاجي، وألقى بعضهم خطابات تندد بإسرائيل والصهيونية، وتشيد بالمقاومة الفلسطينية.

ومن بين المجموعات الطلابية الرائدة بهذا الائتلاف فرعا مجموعتي "طلاب من أجل العدالة في فلسطين" و"الصوت اليهودي من أجل السلام" في جامعة كولومبيا. وتأسست المجموعتان المناهضتان للصهيونية والاحتلال العسكري الإسرائيلي قبل عقدين من الزمن، ولهما فروع بأنحاء الولايات المتحدة شكلت العنصر الرئيسي في تنظيم احتجاجات بالجامعات الأخرى.

وأوقفت جامعة كولومبيا المجموعتين في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، قائلة إنهما ساعدتا في تنظيم احتجاج ينتهك قواعد إقامة الفعاليات الجامعية. ويقاضي الطلبة، بمساعدة اتحاد الحريات المدنية في نيويورك، إدارة الجامعة قائلين إن الجامعة لم تلتزم باتخاذ إجراءاتها التأديبية وإن العقوبة غير متناسبة.

نعمت مينوش شفيق
تتولى أستاذة الشؤون الدولية والعامة -المصرية المولد- رئاسة جامعة كولومبيا منذ يوليو/تموز الماضي. وتلقت استدعاء للإدلاء بشهادتها أمام لجنة التعليم والقوى العاملة في مجلس النواب حول مزاعم معاداة السامية بالحرم الجامعي في 17 أبريل/نيسان الحالي. وقالت للمشرعين "من المحزن أن يتصرف البعض في مجتمعنا بطريقة لا تتفق مع قيمنا".

واليوم التالي، سمحت مينوش لشرطة نيويورك بدخول الحرم الجامعي لإخلاء مخيم الاحتجاج. وتقدمت مجموعة أميركية مؤيدة للفلسطينيين بشكوى تتعلق بالحقوق المدنية ضد الجامعة بسبب تصرفات مينوش.




لجنة التعليم والقوى العاملة بمجلس النواب
عقدت اللجنة ولجان فرعية أخرى بالمجلس ما لا يقل عن 4 جلسات، فضلا عن أنشطة أخرى ركزت على النشاط الطلابي المناهض لإسرائيل، لعبت خلالها النائبة الجمهورية البارزة إليز ستيفانيك دورا رئيسيا.

واستقالت كلودين جاي من منصب رئيس جامعة هارفارد، وليز ماجيل من منصب رئيس جامعة بنسلفانيا بعد تعرضهما لانتقادات بسبب شهادتهما أواخر العام الماضي أمام اللجنة.

وامتنعتا عن الإجابة "بنعم" أو "لا" عن سؤال من ستيفانيك حول ما إذا كانت الدعوة إلى الإبادة الجماعية لليهود تنتهك قواعد السلوك المتعلقة بالتنمر والتحرش في جامعتيهما، وقالتا إنه يتعين عليهما الموازنة بين ذلك وبين حماية حرية التعبير.

ورافقت رئيسة لجنة التعليم والقوى العاملة فيرجينيا فوكس رئيس مجلس النواب مايك جونسون في زيارة لجامعة كولومبيا يوم 24 أبريل/نيسان، وقالت في تصريحات لها بالحرم الجامعي "جامعة كولومبيا في حالة سقوط حر".


أسنا تبسم
اختارت جامعة جنوب كاليفورنيا أسنا تبسم، وهي طالبة بالهندسة الطبية الحيوية ولديها تخصص ثانوي في مقاومة الإبادة الجماعية، لتكون الطالبة المتفوقة التي تلقي الخطاب التقليدي في حفل التخرج.

وكانت تبسُّم، وهي مسلمة من عائلة جنوب آسيوية، قد نشرت رابطا لصفحة مؤيدة للفلسطينيين على حسابها على إنستغرام. وأعلنت الجامعة في 15 أبريل/نيسان أنها لن تسمح لها بإلقاء الخطاب مشيرة إلى مخاطر أمنية.

وقالت تبسّم في بيان "أصابني هذا القرار بصدمة وخيبة أمل شديدتين لأن الجامعة تخضع لحملة كراهية تهدف إلى إسكات صوتي".

وأعلنت جامعة جنوب كاليفورنيا في 25 أبريل/نيسان أنها قررت بشكل نهائي إلغاء حفل التخرج الرئيسي بعد احتجاجات للطلبة داخل الحرم الجامعي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70285
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا Empty
مُساهمةموضوع: رد: شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا   شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا Emptyالثلاثاء 30 أبريل 2024, 1:45 pm

شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا %D9%A4-1714380151


بالفيديو.. طالب أميركي يروي للجزيرة نت تفاصيل الاعتصام بالجامعات

قال الطالب الأميركي آدم أبو صلاح إن أغلب من ينظم الاعتصامات في الجامعات الأميركية من الطلبة اليهود، 

لأنهم يرفضون أن يكون العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة باسم الدين اليهودي.

وفي مقابلة خاصة مع الجزيرة نت، أضاف أبو صلاح -وهو أحد المنظمين والناشطين في اعتصامات الجامعات 

الأميركية- أن 70% من الطلبة الآن يتضامنون مع القضية الفلسطينية، ويرون أن "الروايات الإسرائيلية 

تتهافت لأنها مبنية على أكاذيب".


في ما يلي أهم ما جاء في شهادة الطالب آدم أبو صلاح:

أغلب من يقفون وراء حراك الجامعات والاعتصامات طلبة وأكاديميون غير عرب وغير مسلمين.
الطلبة اليهود يمثلون أغلبية في تنظيم هذه الاعتصامات، لأنهم يرفضون أن يكون العدوان على الفلسطينيين باسم 

الدين اليهودي.
مطالب الاعتصامات أصبحت لا تقف عند حدود التضامن مع قطاع غزة، بل تعدته إلى المطالبة بتوقف الجامعات 

الأميركية عن التعاون مع الشركات الإسرائيلية أو التي تدعم إسرائيل.
عدد كبير من الطلبة والأكاديميين انضم للاعتصامات رفضا لتدخل الشرطة العنيف من أجل فض الحراك الطلابي، 

ومطالبةً بحرية الرأي والتعبير داخل الحرم الجامعي.
الرواية الإسرائيلية تتهافت أمام وعي الطلبة الحالي نتيجة وسائل التواصل الاجتماعي وإدراك الطلبة حقيقة ما 

يجري في فلسطين.
معاداة السامية لم تعد تهمة قوية يستند إليها مؤيدو إسرائيل للنيل من كل من يتضامن مع القضية الفلسطينية.
كثير من الطلبة -خاصة من غير المسلمين- دخلوا في اعتصام من أجل البحث عن العدالة والحقيقة فقط، دون 

النظر إلى أي أبعاد سياسية أو أيديولوجية.
الاعتصامات مستمرة حتى تستجيب إدارات الجامعات للمطالب التي يرفعها الطلبة، ومن أهمها عدم تدخل الشرطة 

في الأنشطة والفعاليات التي يقومون بها.
يشار إلى أن طلابا متضامنين مع الفلسطينيين بدؤوا في 18 أبريل/نيسان الجاري اعتصاما في حديقة حرم جامعة 

كولومبيا بنيويورك، احتجاجا على الاستثمارات المالية المستمرة للجامعة في الشركات التي تدعم احتلال فلسطين، 

و"الإبادة الجماعية" في غزة، وتدخلت الشرطة بعنف واعتقلت عددا كبيرا من الطلبة والأكاديميين خلال 

المظاهرات.

وتواصل إسرائيل –منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي– حربها المدمرة على قطاع غزة، مما خلف عشرات 

الآلاف من القتلى والجرحى، معظمهم أطفال ونساء، ودمارا هائلا، ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين، حسب 

بيانات فلسطينية وأممية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70285
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا Empty
مُساهمةموضوع: رد: شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا   شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا Emptyالثلاثاء 30 أبريل 2024, 1:50 pm

كل ما تحتاج معرفته عن حراك الجامعات الأميركية
عرفت الجامعات الأميركية مؤخرا حراكا طلابيا واسعا احتجاجا على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. ومع 

تجاوز عدد الضحايا 34 ألفا، وتسجيل قرابة 100 ألف مصاب، وتدمير نصف مباني القطاع والبنية الأساسية به، 

يلقي الكثير من الأميركيين، طلابا وغير طلاب، باللوم على إدارة الرئيس جو بايدن الداعمة والمشاركة بصور 

مختلفة غير مباشرة في العدوان.

ونصب الطلاب خياما في الحديقة الرئيسية في جامعة كولومبيا لإظهار التضامن مع سكان غزة. وتفاقم التوتر قبل 

أسبوع بعد أن أدلت رئيسة الجامعة نعمت شفيق بشهادة أمام الكونغرس ركزت فيها على محاربة معاداة السامية 

بدلا من حماية حرية التعبير. ثم اتخذت الخطوة المثيرة للجدل المتمثلة في استدعاء الشرطة لاعتقال الطلاب، وهو 

ما أشعل نيران الغضب الطلابي في مختلف الجامعات الأميركية.

وأتاحت وسائل التواصل الاجتماعي نشر الغضب بين طلاب مئات الجامعات بعدما شاهدوا قوات شرطة مدينة 

نيويورك تفض الاعتصام السلمي للطلاب بطرق خشنة، وتلقي القبض على 108 من الطلاب.

جدير بالذكر أنه ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول، زادت التقارير عن الأعمال المعادية للسامية 

والإسلاموفوبيا في جميع أنحاء أميركا وخاصة في الحرم الجامعي.

حاخام يقف وسط اعتصام جامعة مدينة نيويورك ويؤكد تضامنهم مع حق الفلسطينيين ورفضه لما تقوم به 

إسرائيل (الجزيرة)
حاخام يقف وسط اعتصام جامعة مدينة نيويورك ويؤكد تضامنه مع الفلسطينيين ورفضه لما تقوم به إسرائيل (

الجزيرة)
بماذا يطالب المحتجون المعتصمون في مختلف الجامعات الأميركية؟
بصفة عامة، أصدرت أغلب التنظيمات الطلابية بالعديد من الجامعات، دعوات لوقف دائم لإطلاق النار في غزة، 

وإنهاء تقديم المساعدات العسكرية الأميركية لإسرائيل، ووقف التعامل البحثي مع الجهات الإسرائيلية، ووقف أي 

علاقات للجامعات مع موردي الأسلحة والشركات الأخرى التي تستفيد من الحرب، والعفو عن الطلاب وأعضاء 

هيئة التدريس الذين تم تأديبهم أو فصلهم بسبب مشاركتهم في الاحتجاج.

من هم المتظاهرون؟
اجتذبت الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين عشرات الآلاف من الطلاب والآلاف من أعضاء هيئة التدريس من 

خلفيات مختلفة، بما في ذلك المنتمون للديانات السماوية الثلاثة، اليهودية والمسيحية والإسلامية. وضمت 

تجمعات الطلاب الكثير من الطلاب الأميركيين وكذلك الطلاب الأجانب من مختلف دول العالم.

تنظيميا، من أهم المجموعات التي تنظم الاحتجاجات منظمة "طلاب من أجل العدالة في فلسطين" التي يغلب 

عليها الطلاب ذوو الأصول العربية والإسلامية، ومنظمة "الصوت اليهودي من أجل السلام" التي يغلب عليها 

الطلاب اليهود.

ما الأساليب التي يلجأ إليها الطلاب أثناء احتجاجاتهم؟
يجمع الهتاف واليافطات والإعلام والمواد الدعائية المؤيدة للجانب الفلسطيني والمعادي لإسرائيل بين الطلاب 

المحتجين في مختلف الجامعات. ولجأ عدد من المعتصمين إلى إقامة الصلوات، وإلقاء الخطب، كما تميزت بعض 

الاعتصامات باللجوء للموسيقى والغناء.

كذلك تبرأ المنظمون على نطاق واسع من العنف ضد المتظاهرين المؤيدين لإسرائيل. وعلى الرغم من أن بعض 

الطلاب اليهود قالوا إنهم يشعرون بعدم الأمان في الحرم الجامعي ويشعرون بالقلق من الهتافات التي يقولون إنها 

معادية للسامية، إلا أن المنظمين يؤكدون ضرورة الفصل بين انتقاد إسرائيل المشروع، وبين معاداة السامية.

ماذا كان رد فعل إدارات الجامعات؟
ارتبكت إدارات الجامعات إزاء هذه الموجة غير المسبوقة من الاحتجاجات، والتي امتدت لتصل إلى ما يقرب من 

80 جامعة بانتصاف يوم السبت 27 أبريل/نيسان.

وأوقفت جامعة كولومبيا وكلية بارنارد التابعة لها عشرات الطلاب المشاركين في الاحتجاجات. وألقي القبض 

على أكثر من 100 محتج في جامعة كولومبيا بعدما استدعت رئيسة الجامعة شرطة نيويورك لإخلاء المخيم بعد 

يوم من إدلائها بشهادتها أمام لجنة بمجلس النواب الأميركي. وقالت إن المخيم ينتهك القواعد بشأن الاحتجاجات 

غير المصرح بها.

واعتقلت شرطة جامعة ييل أكثر من 60 متظاهرا عقب ذلك، ثم اعتقلت شرطة العديد من الجامعات، والتي 

استعان بعضها بقوات الحرس الوطني كما جرى في ولايتي تكساس وجورجيا، ما يزيد عن 600 طالب حتى 

منتصف يوم السبت.


ما التأثير على الحياة العادية في الحرم الجامعي؟
تعمد الطلاب المحتجون عدم عرقلة أي دروس أو فصول، خاصة مع اقتراب موسم الامتحانات. واختار المحتجون 

في أغلب الجامعات الأميركية الاعتصام في حدائق وسط الجامعة بعيدا عن المباني والمكتبات، والمعامل، وقاعات 

الدروس، والمدرجات.

إلا أن بعض الجامعات لجأت لإلغاء بعض الفصول الدراسية، ولجأت جامعات أخرى لآلية الدراسة عن بعد مثل 

جامعة كولومبيا وجامعة ولاية كاليفورنيا للفنون التطبيقية، هومبولت. كما أوقفت العديد من الجامعات مئات 

الطلاب وأبلغتهم بإيقافهم عن الدراسة. وبالنسبة لبعض هؤلاء الطلاب، فهذا يعني أنه يجب عليهم إخلاء سكنهم 

الطلابي، وذلك قبل أسابيع فقط من انتهاء الفصل الدراسي.

كيف يستجيب القادة السياسيون لهذه الأزمة؟
قال الرئيس جو بايدن إنه يدين كلا من "الاحتجاجات المعادية للسامية" و"أولئك الذين لا يفهمون ما يحدث مع 

الفلسطينيين". فيما وصف الرئيس السابق دونالد ترامب، المرشح الجمهوري لانتخابات 2024، وضع الاحتجاج 

في الحرم الجامعي بأنه "فوضى"، وألقى باللوم على بايدن.

وندد حاكم ولاية بنسلفانيا جوش شابيرو بإدارة الجامعات لفشلها في ضمان سلامة الطلاب، واتهمها بالسماح 

لتحول بعض الاحتجاجات على الحرب بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إلى مواجهة أدت إلى 

ارتفاع وانتشار حوادث معادية للسامية.

وأضاف "إذا لم تستطع الجامعات وفقا لسياساتها ضمان سلامة وأمن ورفاهية الطلاب، فأعتقد أنه يتعين على 

رئيس البلدية المحلي أو الحاكم المحلي أو عضو مجلس المدينة المحلي، أيا كانت القيادة المحلية هناك، التدخل 

وتطبيق القانون".

ودعا الكثير من السياسيين إلى استخدام القوة ضد المحتجين، وطالب عضوا مجلس الشيوخ الجمهوريان، توم 

كوتون وجوش هاولي، إلى نشر الحرس الوطني في جامعة كولومبيا، وكذلك فعل رئيس مجلس النواب مايك 

جونسون، الذي طالب أيضا رئيسة جامعة كولومبيا بالاستقالة.

كما أرسل حاكم تكساس جريج أبوت قوات ولاية تكساس (الحرس الوطني) لتنفيذ اعتقالات جماعية، مما أدى إلى 

تفريق مظاهرة في جامعة تكساس بمدينة أوستن.

ولم تؤد دعوات استخدام القوة إلا لتأجيج تصميم الطلاب على الاستمرار في الاحتجاج.





شرطة جامعة تكساس تعتقل رجلا في مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في جامعة تكساس (رويترز)
ما جوهر المعضلة التي تواجه إدارات الجامعات الأميركية؟
كشفت الأزمة كيف فشلت الجامعات في الوفاء بالتزاماتها المزدوجة بحرية التعبير وحماية طلابها في لحظة 

سياسية مشحونة عندما يتعاطف المزيد من الطلاب مع القضية الفلسطينية أكثر من تعاطفهم من الموقف 

الإسرائيلي.

واعتبر كثير من المراقبين أن "استدعاء الشرطة في الحرم الجامعي هو خرق لثقافة الكلية أو الجامعة"، وأن 

القيام بذلك ردا على احتجاج طلابي سلمي أمر يتجاوز الحدود المألوفة، وهو يقوض مكانة الجامعة في نظر 

شريحة واسعة من السكان كمكان للحوار والنقاش الحر.

ما التهم التي توجه للطلاب الذين يتم القبض عليهم؟
تعتقل الشرطة الطلاب وتوجه لهم تهم التعدي على ممتلكات الغير. ويختلف موقف الجامعات الخاصة (مثل 

كولومبيا وهارفارد وجورج واشنطن) عن موقف الجامعات الحكومية (مثل جامعة ولاية تكساس، جامعة ولاية 

أوهايو، وجامعة ولاية فلوريدا)، حيث يمكن لحاكم الولاية إرسال قوات الحرس الوطني لفض اعتصامات الطلاب. 

ولا يمكن لحاكم الولاية فعل نفس الشيء في الجامعات الخاصة إلا إذا طلب رؤساء هذه الجامعات.

وقوبلت مشاركة الشرطة في قمع بعض الاحتجاجات برد فعل غاضب من أعضاء هيئة التدريس والناشطين في 

الجامعات.

كيف يتعامل الإعلام الأميركي مع هذه الأزمة؟
تُعادي وسائل الإعلام اليمينية والمعروفة بقربها من الحزب الجمهوري موقف الطلاب وموقف إدارة الجامعات 

المتردد في إنهاء الاعتصامات بالقوة. وركز الإعلام في مجمله، وبصورة كبيرة، على المزاعم بأن الاحتجاجات 

معادية للسامية بطبيعتها؛ لانتقادها إسرائيل، أو أن حوادث محددة معادية للسامية قد وقعت.

في حين لم يُركز الإعلام على مطالب الطلاب المحتجين أو على طبيعة العلاقة الأميركية الإسرائيلية، وسماح 

إدارة بايدن لإسرائيل بتدمير قطاع غزة.

ما موقف الحكومة الإسرائيلية من هذه الاحتجاجات؟
في خطاب مصور يوم الأربعاء الماضي، حرض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على الطلاب 

المحتجين، مدعيا أن "الغوغاء المعادين للسامية استولوا على الجامعات الرائدة في أميركا". وقارن نتنياهو بين 

التجمعات الطلابية في أميركا وتلك التي وقعت في ألمانيا خلال صعود الحزب النازي.

ماذا يقول أنصار إسرائيل ردا على هذه الاحتجاجات؟
يزعم أنصار إسرائيل أن دعوات حركة المقاطعة ومعاداة الصهيونية هما في جوهرهما معاديان للسامية، بحجة 

أن حركة المقاطعة تنزع الشرعية عن إسرائيل و"ترفض أو تتجاهل فعليا حق الشعب اليهودي في تقرير 

المصير، أو أنها، إذا تم تنفيذها، ستؤدي إلى القضاء على الدولة اليهودية الوحيدة في العالم، وهذا معاد 

للسامية"، وفقا لرابطة مكافحة التشهير، وهي أحد أكبر المنظمات المؤيدة لإسرائيل في الولايات المتحدة.


كيف تتعامل الجامعات مع حرية التعبير وحرية التجمع اللذين ضمنهما الدستور الأميركي؟
تكافح الجامعات لتحقيق التوازن بين أهدافها المتمثلة في حماية حرية التعبير، ومكافحة معاداة السامية، منذ 

اندلاع الحرب في غزة، والتي أثبتت أنها حقل ألغام سياسي داخل الولايات المتحدة.

في ديسمبر/كانون الأول الماضي، اتهم 3 من رؤساء الجامعات الذين أدلوا بشهاداتهم أمام الكونغرس بأنهم 

متساهلون للغاية مع حرية التعبير في مواجهة معاداة السامية، وأنهم متساهلون بشدة تجاه مخالفة قواعد وتقاليد 

الجامعات. واضطرت رئيستا جامعتي هارفارد وبنسلفانيا للاستقالة أمام ضغوط اللوبي اليهودي.

ما آفاق حل هذه الأزمة؟
لا أحد يعرف كيف ستنتهي هذه الاعتصامات، وهل سيرتبط انتهاؤها بوقف العدوان على قطاع غزة من عدمه، أو 

بتغيير الجامعات موقفها تجاه إسرائيل، أو بتغيير إدارة بايدن من دعمها للجانب الإسرائيلي.

من ناحية أخرى، تبدأ خلال أيام الامتحانات النهائية لهذا الفصل الدراسي، ومن ثم يبدأ موسم العطلات الصيفية، 

مما يرجح تراجع حجم المشاركة في هذه الاحتجاجات خلال الأسابيع المقبلة. لكن في الوقت ذاته، قد تدفع 

التطورات إلى معادلات جديدة.

وعلى الرغم من عدم وقوع أي ضحايا نتيجة الاعتصامات أو عملية فض بعضها حتى الآن، يخشى عدد من 

المراقبين من سيناريوهات صعبة حال وقوع ضحايا بين الطلاب أو رجال الشرطة، بما يشعل معه الأوضاع في 

الجامعات بصورة لا يرغب فيها أحد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70285
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا Empty
مُساهمةموضوع: رد: شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا   شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا Emptyالجمعة 03 مايو 2024, 9:47 am

جامعات يابانية تنضم للحراك الطلابي وتساند فلسطين
انضمت جامعات طوكيو وصوفيا وتاما آرت وكريستان الدولية وهيروشيما في اليابان إلى الحراك الطلابي العالمي المساند لفلسطين.


الجامعات البريطانية تشهد موجة جديدة من الاحتجاجات الطلابية لأجل غزة

بعد موجة الاحتجاجات الطلابية دعماً لغزة التي شهدتها عدد من الجامعات البريطانية خلال شهري فبراير/شباط 

ومارس/آذار الماضيين، تعود موجة جديدة من الاحتجاجات الطلابية للظهور هذا الأسبوع، والتي تشمل احتلال 

مبانٍ داخل الحرم الجامعي، تأثراً بالموجة العالمية التي انطلقت من الجامعات الأميركية أواسط الشهر الماضي.

وشهدت ست من الجامعات البريطانية هي نيوكاسل، ليدز، شيفيلد، مانشستر، غولدسميث، وبريستول، نشاطات 

داخل الحرم الجامعي، في وقت تستعد جامعات أخرى للانضمام إليها. وأقام الطلاب في جامعة وارويك في 

كوفنتري معسكراً للاعتصام الأسبوع الماضي. ويطالب طلاب الجامعات البريطانية في حراكهم، جامعاتهم، 

بالتخلي عن الاستثمار في الشركات التي تزود إسرائيل بالسلاح، إضافة إلى قطع العلاقات مع الجامعات في 

إسرائيل، بسبب ما ترتكبه من جرائم احتلال في حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزّة.

وكان تركيز الحركة الاحتجاجية في المملكة المتحدة في الأشهر الأخيرة منصباً على المسيرات الحاشدة في لندن 

ومدن أخرى، حيث احتل الطلاب عدداً من مباني الجامعات ونظموا تظاهرات، لكنها لم تجتذب الاهتمام العالمي 

كما حصل في الولايات المتحدة. وانحصرت الموجة الأولى في احتلال غرف داخل مباني الجامعات البريطانية، 

وذلك لحالة الطقس الباردة التي تُصعّب الاعتصام المفتوح في الهواء الطلق وتحت المطر.

وقال ليوي، من جامعة نيوكاسل، لموقع سوشيلست ووركر، إن قرابة 40 طالباً أقاموا أكثر من 20 خيمة 

وشرفات مراقبة في المعسكر الاحتجاجي. وأضاف "انتهينا من عدم الاستماع إلينا. جامعتنا لديها علاقات مع 

شركة ليوناردو إيه دي إس وشركة بيرسن إنجينيرينغ التي اشترتها شركة إسرائيلية. حاولنا الاحتجاج وتمرير 

الاقتراحات منذ أكثر من ستة أشهر، لكن جامعتنا رفضت هذه الاقتراحات لأسباب فنية"، مؤكداً أن الطلاب "

يخططون للبقاء خارجاً حتى تسحب جامعتنا الاستثمارات بشكل نهائي".

ويزعم الطلاب أن هذه الشركات هي شركات "دفاع وأمن، وهي مسؤولة عن إنتاج نظام الاستهداف بالليزر 

لطائرات إف-35 المقاتلة التابعة للجيش الإسرائيلي، والتي تستخدم في الحرب في غزة". فيما أعلنت جامعة 

يورك في بيان لها، أنها "لم تعد تحتفظ باستثمارات في الشركات التي تصنّع أو تبيع في المقام الأول الأسلحة 

والمنتجات أو الخدمات المتعلقة بالدفاع". ويبدو أن البيان جاء في أعقاب ضغوط واحتجاجات مطولة من الطلاب 

والموظفين منذ بداية الحرب في غزة.


وفي السياق، قال نائب رئيس جامعة إيست أنجليا، ديفيد ماغواير، إن "الاحتجاجات في الجامعات البريطانية 

كانت سلمية بشكل عام"، لكنه وافق على أن أحداثاً مثل تلك التي وقعت في الولايات المتحدة "يمكن أن تحدث 

هنا"، بحسب ما نقلته صحيفة "ذا غارديان".

وفي جامعة شيفيلد، أقامت مجموعة "تحالف حرم شيفيلد من أجل فلسطين"، وهو تحالف من الموظفين والطلاب 

والخريجين من جامعتي شيفيلد وشيفيلد هالام، مخيماً تضامنياً مع الفلسطينيين. وانطلق المخيم بعد انسحاب 

جماعي من المحاضرات، أعقبته تظاهرة، وعبّر العديد من الطلاب عن استعدادهم للتخييم "إلى أجل غير 

مسمى".

أمّا في ليدز، فقد شارك الطلاب في إضراب طلابي في يوم العمال، من أجل فلسطين، في وقت أقام طلاب جامعة 

بريستول معسكراً في حدائق رويال فورت مقابل مجلس الشيوخ. وقال أحد الطلاب ويدعى عيسى، إن الإضراب 

الأسبوعي للفلسطينيين في الحرم الجامعي يوم الأربعاء "كان أكبر مما كان عليه في الأشهر الأخيرة، كان هناك 

أكثر من 300 شخص. أعتقد أن الطلاب يشعرون بالإلهام مما يحدث في الولايات المتحدة".


وفي مانشستر، قال الطلاب المنظمون إن 50 طالباً أقاموا معسكراً، مطالبين الجامعة بإنهاء شراكتها مع شركة 

بي إيه إي سيستمز وشركات الأسلحة الأخرى، و"قطع علاقاتها مع جامعة تل أبيب والجامعة العبرية في القدس، 

ووقف جميع الأبحاث غير الأخلاقية". وردّ باتريك هاكيت، أمين السجل والسكرتير التنفيذي لجامعة مانشستر، 

بالقول إن الجامعة "تعترف بحق الطلاب والموظفين في الاحتجاج ضمن القانون"، لكنه أضاف أن "إقامة 

معسكر في حرم جامعي بالمدينة يشكل مخاوف محتملة تتعلق بالصحة والسلامة، وهو في النهاية عمل غير 

مصرح به".


وفي جامعة غولدسميث في لندن، احتج الطلاب داخل المكتبة العامة للجامعة، والتي تكون في هذه الفترة ممتلئة 

بالطلاب، مع اقتراب نهاية الفصل الدراسي الثاني وفترة الامتحانات. وقاموا باحتلال مساحة داخل المكتبة، وكتبوا 

على إحدى اللافتات "أغلقوها من أجل فلسطين". ومنذ يوم الثلاثاء يشهد الحرم الجامعي تحركات طلابية 

مناصرة لغزة.

يذكر أنه ضمن الموجة الأولى من اجتجاجات طلاب الجامعات البريطانية، احتل طلاب غولدسميث مبنى كلية 

الإعلام، واعتصموا فيه لمدة شهر ونصف.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70285
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا Empty
مُساهمةموضوع: رد: شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا   شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا Emptyالجمعة 03 مايو 2024, 9:47 am

الاحتجاجات تتوسع في جامعات بريطانيا وفرنسا وتصل سويسرا

تواصلت احتجاجات الطلاب في جامعات أوروبية رفضا للحرب الإسرائيلية على غزة، مع إقامة اعتصامات جديدة اليوم الخميس، أسوة بالحراك الطلابي المتصاعد في الولايات المتحدة.

ففي بريطانيا، نظم عشرات من الطلاب والأساتذة في جامعة مانشستر اعتصاما بحرم الجامعة، للضغط على إدارتها لقطع علاقاتها بإسرائيل.

وقال المنظمون -الذين نصبوا عشرات الخيام في حرم الجامعة- إن 50 طالبا على الأقل يشاركون في الاعتصام، وإنهم على تواصل مع زملاء لهم في الولايات المتحدة، منخرطين في الحراك الطلابي الذي يطالب بوقف الحرب على غزة.

وفي تلك الأثناء، قالت زعيمة مجلس العموم البريطاني النائبة عن حزب المحافظين الحاكم بيني موردونت إنه لا بد من مواجهة المتظاهرين في حرم الجامعات برد "شديد الصرامة"، إذا حاولوا القيام بما فعله المتظاهرون في الجامعات الأميركية.

وقالت موردونت إنه "من الصواب لفت الانتباه إلى المشاهد المقززة التي شاهدناها في بعض الجامعات بالولايات المتحدة"، مشيرة إلى أن هناك خطرا على الطلاب اليهود جراء تلك الاحتجاجات، من دون ذكر دليل على ذلك.

شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا DSC00332-1714680046
الشرطة تعترض مظاهرة للطلاب أمام جامعة السوربون في باريس 

مظاهرات في فرنسا
من ناحية أخرى، أخفقت المفاوضات بين طلاب معهد العلوم السياسية في باريس وإدارة المعهد، بعد رفضها تعليق جميع أشكال التعاون والشراكات الأكاديمية مع المؤسسات الجامعية الإسرائيلية.

وحمّل مندوبو الطلبة إدارة المعهد مسؤولية إخفاق المفاوضات، واتهموها بازدواجية المعايير، مشيرين إلى أنها علقت التعاون مع الجامعات الروسية في إطار العقوبات التي فرضت ردا على الحرب على أوكرانيا.

كما أفاد مندوبو الطلبة بتمسكهم بمطلب عدم فرض قيود على الأنشطة الداعمة للقضية الفلسطينية في حرم المعهد.

في غضون ذلك، قام عدد من الطلبة المحتجين بغلق بوابة المدرسة العليا للأساتذة في باريس، وتعطيل الدروس فيها، مساندة للشعب الفلسطيني، وللمطالبة بوقف الإبادة في غزة.

كما خرجت مظاهرة في محيط جامعة السوربون من أجل الضغط على الجامعات الفرنسية، لقطع علاقاتها الأكاديمية بنظيراتها الإسرائيلية.

وتوسع الحراك الطلابي الفرنسي، الذي انطلق من العاصمة باريس، ليصل إلى مؤسسات جامعية في ليل شمالي البلاد، وإلى تولوز جنوبا.

وتظاهر الطلاب أمام المدرسة العليا للصحافة ومعهد العلوم السياسية في مدينة ليل، منددين بالإبادة في غزة، وتدخلت الشرطة بإطلاق الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين.

شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا GMlLELWXkAA3JS1?format=jpg&name=900x900
اعتصام بجامعة لوزان
وامتدت الاحتجاجات إلى سويسرا، حيث اعتصم حوالي 100 طالب من الرافضين للحرب في قاعة بمبنى تابع لجامعة لوزان.

وطالب المعتصمون بمقاطعة أكاديمية للمؤسسات الإسرائيلية، ووقف فوري ودائم لإطلاق النار في قطاع غزة، وفقا لما أفادت به وكالة "كيستون-إيه تي إس" للأنباء.

وقال مراسل الوكالة إن التحرك جرى بشكل سلمي وتخلله رفع أعلام فلسطين.

وقال المنظمون، في بيان، إن تحركهم يأتي أسوة بما تشهده الجامعات في الولايات المتحدة وكندا وفرنسا، مؤكدين أنه "تحرك عفوي ليس له قائد أو زعيم".

وأضاف البيان أن المحتجين "يرفضون أن يكونوا متواطئين في الإبادة الجماعية الاستعمارية، التي يرتكبها نظام الفصل العنصري الإسرائيلي".

ودعا المعتصمون أعضاء الجامعات والكليات الأخرى إلى المشاركة في الحراك، وقد توجه رئيس جامعة لوزان فريديريك هيرمان إلى المكان للتحاور مع المحتجين.



شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا GettyImages-2150432719-1714677782
أجهزة الأمن الأميركية اعتقلت بطريقة عنيفة مئات الطلاب المحتجين داخل الجامعات 
صحفية أميركية: قمع احتجاجات طلاب الجامعات كان وحشيا
قالت صحفية أميركية إنها ظلت طوال 15 عاما تغطي نشاطات المعارضة السياسية ومظاهر الاحتجاج في الولايات المتحدة وتعرضها للقمع العنيف، إلا أن رد فعل الشرطة على الاحتجاجات التي عمت الجامعات كان مبالغا فيه وغير متزن.

وأفادت الصحفية ناتاشا لينارد -في تقريرها بموقع إنترسبت الإخباري الأميركي- أنها كانت شاهدة عيان عندما اقتحم رجال الشرطة، في وقت متأخر من مساء الثلاثاء الماضي، بوابات كلية جامعة نيويورك ذات الطراز القوطي الحديث في حي هارلم، استجابة لطلب من رئيس الكلية باعتقال الطلاب المحتجين بالجملة.
وأوضحت أن الشرطة اعتقلت الطلاب "بوحشية" داخل حرم الكلية، بعد أن أغلقت كل الشوارع المؤدية إليها وحاصرتها، مضيفة أن جملة من اعتقلتهم الشرطة من طلاب كلية نيويورك وجامعة كولومبيا في المدينة نفسها تجاوز 200 طالب قبل أن ينجلي الليل.

وقالت إن الثلاثاء الماضي كان يوما مختلفا، حيث نفذت أعداد ضخمة من الشرطة عمليات في جميع أنحاء البلاد ردا على اعتصامات الطلاب السلمية داخل حرم جامعاتهم، في وقت كانوا يتجمعون فيه لتناول الطعام والحفاظ على مساحة للتدريس والتجمعات، مطالبة جامعاتهم بسحب الاستثمارات من إسرائيل.


جورج فلويد
وأشارت لينارد -كاتبة عمود في موقع إنترسبت- إلى أن رد فعل الشرطة يُذكّرها بقمع المحتجين في الأحداث التي أعقبت مقتل الشاب الأسود جورج فلويد على يد شرطي في مدينة مينيابوليس بولاية مينيسوتا في مايو/أيار 2020.

وفي جامعة كولومبيا استولى الطلاب المحتجون على قاعة هاملتون، وهو المبنى نفسه الذي سيطر عليه الطلاب عام 1968 احتجاجا على حرب فيتنام.

ولم يتعرض المبنى في الاحتجاجات الأخيرة لأضرار كثيرة أثناء احتلال الطلاب له سوى بعض النوافذ التي تعرضت للكسر، وتحريك بعض الأثاث.

وبحسب التقرير، لم تكن الأضرار التي لا تُذكر بالممتلكات هي التي كانت الشرطة تسعى للمحافظة عليها، ولا احتلال الطلاب الحرم الجامعي، فقد فعل الطلاب ذلك من قبل في العقود الأخيرة دون أن يستدعي مديرو جامعاتهم قوة الشرطة العسكرية، إنما كانت رسالة المتظاهرين التي تدين إسرائيل وتدعو إلى تحرير فلسطين هي التي يتم قمعها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
شرارة الاحتجاجات الطلابية من أجل غزة تصل إلى كندا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الموسوعة الشاملة عن كندا ( تاريخ – سياحة – تعليم – ثقافة – اقتصاد )
»  من التجييش إلى التهميش.. هل استطاعت السلطة إخماد الحركة الطلابية بالضفة؟
» أغاني نداء  شرارة
» شرارة الحرب العالمية الثالثة!
» الذكر والأنثى: شرارة الحضارة الإنسانية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث عسكريه :: تغطية خاصة طوفان الاقصى للشهر السابع-
انتقل الى: