منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  2016-06-12

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69754
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 2016-06-12 Empty
مُساهمةموضوع: 2016-06-12    2016-06-12 Emptyالإثنين 13 يونيو 2016, 1:48 am

قراءة في صحف الأحد العالمية 2016-06-12


آخر تحديث: June 12, 2016, 12:12 pm
 2016-06-12 975291465722753


أحوال البلاد
وسط انشغال صحف الأحد البريطانية بمتابعة أصداء الاحتفالات بالعيد التسعين للملكة اليزابيث الثانية، والجدل بشأن بقاء أو خروج البلاد من الاتحاد الأوروبي مع اقتراب موعد الاستفتاء على ذلك،
تنفرد صحيفة صنداي تلغراف بنشر تقرير تقول فيه أنها حصلت على "قائمة تصفيات" تضم أسماء المئات من المقاتلين الأجانب في تنظيم الدولة الإسلامية، بينهم أكثر من 20 من البريطانيين أعدتها السلطات السورية بغرض تصفيتهم
تكشف الصحيفة أنها حصلت على ملف المقاتلين الأجانب هذا على اسطوانة مدمجة "دسك كومبيوتر"، مضيفة أن الرئيس السوري بشار الأسد قد سلمه إلى اثنين من النواب البريطانيين اللذين دعيا لزيارته في العاصمة السورية دمشق في الربيع الماضي.
ويوضح التقرير أن القائمة "تستهدف اغتيال 25 من البريطانيين الذين يتهمهم نظام الأسد بالانضمام إلى تنظيم الدولة الإسلامية".
ويضيف تقرير الصحيفة إن 14 من الأشخاص الواردة أسماؤهم في القائمة هم من بين القتلى الآن، وبضمنهم اثنين من ثلاثة أخوة من مدينة برايتن كانوا سافروا إلى سوريا قبل عامين وقتلوا على أيدي القوات الحكومية السورية.
ويعتقد أن 11 آخرين ما زالوا أحياء، بينهم خمس نساء على رأسهن خديجة دير، التي تتهمها السلطات السورية بأنها أول مقاتلة غربية تنضم إلى تنظيم الدولة الإسلامية، فضلا عن سالي جونز، التي تحولت إلى الإسلام، ويعتقد أنها أخذت أحد طفليها معها إلى سوريا.
ويكشف التقرير عن أن تلك القائمة سلمت مع قرص مدمج يضم مواد دعائية إلى نائبين من حزب المحافظين، هما وزير الداخلية في حكومة الظل السابق ديفيد ديفز وزميله آدم هولواي، وأن القائمة كانت باللغة العربية لكن الفيديو المرفق سرد عنها باللغة الانجليزية.
ويضيف أن مقدمة الفيديو تقول إن هذا الفيلم "يعرض نماذج من أولئك المجرمين الذين ارتكبوا أكثر الجرائم بشاعة ضد الشعب السوري. إنها عينة عشوائية مما لدى الدولة السورية" عنهم.
ويشير التقرير إلى أن السلطات السورية تتهم أيضا الشيخ عمر بكري محمد بدفع الشباب البريطانيين نحو التطرف. ويقضي بكري مدة محكوميته في سجن لبناني بعد إدانته بأعمال إرهابية هناك.
ويخلص تقرير الصحيفة إلى أن للجهات البريطانية سجلها الخاص عن هذه الأهداف، وأن الكشف عن "قائمة التصفيات" السورية يثير تكهنات بأن البلدين قد يتبادلان المعلومات الاستخبارية بشأن المشتبه بصلتهم بالإرهاب، وربما عبر قنوات خلفية وليس بشكل مباشر.
ويضيف التقرير أنه يبدو أن تسليم القائمة السورية جاء لإظهار أن الحكومة السورية ملتزمة بقتال إرهابيي تنظيم الدولة الإسلامية الذين يشكلون أيضا تهديدا للغرب.
 
وينقل تحقيق نشرته صحيفة الصنداي تايمز، وكتبته مراسلتها في مدينة غازي عنتيب التركية، عمن تصفهم بأنهم أربعة من المنشقين من تنظيم الدولة الإسلامية، حديثهم عن أن "مسلحي التنظيم بدأوا يتزاحمون لمغادرته بعد أن انقلب التنظيم على نفسه إثر الخسائر الكبيرة التي مني بها مؤخرا"
تقول المراسلة أن الرجال الأربعة ينتمون إلى عشيرة واحدة واثنين منهم شقيقان وقد تمكنوا من الهروب من مناطق التنظيم قبل ستة أسابيع ليعيشوا متخفين في تركيا مع عوائلهم، ويخشون الخروج من مخابئهم خشية القبض عليهم وتصفيتهم على أيدي مسلحي التنظيم وجواسيسه.
وتضيف أنهم جزء من عدد متزايد من المنخرطين في التنظيم الذين باتوا بين نارين ولا يعرفون مصيرهم بعد أن فروا من معاقل التنظيم في سوريا والعراق التي باتت تحت هجمات مطردة في الأشهر الأخيرة.
وتنقل المراسلة عن أحدهم وهو بعمر 25 عاما ويدعى أبو عمر قوله "باتت الحياة بائسة في دولة الخلافة. فالناس غير سعداء ويريد العديد منهم المغادرة. إنهم يسرقون الناس ويقتلون حتى مقاتليهم، وأحيانا من دون سبب".
ويضيف شقيقه الذي يرتدي لباسا رياضيا ويدخن سجائر رخيصة بحسب المراسلة، "عندما ذهبنا إلى هناك في البداية، كانوا جيدين وعادلين" ويكمل ابن عمه، محمد "الآن ليسوا كذلك، كنا نتوقع أن تتحسن الحياة هناك، لكن ذلك لم يحدث".
ويوضح التقرير أن الاشخاص الأربعة كانوا يقاتلون في صفوف الجيش السوري الحر قبل أن يلتحقوا بتنظيم الدولة الإسلامية، وأنهم تلقوا مساعدة من رفاقهم السابقين لتهريب زوجاتهم أولا قبل أن يتمكنوا من الهرب ليلا وعبور الحدود التركية بعد ثلاثة أشهر.
وينقل التقرير عن الأشخاص الأربعة مشاهداتهم لأحداث العنف التي يرتكبها مسلحو التنظيم لإرهاب السكان المحليين أو حتى تخويف مقاتليهم أنفسهم، فيروون مشاهدتهم لرجم امرأة حتى الموت لمحاولتها الهرب، وكيف مزق جسد ضابط سوري بربطه بالحبال إلى شاحنتين متعاكستين.
ويضيفون أن الأجانب يواحهون صعوبات أكبر في الهروب، إذ يصادر التنظيم جوازاتهم، و يجعل عدم قدرتهم على الحديث بالعربية كشفهم أمرا سهلا، ويصف أحدهم كيف قتل شخص يدعى محمد الأمريكي وزوجته وطفليه عند محاولتهم الهروب في انفجار لغم قرب الحدود التركية.
وتنقل المراسلة عن شخص يدعى أبو شجاع في مدينة شانلي أورفه، وهو في الأصل محام من مدينة الرقة، معقل التنظيم في سوريا، إفادته بأنه ساعد نحو 100 من المنشقين الأوربيين من التنظيم على الهروب خلال الـ 18 شهرا الماضية، بينهم 30 منهم من الفرنسيين وعشرة بريطانيين.
وينقل التقرير عن أحد الدبلوماسيين الغربيين قوله إن نحو 50 من المشتبه بكونهم منشقين من التنظيم قد سلموا أنفسهم إلى إحدى القنصليات الأوروبية في اسطنبول هذا العام مدعين أنهم فقدوا جوازات سفرهم، وأن المجموع الكلي لهؤلاء العام الماضي كان 80 شخصا.
"على شفا الهزيمة"
 
وتنشر صحيفة الأوبزرفر تقريرا من مراسليها في تونس تحت عنوان: تنظيم الدولة الإسلامية على شفا الهزيمة في معقله الأخير في ليبيا
يقول التقرير إن القوات التابعة للحكومة الليبية تمكنت من السيطرة على عدد من المواقع الاستراتيجية في مدينة سرت، ولم يبق لمسلحي التنظيم سوى جزء صغير في مركز المدينة التي كانت تمثل معقلا للتنظيم في ليبيا.
ويوضح تقرير الصحيفة أنه بعد السيطرة على المطار الأسبوع الماضي والميناء البحري الجمعة، باتت قوات حكومة الوحدة الوطنية، التي تحظى بدعم الأمم المتحدة، ومعظمها من ميلشيات من مصراته غربي ليبيا، تقاتل للسيطرة على مجمع مركز واغادوغو للمؤتمرات الضخم.
ويشير التقرير الى أن قذائف المدفعية والهاون تدك المبنى، بينما يواصل قناصة تنظيم الدولة الدفاع عنه والرد على القوات المهاجمة.
ويشير التقرير إلى أن وحدات من مصراته أجبرت مسلحي تنظيم الدولة على التراجع لأكثر من مائة ميل الأسبوع الماضي، وتمكنت هذه الوحدات من دخول مدينة سرت نفسها، بعد أن فقدت في المعارك 105 قتلى وأكثر من 500 جريح.
ويخلص كاتبا التقرير في النهاية إلى أن القائد العسكري في طبرق، خليفة حفتر، منع قواته من المشاركة في معركة سرت، وأن كثيرا من الليبيين يتساءلون عن مرحلة ما بعد القضاء على تنظيم الدولة الإسلامية وهل ستكون فاتحة لتجدد الأعمال العدائية بين القوات في شرق ليبيا وغربها؟
من الصحف الأمريكية:
وول ستريت جورنال: استعباد البشر لا يزال متفشيًا
ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال» أن العبيد في الجنوب الأمريكي كانوا يقدرون بنحو 4 ملايين نسمة عام 1860، بحسب آخر بيانات مكتب الإحصاء الأمريكي في هذا الصدد قبل إلغاء تجارة العبيد.
ونوهت الصحيفة، في تقرير لها، أن العصر الحاضر يشهد نحو 4ر18 مليون من العبيد في الهند وحدها، ونحو 8ر45 مليون من العبيد حول العالم، وأن تجارة الرقيق العصرية تتسم بالقسوة التي كانت عليها في القرن الـ19 وربما تزيد عليها.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذه الأرقام جاءت في تقرير نشرته مؤسسة «ووك فري» المعنية بقياس مؤشر معدلات انتشار الاسترقاق حول العالم بعد دراسة أجرتها المؤسسة على عينة بلغ تعدادها 42 ألف إنسان بنحو 53 لغة في 25 دولة.
ويضع التقرير تعريفا للعبد بأنه «شخص محتجز رغما عنه أو مجبر على العمل عبر العنف أو التهديد بالعنف أو إساءة استخدام السلطة»، ويتراوح عبيد اليوم من رجال في بورما يجبرون على العمل على مراكب صيد، إلى فتيات إيزيديات يتعرضن للسبي ومن ثم العبودية الجنسية على أيدي الدواعش، إلى مواطنين من أوزباكستان تجبرهم الحكومة على جمع القطن في موسم الحصاد، إلى مواطنين في كوريا الشمالية يكدحون في معسكر كيم يونج أون الشاسع الأنحاء.
ولفتت الصحيفة إلى أن طريقة استعباد البشر تختلف باختلاف البلد والمنطقة، غير أن الديكتاتورية والاستعباد يميلان دائما إلى المشي يدا في يد. وفي بعض أمم العالم الأقل حرية، ثمة حكومات تقر الاستعباد، بما في ذلك الصين: عبر معسكرات إعادة التأهيل بالعمل، التي لا تزال قائمة رغم زعم بكين أنها ألغتها رسميا عام 2014.
فيما لا تزال أنماط استعباد عتيقة كالاستعباد بالدين في الهند ومعظم آسيا والاستعباد الطبقي في موريتانيا لا تزال قائمة بسبب ضعف سيادة القانون في تلك البلاد، كما أن اشتعال الحروب الأهلية وتفشي التطرف الديني عبر أفريقيا والشرق الأوسط جاء بمثابة مُنعش لتجارة العبيد، عبر تشريد الملايين والرمي بضحايا جدد في أحضان تجار بشر لا تعرف قلوبهم الرحمة.
وتقول مؤسسة «ووك فري» إن نحو 10 آلاف إنسان آخر مستعبد حول العالم إضافة إلى الأرقام السابقة، وتتصدر الهند قائمة الدول التي تضم عبيدا، تليها الصين ثم باكستان، حيث إن أكثر من نصف المستعبدين حول العالم يعيشون في تلك الدول الثلاث، وعلى مقياس آخر يرتبط بعدد السكان، فإن قائمة الدول التي تضم مستعبدين تتصدرها كوريا الشمالية تليها أوزباكستان ثم كمبوديا.
ونوهت «وول ستريت جورنال» بأن العالم المتقدم ليس نظيف اليد من الاستعباد العصري، على الرغم من تدني معدلاته في الغرب، وتقدر مؤسسة «ووك فري» أن أمريكا تضم نحو 85 ألف إنسان مستعبد، معظمهم لاتينيون هاجروا بشكل غير شرعي وسقطوا ضحايا في براثن تجار البشر، إضافة إلى عمال محليين قدموا إلى البلاد بطريق شرعي لكن انتهى بهم المطاف إلى أرباب أعمال استعبدوهم، وثمة آخرون وقعوا في مصيدة تجارة الجنس، وهكذا فإن الطبيعة الخفية لتجارة الرقيق تجعل من الصعب التصدي لها حتى على السلطات حسنة النية في هذا الصدد.
ومع ذلك، فإن ثمة مواجهات متزايدة تضطلع بها حكومات ومؤسسات ورجال دين للتصدي لتجارة الرقيق، وتكيل المؤسسة الثناء للحكومة الأمريكية بين حكومات أخرى، على وقف واردات السلع التي يصنعها بشر مستعبدون، كما أن المملكة المتحدة العام الماضي قد سنّت تشريعا للتصدي للعبودية العصرية يطالب الشركات الكبرى بالتأكد من أن سلاسل وارداتها ليست ملوثة بهذا الشر.
 
من الصحف الفرنسية:
عبرت الصحف الفرنسية في عناوينها الرئيسية اليوم الأحد، عن استيائها وقلقها غداة أعمال العنف التي وقعت على هامش المباراة بين إنجلترا وروسيا في إطار كأس أوروبا لكرة القدم.
وكانت مواجهات جرت في مرسيليا على هامش مباراة بين روسيا وإنجلترا في كأس أوروبا لكرة القدم، أسفرت عن سقوط 35 جريحا بينهم مشجع إنجليزي في حالة حرجة.
واندلعت أعمال العنف بعد ظهر أمس السبت بالقرب من المرفأ القديم للمدينة الواقعة في جنوب شرق فرنسا، بين مشجعين معظمهم من البريطانيين وكذلك من الفرنسيين والروس واستمرت حتى وقت متأخر من ليل السبت.
 
نشرت صحيفة «ليكيب» الرياضية تقريراً بعنوان: العار
تحدثت الصحيفة عن «حرب شوارع» في المدينة التي أدت فيها المواجهات إلى سقوط 35 جريحا بين مشجع إنجليزي في حالة حرجة حاليا، وأضافت الصحيفة الرياضية الفرنسية الرئيسية أن «الخوف بات يهيمن على كأس اوروبا لكرة القدم».
أما صحيفة «لوباريزيان/اوجوردوي» أن فرانس فعنونت: «فرنسا في مواجهة مثيري الشغب» بعد «أعمال العنف الغريبة» التي عرضت على شاشات التلفزيون وشبكات التواصل الاجتماعي.
القلق نفسه عبرت عنه صحيفة «لوجورنال دو ديمانش» التي قالت «مثيرو الشغب يفرضون أنفسهم في كأس أوروبا لكرة القدم».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
2016-06-12
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  2016-06-15
» 18 - 5 - 2016
»  2016-06-13
» 02 : 05 : 2016
» 19 - 5 - 2016

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: قراءة في الصحف-
انتقل الى: