منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  2016-05-15

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69666
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 2016-05-15 Empty
مُساهمةموضوع: 2016-05-15    2016-05-15 Emptyالإثنين 16 مايو 2016 - 6:26

قراءة في صحف الأحد العالمية 2016-05-15


آخر تحديث: May 15, 2016, 3:30 pm
 2016-05-15 899141463315400


تراجع اهتمام الصحف البريطانية الصادرة اليوم الأحد، بالقضايا العربية والشرق أوسطية ولكنها تناولت بعض القضايا من بينها تحول تعامل أوروبا مع أزمة اللاجئين ووضع المسلمين في المجتمع البريطاني.
 
نشرت صحيفة صنداي تايمز تحقيقاً من برلين لبوجان بانشفسكي بعنوان: لاجئون مسلمون في ألمانيا يحتشدون للتحول للمسيحية
يستهل بانشفسكي التحقيق قائلا: "كان أسمه محمدا عندما وصل إلى ألمانيا العام الماضي لطلب اللجوء، ولكن بعد اعتناقه المسيحية أصبح الشاب البالغ من العمر 23 عاما يدعى بنيامين".
ويضيف أن الشاب الذي كان يقف أمام كنيسة في ضاحية شتيغليتز في برلين رفض اطلاعه على اسمه الكامل، وقال إنه سيتعرض للاضطهاد إذا عاد إلى إيران.
ويضيف أن بنيامين قال له بألمانية ليست طلقة "تحولت إلى المسيحية لأنها تعني الحرية والسلام".
ويقول بانشفسكي إن بنيامين، وهو طالب من طهران، واحد من بين عدد متزايد من اللاجئين من دول مثل إيران وأفغانستان والعراق يتحولون إلى المسيحية في ما يقول عنه منتقدوهم أنه مسعى لدعم فرصهم في البقاء في ألمانيا.
ويضيف أنه في بقاع مختلفة من ألمانيا امتلأت الكنائس التي كانت يوما خاوية بوجوه غير مألوفة، وأن احتفالات تعميد جماعي تجري في حمامات السباحة وفي البحيرات.
ويقول أن عدد الذين يتوافدون على كنيسة شتيغليتز زاد أربعة أمثال إلى 700 منذ بدء أزمة اللاجئين الصيف الماضي. ويضيف أن راعي الكنيسة القس غوتفريد مارتنز أشرف بنفسه على تحول أعداد من اللاجئين للمسيحية في مراسم تعميد أسبوعية يطلق عليها "عمل تبشيري".
ويضيف أن الكثير من المعتنقين الجدد للمسيحية الذين قابلهم في الكنيسة كانوا يرتدون صلبانا كبيرة للتدليل على دينهم الجديد، كما أن بعضهم وشم يده بالصليب.
ويقول بانشفسكي إن التحول من الإسلام إلى المسيحية يعتبر مبررا قويا لقبول طلبات اللجوء في ألمانيا نظرا لأن الكثير من الدول الإسلامية تعاقب المرتدين، وقد تصل العقوبة إلى الإعدام.
ويضيف أن مثل هذا العداء نحو المتحولين للمسيحية يظهر في تعرض المسيحيين في ملاجئ اللاجئين للاعتداء من قبل المسلمين، حسبما تقول الشرطة الألمانية.
ويقول بانشفسكي إن السلطات الألمانية، التي تواجه المهمة الصعبة المتمثلة في التمييز بين من يتحول للمسيحية عن قناعة ومن يتحول لها لغرض الحصول على اللجوء، تحاول "اختبار نوايا اللاجئين" وذلك بسؤالهم في الدين المسيحي، مثلا عن الوصايا العشر أو عن الأهمية الدينية لعيد القيامة.
 
ونشرت صحيفة الأوبزرفر مقالاً لكنان مالك بعنوان: المسلمون ليسوا فئة مختلفة من البريطانيين
يستهل مالك مقاله قائلا "هذا يوضح أن بالإمكان أن تكون مسلما وغربيا.القيم الغربية تتماشى مع الإسلام"، هذا ما قاله صادق خان بعد فوزه بمنصب رئيس بلدية لندن.
ولكن مالك يستدرك أن تريفور فيلبس، المفوض السابق لتكافؤ الفرص وحقوق الإنسان، لديه تصور متشائم لدور المسلمين في المجتمع الغربي. ويضيف أن فيلبس يتحدث عن "هوة سحيقة بين المسلمين وغير المسلمين"، كما تحدث عن "خلق المسلمين دولة داخل دولة، بجغرافيتها الخاصة وقيمها المنفصلة ومستقبلها المنفصل".
ويضيف مالك إنه على الرغم من الرؤية القاتمة للمسلمين في بريطانيا التي يراها فيلبس، إلا أنه يتفق معه في بعض النقاط، حيث لا يجب التوقف عن نقاش دور المسلمين في المجتمع البريطاني خشية حساسية الأمر.
ويقر مالك أن الكثير من المسلمين في بريطانيا تغير، ولكن في اتجاه المحافظة الاجتماعية والدينية، فمنذ ثلاثين عاما كان المسلمون في بريطانيا أكثر تفتحا وانفتاحا على الغرب وكانت أغلبية النساء المسلمات في بريطانيا لا ترتدي الحجاب.
ويضيف أن أغلبية الجيل الثاني من المهاجرين المسلمين كانت أيضا من العلمانيين الذين تشغلهم القضايا السياسية والحصول على المساواة في المجتمع.
ويضيف أن التغير في الصورة بدأ في الجيل الذي بلغ الشباب في الثمانينيات، حيث بدأ يفكر في الاختلاف الثقافي وبدأ المسلمون في بريطانيا يرون أنفسهم "كمجتمع مسلم".
ويقول مالك إن ليبرالية رئيس بلدية لندن الجديد أصبحت تمثل رأي الأقلية داخل المجتمع الإسلامي البريطاني، ولكن هذا لا يعني أن إسلامه أقل أو أكثر صدقا من هؤلاء الرافضين للمثلية الجنسية.
ويختتم مالك مقاله قائلا إن أهم ما أظهره انتخاب خان لم يكن أنه أول مسلم يشغل هذا المنصب، ولكن أن دينه لم يكن ذا حيثية لدى الناخبين الذين أدلوا باصواتهم. ويقول إنه عندما نتعامل مع قيم الآخرين دون النظر إلى هوياتهم الدينية، هذا هو التقدم.
 
ونشرت صنداي تايمز مقالاً لتوم هولاند بعنوان: مدن غارقة التقى فيها الفراعنة والإغريق
 يقول هولاند أنه في غضون أيام يفتتح في المتحف البريطاني في لندن معرض كبير للآثار الغارقة.
ويقول إن هذه المدن التي تمد المتحف البريطاني بأول معرض له لأعمال التنقيب عن الآثار تحت الماء وعن الآثار الغارقة اختفت تحت سطح الماء في البحر المتوسط في خليج أبي قير في الإسكندرية في القرن الثامن بعد الميلاد.
ويضيف أن مدينتي هرقليون وكانوبوس أسستا منذ نحو 1500 عام، وازدانتا خلال فترة ازدهارهما بالمعابد والقصور والتماثيل الضخمة. وكان الوزن الضخم للصخور التي شيدت بها هذه القصور وثقلها على التربة الهشة للمدينتين أحد أسباب غرقهما.
ويقول إنه على الرغم من أن المدينتين كانتا مصريتين إلا أنهما لم تكونا مصريتين فقط، حيث امتزجت فيها الحضارة المصرية وعباداتها وآلهتها والحضارة الإغريقة وعباداتها وآلهتها.
 
من الصحف الأمريكية:
فورين بوليسي: «سايكس بيكو» ليست سبب الفوضى في الشرق الأوسط
في مقال مطوَّل لهما في مجلة «فورين بوليسي»، قال كل من «ستيفن كوك» و«عمر ليهيتا» إن إلقاء اللائمة على «سايكس- بيكو» فيما يخص فوضى «الشرق الأوسط»، ليس دقيقًا، وأنه يرجع إلى السرد الخاطئ للتاريخ والعلوم الاجتماعية الزائفة.
يقول الكاتبان: إذا ما أجرينا بحثًا على محرك البحث «جوجل» حول العبارة «نهاية اتفاقية سايكس- بيكو»، التي مثلت المحاولة الأولى لإعادة تنظيم المنطقة، بعد سقوط الإمبراطورية العثمانية، لعثرنا على حوالي 8600 ذكر لها خلال السنوات الثلاث الأخيرة. انتشرت العبارة كالنار في الهشيم؛ بعد أن أطلقها «باتريك كوك بيرن» في يونيو 2013. وباتت هذه الفكرة محل اهتمام الصحفيين والمحللين في المنطقة، بالرغم من أنها كانت تبدو سخيفة وقتئذٍ.
 
يقول الكاتبان «إن فكرة فشل الاتفاقية بات يُنظر لها الآن على أنها أمر واقعي. ولا أدل على ذلك من كل من (سوريا والعراق واليمن وليبيا). ومثلما يتبين الآن، فإن التسويات السياسية التي قسمت الشام مثلًا تنهار».
وفقًا لهذا المنطق، فإن حدود تلك الدول أصبحت غير منطقية؛ وذلك لأن تلك الدول تضم طوائف وأعراق وجماعات مختلفة داخلها. وما يجري الآن في المنطقة هو نتيجة للكراهية والصراعات التي تعود جذورها إلى آلاف السنين بين تلك الجماعات، حسبما يرى رئيس الولايات المتحدة «أوباما»، والتي أطلقها دون قصد كل من «مارك سايكس وفرانسوا بيكو». ولن تحل تلك الصراعات، إلا برسم حدود جديدة.
يقول الكاتبان «إن المنطق السابق، ليس دقيقًا؛ لأنه استند إلى السرد الخاطئ للتاريخ والعلوم الاجتماعية الزائفة». ويلقي باللائمة على الولايات المتحدة فيما يخص هذا الفشل.
يفند الكاتبان تلك المزاعم؛ بالإشارة إلى أنه يستحيل القول «إن الوضع المتفجر الحالي في المنطقة قتل (سايكس- بيكو)؛ لأنها وُلدت ميتة أساسًا. لم تضع اتفاقية سايكس- بيكو أية حدود، وإنما حددت مناطق للنفوذ، ولم تجد تلك المناطق ـ التي حددها الدبلوماسيان الشهيران ـ طريقها إلى النور».
وعلى عكس ما فعله الفرنسيون، يشير الكاتبان، فقد بدأ البريطانيون تقويض الاتفاقية بمجرد التوقيع عليها. يصعب سرد كافة التفاصيل، لكن «مارغريت ماكميلان» أشارت في كتابها «باريس 1919» إلى أن التنافس بين كل من بريطانيا وفرنسا الاستعماريتين ظل قائمًا، مع تحالفهما في قتال القوى العظمى. اضطرت روسيا للخروج من الحرب، بعد اندلاع «الثورة البلشفية» عام 1917، فأدرك رئيس وزراء بريطانيا «ديفيد لويد جورج» أنه لم تعد هناك حاجة إلى منطقة النفوذ الفرنسية التي حددتها الاتفاقية، والتي تشمل «جنوب شرق تركيا والجانب الغربي من سوريا ودولة لبنان ومدينة الموصل».
إن الحدود التي أقرتها اتفاقية سايكس- بيكو لم يجر تحديدها بشكل عشوائي، وإنما وُضعت على أساس الوقائع السياسية والاجتماعية والاقتصادية القائمة. لكن الكاتبين يقولان إن «المصدر الحقيقي للحدود الحالية يعود إلى معاهدة (سيفر) المبرمة في العام 1920، والانتداب الفرنسي على سوريا في العام 1923. ووضعت الحدود النهائية في العام 1926 بضم ولاية (الموصل) لما سُمي حينها بالمملكة الهاشمية العراقية».
ثمة اعتقاد خاطئ سائد بأن الحدود القائمة حاليًا يجب رسمها على أساس الطبيعة أو الهويات العرقية؛ حتى تظل قائمة. ولكن هذا ينافي تمامًا الطريقة التي جرى رسم الحدود بها حول العالم والتي اعتمدت أساسًا على الترتيبات السياسية والمفاوضات بين الدول.
وهذا ما حدث في الشرق الأوسط، يقول الكاتبان؛ إذ وُضعت الحدود بناءً على توازن المصالح بين القوى الاستعمارية وحركات المقاومة داخل تلك الدول. وقد شكلت تلك الحدود أراضي كانت موطنًا لهويات ثقافية متجانسة منذ زمن طويل.
 
ويؤكد الكاتبان أن ما يشهده الشرق الأوسط اليوم من صراعات قائم على من له الحق في الحكم، وليس على شرعية الحدود. فلو أخذنا الحالة «السورية» كمثال، لوجدنا أن الكارثة الحالية بدأت بخروج كافة أطياف السوريين، بمن فيهم بعض «العلويين»، ضد حكم استبدادي فاسد. والسبب في كافة أزمات الشرق الأوسط الحالية، بما فيها الصراعات الطائفية والعرقية، يعود إلى ضعف وتناقض الأنظمة السلطوية فيها، وتأجيجها تلك الصراعات؛ حتى تضمن البقاء في السلطة.
 
لننظر إلى «العراق» على سبيل المثال أيضًا: أقام «صدام حسين» نظام حكم، عبر حزب البعث، مكن فيه «الطائفة السنية» من الحكم على حساب «الشيعة والأكراد». وفي سوريا، سيطرت الطائفة العلوية الأقلية على مقاليد الأمور منذ عشرات السنين. ويتسم التنافس «السعودي / الإيراني» على السيادة في المنطقة بالطائفية.
ويشير الكاتبان إلى أن الحكام الطائفيين هم من قاموا بتأليب الطوائف والجماعات في المنطقة على بعضها البعض.
بات مقدرًا للشرق الأوسط أن يشهد انقسام بعض الدول خلال السنوات القادمة. لكن الحدود الجديدة لن تكون طبيعية، مثل تلك القائمة منذ قرون، بل إن ثمة افتراضًا أسوأ يشير إلى أنه ـ من أجل تحقيق الاستقرار ـ لا بد من إعادة رسم خريطة «الشرق الأوسط»، من جديد، ونسيان اتفاقية سايكس- بيكو، التي لم يعد بوسعها شرح المعضلات التي تعاني منها المنطقة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
2016-05-15
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» 24 - 5 -2016
» 03 : 05 : 2016
»  22 - 5 - 2016
»  2016-06-16
»  4-5-2016

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: قراءة في الصحف-
انتقل الى: