منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 اكتشافات جديدة حول التأتأة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69962
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

اكتشافات جديدة حول التأتأة Empty
مُساهمةموضوع: اكتشافات جديدة حول التأتأة   اكتشافات جديدة حول التأتأة Emptyالخميس 08 ديسمبر 2016, 12:58 am

اكتشافات جديدة حول التأتأة File

وجدت دراسة حديثة أن خليطا من الدارات الدماغية تتغير لدى مصابي التأتأة، أو ما يعرف أيضا بالتهتهة. وهذا بحسب موقعي "consumer.healthday.com" و"www.drugs.com".
فباستخدام أساليب تصويرية تنظر إلى استقلاب الخلايا الدماغية، وجد علماء أن حدوث تغيرات في المناطق المتعلقة بالنطق والانتباه والمشاعر يرتبط بالتأتأة.
ويذكر أن التأتأة تتسم بإعادة أصوات أو مقاطع أو كلمات معينة لاإراديا عند التحدث.
وقد استخدم في هذه الدراسة أسلوب تصويري يعمل على قياس كثافة الأنسجة العصبية في الدارات المذكورة، والتي بدت غير متطورة بالشكل الصحيح لدى مصابي التأتأة. وهذا بحسب ما ذكره الدكتور برادلي بيتيرسون، وهو من مستشفى الأطفال في لوس أنجلوس. وأضاف أن درجة عدم التطور تتعلق بشدة التأتأة. وهذا يعطي خريطة مهمة لإنشاء تدخلات جديدة في علاج هذه الحالة.
وتصيب التأتأة نحو 1 % من سكان العالم، وهي عادة ما تبدأ بالظهور في سن عامين إلى 5 أعوام. ويذكر أنها تصيب الذكور أكثر من الإناث. أما الجيد في الأمر، فهو كون ما يصل إلى 80 % من مصابي هذه الحالة ممن هم في سن ما قبل المدرسة يتجاوزونها عندما يكبرون. كما أن هناك أشكالا من العلاج تحسن هذه الحالة.
أما عن الكيفية التي أجريت بها الدراسة المذكورة، فقد قام الدكتور بيتيرسون وفريقه بإجراء التصوير المذكور لـ47 طفلا و47 بالغا، منهم مصابون وغير مصابين بالتأتأة.

وتبين أن المناطق الدماغية المرتبطة بالتأتأة هي الآتة:
- شبكة إنتاج النطق.
- الشبكة الخاصة بتنظيم الانتباه.
- شبكة المشاعر والذاكرة الخاصة بتنظيم المشاعر.
وليس كما هو الحال في الأبحاث السابقة، والتي استخدمت أسلوبا آخر في التصوير، فإن هذه الدراسة، والتي تعد الأولى من نوعها، قد قدمت نافذة من المعلومات عن الدماغ.
وأشار الدكتور بيتيرسون إلى أن ما تم الوصول إليه يعزز ما كان من المتوقع إيجاده. وأضاف أنه مع ذلك قد تفاجأ بمدى قوة النتائج، ما يدل على أن آلية التصوير تبدو قوية جدا.
ويذكر أن الأبحاث السابقة كانت قد أظهرت وجود رابط بين التأتأة والمشاعر، منها القلق. أما الجديد في هذه الدراسة فهو أنه بدأ يظهر أن الدماغ كاملا يتدخل في عملية التأتأة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69962
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

اكتشافات جديدة حول التأتأة Empty
مُساهمةموضوع: رد: اكتشافات جديدة حول التأتأة   اكتشافات جديدة حول التأتأة Emptyالخميس 08 ديسمبر 2016, 12:59 am

التأتأة مرتبطة باضطرابات وراثية

منذ أكثر من قرن من الزمان، والخبراء يتسابقون لتفسير سبب التأتأة (التعثر في الكلام)، وقد توصل العلماء الآن، إلى أن حالة، من كل عشر حالات تأتأة، قد تكون اضطراباً أيضياً وراثياً، يمكن علاجه بالعقاقير.
 وقد حدد الباحثون ثلاثة جينات، تتحكم في انهيار وتجدد الأجسام في خلايا بمناطق رئيسية من الدماغ، مرتبطة بمَلَكة الكلام. وهناك جينان، كانا مرتبطين الآن باضطراب أيضي خطير، معروف باسم "الشحام المخاطي"، يسببه نقص إنزيمي، له تأثيرات شديدة على تطور القلب والرئتين والكبد والمفاصل.
وبعض حالات الشحام المخاطي، يمكن علاجها بحقن إنزيمات، ويتوقع الباحثون إمكانية استخدام علاج إنزيمي بديل مماثل لمعالجة التأتأة في المستقبل أيضا.
وقال مدير معهد الصمم واضطرابات الاتصال الأخرى بواشنطن، رئيس فريق البحث جيمس باتي، إن هذه الدراسة هي الأولى من نوعها، التي تحدد بدقة طفرات جينية بأنها السبب في التأتأة، وبذلك يمكن أن تقود إلى توسع كبير في خيارات العلاج.
ويعتقد أن نحو 5% من أطفال العالم، يعانون من التأتأة، لكن معظمهم يشفون منها، ويقدر انتشار هذه الحالة بين البالغين بنسبة 1%.
ومع ذلك فإن المصابين بها، يواجهون عوائق اتصال كبيرة وتؤثرعلى مسيرة حياتهم، ويركز العلاج غالباً على علاج الكلام وإجراءات موجهة؛ لتقليل القلق وتنظيم التنفس وتحسين طلاقة اللسان.
وحدد الباحثون منطقة ما يعرف بالكروموسوم 12، في دراسة التركيبة الجينية لـ46 أسرة باكستانية، يعاني أفرادها من التأتأة، ووجدوا  الطفرات نفسها في 270 شخصاً في بريطانيا، والولايات المتحدة، يعانون من التأتأة.
وإجمالا يقدّر الباحثون أن 9% من الأشخاص الذين يعانون من التلعثم، لديهم تحولات في واحد من الجينات الثلاثة.
وتجدر الإشارة إلى وجود دراسة وبائية حالية لتحديد النسبة المئوية للأشخاص الحاملين، لواحدة أو أكثر من الطفرات. ويقوم الباحثون أيضا بإجراء دراسات كيميائية حيوية؛ لتحديد كيف تؤثر الطفرات في الإنزيمات.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69962
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

اكتشافات جديدة حول التأتأة Empty
مُساهمةموضوع: رد: اكتشافات جديدة حول التأتأة   اكتشافات جديدة حول التأتأة Emptyالخميس 08 ديسمبر 2016, 1:01 am

التأتأة عند الطفل: أسبابها وعلاجها

اكتشافات جديدة حول التأتأة File

مرحلة اكتساب المهارة اللغوية قد تكون صعبة بالنسبة الى عدد كبير من الأطفال، ما يؤدي الى التأتأة.
وتعرف التأتأة أو "التلعثم"، بأنها اضطراب في انسياب الكلام يصيب 1 % من الأشخاص وتحديداً الذكور. ومن أهم ظواهرها:
- ترداد صوت أو مقطع صوتي من الكلمة (مثلا: أر- أر- أر- أر- أرنب).
- إطالة في لفظ الحرف الأول من الكلمة (مثلا: س- س- س- سيارة).
- توقف غير مبرر للأصوات أو المقاطع الصوتية. ويمكن أن يرافق هذا التوقف تشنج في العضلات أو حركات لا إرادية في الوجه والعينين، بالإضافة إلى بذل الكثير من الجهد.
وتظهر التأتأة عادة عند الأطفال، وفق ما ذكر موقع "بوابة المرأة العربية"، قبل سن الثالثة في 27 % من الحالات، وبين سن الثالثة والسادسة في 68 % منها. وفي معظم الأحيان، تختفي ظواهر هذا الاضطراب من دون علاج. أما ظهورها، فيكون مفاجئاً أو تدريجياً.
وهناك العديد من العوامل المؤدية للتأتأة منها:
• تغيّر في نمط الحياة يطرأ على جو العائلة (سفر، تغيير محيط أو بلد...).
• ولادة طفل جديد في العائلة.
• فقدان شخص عزيز على الطفل.
• عامل الوراثة (60 % من الأشخاص الذين يعانون من التأتأة يكون لديهم فرد من العائلة يعاني أيضاً من هذا الاضطراب).
• خلل في نمو الطفل: معظم الأطفال الذين يعانون من اضطرابات في اللغة والتواصل أو تأخر في النمو هم الذين يعانون من التأتأة.
• دور محتمل للجهاز العصبي.
• خلل في التنسيق بين التنفس والصوت.
علاج التأتأة
تبدأ عوارض التأتأة بالظهور قبل سن الثالثة. وفي حال عدم اختفائها مع تقدم الطفل في السنّ، يتوجب خضوعه لتشخيص اختصاصي العلاج اللغوي.
يرتكز العلاج إلى تقييم الحالة. ثم يتم وضع خطة للعلاج. تتعدد الحلول بتنوّع الحالات. من أهم عوامل نجاح العلاج الإرادة والثقة بالنفس.
تمتد فترة العلاج من بضع جلسات إلى أشهر بحسب شدة الحالة وانتظام الشخص في العلاج. في بعض الأحيان، تبدو المتابعة ضرورية مع الاختصاصي النفسي بسبب بعض العوارض التي ترافق التأتأة مثل؛ الشعور بالخجل، التوتر، الخوف أو الشعور بالذنب، فتزداد التأتأة إلى أن تصبح عائقاً تؤثر في شخصية الفرد.
كيف يتصرف الأهل
في حالة التأتأة؟
- عدم السخرية من الطفل.
- عدم تقديم النصائح كالتكلم ببطء، التنفس، التفكير قبل الكلام...
- عدم التصرّف كأنّ الأمور تسير بشكل طبيعي.
- عدم إظهار الانزعاج أو التوتر.
- الاهتمام بما يريد الطفل أن يقوله.
- اقتراح كلمة.
- طرح الأسئلة حول ما يريد قوله واقتراح بعض الأجوبة.
ويمكن لأي فرد أن يتلعثم في الكلام، لكن مع الإرادة وعدم الاستسلام وتطبيق نصائح الاختصاصي وتقنيات العلاج، يمكن تخطي هذا الاضطراب والتكلم بطريقة أكثر سلاسة. كما أنّ التركيز على مضمون الكلام وليس الشكل هو الأنسب والأنجح.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69962
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

اكتشافات جديدة حول التأتأة Empty
مُساهمةموضوع: رد: اكتشافات جديدة حول التأتأة   اكتشافات جديدة حول التأتأة Emptyالخميس 08 ديسمبر 2016, 1:02 am

التأتأة عند الأطفال يجب علاجها.. لا السكوت عليها

اكتشافات جديدة حول التأتأة File

التأتأة هي أحد مظاهر اضطرابات الكلام وصفتها أن يكرر المتحدث الحرف الأول من الكلمة عدة مرات، أو أنه يكون عرضة للتردد عند نطق كلمة، وتصحب هده الحالة تغيرات جسمية وانفعالية تظهر واضحة في تغير تعبيرات الوجه، وحركة اليدين وكذلك إحمرار الوجه ، والعرق أحيانا.
أسباب التأتأة
    تشمل أسباب التأتأة الجوانب النفسية والاجتماعية كتلك التي تتعلق بالتربية والتنشئة الاجتماعية ، فأساليب التربية التي تعتمد على العقاب الجسدي والإهانة والتوبيخ كثيراً ما تؤدي إلى إصابة الفرد بآثار نفسية وإحباطات من شأنها أن تعيق عملية الكلام عند الأطفال ، فكثيراً ما يلجأ الآباء إلى إهانة الأبناء أمام الغرباء وتوبيخهم ومعاملتهم دون احترام .
    كما أن إهمال الآباء للأبناء ومحاولتهم إسكات أبنائهم عند التحدث أمام الآخرين يؤدي في النهاية إلى خلق رواسب نفسية سلبية، تعمل على زعزعة الثقة بالنفس لدى الطفل مما يجعله يشك في قدرته على التحدث بشكل صحيح أمام الآخرين .
    كما أن هناك أسبابا تشريحية عضوية كأن يعاني الشخص المصاب من خلل واضح في أعضاء الكلام أو يصاب بهذه المشكلة نتيجة لأصابة الجهاز العصبي المركزي بتلف في أثناء أو بعد الولادة ، ويعتقد بعض علماء النفس أن هذا السلوك بدأ إرادياً وأصبح بعد ذلك لاإرادياً .
آثار التأتأة
   كثيراً ما يميل الأشخاص المصابون بالتأتأة إلى الانسحاب والابتعاد عن النشاطات الاجتماعية ، فهم لا يحبذون الاختلاط مع الآخرين ، كي لا يتعرضوا للإحراج ممن حولهم ، وبالنسبة للأطفال المصابين فإن الوالدين يشعران بالألم بخاصة عندما يتكلم ابنهما أمام الآخرين ويبادله هؤلاء الشفقة أو السخرية ، فكثيراً ما يعتقد الوالدان بأنهما السبب في ذلك فيتولد لديهما شعور بالذنب ، وقد يعمدان إلى محاولة عدم ترك الطفل يتحدث أمام الآخرين حتى لا يلفت النظر إليه .
   ولهذه المشكلة حلول مناسبة. إذ يخطئ من يعتقد أن التأتأة لا علاج لها، بخاصة إذا كانت ناتجة عن أسباب نفسية ، إذ ينبغي علينا اللجوء إلى المختصين والبحث معهم في إمكان علاج هذه المشكلة .
    ومن المؤلم أيضاً أن نحاول إخفاء الشخص المصاب عن أعين الناس ، والمؤلم أكثر هو أن تمنعه من البحث عن علاج لهذه المشكلة . أما تجنب الظاهرة فيتحقق بأن تعتمد الأسرة في بداية تنشئتها للأطفال إلى تشجيعهم على التعبير الصوتي لما يجول في أنفسهم ، كما ينبغي أن نكف عن عقاب الأطفال عندما يحاولون التحدث والمناقشة وإبداء الرأي . فلندعهم يتكلمون ولنستمع إليهم كما ينبغي وألا نعاقبهم عند محاولتهم إثبات ذواتهم والتحدث مع الآخرين ، أما الإهانة والتوبيخ للطفل أمام الآخرين من شأنه أن يؤدي إلى خلق شخصية غير سوية للطفل . فتدريب الأطفال على أصول التواصل الاجتماعي مع الآخرين وتوضيح ذلك كله يعلمهم العادات والتقاليد التي تخص مجتمعهم وتساعدهم على التمييز بين ما هو مقبول وما هو مرفوض من قبل الأسرة ، ونكرر مرة أخرى يجب ألا نترك الطفل يكتسب الخبرة بعد العقاب .
   وإذا اعتبرنا ما سبق مرحلة أولى في العلاج، فإن المرحلة الثانية تكون باعتماد خطة علاجية ترتكز على طرق نستعين خلالها باختصاصي النطق، مثل طريقة تأخير التغذية الراجعة السماعية. وتكون عندما يواجه هؤلاء الأشخاص بأصواتهم ونُسمِعَها لهم بعدة تسجيلات على آلة التسجيل ، وتتم إعادة سماعها عدة مرات حتى يتعرف الفرد إلى طبيعة الحروف والكلمات . عندئذ يعمد إلى التحكم وتجريب الكثير من التغيرات مثل السرعة في الكلام فيبطئ ، ويجب أن يتم التدريب تحت إشراف اختصاصي .
    وثاني هذه الخطوات هي الحديث الإيقاعي: ويتم ذلك بتدريب الفرد على التحدث بإيقاع معين متزامن . إن عملية ضبط الوقت من شأنها أن تزيد السلاسة أو الطلاقة في الكلام .
   او ثالث خطوة هي التعلم الإجرائي: وفي هذه الطريقة نستعمل أساليب التعلم الإجرائي مثل التعزيز الذي يقدم للفرد عندما يتقن عملية الكلام بدون تأتأة . هذا بالإضافة إلى الكثير من الإجراءات السلوكية التي ممكن أن تتعلمها أسرة الشخص المصاب بعد مراجعتهم للاختصاصي النفسي.





نصائح للتغلب على التأتأة عند الطفل

التأتأة من المشاكل اللغوية التي تحدث للاطفال وتؤثر على انسياب الكلمات عند الحديث.
قد تكون على شكل ترديد مقطع من الكلمة في البداية او وسط الكلمة او السكوت فجأة اثناء الحديث، بحسب موقع الطب النفسي والارشادي للاطفال.
واحيانا تكون هذه المشكلة شديدة لدرجة انها تؤثر على الناحية التعليمية والاجتماعية للطفل.
نسبة وجود التأتأة عند الاطفال1 % وهي تحدث في الاولاد اكثر من البنات بنسبة 4 الى 1.
وهذه المشكلة تكثر في العائلات التي يكون عند افرادها تاريخ في التأتأة.
السبب غير معروف ولكن هناك عديد من النظريات.
ومن النظريات القديمة ان التأتأة تحدث بسبب وجود صراع او خوف وقلق عند الطفل، ولكن لم يوجد ما يثبت ذلك بشكل قطعي. ولكن لوحظ ان مشكلة التأتأة تزيد وتصبح اكثر شدة مع وجود ضغوط نفسية او توتر في بيئة الطفل.
ومن تلك النظريات ما له علاقة بالمخ وهو انه يحدث عدم سيادة الفص الايمن او الايسر لدى الطفل.
ومن النظريات المذكورة ايضا نظرية التعلم: وهي ان التأتأة بسبب تعلم الطفل هذه الطريقة منذ الطفولة.
ولكن لا ننسى ايضا العامل الوراثي في الموضوع.
تأثير التأتأة على الطفل من الناحية النفسية: الطفل عرضة لضعف المعنويات بشكل كبير وايضا عرضة للقلق ومرض الاكتئاب بسبب هذه.
من الضروري تقييم الطفل من الناحية النفسية واعطاء العلاج عند الضرورة.
نصائح هامة
عدم استعمال الشدة او العنف او التوبيخ للطفل بسبب هذه المشكلة.
تنبيه جميع افراد العائلة من اخوان او اخوات بعدم التعرض للطفل بالتعليق او الاستهزاء.
تشجيع الطفل على الكلام باستمرار وتجاهل أي تأتأة موجودة.
عمل جلسات فردية مع الطفل يوميا لمدة نصف ساعة على الاقل في جو ودي مشجع واستعمال الصور المخصصة...او الحديث عن المدرسة مع استعمال الاستراتيجيات التالية:
اولا: تدريب الطفل على بدء الحديث بهدوء.
ثانيا: تخفيض السرعة.
ثالثأ : التوقف بين الجمل.
ومن الضروري استعمال التعزيزات المعنوية والمادية واستشارة اختصاصي تخاطب لمساعدة الطفل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
اكتشافات جديدة حول التأتأة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اكتشافات علمية صنعها المسلمون ونُسبت للغرب
» فوائد جديدة لفيتامين (د)
» أسس جديدة للإعفاءات من الغرامات 
» كوبا جديدة بعد آل كاسترو؟ ليس تماماً
» «إسرائيل النووية» في وثيقة جديدة لـ «سي. آي. إيه»

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: الحياة الاسريه والامومة والطفولة :: موسوعة شاملة لمشاكل الاطفال وحلولها-
انتقل الى: