منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  2016-06-19

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70029
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 2016-06-19 Empty
مُساهمةموضوع: 2016-06-19    2016-06-19 Emptyالإثنين 20 يونيو 2016, 10:25 pm

قراءة في صحف الأحد العالمية 2016-06-19



 2016-06-19 966241466335022


أحوال البلاد
قدرة الولايات المتحدة على التأثير على الصراع السوري، وانضمام بريطانيين إلى صفوف تنظيم "الدولة الإسلامية" في ليبيا، ومبادرة لتعليم الفتيات بقرى نائية في المغرب، من أبرز الموضوعات التي تناولتها الصحف البريطانية الصادرة اليوم الأحد، في تغطيتها لشئون الشرق الأوسط.
 
نشرت صحيفة صنداي تليغراف مقالاً بعنوان: أمريكا وحدها تستطيع إجبار الأسد على التفاوض بشأن تسوية
يقول كاتب المقال ديفيد بلير إن الرئيس السوري بشار الأسد، الذي تدعمه غارات جوية روسية وقوات إيرانية، بات يعتقد أنه في مأمن من الإطاحة به.
وأضاف أنه "بعدما وجد (الأسد) ميزان القوة العسكرية يميل لصالحه، لم يعد يرى أن ثمة حاجة للتفاوض مع أعدائه، ولذا منيت محادثات السلام في جنيف بفشل بائن".
"وبدلا من التفاوض بشأن تسوية، بات الأسد يسعى من أجل انتصار عسكري كامل"، وفقا للكاتب، الذي يرى أن "الأسد لن يحقق النصر الكامل ولن يسعى للتفاوض بشكل جدي، وهو ما يعني استمرار الحرب لأجل غير مسمى".
وقال بلير إن الشيء الوحيد الذي يمكن أن يجبر الأسد على التوصل إلى تسوية هو تغيير الميزان العسكري ضده.
وذكر بالتقارير التي أشارت إلى أن دبلوماسيين أمريكيين عبروا عن احتجاجهم على السياسة التي تتبعها الإدارة الأمريكية حيال سوريا، وطالبوا في مذكرة داخلية بشن هجمات عسكرية تستهدف حكومة الأسد.
وأكد على أنه إذا كان الأسد يعتقد أنه في مأمن، فلا سبب يدفعه إلى التوصل لتسوية.
واختتم بلير مقاله قائلا: "خلال 6 أشهر، لنأمل أن تنفض الرئيسة كلينتون الغبار "عن هذه المذكرة وتتصرف بناء على نصيحتها".
 
ونشرت صحيفة صنداي تايمز تقريرا حول التحاق بريطانيين بتنظيم "الدولة الإسلامية" في ليبيا
بحسب التقرير فإن "قرابة 20 بريطانيا يقاتلون في ليبيا إلى جانب مجموعات إسلامية من بينها داعش" الذي يحاول الحفاظ على معقله الأخير في البلاد.
وبحسب مسئولين ليبيين، فإن القوات الموالية لحكومة الوفاق الوطني حققت مكاسب كبيرة في معاركها لاستعادة السيطرة على مدينة سرت.
ونقلت الصحيفة عن مصادر استخباراتية قولها إن بعض البريطانيين فروا من سوريا نتيجة لغارات التحالف الدولي ضد التنظيم بينما سافر آخرون إلى ليبيا من بريطانيا مباشرة.
ويتخذ تنظيم "الدولة الإسلامية" من مدينة سرت معقلا له، كما أن لديه شبكة من معسكرات التدريب في ليبيا، بحسب الصحيفة.
وأشار التقرير إلى أن هجوما لمجموعات مسلحة متحالفة مع حكومة الوفاق الوطني الليبية الجديدة أدى إلى طرد مسلحي التنظيم من مناطق واسعة في سرت.
 
ونشرت صحيفة الأوبزرفر تحقيقا مطولا بعنوان: في جبال الأطلس بالمغرب، التعليم سبيل فتيات أمازيغية للخروج من فقر الأرياف
تقول كاتبة التحقيق، نيكولا سلوسون، إن التعليم بالمرحلة الثانوية لا يعد خيارا متاحا أمام قاطني الكثير من القرى النائية، مثل قرية تازلت، في جبال الأطلس.
لكن تجربة جديدة جزئية لجمعية "التعليم للجميع"، وهي مؤسسة غير حكومية، قد تغير من حياة الفتيات والشابات في هذه المنطقة، ومن بينهن زهراء التي تبلغ من العمر 19 عاما، بحسب ما ورد في التحقيق.
وتشير سلوسون إلى أن زهراء منذ أن بلغت الثانية عشر تذهب للإقامة بمسكن للطلبة تديره الجمعية قرب مدرسة في بلدة آسني التي تبعد عن منزلها قرابة 56 كليومترا.
ووفقا للصحفية، فإن جهود جمعية "التعليم للجميع" تركز على العمل من أجل مساعدة الفتيات على العيش في مكان قريب من المدارس لاسيما وأن بُعد المدارس الثانوية يمثل أكبر عائق أمام تعليم قاطني المناطق الريفية، ولاسيما الفتيات.
ونقل التحقيق عن البنك الدولي أن نسبة 26 في المائة فقط من الفتيات في المناطق الريفية تصل إلى مرحلة التعليم الثانوي.
كما نقل عن مسئول في اليونيسيف بالمغرب تأكيده أن تعليم الفتيات مهم جدا إذ أنه يساعد على "كسر دائرة الفقر، فالمرأة المتعلمة أقل عرضة للزواج المبكر أو للزواج ضد رغبتها وأقل عرضة للوفاة أثناء الحمل."
 
من الصحف الروسية
أرغومينتي إي فاكتي: أكاديمي روسي: على أمريكا تعزيز الدرع الصاروخية عند سواحلها لا في أوروبا
أجرت صحيفة "أرغومينتي إي فاكتي" مقابلة مع الأكاديمي أليكسي أرباتوف، رئيس مركز الأمن الدولي في معهد موسكو للاقتصاد والعلاقات الدولية، بشأن الدرع الصاروخية الأمريكية في أوروبا.
وطرحت الصحيفة على الأكاديمي أرباتوف الأسئلة التالية:
هل ستتمكن الولايات المتحدة من تجريدنا من السلاح بضربة صاعقة؟
ما الخطر الذي تشكله الدرع الصاروخية الأمريكية في أوروبا على روسيا؟
هل سيصبح نشر هذه المنظومة سببا في اندلاع الحرب العالمية الثالثة؟
أجاب الأكاديمي أرباتوف على هذه الأسئلة وقال:
إن صواريخ "ستاندارد-3" ("SM-3") للدفاع الصاروخي، التي نُشرت في رومانيا، وسيُنشر مثلها في بولندا عام 2018، لا يمكن إعادة برمجتها بسرعة وسرية لتصبح جاهزة لتوجيهها نحو أهداف أرضية. لأنه، لأجل ذلك، لا بد من وجود النصف الآخر للرأس. النصف المثبت حاليا في هذه الصواريخ يصلح لاعتراض الصواريخ البالستية. ووزن هذا الرأس أقل من 40 كجم، وهو ذو تقنية عالية وخال من المواد المتفجرة، حيث يصطدم بسرعة كبيرة برأس الصاروخ البالستي ويفجره. وقد ثُبتت في هذا الرأس أجهزة استشعار بالأشعة تحت الحمراء، التي توجهه نحو رأس الصاروخ المطلوب تدميره. لذلك، لا يمكن استخدام هذه الصواريخ في تدمير الأهداف الأرضية.
المسألة الثانية، لا توجد لدى روسيا إمكانية للحصول على معلومات عن حصول رومانيا أو بولندا على صواريخ مجنحة من طراز "توماهوك" بدلا من "SM-3"؛ لأن النوعين يثبتان في السفن الحربية الأمريكية في قواعد إطلاق واحدة "MK-41". ولكن، ووفق اتفاقية تدمير الصواريخ القصيرة والمتوسطة المدى لعام 1987، يجب على الجانب الأمريكي أن يسمح لنا بزيارة رومانيا، والتأكد من نوع الصواريخ المثبتة على قواعد الإطلاق.
وعما إذا كانت الولايات المتحدة تخطط لضرب القوة النووية الروسية، وتدمير الجزء الأكبر منها، يقول أرباتوف:
لا، هذا غير ممكن. لأن القوات النووية الاستراتيجية، منذ سبعينيات القرن الماضي، عندما بلغنا التوازن مع الولايات المتحدة، تتطور بحيث لم يعد من الممكن تدمير الجزء الأكبر منها بضربة أولية. لدينا غواصات حاملات صواريخ: إما موجودة في المحيط العالمي، أو قادرة على الوصول إلى هناك بالسرعة المطلوبة. كما لدينا قواعد صاروخية أرضية متنقلة مثل منظومات "يارس" و"توبول-إم". يمكن للولايات المتحدة توجيه ضربتها إلى الأهداف المعروفة، ولكن إذا كانت هذه الأهداف متنقلة (خاصة عندما تكون غير مرئية للأقمار الصناعية)، وتستخدم مختلف وسائل الإخفاء، فسيكون من غير الممكن تدمير مثل هذه الأهداف بضربة واحدة.
أما بالنسبة للدرع الصاروخية، فإن جميع عناصر المنظومة الأمريكية، ومن ضمنها ما تم نشره في رومانيا، فهي غير قادرة على صد أي ضربة مضادة لقواتنا النووية الاستراتيجية. وحتى تلك التي يخطَّط لنشرها في بولندا، لن تتمكن من ردع الصواريخ البالستية الروسية، باستثناء قسم من الصواريخ المنطلقة من القواعد الواقعة في المناطق الغربية لروسيا. أما التي نشرت في الجزء الأوروبي وفي سيبيريا والشرق الأقصى، فلن تتمكن الدرع الصاروخية من الوصول إليها.
وعن عدد الصواريخ البالستية العابرة للقارات التي يمكن للدرع الصاروخية الأمريكية في أوروبا اعتراضها، يقول الأكاديمي أرباتوف:
أظن أن 24 قاعدة إطلاق نشرت في رومانيا، ومثلها سينشر في بولندا. أي سيكون المجموع نحو 50 قاعدة. وإذا أخذنا سرعة هذه الصواريخ ومداها، فإنها ستكون قادرة على اعتراض عدد محدود من صواريخنا البالستية المنطلقة من القواعد الغربية في الجزء الأوروبي لروسيا. أي نحو 2-3 في المائة فقط من قدراتنا النووية، التي تعادل حاليا 300 صاروخ بالستي عابر للقارات.
وبالمناسبة، إذا كان الأمريكيون يريدون فعلا اعتراض الصواريخ الروسية، فإنه كان عليهم تعزيز الدرع الصاروخية ليس في أوروبا، بل بواسطة السفن على مقربة من سواحلهم وفي ألاسكا وشمال كندا والولايات المتحدة. لأن الصواريخ العابرة للقارات تحلق بسرعة تفوق بكثير سرعة الصواريخ الاعتراضية – 7 كلم في الثانية. لذلك يكون من الأسهل اعتراضها على مقربة من أهدافها وليس عند إطلاقها.
 
إيزفستيا: خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يعرض وجوده للخطر
صرح السياسي البريطاني جورج جالاوي أحد مؤسسي حزب "الاحترام" لـ "إيزفيستيا" بأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يعرض وجوده للخطر. فإذا صوت البريطانيون في الاستفتاء العام، يوم 23 يونيو الجاري، لخروج المملكة من الاتحاد، فقد يعني ذلك نهايته. ويضيف أن عدد المعارضين لسياسة بروكسل يتزايد في أوروبا، ولا سيما أن مسالة الخروج من الاتحاد تناقش في هولندا أيضا.
وبحسب معلومات وسائل الإعلام الأوروبية، فإن بروكسل تعمل على سيناريو "الطلاق" المحتمل مع لندن، لأن هذا سيكون سابقة لدول أخرى للخروج من عضوية الاتحاد. كما أن مسألة خروج بريطانيا "Brexit" ستجبر بعض الدول الغربية، التي لم تنضم إلى الاتحاد على إعادة النظر في سياستها. فسويسرا مثلا سحبت رسميا، في يوم 16 يونيو، طلب انضمامها إلى الاتحاد الذي كانت قد قدمته عام 1992.
من جانبها، تشير صحيفة "لوموند" الفرنسية إلى أن الرأي العام في بريطانيا يرى أن الخروج من الاتحاد هو السبيل الأفضل لوضع حد لتدفق اليد العاملة من بلدان أوروبا الشرقية، وللسيطرة أيضا على تدفق المهاجرين.
ويضيف جالاوي: "نحن الذين خلقنا مشكلة الهجرة؛ لأن غالبية المهاجرين تركوا بلدانهم مرغمين، بسبب القنابل التي ترميها عليها البلدان الغربية. وطبعا، نحن كمسيحيين (على الرغم من أنه لا يمكن اعتبارنا كذلك بسبب الغزو العسكري) لا يمكننا غلق الأبواب بوجههم. ومع ذلك، نحن نعارض السماح للمهاجرين بحرية التجوال داخل حدود الاتحاد الأوروبي. وأنا متأكد من أن لكل دولة الحق في السيطرة على حدودها، والحد من تدفق المهاجرين".
ولكن، وفق جالاوي، يكمن السبب ليس فقط في سياسة الهجرة التي ينتهجها الاتحاد الأوروبي، بل وأيضا في أن معظم البريطانيين لا يعجبهم فقدان الاتحاد الأوروبي استقلاليته في اتخاذ القرارات.
"والأسوأ من كل هذا، محاولة بروكسل من وراء ظهورنا عقد اتفاقية تجارية مع واشنطن على الشراكة عبر الأطلسي وإنشاء منطقة تجارة حرة معها، والتي تفقد معها بريطانيا سيادتها الاقتصادية؛ ما سينجم عنه تقويض النظام الصحي وغيره من الخدمات الاجتماعية".
إضافة إلى هذا، سيصبح الاتحاد الأوروبي شيئا فشيئا تابعا للولايات المتحدة؛ وخير مثال على ذلك توسيع الناتو ومعاداة روسيا. أي أن الخروج فقط من الاتحاد الأوروبي سيسمح لبريطانيا ببناء سياستها الخارجية بصورة مستقلة، بما في ذلك مع موسكو على أساس مبدأ الشفافية والاحترام المتبادل.
هذه الأسباب، بحسب جالاوي، تؤثر في رأي الناس، وهذا ما تبينه نتائج استطلاعات الرأي الأخيرة؛ حيث يؤيد 53 في المائة من المشاركين في الاستطلاع الأخير الخروج من الاتحاد الأوروبي.
من جانبه، أعلن المكلف بمهمات رئيس الوزراء الإسباني ماريانو راخوي أن خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي سيكون كارثة للاقتصاد الأوروبي. وأعرب عن أمله بأن يصوت البريطانيون من أجل البقاء في الاتحاد الأوروبي، "لأننا قبل كل شيء أوروبيون ونريد أن يبقوا معنا".
وعلى أي حال، فالاستفتاء العام في بريطانيا سيُجرى كما هو معلوم، في يوم 23 من الشهر الجاري، فإذا صوت البريطانيون للخروج من الاتحاد و"الطلاق" معه، فسيكون على رئيس الوزراء ديفيد كاميرون، بموجب المادة 50 من اتفاقية لشبونة عام 2007، تقديم طلب رسمي بهذا الشأن إلى قمة الاتحاد التي ستُعقد في نهاية يونيو الجاري.
 
من الصحف الأمريكية:
نيويورك تايمز: قلق أمريكي بالغ بسبب قصف روسي لمعارضين سوريين تدعمهم واشنطن
قال بيتر كوك، المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)، إن مقاتلين يدعمهم التحالف بقيادة الولايات المتحدة أصابهم قصف جوي روسي قبل أيام قليلة عند معبر التنف على الحدود السورية مع العراق، وأكد أيضا أن هؤلاء المقاتلين يفترض أنهم جزء من اتفاق “وقف الأعمال العدائية”، مشيرا إلى أنهم من الأطراف التي تقاتل مسلحي تنظيم “داعش” الإرهابى.
وقال كوك أيضا إن المسئولين الأمريكيين أكدوا على أن “استمرار الغارات الروسية حتى بعد محاولات الولايات المتحدة إبلاغ القوات الروسية – عبر القنوات المناسبة – أثار مخاوف بشأن سلامة القوات الأمريكية وقوات التحالف”.
يشار إلى أن الهجوم الروسي قد وقع على الرغم من تحذيرات أمريكية، وفق بيان صادر عن البنتاجون عقب مباحثات بين مسئولين عسكريين أمريكيين وروس عبر الفيديو، وأضافت الجريدة أن قوات سوريا الديمقراطية، التي يقودها الأكراد وتدعمها واشنطن، حققت تقدما لقرابة كيلومترين من مركز مدينة منبج التي يسيطر عليها تنظيم “داعش” الإرهابى.
وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أكدت الخميس أنها “لم تنفذ أي غارات ضد جماعات المعارضة المسلحة” التي يشملها اتفاق “وقف الأعمال العدائية”، كما أن موسكو تشن منذ أشهر غارات جوية داخل سوريا ضد ما تصفه بالمجموعات “الإرهابية”.
 
واشنطن بوست: وزير الدفاع الروسي يجري مباحثات مع الأسد حول “التعاون العسكري” خلال زيارة مفاجئة لسوريا
أشارت الجريدة لبحث الرئيس السوري بشار الأسد ووزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو التعاون العسكري بين بلديهما، وقد جاءت المباحثات خلال زيارة مفاجئة قام بها شويجو لسوريا أمس السبت، وتناولت المباحثات أيضا ”العمل المشترك لمحاربة التنظيمات الإرهابية الأراضي السورية”، وقام الوزير الروسى “بزيارة تفتيشية” لقاعدة أحميمم الجوية الروسية في محافظة اللاذقية السورية، حسبما قالت وكالة انترفاكس الروسية، وأضافت الوكالة، نقلا عن متحدث رسمي باسم الجيش الروسي، قوله إن شويجو استمع من العقيد الكسندر دفورينكو، قائد القوات الروسية في سوريا، إلى “تقرير بشأن الموقف”، وتضم قاعدة أحميمم نظام صواريخ دفاع جوي من طراز إس-400، وقد نُقل عن شويجو قوله إنه موفد إلى روسيا من قبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
يشار إلى أن روسيا تدعم حكومة الأسد عسكريا في الصراع بينها وبين جماعات معارضة مسلحة تسعى منذ أكثر من 5 سنوات لإسقاطها، وفق ما قالت وكالة الأنباء السورية الرسمية “سانا”، وكانت موسكو قد حذّرت في وقت سابق من أي هجوم من جانب الولايات المتحدة على قوات الجيش النظامي السوري، وقالت إن مثل هذه الخطوة سوف تغرق المنطقة في الفوضى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
2016-06-19
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: قراءة في الصحف-
انتقل الى: