منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 الحلول الكثيرة للشرق الأوسط

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69665
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

الحلول الكثيرة للشرق الأوسط Empty
مُساهمةموضوع: الحلول الكثيرة للشرق الأوسط   الحلول الكثيرة للشرق الأوسط Emptyالإثنين 15 فبراير 2016, 3:18 am

الحلول الكثيرة للشرق الأوسط File
مقاتلون يحرسون إحدى مؤسسات "الدولة الإسلامية" في سورية

توماس فريدمان – (نيويورك تايمز) 10/2/2016
ترجمة: علاء الدين أبو زينة
في كانون الأول (ديسمبر)، وفي منتدى سابان حول الشرق الأوسط في معهد بروكنغز، وجه صحفي "الأتلانتيك" جيف غولدبيرغ إلى وزير الخارجية اليميني الأسبق، أفيغدور ليبرمان، هذا السؤال الاستفزازي: "إن الأمور تتحول بشكل راديكالي، وليس فقط في أميركا غير اليهودية، وإنما في أميركا اليهودية أيضاً عندما يتعلق الأمر بإسرائيل وسمعتها. وسؤالي هو: (أ) هل تهتم؟ (ب) ماذا ستفعل بشأن ذلك؟ و(ج) ما مدى أهمية ذلك بالنسبة لك؟".
وأجاب فريدمان: "حتى أكون صريحاً، أنا لا أهتم"، وأضاف أن إسرائيل تعيش في جوار خطِر. ولنمنح ليبرمان ما يستحق من الفضل على صراحته: أنا لا أهتم حقاً بما يفكر فيه اليهود الأميركيون ولا غير اليهود إزاء إسرائيل.
عاد إلى خاطري ذلك الحوار وأنا أستمع إلى المناظرات الديمقراطية والجمهورية، عندما تنحرف لفترة وجيزة إلى مسألة السياسة الخارجية؛ حيث يفيض المرشحون بالتصريحات المبتذلة المعهودة حول الوقوف مع حلفائنا: إسرائيل والعرب السنة. وإليكم خبر عاجل بهذا الخصوص: يمكنكم تجاهل كل هذه التفاهات. أيا يكن الرئيس الأميركي المقبل، فإنه سيضطر إلى التعامل مع شرق أوسط مختلف تماماً.
سوف يكون ذلك شرقاً أوسط شكله الصراع حول حل دولة واحدة، وحل لا دولة no-state، وحل لا دولة على الإطلاق non-state، وحل دولة مارقة.
ويعني ذلك: حل دولة واحدة في إسرائيل، وحل لا دولة في سورية واليمن وليبيا، وحل لا دولة على الإطلاق تعرضه الخلافة الإسلامية، وحل دولة مارقة، والذي تعرضه إيران.
ولنبدأ بإسرائيل. إن عملية السلام أصبحت ميتة. لقد انتهى أمرها أيها الرفاق، ولذلك توقفوا إذا سمحتم عن إمطار محرر صفحة المقالات الافتتاحية في صحيفة "نيويورك تايمز" باقتراحاتكم لتطبيق حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين. سوف يكون على الرئيس الأميركي المقبل التعامل مع إسرائيل عازمة على أن تحتل بشكل دائم كل المناطق بين نهر الأردن والبحر المتوسط، بما في ذلك المناطق التي يعيش فيها 2.5 مليون فلسطيني في الضفة الغربية.
كيف وصلنا إلى هناك؟ لقد غرس الكثير جداً من الناس السكاكين في جسد عملية السلام، حتى أنه بات يصعب تحديد الطرف الذي وجه الطعنة القاتلة. هل كانوا المستوطنين اليهود المتعصبين المصممين على مواصلة توسيع مواطئ أقدامهم في الضفة الغربية، والقادرين على تحطيم أي سياسي إسرائيلي أو أي ضابط عسكري يعارضهم؟ هل كانوا مليارديرات اليمين اليهود، مثل شيلدون أديلسون، الذين استخدموا تأثيرهم ونفوذهم لإحباط أي انتقاد في الكونغرس الأميركي لبيبي نتنياهو؟
أم أنه كان نتنياهو، الذي لا يتفوق على شهوته للتشبث بكرسي سلطته سوى افتقاره إلى المخيلة للعثور على طريقة آمنة للانفصال عن الفلسطينيين؟ وقد فاز نتنياهو: فهو الآن شخصية تاريخية -الأب المؤسس لحل الدولة الواحدة.
وحماس هي أمها. فقد كرست حماس كل مواردها لحفر الأنفاق من أجل مهاجمة الإسرائيليين من غزة بدلاً من تحويل غزة إلى سنغافورة، صانعة من دعاة السلام الإسرائيليين أضحوكة. وأطلقت حماس صاروخاً قريباً من مطار تل أبيب إلى حد دفع الولايات المتحدة إلى وقف كل الرحلات الجوية الأميركية لمدة يوم، فيما أرسل إشارة إلى كل إسرائيلي، سواء كان حمامة أم صقراً، حول ما يمكن أن يحدث إذا تنازلوا عن الضفة الغربية.
لكن حماس لم تكن وحدها. فقد عمد الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، إلى طرد أكثر رؤساء الوزراء الفلسطينيين كفاءة وفعالية على الإطلاق، سلام فياض، الذي كان عاكفاً على محاربة الفساد وإثبات أن الفلسطينيين يستحقون دولة عن طريق التركيز على بناء المؤسسات، وليس قرارات الأمم المتحدة.
كل هؤلاء قتلوا حل الدولتين. ولذلك، فلندع حقبة الدولة الواحدة تبدأ. وسوف تتضمن هذه الحقبة حرباً أهلية مستمرة منخفضة المستوى بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وعزلة إسرائيلية متنامية في أوروبا وفي حرم الجامعات، والتي سيترتب على الرئيس الأميركي المقبل تلمس طريقه في مسالكها.
وفي الأثناء، سوف تكون سورية لا دولة -سورية يسيطر عليها بشار الأسد وداعموه الروس والإيرانيون جزئياً فقط- بمثابة جرح في الصدر، والذي ينزف اللاجئين إلى أوروبا. وأنا على يقين من أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يقوم عمداً بقصف السوريين المناهضين للنظام من أجل دفعهم إلى أوروبا، على أمل خلق صدع في الاتحاد الأوروبي، والضغط على موارده وجعله خصماً أضعف لروسيا، وحليفاً أضعف لأميركا.
أما اللادولة على الإطلاق للخلافة السنية "الدولة الإسلامية في العراق وسورية" ودولة إيران المارقة، فسوف تغذيان كل منهما الأخرى. وأنا أحب ذلك عندما يقول كل من المرشحين الديمقراطيين والجمهوريين: "عندما أكون أنا الرئيس، سوف أجعل العرب السنة يتولون القيادة في قتال داعش". يا إلهي، أراهن على أن أوباما لم يفكر في ذلك على الإطلاق!
لن يقوم العرب السنة أبداً بتدمير دولة "داعش" طالما ظلت إيران تتصرف كدولة شيعية مارقة، وليس كدولة طبيعية. صحيح أن إيران هي حضارة عظيمة. وهي تستطيع أن تهيمن على المنطقة بدينامية طبقة الأعمال لديها، وجامعاتها وعلومها وفنونها. لكن آيات الله الإيرانيين لا يثقون بقوتهم الناعمة. إنهم يفضلون بدلاً من ذلك أن يكونوا مارقين، وأن يبحثوا عن الكرامة في كل الأماكن الخطأ -عن طريق استخدام الوكلاء الشيعية للهيمنة على أربع عواصم عربية: بيروت، دمشق، صنعاء وبغداد.
ولذلك، نصيحتي لكل المرشحين هي: استمروا في التحدث عن وهم الشرق الأوسط. سوف يزودني ذلك بقصة جيدة من حكايا الليل لتساعدني على النوم. ولكن استعدوا لمواجهة الشيء الحقيقي: هذه لم تعد إسرائيل أجدادكم بعد الآن؛ وهذه لم تعد السعودية التي كانت شركة بترولكم بعد الآن؛ وهذه ليست تركيا حلف الناتو خاصتكم بعد الآن؛ وهذه ليست إيران التي كانت سائق أجرة عندكم بعد الآن؛ وهي ليست فلسطين التي كانت أستاذكم الجامعي مفرط الأناقة بعد الآن. لقد أصبح ذلك الأستاذ واحداً مختلفاً تماماً الآن، والذي يسير متراخياً، مترهلاً محدودب الظهر في اتجاه بيت لحم.

*نشر هذا المقال تحت عنوان:
 The Many Mideast Solutions
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69665
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

الحلول الكثيرة للشرق الأوسط Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحلول الكثيرة للشرق الأوسط   الحلول الكثيرة للشرق الأوسط Emptyالإثنين 15 فبراير 2016, 3:22 am

The Many Mideast Solutions

الحلول الكثيرة للشرق الأوسط Friedman-circular-thumbLarge
Thomas L. Friedman FEB. 10, 2016


In December at the Brookings Saban Forum on the Middle East, Atlantic magazine reporter Jeff Goldberg asked the right-wing former Israeli Foreign Minister Avigdor Lieberman this provocative question: “Things are shifting radically not only in non-Jewish America but in Jewish America as it concerns Israel and its reputation. My question is: (A) Do you care? (B) What are you going to do about it? And (C) how important is it to you?”

“To speak frankly, I don’t care,” Lieberman responded, adding that Israel lived in a dangerous neighborhood. Give Lieberman credit for honesty: I don’t really care what American Jews or non-Jews think about Israel.

That conversation came back to me as I listened to the Democratic and Republican debates when they briefly veered into foreign policy, with candidates spouting the usual platitudes about standing with our Israeli and Sunni Arab allies. Here’s a news flash: You can retire those platitudes. Whoever becomes the next president will have to deal with a totally different Middle East.

It will be a Middle East shaped by struggle over a one-state solution, a no-state solution, a non-state solution and a rogue-state solution.

That is, a one-state solution in Israel, a no-state solution in Syria, Yemen and Libya, a non-state solution offered by the Islamic caliphate and a rogue-state solution offered by Iran.

Start with Israel. The peace process is dead. It’s over, folks, so please stop sending the New York Times Op-Ed page editor your proposals for a two-state solution between Israelis and Palestinians. The next U.S. president will have to deal with an Israel determined to permanently occupy all the territory between the Jordan River and the Mediterranean Sea, including where 2.5 million West Bank Palestinians live.

How did we get there? So many people stuck knives into the peace process it’s hard to know who delivered the mortal blow. Was it the fanatical Jewish settlers determined to keep expanding their footprint in the West Bank and able to sabotage any Israeli politician or army officer who opposed them? Was it right-wing Jewish billionaires, like Sheldon Adelson, who used their influence to blunt any U.S. congressional criticism of Bibi Netanyahu?

Or was it Netanyahu, whose lust to hold onto his seat of power is only surpassed by his lack of imagination to find a secure way to separate from the Palestinians? Bibi won: He’s now a historic figure — the founding father of the one-state solution.

And Hamas is the mother. Hamas devoted all its resources to digging tunnels to attack Israelis from Gaza rather than turning Gaza into Singapore, making a laughingstock of Israeli peace advocates. And Hamas launched a rocket close enough to Tel Aviv’s airport that the U.S. banned all American flights for a day, signaling to every Israeli, dove or hawk, what could happen if they ceded the West Bank.

But Hamas was not alone. The Palestinian president, Mahmoud Abbas, sacked the only effective Palestinian prime minister ever, Salam Fayyad, who was dedicated to fighting corruption and proving that Palestinians deserved a state by focusing on building institutions, not U.N. resolutions.

Advertisement

Continue reading the main story
Advertisement

Continue reading the main story

They all killed the two-state solution. Let the one-state era begin. It will involve a steady low-grade civil war between Palestinians and Israelis and a growing Israeli isolation in Europe and on college campuses that the next U.S. president will have to navigate.

Continue reading the main story
RECENT COMMENTS

skdragon1 February 10, 2016
Tried reading this, and am reminded why I hate reading Friedman - he always brands his columns with some idiotic soundbite - one state, no...
Larry February 10, 2016
Here's a solution.Get Out.Leave all those backwards barbarians to kill each other. they all lie and cheat and will switch sides on a whim....
Mike 71 February 10, 2016
Doron from Dallas has the issue down cold. Despite UNGAR 181, providing for two states, "one Arab and one Jewish," the Palestinians, have...
SEE ALL COMMENTS
Meanwhile, a no-state Syria — a Syria that Bashar al-Assad and his Russian and Iranian backers only partly control — will be a chest wound bleeding refugees into Europe. I am certain that Russia’s President Vladimir Putin is deliberately bombing anti-regime Syrians to drive them into Europe in hopes of creating a rift in the European Union, strain its resources and make it a weaker rival to Russia and a weaker ally for America.

And the non-state Sunni caliphate (ISIS) and rogue-state Shiite Iran will feed off each other. I love it when both Democratic and Republican candidates say, “When I am president, I’ll get Sunni Arabs to take the lead in fighting ISIS.” Gosh, I bet Obama never thought of that!

The Sunni Arabs are never going to destroy a non-state ISIS as long as Iran behaves like a Shiite rogue state, not a normal one. It’s true, Iran is a great civilization. It could dominate the region with the dynamism of its business class, universities, science and arts. But Iran’s ayatollahs don’t trust their soft power. They prefer instead to go rogue, to look for dignity in all the wrong places — by using Shiite proxies to dominate four Arab capitals: Beirut, Damascus, Sana and Baghdad.

So my advice to all the candidates is: Keep talking about the fantasy Middle East. I can always use a good bedtime story to fall asleep. But get ready for the real thing. This is not your grandfather’s Israel anymore, it’s not your oil company’s Saudi Arabia anymore, it’s not your NATO’s Turkey anymore, it’s not your cabdriver’s Iran anymore and it’s not your radical chic college professor’s Palestine anymore. It’s a wholly different beast now, slouching toward Bethlehem
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
الحلول الكثيرة للشرق الأوسط
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الشكل الجديد للشرق الأوسط
» دروس للشرق الأوسط من سلام ويستفاليا
» "إسرائيل الكبرى": الخطة الصهيونية للشرق الأوسط:
» تنبؤات مركز "ستراتفور" للشرق الأوسط وشمال أفريقيا
» تنبؤات مركز "ستراتفور" للشرق الأوسط وشمال أفريقيا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث عسكريه-
انتقل الى: