منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  2016-04-27

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69984
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 2016-04-27 Empty
مُساهمةموضوع: 2016-04-27    2016-04-27 Emptyالأحد 01 مايو 2016, 10:49 pm

قراءة في صحف الأربعاء العالمية 2016-04-27

 2016-04-27 120071461744830

من أهم موضوعات الصحف البريطانية الصادرة اليوم الأربعاء: قراءة في التحديات التي يواجهها ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وقانون يلزم طالبي اللجوء في بريطانيا بالانتظار لمدة عامين للحصول على المعونات الخاصة بالإعاقة، وتقرير عن عدد ضحايا العنف في العالم.
 
افتتاحية صحيفة التايمز بعنوان: أمير غير محدود
دعت الصحيفة في افتتاحيتها اليوم، لدعم الأمير محمد بن سلمان، ولي ولي العهد السعودي ووزير الدفاع، ورؤيته للسعودية، التي قدمها باسم "السعودية 2030"، واصفة إياه بـ"الأمير غير المحدود". وقالت الصحيفة إن الإصلاحي الجديد في السعودية يستحق الكثير من الدعم الغربي.
وأضافت الصحيفة أن ثاني أكبر بلد منتج للنفط في العالم نشر خطة تهدف لإنهاء اعتماد السعودية على النفط، مشيرة إلى أن "مشروع رؤية 2030 وضع الآليات والترتيبات اللازمة لتنفيذ هذه الرؤية ومتابعة ذلك".
وأردفت الصحيفة أن فرصة نجاح هذه الرؤية تعتمد على ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، الثالث في ترتيب العرش والذي يتمتع بصلاحيات واسعة.
وطالب الأمير الشاب بتخفيض انتاج السعودية من النفط العام الماضي، بحسب الصحيفة.
وأشارت الصحيفة إلى أن "الأمير سلمان أكد في تصريحاته الإعلامية الأخيرة أن خطته لإنهاء اعتماد السعودية على النفط مستمرة مهما حصل لأسعار النفط العالمية".
وتابعت الصحيفة أن وزير الاقتصاد السعودي وجد أن "اقتصاد البلاد أكثر ضعفاً مما يعتقد الكثيرون، إذ بلغ العجز نحو 200 مليار دولار أمريكي بعدما اضطروا إلى استخدام احتياطيها الذي قدر بـ30 مليار شهريا".
وأضافت الصحيفة أن "خطة الأمير السعودي لم تشمل مسألتين هامتين، ألا وهما: القوة المفرطة لرجال الدين المتشددين أو للشرطة الدينية، ومسألة الديمقراطية في البلاد".
وختمت الافتتاحية بالقول "كلما احتاج الأمير محمد إلى تفويض شعبي ليستطيع تحقيق خطته، فإنه سيحتاج إلى القيام بإصلاحات سياسية واقتصادية، كما أنه سيستحق الحصول على مزيد من الدعم الغربي".
 
ونشرت صحيفة الجارديان تقريراً لليزي بريسير بعنوان: اللاجئون يحرمون من معونات أساسية للمعوقين
تقول كاتبة التقرير "اللاجئون الذين هربوا من الصراع في بلادهم، مجبرين على الانتظار لمدة عامين في بريطانيا قبل أن يصبح بمقدورهم الحصول على المساعدات الضرورية".
وأردفت "وصلت عائلة عمر إلى بريطانيا كلاجئين من سوريا في العام الماضي من أجل الحصول على عناية طبية عاجلة لابنتهم زينب التي تعاني من الصرع والشلل الدماغي".
وحاليا تتلقى ابنة الثلاث سنوات العلاج في كوفنتيري حيث تقطن العائلة.
لكن منذ وصولهم في يوليو، حرمت العائلة من الحصول على معونات الإعاقة بسبب قاعدة تحدد هوية مستحقي الإعانة والتي تشترط إقامة مقدم الطلب لمدة عامين في خلال آخر ثلاثة أعوام داخل بريطانيا، بحسب التقرير.
وتقول الكاتبة "هذه الإجراءات الصارمة تثير الكثير من التساؤلات حول كيفية تعاطي بريطانيا مع 20 ألف لاجئ سوري من الفئة الأكثر معاناة من اللاجئين على مدار السنوات الخمس المقبلة".
وأشارت إلى أن "الكثير من هؤلاء اللاجئين سيحتاجون إلى رعاية خاصة، لاسيما للعلاج من تأثيرات الحرب إضافة إلى الإصابات والإعاقات".
وتابعت أنه "في حال عدم وجود عائق المدة الزمنية المطلوبة للاجئين للسماح لهم بالاستفادة من هذه المعونات، فإن اللاجئ المعوق يحق له الحصول على ما بين 21.80 إلى 139.75 جنية استرليني تقريبا أسبوعيا".
وختمت بالقول "حالة زينب الصحية تستدعي حصولها على أعلى نسبة من معونات الإعاقة في بريطانيا إلا أنه يتوجب عليها الانتظار لمدة عامين لتتمكن من الحصول على هذه المعونات التي تساعد عائلتها على نقلها للمستشفى في الحالات الطارئة ولتأمين رعاية متواصلة لها".
 
وكتب ريتشارد نورتن - تايلور في الصحيفة نفسها تقريرا بعنوان: أكثر من 33 ألف مدني قتلوا خلال عام واحد في تفجيرات
يقول كاتب التقرير إن "أكثر من 33 ألف مدني قتلوا أو أصيبوا في تفجيرات في عام 2015، أي بزيادة 50 في المائة عن السنوات الخمس الماضية، وذلك وفقا لإحصائية أجريت على نطاق واسع".
وأضاف أن "44 ألف شخص قتلوا أو أصيبوا بأسلحة متفجرة خلال 2000 حادثة".
وأشار إلى أن "عدد المدنيين الذين قتلوا العام الماضي جراء هذه الأسلحة المتفجرة زاد بنسبة 7682 في المائة في تركيا و1204 في المائة في اليمن. كما شهدت دول أخرى زيادة كبيرة مثل مصر بنحو 142 في المائة وليبيا 85 في المائة وسوريا 39 في المائة ونيجيريا 22 في المائة".
وأوضح الكاتب أن "عدد الأشخاص الذين قتلوا أو أصيبوا جراء التفجيرات الانتحارية زاد بصورة كبيرة ليصل إلى 9205 أشخاص العام الماضي، أي بزيادة 68 في المائة عن عام 2014".
 
من الصحف الروسية:
إيزفستيا: "CIA" والبيت الأبيض يستعدان لتكرار خطأ أفغانستان
نشرت صحيفة "إيزفيستيا" مقالا بشأن خطورة المخططات الأمريكية في حال فشل التسوية السلمية للأزمة السورية، مشيرة إلى إنها ستكون تكرارا لخطأ أفغانستان.
جاء في مقال الصحيفة:
إن الحديث عن شرعية الانتخابات التي أجرتها حكومة بشار الأسد ومستقبل الحفاظ على العملية السياسية بعدها، يمكن اعتباره ببساطة خطوة جريئة رمت جانبا "الخطة باء"، التي تحدث عن تنفيذها "محللون في وكالة الاستخبارات المركزية" في سوريا، في حال وصول عملية التسوية السياسية إلى طريق مسدود.
وبصورة عامة، فإن مناورات الجانب الأمريكي حول "الخطة ألف" - أي وقف إطلاق النار والتسوية السياسية - تقدمت أكثر إلى "الواجهة". فالإدارة الأمريكية تتصرف في ظل انعدام الوقت اللازم؛ حيث لم يبق لدى أوباما سوى بعض الوقت ليعلن نفسه "صانعا للسلام في سوريا"، ولا سيما أنه يحتاج إلى إنجاز إيجابي قبل انتهاء فترة رئاسته في شهر نوفمبر المقبل، ليزيل الصورة السلبية التي ترافقه. أما ماذا سيحصل بعد ذلك فليس مهما.
وقد اتضح أن "خطة باء" لا علاقة لها بالتسوية السياسية، لأنها تتضمن زيادة توريد الأسلحة إلى "المعارضة المعتدلة"، التي تتحول باستمرار إلى "غير معتدلة" فور تسلمها الأموال والأسلحة من الولايات المتحدة.
وهذا ما يعترف به الأمريكيون، حين يقولون إن المستقبل السياسي لزبائنهم في سوريا مشكوك فيه. في حين أن جوهر "الخطة باء" يتضمن توريد أسلحة دفاع جوي لـ "المعارضة المعتدلة" لحمايتها من الغارات الجوية. 
وذلك ما يشير إلى أن السياسة الأمريكية في الشرقين الأوسط والأدنى أكملت "دورة كاملة" وعادت إلى مفترق عام 1986، حين قررت توريد صواريخ "ستينغر" المضادة للجو إلى "المناضلين من أجل الحرية" في أفغانستان، كما سماهم رونالد ريجان، ليتخذ النزاع الأفغاني بعدا جديدا.
ومن المعلوم أن توريد الأسلحة إلى ما يسمى "الأممية الأفغانية" من قبل الولايات المتحدة هو الذي أدى إلى ظهور "القاعدة" و"داعش". ولعل الولايات المتحدة محقة في إشارتها إلى أن "القاعدة" تشكلت بأموال سعودية، وبأيدٍ أمريكية.
أي أن السياسة الأمريكية عادت إلى تلك النقطة وتقريبا مع نفس الحلفاء وبنفس الأفكار وإلى نفس النتائج، ولكن على مستوى تكنولوجي جديد، ومستوى عالمي جديد للعنف.
ولا يخفى أن هذا الأمر خطير جدا. لأن مناورات الإدارة الأمريكية تشير إلى أنها سياسيا ومن ناحية صورتها، تبدو من وجهة نظر الأشخاص العمليين في واشنطن حادة على أقل تقدير.
وبالطبع، فإن جميع المساهمين في العملية السياسية – الدعائية الأمريكية بشأن سوريا ينفون وجود مثل هذه الخطة، ويؤكدون أنها حتى ولو كانت موجودة، فإن المضادات الجوية ستزود بـ"منظومات رادار أرضية" لتحديد مداها القتالي.
بيد أن مشكلة "الخطة باء" الأمريكية بشأن سوريا ليست في أنها ستزعزع الاستقرار في مجمل الشرق الأوسط، بل في أن ظهورها إعلاميا، حتى ولو من باب الدعاية، للضغط على روسيا (وعلى إيران والأسد بدرجة أقل) يبين درجة عدم المسئولية الجيوسياسية القائمة في واشنطن.
فالإدارة الأمريكية الحالية الساعية للانتقام تجاوزت "الخط الأحمر" عندما بدأت حربها الإعلامية، التي لم تجرؤ على استخدامها حتى في أصعب ظروف الحرب في شرق أوكرانيا.
وليس معروفا إلى أي حد سيصل تجاوز الولايات المتحدة لـ "الخط الأحمر" في السياسة العملية. ولكن يجب أن نتذكر أن اللامسئولية لا تقتصر أبدا على "بؤرة" محددة، لأنها إما أن تظهر في كل مكان أو لا تظهر. ويجب عدم استبعاد تحول ما يقال عن "الخطة باء" إلى موضوع للمناقشة لتحديد سلبيات وايجابيات توريد الصواريخ المضادة للجو وغيرها من الأسلحة المشابهة.
ومع الأسف، فإن الولايات المتحدة لا تأخذ عبرا من دروس التاريخ. صحيح أن صواريخ "ستينغر" لم تطلق ضد الطائرات الأمريكية في أعوام الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي. ولكن هجمات الـ 11 من سبتمبر عام 2001 كانت ضربة كبيرة، وفرضت على الولايات المتحدة الدخول في "دوامة العنف" التي تستمر منذ 16 سنة.
ويمكن الاستنتاج من هذا أن السياسة الأمريكية في سوريا وفي الشرق الأوسط عموما أصبحت أكثر فوضوية، وبات هدفها الحصول على نتائج سريعة دون أن تبالي بالوسائل والشركاء. ومن الصعب أن تملك واشنطن الإرادة والقوة اللازمة للخروج من "دوامة العنف" في الشرقين الأوسط والأدنى التي هي نفسها خلقتها.
ويمكن القول ببساطة إن "نافذة الإمكانات" في العلاقات الأمريكية-الروسية بشأن تسوية النزاعات في سوريا والعراق آخذة بالانغلاق، إن لم تكن قد انغلقت تماما.
 
من الصحف الأمريكية:
شكلت نتائج الانتخابات التمهيدية فشلا ذريعا للهجوم الذي تشنه القيادات الأمريكية على دونالد ترامب في الولايات الخمس المعنية بـ"الثلاثاء الكبير"، فقد استطاع الملياردير دونالد ترامب تحقيق انتصارا كاسحا الثلاثاء في الانتخابات التمهيدية الجمهورية في خمس ولايات على الساحل الشرقي الأمريكي، فيما فازت هيلاري كلينتون في أربع من عمليات الاقتراع الديموقراطية الخمس، متقدمة بشكل حاسم على خصمها بيرني ساندرز، وحل دونالد ترامب في المرتبة الأولى في ماريلاند وبنسيلفانيا وديلاوير وكونيتيكت ورود آيلاند، محققا تقدما هائلا على خصميه سناتور تكساس تيد كروز وحاكم أوهايو جون كاسيك، تجاوز 50% أو حتى 60% بحسب الولايات. اما هيلاري كلينتون، ففازت بولايتي ماريلاند وبنسيلفانيا الكبيرتين وكونيتيكت وديلاوير، فيما تقدمها سناتور فيرمونت بيرني ساندرز في ولاية رود آيلاند الصغيرة.
 
نيويورك تايمز:
-  كلينتون تحصد في كونيتيكت فوزها الرابع
-  جورباتشوف يعلن مسئوليته عن انهيار الاتحاد السوفيتي
- بان كي مون لحكومة وحدة وطنية في جنوب السودان
-  تنظيم القاعدة يتبنى قتل ناشطين يدافعان عن حقوق المثليين في بنجلادش
- أوباما يريد من حلفائه القيام بمهمة بحرية لمنع تدفق المهاجرين
 
واشنطن بوست:
- مصر.. مسلحون يخطفون رجل أعمال سعوديا
- المنامة: لن نسمح لطهران بالمساس بالأمن القومي العربي
- انتصار جديد لترامب بخمس ولايات.. وكلينتون في أربع
-  روسيا تطلق "سويوز" لإجراء اختبارات فضائية
-  داعش يقصف مجمعات سكنية في عامرية الفلوجة
 
واشنطن بوست: انتصار جديد لترامب بخمس ولايات.. وكلينتون في أربع
حصد دونالد ترامب خمس ولايات جديدة في انتخابات "الثلاثاء الكبير" التمهيدية للجمهوريين. واعتبر ترامب نفسه بعد هذه النتيجة أنه "المرشح الطبيعي للجمهوريين"، ودعا منافسيه للانسحاب من السباق. وعن الديمقراطيين، فازت كلينتون بأربع ولايات.
وقال ترامب أمس الثلاثاء أنه يعتبر نفسه "المرشح الطبيعي" للحزب الجمهوري لانتخابات البيت الأبيض المقررة في نوفمبر، وذلك إثر اكتساحه الولايات الخمس حيث جرت انتخابات "الثلاثاء الكبير" التمهيدية.
ولدى إلقائه خطاب الفوز قال ترامب ردا على سؤال لصحفي "حتما أعتبر نفسي المرشح الطبيعي"، مؤكدا أن منافسيه "السناتور (تيد) كروز والحاكم (جون) كيسيك يتعين عليهما الانسحاب من السباق" على نيل بطاقة الترشيح الجمهورية إلى الانتخابات الرئاسية.
كلينتون تفوز في أربع ولايات
وفازت هيلاري كلينتون بالانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي في ولاية كونيتيكت لترفع بذلك رصيدها في انتخابات "الثلاثاء الكبير" التمهيدية إلى أربعة انتصارات مقابل انتصار واحد لمنافسها الأوحد بيرني ساندرز، ومع صدور نتيجة الانتخابات في كونيتيكت تسدل الستارة على نهار انتخابي طويل صوتت فيه أربع ولايات أخرى هي ميريلاند وديلاوير وبنسلفانيا التي فازت بها جميعا وزيرة الخارجية السابقة ورود آيلاند التي أحرز فيها سناتور فرمونت فوزا يتيما.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
2016-04-27
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  2016-05-31
» 11 - 5 - 2016
» 30 - 5 - 2016
» 8 - 6 - 2016
» 12 - 5 - 2016

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: قراءة في الصحف-
انتقل الى: