منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 الوزيرة التي فجرت الأزمة مع هولندا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70120
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

الوزيرة التي فجرت الأزمة مع هولندا Empty
مُساهمةموضوع: الوزيرة التي فجرت الأزمة مع هولندا   الوزيرة التي فجرت الأزمة مع هولندا Emptyالإثنين 13 مارس 2017, 6:43 am

الوزيرة التي فجرت الأزمة مع هولندا هي الأصغر في الحكومة التركية وأحد أذرع أردوغان الهامة

إسماعيل جمال



Mar 13, 2017

الوزيرة التي فجرت الأزمة مع هولندا 12qpt965
إسطنبول ـ «القدس العربي»: للمرة الثانية خلال أقل من عام، استحوذت «فاطمة بتول كايا» (36 عاما) ـ وزيرة الأسرة ـ على اهتماما الشارع التركي وتصدر أسمها محركات البحث في البلاد. الأولى عندما أصبحت أصغر وزير في الحكومة التركية، والثانية عندما فجرت الأزمة مع هولندا عقب منعها من الوصول إلى القنصلية التركية في مدينة روتردام.
كايا أصغر وزراء الحكومة والوزيرة الوحيدة فيها تعتبر من الشخصيات القيادية المقربة من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وبرزت في الأشهر الأخيرة حيث باتت تظهر بشكل دوري إلى جانب الرئيس في تحركاته اليومية داخل وخارج البلاد.
والسبت، وعقب منع السلطات الهولندية طيارة وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو من الهبوط على أراضيها، توجهت كايا إلى هولندا براً عبر ألمانياً وحاولت كسر الحظر الهولندي والوصول إلى مبنى القنصلية التركية في روتردام لكن منع السلطات الهولندية لها واحتجاجها لساعات طويلة فجر أزمة أكبر بين البلدين كادت أن تتطور إلى مستويات غير مسبوقة.
وعلى مدار ساعات احتجازها ليلاً تصدرت الوزير التركية عناوين وكالات الأنباء وأجرت مداخلات مع عشرات الفضائيات التركية التي غطت حادثة احتجازها بشكل مباشر على مدار الليل وأطلقت تصريحات شديدة ضد هولندا وما وصفته «باليوم الأسود للديمقراطية في أوروبا»، واحتفت وسائل الإعلام التركية بما أسمته «الوقفة البطولية للوزيرة» حيث انتشرت لها مقاطع فيديو وهي تتحدث بغضب لرجال الأمن الهولنديين.
وفي 24 أيار/مايو الماضي، تصدر اسم «فاطمة بتول كايا» النائبة عن حزب العدالة والتنمية عن مدينة اسطنبول محركات البحث في تركيا عندما تسلمت منصب وزيرة الأسرة في حكومة بن علي يلدريم، كونها ثالث وزير محجبة ومن أصغر الوزراء في تاريخ الحكومات التركية المتعاقبة.
وكايا الأم لطفلين ولدت عام 1981 في إسطنبول هي أستاذة جامعية في كلية الطب في «جراح باشا» التابعة لجامعة اسطنبول. حيث درست هندسة الكهرباء في اسطنبول وأكملت دراستها في تخصص «الكيمياء الطبية» في مدينة نيويورك الأمريكية، وتجيد اللغات التركية والإنكليزية والألمانية.
كما تعتبر كايا من أبرز الناشطين في حزب العدالة والتنمية الحاكم الذي كان يترأسه أردوغان وكانت أحد أعضاء قيادة الحزب في إسطنبول، وتعتبر من أبرز مؤسسي قسم الإعلام الاجتماعي التابع للحزب والذي يعتبر أبرز مفاصل القوة له في الحملات الانتخابية. ولاحقاً عملت كمستشارة لأردوغان خلال توليه منصب رئيس حزب العدالة والتنمية ونائب رئيس الشؤون الخارجية للحزب.
وفي مؤتمر صحافي عقدته في مطار أتاتورك عقب عودتها لاسطنبول، الأحد، قال كايا: «المعاملة غير الإنسانية واللا أخلاقية التي لقيها الوفد التركي برئاستها، جعلتهم يعيشون ليلة في غاية المرارة في هولندا التي تتحدث عن الديمقراطية والحرية وحرية التعبير»، وأوضحت أنه «أُلقي القبض على القائم بأعمالنا، وهو بمثابة سفير، و5 من الطاقم المرافق لي، ورافقتنا الشرطة الهولندية إلى مخفر على الحدود الألمانية بقينا فيه ساعة ونصف الساعة، تعرضنا لمعاملة فظة وقاسية جدًّا».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70120
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

الوزيرة التي فجرت الأزمة مع هولندا Empty
مُساهمةموضوع: رد: الوزيرة التي فجرت الأزمة مع هولندا   الوزيرة التي فجرت الأزمة مع هولندا Emptyالأحد 19 مارس 2017, 6:16 am

هل دخلت المعركة بين أردوغان وأوروبا مرحلة «كسر العظم» و«تدمير الجسور»؟

إسماعيل جمال


Mar 18, 2017
الوزيرة التي فجرت الأزمة مع هولندا 18r099
إسطنبول ـ «القدس العربي»: رغم أن هجوم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان المتصاعد خلال الأيام الأخيرة على أوروبا غير جديد، إلا أنه دخل مرحلة غير مسبوقة ربما تؤشر إلى استراتيجية تركية جديدة في إدارة الأزمة مع الاتحاد الأوروبي تعتمد على الهجوم والتهديد بتدمير الجسور الأخيرة بين الطرفين.
هذه الجسور التي ظلت طوال السنوات الماضية أشبه بـ«شعرة معاوية» بين تركيا والاتحاد، تمكنت من ضبط الأزمات المتلاحقة بين الجانبين ومنعها في كل مرة من الوصول إلى نقطة «اللارجعة»، لكن الأزمة الحالية تحمل مؤشرات على إمكانية لجوء أنقرة إلى البدء بتدميرها مهما كلفها الأمر.
الورقة الأبرز في العلاقة بين الجانبين طوال العقود الماضية كانت محاولة تركيا الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي وبعد قرابة 30 عاماً من المحاولة والمفاوضات وصلت شعبياً ورسمياً إلى مرحلة اليأس شبه التام والقناعة بأن الاتحاد لن يمنحها العضوية مهما قدمت من تنازلات على كافة الصعد.
وعقب ذلك خفضت تركيا آمالها وحصرتها في محاولة الحصول على قرار أوروبي برفع تأشيرة الدخول عن المواطنين الأتراك وهو ما تم الاتفاق عليه في معاهدة إعادة قبول اللاجئين الموقعة بين الجانبين، لكن هذه المحاولة فشلت أيضاً مع إصرار الاتحاد على تنفيذ تركيا لقائمة طويلة من الشروط رفضتها الأخيرة واعتبرتها تراجعا عن الاستحقاقات التي يتضمنها اتفاق اللاجئين.
وبذلك يرى مراقبون أن تركيا فقدت كل آمالها تماماً في الحصول على أي مميزات أوروبية في هذا الإطار، وباتت تؤمن أنها تقدم «خدمات مجانية» في إطار اتفاق اللاجئين، وأن إمكانية نسف الاتفاق بات أقرب من أي وقت مضى، الأمر الذي أكده عمر فاروق كوركماز مستشار رئيس الوزراء التركي في تصريحات خاصة لـ«القدس العربي».
كما أن وزير الداخلية التركي هدد الجمعة بأن بلاده يمكن أن ترسل 15 ألف مهاجر شهريا إلى أوروبا، وقال: «إذا أردتم بوسعنا أن نفتح الطريق أمام 15 ألف لاجئ كل شهر»، مضيفاً: «علينا أن نذكركم بأنه ليس بإمكانكم ممارسة الألاعيب في المنطقة وأن تتجاهلوا تركيا».
وحسب كُتاب أتراك، فإن تركيا لا تخشى توقف المساعدات الأوروبية المقدمة ضمن الاتفاق للاجئين السوريين فإما أن يواصل الاتحاد تقديمها لإقناع اللاجئين بوجود مقومات للاستمرار في الحياة بتركيا وإما يوقفها وبالتالي يحثهم على الهجرة بشكل أوسع إلى دول الاتحاد وهو بالطبع ما لا تريده أوروبا.
كما أن عقوبة الإعدام التي ألغتها تركيا تلبية لشروط الاتحاد الأوروبي يبدي أردوغان إصراراً كبيراً على إعادة العمل بها خلال الفترة المقبلة لتطبيقها في المحاكمات الجارية لقادة محاولة الانقلاب الأخيرة في البلاد، حيث أكد الرئيس في خطاب له، السبت، أنه يتوقع أن يُعيد البرلمان العمل بعقوبة الإعدام عقب الاستفتاء حول التعديلات الدستورية منتصف الشهر المقبل.
وقال أردوغان: «عائلات الشهداء، عائلات أبطالنا يجب ألا تشعر بالقلق. اعتقد أن البرلمان سيفعل اللازم إن شاء الله بشأن مطلبنا حول عقوبة الإعدام بعد 16 نيسان/ابريل». وشدد على أنه «سيوقع النص بلا تردد»، وذلك على الرغم من أن أوروبا هددت بالسابق بأن هذا القرار سيؤدي إلى إنهاء آمال تركيا بالانضمام إلى الاتحاد.
وعلى الصعيد الإستراتيجي، اتخذت تركيا خطوة غير مسبوقة بتأكيدها قرب الاتفاق مع روسيا على شراء منظومة الدفاع الصاروخي «S400» وهو ما يتعارض مع مبادئ حلف شمال الأطلسي «الناتو» التي تمتلك تركيا ثاني أكبر جيش فيه وتتهمه بـ«المماطلة» في تزويدها بمنظومة «باتريوت» التابعة له وتركها تواجه التهديدات الأمنية لوحدها.
وفي إشارة قوية للبعد الديموغرافي الذي يحكم العلاقة بين تركيا وأوروبا، دعا أردوغان الأتراك المقيمين في أوروبا إلى إنجاب خمسة أطفال، وقال: «أخاطب إخواني الأتراك في أوروبا، الأماكن التي تعيشون فيها الآن هي وطنكم الجديد تمسكوا بها جيداً، وافتحوا أماكن أكثر للعمل، واسكنوا في أفخم الأحياء وأجمل المنازل. وأنجبوا خمسة أطفال على الأقل لا ثلاثة فقط».
ورأت وسائل إعلام تركية أن دعوة أردوغان أقرب إلى التهديدات بالسلاح الديموغرافي بعيد المدى لا سيما وأن قرابة 5 مليون تركي يعيشون في أوروبا. كما أن شريحة واسعة من الأتراك تعتقد أن أحد الأسباب الرئيسية لرفض أوروبا انضمام بلادهم إليها هو عدد سكانها الـ80 مليون أغلبيتهم الساحقة من المسلمين، وهو أيضاً ما اعتبره أوروبيون تهديدا حقيقيا لـ«أوروبا المسيحية».
وبعد اتهاماته الحادة وغير المسبوقة للعديد من الدول الأوروبية وإطلاقه عليها أوصاف «النازية والفاشية والعنصرية»، اتهم أردوغان قبل أيام القضاء الأوروبي بإطلاق «حملة صليبية» ضد الإسلام، وذلك عقب قرار المحكمة الأوروبية الذي يتيح لأماكن العمل منع الرموز الدينية وخاصة الحجاب الإسلامي. وبينما تحذر تركيا من تنامي العداء للمسلمين في أوروبا، قال وزير خارجيتها مولود جاويش أوغلو: «بدأتم تفكيك أوروبا والسير بها نحو الهاوية. حروب بين الأديان ستندلع قريبا في أوروبا». لكن في مقابل نقاط القوة التي تمتلكها تركيا في الملفات السابقة، يبقى الاقتصاد أبرز نقاط القوة التي تمتلكها أوروبا، فالاقتصاد التركي يعتمد بشكل كبير على دول الاتحاد من حيث الاستثمار والتبادل التجاري، وهي أبرز النقاط التي يمكن أن تدفع أردوغان إلى التفكير مرتين قبل تحطيم ما تبقى من جسور مع أوروبا التي لن تكون معنية أبداً بخسارة تركيا بشكل نهائي.
هذا الأمر تحدثت عنه المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل بشكل واضح قبل أيام عندما أكدت ضرورة أن تتجنب ألمانيا ابتعاد تركيا أكثر عنها، موضحةً أن «هذا الوضع الصعب لا يمكن أن يكون من مصلحتنا الجيوسياسية في مجال السياسة الخارجية والأمنية، أن نترك تركيا الشريكة في حلف شمال الأطلسي، تبتعد أكثر».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
الوزيرة التي فجرت الأزمة مع هولندا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سوء التفاهم مع هولندا… منذ زمن سليمان القانوني
» حضارة بشرة بيضاء وعيون زرق.. هكذا "فجرت" إسرائيل قبور روسو ولينكولن وأبيغيل
» رئيس وزراء هولندا الأسبق: إسرائيل أخطر دولة في الشرق الأوسط
»  النعيم الزائف: المدن التي تضحك على شعوبها وشعوبها التي يضحك الزمان عليها..
» شرح الأزمة اليمنية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: كتب وروابات مشاهير شخصيات صنعت لها .... :: شخصيات :: شخصيات سياسيه-
انتقل الى: