منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 الحرب على غزة في عيون الإعلام الإسرائيلي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69962
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

الحرب على غزة في عيون الإعلام الإسرائيلي Empty
مُساهمةموضوع: الحرب على غزة في عيون الإعلام الإسرائيلي   الحرب على غزة في عيون الإعلام الإسرائيلي Emptyالخميس 12 يناير 2017, 4:27 pm

الحرب على غزة في عيون الإعلام الإسرائيلي

قبل ان يتلاشى غبار الحرب على غزة تطل أشباح حرب اخرى في أوساط الإعلام العبري ، فقد انشغلت الصحافة الإسرائيلية بشكل مفاجئ في الحديث عن ملامح الحرب القادمة على غزة ، وتنوع حديثها ما بين رسائل التهديد التي وجهتها للمقاومة الفلسطينية والتأكيد على قوة الجيش الإسرائيلي وما بين الحذر من عدوٍ وصفوه "بالماكر" على حد زعمهم في إشارة إلى كتائب القسام ، كذلك رسم الصورة المؤلمة للحياة اليومية في اعقاب نشوب حرب مستقبلية بين اسرائيل وحماس .
فالحرب لم تضع أوزارها بعد، إذ أن التهدئة هشة ، والانتهاكات الإسرائيلية برا وبحرا يتم ممارستها من قبل الجيش الإسرائيلي بشكل شبه يومي. وتوقعات اندلاع حرب جديدة ليس مرتبطا فقط بقراءة وتحليلات الصحف الإسرائيلية ، بل ربما لأن واقع حال القطاع لم يعد يترك خيارا آخر سوى التصعيد.
فالإعلام العبري دائما ما يتحدث عن القدرات القتالية للمقاومة الفلسطينية والعمل على تقوية ترسانتها العسكرية التي تتصاعد ، وإن صدق في حديثه فالمقاومة الفلسطينية تريد ان تكون مستعدة لأي اعتداء اسرائيلي عليها وإن كذب الإعلام الاسرائيلي فلربما يريد أن يأخذ ذريعة وشرعية لتبرير أي عدوان قادم على القطاع.
حرب وشيكة
كشفت صحيفة يديعوت احرونوت العبرية في تقرير مطول على صدر صفحتها " أن خلف الصورة الخادعة لحالة الهدوء على الجبهة الجنوبية، الجيش الإسرائيلي وحماس يستعدان بالفعل للحرب المقبلة، ففي إسرائيل يركزون على تحديد مراكز ثقل الحركة واختيار الهدف الأمثل للمعركة، وحماس تخطط لهجمات منتقاة باستخدام البحر وطائرات بدون طيار وسط حالة روتين يومي بسماع صفارات الإنذار في تل أبيب وكل اتجاه، والآلاف من المقاتلين سيكونون في الأنفاق.
وكان ضابط كبير في جيش الاحتلال "الإسرائيلي" في المنطقة الجنوبية " صرح قائلاً إن الجيش سيحول أنفاق غزة التي تبنيها حركة حماس إلى مصيدة موت في أي حرب قادمة، مضيفاً أن الحرب القادمة لن تعتمد على النار من الجو فقط، لأنها لا يمكنها تحقيق النصر في الحرب القادمة.
ونشرت الصحيفة " ان الجيش يستعد للحرب القادمة والتي ستكون دقيقة وأقل توزيعاً من حيث عدد الجولات، وستكون المواجهة القادمة وفق نظرية أفيعدور ليبرمان وزير الحرب الإسرائيلي والقائمة على هزيمة حركة حماس وليس شراء عامين جديدين أو ثلاثة أعوام من الهدوء.
وزعمت الصحيفة، أنه في حال وقعت المواجهة فالجيش لن يتردد في هدم أية أصول استراتيجية يتم بنائها من قبل حركة حماس بواسطة كميات كبيرة من الذخيرة، واستغلال أية صاروخ يطلق من قطاع غزة لإضعاف حركة حماس.
نمط الحرب
وعن ملامح الحرب القادمة زعمت الصحيفة :" إن حركة حماس ستحاول القتال بطريقة مُركزة، وستحاول تحقيق عنصر الصدمة في البداية من خلال الدفع بعشرات المسلحين المدربين للقتال في منطقة التفافي غزة لقتل أكبر عدد ممكن من الجنود، وأسر "إسرائيليين" إن أمكن ذلك، من أجل العودة بصورة النصر من اليوم الأول للحرب، وقبل أن يستعد جيش الاحتلال "الإسرائيلي" للحرب ".
وأضافت يديعوت، "أن حركة حماس تخطط لنقل المعركة لتحت الأرض عبر شبكة الأنفاق التي تتوسع يوماً بعد يوم، وتعمل على تطوير قدرات الصواريخ خاصة طويلة المدى من أجل تحويل صفارات الإنذار لظاهرة داخل فلسطين المحتلة 1948، ومن أجل خداع القبة الحديدية. إضافة إلى أن حماس تعمل على رفع قدرات القتل والإصابة بالصواريخ قصيرة المدى والقذائف المخصصة لقصف المستوطنات القريبة من الحدود مع قطاع غزة ولتجمعات جنود جيش الاحتلال "الإسرائيلي"، وقد يلجأون ولكن بطريقة حذرة لاستخدام الطائرات بدون طيار لغايات القصف، وإرسال قوات عبر البحر وعبر الأنفاق لنقل المعركة إلى داخل فلسطين المحتلة 1948" .
وزعم ضابط كبير في قيادة المنطقة الجنوبية " بأن الجيش الإسرائيلي لن يتردد كل بضعة أشهر في ضرب البنى الاستراتيجية لحماس بإلقاء عشرات الأطنان ردا على إطلاق الصواريخ، وهي فرصة تستفيد منها إسرائيل لإضعاف قوة الحركة، حيث توجه القيادة الجنوبية ضربات ذات كفاءة مع التركيز على السرعة"
ورأى الضابط بن دوف أن الأوضاع الاقتصادية السيئة وانقطاع الكهرباء وارتفاع معدلات البطالة وزيادة النمو السكاني جميعها أسباب ستصبح قنبلة موقوتة قد تنفجر في أي لحظة. مشيرا إلى أن حماس اعتقلت نحو 30 فردا من عناصر تنظيمات مختلفة حاولوا في الأشهر الأخيرة كسر الهدوء على جبهة غزة بإطلاق صواريخ تجاه إسرائيل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69962
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

الحرب على غزة في عيون الإعلام الإسرائيلي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحرب على غزة في عيون الإعلام الإسرائيلي   الحرب على غزة في عيون الإعلام الإسرائيلي Emptyالجمعة 13 يناير 2017, 12:24 am

الشاباك: حماس تخترق هواتف جنود إسرائيليين وتتنصت عليهم
الحرب على غزة في عيون الإعلام الإسرائيلي B39931dbed4dca51bc1f6bc5ba6a3371


كشف جهاز الشاباك "الإسرائيلي" قيام خلية من حركة حماس باختراق أجهزة اتصالات خلوية لجنود جيش الاحتلال وتنصتت على مكالماتهم ورسائلهم، عبر حسابات مزيفة، وفقا لوكالة  "شهاب نيوز".
وبحسب الإعلام العبري فإن حماس قامت بانتحال أسماء وشخصيات وهمية للإيقاع بالجنود الإسرائيليين حيث قال أحدهم " أحببت فتاة من أمريكا الجنوبية وربطتنا علاقة عاطفية وكنت ابوح لها بالكثير من الاسرار وفي النهاية اكتشفت أنه رجل وأحد عناصر حماس ويسكن في قطاع غزة ! ".
وقالت القناة العاشرة أن الاحتلال بالتعاون مع جهاز الشاباك، فإنه تمكن عبر عملية استمرت عدة أشهر على رصد حسابات وأرقام مجهولة كانت تستهدف جنود الاحتلال النظاميين والاحتياط للإيقاع بهم والحصول على معلومات مهمة عنهم وعن وحداتهم ومعلومات أخرى شخصية وكذلك استخدام برمجيات وفيروسات للتجسس على هواتفهم النقالة الشخصية.
وذكرت القناة العبرية الثانية أن مجموعة "السايبر" في حماس نجحت في زراعة برنامج تجسس داخل أجهزة هواتف تعود للجنود والضباط عبر تقمص شخصيات فتيات جذابات وبالتالي أوقعت بهم وسيطرت على هواتفهم وحصلت على معلومات حساسة وسرية من داخل قواعد ومقار عسكرية أيضاً.
ويدور الحديث عن عشرات الهجمات الالكترونية ضد الجنود، وفي أعقاب ذلك بدأ الجيش بعمليتين الكترونيتين بهدف وقف عمليات اختراق الأجهزة أطلقت عليها "معركة الصيادين" و"صيادي الشبكة"، عبر قسم المعلومات بالجيش وهدفت لإحباط محاولات حماس للاختراق.
وبحسب الجيش فقد تسربت " معلومات قيمة" لحركة حماس في حين جرى إحباط عمليات الاختراق وتشويشها.
وأحصى الجيش-بحسب القناة العبرية- وجود 16 شخصية وهمية صممتها حماس بهدف الإيقاع بالجنود، وقد وضعت صور لبعض الجنود على هذه الحسابات بعضها من داخل الكيان وبعضها من الخارج، وفي غالبية الصور تظهر فتيات جذابات، وعمل قسم السايبر في حماس على زراعة "حصان طرواده" بأجهزة الجنود بعد تنزيل تطبيقات خاصة بالحديث عبر الفيديو وغيرها من التطبيقات الوهمية.
وتركزت عمليات الاختراق في غالبيتها على تطبيقات تبدو وكأنها لفيسبوك حيث صممت حماس تطبيقات وهمية خاصة بالحديث عبر الفيديو والماسنجر وبعد تنزيل هكذا تطبيق يقوم قسم السايبر في حماس بالسيطرة على الجهاز.
وهذه البرامج الخبيثة تسمح لقسم السايبر في حماس بالسيطرة على هواتف الجنود عن بعد والتنصت على أحاديثهم وتشغيل كاميرات هواتفهم داخل المواقع العسكرية حيث جرى إحصاء حصول الحركة على تصوير من هواتف الجنود خلال حراستهم للحدود مع قطاع غزة.
ووصف أحد الجنود ممن وقعوا في الفخ طريقة وقوعه بحيلة حماس قائلاً بأن رجالات حماس تنكروا بهوية فتاة شابة، واصفاً كيفية سقوطه بفخ حماس وتسليم تلك الفتاة الوهمية معلومات حساسة دون علمه حيث وصلته رسالة من الفتاة في أحد الأيام وتحدث معها لعدة أيام بشكل مكثف وقالت له بانها خدمت بمصلحة السجون وسألته عن هويته وطبيعة عمله، حيث قال لها إنه بالجيش حيث توطدت العلاقة مع مرور الوقت وبدأ يثق بها.
وأضاف الجندي أن تلك الفتاة طلبت منه تنزيل تطبيق خاص بالحديث بشكل أفضل وسري حيث قام بإنزال التطبيق ولكنه لم يعمل، وفي النهاية عاد الاثنان للحديث عبر فيسبوك واكتشف أخيراً بأنه وقع بالفخ وكان يتكلم مع أحد رجالات حماس.
وقال "هذا ليس تطبيقاً عفويًا، فلديه القدرة على السيطرة على الهاتف، وبإمكان الطرف الآخر رؤية ماذا تفعل بالضبط والى أين نحن ذاهبون، ومع من أنا أتكلم، ومن هم قادتي، والتعرف على المنطقة والطريق واستخدام الكاميرا والميكرفون حتى خلال أوقات إغلاق الهاتف، وأنت تقوم بتسليم معلومات للعدو دون أن تشعر أو تعرف ، وفي تلك اللحظة ستعمل في خدمة العدو وليس في خدمة الدولة".
وفي أعقاب ذلك، شدد الجيش من تعليماته الأمنية لجنوده والخاصة بكيفية تجنب الوقوع في فخ الإغراء لجهات مشبوهة حتى لا يقعوا فريسة خطط حماس، وشملت التعليمات تشديدًا في استخدام شبكات التواصل الاجتماعي والتقليل من صور الجنود بالزي العسكري على فيسبوك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
الحرب على غزة في عيون الإعلام الإسرائيلي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل تعمد الإعلام الإسرائيلي طمس أقوال باراك؟
»  الحرب العالمية الأولى في عيون العرب
» إضاءات في الإعلام العالمي وتلفيقات في الإعلام الاسرائيلي
» ما هو مصير الاقتصاد الإسرائيلي بعد الحرب على غزة
» الرئيس بوتين يرفض عرض الوِساطة الإسرائيلي في الحرب الأوكرانيّة؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث عسكريه-
انتقل الى: