الاستيطان في محافظة الخليل
المستوطنات في محافظة الخليل
• مستوطنة سوسيا 1983م:
وتبلغ مساحتها 282 دونمًا، وهي مستوطنة تعاونية دينية، أقامتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على مساحة 1800 دونم من أراضي يطا (واد السويد، والفطارية، وأم العرايس، والتوايمين)، ويوجد في المنطقة آثار تاريخية تستغل كمنطقة سياحية وتاريخية.
• مستوطنة بيت ياتير(مسودات يهودا) 1977م:
تبلغ مساحتها 300 دونم، تقع في أقصى جنوب الضفة الغربية، وتبعد عن قرية السموع 6كم إلى الشرق. وتكثر الخرب الفلسطينية قرب المستوطنة مثل: التوأمين، وهربات النبي، ورأس بير العدا، وأم القريتين. وقامت سلطات الاحتلال الإسرائيلي بإغلاق جميع أراضي عرب الكعابنة والرشايدة والصرايعة، وفتح الشوارع الالتفافية؛ ما أدى إلى تقويض اقتصاد هذه القرى القائمة على الرعي. والمستوطنة عبارة عن (موشاف) تعاوني زراعي.
• مستوطنة شاني) ليفنة) 1982م:
وتبلغ مساحتها 216 دونمًا. تقع جنوب السموع. أقامتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي لتكون ظهيراً لمدينة بئر السبع، ويحيط بها خرب: الغوينا الفوقا، ورجم المدفع، والموقع الأثري (الغوينا التحتا).
• مستوطنة شيمعة 1988م:
وتبلغ مساحتها 183 دونمًا من أراضي الظاهرية، وتقع بين وادين زراعيين (وادي السموع ووادي النار) وقرب خربتي الشويكة ودير اللوز.
• مستوطنة تينة (عوماريم) 1984م:
وتبلغ مساحتها 221 دونمًا. وهي مستوطنة مدنية، أقامتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي مكان معسكر للجيش، وتقع على بعد 3كم جنوب بلدة الظاهرية. وبعد إيصال مستوطنات كرمل، وماعون، وسوسيا، وشميعة، وتينة، تكون الحلقة قد اكتملت. واندفع الخط الأخضر باتجاه الشمال بمعدل 2-3 كم، وأصبحت الأراضي الواقعة جنوبي هذا الخط إما مغلقة، أو مصادرة، مما شكل حاجزاً منع الامتداد الفلسطيني باتجاه الجنوب، وخنق القرى الفلسطينية، وحد من توسعها (السموع، وعرب الرماضين، وأم الخير، وحميدة، وخشم الكرم).
• مستوطنة اشكلوت 1982م:
أقامتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على أراضي عرب الرماضين، وكانت معسكراً حتى عام 1991م، ثم حولتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي إلى مستوطنة مدنية.
• مستوطنة نيجوهوت (يهودا) 1984م:
وهي ناحل، وتبلغ مساحتها 66 دونمًا، على أراضي دورا، تشرف على بلدة بيت عوا، وخرب دورا.
• مستوطنة أدورا 1982م:
وتبلغ مساحتها 105 دونمًا. أقامتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على أراضي بلدة ترقوميا، على الطريق السريع الواصل بين بيت جبرين والخليل وهي من المستوطنات الزراعية.
• مستوطنة تيلم 1982م:
أقامتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على أراضي بلدة ترقوميا، على الطريق السريع الواصل بين بيت جبرين والخليل. وتبلغ مساحتها 217 دونمًا.
• مستوطنة ماعون 1980م:
تقع في أقصى جنوب الضفة الغربية، وأقرب بلدة فلسطينية منها بلدة يطا وخربة الكرمل، وهي مستوطنة زراعية، وفيها مركز للدراسات التوراتية.
• مستوطنة كرمل 1981م:
تقع في أقصى جنوب الضفة الغربية، أقرب تجمع فلسطيني منها هي قرية أم الخيرعرب الصرايعة وعرب الزويديين. ومستوطنوها من المتدينين، أقامت فيها سلطات الاحتلال الإسرائيلي صناعات جوية لكهرباء الطائرات، وفيها بعض المصانع المتطورة، إضافة إلى مصادرة مئات الدونمات، واستصلاحها وزراعتها بأشجار الفاكهة.
• مستوطنة معاليه هفار(بني حيفر) 1983م:
وهي مستوطنة تعاونية زراعية، أقامتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على أراضي بلدة بني نعيم (أم حلسة)، وفي 20/6/1991م صادرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي نحو3422 دونمًا من أراضي بني نعيم، كما صادرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي نحو 4060 دونمًا إضافية في وقت لاحق لتوسيع هذه المستوطنة.
• مستوطنة متساد (أسفر) 1983م:
أقامتهاحركة (بوعل أغودات) على أراضي بلدتي الشيوخ وسعير، في خربة الزعفران. معظم مستوطنيها من اليهود المتدينين.
• مستوطنة متساد شيمعون1991م:
أقامتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على أراضي بلدتي الشيوخ وسعير، في مكان (قنان السيد والكانوب)، وتشرف على وادي غار، والبحر الميت من الجهة الشرقية. وهي خالية من السكان.
• مستوطنة كريات أربع 1968م:
أقامتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على أراضي مدينة الخليل، (جبل بطن البيار، والغروس، وخلة السناسل)، على مساحة 4300 دونم. وقد خططت سلطات الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنة أن تستوعب 10,000 عائلة استيطانية من مختلف الميول والانتماءات بهدف تطويق مدينة الخليل من جميع الجهات؛ فصادرت لهذا الغرض خمسة آلاف دونم، وتلتها عمليات مصادرة أخرى، ويعمل مستوطنوها في الخدمات والصناعة.
• مستوطنة تل الرميدة 1987م:
وهي نقطة استيطانية تقع بالقرب من المقبرة اليهودية في الخليل، وتعتبر من النقاط المعزولة والمحاطة من جميع الجهات بالأحياء الفلسطينية، ولا تزيد مساحتها عن دونم واحد، وقامت سلطات الاحتلال الإسرائيلي بتوسيعها عام 1990م.
• مستوطنة هداسا (الدبويا) 2/5/1980م:
أقامتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي في وسط مدينة الخليل بعد عملية الدبويا في 2/5/1980م؛ حيث بدأت سلطات الاحتلال الإسرائيلي العمل بتحويل هذه المنطقة إلى منطقة سياسية ومركز ديني كبير، بعد هدم عشرات المنازل الفلسطينية والاستيلاء على المزيد من المنازل.
• مستوطنة بيت رومانو (مدرسة أسامة بن المنقذ) 1987م:
نقطة استيطانية وسط مدينة الخليل، على بعد أمتار من الدبويا، وقد صادرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي وأغلقت محطة الحافلات الواصلة بين الحي اليهودي (بيت رومانو)، لتشكل حياً يهودياً كبيراً متصلاً في وسط مدينة الخليل.
• مستوطنة الحي اليهودي1967م:
يقع في مركز الخليل (البلدة القديمة). أقامت فيه سلطات الاحتلال الإسرائيلي أكثر من مئتي وحدة استيطانية، إضافة إلى ما استولت عليه من البيوت الفلسطينية القديمة؛ حيث رممتها لتشكل حياً يهودياً كبيراً في قلب مدينة الخليل، وتتوسع بشكل تدريجي لتتصل مع كريات أربع وتل الرميدة.
• مستوطنة هار منوح 1982م:
وهو معسكر أقامته سلطات الاحتلال الإسرائيلي جنوب مدينة الخليل، وفي عام 1992م حولته سلطات الاحتلال الإسرائيلي إلى حي سكني في قسم من جبل منوح وخلة الدير في أراضي الخليل.
• مستوطنة تسوريت/ ناحل 1982م:
وهو ناحل (معسكر)، يقع فوق قمة جبل مطلة على بلدة صوريف.
• مستوطنة ناحل ادوريم:
ويشرف(هذا المعسكر) على المنطقة الغربية لمحافظة الخليل؛ حيث صادرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي مساحات شاسعة من الأراضي لتوسيع الناحل.
• مستوطنة رامات مامرية (خارسينا):
وهي جزء من مستوطنات منطقة الخليل، وتشكل مع مستوطنة كريات أربع حائطاً استيطانياً شرقياً يحصرمدينة الخليل، وتقوم سلطات الاحتلال الإسرائيلي بعمليات توسيع للمستوطنة، لتلتقي في النهاية مع مستوطنة كريات أربع من خلال شارع يمر من مستوطنة رامات مامرية وسط الأحياء الفلسطينية في الخليل؛ حيث أقامت سلطات الاحتلال الإسرائيلي عشرات الوحدات السكنية.
• مستوطنة ناحل زوهر 1978م:
يقع الناحل( المعسكر) على بعد 18كم جنوب مدينة الخليل عند مدخل بلدة الظاهرية. وكان معسكراً للجيش البريطاني، ثم الأردني، وأصبح معسكراً للجيش الإسرائيلي، ثم تحول إلى مركز للاعتقال. وقامت سلطات الاحتلال الإسرائيلي بتسليمه للسلطة الوطنية في عقد التسعينيات.
• مستوطنة حاجاي 1984م:
أقامتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي جنوب مدينة الخليل، على بعد 3كم. معظم مستوطنيها من اليهود المتطرفين المتدينين.
• مستوطنة هار منوح 1982م:
ناحل( معسكر) أقامته سلطات الاحتلال الإسرائيلي جنوبي مدينة الخليل، تحولت إلى مستوطنة عام 1992م.
• مستوطنة يتنائيل 1983م:
تقع غرب يطا، وقرب قرى كرمة، أبو العسجا، ورابود. أقامتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على أراضي مصادرة مساحتها 496 دونمًا، من أراضي قرية كرمة (حيلة حماد، وقنان رباش، ومراح رميشة)، كذلك صادرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي 460 دونمًا من أراضي يطا (موقع أم العبد).
• مستوطنة وريت:
وتبلغ مساحتها 500 دونم.
• مستوطنة كرمي تسو 1984م:
تقع على أراضي بلدتي حلحول (شعب الحاج، ووادي الأمير، وشعب معيصر، وشعب أبو يوسف) وبيت أمر (تلة ظهر جالس) على بعد 9 كم من مدينة الخليل، وتقدر مساحة البناء بـ نحو 160 دونمًا. وعدد سكان المستوطنة نحو 713 نسمة.
وحول هجمات إقامة وتوسيع البؤرة الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية، قامت القوات الإسرائيلية يرافقها مستوطنون متطرفون في 26 كانون ثاني 2008 بإضافة خمسة كرفانات على مساحة تقدر بـ 3 دونمات تعود لعائلتي أبو يوسف وأبو دية في موقع شعب أبو يوسف من أراضي حلحول؛ حيث إن هذه الكرفانات أضيفت إلى البؤرة الاستيطانية الواقعة غرب مستوطنة (كرمي تسور) والتي أقيمت في عام 2001م، وتم إضافة أعمدة إنارة في البؤرة الاستيطانية التي يجري توسيعها؛ حيث تم تجريف أربعة دونمات قبل وضع هذه الكرفانات، وتهيئة شارع لربط هذه الكرفانات بالبؤرة الاستيطانية التي تبعد عن محور مستوطنة كرمي تسور نحو 20 دونمًا، مزروعة بالكرمة وأشجار اللوزيات تم عزلها بالكامل، ومنع أصحابها من الوصول إليها.
• مستوطنة معاليه عاموس (تقوع ب) 1981م:
أقامتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على أراضي التعامرة جنوب قرية كيسان.
• مستوطنة سنسانة:
تقع المستوطنة على أراضي عرب الرماضين، شرقي بلدة الظاهرية، على قمة جبل يطل على حدود الخط الأخضر.
أقدم المستوطنون في أيار 1997م على وضع 11 كرافاناً استيطانياً على إحدى التلال لإقامة المستوطنة. وفي حزيران بدأت الجرافات في شق طريق استيطاني عبر أراضي قرية كرمة، بالقرب من مستوطنة عتنائيل 50(م عن السياج الغربي للمستوطنة)، ويبلغ طول الطريق 1،5كم باتجاه يطا؛ وذلك لربط المستوطنة الجديدة مع عتنائيل، وقدمت الحكومة الإسرائيلية دعمها لحركة بيتار اليمينية؛ لإقامة المستوطنة، وذكر رئيس حركة بيتار (عاموس حرمون) إنه تقرر إرسال 30 عضواً إلى مستوطنة كريات أربع؛ تمهيداً لإقامة المستوطنة الجديدة بمساعدة المستوطنات القائمة والقريبة منها. ويعمل مستوطنوها في الزراعة والأمن الميداني على حدود الخط الأخضر.
[rtl]اسم المستوطنة[/rtl]
| [rtl]الموقع الفلسطيني[/rtl]
| [rtl]المساحة[/rtl]
| [rtl]عدد المستوطنين[/rtl]
| [rtl]نوع المستوطنة[/rtl]
| [rtl]تاريخ إقامتها[/rtl]
|
[rtl]كريات أربع[/rtl]
| [rtl]الخليل [/rtl]
| [rtl]4940 دونما[/rtl]
| [rtl]6520[/rtl]
| [rtl]مدينة صناعية[/rtl]
| [rtl]12/4/1968[/rtl]
|
[rtl]الحي اليهودي[/rtl]
| [rtl]الخليل [/rtl]
| [rtl]2800 دونم[/rtl]
| [rtl]50عائلة[/rtl]
| [rtl]حي سكني[/rtl]
| [rtl]1968[/rtl]
|
[rtl]الدبوية[/rtl]
| [rtl]الخليل [/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
| [rtl]25عائلة[/rtl]
| [rtl]ناحل[/rtl]
| [rtl]2/4/1979[/rtl]
|
[rtl]مدرسة أسامة[/rtl]
| [rtl]الخليل [/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
| [rtl]ناحل[/rtl]
| [rtl]7/1983[/rtl]
|
[rtl]تل الرميدة[/rtl]
| [rtl]الخليل [/rtl]
| [rtl]دونم واحد[/rtl]
| [rtl]10 أفراد[/rtl]
| [rtl]ناحل[/rtl]
| [rtl]8/1984[/rtl]
|
[rtl]هار منوح[/rtl]
| [rtl]الخليل [/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
| [rtl]عشرات[/rtl]
| [rtl]مدنية[/rtl]
| [rtl]29/7/1982[/rtl]
|
[rtl]حاجاي[/rtl]
| [rtl]الخليل [/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
| [rtl]100عائلة[/rtl]
| [rtl]دينية[/rtl]
| [rtl]17/71984[/rtl]
|
[rtl]رامات مامرية[/rtl]
| [rtl]الخليل [/rtl]
| [rtl]3700 دونم[/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
| [rtl]زراعية[/rtl]
| [rtl]1979[/rtl]
|
[rtl]زيف[/rtl]
| [rtl]الخليل [/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
| [rtl]17عائلة[/rtl]
| [rtl]زراعية[/rtl]
| [rtl]1979[/rtl]
|
[rtl]بني حيفر[/rtl]
| [rtl]بني نعيم[/rtl]
| [rtl]7482 دونما[/rtl]
| [rtl]42عائلة[/rtl]
| [rtl]زراعية[/rtl]
| [rtl]3/1/1982[/rtl]
|
[rtl]متساد إسفر[/rtl]
| [rtl]الشيوخ[/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
| [rtl]55عائلة[/rtl]
| [rtl]زراعية[/rtl]
| [rtl]5/10/1983[/rtl]
|
[rtl]متساد شمعون[/rtl]
| [rtl]الشيوخ[/rtl]
| [rtl] 300 دونم[/rtl]
| [rtl]خالية[/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
| [rtl]1993[/rtl]
|
[rtl]تيلم[/rtl]
| [rtl]ترقوميا[/rtl]
| [rtl]934 دونمًا[/rtl]
| [rtl]20 عائلة[/rtl]
| [rtl]زراعية[/rtl]
| [rtl]1981[/rtl]
|
[rtl]أدوريم[/rtl]
| [rtl]دورا[/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
| [rtl]ناحل[/rtl]
| [rtl]1984[/rtl]
|
[rtl]أدورا[/rtl]
| [rtl]دورا/ ترقوميا[/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
| [rtl]77 عائلة[/rtl]
| [rtl]زراعية[/rtl]
| [rtl]14/1/1982[/rtl]
|
[rtl]نيجوهوت[/rtl]
| [rtl]دورا[/rtl]
| [rtl]100 دونم[/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
| [rtl]دينية[/rtl]
| [rtl]14/1/1982[/rtl]
|
[rtl]شيكف[/rtl]
| [rtl]بيت عوا/ دورا[/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
| [rtl]زراعية[/rtl]
| [rtl]10/1980[/rtl]
|
[rtl]تسوريت[/rtl]
| [rtl]صوريف[/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
| [rtl]مدنية[/rtl]
| [rtl]1982[/rtl]
|
[rtl]تصوريف[/rtl]
| [rtl]صوريف[/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
| [rtl]86 عائلة[/rtl]
| [rtl]مدنية[/rtl]
| [rtl]1989[/rtl]
|
[rtl]نحوشاه[/rtl]
| [rtl]ترقوميا[/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
| [rtl]لا يوجد[/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
| [rtl]1980[/rtl]
|
[rtl]متسبيه لا فيس[/rtl]
| [rtl]دورا[/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
| [rtl]نقطة مراقبة[/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
|
[rtl]كرمي تسور[/rtl]
| [rtl]بيت أمر[/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
| [rtl]45 عائلة[/rtl]
| [rtl]مدنية[/rtl]
| [rtl]1984[/rtl]
|
[rtl]كفار عتصيون[/rtl]
| [rtl]بيت أمر[/rtl]
| [rtl]6800 دونم[/rtl]
| [rtl]6200مستوطن[/rtl]
| [rtl]زراعية[/rtl]
| [rtl]25/9/1967[/rtl]
|
[rtl]مجدال عوز[/rtl]
| [rtl]بيت أمر[/rtl]
| [rtl]5000 دونم[/rtl]
| [rtl]45 عائلة[/rtl]
| [rtl]زراعية[/rtl]
| [rtl]1977[/rtl]
|
[rtl]عتنائيل[/rtl]
| [rtl]يطا[/rtl]
| [rtl]1233 دونمًا[/rtl]
| [rtl]50 عائلة[/rtl]
| [rtl]زراعية[/rtl]
| [rtl]25/7/1983[/rtl]
|
[rtl]شيمعة[/rtl]
| [rtl]الظاهرية[/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
| [rtl]40 عائلة[/rtl]
| [rtl]ناحل[/rtl]
| [rtl]88/1989[/rtl]
|
[rtl]كرميل[/rtl]
| [rtl]يطا[/rtl]
| [rtl]4000 دونم[/rtl]
| [rtl]56 عائلة[/rtl]
| [rtl]مدنية[/rtl]
| [rtl]22/1/1981[/rtl]
|
[rtl]ماعون[/rtl]
| [rtl]يطا[/rtl]
| [rtl]4000 دونم[/rtl]
| [rtl]42 عائلة[/rtl]
| [rtl]زراعية[/rtl]
| [rtl]31/5/1981[/rtl]
|
[rtl]سوسيا[/rtl]
| [rtl]يطا[/rtl]
| [rtl]1800 دونم[/rtl]
| [rtl]80 عائلة[/rtl]
| [rtl]دينية[/rtl]
| [rtl]11/1/1983[/rtl]
|
[rtl]زوهر[/rtl]
| [rtl]الظاهرية[/rtl]
| [rtl]10000 دونم[/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
| [rtl]ناحل[/rtl]
| [rtl]10/10/1977[/rtl]
|
[rtl]سنسانة[/rtl]
| [rtl]الظاهرية[/rtl]
| [rtl]—[/rtl]
| [rtl]30 مستوطن[/rtl]
| [rtl]زراعية[/rtl]
| [rtl]5/1997[/rtl]
|
البؤر الاستيطانية الجديدة في محافظة الخليل خلال انتفاضة الأقصى
• البؤرة الاستيطانية الأولى:
تقع شمال مستعمرة مجدال عوز، الواقعة شرق كفار عصيون، على قسم من أراضي عائلة أبو عياش من بيت أمر وفي مراح أبو سودا.
• البؤرة الاستيطانية الثانية:
تقع غرب مستوطنة كرمي تسور، الواقعة بين بلدتي حلحول وبيت أمر، ويوجد بها الآن أكثر من 16 كرفاناً (بيتاً متحركاً). وفي الآونة الأخيرة استولى المستوطنون على أكثر من 400 دونم، حول مستوطنة كرمي تسور، وتم شق الطرق حول هذه الأراضي، ومنع أصحابها من الدخول إليها، الأمر الذي أدى إلى خسائر زراعية فادحة للمواطنين، علماً بأن هذه الأراضي مغروسة بالعنب واللوزيات وتشكل المصدر الرئيسي لدخل أصحابها.
• البؤرة الاستيطانية الثالثة:
تقع في نفس الأرض التي تم الاستيلاء عليها حول مستعمرة كرمي تسور، إلى الجنوب منها.
• البؤرة الاستيطانية الرابعة:
تقع في منطقة البقعة، شرق مدينة الخليل، وعلى أراضي عائلة سلطان، شرق مستوطنة خارصينا، ويوجد في هذه البؤرة مستوطن واحد، أقام عدة مبانٍ، ساعده في ذلك عدد من المستوطنين من مستوطنة حارسينا.
• البؤرة استيطانية الخامسة:
تقع جنوب مستوطنة بني حيفر، جنوب بلدة بني نعيم؛ حيث تم وضع عدد من الكرفانات على بعد حوالي 700 متر جنوب المستوطنة المذكورة. أحرق مستوطنوها أكثر من 45 دونمًا مغروسة بالزيتون، وتملكها عائلة المناصرة.
• البؤرة الاستيطانية السادسة:
تقع بالقرب من مستعمرة كرمئيل المقامة على أراضي بلدة يطا من الجهة الشرقية، وفي موقع يدعى أم خير، وتعود هذه الأراضي لعائلة الهذالين البدوية، التي تقطن هذه المنطقة وتملكها منذ العام 1952م.
• البؤرة الاستيطانية السابعة:
تقع شرق مستعمرة ماعون شرق بلدة يطا. وقد أنهت سلطات الاحتلال الإسرائيلي أعمال البنى التحتية لهذه البؤرة الاستيطانية الجديدة.
• والبؤرة الاستيطانية الثامنة:
تقع شرق يطا، بين مستوطنة سوسيا ومستوطنة ماعون، وتدعى هذه البؤرة (أفيجايل)، انشئت إثر استيلاء المستوطنين على تلة واسعة، بدعم من قوات الاحتلال الإسرائيلية.
• البؤرة الاستيطانية التاسعة:
تقع شرق مستوطنة سوسيا، شمال البؤرة الاستيطانية المسماة (ماغن دافيد)، على عشرات ال دونمات التابعة لعائلة عوض زين من بلدة يطا؛ حيث وضع المستوطنون كرفانا على بعد 300 متر شمال ماغن دافيد. وهذا يعني من الناحية العملية، الاستيلاء ووضع اليد على الأراضي الواقعة بين هذه البؤرة الجديدة، وبين ماغن دافيد.
• البؤرة الاستيطانية العاشرة:
تقع شمال مستوطنة سوسيا وعلى بعد 300 متر تقريباً من هذه المستعمرة. وقامت سلطات الاحتلال الإسرائيلي بشق شارع استيطاني اخترق أراضي فلسطينية مساحتها أكثر من 300 دونم، تم ضمها لصالح مستعمرة سوسيا. وقد وضعت أعمدة الإنارة على هذه الطرق، ومنع أصحاب الأراضي من دخولها، وممارسة أعمالهم الزراعية فيها.
• البؤرة الاستيطانية الحادية عشرة:
تقع إلى الغرب من مستعمرة متسادوت يهودا الواقعة جنوب بلدة يطا؛ حيث أقام المستوطنون البنى التحتية لإقامة هذه البؤرة غرب المستعمرة وعلى بعد حوالي 500 متر، وقام المستوطنون بربط هذه البؤرة الجديدة بمستوطنة متسادوت يهودا بواسطة طريق تم شقه حديثاً، وهذه المستعمرة قريبة من حدود ما يسمى بالخط الأخضر.
• البؤرة الاستيطانية الثانية عشرة:
تقع شمال مستعمرة شمعة الفاصلة بين بلدتي الظاهرية والسموع؛ حيث أقامت سلطات الاحتلال الإسرائيلي عدداً من الكرفانات وخزان مياه على الشارع الواصل بين السموع وهذه المستوطنة، ولم يتسن لنا معرفة اسم هذه البؤرة الجديدة؛ حيث تمنع سلطات الاحتلال الإسرائيلي المواطنين الفلسطينيين من استعمال هذا الشارع أو السير عليه.
• البؤرة الاستيطانية الثالثة عشر المسماة (يعاروت):
تقع جنوب بلدة السموع، على رأس تله، تبعد جنوب الشارع الالتفافي رقم 60 حوالي 250 متراً، ووضع خزان مياه وعدد من الكرفانات. وتم تعبيد الشارع المؤدي إليها.
• البؤرة الاستيطانية الرابعة عشر:
تقع شرق مستوطنة (عتنائيل) الواقعة شمال بلدة السموع، وهذه المستوطنة تقع على أراضي بلدات يطا، والسموع، ودورا. أما البؤرة الجديدة فتبعد 600 متر شرق المستوطنة المذكورة.
• البؤرة الاستيطانية الخامسة عشر:
تقع شمال شرق مستوطنة (أشكليوت) الواقعة غرب بلدة الظاهرية؛ حيث تم الاستيلاء على حوالي 50 دونمًا، وتم إقامة سياج من الأسلاك الشائكة حولها. وجرى العمل في هذا الموقع كبنى تحتية لإقامة الأبنية عليها.
• البؤرة الاستيطانية السادسة عشر:
غرب مستوطنة (ناحل نجهوت) العسكرية، الواقعة غرب بلدة دورا،على الطريق المؤدية إلى بلدة بيت عوا. أقيمت هناك بؤرة جديدة وتم إقامة العديد من الأبنية الثابتة، وإضافة مجموعة أخرى من الكرفانات (البيوت المتنقلة)، وتم توطين عشرات العائلات من المستوطنين في هذه البؤرة الجديدة. وقد قامت سلطات الاحتلال الإسرائيلي بإغلاق الطريق الواصل إلى مدينة دورا، على الجهة الشرقية من المستعمرة المذكورة، كما تم إغلاق الطريق من الجهة الغربية على مدخل بيت عوا. وقد قام المستوطنون من هذه المستعمرة بحرق محاصيل الحبوب وأشجار الزيتون، وقتل عدد من رؤوس الأغنام التابعة للمواطن يوسف بدوي جاد الله.
• البؤرة الاستيطانية السابعة عشر:
على بعد حوالي 800 متر من البؤرة التي ذكرناها سابقاً غرب مستعمرة (ناحل نجهوت)، أقامت سلطات الاحتلال الإسرائيلي بؤرة أخرى، وتم وضع كرافانات على رأس تله تقع على بعد 100 متر شمال الشارع الواصل بين بلدة دورا وبيت عوا، وتم شق شارع يربط الكرفانات بالشارع الرئيسي وتم شق شارع جديد في هذه المنطقة؛ وهذا يعني بأن سلطات الاحتلال الإسرائيلي عازمة على توسيع هذه البؤر، وتحويلها إلى مستوطنات كبيرة. وتعود هذه الأراضي لعائلة السويطي من بلدة دورا. يذكر أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية حولت المستوطنة المسماة (ناحل نجهوت) من مستعمرة عسكرية إلى مستوطنة مدنية.
• البؤرة الاستيطانية الثامنة عشر:
تقع غرب بلدة دورا، وتدعى ناحل دورون في موقع منطقة طاروسة. وتعود هذه الأراضي التي أقيمت عليها هذه البؤرة لعائلة المسالمة.
• البؤرة الاستيطانية التاسعة عشر:
بعد الحوادث التي وقعت في منطقة زيف شرق بلدة يطا، وضعت بؤرة جديدة، على تل فرصة على مدخل خلة المية.
• البؤرة الاستيطانية العشرون:
بعد الحادث الذي وقع بالقرب من كريات أربع يوم الجمعة 15/11/2002م، وضعت بؤرة جديدة في منطقة وادي النصارى.
جدار فصل العنصري في محافظة الخليل
إن مخطط الجدار العنصري الفاصل، الذي تباشر سلطات الاحتلال الإسرائيلي إقامته في محافظة الخليل يبتلع نحو 55000 دونم من أراضي المحافظة، ويحصر ما يزيد على 60 ألف مواطن خلف الجدار.
وتظهر خارطة الجدار الفاصل الذي شرعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي بإقامته بدءا من شمال الضفة هشاشة الذرائع الأمنية (الإسرائيلية) وتكشف عن أن الجدار هو جدار سياسي، هدفه فرض وقائع جديدة على الأرض، عبر إزاحة حدود العام 1967م، إلى داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، ومصادرة أكبر مساحات ممكنة من الأراضي، مع أقل عدد من السكان الفلسطينيين.
وتبين مخططات الجدار العنصري الفاصل المزمع إقامته حول محافظة الخليل، التوغل مسافات متفاوتة إلى ما بعد حدود العام 1967م، تتراوح بين نصف كيلو متر في مناطق أخرى، وضم تجمعات سكانية، بينها البلدة القديمة من الخليل، وبلدة إذنا (5 كم غرب المدينة)، وقرى وخرب صغيرة غرب بلدة دورا، وأخرى تقع جنوب وشرق بلدة يطا؛ إضافة إلى قرية الجبعة، القريبة من تجمع المستوطنات المسمى (غوش عتصيون).
وتشير خارطة الجدار الفاصل، الذي أعلنت الحكومة الإسرائيلية نيتها الاستمرار في أقامته رغم الاعتراضات الدولية إلى عزم سلطات الاحتلال الإسرائيلي فرض السيادة الإسرائيلية كأمر واقع على جيوب جغرافية، يصنعها مسار الجدار بهدف ضم معظم المستوطنات التي أقيمت على أرض فلسطينية مغتصبة خلال الـ35 عاماً الماضية، وكذلك على قلب الخليل؛ حيث توجد 4 بؤر استيطانية (بيت هداسا، وفي مبنى الدبويا ومبان محيطة ورمات يشاي، وفي تل الرميدة، وبيت رومانو في مدرسة أسامة بن المنقذ وأبراهام أبينو، في سوق الحسبة القريب من الحرم الإبراهيمي).
إن الجيوب الجغرافية التي يصنعها مسار الجدار العنصري في محافظة الخليل وبني حيفر، جنوب بلدة بني نعيم وعتنائيل، غرب بلدة يطا، ومستوطنتي "تيلم وأدورا" شرق بلدة ترقوميا، فيما يفرض مسار الجدار- أمراً واقعياً هو أقرب إلى مصادرة الأراضي الفلسطينية عبر إزاحة حدود العام 1967م، بما يشمل 11 مستوطنة أخرى وهي: (متساد اسفر) شرق بلدة سعير، و(كرمئيل ومعون وسوسيا وشافي ومتسادوت يهودا) جنوب وشرق بلدة يطا، وشمعة (وتينا وأشكلوت) جنوب بلدة الظاهرية، ومجدال عوز (وبات يامين) شمال المحافظة.
كما تظهر خارطة مسار الجدار في محافظة الخليل بقاء 7 تجمعات سكانية بدوية خارج الجدار، وهي جميدة، والدقيقة، وخشم الدرج، والعزازمة، وإضافة إلى 35 قرية وخربة صغيرة تابعة لبلدات يطا والسموع ودورا والظاهرية، بينها قرية عرب الرماضين، أقصى جنوب الضفة (نحو 2500 مواطن) وتجمعات (أبو العرقان، والكوم، والمورق).
ويبين مخطط (الجدار الفاصل) إن نحو 60% من أراضي المحافظة الصالحة للزراعة باتت مستهدفة بوضع اليد الإسرائيلية عليها، ضمن الأراضي التي سيبتلعها الجدار والبالغة مساحتها 533 ألف دونم فقط، أي ما نسبته 68 -51 % من مجموع أراضي المحافظة. ويشار إلى أن 3 من المستوطنات المقامة على أراض مغتصبة في المحافظة، لا يشملها مسار الجدار، وهي مستوطنات "بيت حجاي" جنوب الخليل (ونجهوت) غرب دورا.