منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 ابرز ما تناولته الصحف 14/01/2017

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69948
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

ابرز ما تناولته الصحف  14/01/2017 Empty
مُساهمةموضوع: ابرز ما تناولته الصحف 14/01/2017   ابرز ما تناولته الصحف  14/01/2017 Emptyالسبت 14 يناير 2017, 5:44 pm

ابرز ما تناولته الصحف العربية14/01/2017

حذرت صحف عربية بنسختيها الورقية والالكترونية الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب من الإقدام على تنفيذ أحد وعوده الانتخابية بنقل سفارة بلاده في إسرائيل من تل أبيب إلى القدس.
وشدد بعض المعلقين على أن تنفيذ هذا القرار "سيفتح الصراع على أوسع أبوابه" في المنطقة، فيما طالب آخرون السلطة الفلسطينية باتخاذ خطوات مضادة تجعل ترامب "يفكر ألف مرة قبل تنفيذ قرار النقل الخطير".
"الانتفاضة الثالثة"
يقول طلال عوكل في الأيام الفلسطينية إن "ترامب ومستشاروه لم يتوقفوا عن ترديد عزمهم على نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس، ذلك القرار الذي ظلّ معلقاً منذ عقود دون أن تبادر أية من الإدارات السابقة إلى تنفيذه. لا شك أن ترامب وإدارته الجديدة يعلم يقيناً أبعاد تنفيذ مثل هذا القرار ويقدر النتائج التي ستقع بعد ذلك، بما في ذلك أن الولايات المتحدة ستتحمل المسؤولية بالتساوي مع إسرائيل إزاء إقفال طريق السلام نهائياً".
لا شك أن ترامب وإدارته الجديدة يعلم يقيناً أبعاد تنفيذ مثل هذا القرار ويقدر النتائج التي ستقع بعد ذلك، بما في ذلك أن الولايات المتحدة ستتحمل المسؤولية بالتساوي مع إسرائيل إزاء إقفال طريق السلام نهائياً
طلال عوكل, في صحيفة الأيام الفلسطينية
ويشدد عوكل على أن "القرار في حال تنفيذه... لا يعني أن الفلسطينيين سيتخلون عن حقوقهم التاريخية حتى لو امتد الصراع لألف عام" مضيفاً "سيشجع تنفيذ القرار إسرائيل على توسيع وتصعيب مخططات الاستيطان والتهويد في القدس والضفة الغربية، وربما يشجع إسرائيل على الاستعجال في ضم الضفة، ما سيفتح الصراع على أوسع أبوابه".
وفي مقال بعنوان "تداعيات نقل السفارة بين التهديد والإجراء"، يقول يوسف رزقة في فلسطين أون لاين "إن نقل السفارة لا قدر الله يضع السلطة الفلسطينية أمام تحدٍ كبير وغير مسبوق، لأنه يعني نهاية حلّ الدولتين ونهاية المفاوضات، حتى وإن قيل هنا: إن القدس المعنية هنا القدس الغربية".
وحول خيارات السلطة الفلسطينية في حال إقدام الرئيس الأمريكي على هذه الخطوة، يقول رزقة "أعتقد أن سحب الاعتراف [بدولة إسرائيل] هو أحد الإجراءات العملية، وأضيف أن حلّ السلطة والعودة إلى المقاومة هو الإجراء الأهم الذي يمكن أن يستنهض الأمة العربية والإسلامية ويجعل ترامب يفكر ألف مرة قبل تنفيذ قرار النقل الخطير".
حلّ السلطة والعودة إلى المقاومة هو الإجراء الأهم الذي يمكن أن يستنهض الأمة العربية والإسلامية ويجعل ترامب يفكر ألف مرة قبل تنفيذ قرار النقل الخطير
يوسف رزقة , في "فلسطين أون لاين"
وتحت عنوان "فلسطين على أعتاب الانتفاضة الثالثة"، يؤكد موقع البوابة نيوز المصري أن إصرار الولايات المتحدة على مثل هذه الخطوة سوف "يفتح الباب على مصرعيه لنسف عملية السلام واندلاع الانتفاضة الثالثة في فلسطين والعودة من جديدة لمربع حدود 1948 ويفتح المجال أيضًا أمام سقوط مئات الشهداء الفلسطينيين، الذين سيدفعون أرواحهم من أجل تحرير فلسطين والدفاع عنها".
أما عكاظ السعودية، فتصف القرار الأمريكي المزمع بأنه "يتناقض مع مبادئ القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن الدولي، لاسيما القرار رقم 478، الذي ينص على دعوة الدول التي أقامت بعثات دبلوماسية في القدس إلى سحب هذه البعثات".
وتنقل الصحيفة عن الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي يوسف العثيمين تحذيره للإدارة الأمريكية من "الإقدام على هذه الخطوة غير القانونية"، محذراً من "تبعاتها وتداعياتها الخطيرة على المستويات والأصعدة كافة".
الأزمة السورية
ومن ناحية أخرى، لايزال العديد من المعلقين يناقشون الأوضاع في سوريا وأفق الحل السياسي للأزمة في البلاد.
يترقب السوريون صمود الهدنة، ما قد يمهد لنجاح مأمول في أن تشرع اجتماعات أستانة المنتظرة في تسوية سلمية لأنهاء حرب مدمرة أدت إلى تشريد ملايين السوريين في الداخل والخارج.
وتحت عنوان "هل من حظوظ لتسوية في سورية؟" يقول خالد غزال في الحياة اللندنية: "كما كان متوقعاً، لم يصمد وقف النار في سوريا، وجرى اختراقه في شكل رئيسي من قوى النظام والميليشيات التابعة لإيران. قد لا يعني ذلك انهياراً كاملاً، لأن القوى التي أقرته، أي روسيا وتركيا، ستسعى إلى إعادة تفعيله، تمهيداً للمفاوضات التي ستجرى في عاصمة كازاخستان هذا الشهر وفي جنيف في الشهر المقبل."
هل يمكن لهذا الاتفاق ( وقف إطلاق النار) أن يحقق الهدف من إعلانه أي إنجاز تسوية تنهي الحرب السورية؟ وما الألغام المزروعة في وجه هذه التسوية
خالد غزال , في الحياة اللندنية
ويمضي غزال ليتساءل "السؤال الفعلي المطروح الآن، هل يمكن لهذا الاتفاق أن يحقق الهدف من إعلانه أي إنجاز تسوية تنهي الحرب السورية؟ وما الألغام المزروعة في وجه هذه التسوية؟"
ويستمر بعض المعلقين السوريين في توجيه سهام النقد للمملكة العربية السعودية والولايات المتحدة واتهامهما بإفشال مساع التوصل لحل سياسي للأزمة السورية.
يقول محرز العلي في الثورة السورية "بنو سعود الذين فشلوا في فرض إملاءاتهم على الشعب السوري باستخدام الإرهاب وكل أسلحة الدمار التي قدموها للإرهابيين يحاولون اليوم عرقلة محادثات الأستانة عبر عملائهم فيما يسمى اللجنة العليا للمفاوضات التي تشكل ذراعاً سياسية للنظام السعودي. وقد سبق لها أن عرقلت مفاوضات جنيف ولاسيما الجولة الأخيرة منها".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69948
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

ابرز ما تناولته الصحف  14/01/2017 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ابرز ما تناولته الصحف 14/01/2017   ابرز ما تناولته الصحف  14/01/2017 Emptyالسبت 14 يناير 2017, 5:45 pm

ابرز ما تناولته الصحف العالمية14/01/2017

كرست صحيفة التايمز مقالها الافتتاحي لمناقشة توجهات الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب وفريق إدارته، قبيل سبعة أيام من مباشرته مهام رئاسته رسميا في البيت الأبيض.
وركزت الصحيفة على جلسات الاستماع في مجلس الشيوخ الأمريكي هذا الإسبوع لاثنين من أبرز مرشحي ترامب لتولي مسؤوليات وزارية في الحكومة القادمة، والتي وصفتها بأنها كانت غير عادية.
وتوضح الصحيفة أن هذه الجلسات، قدمت، إلى جانب طبيعتها التقييمية لملائمة المرشحين للمنصب، لمحات عن السياسة الخارجية الحقيقية في المرحلة القادمة، مشددة على أن ما تكشف لا يبدو مطمئنا.
وتقول الافتتاحية إن ريكس تيلرسون، المرشح لمنصب وزير الخارجية والجنرال جيمس ماتيس المرشح لوزارة الدفاع، كانا منقادين جزئيا بالرغبة في إرضاء مستجوبيهما، فضلا عن استثمار هذه المناسبة لإظهار العمق والجدية اللذين ينقصان فريق ترامب حتى الآن.
وتستنتج الافتتاحية من إجاباتهما،أنهما، إذا اقر اختيارهما، سيثيران مناقشات حيوية في الوزارة الجديدة بشأن روسيا وحلف شمالي الأطلسي (ناتو).
تخلص صحيفة التايمز إلى القول إن على الرئيس الأمريكي أن يتذكر أنه حيثما ترفض الولايات المتحدة القيادة ثمة آخرون يرغبون بذلك، مشيرة إلى أن الصين تحاول استثمار توجه ترامب لإلغاء اتفاقية التجارة مع الدول الآسيوية بالسعي إلى انشاء تكتل اقتصادي للتجارة الحرة في آسيا.
وتضيف أن الإدارة القادمة قد تتجه إلى صدامات مع الصين وإيران قد تصل حد استخدام القوة العسكرية.
وتنطلق الصحيفة من إشارة ترامب الجمعة إلى أنه يريد للمرشحين أن "يعبرا عن نفسيهما وعن أفكارهما الخاصة" لترى أن ذلك عكس تناقضا داخل إدارة ترامب بشأن العلاقة مع روسيا، إذ عبر ثلاثة من مرشحيه الأربعة لتولى مناصب الأمن القومي الكبرى عن اختلاف حاد في وجهات نظرهم عن وجهة نظره بشأن قيمة العلاقة مع روسيا والصداقة مع رئيسها فلاديمير بوتين.
وقال كل من تيلرسون والجنرال ماتيس ومايك بومبيو، المرشح لادارة وكالة المخابرات المركزية (سي آي إيه)، إن روسيا ليست صديقا طبيعيا للولايات المتحدة.
وتضيف الافتتاحية أن الخطر الأكبر على الاستقرار العالمي يكمن في بحر الصين الجنوبي، والذي تصاعد في الفترة الاخيرة مع تصريحات ترامب وتيلرسون عن أن الجزر الاصطناعية التي انشأتها الصين والمنشآت العسكرية التي نصبتها عليها تعد أمرا غير قانوني. وتشديد تيلرسون على أنه ينبغي على أمريكا منع الصين من الوصول إلى هذه الجزر.
خدم الجنرال ماتيس في العراق وأفغانستان وعارض بشدة سياسة أوباما تجاه الشرق الأوسط وخاصة إيران.
وترى الصحيفة أن هذه التصريحات أثارت غضب الصين إذ حذرت وكالة الأنباء الصينية الرسمية الولايات المتحدة من "مواجهة مدمرة".
وتخلص الصحيفة إلى القول إن على الرئيس الأمريكي أن يتذكر انه حيثما ترفض الولايات المتحدة القيادة ثمة آخرون يرغبون بذلك، مشيرة إلى أن الصين تحاول استثمار توجه ترامب لإلغاء اتفاقية التجارة مع الدول الآسيوية بالسعي إلى انشاء تكتل اقتصادي للتجارة الحرة في آسيا.
"تماثل مروع بين ترامب واردوغان"
وفي مقال تحليلي في صحيفة آي، الصادرة عنة دار الاندبندنت، يكتب باتريك كوكبرن مقارنا بين ترامب والرئيس التركي رجب طيب اردوغان تحت عنوان "التوازي المروع بين ترامب واردوغان".
ويقول كوكبرن إن ترامب الذي يستعد لتسنم منصبه رسميا الاسبوع المقبل يواجه ضغوطا من وسائل الإعلام المعارضة ومن الأجهزة الاستخبارية والجهاز الحكومي وأجزاء من الحزب الجمهوري نفسه ونسبة مهمة من الشعب الأمريكي.
ثمة نقطة أساسية أخرى مشتركة بين ترامب واردوغان هي شهيتهما التي لا ترتوي للسلطة ولانجازها باستغلال قطاعات في بلديهما. فهما يعلنان أنهما يريدان أن يجعلا بلديهما عظيمين لكنهما في الواقع يجعلانهما ضعيفين عبر ممارساتهما.
باتريك كوكبرن، صحيفة آي
ويرى أن مثل ذلك قد قيل بحق اردوغان في عام 2002 عندما قاد حزب العدالة والتنمية في أول انتصار انتخابي له من الانتخابات الأربعة التي فاز بها.
ويضيف أن اردوغان واجه الجيش الذي كان القوة الحاسمة في البلاد عبر الانقلابات التي كان يقوم أو يلوح بها. كما واجه شكوك المؤسسة الأمنية بتوجهاته الإسلامية، لكنه بمرور السنوات تمكن من هزيمة او إزالة اعدائه بدهاء، كما استخدم محاولة الانقلاب الفاشلة في يوليو/تموز الماضي ذريعة لقمع أي علامة معارضة ووصمها بـ "الارهاب".
ويشدد الكاتب على أن مع دخول ترامب إلى البيت الأبيض سيجرد حزب العدالة والتنمية، عبر الغالبية الكبيرة التي يمتلكها بتحالفه مع القوميين اليمنيين المتشددين، البرلمان التركي من سلطاته لينقلها إلى الرئاسة.
وبذلك سيصبح اردوغان ديكتاتورا منتخبا قادرا على حل البرلمان نفسه واستخدام الفيتو على التشريعات وتحديد الميزانية وتعيين الوزراء الذين لا يشترط أن يكونوا من أعضاء البرلمان وكذلك تعيين كبار المسؤولين وروؤساء الجامعات.
ويقول كوكبرن إن التشابهات بين أردوغان وترامب أكبر مما تبدو، على الرغم من اختلاف التقاليد السياسية بين الولايات المتحدة وتركيا.
ويضيف ان التوازي بينهما يكمن اوليا في الطرق التي اعتمدها كلاهما للوصول الى السلطة والتي يسعيان إلى تعزيزها. فكلاهما شعبوي ووطني ويهيمن على خصومه ويريان نفسيهما محاطين بالمؤامرات التي تستهدفهما. ولا يروي النجاح غليلهما للحصول على المزيد من السلطة والقوة.
ويخلص الكاتب الى أن ثمة نقط أساسية أخرى مشتركة بين ترامب واردوغان هي شهيتهما التي لا ترتوي للسلطة ولانجازها باستغلال قطاعات في بلديهما. فهما يعلنان أنهما يريدان أن يجعلا بلديهما عظيمين لكنهما في الواقع يجعلانهما ضعيفين عبر ممارساتهما، بحسب تعبير الكاتب.
بوتين واردوغان: انسجام براغماتي
وتنشر صحيفة الفايننشال تايمز تقريرا لمراسليها في بيروت وأنقرة تحت عنوان "انسجام بوتين-اردوغان حفزته البراغماتية"
ويتحدث التقرير عن ازمنة انسجام بين رجلي روسيا وتركيا القويين بعد أن وصل توتر العلاقات بين بلديهما إلى ذروته بسبب الحرب في سوريا واقتربا من المواجهة العسكرية المباشرة قبل نحو عام.
يقول كوكبرن: سيصبح اردوغان ديكتاتورا منتخبا قادرا على حل البرلمان نفسه واستخدام الفيتو على التشريعات وتحديد الميزانية وتعيين الوزراء
بيد أن روسيا وتركيا اتفقتا الأسبوع الماضي على تنسيق ضرباتهما الجوية في سوريا واعقب اتفاقهما نجاحهما في التوسط لتحقيق وقف اطلاق نار في حلب وتوسيعه ليشمل مناطق أخرى في البلاد التي مزقتها الحرب.
وسيرعى البلدان المفاوضات في كازاخستان بين النظام والمعارضة في سوريا.
وينقل التقرير عن محللين استنتاجهم بأن تحسن العلاقات الروسية-التركية ناجم عن المشكلات العميقة التي تواجهها أنقرة مع الدور الأمريكي أو مع نقصه في الشرق الأوسط.
لكن بعض المحللين يسلطون الضوء أيضا على ما يصفونه بضعف أنقرة وسعي الروس إلى شق وحدة حلف الناتو.
وينقل التقرير عن أرون ستين، خبير الشؤون التركية في "المجلس الاطلسي"، وهو مركز بحوث أمريكي، قوله "إن الروس شددوا اجراءاتهم الاقتصادية بحق تركيا وقد أجرت تركيا حساباتها لتصل الى أنها لن تحصل على ما تريد في سوريا من دون روسيا".
ويضيف أن الأتراك قد "قصروا أهدافهم في سوريا على منع الطموحات الكردية وخلق واقع على الأرض أمام إدارة ترامب" الجديدة، فالميلشيات الكردية في تركيا وسوريا تمثل الشاغل الأمني الأكبر لأردوغان.
وينقل التقرير عن مسؤولين اتراك قولهم إن توافقهم مع روسيا بشأن سوريا لن يحجم علاقتهم بحلف الناتو والغرب.
أسباب سقوط الطائرة المصرية
سقطت طائرة الخطوط الجوية المصرية فوق البحر الأبيض المتوسط في مايو/أيار الماضي
وتتابع صحيفتا ديلي تلغراف والتايمز النتائج الجديدة التي توصل إليها محققون فرنسيون بشأن أسباب سقوط طائرة الخطوط الجوية المصرية فوق البحر الأبيض المتوسط في مايو/أيار الماضي.
ويقول تقرير صحيفة التايمز ان المحققين الفرنسيين يشكون في أن حريقا قد نشب في جهاز آي فون أو آي باد وقناني عطر في غرفة القيادة كان وراء سقوط الطائرة المصرية.
ونقلت صحيفة ليبراسيون الفرنسية عن المحققين قولهم إن الحريق نشب في منطقة قرب نافذة جانبية في مكان وضع فيه مساعد الطيار بعض الاشياء في غرفة قيادة الطائرة.
وتظهر تسجيلات كاميرات في بوابة مطار شارل ديغول أن مساعد الطيار، محمد ممدوح أحمد عاصم، في الرحلة المرقمة أم أس 804، قد وضع هاتفا من نوع آيفون أس 6 وجهاز آي باد ميني وأربعة قناني عطر على لوحة القيادة قبل إقلاع طائرة الإيرباص أيه 320 المتوجهة إلى القاهرة في 19 مايو/أيار.
وقد قتل جميع الركاب الـ 66 الذين كانوا على متن الطائرة التي تحطمت ليلا بعد سماع أصوات أجهزة الإنذار ضد الحريق على متن الطائرة.
وقالت الصحيفة إن هذه الاشياء التي حملها مساعد الطيار باتت "في قلب التحقيق" لأن بيانات الطائرة تظهر أن أول علامة على المشكلة بدأت من هذه المنطقة قرب النافذة الجانبية حيث يجلس مساعد الطيار.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69948
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

ابرز ما تناولته الصحف  14/01/2017 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ابرز ما تناولته الصحف 14/01/2017   ابرز ما تناولته الصحف  14/01/2017 Emptyالسبت 14 يناير 2017, 5:47 pm

ابرز ما تناولته الصحف العبرية14/01/2017

عباس يطلق حملة دولية ضد نية ترامب نقل السفارة الى القدس
تكتب صحيفة "هآرتس" ان الرئيس الفلسطيني محمود عباس غير بشكل كلي، قراره بشأن امكانية قيام الرئيس الامريكي دونالد ترامب، بنقل السفارة الامريكية الى القدس، واطلق حملة دولية في الموضوع، في اعقاب اللقاء الذي عقده في الأسبوع الماضي مع رجل اعمال يهودي امريكي صديق لنسيب دونالد ترامب جارد كوشنير، حسب ما قالت مصادر اسرائيلية وفلسطينية مطلعة على فحوى المحادثة.
خلال الحملة الانتخابية للرئاسة الامريكية ومنذ فوز ترامب في الانتخابات، قدر الرئيس الفلسطيني بأن النشر في وسائل الاعلام والتصريحات بشأن نية الرئيس المنتخب نقل السفارة الامريكية من تل ابيب الى القدس، كانت مجرد شعار انتخابي فقط لن يتحقق. كما ان توصية مستشارة الأمن القومي سوزان رايس، قبل شهر، لمستشاري عباس بأن عليهم التعامل بجدية مع ما يقوله ترامب ورجاله في الموضوع، لم تغير تقييمه.
ويوم الثلاثاء الماضي، التقى عباس بوفد من رجال حزب ميرتس في المقاطعة في رام الله. وتعامل بلا مبالاة، بل باستهتار معين، مع التصريحات المتعلقة بنقل السفارة. وقال مصدر اسرائيلي شارك في اللقاء انه عندما سئل عباس عن الموضوع، قال: "نحن نتعامل بانضباط وصبر مع تصريحات ترامب. نحن نفهم ان الامور التي تقال خلال الحملة الانتخابية هي ليست بالضرورة تلك التي ستعكس الواقع خلال ادارته. لا اصدق انه سينقل السفارة، او انه يفهم معنى ذلك".
ولكن بعد يوم من ذلك تغير تقيم عباس بشكل دراماتيكي، ويرجع السبب الى لقاء عقده عباس مع رجل أعمال يهودي – امريكي من نيويورك اسمه دانئيل ارباس. هذا الشخص الذي يعتبر نسبيا شخصية مجهولة في اوساط الجهات التي تعمل في الموضوع الاسرائيلي – الفلسطيني، في اسرائيل وفي السلطة الفلسطينية وفي الولايات المتحدة، هو صاحب صندوق الاستثمار Xerion Capital. وقال مصدر يعرف ارباس، ان الاخير قرر قبل عدة اشهر تقليص نشاطه التجاري وبذل جهوده من اجل دفع حلول للصراع الاسرائيلي – الفلسطيني.
وقبل اسبوعين، توجه ارباس بواسطة رجل اعمال امريكي آخر الى مسؤولين كبار في ديوان الرئيس الفلسطيني، وطلب الالتقاء به وبرئيس طاقم المفاوضات الفلسطيني صائب عريقات. ووصف رجل الاعمال الذي نظم اللقاء، ارباس بأنه من المقربين الى طاقم الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب. وخلال الأسابيع الأخيرة، يحاول عباس ومستشاريه، من دون نجاح، التواصل مع ترامب وطاقمه، وتوجهوا الى مستشاريه عن طريق عدة وسطاء وطلبوا تنظيم لقاء، لكنهم في كل مرة تلقوا ردا سلبيا.
ليس من الواضح ما هي العلاقة بين ارباس وترامب، ومع ذلك، وحسب مصدر امريكي يعرفه، فانه تربط ارباس علاقة بالشخص القوي والاكثر مقربا من ترامب، نسيبه جارد كوشنير. وقبل عدة ايام اعلن ترامب عن تعيين كوشنير مستشارا كبيرا في البيت الأبيض، وقال في تصريحات ادلى بها في الأسابيع الأخيرة بأن كوشنير سيقوم بدور في دفع عملية السلام الاسرائيلية – الفلسطينية.
ومنذ الانتخابات الامريكية نشر ارباس مقالات ومنح لقاءات لوسائل اعلام دولية واسرائيلية، اثنى خلالها على ترامب واكد ان فوزه يشكل فرصة لدفع العملية السلمية. وفي 13 تشرين الثاني، بعد خمسة ايام من الانتخابات، منح ارباس لقاء للتلفزيون الاسرائيلي باللغة الانجليزية I24News، وقال ان "هناك فرصة اكبر لحدوث تقدم في العملية السلمية مع دونالد ترامب في البيت الابيض، مما كان عليه في فترة اوباما الذي جلس طوال الوقت على عنق نتنياهو".
وعرض ارباس أفكارا لمبادرة يمكن لإسرائيل دفعها امام الفلسطينيين وتشمل خطوات مستقلة وتدريجية تحسن الاقتصاد الفلسطيني، وتوفر صلاحيات اكثر للسلطة الفلسطينية وتزيد التنسيق الأمني. وقال ان الدول العربية المجاورة لإسرائيل ستقدر خطوات كهذه وستدعمها، مضيفا ان ترامب لن يحاول فرض شروط على اسرائيل والفلسطينيين، وانما سينتظر قيام اسرائيل بالمبادرة واذا فعلت ذلك فانه سيدعمها. واضاف: "هذه فرصة كبيرة لإسرائيل". ونشر ارباس في كانون الاول الماضي، مقالة في "جيروساليم بوست"، كرر فيها الرسالة بأن انتخاب ترامب يشكل فرصة سياسية لإسرائيل.
وحين سمعوا في المقاطعة عن القرابة بين ارباس وطاقم ترامب، سارعوا للرد بالإيجاب على طلبه بشأن التقاء عباس. وقال مصدر اسرائيل مطلع على التفاصيل ان ارباس اشار خلال اللقاء الى جدية نوايا ترامب بشأن نقل السفارة الى القدس، واحتمال اعلانه عن ذلك خلال فترة قصيرة بعد ادائه لليمين الدستوري في 20 كانون الثاني.
واكد مصدر في منظمة التحرير الفلسطينية، خلال حديث مع "هآرتس" ان القيادة الفلسطينية تلقت في الاسبوع الماضي معلومات من مصدر امريكي تفيد بأن ترامب ينوي الاعلان في 21 كانون الثاني عن نقل السفارة. كما اكد مصدر فلسطيني رفيع آخر، هذا الامر وقال انه تم تحويل الرسالة الى عباس خلال لقاء مع مصدر امريكي رفض كشف اسمه. واكد مصدر فلسطيني ثالث ان الامريكي هو ارباس. وقال انه يوجد في محيط عباس من شككوا بمدى القرابة بين ارباس وترامب، ومدى مصداقية الرسالة التي نقلها.
ورفض ارباس كشف تفاصيل حول اجتماعه بعباس، وادعى خلال محادثة هاتفية قصيرة مع "هآرتس" انه جاء الى اسرائيل كسائح وليس بشكل مستقل. ورفض تسليم تفاصيل حول فحوى اللقاءات التي اجراها، ثم قطع الاتصال الهاتفي.
ليس من الواضح مدى صحة ما نقله ارباس لعباس بشأن نقل السفارة، وما إذا كانت رسالة من ترامب او مستشاريه. ومع ذلك يبدو ان اللقاء أثر على الرئيس الفلسطيني محمود عباس. فبعد يوم من اللقاء غير توجهه واطلق حملة سياسية واعلامية ضد نقل السفارة الى القدس. ويوم الجمعة الماضية تحدث عباس، في بيت لحم، بلهجة شديدة ضد الخطوة وحذر من ابعادها الخطيرة. وبعد عدة ايام بعث ببرقية الى ترامب كرر فيها تحذيره ونشر بيانا رسميا تضمن نص البرقية.
كما جند الفلسطينيون الدول العربية في حملتهم، والتقى الكثير من السفراء العرب خلال الأيام الأخيرة مع مستشاري ترامب الكبار، وحذروا من نقل السفارة الى القدس. وستكون الخطوة التالية اتخاذ قرار في الموضوع بعد اسبوعين، خلال المؤتمر الاسلامي الذي يضم 57 دولة عربية.
الأحد: مؤتمر باريس سيؤكد التمسك بحل الدولتين
تكتب "هآرتس" انه من المتوقع وصول اكثر من 40 وزير خارجية ودبلوماسيين كبار من 75 دولة، على رأسهم وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، الى باريس يوم الاحد، للمشاركة في مؤتمر السلام الفرنسي الخاص بالصراع الاسرائيلي – الفلسطيني. وسيسعى البيان الختامي للمؤتمر الى اعادة طرح حل الدولتين على الطاولة قبل تسلم دونالد ترامب لمقاليد الرئاسة الأمريكية.
وحاول متحدثون رسميون في قصر الاليزيه ووزارة الخارجية الفرنسية، امس، تخفيض سقف التوقعات من المؤتمر. وقال الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند خلال خطاب السياسة الخارجية الأخير الذي يلقيه قبل انتهاء ولايته في ايار، ان محادثات السلام في المؤتمر لا تهدف لاستبدال المفاوضات المباشرة بين اسرائيل والفلسطينيين. وفي المقابل امتنعت جهات رسمية في باريس عن الرد العلني على تهجم رئيس الحكومة الاسرائيلية، بنيامين نتنياهو الذي قال ان المؤتمر هو "خديعة فلسطينية" برعاية فرنسية، هدفها تبني موقف آخر معادي لإسرائيل".
فخلال لقاء مع وزير خارجية النرويج بورغ براندا، قال نتنياهو ان المساعي لتدمير كل فرصة للسلام لا تنحصر في الجهات الارهابية فقط، وانما هناك جهود سياسية تدمر كل فرصة للسلام مثل مؤتمر باريس. وقال: "هذا يعيد السلام الى الوراء، والقرارات هناك لن تلزمنا. هذه بقايا من الماضي، ومحاولة اخيرة للتمسك بالماضي قبل دخول المستقبل". وهاجم نتنياهو الحكومة الفرنسية والفلسطينيين، واعتبر ان المؤتمر "هو خديعة فلسطينية برعاية فرنسية لتبني مواقف معادية لإسرائيل".
كما رفض الفرنسيون التطرق الى تصريحات وزير الأمن افيغدور ليبرمان الذي قارن بين المؤتمر ومحاكمة درايفوس. في الجانب الفلسطيني من المتوقع وصول الرئيس الفلسطيني محمود عباس الى باريس بعد اجتماعه مع البابا في الفاتيكان. ومن شأن صدور بيان رسمي عن البابا حول الدولة الفلسطينية ان يزيد من الضغط على المشاركين في المؤتمر للخروج ببيان اشد مما هو مخطط.
وحذر مسؤولون كبار في وزارة الخارجية الفرنسية ان من شأن البيان الختامي للمؤتمر نقل رسالة "من العالم كله ضد اسرائيل". ومن جهة اخرى، اعترفوا بأن عدد المدعوين، ومن بينهم ممثلي كل اعضاء الجامعة العربية ودول في اميركا اللاتينية والسنغال، يعكس جهودهم لعرض اجماع عالمي واسع حول حل الدولتين. وقال مصدر رفيع في وزارة الخارجية الفرنسية: "لو كانت لدينا قاعة مع طاولة اكبر لكنا قد دعونا اكثر من 75 دولة".
واوضحت فرنسا بأنها لن تكون مسؤولة عن متابعة البيان الختامي، وقد تنتقل المسؤولية عن ذلك الى الرباعي الدولي او الاتحاد الاوروبي.
وسيلقي الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند خطابا امام المؤتمر قبل تلخيص البيان. ومن المتوقع ان يؤكد عدم وجود حل باستثناء حل الدولتين، واستعداد فرنسا واوروبا لضمان انجازات اقتصادية كبيرة للجانبين اذا سارا على طريق السلام – وفي ذلك تلميح الى امكانية تحويل اسرائيل الى "شريك مفضل" للاتحاد الاوروبي. واكدوا في وزارة الخارجية أنه من غير المتوقع قيام الرئيس بالربط بين الاعتراف الفرنسي من جانب واحد بالدولة الفلسطينية وبين نتائج المؤتمر.
حكومة نتنياهو تعد مشروع قانون يخولها طرد العائلات الفلسطينية!!
تكتب "هآرتس" انه من المتوقع ان تناقش اللجنة الوزارية لشؤون القانون يوم الاحد القادم، مشروع قانون يتيح "طرد العائلات"، في سبيل تمكين وزير الأمن ووزير الداخلية من طرد الضالعين في "الارهاب" وعائلاتهم من القدس الشرقية والضفة الى المناطق الخاضعة للسلطة الفلسطينية ومنع دخولهم الى اسرائيل. وبادر الى مشروع القانون هذا، رئيس الائتلاف دافيد بيتان ووزير المواصلات يسرائيل كاتس، ووقعه 15 نائبا من بينهم يئير لبيد ويعقوب بيري من "يوجد مستقبل"، وافي ديختر (ليكود). وتم تقسيم مشروع القانون الى قسمين، بحيث يجيز الاول لوزير الداخلية طرد حملة الاقامة الاسرائيلية (القدس الشرقية) فيما يتيح الثاني لوزير الأمن طرد الفلسطينيين من المناطق التي تسيطر عليها اسرائيل في الضفة.
ولا يحتم النص الذي سيجري التصويت عليه في اللجنة الوزارية، ادانة المستهدفين في المحكمة بارتكاب مخالفات ارهابية كشرط للطرد. لكنه سيتيح للمستهدفين اسماع موقفهم قبل استخدام الاوامر ضدهم.
وحسب ما جاء في تفسير مشروع القانون، فان وزير الأمن يأمر بتفعيل الصلاحية الدائمة في الامر، بشأن اوامر الأمن، ضد منفذي العمل الارهابي او ابناء عائلته الذين كانوا شركاء في العمل سواء من خلال المعرفة، تقديم المساعدة، التشجيع والدعم قبل تنفيذ العملية، خلالها او بعدها." كما يقترح مشروع القانون "ان يتم تفعيل هذه الصلاحية من اجل تحديد مكان اقامة منفذ العملية او قريب عائلته، داخل مناطق السلطة الفلسطينية".
وخلال شهر تشرين الاول الأخير، بدأ الائتلاف بدفع قانون حكومي اخر لتوسيع صلاحيات وزير الأمن بفرض الاعتقال الاداري على المواطنين، بشكل لا يلزم كشف الادلة والشبهات ضدهم، او تحديد قيود بعيدة المدى ضدهم. وحسب نص المشروع الذي يتواجد حاليا في مراحل اعداده للتصويت في القراءتين الثانية والثالثة، فانه يمكن للوزير الذي يعتقد ان من شأن شخص دفع نشاط امني اشكالي، "فرض كل امر او قيود يحتمها امن الدولة او امن الجمهور عليه". ويمكن للوزير "تقييد مجال عمل او مكان عمل شخص، ومنع دخوله الى اي منطقة في البلاد او الخروج من المنطقة التي يتواجد فيها، او الخروج من اسرائيل او اجراء اتصال مع جهات معينة". 
قرار بتسريع التحقيق في ملف نتنياهو وموزيس
تكتب "هآرتس" ان المستشار القانوني للحكومة، ابيحاي مندلبليت، قرر تسريع التحقيق مع رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو في قضية المحادثات المسجلة مع المحرر المسؤول لصحيفة "يديعوت احرونوت" نوني موزيس. وعلمت "هآرتس" انه تم استدعاء مسؤولين كبار في الوسط الاعلامي لتقديم افاداتهم في الشرطة.
وكانت الشرطة قد استمعت هذا الاسبوع الى افادة النائب ايتان كابل (المعسكر الصهيوني) في قضية نتنياهو – موزيس. ورفضت الشرطة التطرق الى ذلك، ولم تنف او تؤكد الامر. وكان كابل هو الذي بادر الى مشروع القانون الذي دعا الى اجبار ادارة "يسرائيل هيوم" على تسويق الصحيفة بمقابل مادي، ومنع توزيعها مجانا. وقال كابل انه لم يتم استجوابه حول "يسرائيل هيوم" او الرشاوى التي قدمتها "يديعوت احرونوت"، ظاهرا، الى النواب الذين دفعوا مشروع القانون.
ونشر الصحفي باروخ القرا من القناة العاشرة، مساء الخميس، بأن الرواية التي ادلى بها اري هارو، رئيس طاقم ديوان نتنياهو سابقا، امام الشرطة تختلف عن رواية رئيس الحكومة. ويشار الى ان هارو هو الذي سجل المحادثات بين نتنياهو وموزيس، والتي عثرت عليها الشرطة خلال تفتيش اجرته لديه في قضية اخرى.
وتم في وقت سابق من هذا الأسبوع التحقيق مع وزير السياحة ياريف ليفين. وحسب التقديرات فقد سعت الشرطة الى معرفة ما اذا تحدث معه نتنياهو عن امكانية دفع قانون "يسرائيل هيوم" عشية الانتخابات.
وفي قضية الهدايا التي حصل عليها نتنياهو من رجال اعمال، تم يوم الاربعاء التحقيق مع زوجته سارة. وحسب الشبهات فقد حصل نتنياهو وزوجته على هدايا ثمينة تصل قيمتها الى مئات الاف الشواكل، من المنتج السينمائي ارنون ميلتشين. وقالت القناة العاشرة في مطلع الاسبوع انه خلال التفتيش في مكاتب ميلتشين تم العثور على ايصالات تؤكد شراء هدايا لنتنياهو وعقيلته بمبلغ يزيد عن 400 الف شيكل. كما تم العثور على ايصالات مشابهة في مكتب الملياردير الاسترالي جيمس فاكر، الذي مول بشكل متعاقب هدايا لنتنياهو وفنادق ورحلات لابنه يئير. وحسب الشبهات فقد سعى محاميه لدى وزير الداخلية ارييه درعي للحصول على مكانة اقامة دائمة في اسرائيل.
الى ذلك، دعت رئيسة مجلس الصحافة، قاضية المحكمة العليا سابقا، دالية دورنر، المستشار القانوني للحكومة ابيحاي مندلبليت، الى كشف التسجيل الكامل للمحادثات بين نتنياهو وموزيس. وقالت دورنر لصحيفة "هآرتس" ان "الموضوع ينطوي على جانب جنائي ولكن من جهة اخرى ينطوي على جانب جماهيري من الدرجة الاولى. ولذلك فإنني اطالب المستشار بتسريع التحقيق واطلاع الجمهور على التسجيل الكامل للمحادثات".
وأضافت دورنر: "اجراء محادثة كهذه بين شخصيتين هامتين في البلاد هي مسألة سيئة جدا ومحزنة جدا، واذا جرت فعلا، اعتقد انه يحق لنا كمواطنين معرفة تفاصيلها". وقالت دورنر، ايضا: "هناك تحريض على وسائل الاعلام في اسرائيل، واشعر بالقلق ازاء الوضع. على السلطة الدفاع عن وسائل الاعلام، فهي الحارس، لكن هذا لا يحدث للأسف". واضافت انه اذا اتضح صحة التفاصيل فانه يجب تلقين الدرس لكل ضالع فيها.
وقال النائب العام السابق للدولة المحامي عران شندر، لإذاعة الجيش، ان التفاصيل التي يجري نشرها حول الموضوع تؤكد انه جرى الحديث عن عرض رشوة. وهذا يتعلق بما تتضمنه التسجيلات.
كما قال قاضي المحكمة العليا المتقاعد الياهو ماتسا لإذاعة الجيش، انه حسب ما يتم نشره عن القضية، من المؤكد وجود اسس لمخالفة الرشوة كما يعرفها القانون.
درعي: "اذا استقال نتنياهو سنتوجه للانتخابات"
تكتب "يديعوت احرونوت" ان رئيس حركة "شاس"، وزير الداخلية ارييه درعي قال انه "اذا اضطر نتنياهو للاستقالة فسنتوجه نحو الانتخابات". وقد سئل درعي خلال حديث مع المقربين منه، كيف سيتصرف اذا اضطر رئيس الحكومة الى الاستقالة من منصبه في اعقاب تقديم لائحة اتهام ضده، فقال انه لن تكون فائدة من تشكيل حكومة بديلة برئاسة مرشح آخر "حتى اذا كان المرشح من داخل حزب الليكود".
وقدرت اوساط في الجهاز السياسي بأن المقصود اسفين فقط، وانه في حال عدم تمكن نتنياهو من الاستمرار في منصبه فان درعي سيكون مستعدا للمشاركة في تشكيل حكومة بديلة ولن يقود بالضرورة الى الانتخابات.
يهود الشتات يتخوفون من اللاسامية
تكتب "يسرائيل هيوم" ان الاستطلاع الجديد الذي اعدته الهستدروت الصهيونية الدولية يشير الى نتائج مقلقة بشأن مدى شعور يهود الشتات بالأمان امام مظاهر اللاسامية في بلدانهم. وتم إجراء هذا الاستطلاع تمهيدا لليوم العالمي لمكافحة اللاسامية المصادف في 27 كانون الثاني الجاري. وشارك في الاستطلاع 702 يهوديا من سكان الشتات.
وسئل المشاركون في الاستطلاع عما اذا عايشوا احداث لاسامية او كانوا شهودا عليها. وقال 50% منهم، في دول اوروبا وامريكا الشمالية، انهم عايشوا او شاهدوا احداث لاسامية في السنة الاخيرة. ومن بين جميع المشاركين في الاستطلاع الدولي، قال قرابة 85% انهم عايشوا اللاسامية او كانوا شهودا عليها طوال ايام حياتهم. وقال 67% منهم ان الاحداث اللاسامية انعكست في العنف الكلامي والاهانة، فيما قال 20% انها انعكست في التهديد، بينما قال 13% انها تمثلت بالعنف الجسدي.
وقال 73% من هؤلاء انهم لم يبلغوا الشرطة عن هذه الأحداث، وهو ما يدعم الادعاء بأن اللاسامية تحولت الى حدث اعتيادي في حياة يهود الشتات، الى حد انهم يشعرون بعدم الحاجة الى التبليغ عنها.
وفي ردهم على سؤال حول مدى شعورهم بالتجوال الآمن وهم يحملون او يضعون رموز يهودية كالقلنسوة او نجمة داوود، قال 75% من المجموع الكلي انهم لا يشعرون بالأمان، بينما قال 22% في امريكا الشمالية انهم لا يشعرون بالأمان. وقال حوالي 80% من المستطلعين انهم يعتقدون بأن السياسيين في بلدانهم معادون للسامية الى حد ما.
"اغلاق "اكبر" مصنع لانتاج الاسلحة في الخليل"
تكتب "يسرائيل هيوم" ان قوات الجيش قامت ليلة الاربعاء – الخميس، بتنفيذ نشاط واسع في مدينة الخليل، وعملت على اغلاق اكبر مصنع لإنتاج الأسلحة تم العثور عليه في الضفة خلال السنة الأخيرة.
وشارك في تنفيذ العملية قوات من الشاباك وشرطة شاي. وتم خلال ذلك السيطرة على مخرطتين لإنتاج الاسلحة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
ابرز ما تناولته الصحف 14/01/2017
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ابرز ما تناولته الصحف 17/03/2017
» ابرز ما تناولته الصحف 02/04/2017
» ابرز ما تناولته الصحف 22/04/2017
» ابرز ما تناولته الصحف 08/05/2017
» ابرز ما تناولته الصحف 25/5/2017

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: قراءة في الصحف-
انتقل الى: