أسكتـتـني هـذه الكلمــات
i!البسمـــــــــــه i!
البسمه عنوان الرقه والذوق السليم فأجعلوها ملازمه لكم
ابتسم عند المصافحه .... والقاء ... الوداع
i!الـتـفــــــــاخــــــــر i!
لا تفاخر بجمالك او مالك او طيب اصلك فلست انت صانع شي من هذا
i!ألامــــــــــــــــك
اذا كنت تشعر بألم لأي سبب اعمل في الصمت على ازاله اسبابه ولا تجلس طول الوقت في
شكوى منه
i!شهــــــــــــاده i!
لا تفتخر بما تحمله من شهادات فليست الشهادة دائما دليلا على الثقافه الواسعه ...
لكن الدليل على ثقافتك هو ... كلامك وسلوكك .
!الــــــــــــذوق i!
لا تطرقع اصابعك بين الناس ولا تبلل اصابعك بلعابك عندما تريد تقليب صفحات كتاب او جريدة .
i!الصـــــــــــوتi!
خير الامور الاوسط حتى في حديثك... فلا يكن صوتك عاليا مزعجا ولا هادئا لا يسمع
!iالسمـــــــــــــو i!
يقول طاغور
(( ندنو من العظمه بقدر ما ندنو من التواضع ))
اطلب دائما العلو والسمو
والعلو شي والتعالى شي اخر
الاول حقيقه والاخر خيــال
( وما اجمل العلو اذا صاحبه التواضع )
قال سلمة ابن دينار :
ما أحببت أن يكون معك في الآخرة فقدمه اليوم
وما كرهت أن يكون معك في الآخرة فاتركه اليوم.
قال ابن القيم رحمه الله :
من هداية الحمار -الذي هو ابلد الحيوانات - أن الرجل يسير به ويأتي به الى منزله من البعد في ليلة مظلمة فيعرف المنزل فإذا خلى جاء اليه ، ويفرق بين الصوت الذي يستوقف به والصوت الذي يحث به على السير فمن لم يعرف الطريق الى منزله - وهو الجنـــة - فهو أبلد من الحمار.
قال عمر بن الخطاب رضي
الله عنه:
أيها الناس احتسبوا أعمالكم فإن من احتسب عمله كُتب له أجر عمله وأجر حسبته.
سُئل الإمام أحمد :
متى يجد العبد طعم الراحة ؟
فقال :
عند أول قدم يضعها في الجنة !!
قال ابن القيم رحمه الله :
نور العقل يضيء في ليل الهوى فتلوح جادة الصواب فيتلمح البصير في ذلك عواقب الامور.
قال مالك ابن دينار :
إتخذ طاعة الله تجارة
تأتيك الارباح من غير بضاعة ..
قال ابن مسعود رضي الله عنه :
من كان يحب أن يعلم أنه يحب الله فليعرض نفسه على القرآن فمن أحب القرآن فهو يحب الله فإنما القرآن كلام الله .
قال ابن تيميه رحمه الله :
فالرضا باب الله الأعظم
وجنة الدنيـــا..
وبستان العارفين..
قال الامام أحمد :
الناس الى العلم أحوج منهم الى الطعام والشراب لأن الرجل يحتاج الى الطعام والشراب في اليوم مرة أو مرتين وحاجته الى العلم بعدد أنفاسه.
قال مالك :
إن حقاً على من طلب العلم أن يكون عليه وقار وسكينة وخشية وأن يكون متبعاً لآثار من مضى قبله .
حكى الشافعي عن نفسه فقال:
كنت أتصفح الورقة بين يدي الإمام مالك تصفحاً رقيقاً - يعني في مجلس العلم - هيبة لئلا يسمع وقعها !!
عن بعض السلف :
من لم يصبر على ذل التعليم بقي عمره في عماية الجهل ومن صبر عليه آل أمره الى عز الدنيا والآخرة.
قال الزهري رحمه الله :
مــا عُـــبـِد الله بشيء أفضل من العلم.
قال عمر بن عبد العزيز :
إن الليل والنهار يعملان فيك فاعمل أنت فيهما .
قال ابن القيم :
الدنيـا مجــــاز والآخرة وطـــن والاوطار-أي الاماني والرغبات -انما تُطلب في الاوطان.
قيل لحكيم .. ما العافية ؟
قال:أن يمر بك اليوم بلا ذنب.
قال وهيب بن الورد:
إن استطعـــت ألا يسبقـــك الى الله أحـــد فافعــــــل.