منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  2016-06-15

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69962
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 2016-06-15 Empty
مُساهمةموضوع: 2016-06-15    2016-06-15 Emptyالجمعة 17 يونيو 2016, 2:05 am

قراءة في صحف الأربعاء العالمية 2016-06-15







أحوال البلاد
تناولت الصحف البريطانية الصادرة اليوم الأربعاء، عددا من القضايا العربية والشرق أوسطية من بينها: مقتل قائد بارز في الشرطة الفرنسية طعنا على يد مسلح أعلن الولاء لتنظيم الدولة الإسلامية، وبرنامج تلفزيوني يحاكي علميات اختطاف يقوم بها التنظيم.
 
نشرت صحيفة الجارديان مقالأ لديفيد شاريتمادري في صفحة الرأي بعنوان: هل كان تشوش متين بشأن ميوله الجنسية سببا في ارتكابه هجوم اورلاندو؟
يقول شاريتمادري إن تعبير الميول الجنسية تعبير بسيط يحوي خليطا مركبا وعقدا من المشاعر والأحاسيس والأفكار والاضطراب والشوق والإحباط والخوف والرفض.
ويضيف أن الكثيرين يرون أن نزعة جهادية قوية هي التي دفعت عمر متين إلى قتل 49 شخصا في ملهى ليلي للمثليين في أورلاندو بولاية فلوريدا الأمريكية، فهو مسلم لأبوين مسلمين من أفغانستان، كما أنه أعلن ولاءه لتنظيم الدولة قبل فتح النار على مرتادي الملهى الليلي.
ويستدرك شاريتمادري قائلا ولكن ماذا عن التأثير القوي للميول الجنسية؟ وماذا عن الإحساس بالعار، والإحساس بالانتماء، والرغبة في تدمير ما لا يمكنك الحصول عليه؟
ويضيف أننا نعلم أن متين كان مهتما على مدى فترة طويلة بالمثلية الجنسية وأنه كان من مرتادي ملهى "بالس" للمثليين الذي أطلق النار لاحقا على رواده.
ويقول شاريتمادري إن تاي سميث، أحد المترددين بانتظام على ملهى بالس، قال إنه رأي متين هناك ما لا يقل عن 12 مرة، ووصف جلسته هناك: "أحيانا كان يجلس بمفرده على جانب ويشرب، وأحيانا أخرى كان يسكر بشدة فيصبح عالي الصوت ميالا للشجار".
ويضيف أن والد متين قال إن ابنه شعر بالغضب لرؤية مثليين يتعانقان، فهل كان هذا الغضب نابعا عن رفض لما يقومان به أم عن رغبة دفينة فيه؟
ويقول إنه بلبلة متين بشأن رغبته في الرجال المثليين، فإن هذا قد يكون نابعا عن اعتقاده أن دينه الإسلامي سيدينه بسبب مثل هذه الرغبة الجنسية.
ويضيف أن دوافع متين قد تظل إلى الأبد مجهولة، ولكن إذا كان هذا الخليط من العار والرغبة الجنسية الدفينة هو ما دفعه لتنفيذ هجومه، فإنه من الصعب مراقبة مثل هذه النزعات.
ويختتم شاريتمادري المقال متسائلا: كيف يمكن التخلص من ذلك الشعور الدفين من كراهية المثليين؟ وكيف يمكن التخلص من ذلك الشعور من أن الرغبات الجنسية أمر قذر ومشين؟
 
ونشرت صحيفة الفاينانشال تايمز مقالاً بعنوان: هجوم باريس يسلط الضوء على كيفية مراقبة المتطرفين
تقول الصحيفة إن فرنسا واجهت أمس معضلة الإرهاب والتطرف الذي ينشأ داخل البلاد والقصور الأمني الداخلي بعد أن قتل متطرف إسلامي مدان موضوع تحت المراقبة قائدا في الشرطة وزوجته بالقرب من باريس.
وتضيف أن تنظيم "الدولة الإسلامية" أعلن مسئوليته عن الهجوم عبر وكالة أعماق للأنباء التابعة له.
وتقول الصحيفة إن العروسي عبد الله، 25 عاما، وهو مواطن فرنسي أمضى فترة في السجن نظرا لصلته بجماعة جهادية، قتل قائد في الشرطة الفرنسية عمره 42 عاما طعنا بالسكين، عندما كان في طريق عودته إلى منزله مساء الاثنين.
وتضيف أن هجوم الاثنين بالقرب من باريس يعيد إلى الأذهان التساؤلات بشأن الإجراءات الأمنية وعما إذا كانت الإجراءات المتخذة لمراقبة آلاف المتطرفين في فرنسا كافية لاحتواء خطرهم الإرهابي.
وتقول الصحيفة إن عبد الله حكم عليه عام 2013 بالسجن ثلاث سنوات للانضمام لجماعة على صلة بالقاعدة تهرب مقاتلين إلى أفغانستان وباكستان. وبقي تحت المراقبة حتى نوفمبر الماضي ثم ظهر لاحقا كمشتبه به في الانضام لجماعة تسهل سفر المقاتلين الأجانب للانضام إلى تنظيم "الدولة الإسلامية" في سوريا.
وتضيف الصحيفة إن هاتفه كان مراقبا ولكن لم تجمع السلطات أدلة كافية لاعتقاله مجددا.
 
ونشرت صحيفة التايمز مقالاً لبيل ترو بعنوان: غضب من برنامج مقالب يُختطف فيه ممثلون مشهورون من قبل عناصر داعش
يقول كاتب المقال إن برنامج "ميني داعش" يبث على قناة النهار المصرية بصورة يومية منذ الأسبوع الماضي، مضيفاً أن البرنامج يجذب الكثير من المشاهدين حيث تجتمع الأسر مع بعضها بعد الإفطار.
ويستقطب البرنامج الذي يقدمه خالد عليش باقة من النجوم المصريين إلى فيلا مجهزة بكاميرات خفية ومتفجرات زائفة، ليظهر رجال بزي مماثل لما يرتديه مسلحو التنظيم المتشدد ويدعون أنهم قد اختطفوا الفنانين.
وفي إحدى هذه الحلقات، تدعى الفنانة المصرية الشابة هبة مجدي لزيارة بيت للمسنين لتفاجأ بأنه منزل لجهاديين من داعش، الذين يهددونها بالاغتصاب ويصوبون مسدسا إلى رأسها، كما يطالبونها بتسجيل بيان بينما يرفع علم التنظيم وراءها.
وتنفجر مجدي بالبكاء وسط إطلاق نار كثيف، ويحاول "عناصر داعش" وضع حزام ناسف حولها خلال محاولة الشرطة اقتحام الفيلا، بينما تشعر بحالة من الهلع والخوف.
وبعدها، يكشف مقدم البرنامج الملثم عن وجهه لضيفته أو ضيفه ويحاول تهدئتهم
وأشار كاتب المقال إلى أن الكثير من المصريين عبروا عن غضبهم واستيائهم من هذا البرنامج على وسائل التواصل الاجتماعي ووصفوه بأنه "تعذيب نفسي".
وطالب العديد من النواب المصريين رئيس الوزراء المصري بمنع وحظر برامج المقالب خلال شهر رمضان، بحسب كاتب المقال.
 
من الصحف الأمريكية:
سيطرت حادثة أورلاندو على الصحف الأمريكية الصادرة اليوم، فتناولتها من عدة زوايا، خاصة كيف تم استغلالها للنيل من المسلمين، فوصفت الصحف تصريحات المرشح الجمهوري المفترض لانتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب عقب الهجوم بأنها إطاحة بالتعددية داخل الولايات المتحدة، وأشارت إلى أن خطاب ترامب يمثل شرودا غير عاديا عن قواعد خطابات المرشحين الرئاسيين حيث بات أشبه بالقوميين في أوروبا".
 
نيويورك تايمز:
- الفلبين تؤكد مقتل روبرت هول الرهينة الكندي
- حادثة أورلاندو تعيد نقاش السلاح بأمريكا
- استغلال أورلاندو للنيل من المسلمين بأمريكا وخارجها
- الشرطة: زوجة منفذ هجوم أورلاندو ستواجه اتهامات
- فوز رمزي لكلينتون في انتخابات العاصمة الأمريكية
- جمهوريون يعارضون تصريحات ترامب بشأن هجوم أورلاندو
 
واشنطن بوست:
- لعبة القط والفأر بين الرقابة الصينية ونشطاء الإنترنت
- الجيش العراقي يستعيد قرية جنوبي الموصل بعد ثلاثة أشهر من الهجوم
- إندونيسيا تعتزم إعدام 16 شخصا بعد رمضان
- الرئيس الفرنسي دعا إلى زيادة الإجراءات الأمنية.
 
تساءل دانا ميلبانك في مقال لواشنطن بوست كم تبقى من الزمن قبل أن يفرض على المسلمين الأمريكيين لبس شارات صفراء مع الهلال؟
يقول الكاتب إن المرشح الجمهوري دونالد ترامب قال ذلك بالفعل، بالإضافة إلى دعوته حظر هجرة المسلمين لأمريكا وإغلاق المساجد وإجبار المسلمين المقيمين أصلا في أمريكا على التسجيل لدى السلطات.
 
ونشرت نيويورك تايمز تقريرا يقول إن مجزرة أورلاندو تردد صداها في كل أنحاء العالم، وتم استغلالها سياسيا مثلما حدث في أمريكا، ومن ذلك أن مجموعة بريطانية تناصر خروج المملكة من الاتحاد الأوروبي نشرت أن مسلحي تنظيم داعش هددوا بتنفيذ عملية على غرار مجزرة أورلاندو إذا لم تخرج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وانتقد الكاتب ديفيد إغناتيوس ترامب قائلا إن استعداء المسلمين جميعهم أمر خطير سيدفع المسلمين إلى الاقتناع بأنهم مستهدفون كمسلمين، وهو أمر يهدف إليه تنظيم داعش "الذي يعيش آخر أيامه" بالتضييق عليه من كل الجوانب في سوريا والعراق، ولم يتبق له إلا استعداء الغرب للمسلمين كأمة واحدة.
 
وول ستريت جورنال: أمريكا تستحق نخبة سياسية أفضل من ترامب وكلينتون
تقول الصحيفة - في افتتاحية اليوم الأربعاء - إنه «حتى في ظل عمل إرهابي بحجم مذبحة أورلاندو، فإن الأمريكيين يجدون المزيد من أسباب تبرير عدم سعادتهم بالنخبة السياسية الراهنة وفي مقدمتها الرئيس أوباما والمرشحين المفترضين للرئاسة ترامب وكلينتون، والذين جاءت تعليقات ثلاثتهم على الحادث مخيبة لآمال الأمريكيين».
وأضافت الصحيفة أن «الشعب الأمريكي يستحق استراتيجية لإنزال الهزيمة بالإرهاب أفضل مما بجعبة هذه النخبة السياسية (أوباما وترامب وكلينتون).»
وبدأت «وول ستريت جورنال» بالحديث عن أوباما قائلة «إنه يبدو مُصّرا على الرهان على التهرب؛ محاولا البرهنة حتى اليوم الأخير على أنه ليس جورج بوش الإبن.. وفي حديثه يوم الإثنين عن القاتل لـ 49 شخصا»يبدو أنه أعلن ولاءه لتنظيم داعش في اللحظة الأخيرة «ترى ماذا يعني الرئيس بالضبط؟ ربما على مقياس أوباما لمكافحة الإرهاب ذي الدرجات العشر، ربما لم نصل بعد إلى الدرجة رقم عشرة على المقياس لأن الإرهابيين الذين نفذوا الهجمات في أورلاندو وسان برناردينو قد نشأوا في أمريكا ولم يأتوا من الخارج.»
ثم انتقلت الصحيفة إلى الحديث عن ترامب قائلة إن «تعليقاته على العديد من شاشات التليفزيون وفي خطاب يوم الإثنين في نيوهامشاير- هذه التعليقات لا تشير إلى أنه (ترامب) تحدث إلى أي مسئول في قطاعَي الاستخبارات أو السياسة الخارجية بشأن التفاصيل المتعلقة بالتهديد.. واقترح ترامب في ظهور تليفزيوني أن بعضا من مرتادي ملاهي أورلاندو كان ينبغي عليهم أن يتسلحوا.. وقد خصص المستر ترامب نحو نسبة 80 % من خطابه في نيوهامشاير للتأكيد على، والدفاع عن مقترحه بشأن حظر هجرة المسلمين، على أن يكون هذا الحظر مؤقتا حتى يتسنى فحص هؤلاء القادمين وغربلتهم جيدا.»
وأضافت الـصحيفة «غير أن مقترحات المستر ترامب بشأن ما يتعين عليه تحديدا فعله لصد الإرهاب في معقله بالشرق الأوسط- هذه المقترحات لم تكن أكثر من مجرد حاشية.. على أن ترامب محقٌ، من ناحية، في قوله إن الهدف يتعين أن يتمثل في إنزال الهزيمة بإرهاب داعش عبر اتحاد العالم المتحضر في الصراع.»
وتابعت «لكن هجوم ترامب واعتراضه على التدخل الأمريكي للإطاحة بنظام القذافي في ليبيا وبناء الدولة- هذا الاعتراض يعكس أنه (ترامب) أكثر ميلا إلى العزف على وتر انعزالية أمريكا منه على وتر الخيارات العسكرية حتى عندما يتعلق الأمر بالإرهاب الداعشي.. وحتى مقترحه على صعيد الهجرة لا يمكن التعويل عليه في وضع نهاية لهذا التهديد الإرهابي.»
ولفتت الصحيفة إلى أن «ترامب ركز في خطابه يوم الإثنين على الإشارة إلى أن أيًا من السيدة كلينتون أو الرئيس أوباما لم ينطق بعبارة»الإرهاب الإسلامي الراديكالي«.. صحيح أن الكلام مهم لكن خطط المعارك ضد عدو إرهابي يتنامى عنفه يوما بعد يوم في ملاذات عبر الشرق الأوسط- هذه الخطط هي بالتأكيد أكثر أهمية من التوصيف.»
ثم انتقلت «وول ستريت جورنال» إلى الحديث عن السيدة كلينتون قائلة إن «كلينتون في تعليقاتها على المذبحة سواء في لقاءات تليفزيونية أو في خطاب تم الإعداد له سلفا في مدينة كليفلاند- استغلت الحادث كفرصة سياسية للقول إن منافسها (ترامب) ينزع إلى التقسيم والتفريق بينما هي تدعو إلى الاتحاد ضد أهل الشر والكراهية».
وأضافت أن «كلينتون كعادتها ذكرت أن بحوزتها خطة لمكافحة تنظيم داعش.. وقد صرحت المرشحة الديمقراطية بشيء جيد بشأن الدفاع عن الولايات المتحدة ضد الهجمات الإرهابية قائلة »لدينا الموارد والعلاقات والخبرة اللازمة لذلك«.. هذا التصريح صائب وهذا هو لبّ القضية.»
وتابعت الصحيفة «بعد هجمات»أورلاندو«و»سان برناردينو«و»فورت هود«وباريس وبروكسل- بعد تلك الهجمات يبقى السؤال الأوحد الذي يبحث الناخب الأمريكي له عن إجابة هو:»هل سيقوم أي من هذين المرشحين (ترامب وكلينتون) باستخدام الموارد الاستخباراتية والعسكرية الأمريكية الهائلة، واستخدام علاقات الحلفاء حول العالم، واستخدام خبرة أمريكا فيما يتعلق بالإرهاب- للحيلولة دون وقوع هجمات مستقبليلة على أراضي الولايات المتحدة؟«
ورأت أنه «حتى اليوم، لا يكاد يوجد ما يبعث على الاعتقاد بأن أيا من المرشحين (ترامب وكلينتون) سيقدم على استخدام هذه القوى الأمريكية غير المستخدَمة.»
واعتبرت الصحيفة أن «الأمر الأكثر إدهاشا في التعليقات على حادث أورلاندو من جانب المرشحَين الرئاسيين قد تمثل في مدى حرص كل منهما على عدم الخروج عن أطره السياسية.. على أن لحظة سقوط 49 أمريكيا قتيلا على يد إرهابي، هي لحظة كانت كفيلة بإظهار استعداد من جانب أي مرشح للخروج عن أطره السياسية وهو ما لم يفعله أي منهما.»
وقالت «إن المستر ترامب في تعليقاته على المذبحة إنما كان يروج لحظر هجرة المسلمين على مدى شهور، لكن فيما بعد ذلك، إلى أين سيذهب ترامب؟ أما السيدة كلينتون فإن مناصريها يهمسون بأنها أكثر حزما من أوباما ومن ثم أكثر استعدادا للقيام بأكثر مما فعله أوباما لإنهاء آثار تنظيم داعش المقوضة للاستقرار في الشرق الأوسط وأوروبا.. لكن ما أعطته السيدة كلينتون من انطباع هو أن سياساتها لن تكون غير نسخة ثانية من سياسات أوباما.. ربما تضمنت عمليات قصف أكثر، ربما، ولكن ليس ثمة استراتيجية حقيقية لتدمير داعش.»
واختتمت الصحيفة قائلة إن «المرشحَين الرئاسيين يبدوان كزميلين متناظرين في جامعة يحاول كل منهما تسجيل نقاط بلاغية على حساب الآخر.. المستر ترامب لا ينفك قائلا»يجب علينا فهْم ما يجري«.. نحن نعرف ما يجري؛ عرفنا ذلك منذ ظهور تنظيم داعش إبان رئاسة أوباما.. وأمام الشعب الأمريكي نحو خمسة أشهر للحصول على فكرة أفضل مما لدى المرشحين الرئاسيين الآن عما سيفعل أي منهما حيال هذا الذي يجري الآن؟».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
2016-06-15
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» 20 - 5 - 2016
»  4-5-2016
» 24 - 5 -2016
»  2016-06-18
» 06: 05 : 2016

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: قراءة في الصحف-
انتقل الى: