منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  2016-06-04

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69628
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 2016-06-04 Empty
مُساهمةموضوع: 2016-06-04    2016-06-04 Emptyالأحد 05 يونيو 2016, 4:31 am

قراءة في صحف السبت العالمية 2016-06-04


آخر تحديث: June 4, 2016, 1:31 pm
 2016-06-04 597151465036284


أحوال البلاد
اهتمت جميع الصحف البريطانية الصادرة صباح اليوم السبت تقريبا بقصة الفتى الياباني الذي تركه أبوه في الغابة لتأديبه بسبب مشاغباته، والعثور عليه بعد أسبوع. كما اهتمت بمعركة الفلوجة الوشيكة، التي سمتها صحيفة الجارديان "معركة العراق الحاسمة".
 
نشرت الجارديان تقريراً أعده غيث عبدالأحد بعنوان: الفلوجة: معركة العراق الحاسمة
يصف التقرير الحشود العسكرية من ناقلات جنود وراجمات صواريخ ومركبات نصف شحن، تابعة للميليشيات الشيعية في قرية سنجار، على الطريق المؤدية إلى الفلوجة.
كانت سنجار تحت سيطرة تنظيم "الدولة الإسلامية" حتى الشهر الماضي، حيث خاض الجيش العراقي والميليشيات الشيعية معارك أدت إلى استعادة السيطرة عليها.
في المعركة المقبلة لن تكون مصداقية الجيش العراقي وحدها على المحك، يقول كاتب التقرير، ولكن حياة مئات الآلاف من السكان المدنيين العالقين في المدينة، وكذلك مستقبل شعب تتكشف ملامحه الطائفية مع كل هجوم جديد ضد معاقل تنظيم "الدولة الإسلامية".
"الفلوجة هي قلب داعش، إذا سقطت انتهوا" يقول حيدر، سائق المركبة العسكرية التي نستقلها، لكن هذا ليس مؤكدا، فهم يسيطرون على معاقل مهمة، منها مدينة الموصل في العراق ومدينة الرقة التي اتخذوها عاصمة لهم في سوريا.
ومع ذلك، فلمعركة الفلوجة أهمية رمزية، يقول كاتب التقرير.
لذلك فان تنظيم "الدولة الإسلامية" لن يتخلى عنها بسهولة.
على جانبي الطريق كانت هناك حافلات محترقة، وكذلك حقول قمح تحولت إلى رماد، نتيجة القصف المدفعي. ويقدر عدد المدنيين العالقين في الفلوجة بأربعين ألفا، نصفهم تقريبا قادر على المغادرة، والنصف الثاني فهو عالق هناك بدون مصادر للمياه والطعام والخدمات الصحية.
أما مسلحو تنظيم "الدولة الإسلامية" فهم مختبئون في شبكة أنفاق أمنية وكهوف، ويقال إنهم يمنعون الناس من الرحيل.
لكن تمكن 3700 منهم من الرحيل الأسبوع الماضي، حسب تقديرات الأمم المتحدة.
 
وأجرت صحيفة التايمز مقابلة مع أحد الناجين من انقلاب قارب مليء بالمهاجرين في عرض البحرالمتوسط، أجرى المقابلة مراسل الصحيفة في روما توم كينغتون
يستهل المراسل المقابلة بالقول إنه "حين تجري مقابلة مع مهاجر نجا من الغرق فهناك الكثير من الأسئلة المعتادة التي تريد توجيهها له: من أين أنت؟ كم عمرك؟ كم كان عدد المهاجرين في القارب؟ كيف عوملتم في ليبيا؟"
بالنسبة للسؤال الأخير، حين الإجابة عليه غالبا ما يعرض المهاجرون ندوبا بشعة ناجمة عن التعذيب في السجون الليبية، أو حتى جروحا ناجمة عن الإصابة بالرصاص.
الشخص الذي أجري معه المقابلة، وهو خريج جامعة من السودان، يجيب عن أسئلتي بهدوء وتهذيب، ثم يستعير هاتفي للاتصال بعائلته.
أراقب تعابير وجهه وهو يحدث ابنة عم له في مانشستر في بريطانيا، ويخبرها والألم يعتصره أنه نجا لكن اثنين من أشقائه وابن عمه غرقوا.
وبينما سمعت نحيبها الآتي من البعيد، فقد محدثي جمال رباطة جأشه واغرورقت عيناه هو الآخر.
ثم اتصل بوالده في دارفور، وأبلغه بالنبأ بهدوء ورباطة جأش. بعدها أعاد لي الهاتف شاكرا.
 
ونشرت صحيفة الديلي تلغراف تقريرا أعده خافير إسبينوزا
بعنوان: المدارس تحث طلابها على الإفطار في رمضان بسبب الامتحانات
 يقول معد التقرير إن مئات المدارس طلبت من أولياء أمور الطلاب السماح لأبنائهم وبناتهم بالإفطار في رمضان خلال موسم الامتحانات، حتى لا تتأثر نتائجهم بالصيام.
وينتاب القلق مدراء المدارس من أن يواجه طلابهم المسلمون مشاكل صحية بسبب ضغط الصيام والامتحانات في أيام الصيف الطويلة.
وكانت رابطة مدراء المدارس والكليات قد أصدرت هذا التعميم ووزعته على 3 آلاف مدرسة ثانوية، وأبلغه المدراء لأولياء الأمور.
وكان المدراء قد تشاوروا مع رجال دين مسلمين حول هذا الموضوع قبل إصدار التعميم.
 
من الصحف الروسية:
روسيسكايا غازيتا: آن أوان مد الجسور
تناولت صحيفة "روسيسكايا غازيتا" المناقشات التي جرت في منتدى "فالداي" الدولي حول خيار روسيا بين الشرق والغرب.
جاء في مقال الصحيفة:
هل يجب على روسيا الاختيار من جديد بين الشرق والغرب؟ وهل "الخطر الصيني" موجود فعلا؟ وكيف يمكن أن نخرج بمصالحنا إلى "طريق الحرير"؟
هذه الأسئلة نوقشت في منتدى "فالداي" خلال حفل عرض تقرير "نحو المحيط العظيم: الانعطاف نحو الشرق. النتائج الأولية والمهام الجديدة"، عشية زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى الصين.
وهذا التقرير هو الرابع لمنتدى "فالداي"، وهو مكرس لسياسة روسيا بشأن "الانعطاف نحو الشرق"، الذي يناقش في دوائر الساسة والخبراء.
ويقول الرئيس الفخري لمجلس السياسة الخارجية والدفاع سيرغي كارغانوف، الذي ترأس الفريق وأعد التقرير: في تسعينيات القرن الماضي لم يحظَ هذا الموضوع بمناقشة واسعة؛ لأن روسيا أعلنت حينها "توجهها نحو الغرب دون أن تهتم النخبة بآسيا". وفي المقابل، بقي تعاون البلدان الآسيوية مع روسيا في مجال تجارة الموارد الطبيعية. ولكن مع مرور الزمن بدأت هذه الحالة تتغير تدريجيا.
 
ولم ينفِ المشاركون في المنتدى، أن الحافز الجديد لتحول موسكو نحو الشرق كان الأزمة الأوكرانية وتردي العلاقات مع الغرب. فقد أشار كارغانوف إلى أن الحديث يدور عن "عملية موضوعية تطورت ببطء سابقا". وأضاف أن "أحد التحديات الفكرية بالنسبة لنا، يكمن في تجنب التعارض بين التحول نحو الشرق، والعلاقات الثقافية – الاقتصادية مع أوروبا".
أما مدير البرنامج الأوراسي في المنتدى تيموفيه بورداتشوف، فقال "نحن في جميع الأحوال لا نرفض الحوار مع الغرب. كل ما هنالك هو أن روسيا بدأت توجه أنظارها نحو الجهة التي تجد فيها إمكانا للشراكة المتبادلة".
من جانبه، قال رئيس تحرير مجلة "روسيا في السياسة العالمية" فيودر لوكيانوف: "عندما عرضنا في بروكسل التقرير الخاص بشأن العلاقة مع الاتحاد الأوروبي، استخدم ممثل المفوضية الأوروبية في كلمته عبارات "يجب على روسيا" و"ينبغي على روسيا" دائما. لذلك ليس من المستغرب من وجهة النظر أن يصبح الحوار من دون معنى، ومع ذلك لم  نرفضه نهائيا". واعترف لوكيانوف بأن عرض هذا التقرير على الزملاء الصينيين في منتدى شنغهاي الأخير أظهر "مدى التناقض وعدم الفهم بيننا. ولكن المهم جدا هنا هو أن الجانبين يرغبان في تجاوز سوء الفهم".
وفي مداخلته، قال مدير مركز دراسات آسيا الشرقية و"منظمة شنغهاي للتعاون" في معهد العلاقات الدولية ألكسندر لوكين إن "تحول روسيا نحو الشرق" سيكون حدثا متحققا عندما "تبدأ موسكو باعتبار الاتجاه الآسيوي قيِّما بنفسه". لأن "سياسة موسكو الشرقية" كانت إلى يومنا هذا رد فعل على تفاقم العلاقات مع الغرب.
وبحسب رأي معدي التقرير، فقد ساعدت بعض التحديات في منطقة المحيط الهادئ وآسيا، رغم المفارقات، على التقارب مع روسيا. فمثلا، إن ازدياد التوترات الحربية والسياسية داخل هذه المنطقة ومشروع "الشراكة عبر المحيط الهادئ، الذي تقوده الولايات المتحدة، وقسَّم دول جنوب شرق آسيا ووضعتها أما خيار صعب.. كل "هذه العوامل تزيد من موضوعية رغبة اللاعبين الإقليميين متوسطي الحجم في إشراك روسيا لتلعب دور "الموازن الإيجابي"، كما جاء في التقرير.
كما ناقش الخبراء بشكل منفصل آفاق التعاون الروسي مع الصين. ووفقا لسيرغي كاراغانوف، تبقى المشكلة الرئيسة هنا "عدم وجود عمق كاف في العلاقات الاقتصادية، وعدم وجود رؤية استراتيجية لتحقيق الهدف المشترك."  وأشار إلى أن أحد الأسباب، التي أدت إلى دخول علاقات روسيا مع الاتحاد الأوروبي في طريق مسدود، يكمن في "أن أحدا لم يفكر في تطوير استراتيجية بعيدة المدى. وكما هو معلوم، فقد وقعت موسكو وبكين في شهر مايو عام 2015 اتفاقية بشأن مشروعين استراتيجيين - الاتحاد الاقتصادي الأوراسي وحزام طريق الحرير الاقتصادي. يفترض هذا التعاون إنشاء ممرات للنقل والخدمات اللوجستية ومناطق تنمية في آسيا الوسطى.
كما لم يخلُ النقاش من مسألة خطر الصين وهيمنتها في مناطق المصالح الروسية. فهل ستبدأ الصين بالتوسع الجيوسياسي؟
يقول كارغانوف حول هذا الموضوع: كلما كانت الصين منشغلة بعمليات التكامل والتعاون مع بلدان المنطقة، كلما كان هذا أفضل.
وفي الختام، أشار كارغانوف إلى أن العسكريين السوفييت في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي عرقلوا قدر الإمكان بناء الجسور وإنشاء خطوط سكك الحديد بين الاتحاد السوفيتي والصين تخوفا من تدفق مئات المتطوعين الصينيين عبرها. أما اليوم، بحسب رأي الخبير، فلا وجود لمثل هذه التخوفات، لذلك لكي "تكون علاقاتنا مبنية على حسن الجوار، يجب بناء الجسور".
 
نيزافيسيمايا غازيتا: محور جمهوري ديمقراطي مناهض لترامب
كتبت صحيفة "نيزافيسيمايا غازيتا" الروسية أن الأمريكيين من أصول لاتينية قد التفوا حول النخبة العلمية والتيارات المنخرطة في الانتخابات الرئاسية ليصبوا جام غضبهم السياسي على ترامب.
واعتبرت الصحيفة أن الجميع، قد حشدوا ضد دونالد ترامب بعد أن نال الترشيح الجمهوري بعدد المندوبين لخوض الانتخابات الرئاسية في بلاده، وأشارت إلى أن الجمهوريين المتنفذين من أصول لاتينية، والنخبة العلمية في الجامعات الأمريكية، قد قرروا للمرة الأولى التصويت في صالح الديمقراطيين، فيما كفّت هيلاري كلينتون من جهتها عن كيل الانتقادات لخصمها بيرني ساندرز لمنع وقوع أي شقاق في صفوف حزبها الديمقراطي.
 
وذكّرت الصحيفة بأن أنطونيو فيارايغوس عمدة لوس أنجلوس السابق شكل ما سماها لجنة "العمل السياسي" وشرع في جمع التبرعات للتوظيف في هزيمة ترامب في الولايات الأمريكية ذات الأغلبية اللاتينية.
وأوردت عن فيارايغوس، أنه تعهد بتسخير جميع جهوده حتى نوفمبر لردع ترامب، ونعته بـ"العرقي وكاره النساء"، مؤكدا أن "الرعب قد دبّ في نفوس الديمقراطيين والجمهوريين خشية احتمال وصول ترامب إلى السلطة".
واعتبرت الصحيفة، أن موقف فيارايغوس قد لقي تأييدا كبيرا، حيث أكد أرتيميو مونيس رئيس رابطة الجمهوريين الناطقين بالإسبانية في ولاية تكساس، أنه لن يصوت في صالح ترامب، فيما أعرب صموئيل رودريغيس رئيس المؤتمر القومي لرجال الدين المسيحيين الناطقين بالإسبانية، عن دهشته البالغة تجاه مواقف ترامب ورفضه لها.
 
وبالعودة إلى الأسباب التي أثارت حفيظة اللاتينيين، وألّبتهم على ترامب، أشارت الصحيفة إلى أن الغضب اللاتيني لم يأت نتيجة تعهده بمكافحة الهجرة، وإنما في الوعود التي قطعها على نفسه بتشييد حائط بين بلاده والمكسيك، الأمر الذي خلص إلى بلوغ شعبيته الحضيض في الأوساط اللاتينية، حسب استطلاع أجرته منظمة "غالوب" الأمريكية.
واعتبرت الصحيفة الروسية أن حملة فيارايغوس، سوف يكون لها وقعها لا محالة على مسيرة ترامب الانتخابية، ونقلت عن أليكسي فينينكو الباحث في كلية السياسة الدولية لدى جامعة موسكو الحكومية قوله بهذا الصدد: "يروج الكثير من التصورات الواهية في روسيا حول اللاتينيين في الولايات المتحدة، فيما هم أصبحوا يمثلون احتياطيا انتخابيا لا بأس به بالنسبة إلى الجمهوريين، ناهيك عن تمسكهم بالقيم المحافظة بفضل كاثوليكيتهم، وهذا ما ينادي به ترامب في حملته الانتخابية، الأمر الذي يعني نيله أصواتا إضافية خلافا لما يشاع عن خسارته أصوات اللاتينيين".
وأبرزت الصحيفة في تعليقها، التحاق النخبة الأكاديمية الأمريكية بالحملة المناهضة لترامب، وأوردت مقتطفات من حديث أدلى به فيليب زيليكوف البروفيسور في التاريخ لصحيفة "واشنطن بوست"، أكد فيه أنه مستعد للتصويت في صالح أي شخص يختاره لا على التعيين في دليل الهاتف، عوضا عن التصويت لترامب.
كما نقلت الصحيفة الأمريكية في هذا السياق عن بطرس منصور البروفيسور في التاريخ العسكري قوله إن هلاري كلينتون "سوف تكون المرشح الديمقراطي الأول الذي سيصوت له في حياته".
وذكّرت "نيزافيسيمايا غازيتا" بالانتقادات اللاذعة التي كالتها كلينتون في كلمة ألقتها يوم أمس أمام مؤيديها في سان دييغو جنوب كاليفورنيا، وأعربت فيها عن دهشتها البالغة حيال "ودّ ترامب المشبوه" لكوريا الشمالية، ومخاطبته الحلفاء الأوروبيين "بحدة"، إذ سبق له مؤخرا وأن أعرب عن استعداده للجلوس إلى طاولة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أونغ، لتصفه وسائل إعلام بيونغ يانغ بعد ذلك "بالسياسي الحكيم"، وكلينتون "بالحمقاء".
وأشارت الصحيفة الروسية إلى أن هيلاري كلينتون في الوقت الراهن بحاجة إلى أصوات أقل من 80 ديمقراطيا لنيل ترشيحها لخوض الانتخابات الرئاسية، فيما لا يمكن الجزم بفوزها بكرسي الرئاسة.
وعززت "نيزافيسيمايا غازيتا" تكهناتها هذه بما كتبته "إندبيندنت" التي اعتبرت أن فوز خصم كلينتون الثاني ساندرز في الانتخابات التمهيدية في كاليفورنيا في الـ7 من الشهر الجاري، سوف يمنحه أصوات مئات المندوبين عن المؤتمر الوطني، الأمر الذي سيهز هيبة كلينتون، ويعزز حظوظه في الفوز.
ولم تهمل الصحيفة الروسية، التحاق الرئيس الأمريكي باراك أوباما بالحملة المناهضة لدونالد ترامب، مشيرة إلى نيته تسليم قرارات الأمر والنهي في بلاده لرفيق، أو رفيقة في الحزب الديمقراطي، وأعادت إلى الأذهان الانتقادات التي وجهها لبرنامج ترامب الاقتصادي.
وأعرب أوباما عن رفضه القاطع لما ينادي به ترامب حول ضرورة تقويض المنظومة المالية الأمريكية، من خلال الحد من الرقابة عليها. وقال: "يبدو أننا قد نسينا حقا ما أفضت إليه ممارسات كهذه قبل ثماني سنوات".
 
واعتبرت "نيزافيسيمايا غازيتا" أن زيارة الرئيس الأمريكي إلى مدينة إلخارت في ولاية إنديانا التي أدلى خلالها بتصريحاته الرافضة لبرنامج ترامب، ليست إلا خطوة رمزية مقصودة، حيث سبق له وأن أعلن هناك سنة 2009 عن حزمة من الإجراءات لإنعاش الاقتصاد الأمريكي حينها، تضمنت ضخ 800 مليار دولار لرفد الاقتصاد.
وأعادت إلى الأذهان أن نسبة البطالة في المدينة المذكورة بلغت آنذاك 19,6 في المئة، فيما انخفضت في أعقاب هذه الإجراءات لتصل في الوقت الراهن إلى أربعة في المائة فقط.
وترى الصحيفة أن الرئيس أوباما إنما أراد بزيارته هذه تذكير الجمهوريين بما أحرزه من نجاحات اقتصادية، في وقت اعتبر فيه مايك بينس حاكم ولاية إنديانا الجمهوري أنه لم يتم إنعاش اقتصاد المدينة المذكورة بفضل سياسة أوباما، بل خلافا لها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
2016-06-04
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» 27 - 5 - 2016
» 7 - 5 - 2016
» 25 - 5 - 2016
»  2016-06-20
» 8 - 5 - 2016

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: قراءة في الصحف-
انتقل الى: