منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 كيف أدار باراك أوباما ظهره للسعودية ولحلفائه السنة؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69786
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

كيف أدار باراك أوباما ظهره للسعودية ولحلفائه السنة؟ Empty
مُساهمةموضوع: كيف أدار باراك أوباما ظهره للسعودية ولحلفائه السنة؟   كيف أدار باراك أوباما ظهره للسعودية ولحلفائه السنة؟ Emptyالخميس 17 مارس 2016, 8:46 am

كيف أدار باراك أوباما ظهره للسعودية ولحلفائه السنة؟

كيف أدار باراك أوباما ظهره للسعودية ولحلفائه السنة؟ File
باراك أوباما يتحدث مع الملك السعودي سلمان لدى وصولهما إلى قمة العشرين في تركيا مؤخراً

باتريك كوبيرن – (الإندبندنت) 14/3/2016
ترجمة: علاء الدين أبو زينة
غاب عن بال المعلقين إدراك الأهمية البالغة للانتقاذات اللاذعة التي وجهها أوباما إلى السعودية والدول السنية المتحالفة منذ وقت طويل مع الولايات المتحدة، على إثارتها الكراهية الطائفية ومحاولتها جر الولايات المتحدة إلى خوض حروب إقليمية نيابة عنها. وفي سلسلة من المقابلات المطولة التي أجراها معه جيفري غولدبيرغ ونشرتها مجلة "الأتلانتيك"، يشرح أوباما كيف أنه ليس من مصلحة الولايات المتحدة مواصلة تقليد مؤسسة السياسة الخارجية الأميركية التي يزدري وجهات نظرها في الأحاديث الخاصة، عن طريق منح دعم أوتوماتيكي للسعوديين وحلفائهم
وتكتسب أطروحات أوباما أهمية بالغة لأنها ليست مرتجلة، وإنما هي ملاحظات مفصلة وواسعة النطاق ومدروسة بعناية، والتي تفضي إلى منطلقات جديدة تماماً في السياسة الأميركية. وجاءت نقطة التحول المفصلية في 30 آب (أغسطس) 2013، عندما رفض أوباما شن ضربات عسكرية في سورية. وكان ذلك سيفضي في واقع الأمر إلى بدء عمل عسكري أميركي هناك، من أجل فرض تغيير النظام في دمشق، وهو مسار عمل كان قد اقترحه الكثيرون في مجلس وزراء أوباما ومن المختصين في السياسة الخارجية الأميركية.
كانت كل من السعودية وتركيا ودول الخليج على قناعة لفترة وجيزة بأنها ستحصل على ما تريد وبأن رغباتها ستتحقق، وبأن الولايات المتحدة ستقوم بالعمل نيابة عنها من خلال الإطاحة بالأسد. وزعم هؤلاء أن القيام بذلك سيكون عملاً سهلاً، ولو أنه سيتم فقط في حال حدوث تدخل أميركي شامل، وأنه سينتج فراغاً في السلطة، والذي ستملؤه الحركات الإسلامية الأصولية، كما حدث في العراق وأفغانتسان وليبيا. ويقول غولدبيرغ أن أوباما، برفضه قصف سورية "تخلى عما يسميه، بسخرية "كتاب قواعد لعبة واشنطن". كان ذلك هو يوم تحرره".
ظلت الولايات المتحدة تحجم بوضوح منذ 11/9 عن توجيه أي لوم إلى السعوديين على خلق الجهادية السلفية، التي تقع في القلب منها الكراهية الطائفية السنية للشيعية وغيرها من التنويعات الإسلامية، بالإضافة إلى العادات الاجتماعية القمعية، بما فيها الحط من قدر النساء واختزالهن إلى مرتبة وضيعة. ويبدو أوباما مستنيراً جيداً فيما يتعلق بأصول تنظيمي القاعدة و"داعش"، ويصف كيف أن الإسلام في إندونيسيا، حيث عاش شطراً من طفولته، كان قد أصبح أكثر تسامحاً وشمولية. وعندما سئل عما حدث، ينقل غولدبيرغ عن أوباما قوله: "لقد سرب السعوديون وعرب الخليج الآخرون الأموال، وأعداداً كبيرة من الأئمة والمعلمين، إلى ذلك البلد. وفي التسعينيات، مول السعوديون بكثافة المدارس الوهابية والمعاهد الدينية لتعليم النسخة الأصولية من الإسلام التي تفضلها العائلة الحاكمة السعودية". ويؤثر التحول نفسه في إسلام التيار السائد السني نحو "الوهبنة" على الغالبية العظمى من الـ1.6 مليار مسلم سني في العالم.
قامت دول النفط العربية بتوسيع نفوذها باستخدام العديد من الوسائل، بالإضافة إلى التبشير الديني، بما في ذلك الشراء البسيط للناس والمؤسسات التي يرونها نافذة. وقد أظهرت المؤسسات الأكاديمية التي كانت في السابق ذات سمعة حسنة نفسها في واشنطن نفسها كمؤسسات جشعة بلا خجل للمعونات القادمة الخليجيين وغيرهم، مثل أمراء الحرب الطُفَيليين والقادة الفاسدين في العراق وسورية ولبنان وغيرها.
ويقول السيد غولدبيرغ، الذي تمتع بوصول استثنائي إلى أوباما وموظفيه لفترة طويلة: "هناك شعور سائد في داخل البيت الأبيض، هو أن العديد من مؤسسات الفكر والرأي الأكثر بروزاً في شؤون السياسة الخارجية في واشنطن، تقوم فقط بتنفيذ العطاءات لمموليها من العرب وأنصار إسرائيل. وقد سمعت أحد مسؤولي الإدارة وهو يشير إلى جادة مساشوستس، وهي مكان العديد من هذه المؤسسات الفكرية، على أنها "الأراضي العربية المحتلة". وتعمد محطات التلفزة والصحف بسعادة إلى اقتباس الخبراء من مثل هذه المؤسسات الفكرية، كما لو أنهم أكاديميون غير منحازين ومتمتعين بموضوعية لا تشوبها شائبة.
سوف يكون من المهم، بعد الانتخابات الأميركية، معرفة ما إذا كان الرئيس الجديد سيواصل إعادة موازنة السياسة الخارجية الأميركية بحيث تبتعد عن الاعتماد على القوى السنية الساعية إلى استخدام الجيش الأميركي و"عضلات" أميركا السياسية لخدمة مصالحها الخاصة. وكان الزعماء الأميركيون السابقون قد أغلقوا أعينهم عن ذلك، بطريقة جلبت عواقب كارثية وخيمة في أفغانستان والعراق وليبيا وسورية. ويقول غولدبيرغ إن أوباما قد "استنطق، وبقسوة في كثير من الأحيان، الدور الذي يلعبه حلفاء أميركا السنيون في إثارة الإرهاب المعادي لأميركا. وهو غاضب بوضوح من أن عقيدة السياسة الخارجية المتعصبة تلزمه بمعاملة السعودية كحليف".
لعل الأمر الغريب حقاً في المنطلقات الجديدة لسياسة الولايات المتحدة الخارجية هو أنها استغرقت وقتاً طويلاً قبل أن تحدث. ففي غضون أيام من 11/9، أصبح معروفا أن 15 من أصل 19 من الخاطفين كانوا سعوديين، وكذلك كان أسامة بن لادن والمانحون الذين مولوا العملية. وبالإضافة إلى ذلك، واصلت الولايات المتحدة معاملة السعودية وتركيا وباكستان ودول الخليج كما لو أنهم كانوا قوى عظمى، في حين تشير كل الأدلة إلى أن قوتهم الحقيقية وولاءهم الحقيقي للغرب كانا محدودين.
مع أنه كان واضحاً أن الولايات المتحدة لن تكون قادرة على هزيمة طالبان طالما ظلت تتلقى الدعم والملاذ من باكستان، فإن الأميركيين لم يعمدوا أبداً إلى مواجهة بهذه القضية. ووفقاً لغولدبيرغ، فإن أوباما "يتساءل في الأحاديث الخاصة عن السبب في أن باكستان، التي يعتقد أنها دولة مختلة وظيفياً، يجب أن تعد حليفاً للولايات المتحدة من الأساس". وفيما يتعلق بتركيا، فقد كانت لدى الرئيس الأميركي آمال في زعيمها أردوغان، لكنه أصبح ينظر إليه بعد ذلك كحاكم استبدادي فشلت سياساته.
لعل أحد الملامح البارزة والمدهشة في سياسة أوباما الخارجية هي أنه يتعلم من الإخفاقات والأخطاء. ويقف ذلك في تناقض صارخ مع وضع بريطانيا، حيث ما يزال ديفيد كاميرون يزعم أنه فعل الشيء الصائب بدعمه للمعارضة المسلحة التي حلت محل القذافي في ليبيا، في حين ينعي جورج أوزبورن رفض البرلمان البريطاني التصويت لصالح قصف سورية في العام 2013.
ليس من المستغرب أن يبدو أوباما مزدرياً تقريباً لكاميرون والرئيس الفرنسي في ذلك الوقت، نيكولا ساركوزي، اللذين لعبا دوراً بارزاً في المطالبة بحملة قصف جوية ينفذها حلف الناتو في ليبيا. وقد ذهبت أميركا مع تبجح ساركوزي كثمن للدعم الفرنسي، مع أن أوباما يقول "نحن (الولايات المتحدة) الذين محونا الدفاعات الجوية كافة وأقمنا بشكل أساسي كامل البنية التحتية للتدخل". وعلى الرغم من كل الجهود الأميركية التي بذلت لعدم ارتكاب الأخطاء نفسها التي تم ارتكابها في العراق في العام 2003، يقر أوباما بأن "ليبيا هي فوضى كاملة"، ويسميها في الأحاديث الخاصة "عرض القرف"، ويلوم على ذلك في بعض الأحيان سلبية حلفاء الولايات المتحدة والانقسامات الليبية القبلية.
بعد ثلاث سنوات، عمل انحدار ليبيا إلى الفوضى وحكم أمراء الحرب ليكون بمثابة تحذير لأوباما من مغبة التدخل العسكري في سورية؛ حيث قدر -محقاً- أن كارثية ليبيا يمكن أن تتكرر.
لكنه لم يكن لهذه السابقة الليبية مثل هذا التأثير على ديفيد كاميرون أو على وزير الخارجية، فيليب هاموند، اللذين يستمران في الدفاع عن العمل المسلح، باستخدام حجج كان الرئيس أوباما قد تخلى عنها بعد أن أفقدتها الأحداث مصداقيتها، بالإضافة إلى كونها محاولة خادمة للذات يبذلها آخرون لركوب ظهر القوة الأميركية.
سوف يصبح أكثر وضوحاً في انتخابات تشرين الثاني (نوفمبر) الرئاسية المقبلة إلى أي مدى يمكن أن تنسجم الإدارة الجديدة مع نظرة أوباما الواقعية تجاه السعودية وتركيا وباكستان وبقية حلفاء الولايات المتحدة، وشكوكه حول مؤسسة السياسة الخارجية الأميركية. ولا تبدو المؤشرات جيدة كثيراً، بما أن هيلاري كلينتون كانت قد دعمت غزو العراق في العام 2003، والتدخل في ليبيا في العام 2011، وقصف سورية في العام 2013. وإذا ما فازت بالبيت الأبيض، فإن السعوديين ومؤسسة السياسة الخارجية الأميركية سوف يتنفسون الصعداء.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69786
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

كيف أدار باراك أوباما ظهره للسعودية ولحلفائه السنة؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف أدار باراك أوباما ظهره للسعودية ولحلفائه السنة؟   كيف أدار باراك أوباما ظهره للسعودية ولحلفائه السنة؟ Emptyالخميس 17 مارس 2016, 8:52 am

NewsWorldMiddle East
How Barack Obama turned his back on Saudi Arabia and its Sunni allies
World View: A striking feature of the President's foreign policy is that he learns from failures and mistakes


Commentators have missed the significance of President Barack Obama’s acerbic criticism of Saudi Arabia and Sunni states long allied to the US for fomenting sectarian hatred and seeking to lure the US into fighting regional wars on their behalf. In a series of lengthy interviews with Jeffrey Goldberg published in The Atlantic magazine, Mr Obama explains why it is not in the US’s interests to continue the tradition of the US foreign policy establishment, whose views he privately disdains, by giving automatic support to the Saudis and their allies. 
Obama’s arguments are important because they are not off-the-cuff remarks, but are detailed, wide ranging, carefully considered and leading to new departures in US policy. The crucial turning point came on 30 August 2013 when he refused to launch air strikes in Syria. This would, in effect, have started military action by the US to force regime change in Damascus, a course of action proposed by much of the Obama cabinet as well by US foreign policy specialists. 
Saudi Arabia, Turkey and the Gulf monarchies were briefly convinced that they would get their wish and the US was going to do their work for them by overthrowing President Bashar al-Assad. They claimed this would be easy to do, though it would have happened only if there had been a full-scale American intervention and it would have produced a power vacuum that would have been filled by fundamentalist Islamic movements as in Iraq, Afghanistan and Libya. Mr Goldberg says that by refusing to bomb Syria, Obama “broke with what he calls, derisively, ‘the Washington Playbook’. This was his liberation day”.
The US has been notoriously averse since 9/11 to put any blame on the Saudis for creating salafi-jihadism, at the core of which is Sunni sectarian hatred for the Shia and other variants of Islam in addition to repressive social mores, including the reduction of women to servile status. 

10 examples of Saudi Arabia's human rights abuses










President Obama is highly informed about the origins of  al-Qa’ida and Islamic State, describing how Islam in Indonesia, where he spent part of his childhood, had become more intolerant and exclusive. Asked why this had occurred, Mr Obama is quoted as replying: “The Saudis and other Gulf Arabs have funnelled money, and large numbers of imams and teachers, into the country. In the 1990s, the Saudis heavily funded Wahhabist madrassas, seminaries that teach the fundamentalist version of Islam favoured by the Saudi ruling family.” The same shift towards the “Wahhabisation” of mainstream Sunni Islam is affecting the great majority of the 1.6 billion Muslims in the world who are Sunnis. 
Arab oil states spread their power by many means in addition to religious proselytism, including the simple purchase of people and institutions which they see as influential. Academic institutions of previously high repute in Washington have shown themselves to be as shamelessly greedy for subsidies from the Gulf and elsewhere as predatory warlords and corrupt leaders in Iraq, Syria, Lebanon and beyond. 
Mr Goldberg, who has had extraordinary access to Obama and his staff over an extended period, reports: “A widely held sentiment inside the White House is that many of the most prominent foreign-policy think tanks in Washington are doing the bidding of their Arab and pro-Israel funders. I’ve heard one administration official refer to Massachusetts Avenue, the home of many of these think tanks, as ‘Arab-occupied territory’.” Television and newspapers happily quote supposed experts from such think tanks as if they were non-partisan academics of unblemished objectivity.
كيف أدار باراك أوباما ظهره للسعودية ولحلفائه السنة؟ Ali-al-Nimr-2
[size][url][/url]
[/size]
READ MORE

Saudi Arabia due to 'complete' January mass executions with four more

[size]
[/size]
 
It will be important to know after the US election if the new president will continue to rebalance US foreign policy away from reliance on Sunni powers seeking to use American military and political “muscle” in their own interests. Past US leaders have closed their eyes to this with disastrous consequences in Afghanistan, Iraq, Libya and Syria. Mr Goldberg says that President Obama “questioned, often harshly, the role that America’s Sunni Arab allies play in fomenting anti-American terrorism. He is clearly irritated that foreign policy orthodoxy compels him to treat Saudi Arabia as an ally”. 
What is truly strange about the new departures in US foreign policy is that they have taken so long to occur. Within days of 9/11, it was known that 15 out of the 19 hijackers were Saudi, as was Osama bin Laden and the donors who financed the operation. Moreover, the US went on treating Saudi Arabia, Turkey, Pakistan and the Gulf monarchies as if they were great powers, when all the evidence was that their real strength and loyalty to the West were limited. 
Though it was obvious that the US would be unable to defeat the Taliban so long as it was supported and given sanctuary by Pakistan, the Americans never confronted Pakistan on the issue. According to Goldberg, Obama “privately questions why Pakistan, which he believes is a disastrously dysfunctional country, should be considered an ally of the US at all”. As regards Turkey, the US President had hopes of its President Recep Tayyip Erdogan, but has since come to see him as an authoritarian ruler whose policies have failed.

A striking feature of Obama’s foreign policy is that he learns from failures and mistakes. This is in sharp contrast to Britain where David Cameron still claims he did the right thing by supporting the armed opposition that replaced Muammar Gaddafi in Libya, while George Osborne laments Parliament’s refusal to vote for the bombing of Syria in 2013. 
Not surprisingly, Obama sounds almost contemptuous of Cameron and the then French president Nicolas Sarkozy, who played a leading role in demanding the Nato air campaign in Libya. The US went along with President Sarkozy’s bragging as the price of French support, though Mr Obama says that “we [the US] had wiped out all the air defences and essentially set up the entire infrastructure” for the intervention. Despite all the US efforts not to make the same mistakes it made in Iraq in 2003, Obama concedes that “Libya is a mess” and privately calls it a “shit show”, something that he blames on the passivity of US allies and Libyan tribal divisions. 





Play

0:00

/

1:17




Fullscreen

Mute

Share

David Cameron on arms trading with Saudi Arabia

Three years later, the collapse of Libya into anarchy and warlord rule served as warning to Obama against military intervention in Syria where he rightly calculated that the Libya disaster would be repeated. 
The calamitous Libyan precedent has had no such impact on Cameron or the Foreign Secretary, Philip Hammond, who continue to advocate armed action using arguments which President Obama has abandoned as discredited by events as well as being a self-serving attempt by others to piggy-back on American power.
كيف أدار باراك أوباما ظهره للسعودية ولحلفائه السنة؟ 29-bashar-al-assad-afpget

Syrian children living in Greece take part in a demonstration against President Bashar al-Assad in Athens in 2012, to mark the first anniversary of the anti-regime revolt (AFP/Getty)

It will become clearer after November’s presidential election how far Obama’s realistic take on Saudi Arabia, Turkey, Pakistan and other US allies and his scepticism about the US foreign policy establishment will be shared by the new administration. The omens are not very good since Hillary Clinton supported the invasion of Iraq in 2003, intervention in Libya in 2011 and bombing Syria in 2013. If she wins the White House, then the Saudis and the US foreign policy establishment will breathe more easily. 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
كيف أدار باراك أوباما ظهره للسعودية ولحلفائه السنة؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» باراك أوباما
» هل كان للسعودية دور في هزيمة عبد الناصر عام 1967؟
» بالفيديو أفغاني يحمل حماره على ظهره
» تركيا تصدر أكبر صفقة سلاح للسعودية
» ما يحضر للمنطقة خلال زيارة ترامب للسعودية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث عسكريه-
انتقل الى: