منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  2016-06-18

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69984
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 2016-06-18 Empty
مُساهمةموضوع: 2016-06-18    2016-06-18 Emptyالإثنين 20 يونيو 2016, 10:23 pm

قراءة في صحف السبت العالمية 2016-06-18


أحوال البلاد
 
كتبت صحيفة الفايننشال تايمز تقريرا عن طموح الشباب في إيران في مواجهة المتشددين في النظام
يسرد التقرير قصة الطفلة دنيا، وعمرها 14 عاما، التي لمحت على مواقع التواصل الاجتماعي موعد احتفال شباب المدارس بنهاية العام الدراسي، فذهبت إلى مكان الاحتفال، لتجد قوات مكافحة الشغب والغاز المسيل للدموع.
وتقول كاتبة التقرير إن مثل هذا التجمع البريء لشباب المدارس يثير قلق الحكام في إيران ويبين كيف أن بعضهم مصابون بجنون الارتياب.
وتضيف الكاتبة أن هذا السلوك من السلطة في إيران دليل على أنها تجد صعوبة في التعامل مع رغبات الشباب، الذين يطمحون إلى نمط حياة متحررة من القيود المفروضة من رجال الدين، والتي تمنع الاحتفالات بحضور الجنسين.
وترى الكاتبة أن الهوة تتسع في إيران بين أنصار العصرنة والمحافظين في مجتمع تبنى أدوات العصر بفضل التعليم في أوساط النساء والشباب، وهو ما يجعل الأفكار التي انبنت عليها الجمهورية الإسلامية على المحك.
وتقول إن أجهزة الأمن تلجأ إلى مثل هذه القمع أحيانا، ولكن وتيرة التغيير عند الأجيال الجديدة، في طهران ومدن أخرى، بفضل مواقع التواصل الاجتماعي والفضائيات، جعلت القمع عديم الفائدة.
وبعض السياسيين من التيار الإصلاحي يلحون على ضرورة تلبية مطالب أجيال لا تهتم كثيرا بمن يحكم إيران، ولكن لها طموحات كبيرة في المجالات الاقتصادية والاجتماعية.
ونشرت صحيفة الديلي تلغراف مقالا تحليليا عن الانتصار الذي حققه الجيش العراقي والقوات الموالية له في مدينة الفلوجة، في مواجهة تنظيم الدولة الإسلامية
يصف ديفيد بلير استعادة السيطرة على الفلوجة بأنها أكبر انتصار يحققه الجيش العراقي على تنظيم الدولة الإسلامية منذ بداية النزاع المسلح، لأن الفلوجة كانت معقلا للتنظيم.
الفلوجة كانت أول مدينة تقع في يد تنظيم الدولة الإسلامية في يناير 2014.
وهي مدينة سكانها جلهم عرب سنة، وسقوطها يعد ضربة موجعة لتنظيم الدولة الإسلامية، وستبقى الموصل هي المدينة الوحيدة التي بيد التنظيم في العراق.
ولكن الكاتب يطرح أسئلة بشأن رد فعل أهل الفلوجة ونظرتهم للمليشيا الشيعية التي تدعمها إيران، هل سيعتبرونهم "محررين" أم غير ذلك.
ويضيف أن المرحلة المقبلة للجيش العراقي ستكون إبعاد تنظيم الدولة الإسلامية من الموصل.
ويرى أن هذه المرحلة ستكون أصعب بكثير، لأن الموصل أكبر من الفلوجة بخمس مرات، وسكانها 1،5 مليون نسمة، مقابل 300 ألف نسمة في الفلوجة.
كما أن التقارير تفيد بأن تنظيم الدولة الإسلامية يعد العدة للدفاع بشراسة عن أكبر مدينة يسيطر عليها في العراق.
ويقول إن التنظيم لن يختفي حتى إذا خسر جميع المدن والمناطق التي يسيطر عليها، بل إنه سيلجأ إلى حرب العصابات، وحرب المدن لتنفيذ هجمات خاطفة، فخسارته الفلوجة ضربة موجعة ولكن لن تكون فيها نهايته.
 
ونشرت صحيفة التايمز تقريرا عن تنامي اليمين المتطرف وإغفاله من قبل السلطات بسبب التركيز على خطر التطرف الإسلامي ومكافحته
تقول فيونا هاملتون في تقريرها إن تركيز السلطات على خطر التطرف الإسلامي مرده إلى الهجمات الأخيرة في باريس وبروكسل، وخطط الهجمات التي أبطلتها الأجهزة الأمنية في بريطانيا.
وتذكر أن ناشطين ضد العنصرية نبهوا إلى أن التيار اليميني المتطرف أخذ ينتعش في بعض المناطق من انجلترا.
وتشير الكاتبة إلى المسيرات المناوئة للمهاجرين التي تكاثرت عبر البلاد منذ سطوع نجم الحزب القومي البريطاني، ورابطة الدفاع عن بريطانيا، ثم تراجعت مع أفول الحزبين.
وترى أن اندثار هذين المنظمتين، فسح المجال لعناصر خطيرة أكثر ميلا للعنف والترويج له.
وتضيف أن التيار اليميني المتطرف تفاعل مع مقتل النائبة في مجلس العموم، جو كوكس، وعبرت بعض التعليقات عن سعادتها بذلك.
 
من الصحف الأمريكية:
واشنطن بوست: مقتل كوكس.. هل يؤثر على مستقبل بريطانيا في الاتحاد الأوروبي؟
مقتل عضو البرلمان البريطاني الشابة التي دافعت بحماس عن اللاجئين شاهداً على تحول الثقافة السياسية للتعصب على نحو متزايد قبيل أيام من التصويت على بقاء أو مغادرة بريطانيا للاتحاد الأوروبي.
هكذا علقت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية على حادث مقتل النائبة البريطانية جو كوكس قبل أيام من الاستفتاء على بقاء أو مغادرة بريطانيا للاتحاد الأوروبي، والذي يبعث برسالة مفادها أن المملكة المتحدة أصبحت أكثر تعصبا وإنقساما وتحتاج سنوات للشفاء من تأثير تزايد الكراهية.
وقالت الصحيفة، مقتل جو كوكس البالغة من العمر 41 عاما يمكن أن يؤثر على نتائج التصويت المقرر الخميس القادم بشأن بقاء أو مغادرة بريطانيا للاتحاد الأوروبي.
الحملات الانتخابية العلنية وضعت جانبا حتى الأحد القادم مع استمرار حزن الأمة على كوكس، التي قتلت بعد ظهر الخميس إثر إطلاق نار خارج المكتبة ببلدة بريستال.
وفي ظهور مشترك نادر، زار رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، وزعيم حزب العمال جيرمي كوربين النصب التذكاري المؤقت الذي أقيم بالقرب من الموقع الذي قتلت فيه كوكس.
وقال كاميرون:"حينما نرى الكراهية نجد الانقسام، حينما نرى التعصب يجب دفعه بعيدا عن حياتنا السياسية، وحياتنا العامة ومجتمعاتنا".
كوربين ألقى باللوم في مقتل كوكس على "بئر الكراهية"، واصفا إياه بأنه "هجوم على الديمقراطية".
القلق حول الهجرة، هيمن على الكثير من الحملات التي تدعو للخروج من الاتحاد الأوروبي، مع تبرير نشطاء رفضهم للبقاء في الاتحاد، بحجة أن بريطانيا تواجه خطر تزايد الوافدين الجدد.
وقالت الشرطة أمس الجمعة إنها ما زالت تحقق ما الذي دفع القاتل لمهاجمة كوكس، لكن شهود عيان في مكان الحادث قالوا يبدو أنه كان في انتظارها تخرج من المكتبة، وصاح "بريطانيا أولا!" خلال وبعد الهجوم على كوكس.
وقال دي كولينز، مدير الشرطة في يوركشاير مساء الجمعة إن احتمال وجود صلات للحادث بالتطرف اليميني، كانت في مقدمة التحقيق.
ولم تكشف الشرطة عن اسم قاتل كوكس، لكن وسائل الإعلام البريطانية تمكنت من معرفته ويدعى "تومي ماير" البالغ من العمر 52 عاما، أحد السكان المحليين الذي وصفه الجيران، وأفراد الأسرة بالهدوء، وغير مهتم بالسياسية.
ووفقا لوثائق حصل عليها مركز قانوني مقره الولايات المتحدة ويتعقب الجماعات المتطرفة، كان ماير مؤيد منذ فترة طويلة للتحالف الوطني، وهي مجموعة تدافع عن نظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا، وقال المركز، في عام 1999، اشترى ماير دليل من المنظمة شمل تعليمات حول تركيب مسدس.
وقتلت كوكس بسلاح وصفه شهود عيان بأنه إما محلي الصنع أو قديم، رغم إشارة هيئة الإذاعة البريطانية الجمعة إلى أن الشرطة لا تعتقد أن السلاح جمعه ماير.
ونيك، الرئيس التنفيذي لمجموعة مكافحة التطرف يأمل ألا يكون الكره سبب الجريمة، قائلا:" كان ماير ينتمي للجماعات اليمينية المتطرفة خلال السنوات الماضية، ولكنه لم يكن لاعبا بارزا في أي منها".
وقال:" لم يتضح ما اذا كان الهجوم له أي وصلات بالجدل حول الهجرة قبيل التصويت على بقاء بريطانيا من عدمه في الاتحاد الأوروبي المقرر الخميس المقبل، لكنه وصف الأجواء الحالية بأنه "سامة على نحو متزايد".
وأضاف: الحادث يؤدي إلى زيادة التعصب الذي يؤدي لزيادة الكراهية.. وفي مرحلة ما يمكن أن يؤدي إلى العنف.. مهما كانت النتيجة الأسبوع المقبل، أصبحت المملكة المتحدة مجتمع أكثر تعصبا، ومنقسما وسوف تستغرق وقتا طويلا للشفاء".
وفي يوم إطلاق النار، "نايجل فراجي" زعيم حزب الاستقلال المناهض للهجرة، كشف النقاب عن ملصق حملة الاستفتاء يظهر خط هائل من المهاجرين واللاجئين بجانب شعار "كسرت النقطة.. يجب علينا التحرر من التبعية للاتحاد الأوروبي، والسيطرة على حدودنا".
قبل فوزها في الانتخابات البرلمانية العام الماضي، كوكس أم لطفلين وكانت تعمل في مجال العمل الإنساني، بما في ذلك منظمة أوكسفام،  وكانت مدافعة قويا عن بريطانيا شاملة ومتعددة الثقافات، وحثت البلاد على قبول الآلاف من الأطفال اللاجئين.
الناس الذين يعرفونها وأولئك الذين لا يعرفونها وضعوا الزهور على تمثال في الساحة المركزية طوال اليوم الجمعة، كما وضعوا رسائل تكريما لها تتضمن قصائد، بطاقات تعبر عن الحزن والصدمة.
نشرت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" تقريرا للصحفي جوشوا متنك من الضفة الغربية، عن نور سلمان، أرملة المسلح الذي هاجم نادي المثليين في أورلاندو في أمريكا
يذكر التقرير، أن العروس، التي أتت من روديو في كاليفورنيا، لبست ثوبا فلسطينيا مطرزا ليلة الحناء، في إشارة لجذورها الفلسطينية، مشيرا إلى أنه في هذا الأسبوع، كانت عمة نور، منى سلمان تستضيف ضيوفا دعتهم للإفطار في رمضان، في البيت ذاته، عندما جاءها جار ليقول لها إن زوج نور الثاني، عمر متين، هاجم ناديا ليليا في أورلاندو في فلوريدا، وقتل 49 سخصا قبل أن تقتله الشرطة.
وتنقل الصحيفة عن العمة البالغة من العمر 72 عاما، وهي الأخت الكبرى لوالد نور المتوفى زاهي، قولها إنها صدمت لدى سماع الخبر، وتضيف: "بدأت بالبكاء والعويل، إنها من لحمنا ودمنا".
ويقول الكاتب إنه مع شكوك مكتب التحقيقات الفيدرالي الآن، بأن نور كانت تعلم بخطة متين، واحتفظت بذلك لنفسها، قالت العمة، وهي تمنع نفسها من البكاء، إنه لا يمكنها تصديق أن ابنة أخيها كانت تعلم بخطته.
وتضيف سليمان للصحيفة: "نور ساذجة، وتحدث الأشياء حولها وهي ليست واعية لها"، وتتابع بأن "الناس في مدينة البيرة محافظون، حيث كانت أمها تبقيها دائما في البيت، وهذا ما يقلقني؛ لأن نور لا تعرف الكثير، ربما لم تعرف شيئا عما كان يخطط له زوجها أو يفكر به، لأنها امرأة بسيطة جدا".
ويشير التقرير إلى أن الصورة التي رسمتها العمة لنور، تتوافق مع وصف جيران عائلة سلمان في كاليفورنيا، حيث قال جاسبندر تشاهال لـ"أسوشييتد برس" إن نور سلمان كانت محمية "من ظروف الحياة"، ولم تكن الأذكى، لافتا إلى أن والد نور زاهي سلمان، الذي هاجر من الضفة الغربية وعمره 16 عاما، يدير مع أخويه بسام وعبد الله محل بقالة في ريتشموند في كاليفورنيا، أما أم نور إقبال، فتنحدر من عائلة كبيرة، هي عائلة القرعان في منطقة البيرة والأطراف الشمالية لرام الله.
وبحسب الصحيفة، فإن شقيق إقبال، محمد تيم القرعان، رفض الحديث عن نور سلمان أو متين، الذي أتت عائلته إلى أمريكا من أفغانستان، وقال: "هو أفغاني، وأنا أعيش في البيرة، وأشجب مثل تلك الأعمال، ولا علاقة لنا بها".
وتقول العمة للصحيفة إن العائلة كانت تذهب دائما لأداء الصلاة في المسجد في روديو، وإن نور درست الدين في مدرسة يوم الأحد، وعندما كانت نور في الثانية عشرة من عمرها جاءت أمها بها وبأختها إلى رام الله، وسجلتهما في المدرسة؛ لتتعلما اللغة العربية والعادات الفلسطينية، وتضيف سلمان: "أحبت نور العادات والتقاليد العربية، وأحبت المأكولات العربية".
وتتابع سلمان قائلة، إن نور لم تسجل في الكلية بعد المدرسة الثانوية، مفضلة رعاية أطفالها، ورتب أهلها زواجها الأول من رجل محلي، ذهب معها إلى أمريكا، مشيرة إلى أنها لا تعرف لماذا افترقا.
ويلفت متنك إلى أن سجلات المحاكم في أمريكا تظهر أن نور سلمان تزوجت أحمد أبو رحمة في 8 يونيو 2005، وتقدمت بطلب الطلاق في 2009؛ بحجة وجود خلافات لا يمكن حلها، حيث تم إنهاء إجراءات الطلاق في 26 فبراير 2010، في محكمة كونترا كوستا كاونتي في ماتينز.
ويورد التقرير نقلا عن منى سلمان قولها إنها تتحدث مع ابنة أخيها أحيانا، مشيرة إلى أنها لم تلتق بزوجها الثاني، لكنها كانت تعتقد أنهما كانا يعيشان حياة جيدة في فورت بيرس في فلوريدا، حيث تقول: "كلما سألناها: (كيف زوجك؟)، كانت تجيب: (نحن مرتاحون، نحن سعداء)، كانت سعيدة مع زوجها، وكانا يظهران على "فيسبوك" بأنهما يحبان بعضهما، ويحضنان بعضهما دائما".
وتختم "لوس أنجلوس تايمز" تقريرها بالإشارة إلى قول العمة إن أخاها وصف "متين" بأنه رجل جيد، وأنه "من عائلة جيدة، وما دام رجلا جيدا ويرعى ابنتنا، فإن هذا هو المهم بالنسبة لنا".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
2016-06-18
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  2016-06-13
»  2016-04-26
» 17 - 5 - 2016
»  2016-06-12
» 18 - 5 - 2016

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: قراءة في الصحف-
انتقل الى: