منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 وسائل التبريد والتدفئة قديماً

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69962
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

وسائل التبريد والتدفئة قديماً Empty
مُساهمةموضوع: وسائل التبريد والتدفئة قديماً   وسائل التبريد والتدفئة قديماً Emptyالخميس 31 ديسمبر 2015, 11:36 pm

وسائل التبريد والتدفئة قديماً

وسائل التبريد والتدفئة قديماً %D9%85%D8%A7_%D9%88%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF_%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AF%D9%81%D8%A6%D8%A9_%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85%D8%A7%D9%8B

قبل اكتشاف الكهرباء واختراع الوسائل المختلفة للتبريد والتدفئة حديثاً والتي تعتمد بشكل رئيسي على الوقود الأحفوري إمّا عن طريق حرقه بشكل مباشر من أجل التدفئة في المدافئ المركزية وغيرها أو الاعتماد على الكهرباء من أجل التبريد باستخدام مكيفات الهواء التي تختلف أنواعها، كان الإنسان يستعمل وسائل مختلفة للتبريد والتدفئة وبطريقةٍ طبيعيّة وأقل ضرراُ من ناحية تلوّث البيئة مقارنةً بما هي عليه الآن، وربما تكون في بعض الأحيان أكثر كفاءةً وأكثر راحةً للجسد وخاصة في حالة التبريد والتي تعتمد في الوقت الحالي على غازات التبريد المختلفة التي تعتبر ضارة بطبقة الأوزون.


وتعد أوّل طريقةٍ للتدفئة أو مصدراً استعمله الإنسان هو عن النار، والتي لربما تعتبر أكبر اكتشاف وجده الإنسان على مدى تاريخه بأكمله، إذ إنّ النّار التي كان الإنسان يقوم بتوليدها عن طريق الشرار الناتج من احتكاك صخورٍ معينة مع بعضها البعض، كانت تُستعمل في داخل المنازل والكهوف قبل ذلك عندما كان الإنسان يقطنها فكان يوقد الأخشاب ليحصل على الدفء منها، أمّا فيما بعد فتطورت طرق التدفئة عن طريق النّار فلم يعد الإنسان يجمع الأحطاب ويرميها على الأرض ويقوم بإشعالها فقط،بل تطوّرت المواقد المختلفة التي يتم صنعها في كل منزل مع المدخنة الخاصّة بها حيث يتم إيقاد النّار في داخلها، وكانت المواقد تُصنع باستخدام الحجارة وتُزيّن بالنقش عليها فتعتبر من مظاهر الجمال في المنزل، وبعد ذلك أصبح الناس يستخدمون الفحم الحجري من أجل التدفئة فيقومون بإشعال الفحم ويضعونه فيما يعرف بالكانون، الذي وبدوره كان يمنح الكثير من الدفء، ومن ثمّ بعد الاتساع في استخدام النفط وتعلّم طريقة تكريره بات الإنسان يستخدم المشتقات النفطيّة من أجل التدفئة كالكاز والغاز والسولار الذي يستعمل في التدفئة المركزية وغيرها، كما وأصبح الإنسان أيضاً يعتمد على الكهرباء من أجل التدفئة عن طريق المكيفات.


أمّا وسائل التبريد قديماً فتبرز فيها فنّ الهندسة والإتقان الذي كان يبرع فيها القدماء، فلو قام أي شخص بالدخول إلى بيتٍ من البيوت القديمة في حرّ الصيف يجده بارداً بعكس البيوت الحديثة والتي لا يمكن لأي شخص أن يتحمّل العيش فيها من دون استخدام المكيفات التي تعتمد على الكهرباء، فكانت الجدران في البيوت القديمة على سبيل المثال سميكة جداً ممّا يجعل التبادل الحراري مع الخارج أقل بكثير فتكون بذلك المنازل في الداخل باردة في الصيف، أمّا النوافذ فكانت تُشيّد في الأماكن التي لا تصلها الشمس فلا تدخل أشعة الشمس إلى البيت في الشتاء، كما كانت البيوت في القديم تُبنى على المغارات في بعض الأحيان، والتي بدورها تتّسم بالبرودة الشديدة في فصل الصيف، إلى جانب ما كان يُبنى أسفلها ويُعرف بالسرداب في كثيرٍ من الأحيان، وقد كان السرداب يتواجد أسفل البيت في باطن الأرض تقريباً ويُبنى فوقها المبنى وبتلك الطريقة لم تكن تصلها أشعة الشمس، كما كان يُحفر لها مجرى للهواء كي يدخل الهواء إليها كنسيم عليلٍ باردٍ في وقت الظهيرة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69962
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

وسائل التبريد والتدفئة قديماً Empty
مُساهمةموضوع: رد: وسائل التبريد والتدفئة قديماً   وسائل التبريد والتدفئة قديماً Emptyالخميس 31 ديسمبر 2015, 11:39 pm

وسائل التبريد قديماً

التبريد
تعدّ عمليّة التبريد من الأمور المهمّة جداً بالنسبة للإنسان، فجسم الإنسان بحاجة ماسة إلى أن يعيش في وسط معتدل الحرارة، وتكمن أهميّة التبريد في أيّام الصيف الحارة والتي يتعرّق فيها الإنسان بشكل كبير، ممّا يؤدّي إلى فقدان جسمه لكثيرٍ من السوائل، والّذي يؤدي في بعض الأحيان إلى الإصابة بالجفاف وبالتالي تعريض جسم الإنسان إلى العديد من المشاكل الصحيّة، كما أنّ التبريد مهم جداً لحفظ الأطعمة والأغذية التي يتناولها الإنسان يومياً كاللحوم والخضروات والفواكه لتبقى محتويةً على جميع القيم الغذائية المهمّة، ولتبقى بأفضل حال ولأطول فترة زمنيّة ممكنة.


في قديم الزمان لم تكن الكهرباء معروفة، لذا لم تكن أي من أجهزة التكييف والتبريد الحديثة والتي تعمل على الكهرباء موجودةً آنذاك، ففي أيّامنا هذه توصّل الإنسان إلى اختراع المراوح الكهربائيّة وأجهزة التكييف التي تعمل طوال الوقت لتبريد وتلطيف الجو المحيط بالإنسان، كما توصّل إلى اختراع أجهزة لتبريد وتجميد الأطعمة، حتّى تمكّن الإنسان من حفظها لتبقى في حالة جيّدة لأطول مدة زمنيّة ممكنة.


ولم تكن التطوّرات التي توصّل إليها الإنسان اليوم من المكيّفات والبرادات موجودة في القدم أيضاً؛ بحيث كان التبريد يتلخّص للإنسان آنذاك في التخلص من تسلّط سطوع أشعة الشمس نهاراً، والاستفادة من البرودة ليلاً، ومع ذلك استطاع الإنسان عمل وسائل بسيطة من شأنها تخفيف حرارة الجو القاسية عنه.


وسائل التبريد قديماً
ماسكات الريح: وهي عبارة عن تقنية قديمة تعمل على صيد الهواء من الخارج لتخلق تدفّقاً هوائيّاً داخل المباني.
طريقة بناء البيوت: وذلك من خلال جعل جدرانها أسمك وبالتالي تقلّل من التبادل الحراري الحاصل مع البيئة الخارجية، ونوافذ هذه المنازل كانت تصمّم في المناطق التي يصعب على أشعة الشمس دخولها، كما أنّ البيوت القديمة كانت تُبنى في بعض الأحيان على المغارات، وذلك لاتّسامها بالبرودة الشديدة حتى في أيّام الصيف الحارة.
السراديب: وهي عبارة عن غرف كبيرة وواسعة كان يتمّ تشييدها أسفل المباني؛ بحيث كانت تتواجد في باطن الأرض تقريباً، لذا لم تكن أشعّة الشمس تصل إليها أبداً، وقد تمّ عمل مجاري لدخول الهواء إليها، وبالتالي الحصول على الهواء البارد والنسيم العليل.
العاكول: وهو نوع من الأشواك البريّة، وكان يوضع في منتصف شبكة مكوّنة من طبقتين من جريد سعف النخيل؛ بحيث كانت تربط إمّا بالأسلاك أو بخيوط السلتي، وكان يتمّ رشّها بالماء بين الفينة والأخرى، بحيث توضع هذه الشبكة كحاجز أمام الأبواب والنوافذ لتحوّل الهواء الساخن القادم من الخارج إلى نسيم بارد.
البادكير: وهو مبنى صغير مرتبط بالسرداب من الأسفل، مجوّف ومثلّث الشكل؛ بحيث لا يزيد طول قاعدته وارتفاعه عن المتر الواحد، كما أنّ به فتحة من الشرق، ووظيفتها تمكين الهواء الشرقي البارد من الدّخول.


وسائل التبريد والتدفئة قديماً %D9%85%D8%A7_%D9%87%D9%8A_%D9%88%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF_%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85%D8%A7

عندما نتحدث عن طرق التبريد القديمة تأتي إلينا صورة المراوح الورقية أو يخيل لشخص صورة أمير مع مجموعة من الخدم يحركون الهواء من حوله بواسطة مراوح كبيرة الحجم تشبه تلك الصغيرة الورقية ، في إعتقادي إن وسائل التبريد القديمة كانت تتمحور حول الإستفادة الممكنة من برودة الجو الخارجي ليلاً والتخلص من تلسط أشعة الشمس نهاراً وكان ذلك واضحاً في الأبنية القائمة وأماكن إقامتها ووجهة النوافذ والإستمرارية الممكنة للهواء العابر .


ما أصبح أكثر وضوحاً من أي وقت مضى هو أن العديد من المباني اليوم "الحديثة" والمنازل لم تكن مصممة للتعامل مع هذا النوع من الحرارة ، واعتمدت بشكل كلي على تكييف الهواء، ثلاجات ومراوح تعمل كهربائياً، بعد ذلك تم إستخدام تقنيات التبريد المتفاعلة في العمارة كوسيلة طبيعية للخلاص من شمس الصيف ، حيث أصبحت الإستدامة مصدر قلق متزايد لكثير من التصاميم، هذه التقنيات قد بدأت لرؤية ولادة جديدة في مشهد المباني الخضراء اليوم ، ولكنها في الحقيقة نفس الوسائل القديمة التي إتبعها القدماء في تبريد المباني القديمة قبل وجود المراوح ومكيفات الهواء ويبدوا ذلك واضحاً في بناء الأماكن القديمة .


مناطق أردنية يتضح فيها التكييف الطبيعي:-


1- عند زيارتك لجرش ستلاحظ وجود أماكن مكيفة تكيفاً طبيعياً لتشعر بالهواء الرطب يدب في جسدك ما إن تدخل بها وتكون على شكل فجوات في الصخر مفتوحةً من الجانبين .


2- كذلك يظهر الأسلوب القديم في التكييف في مدينة ام الجمال القابعة وسط الصحراء وما إن تدخل مبانيها تشعر بروحك تنتعش ، إن هذه الأبنية إعتمدت في تصاميمها على دراسة حركة الهواء وزوايا سقوط الشمس وكما إعتمدت على عزل الجدران لمنع الحرارة من الدخول صيفاً وكما إعتمدت على كاسرات الشمس لمنع دخول أشعة الشمس في فصل الصيف دون الحول دون وصولها في فصل الشتاء وكما تم الإعتماد على دراسة حركة الهواء داخل المبنى وعزل الغرف عن بعضها البعض ، أما بالنسبة لتبريد المياه فقد تم جر أنابيب المياه تحت الأرض مما يسمح لها بالحصول على البرودة المناسبة من الغطاء الترابي حولها إن هذه الأمور والوسائل نفسها التي باتت تستخدم اليوم في البيوت ومباني الخضراء .


ماسكات الريح أسلوب قديم متجدد :-


لإنجاز نسيم داخلي طبيعي، نستخدم ماسكات الرياح و حرفياً عملية "صيد" الريح وخلق تدفق للهواء داخل المباني ، وتستخدم هذه الطريقة على نطاق واسع في الشرق الأوسط، و هذه التقنية يمكن أن تعمل أيضاً في واحد أو أكثر من ثلاثة طرق ،وذلك إما بدخول الرياح مباشرةً من خلال القامة، وجود برج مع فتحة، مما يكون تدفقاً للهواء الهابط، أو نسيم الطبيعي ، فتجد الهواء البارد من الأسفل يملأ الفراغ، وكما يسمح للهواء الساخن الكثيف بالهروب من خلال النفق ، و على العكس، قد يتم سحب الهواء الساخن من خلال النفق، حيث يتم تبريده في مساحة تحت الأرض ، (وأحياناً يكون ذلك مع استخدام الماء).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69962
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

وسائل التبريد والتدفئة قديماً Empty
مُساهمةموضوع: رد: وسائل التبريد والتدفئة قديماً   وسائل التبريد والتدفئة قديماً Emptyالخميس 31 ديسمبر 2015, 11:39 pm

طرق تدفئة المنزل

وسائل التبريد والتدفئة قديماً %D8%B7%D8%B1%D9%82_%D8%AA%D8%AF%D9%81%D8%A6%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B2%D9%84


إنّ فصل الشتاء من الأوقات الممتعة لقضائه في المنزل، والاستمتاع بالراحة، ومشاهدة التلفاز مع العائلة، ولكن البرد القارص قد يقلّل من نشاط وحيوية الإنسان ويعطي شعوراً بالكآبة، لذا من الضروري الحفاظ على دفء المنزل من أجل حماية أفراد العائلة من الإصابة بالأمراض، حيث إنّه مع انتشار البرد وعدم الدفىء داخل المنزل يسبب سهولة التقاط الفيروسات والجراثيم وسرعة الإصابة بها لأن جهاز المناعة في جسم الإنسان وخاصة لدى الأطفال يكون ضعيفاً،وتختلف طرق تدفئة المنزل حيث إنّها قد تحتاج الى مبالغ باهظة، وسنقدم من خلال موضوعنا هذا بعض الطرق البسيطة لتدفئة المنزل بأقل التكاليف.


طرق تدفئة المنزل
استخدام المدفأة والأفضل التدفئة التي تعمل على الغاز أو الكاز، فهي أفضل من إشعال الحطب، حيث إنّ الحطب يسحب الدفء من المنزل لإنتاج الطاقة وحرق الحطب، لذا فإنّها تعطي دفئاً أكثر للمنزل، ومن الممكن استخدامها لعمل الشاي أو تسخين الخبز، ومن الممكن وضع وعاء من الماء فوق المدفئة وتركه ليغلي، فإنّ البخار المتصاعد منه يساعد على نشر الدفء في أرجاء المنزل، كما أنّه يفيد في ترطيب الجو وقتل الفيروسات.
التأكد من عدم وجود تسريب للهواء من الشبابيك والأبواب فدخول الهواء البارد الى داخل المنزل من شأنه القضاء على دفئه وحرارته، ويمكن اغلاق الأباجورات في حال تواجدت على الشبابيك فهي تعمل على تقليل دخول البرد وتسرب الهواء الى داخل المنزل.
في حال المساحات الصغيرة يمكن استخدام التدفئة المركزية لأنها لا تعتبر مكلفة ويمكن تمديد التدفئة الى الغرف المستخدمة من المنزل في المساحات الكبيرة.
فرش السجاد في أرجاء المنزل واختيار نوعية السجاد ذات الوبر العازل للحرارة واختيار القطع الكبيرة التي تغطي الغرف بالكامل أو الاستعانة بقطع السجاد الصغيرة لتغطية الأماكن المكشوفة حيث إنّ البلاط أو السيراميك يعمل على فقد الحرارة بسرعة مما يسبب البرودة في الجو.
فتح النوافذ في الأيام التي تشرق فيها الشمس لأنّ أشعة الشمس تعطي الدفء للمنزل ومن الممكن الاكتفاء بفتح الستائر فإن دخول أشعة الشمس من زجاج النوافذ كافي لبعث الشعور بالدفء.
ممكن استخدام القربة التي توضع فيها المياه الساخنة ووضعها على السرير لتدفئته قبل النوم؛ لأنّ العمل على تدفئة السرير أو فرش النوم يبعث الحرارة في الغرفة.
العمل على تجميع أفراد الأسرة في غرفة واحدة من أجل زيادة حرارة الغرفة مع الحركة وكثرة الأفراد.
طلاء جدران المنزل بالألوان الغامقة يعمل على عزل الحرارة وتقليل البرد الداخل إلى المنزل ويساعد من امتصاص أشعة الشمس.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
وسائل التبريد والتدفئة قديماً
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» طريقة عصر الزيتون قديماً وحديثاً
» كتب التبريد والتكييف  Books of Refrigeration and Air Conditioning
» عربيات ومسلمات حكمن دولاً قديماً وحديثاً..
» تعلم كيفية القيام بغسيل/تنظيف مكيف أو جنيرل سبلت يونت وتعبأة غاز التبريد ار 22
» كيك على شكل وسائل مواصلات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: منوعات-
انتقل الى: