منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  2016-06-16

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70084
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 2016-06-16 Empty
مُساهمةموضوع: 2016-06-16    2016-06-16 Emptyالجمعة 17 يونيو 2016, 2:06 am

قراءة في صحف الخميس العالمية 2016-06-16




 2016-06-16 911461466073622


أحوال البلاد
خطط الجهاديين لاستهداف كأس أمم أوروبا، وإحباط إيران من التقدم البطيء للاستثمارات الأجنبية بعد الاتفاق النووي، وحقائق عن انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي، من أهم موضوعات الصحف البريطانية الصادرة اليوم الخميس.
 
نشرت صحيفة التايمز مقالا لشارلز برمنير بعنوان: الجهاديون يخططون لمجزرة في بطولة كأس أمم أوروبا 2016
يقول كاتب المقال إن "مجموعة من الإسلاميين المتشددين غادروا سوريا لتنفيذ هجمات في فرنسا خلال كأس أمم أوروبا 2016، وذلك وفقا لمعلومات استخباراتية بلجيكية".
وأضاف برمنير أنه "بعد ساعات من مقتل ضابط شرطة وزوجته على يد جهادي في فرنسا، يدعى عبد الله العروسي، نشرت شرطة مكافحة الإرهاب البلجيكية مذكرة مفادها أن مجموعة من مقاتلي تنظيم (الدولة الإسلامية)، انطلقوا من سوريا منذ عشرة أيام بهدف الوصول لأوروبا عبر تركيا واليونان".
وأشار إلى أنهم "يخططون للوصول إلى أوروبا من دون جوازات سفر"، مضيفاً أنهم انقسموا إلى مجموعتين، الأولى متجهة إلى بلجيكا والثانية إلى فرنسا"، بحسب المذكرة البلجيكية.
ووفقا لمصادر استخباراتية فإن "هذه العناصر تمتلك الأسلحة اللازمة لتنفيذ هذه الهجمات التي تعتبر وشيكة".
وأضافت هذه المصادر أن "هدف هذه المجموعات الجهادية سلسلة مطاعم أمريكية في بلجيكا ومركز للشرطة".
وختم كاتب المقال بالقول إن "العروسي بث تسجيلاً حياً خلال احتجازه الضابط الفرنسي وزوجته يعلن فيه البيعة لتنظم الدولة الإسلامية كما حرض المسلمين في فرنسا على استهداف رجال الشرطة والصحفيين ومغني الراب"، كما تعهد العروسي بـ"مفاجأة" خلال البطولة الأوروبية قائلا بأنها ستتحول إلى "مقبرة".
 
ونشرت صحيفة الفاينانشال تايمز مقالا بعنوان: إحباط إيراني بشأن التقدم البطيء للاستثمارات الأجنبية بعد الاتفاق النووي
تقول الصحيفة إنه عندما زارت أكثر من 300 شركة ألمانية إيران الشهر الماضي، تعددت اهتماماتهم في الجمهورية الإسلامية بين توريد المعدات والرعاية الصحية وصناعة السيارات والطاقة.
وكانت الشركات الألمانية أحدث شركات تزور إيران بعد أن زارتها شركات غربية وآسيوية وغيرها من الشركات بعد رفع العقوبات المفروضة عليها عقب توقيعها الاتفاق النووي.
وتضيف الصحيفة أنه على الرغم من اتفاقات مبدئية تبلغ قيمتها مليارات الدولارات، يوجد إحساس متنام في إيران بالإحباط لأن هذه الاتفاقات المبدئية لم تسفر حتى الآن عن صفقات وعقود مكتملة.
وتأمل إيران في أن يتم توقيع تعاقد لصفقة كبيرة ليكون بمثابة بداية لتوقيع هذه الاتفاقات المبدئية.
وتقول الصحيفة إنه حتى يتم البدء في مثل هذه التعاقدات المأمولة، على المستثمرين الغربيين التغلب على حجر عثرة رئيسي، وهو حذر البنوك الغربية من العمل مع المؤسسات والأفراد في إيران.
وتقول الصحيفة إنه على الرغم من رفع الكثير من العقوبات بعد الاتفاق النووي، إلا أن العقوبات الأمريكية المتعلقة بقضايا مثل تيسير الإرهاب ما زالت قائمة.
وتضيف الصحيفة أن مقاومة البنوك الغربية لتمويل مشاريع في إيران يستمر على الرغم من ضغوط من مسؤلين أوروبيين كبار للمساعدة في إتمام صفقات استثمارية مع طهران.
وتناولت صحيفة الجارديان في افتتاحيتها موضوع انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي. وقالت الصحيفة إن تركيا موعودة منذ خمسين عاماً بالانضمام للاتحاد الأوروبي
وأضافت أنه "بالرغم من الذعر البريطاني من منح 79 مليون تركي حرية التنقل والعيش في دول الاتحاد، فإنه ليس هناك أدنى إشارة إلى أن هذا الوعد القديم، الذي يعود لعام 1963، سيرى النور".
وأشارت الصحيفة إلى أن "ما من أحد في أوروبا الآن مستعد لقبول انضمام تركيا لدول الاتحاد الأوروبي أو حتى في المستقبل القريب"، مضيفة أن "من يقول غير ذلك فهو إنسان جاهل أو مضلل للحقيقة".
وختمت الصحيفة بالقول إن "الحديث عن اجتياح ملايين الأتراك للاتحاد الأوروبي مجرد أكاذيب"، مضيفة أنه "على أي حال فإن بريطانيا ليست جزءاً من دول شنغن، لذا فإن حرية التنقل التي في حال منحت للأتراك لن تؤثر بصورة مباشرة على بريطانيا في المقام الأول".
 
من الصحف الأمريكية:
 
نشرت مجلة «فورين بوليسي» تقريراً بعنوان: حظر دخول المسلمين إلى أمريكا هو أغبى فكرة على الإطلاق
يتحدث المقال عن المخاطر الكبيرة لفكرة حظر دخول المسلمين إلى أمريكا التي كان قد طرحها دونالد ترامب، مرشح الحزب الجمهوري للرئاسة.
تظهر استطلاعات الرأي يومّيًا أن فكرة حظر دخول المسلمين إلى أمريكا، بما في ذلك السياح والزائرون العاديون، التي طرحها ترامب أول مرة في شهر ديسمبر الماضي تحظى بقبول كبير لدى أنصاره بسبب الهوس الذي يتملك الأمريكيين من الإرهاب الإسلامي، ففي ولاية نيوهامشير أيد 66% الفكرة، بينما أيدها حوالي 78% من الجمهوريين في ألاباما، فمن الأفضل منع دخول كافة المسلمين، ونكون قد قضينا على التهديد.
لم يلق المعلقون بالًا للفكرة في البداية، ظنًا منهم أنها لا تستحق النقاش. ولكن بعد النتائج الأخيرة للانتخابات التمهيدية، بات من اللازم بحث هذه الفكرة بشكل مفصل. يقول الكاتب إنه يسعى من خلال تحليل هذه الفكرة لإظهار أنها فكرة شديدة الحماقة.
يعدد الكاتب المساوئ العديدة للفكرة، فيقول إنها ستلحق ضررًا بالغًا بصورة أمريكا أمام العالم. فبعد أن كانت أمريكا تتباهى بانفتاحها وتسامحها مع العالم، إذ بها تحظر فئة معينة من البشر، حوالي ربع سكان العالم، من دخولها على أساس ديني.
لا يهتم العديد من الأمريكيين بصورة بلادهم أمام العالم، لكن الأمر سيمتد ليضر بجهود مكافحة الإرهاب الدولية. وفي سبيل الانتصار في تلك الحرب، يقول التقرير، يتعين على أمريكا الظفر بقلوب وعقول المسلمين المعتدلين، وليس الاعتماد فقط على العمليات العسكرية. كما أن المسلمين المعتدلين هم ضحايا للجماعات الجهادية حالهم كحال الأمريكيين. وهكذا فإن حكومات وشعوب الدول الإسلامية التي تقاوم الإرهاب هي أكبر شريك لأمريكا في تلك الحرب.
ويجهل الكثيرون أن أمريكا تدرب قوات من دول إسلامية مثل أفغانستان. فضلًا عن أن أكثر فصيل يقاتل الدولة الإسلامية هم الأكراد، ومعظمهم مسلمون. ونحن سنقدم هدية ثمينة لتنظيم الدولة إذا ما طبقنا الحظر. حيث سيقول للمسلمين: «يقولون لكم أن تقاتلوننا من أجلهم، لكنكم لا ترقون للدخول إلى بلادهم. يزعمون أنها حرب ضد المتشددين وليس الإسلام. والآن يمنعون دخولكم، فهل تودون مساعدتهم حقًّا؟».
يقول التقرير إن تطبيق هذه الفكرة مستحيل، لأنه لا يمكننا فرز القادمين إلى أمريكا على أساس الدين. كما أننا فعلنا ذلك مسبقًا مع دول بعينها، في أعقاب هجمات سبتمبر، التي اعتقدنا أنها مصادر للإرهابيين. كما أنه لا توجد دول إسلامية بشكلٍ كامل، فعلى سبيل المثال، تضم مصر حوالي 10% من الأقباط. فكيف سيجري تحديدهم؟
وهناك دول مثل الهند، كما يقول التقرير، لا تحدد خانة للديانة في بطاقة الهوية، لذا فالسبيل لحظر دخول المسلمين من الهند إلى أمريكا يكون عبر حظر دخول كافة الهنود. وهذا سيغضب حكومة الهند بلا شك، ما سيدفعها إلى فرض الحصول على تأشيرة على الأمريكيين في المقابل. وهذا سيعرض مليارات من الدولارات تخص العلاقات التجارية بين البلدين للخطر، وستكون الكلفة فلكية.
تقول دوريس ميسنر، من معهد سياسات الهجرة ومسئولة أمريكية سابقة في إدارة الهجرة والتجنس الأمريكية، إننا لو حظرنا دخول المسلمين من مصر أو السعودية مثلًا، فإن شبكة من العلاقات الشخصية والتجارية وتبادل الطلاب الذي يجلب المليارات على القطاع التعليمي الأمريكي كل عام ستتأثر بشدة. كما أن أمريكا مصدر السلاح الأول لتلك الدول، وإذا ما فرضنا حظرًا على مواطنيهم، فكأنما نقول لهم: «اذهبوا واشتروا السلاح من فرنسا».
وماذا عن 38 دولة يسمح لمواطنيها دخول أمريكا بدون تأشيرة، يتساءل التقرير. من بينها دول الاتحاد الأوروبي، التي تضم معظمها جاليات مسلمة كبيرة تتعدى الملايين. ولاستثناء كافة المسلمين سنضطر إلى البحث في خلفية كل مسافر لمعرفة ديانته. فكيف سنفعل ذلك؟ باستخدام كلاب مدربة على شم رائحة الديانات مثلًا؟ وكيف ستتعامل الدولة الأمريكية مع ذلك؟ نحن نستقبل حوالي 60 مليون زائر كل سنة ويستحيل البحث في خلفية كل واحد منهم.
يشير الكاتب إلى بديل آخر، وهو فرض استخراج تأشيرة على كل شخص قادم إلى أمريكا من داخل بلاده، وعندها سنحتاج إلى عدد هائل من الأفراد في وكالة الأمن القومي ووزارة الخارجية لبحث كافة الطلبات، ما سيكلف المليارات. ومجددًا سيغضب هذا بقية الدول، ويجعلها ترد بفرض تأشيرة على الأمريكيين. وهذا سيضر بالاقتصاد الأمريكي بشدة، وسيبهج ذلك الإرهابيين للغاية. تشير ميسنر بالقول: «يتعين علينا أن نثبت للعالم أن ما يسمعه عنا غير صحيح، هكذا ربحنا الحرب الباردة». ويمكننا فعل ذلك فقط عبر الانفتاح على العالم.
يشير التقرير إلى أنه يحق لرئيس الولايات المتحدة منع دخول أي أجنبي للبلاد، دون أن يكون لذلك الأجنبي الحق في الاعتراض، ويحق له إغلاق حدود البلاد.
ويخلص التقرير إلى أن تطبيق هذه الإستراتيجية سيجلب من المشكلات أكثر مما يحل، ولن يحقق الهدف المنشود، وستكون تكلفته باهظة بشدة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
2016-06-16
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» 27 - 5 - 2016
» 7 - 5 - 2016
» 25 - 5 - 2016
»  2016-06-20
» 8 - 5 - 2016

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: قراءة في الصحف-
انتقل الى: