منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 حقيقة خطة عباس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70301
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

حقيقة خطة عباس  Empty
مُساهمةموضوع: حقيقة خطة عباس    حقيقة خطة عباس  Emptyالإثنين 17 أبريل 2017, 12:06 pm

أطلس للدراسات: حقيقة خطة عباس وتجاهل الموقف الإسرائيلي وعدم تغطية "الجزيرة"!

غزة - أطلس للدرسات: في غمرة جولات غرينبلات بالمنطقة بهدف بلورة آليات وأفكار لإطلاق مفاوضات جديده تثمر عن صفقة كبرى، وحصول عباس على دعوة لزيارة البيت الأبيض، ونجاح قمة البحر الميت من حيث حضور عدد غير مسبوق من الملوك والزعامات، ومن حيث المصالحات الجانبية التي تمت بفضل التدخل الأمريكي؛ أعلنت حركة حماس عن تشكيل لجنتها الإدارية لإدارة قطاع غزة للتغلب على إهمال وتهميش القطاع من قبل حكومة الحمد الله، حسبما تقول حركة حماس، وهي لجنة كانت موجودة منذ سنوات، لكن لسبب ما الإعلان الرسمي عنها ونيلها ما يشبه ثقة تشريعي حماس استفز عباس الذي أعلن عن نيته اتخاذ إجراءات غير مسبوقة، ويبدو ان أحدًا لم يأخذ تصريح عباس على محمل من الجد، بما في ذلك اللجنة المركزية لحركة فتح وغالبية وزراء حكومة الحمد الله.
مجزرة الرواتب - باقتطاع ما بين 30-50% من رواتب جميع الموظفين التابعين للسلطة في القطاع، بما في ذلك الأطباء والمدرسين الملتزمين بالذهاب إلى أعمالهم الوظيفية يوميًا - جاءت صادمة ومفاجئة للجميع، كعاصفة رعدية في يوم صيفي، فترجمت ردود الفعل هول الصدمة، ويبدو ان من شارك في القرار أو اطلع عليه لا يتعدوا أصابع اليد الواحدة، والبرهان هو القدرة العالية على كتمان القرار وعدم تسريبه، فضلًا عن ارتباك وتناقض تصريحات بعض أعضاء لجنة فتح المركزية، وارتباك بيان الحكومة الذي حاول أن يوضح أسباب الحسم، فوقع في الكثير من التناقضات.
فتح غزة شعرت بهول الصدمة وأطلقت العنان لتصريحات ومطالب وحراك، كان يمكن ان تصل لو استمر تفاعلها إلى ما يشبه حالة من الطلاق مع فتح الضفة أو فتح عباس، كما ان دحلان وتياره في القطاع سارع إلى ركوب موجة الاحتجاج، واعتقدوا بأنها فرصتهم الكبرى التي جاءتهم من حيث لا يحتسبون، لكن الأخطر في الأمر هو الضرر الأكبر الذي اصاب النسيج الوطني الفلسطيني، فتقدمت كثيرا الهوية الإقليمية على الهوية الوطنية.
إلا ان اجتماع مركزية فتح الذي جاء على إثر الاحتجاجات الغاضبة، وفي محاولة منه لاحتواء الاحتجاجات مثّل محطة مفصلية وذكية، حيث تبنى موقفًا وتحدث بلهجة حازمة غير مسبوقة، وأعلن خطته لاستعادة القطاع إلى الشرعية الفلسطينية، فشكل لجنة سداسية وحملها خمسة مطالب لحركة حماس غير قابلة للنقاش أو للتجزئة بلغة آمرة حازمة، فتحولت مجزرة الرواتب إلى أولى خطوات خطة كبرى تنظم هجوم استعادة غزة، فانسحبت فتح غزة من كل أشكال الاحتجاج، فهي لن تجرؤ على الاحتجاج ضد استعادة غزة، وبلع دحلان وتياره لسانه، فهو الآخر لا يستطيع أن يظهر بمظهر من يضع العصي في دواليب عربة استعادة غزة من حكم حماس.
وانهالت التسريبات والتحليلات عن الخطوات والسيناريوهات التالية في خطة عباس، وعن وجود إسناد أمريكي وتوافق إقليمي كمقدمة لإنجاح صفقة ترامب الكبرى، وبدى وكأن كل شيء مخطط بدقة من ألفه إلى يائه ضمن مشروع كبير للمنطقة، يبدأ بالقضاء على الكيانية السياسية للإسلام السياسي، بدءًا من دولة "داعش" وانتهاءً بدولة حماس. مجزرة الرواتب كانت من بين مطالب غرينبلات التي حملها لعباس، وفي هذه الجزئية لابدّ من التأكيد على ان غرينبلات حمل لعباس المطلب الإسرائيلي بقطع مخصصات أسر الشهداء والأسرى، لأنهم يرون في استمرار صرف الرواتب لهم "تشجيعًا للإرهاب"، عباس من جهته لم ينفذ ما طلب منه، ويواصل صرف الرواتب المرفوضة أمريكيًا وإسرائيليًا وأوروبيًا، لكنه نفذ مجزرته ضد موظفين رسميين.
فهل حقًا توجد خطة كبرى؟ وهل يمكن لها أن تنجح؟ إننا ننصح بأخذ نفس عميق، والتسلح بالروية والتجربة قبل ركوب السحب العابرة، وإنعاش الذاكرة بالحقائق وبالثوابت، ومن بينها نذكر:
في اليوم التالي لمجزرة الرواتب، صادق الرئيس عباس على قانون فتح باب التوظيف في الضفة، أي ان ما أخذه من غزة سينفق بعضه على الأقل في وظائف حكومية بالضفة، أي ان أموال غزة المقتطعة - التي تقترب من العشرين مليون دولار شهريًا - سوف تنفق في الضفة لتعزيز استقرار السلطة التي تعاني حالة كبيرة من عدم الاستقرار، ثم ان الخصم طال حتى العاملين في الضفة والمسجلين على قيود غزة، والذين لا يدعمون اقتصاد حماس.
عباس الذي لم يزر منذ آخر انتخابات مدن نابلس والخليل وقلقيلية وطولكرم وجنين، من غير المحتمل أنه يرغب حقًا بالعودة إلى غزة، وهي في نظرة جبل من الأزمات المتراكمة والأشواك بدون قطرة رحيق واحدة، عدا عن أنه لن يكون صاحب القوة على الأرض، وستتحول الساحة المقابلة لديوان رئاسته في غزة إلى ساحة تجمع دائمة لأصحاب المظالم والمطالب من كل فئات الشعب.
عدم استجابة عباس لحل أزمة رواتب موظفي حماس تعتبر إملاءً تعجيزيا لحماس، التي لا تستطيع قبول أية مصالحة لا تأخذ بعين الاعتبار ما استجد من أمر واقع خلال العشر سنوات.
حركة حماس تتمتع بقوة كبيرة جدًا في القطاع على مستوى التنظيم والتماسك، وعلى المستوى العسكري والجماهيري، ولديها التزامات كبيرة، وليس من المتوقع أن تستسلم وتسلم الجمل بما حمل نتيجة لتلويح بضغوط بلا رصيد حقيقي؛ إلا أن جاء ذلك في إطار إحساسها بالمسؤولية تجاه جمهور القطاع.
بغض النظر عن الموقف العربي والأمريكي الذي ربما يكون داعمًا لخطوات عباس؛ فإن الموقف الإسرائيلي يبقى هو العنصر الأكثر فاعلية والأكثر أهمية تجاه القطاع، ولا زال الموقف الإسرائيلي ثابتًا على تفضيله وتمسكه بالانقسام وإبقاء القطاع تحت مسؤولية حماس ورفضه لعودة السلطة إلى القطاع، ولدى إسرائيل معضلة كبيرة تتمثل في أن زيادة أزمات القطاع قد تؤدي إلى انفجار ضدها، وهي تتبني سياسة الحصار المتنفس، أي المحافظة على أزمة مستمرة دون الوصول إلى حد الانفجار. وفي هذا السياق نذكر ان منسق شؤون الحكومة الإسرائيلية بولي مردخاي اتهم السلطة في الأسبوع المنصرم بأنها تعطل الجهود الرامية لتخفيف أزمات القطاع، ووجه كتابًا إلى الأمم المتحدة بهذا الأمر، كما ان إسرائيل تتبنى اليوم موقفًا يخطئ منح السلطة حق الفيتو على إعمار وتطوير القطاع. لكلّ من حماس وإسرائيل مصلحة مشتركة في الحفاظ على استمرار حالة التهدئة.
من الملاحظ أن قناة الجزيرة التي تمثل السياسة القطرية لسبب ما تجاهلت ملف الأزمة من التغطية، على غير عادتها فيما يتعلق بأحداث أقل أهمية لها علاقة بحماس، ومن جهة أخرى نلاحظ ان الإعلام المصري - وعلى غير عادته - لم يربط حماس، لا من قريب ولا من بعيد، بتفجيرات الكنائس، وكأن مصر التي تقف رسميًا مع توجهات عباس لا تراهن عليه.
عباس ربما يستطيع أن يزيد الأمور تأزيمًا، رغم أننا نعتقد بأن الأمم المتحدة وأوروبا لن تسمح أن تصل الأوضاع في غزة إلى كارثة إنسانية، فقدرته على شد الحبل محدودة، وعباس - الذي فشل كثيرًا وتصرف أحيانًا بشكل غير مفهوم (بث خطابه عن دحلان واتهاماته الأمنية لدحلان) - لن يبالي بفشل آخر، وبالنسبة له سيكون توفيره مبلغ العشرين مليون دولار إنجاز كبير بحد ذاته، فضلًا عن معاقبة حماس والشعب في غزة معاقبة تنطوي على نوع من العقاب الجماعي.
ربما خطة عباس - إن كان لدية خطة أصلًا - تقوم على تأزيم الحالة المعيشية في القطاع، وإغلاق كافة المخارج، بحيث يضطر حماس للذهاب إلى خيار الحرب، وهو يدرك بأنها ستكون حربًا مدمرة أخرى، لكنها لن تأتي بأي تغيير استراتيجي، فهي أشبه بالتدمير الذاتي العبثي بدون أهداف حقيقية يمكن تحقيقها، وهي فضلًا عن ذلك تؤسس وتعمق لفصل غزة ودولنتها، فأي عبثية أكثر من ذلك لمن يعلن أن دوافعه الحقيقية هي خشيته تكريس فصل القطاع ودولنته؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70301
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

حقيقة خطة عباس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: حقيقة خطة عباس    حقيقة خطة عباس  Emptyالأربعاء 19 أبريل 2017, 7:05 am

قنبلة غزة ""واربعينية عباس التجريدية ""

سميح خلف


اربعون يوما ليتم تحرير قطاع غزة ممن اختطفوه او استعمروه او عاثوا فسادا وسكرا وخمرا وزنى في شوارعه .... اربعون يوما لتنطلق اشعاعات الحرية على صوت قرقعة البنادق وضربات الاحذية للفاتحين ما زالت تعربد في مخيمات الضفة ، انها الاربعينية التجريدية لخطة عباس المذهلة المبتكرة في اروقة اجهزة الامن الاسرائيلية والامريكية ، فالأخوة قادمين محررين بعد ان حرروا الضفة ولم يعد إسرائيليا يتفوه بالدعوى التاريخية لملكيتهم كل يهودا والسامرة وبعد ان طردوا 850 الف مستوطن من الضفة .... طبعا نصرة لاهل غزة المظلومين والمحتلين من قبل الاعداء ، فالشعب في ثقافتهم التي درسوها للجيل هو عدو لنفسه وابناؤه اعداء لبعضهم والجار عدو لجاره والاخ عدو لأخيه .... لا تستغربوا ذلك ... هذا هو الواقع .... قد يحتاج شاطيء غزة من اجل حريته كازينو ككازينو اريحا ... وقد يحتاج قطاع غزة عربدة للمستوطنين كما يحدث في شوارع نابلس والخليل والقدس .....
تأتي الحرية لقطاع غزة باربعينية عباس المطروحة بعد صبر على الاعداء بمقدار 10 سنوات ..... فبتلك الحرية تصبح فتيات ونساء غزة في مأمن من الاختطاف والتسول على كرامتهن واولياء الامور سينامون مطمئنين ان غادرت بناتهم او زوجاتهم منازلهم لعمل او جامعة او وقت من الترفيه .
اربعينية عباس التحريرية من العدو حماس التي اتى شعبها ليس من نسيج الشعب الفلسطيني بل اتى من جزر المالديف او من نور اوروبا لكي يسيطروا على البشر والحجر .
خطة اربعينية ولا خطة صلاح الدين وهدنته السابقة قبل تحرير المسجد الاقصى ...... انها مهزلة بل تفوق ذلك بكثير ... واي رئيس كهذا العبقري الذي يستهدف 2 مليون فلسطيني جوعا وقهرا وعطشا ومرضى ليحرر غزة من 30 % من مكوناته البشرية والانسانية ..... لا خجل بعد اليوم .... فالدم قد هرب من العروق وتجمد .... لست حمساوي ، وابنا لفتح من الجيل العتيق الوطني ولست ممن يستخدمون فتحاويتهم بسادية كما الاخرين ايضا .... بل فتح وجدت من اجل التحرير واي عناوين اخرى فهي عناوين فاسدة مفسدة ، واي طرح فصائلي يخرج عن ذلك فهي في نفس تلك العناوين ... تلك العناوين المحتالة على رصيد الشهداء .... وكما تحدث امين سر اللجنة المركزية لما يدعي فتح بانهم سادة النضال في خضم رده على عضو المكتب السياسي لحماس " الحية "" كل اصبح يدعي انه سيد النضال والحقيقة قد يجيب عليها موردخاي او اقل مجندة اسرائيلية او جندي على حاجز ..... يا سادة لا احد منكم سيد الاخر ولا انتم ايضا سادة والنضال الفلسطيني كان واقعا من ابائنا وأجدادنا منذ عام 1916 وما قبل ذلك ومعارك خاضها الشعب الفلسطيني ماقبل انطلاقة فتح والفصائل وحماس .... عيب عليكم ان تطمسوا تاريخ النضال الفلسطيني فلم يتوقف عليكم وعلى خنوعكم بل كان في 1922 ،23... 1936م......19954م معارك كبرى وتمسك بالارض وسيستمر.... ولم يفرط ولم يبيع احد .... الا انتم من باع وما زال على استعداد ان يبيع .... ومنكم ما زال حلمه المتقوقع في عشائريته ان ينصب مملكة صغرى في الضفة من خلال ممالك مملكة داوود .
خطة عباس الاربعينية وكم جاءت على صفحات موقع الوطن "" بيت لحم وما تم عرضه على الملوك والرؤساء العرب تعني ان ياكل قطاع غزة نفسه وان تسود التصفيات والاغتيالات والاقتتال والثأر العائلي .... بلا قانون او قوة لحماية القانون ..... في انتظار جحافل المحررين له ..... بعد ان تنهار الحالة الوطنية في القطاع ..... ولكي يمارس عباس عقيدته لصالح الكيان الاسرائيلي والامن الاسرائيلي..... وبانهاء الحالة الوطنية والاجتماعية واثارة التفكك المجتمعي ... خطة لا يضعها ولا ينجزها الا عدو للشعب الفلسطيني الشعب الفلسطيني يحتاج لعقول مفكرة تبحث عن وحدة ابناء الوطن ووحدة البرنامج في مواجهة اسرائيل وليس ان يستخدم جزء من الشعب لضرب جزء اخر ...؟؟
ولكن اقول وقبل ان أترككم مع ما ورد في خطة عباس الاربعينية .... غزة عصية على الكسر ليس لوجود فصيل مثل حماس او شعبية او جهاد بل هي شيمة اهلها وشبابها واسألوا اسحاق رابين .
بيت لحم – خاص لموقع الوطن الآن:
كشف مصدر مقرب من الرئيس الفلسطيني محمود عباس النقاب عن إطلاع الرئيس عباس لعدد من الرؤساء والزعماء العرب على مسودة خطة تهدف إلى تحرير قطاع غزة مما أسماه "الانقلاب الأسود" الذي قامت به حركة حماس عام 2007 عقب فوزها في الانتخابات التشريعية الماضية.
وقال المصدر في حديث صحفي خاص لموقعنا (الوطن الآن) اليوم الاثنين الموافق 17/4/2017 أن الرئيس بدأ فعليا نهاية مارس الماضي بمخاطبة عدد من الرؤساء والزعماء العرب وإطلاعهم على مسودة الخطة التي أطلق عليها "الأربعينية التجريدية" وطلب منهم دعمه ومساندته فيها.
وقال المصدر الذي فضّل عدم الكشف عن اسمه للموقع أن الخطة المنوي تفعيلها أطلق عليها "الأربعينية التجريدية" وأنها ستستمر لمدة 40 يوما متواصلا لتجريد حماس من الحكم بحيث تبدأ بقطع الكهرباء عن القطاع واستمرار الخصم من رواتب الموظفين الذين يسكنون غزة ويعملون تحت إدارة سلطة رام الله إضافة إلى الإيعاز للرئيس المصري بمنع فتح معبر رفح طيلة الأربعين يوما القادمة أي قبل بدء شهر رمضان.
وأضاف أن من بين الإجراءات التي تحملها بنود مسودة الخطة وقف مخصصات 400 عائلة من عائلات الشهداء والأسرى الذين ينتمون لحركتي حماس والجهاد الإسلامي و16 عائلة تنتمي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ولها مواقف معارضة ومعلنة من سياسة السلطة الفلسطينية حيث جاء ذلك بتوصية من جهة أمريكية لم يحددها المصدر.
رفض مسودة الخطة أربعة رؤساء آخرين بينهم الملك السعودي وملك البحرين، وقد حذروا عباس من مغبة الإقدام على مثل هذه الخطوات معتبرين أنها خطوات غير مدروسة وقد تساعد في إشعال فتيل التوتر في قطاع غزة وأنها ستكون بمثابة نزيف دم جديد للشعب الفلسطيني كما وصف المصدر.
وبحسب المصدر فإن الخطة تم إعدادها بمشاورة مع المنسق الأمريكي المشرف على الأجهزة الأمنية في السلطة الفلسطينية في المحافظات الشمالية وبحضور شخصية وازنة ممثلة عن رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي وبين أنها ستركز على محاولات لتأليب أهالي غزة على حكم حماس المستمر منذ عشرة أعوام متواصلة من خلال افتعال أزمات تمس بحياة المواطنين في غزة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70301
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

حقيقة خطة عباس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: حقيقة خطة عباس    حقيقة خطة عباس  Emptyالأربعاء 10 مايو 2017, 9:33 am

كاتب وأكاديمي يطالب الرئيس عباس بمصارحة الشعب الفلسطيني قبل أن ينفجر بسبب الازمات

وجه الكاتب وأستاذ العلوم السياسية الدكتور ناجي شراب، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، رسالة وجهها إلى الرئيس محمود عباس، يطالبه فيها بمصارحة الشعب الفلسطيني، وعدم الاكتفاء بنصائح ومشورة المتملقين والوصوليين المحيطين به، والذين يعملون على تضليله لتمرير ما يرغبون، وغير معترضٍ على محاولاته لإنهاء الاحتلال والانقسام، ولكن يطلب منه أن لا يضغط على المواطن البسيط في مناحي حياته لأن كل فلسطيني اليوم يحمل بركانه في ذاته وفي أي وقت من الممكن أن ينفجر
وجاء تدوينة شراب والمعنونة برسالة الى الرئيس:
"الرئيس محمود عباس: دعنى أصدقك القول ان المواطن الفلسطينى فى كل مكان فى قلبه بركان قد ينفجر فى اى وقت، بل ان هذا البركان بدأ فعلا، وان المواطن الفلسطينىى بات مثقلا بهموم غير قادر على تحملها، الا يكفيه معاناة الإحتلال والإنقسام، وغلق المعابر وعدم القدرة على السفر حتى للزيارات الإنسانية ، لتأتى أزمة الرواتب والكهرباء وإنسداد افق الحياة السياسية والإقتصادية امام قوة شبابه، وما زال هذا المواطن عيونه تتجه نحوكم لأنك الرئيس الذى إختاروه ، أقدر ما تقوم به من جهد ومن سفر من عاصمة لأخرى ، لكن تبقى هموم هذا المواطن لها ألأولوية ، معك فى إنهاء الإحتلال، وقيام الدولة الفلسطينية ، ومعك فى إنهاء الإنقسام ، ولست معك فى تحميل المواطن مزيد من أعباء حياة تفوق قدرات النفس البشرية ، الفقر والبطالة تزحف لتلتهم ما بقى من جسد منهك. أعرف ان لك بعض من المستشارين حريصين على إخفاء الحقيقية ، ومستشارين يسعون لثبيت مناصبهم بالكذب والتملق والنفاق .السيد الرئيس انت من بيدك القرار السياسى ، وبيدك ان تضع حدا لهذه المهاترات الإعلامية وغلق كثير من ألأفواه الساعية للفتنة. اتمنى عليكم ان تخرج لشعبك وتضعهم فى صورة كل الحقيقية التى باتت غائبة ، ومن يسعى لطمسها. اخرج لشعبك وضع النقاط على الحروفـ صارحهم بما لا يعرفونه. وستجد هذا الشعب القوى المناضل دائما يقف مع الحقيقة . انتظر ان أسمعك كما ينتظر كل مواطن فلسطينى فى الداخل والشتات, انت من يسمع ويستمع".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70301
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

حقيقة خطة عباس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: حقيقة خطة عباس    حقيقة خطة عباس  Emptyالأربعاء 10 مايو 2017, 9:36 am

موقع عبري: حصار "أبو مازن" لقطاع غزة خطوة سياسية لامعة على طريق إنهاء "احتلاله" من حماس!

تل ابيب: كتبت الصحفية الاسرائيلية شيمريت مئير مقالا اليوم الثلاثاء نشره موقع "المصدر" العبري،  أشارت فيه الى أنه بعد مرور عامين على حرب 2014 ضد قطاع غزة، ومع حلول فصل الصيف، ما زالت غزة تقلق نتنياهو، فقد تذكر أبو مازن، بعد مرور عشر سنوات على سيطرة حماس على قطاع غزة بالقوة، إبداء قدرته القيادية وتحدي حماس.
وقالت:يشكل الحصار الاقتصادي الذي يحاول أبو مازن فرضه على غزة خطوة سياسية لامعة، لدى زعيم ليس من المتوقع أن يخسر شيئا. غالبا، يدرك أبو مازن الذي أصبح عمره 82 عاما، أن أمامه سنوات قليلة، على أكثر تقدير، من السيطرة، وقد بات يُظهر مؤخرا حزما خاصا.
واكدت ان، أبو مازن يوضح  أنه دفع مؤخرا كل حسابات حماس، وإليكم اعتباراته: "إذا ساعد نتنياهو حماس، فسيُظهر أبو مازن للعالم (أي، للحاكم في مباراة الواقع العالميّة، دونالد ترامب) أن نتنياهو مسؤول عن الشرخ بين غزة والضفة، الذي يشكل حجة أن الفلسطينيين ليسوا مؤهلين بعد لإقامة دولة. بالمُقابل، إذا تدهور الوضع الاقتصادي في غزة مُؤديا إلى حرب (كما حدث عشية عملية "الجرف الصامد") - فقد تنتهي بانهيار سيطرة حماس في غزة (وفق ما يُحذر ليبرمان) وتسير الأمور لصالح حركة فتح.
بالمُقابل، أرسلت حماس إلى نتنياهو رمزا مُبطنا حول نواياها على الأمد القريب في ميثاقها الجديد الذي نشرته مؤخرا. رغم أن إسرائيل ليست الأولى التي تلقت الميثاق، تشير التقديرات إلى أن الحركة معنية بهدنة طويلة الأمد تؤدي إلى ازدهار اقتصادي، توفر لها وقتا لبسط سيطرتها، وتساعدها على الاستعداد لليوم ما بعد أبو مازن، في الضفة الغربية أيضا. بالتباين، في حال انضمت هذه الظروف إلى ضغط اقتصادي غير محمول يؤدي إلى أن تفكر حماس أن سيطرتها باتت معرّضة للخطر والأهم - أن تشعر أن إسرائيل على وشك أن تسحب منها السلاح الاستراتيجي الإضافي بعد الصواريخ - الأنفاق - قد يكون هناك من ينجح في شن مواجهة أخرى وخلط الأوراق مجددا.
وإذا كل ذلك لا يكفي، فأبو مازن يشن هجوما غير مباشر ضد نتنياهو ليس في غزة المستعرة فحسب بل في واشنطن الهادئة أيضًا. نُذكّر أن في بداية عصر ترامب، قبل وقت قصير، كان الفلسطينيون منبوذين في واشنطن، ولم يتحدث أحد مع أبو مازن. مارس أبو مازن ضغط كبير على السعوديين، تنازل عن نزاعات مع الرئيس المصري، استعذر، وحصل على مساعدة من كل حدب وصوب، بما في ذلك من اليهود في طريقه إلى البيت الأبيض. تتطرق إسرائيل إلى التحريض والتربية على الكراهية لدى الفلسطينيين، إلا أن هذه جهود لا طائلة منها. تحظى السعودية، مصر، الأردن، والفلسطينيون أيضا الآن بزيارة البيت الأبيض وبآذان صاغية في إدارة ترامب. يُستحسن قبول هذه الحقيقة والاعتياد على الواقع الجديد.
تابع أبو مازن التصرف كالقائد رقم "2" الكلاسيكي بعد سنوات طويلة يشغل فيها منصب القائد رقم "1" مفضلا الحفاظ على الوضع القائم بدلا من صنع تاريخ من خلال إقامة دولة فلسطينية.
ما زال مبكرا تحديد إذا كانت أزمة نهاية العمر ستدفع أبو مازن نحو اتفاق إسرائيلي - فلسطيني بمساعدة ترامب، ولكن يبدو أنه يعمل حاليا على إنهاء احتلال غزة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70301
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

حقيقة خطة عباس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: حقيقة خطة عباس    حقيقة خطة عباس  Emptyالسبت 03 يونيو 2017, 12:31 am

شعبك أولى برحمتك يا فخامته..

حقيقة خطة عباس  2_1496436895_3452
الرياض: بعد زيارة أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني إلى الكويت بحثاً عن الوساطة لتنقية الأجواء مع كل من (السعودية والإمارات والبحرين)، تناولت الصحف السعودية تلك الزيارة واعتبرتها محاولة فاشلة لرأب الصدع في العلاقات بين قطر والدول الخليجية.
وتوقعت صحيفة "الرياض" السعودية وقوع انقلاب سادس في قطر بعد سلسلة الانقلابات الخمسة التي جرت في الدوحة بداية من عام 1971 وحتى عام 2013، وذلك عبر سيناريوهين.
السيناريو الأول
بعد أربع سنوات من الحكم لم ينجح تميم في كسب أي صديق أو قريب، بل حصد عداوة الجميع، فالتهديد الأول الذي ينتظره يأتي من أسرة أحمد بن علي التي تسعى للانتقام، وذلك لأنها صاحبة الحق الأصلي والشرعي في حكم قطر، والمنتسبة لأول حاكم للإمارة عقب الاستقلال عن الاحتلال البريطاني فى 1971، إذ أصدرت الأسرة بيانا تعتذر فيه للمملكة والإمارات عن سياسات "تميم"، فى إشارة مهمة وربما تحمل إشارات على تحركات من جانب الأسرة لوضع حد لأسرة خليفة واستعادة حكمهم الذى خطفه جد تميم.
السيناريو الثاني
يأتي التهديد الآخر لتميم من والده حمد بن خليفة آل ثاني، ونجله مشعل، الذى كانت قد أبعدته "موزة" عن المشهد لصالح نجلها تميم، وذلك للانتقام لنفسه وحتى يضمن لنفسه عودة هيبته التي أسقطها ابنه "تميم".
وكانت أسرة آل ثاني حكام قطر الأصليون وأبناء عمومة "تميم" قد تبرأت من الرسوم المسيئة للمملكة التى نشرتها قناة الجزيرة، ووجهت العائلة اعتذارها وذلك من خلال بيان بعثوا به لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولشعب المملكة.
وقالت عائلة آل ثاني، إن "رفض العائلة لسياسات تميم حاكم قطر لم يعد قابلا للكتمان أو التخطي، وأنهم يعلنون التبرؤ من تلك السياسات قبل أن تغرق المركب بالعائلة بسبب أفعال تميم بن حمد، مبدين غضبهم من سياسات تميم تجاه دول الخليج".
وصدر بيان الاعتذار معنونا بـ"بيان فرع أحمد بن على من أسرة آل ثاني"، هو أول حاكم لدولة قطر بعد الاستقلال.
وفقا لـ"الرياض"، فأن صدور مثل هذا البيان يكشف مدى عمق الانشقاق ويشير إلى أن العائلة تعلن أن الكيل قد فاض بها من سياسات تميم، وأن قطر قد تكون مقبلة على انقلاب جديد في الحكم يعيد الدولة إلى الأسرة الأصلية الحاكمة.
ومن جانبها، قالت صحيفة "عكاظ" السعودية: "الحكومة القطرية أمام خيار صعب إما مراجعة شاملة وإعادة تصويب، وإما التشبث بخندق موالاة إيران والجماعات الإرهابية التي يرفضها الحلفاء الخليجيون والغربيون والعرب".
وبحسب رصد أجرته "عكاظ" على مدى الأيام الماضية، فإن هناك تشابهاً كبيراً بين الحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي التي تهاجم السعودية منذ أعوام وتحاول نشر الإحباط في الشارع، وهو أنها انبرت للدفاع عن قطر منذ الليلة التي أطلق فيها أمير قطر تميم بن حمد تصريحاته التي هاجم خلالها أشقاءه في دول الخليج وامتدح إيران وحزب الله، واعتبر حركة حماس الممثل الشرعي للفلسطينيين.
وبعد التدقيق في محتوى التغريدات، اتضح جليا أن هذه الصفحات تمثل توجهاً واضحاً، مهمتها الأساسية التركيز على مهاجمة السعودية والدفاع عن قطر وتصريحات أميرها، في حين دأبت التغريدات السابقة والقديمة في الحسابات ذاتها على الدفاع عن تنظيم الإخوان المتطرف وقياداته، ووفقا لـ"عكاظ"، فأن هذه الصفحات ما هي إلا كتائب إلكترونية "قطرية" على مواقع التواصل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70301
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

حقيقة خطة عباس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: حقيقة خطة عباس    حقيقة خطة عباس  Emptyالخميس 08 يونيو 2017, 4:11 pm

"بلومبيرغ" عن مستشار عباس: الرئيس موافق على الذهاب الى المفاوضات دون شرط تجميد الاستيطان - نص المقابلة كاملة


حقيقة خطة عباس  3_1496919570_3839

رام الله: قال أحد المستشارين الاقتصاديين للرئيس محمود عباس إنه طلب تأجيل دعوته لتجميد الاستيطان مقابل استئناف محادثات التسوية مع إسرائيل.
وأضاف المستشار محمد مصطفى خلال مقابلةٍ مع موقع "بلومبيرغ" الاقتصادي العالمي نُشرت الخميس أن الرئيس عباس سيخفف من حدة مطالبه بملاحقة إسرائيل والسعي لتقديم قادتها للعدالة الدولية.
وقال: "لن تكون المستوطنات أولوية في هذه اللحظة، والأفضل للجميع منح إدارة الرئيس الأمريكي الجديد فرصة لتحقيق تقدم على الأرض".
وأشار المستشار مصطفى والذي يرأس أيضًا مجلس إدارة صندوق الاستثمار الفلسطيني وصندوق الثروة السيادية للسلطة الفلسطينية، إن حجم البطالة وتراجع الدعم المالي من الدول المانحة دفعت الرئيس عباس لخيار استئناف التفاوض.
وقال: "نرفض خداعنا بخطوات صغيرة ليست ذات هدف محدد، وإذا أراد الإسرائيليون المساعدة، فلدينا جدول أعمال لتغيير هذا الاقتصاد".
أما في الموضوع السياسي، أوضح "أن القيادة الفلسطينية تريد إعطاء إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرصة لإعادة إطلاق عملية السلام، وموقف القيادة وجهودها في إحقاق الحقوق الوطنية في الحرية والاستقلال عبر كافة الوسائل الدبلوماسية، والشعبية، والسياسية المتاحة لم يتغير".
ولاحقا نشرت وكالة وفا الرسمية توضيحا لمصطفى جاء فيه : أكد مستشار رئيس دولة فلسطين للشؤون الاقتصادية محمد مصطفى، "أن الموقف الفلسطيني من الاستيطان ثابت، ولم يتغير، ووقفه وتجميده يعتبر ضرورة، مقدمة لتفكيكه، وخروجه من أرض دولة فلسطين في أي اتفاق نهائي".
وشدد مصطفى في تصريح صحفي، اليوم الخميس، على ضرورة أن يتم العمل على معالجة الأزمة الاقتصادية، بغض النظر عن موضوع المفاوضات، كونها جزءا لا يتجزأ من الحقوق الفلسطينية، مشيرا إلى أنه أوضح أن هناك أزمة كبرى في الاقتصاد الفلسطيني، ونحتاج إلى تغيير جذري في الاقتصاد".



Abbas Will Put Aside Settlement Halt for Peace Talks, Aide Says

٨ حزيران، ٢٠١٧


  • Palestinians want to give Trump an opportunity to ‘deliver’
  • Campaign to prosecute Israel for war crimes could be eased



Palestinian leader Mahmoud Abbas will temporarily shelve his long-standing demand for Israel to freeze West Bank settlement construction in order to revive peace talks under the Trump administration, a top adviser said.
The 82-year-old Palestinian Authority president also would tone down his campaign to prosecute Israel for alleged war crimes and to rally condemnation of the Jewish state at the United Nations, said Mohammad Mustafa, Abbas’s senior economic adviser and former deputy prime minister.
“We have not made the settlements an up-front issue this time,” Mustafa said in an interview Monday at his office in Ramallah.“We think it’s better for all of us right now to focus on giving this new administration a chance to deliver.”
U.S. President Donald Trump says he can broker the Mideast peace agreement his predecessors failed to secure, using negotiating skills he developed as a New York real-estate mogul. Since taking office in January he has hosted Abbas and Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu at the White House and last month visited Jerusalem and Bethlehem on his first foreign trip as president.
Even if Trump can get the two sides back to the negotiating table, the differences between them on core issues such as borders, Jerusalem and refugees are immense. Moreover, the new U.S. administration hopes to position Israeli-Palestinian peace as part of a broader process of reconciliation between Israel and the Sunni Arab world, an undertaking with its own set of challenges and complications.

Embassy Waiver

Mustafa, 62, chairman of the Palestine Investment Fund, the Palestinian Authority’s sovereign wealth fund, says rampant unemployment and international donors’ failure to provide promised funds are among the forces driving Abbas to the negotiating table.
Another high-ranking Abbas aide, Mohammad Shtayyeh, said Trump earned Palestinian confidence when he postponed moving the U.S. embassy to Jerusalem from Tel Aviv. Trump last week signed a waiver pushing off any move for another six months.
“There is a new dynamic,” said Shtayyeh, a member of the policy making Central Committee in Abbas’s Fatah party, who has cabinet status as chief of the Palestinian Economic Council for Development and Reconstruction. “The embassy issue is behind us.”
Israeli and Palestinian negotiators haven’t held official talks since a nine-month peace effort brokered by U.S. Secretary of State John Kerry collapsed in 2014. Shtayyeh helped lead the Palestinian team at the talks, which took place in Washington, Israel and the West Bank.

Settlement Freeze

Throughout former U.S. President Barack Obama’s term, Abbas refused to negotiate unless Netanyahu froze construction in some 120 West Bank settlements where more than 400,000 Israelis live. Netanyahu agreed to a 10-month West Bank freeze in 2009 but it largely failed to get talks off the ground, and building later resumed.
Netanyahu says he’s willing to resume negotiations with Abbas “anytime and anywhere,” and says Israelis are willing to make “painful sacrifices” for peace. According to Netanyahu, the main sticking points are Palestinian refusal to recognize Israel as the nation-state of the Jewish people and anti-Israel incitement in Palestinian schools and media. 
Abbas says Israel also incites against the Palestinians. He says it should be sufficient that Palestinians have accepted Israeli statehood, whereas formally recognizing the state’s Jewish character might harm Arabs who make up some 20 percent of Israel’s population.


Palestinians were underwhelmed by a series of confidence-building measures Israel proposed on the eve of Trump’s visit, Mustafa said. The gestures, finalized last week during a meeting between Israeli Finance Minister Moshe Kahlon and Palestinian Authority Prime Minister Rami Hamdallah, include keeping the Allenby Bridge crossing open all day between the West Bank and Jordan and developing an industrial zone in the West Bank.
“We don’t want to be tricked with small, not-so-meaningful steps,” said Mustafa, who worked at the World Bank in Washington for 15 years. If the Israelis “want to help, we have an agenda to change this economy.”
A spokesman for Michael Oren, a deputy Israeli cabinet minister and former ambassador to the U.S., said gestures such as reducing waiting time at the Allenby Bridge could add millions of work hours a year to the Palestinian economy.

Personal Commitment

Mustafa outlined steps he said would forestall an economic crisis in the West Bank and Gaza and make it easier for the Palestinians to renew peace talks. Paramount is receiving hundreds of millions of dollars in annual aid that donor nations pledged to the Palestinian Authority but didn’t deliver.
Next is foreign investment in sectors such as energy, tourism, real estate and industry. That would require Israeli permission for Palestinians to build and farm in parts of the West Bank that contain most of the Jewish settlements.
Palestinians are impressed with Trump’s early and personal dedication to resolving the conflict with Israel, Shtayyeh said. He contrasted that with the attitude of Obama, who he said “outsourced” the project to ex-Secretary of State John Kerry.
“With this administration, the White House is engaged and that’s a huge difference,” Shtayyeh said. But he cautioned: “That doesn’t mean I’m optimistic. Don’t misunderstand.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70301
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

حقيقة خطة عباس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: حقيقة خطة عباس    حقيقة خطة عباس  Emptyالجمعة 16 يونيو 2017, 11:39 pm

عباس يلجأ الى "سلاح يوم القيامة" لحصار قطاع غزة

حقيقة خطة عباس  2_1497044697_7347

غزة: بشكل واسع تداول الفلسطينيون خاصة في قطاع غزة، ما كشفت عنه وسائل إعلامية إسرائيلية، حول نية الرئيس الفلسطيني محمود عباس، استخدام ما أطلق عليه "سلاح يوم القيامة"، كناية على قوته واعتباره آخر وسائل الضغط على حركة حماس، لدفعها للقبول بمقترحاته لإنهاء الانقسام، من خلال إعلان القطاع "إقليما متمردا"، حسب ما نشرت صحيفة "القدس العربية" القطرية والصادرة في لندن.
وتضيف الصحيفة في تقريرها، الذي نشر اليوم الجمعة، ان مجالس الغزيين ومواقع التواصل الاجتماعي ضجت، بالحديث عن "سلاح يوم القيامة"، الذي ذكرت إحدى الصحف الإسرائيلية، أن الرئيس عباس يخطط لاستخدامه، كآخر إجراء عقابي ضد حماس، ضمن ما يعرف باسم "الخطوات غير المسبوقة"، التي بدأت بتقليص رواتب الموظفين الحكوميين، مرورا بمشروع إحالة عدد كبير منهم للتعاقد المبكر، وليس انتهاء بتفاقم أزمة الكهرباء المستمرة.
وعبر بعض سكان غزة عن خشيتهم من قادم الأيام، بينما رأى آخرون أن حجم الأزمة التي عايشوها منذ بداية الانقسام السياسي، وفرض إسرائيل حصارا محكما على قطاع غزة، يجعلهم قادرين على التعايش مع أي أزمة قادمة.
جاء ذلك بعدما كشفت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية نقلا عن مسؤول فلسطيني وصفته بالكبير، ومن ضمن المقربين من الرئيس عباس، قوله إن الرئيس عباس يفكر بالإعلان عن قطاع غزة "إقليما متمردًا"، واصفا الخطوة بأنها تمثل «سلاح يوم القيامة»، في إشارة لخطورة هذه الخطوة.
وحسب الترجمة التي نقلت عن الصحيفة الإسرائيلية، فإن المسؤول الفلسطيني الذي لم تسمه، قال إن الخطوة تهدف بشكل أساسي لتفعيل ضغوطات على حركة حماس، حتى تنقل صلاحيات الحكم في القطاع إلى السلطة الفلسطينية.
وفي شرح تبعات الخطوة، تقول الصحيفة نقلا عن المسؤول، إنه سيتم الإعلان الفوري عن «حالة طوارئ» في قطاع غزة، ويتزامن ذلك مع توقيع الرئيس الفلسطيني على أوامر تسمح بإخراج حركات وتنظيمات مختلفة عن القانون، وذلك بعد أن يتم تعريفها بأنها «متمردة» حسب وصف الصحيفة.
وبموجب الخطة سيتم تعريف حماس على أنها "تنظيم غير قانوني"، وسيتم تجميد أصول أملاكها ومؤسساتها، بما يشمل أموال وصناديق استثمار بنكية، وسيتم إصدار أوامر اعتقال ضد رؤساء التنظيم وناشطيه.
وفي إطار الخطوات التي ذكرتها الصحيفة، ستوقف السلطة الفلسطينية تحويل الأموال، بما في ذلك دفع الرواتب للموظفين في الخدمات العامة في القطاع، وستطالب السلطة الأمم المتحدة والجامعة العربية ومنظمات دولية بالتوقف عن منح مساعدات دولية للقطاع.
كذلك ستقوم السلطة بالتوجه إلى المحكمة العليا الفلسطينية، لمطالبتها بالإعلان عن المجلس التشريعي بأنه "غير قانوني"، وستترافق الخطوة مع إلغاء حصانة كافة أعضاء المجلس، وتشكيل حكومة انتقالية تعمل خلال مدة الطوارئ.
وحسب ما نقل عن المسؤول الفلسطيني، فإن خطوة من هذا القبيل، سيكون لها تأثير سياسي كبير تتجاوز الصراع الداخلي الفلسطيني، أولها تفعيل ضغط كبير على إسرائيل، من الولايات المتحدة، ومصر والأردن ودول أخرى في اطار "الصراع الإسرائيلي الفلسطيني".
ويشير إلى أن السلطة الفلسطينية أبلغت جهات أمنية وسياسية إسرائيلية مؤخرا، بنية الرئيس عباس، وأنهم أبلغوه بأن إسرائيل "لا تؤيد هذه الفكرة في هذه الفترة"، طالما لم يتم استنفاد كافة الخطوات التي يمكن أن تتخذها جهات إقليمية ودولية لحل الأزمة في غزة.وأشار المسؤول إلى أن خطة من هذا القبيل لم تتخذ في السابق، وبالتالي ليس من الواضح كيف سيتم تنفيذها، من خلال تكيفها مع الدستور الفلسطيني أو القانون الدولي.
وتقول الصحيفة، إنه من الواضح أن الخطوات التي اتخذت مؤخرا من قبل الرئيس، سواء تلك الخاصة بوقف دفع معاشات أعضاء المجلس التشريعي في كتلة حماس البرلمانية، والتوقف عن دفع معاشات مخصصات الأسرى المحررين، تعتبر «الطلقة الأولى» على طريق الإعلان عن قطاع غزة بأنه "إقليم متمرد".
كما كشف المسؤول للصحيفة أنه تشكل مؤخرا طاقم خاص مكون من محامين، بهدف فحص كيفية تطبيق الخطة من ناحية قانونية، إن كان من الناحية الدستورية أو أمام القانون الدولي.
يشار إلى أن الكشف عن الموضوع، جاء بعد أيام من قرار الحكومة الإسرائيلية الموافقة على طلب السلطة، القاضي بتقليص كمية الكهرباء الموردة إلى قطاع غزة، وهو ما من شأنه أن يفاقم الأوضاع الإنسانية المتردية، وأن يزيد من حجم الضغط على قطاعي الصحة والبيئة، خاصة وأن الكثير من المراكز الصحية والمشافي تأثر عملها بسبب أزمة الطاقة، فيما تلوح بالأفق أزمة بيئية، في ظل التلوث الكبير في مياه البحر.
وأمس كشفت إسرائيل أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بدأ في التحرك تجاه مصر وبعض الدول الأوروبية، من أجل حل مشكلة كهرباء غزة، التي قال إنها تأتي في إطار «المناكفات السياسية»، وذلك خشية من تفاقم الوضع، حيث يخشى من الانفجار كلما زاد الضغط في وجه إسرائيل، وهو أمر حذرت منه حماس أكثر من مرة وبشكل مباشر.
ودفع ذلك الحكومة الفلسطينية إلى توجيه انتقادات لنتياهو، ورأت أن تشخيصه لأزمة الكهرباء في غزة «لا يعفيه من تحمل المسؤولية حتى لو غلفها في غلاف القضية الداخلية».
يشار إلى أنه صادف يوم أول من أمس مرور عشر سنوات على سيطرة حماس على قطاع غز، وهو ما خلق منذ ذلك التاريخ ما عرف باسم «الانقسام الفلسطيني»، بين شطري الوطن الضفة الغربية وقطاع غزة.
وترافقت الذكرى مع اتساع حجم الخلافات بين حركتي فتح وحماس، مما يفقد الآمال بوجود مؤشرات لإنهاء مأساة الانقسام.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70301
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

حقيقة خطة عباس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: حقيقة خطة عباس    حقيقة خطة عباس  Emptyالسبت 17 يونيو 2017, 11:32 pm

سلاح يوم القيامة

جيهان فوزي
منذ قرر الرئيس الفلسطينى محمود عباس معاقبة حركة حماس وفرض إجراءات وخطوات غير مسبوقة على قطاع غزة الذي يخضع لحكمها، والأمور تتجه إلى الأسوأ، بدأت بتقليص رواتب الموظفين الحكوميين، مرورًا بمشروع إحالة عدد كبير منهم للتعاقد المبكر وليس انتهاء بتفاقم أزمة الكهرباء المستمرة، وطلب السلطة الفلسطينية من إسرائيل تقليص كمية الكهرباء الموردة إلى قطاع غزة، بل إن نية الرئيس الفلسطيني استخدام ما أطلق عليه «سلاح يوم القيامة» كناية على قوته واعتباره آخر وسائل الضغط على حركة حماس لدفعها للقبول بمقترحاته لإنهاء الانقسام، من خلال إعلان القطاع «إقليمًا متمردًا»، بحسب ما نشرت صحيفة «القدس العربية» القطرية الصادرة في لندن، وهو ما أكده مسؤول فلسطينى وأحد المقربين من الرئيس «أبومازن» بأن الرجل يفكر بالإعلان عن قطاع غزة «إقليمًا متمردًا»! وهى خطوة تمثل «سلاح يوم القيامة» كما أطلق عليها أبومازن نظرًا لخطورتها وتداعياتها على قطاع غزة، فالخطوة تهدف بشكل أساسي لتفعيل ضغوطات على حركة حماس حتى تنقل صلاحيات الحكم في القطاع إلى السلطة الفلسطينية، وهو ما لن تقبل به حماس مهما كان الثمن باهظًا ومؤلمًا على قطاع غزة ومواطنيه.
الرئيس أبومازن غيّر استراتيجية النفس الطويل التي استغرقت سنوات طويلة لإنجاز مصالحة مع حركة حماس، باءت جميع محاولاتها بالفشل، وسط تبادل الطرفين الاتهامات بالمسؤولية عن فشلها، وبعد لقائه بالرئيس الأمريكى دونالد ترامب في واشنطن، منتصف الشهر الماضى، وتلقيه وعودًا وأوامر واضحة وصريحة بكف يديه عن دعم أسر الشهداء والأسرى وإبداء تعاون أكبر مع إسرائيل في مجال التنسيق الأمنى، ثم زيارة ترامب للمنطقة والحراك السياسى الذي تبع ذلك، بما يفضي للدخول في إجراءات جديدة لحل القضية الفلسطينية كما سبق وصرح ترامب أكثر من مرة، ويبدو أن الرئيس عباس لم يأخذ وقتًا للتفكير، فقد كانت الخطط جاهزة ومستقرًا عليها سلفًا، لأن غزة تشكل له صداعًا مزمنًا لم يعد يحتمل وجوده، فضلًا عن إحساسه بدعم القطاع بالمال والخدمات لتحكمه حماس دون ضغوط ولا أعباء، الأمر الذي فاقم من حدّة المشكلة.
إن إعلان قطاع غزة إقليمًا متمردًا يعني أولًا إعلان حالة الطوارئ في قطاع غزة ويتزامن ذلك مع توقيع أبومازن على أوامر تسمح بإخراج حركات وتنظيمات مختلفة عن القانون، وذلك بعد أن يتم تعريفها بأنها متمردة، كما سيتم تعريف حركة حماس على أنها «تنظيم غير قانونى» وسيتم تجميد أصول أملاكها ومؤسساتها بما يشمل أموالًا وصناديق استثمار بنكية وسيتم إصدار أوامر اعتقال ضد رؤساء التنظيم ونشطائه، كما ستتوقف السلطة عن تحويل الأموال، بما في ذلك دفع رواتب الموظفين في الخدمة العامة بالقطاع، بل ستطالب الأمم المتحدة والجامعة العربية ومنظمات دولية بالتوقف عن منح مساعدات دولية للقطاع! كذلك ستقوم السلطة بالتوجه إلى المحكمة العليا الفلسطينية لمطالبتها بالإعلان عن المجلس التشريعي بأنه «غير قانوني» وستترافق الخطوة مع إلغاء حصانة كل أعضاء المجلس وتشكيل حكومة انتقالية تعمل خلال مدة الطوارئ!.
إن خطوة كهذه من شأنها إشعال الوضع بشكل دراماتيكى لن يقتصر على الصراع الفلسطينى الداخلى فقط، وإنما سينتقل إلى المحيط الإقليمى، ذلك لأنها ستشكل مركز ضغط كبير على إسرائيل والولايات المتحدة ومصر والأردن ودول أخرى، في إطار الصراع الفلسطينى الإسرائيلى. هذا الضغط ربما يقود إسرائيل والولايات المتحدة مضطرتين إلى حلول غير مريحة بالنسبة لإسرائيل التي رفضت الخطة بعد أن أبلغتها بها السلطة الفلسطينية، وبدأت في التحرك في تجاه مصر والأردن والدول الأوروبية من أجل حل مشكلة الكهرباء في غزة، معتبرة ما يحدث يأتي في إطار «المناكفات السياسية»، فالخشية من الانفجار كلما زاد الضغط في وجه إسرائيل، وهو أمر حذرت منه حماس أكثر من مرة وبشكل مباشر.
حماس تحكم قطاع غزة منذ عشر سنوات، لم يهنأ خلالها مواطنو القطاع بأي من مقومات الحياة الإنسانية، بل عاشوا الحصار والعزلة وذاقوا مرارة المرض وفاقة الحاجة والفقر وسقطوا ضحايا الانقسام والصراع على السلطة وتساقطوا شهداء بفعل مجازر الاحتلال في حروب متتالية شنتها إسرائيل على قطاع غزة، فدمرت أخضره ويابسه، والآن تكتمل الصورة بعد أن فشلت التحركات السياسية في معالجة الانقسام وعجزت السلطة عن خلق التوازن الذي يمنحها صك الاعتراف بوجودها ككيان للكل الفلسطينى وليس لفئة دون سواها، فلم تكن حماس وحدها المسؤولة عن الأوضاع المتدنية والكارثية التي عصفت باستقرار قطاع غزة، وإنما السلطة الفلسطينية مسؤولة أيضًا بما آل إليه الحال، وخطة عباس للانفصال عن القطاع وإعلانه إقليمًا متمردًا لن ينجح بأى حال، مثلما لم ينجح رابين في تحقيق حلمه وأمنيته بغرق غزة في البحر.
عن المصري اليوم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
حقيقة خطة عباس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  محمود عباس والتنسيق الامني ولقاء عباس مع غانتس،
» حقيقة خط بارليف
»  حقيقة الحياة
» حقيقة المديونية
» ماهي حقيقة الوحم ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة-
انتقل الى: