منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 هذا ما سيحدث إذا التقى الديكتاتور كيم جونغ بالرئيس الأميركي ترامب؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69641
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

هذا ما سيحدث إذا التقى الديكتاتور كيم جونغ بالرئيس الأميركي ترامب؟ Empty
مُساهمةموضوع: هذا ما سيحدث إذا التقى الديكتاتور كيم جونغ بالرئيس الأميركي ترامب؟   هذا ما سيحدث إذا التقى الديكتاتور كيم جونغ بالرئيس الأميركي ترامب؟ Emptyالأربعاء 03 مايو 2017, 7:54 am

هذا ما سيحدث إذا التقى الديكتاتور كيم جونغ بالرئيس الأميركي ترامب؟
هاف بوست عرب  
03/05/2017   

هذا ما سيحدث إذا التقى الديكتاتور كيم جونغ بالرئيس الأميركي ترامب؟ N-LEADER-OF-NORTH-KOREA-large570



في إحدى الزوايا، يقف الديكتاتور الذي لا يمكن التنبؤ بأفعاله، والحاكم المنتمي للجيل الثالث من عائلةٍ تحكم كوريا الشمالية، التي تشتهر منذ سبعة عقود بسمعتها غريبة الأطوار، وسرعة استيائها وإصرارها على أنها تمتلك قوةً كافية لسحق الكوكب بأسره.
وفي الزاوية الأخرى، يقف رئيسٌ أميركي، لديه لسانٌ حاد لم يمتلك مثله أي رئيسٍ من قبل، أمضى أول 100 يومٍ له بالكاد كقائدٍ للعالم الحُر، ويمكنه قول أي شيءٍ تقريباً، بما في ذلك بضع كلماتٍ استرضائية في أكثر اللحظات غير المتوقعة.
ويوم الإثنين، 1 مايو/أيار 2017، خرجت بعض هذه الكلمات الاسترضائية من فم الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بما في ذلك كلماتٌ استثنائية في حق الرئيس الكوري الشمالي كيم جونغ أون، الذي لطالما كان عُرضةً للاحتقار والانتقاد من أميركا. وذلك وفقاً لما نشرته وكالة أسوشيتد برس الأميركية.
إذ مدح ترامب نظيره الكوري الشمالي قائلاً: "من الواضح أنَّه شخصٌ ذكيٌ جداً".
بل والأكثر من ذلك أنَّه قال: "إذا سنحت لي الفرصة لمقابلته، سأتشرف بذلك بكل تأكيد". وذلك في تصريحاته لوكالة بلومبيرغ الدولية للأنباء.
وبعدها تساءل العالم متعجباً: ماذا إذا حدثت بالفعل هذه المقابلة؟.
وقال ترامب في مقابلة مع "سي بي أس نيوز" بمناسبة 100 يوم في منصبه: "الناس يقولون إنه عاقل؟ ليس لدي أي فكرة. أستطيع أن أقول لكم إنه كان شاباً في السادسة والعشرين أو السابعة والعشرين من عمره عندما تولى السلطة خلفاً لوالده".
وأضاف: "إنه محاط بعدد كبير من الجنرالات والمسؤولين الكبار. إنه يتعامل مع قضايا صعبة للغاية، لكنه كان قادراً على تولي السلطة في سن مبكر جداً".
ومضى ترامب يقول: "إن الكثيرين ممن كانوا حوله حاولوا إبعاده عن السلطة، سواء أكان عمه أو أي شخص آخر، إلا أنه كان قادراً على القيادة. من الواضح أنه شخص ذكي جداً".
وحرص ترامب خلال المقابلة على التأكيد على أنه بتلك التصريحات، لا يثني على الدكتاتور الكوري الشمالي، مشيراً إلى أن توليه السلطة في مثل هذه الظروف كان أمراً صعباً.
وأثارت تصريحات ترامب موجة من التكهنات بشأن رغبته في إيجاد أرضية مشتركة مع خصمه، وفتح قنوات دبلوماسية مع الزعيم الكوري الشمالي، حسب تقرير لسكاي نيوز عربية.


هتلر وروزفلت


تقرير أسوشيتدبرس اعتبر أنه بالنظر في سجلات التاريخ الدبلوماسي، فحدوث مقابلةٍ مباشرة بين هذين الزعيمين هو حدثٌ يقع في فئةٍ تضم القليل من الأحداث المشابهة.
فهناك مقابلاتٌ لم تحدث أبداً وجهاً لوجه، ومنها مقابلة روزفلت مع هتلر أثناء الحرب العالمية الثانية، ومقابلة صدام حسين مع جورج بوش (سواءٌ الأب أو الابن) في مكتبهما. وهناك مقابلاتٌ أخرى عُقِدَت بالفعل، كلقاء جون كينيدي مع نيكيتا خروتشوف، رئيس وزراء الاتحاد السوفيتي الأسبق، في فيينا، وذهاب ريتشارد نيكسون إلى بكين في بداية فترة إذابة الجليد المتراكم على العلاقات الأميركية - الصينية، وتوجُّهه فوراً للقاء ماو تسي تونغ، الرئيس الصيني الراحل.
ومع ذلك، فحتى هذه المقابلات عُقِدَت قبل اختراع العديد من الأشياء التي نحظى بها الآن، ولعل أبرزها هو الإنترنت، والبث المباشر، ووسائل التواصل الاجتماعي الفورية التي يعرفها ترامب، ويُسيء استخدامها للغاية.
وتُعد فكرة إجراء مقابلةٍ حقيقية بين اثنين من ألد الأعداء على مدار التاريخ احتمالية صاعقة، وكابوساً لوجيسيتاً محتملاً إذا أبدت الدولتان أي محاولةٍ لتحقيق ذلك.
وبافتراض أنَّ عبارة ترامب مجرد بالون اختبار أُخِذَ على محمل الجد، ما الذي يتطلبه إجراء مقابلةٍ كتلك في الواقع؟ يمكن تحديد الخطوط العريضة لهذه المقابلة على النحو التالي:

المكان


قد تضم قائمة الأماكن المحتملة المنطقة منزوعة السلاح بين الكوريتين، وسيكون اللقاء بهذا الشكل مشهداً سينمائياً بارعاً طبقاً للاعتبارات الجيوسياسية، مع غرفةٍ مزوَّدة بطاولة مفاوضات يقع نصفها في كوريا الشمالية، ويقع نصفها الآخر في كوريا الجنوبية.
وتكمن الميزة من هذا المكان في توافر عوامل التأمين الموجودة به حالياً. فهو بالفعل نواة أكثر البقاع توتراً على سطح الكوكب، ومُجهَّز بكفاءة لاستضافة مثل هذه الفعاليات. وربما تُجرَى المقابلة في أحد الأماكن بالصين، مع أنَّ ذلك احتمالٌ بعيدٌ جداً.
ولكن هل يمكن إجراء المقابلة في مكانٍ آخر؟ هل ستُجرَى في سويسرا التي تشتهر بحيادها، حيث يكاد يكون كيم جونغ أون، الذي لا يسافر في الوقت الحالي إلا نادراً، قد قضى جزءاً من طفولته أثناء التحاقه بإحدى المدارس هناك؟ هل يُمكن أن تُجرَى حتى في البيت الأبيض، حيث أثار ترامب جدلاً باستقباله الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي هناك، وبدعوة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لزيارته، اللذين تراهما الدول الغربية بعيدين عن القيم الأميركية.
قد يُثير ذلك الكثير من الجدل، والأكثر من ذلك أنَّه غير مُرجَّح، فمجرد حصول كيم على تأشيرة دخول أميركا هو افتراضٌ غريب، ولكن حدثت أشياء أغرب من ذلك على مر التاريخ.
أو ربما قد تحدث مثل هذه المقابلة في مكانٍ غير متوقع أو مجهول. ففي عام 1898، التقى جورج بوش الأب بميخائيل غورباتشوف، رئيس الاتحاد السوفيتي الأسبق، على متن سفينةٍ قبالة سواحل جزيرة مالطا، لمناقشة التغيّرات التي كانت تحدث آنذاك في الاتحاد السوفيتي وأوروبا الشرقية، وقد تسبب ذلك في الإساءة لسُمعة الجزيرة الصغيرة التي تُطل على البحر المتوسط لعدة أعوام.
وكانت مالطا نفسها قد ارتبطت بدرجةٍ ما بمؤتمر يالطا الأسطوري، الذي عُقد بين قادة قوات الحلفاء في الحرب العالمية الثانية، روزفلت، وونستون تشرشل، وجوزيف ستالين، بشبه جزيرة القرم في مطلع عام 1945، لرسم خارطة طريق لأوروبا في مرحلة ما بعد الحرب.

أميركا


وكانت الولايات المتحدة نفسها في وقت من الأوقات مكاناً لعقد مثل هذه المقابلات الحساسة، إذ وُقِّعَت اتفاقية كامب ديفيد في أميركا التي جرت فيها محادثات السلام تحت إدارة جيمي كارتر بين مناحم بيغن، رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، وأنور السادات، الرئيس المصري الأسبق.
وهناك تاريخٌ طويلٌ من المقابلات التي تندرج تحت هذا النوع نفسه، ففي عام 1905، ساعد ثيودور روزفلت، الرئيس الأميركي الأسبق، في الوساطة لإرساء مفاوضات السلام بين الدولتين المتقاتلتين آنذاك، روسيا واليابان، في مكانٍ كان مُستبعداً أن تُجَرى فيه أي محادثات، والذي تمثَّل في بلدة نيو إنغلاند الصغيرة. ومنذ وقتٍ قريب، استضافت مدينة دايتون، التي تقع في ولاية أوهايو، والتي لم يكن مُرجَّحاً أن يُعقد بها أي محادثات أيضاً، عام 1995 محادثات السلام لإنهاء حرب البوسنة والهرسك. ولكن في كافة الحالات السابقة، كانت الصراعات ناشبةً بين دول أخرى، ولم تكن الولايات المتحدة نفسها طرفاً في تلك الصراعات.
وماذا عن بيونغ يانغ كمكان للقاء، فهناك أمثلةٌ مُسبقة على ذلك، من المبعوثين الأميركيين لهناك مثل مادلين أولبرايت، وأحد رؤساء وزراء اليابان السابقين، ودينيس رودمان، نجم كرة السلة الأميركي الذي تلاشت شهرته بعد الاعتزال، إذ أنَّ الرئيس كيم وحاشيته غير معروفين بحبهم للسفر خارج كوريا الشمالية، الذي يُبعدهم عن موطن قوتهم، وعن المواقف التي يمكنهم السيطرة عليها سيطرةً تامة.
وبغض النظر عن المكان الذي سيستضيف المقابلة، باستثناء إجرائها في المنطقة منزوعة السلاح بين الكوريتين، فقد تُغيِّر مقابلة ترامب وكيم التي تحمل نسبةً عالية من المخاطر، ويجب أن تحظى بتأمينٍ كبير، معالم مكان إجرائها لفترةٍ طويلة، إن لم تغيرها للأبد.

الموضوعات


قد تظنون أنَّ نزع السلاح النووي من كوريا الشمالية سيكون أول الموضوعات المطروحة على طاولة النقاش، ولكن في ظل وجود رئيسين لا يمكن التنبؤ بتصرفاتهما، لن يستطيع أي شخصٍ التأكد تماماً مما سيحدث.
وفي ظل الأسلوب الذي ينتهجه ترامب حتى الآن، ربما يحتاج الأمر لبعض الوقت لتحسين العلاقة بين الرجلين بدرجةٍ ما قبل بدء أي مفاوضات، ولكن الموضوعات الرئيسية ستُطرَح بالتأكيد قبل مرور وقتٍ كبير.
ومن بين تلك الموضوعات تقديم المعونات لكوريا الشمالية، التي لطالما اعتمدت على سياسة التهديد من قبل سعياً للحصول على المساعدة لدعم فقرائها، الجوعى في بعض الأحيان. فضلاً عن العلاقات بين الكوريتين، واختبارات الأسلحة، وإطلاق الصواريخ، ولا سيما النووية منها، والتي أقلقت الولايات المتحدة، والصين، وكوريا الجنوبية بالتأكيد، قلقاً شديداً.

ردود الأفعال



قد تضم هذه المقابلة أطرافاً معنية أخرى مثل كوريا الجنوبية، وروسيا، وبكل تأكيد، الصين، التي ظلت مُناصرةً لكوريا الشمالية على مدار عدة عقود، والتي صارت، مؤخراً، جارةً يزداد انزعاجها وحذرها من سياسات كوريا الشمالية.
وبالنسبة لكوريا الجنوبية، تُمثِّل هذه المقابلة قضيةً وجودية. إذ يعرف معظم المتابعين أنَّ ترسانة كيم تتمتع بدقة وقوة نيران كافيتين لحرق كوريا الجنوبية عن بكرة أبيها. ولذلك، ستكون للمقابلة بين الولايات المتحدة، وهي الحامي العسكري لكوريا الجنوبية، وكوريا الشمالية تداعيات أمنية محورية على سول، حتى إذا لم تُطرح أي موضوعاتٍ للنقاش فعلياً في هذه المقابلة.
أمَّا بالنسبة للصين، فهي تأخذ حذرها من أي تدخلٍ أميركي في منطقة نفوذها، وهناك خلافاتٌ قائمة بالفعل بين بكين وواشنطن حول النزاعات الإقليمية في بحر الصين الجنوبي، بينما تتوارى دائماً القضية الأزلية الخاصة باستقلال تايوان في الخلفية.
وقد زاد تودد بكين إلى كوريا الجنوبية في الأعوام الأخيرة عمَّا قبل، ولا سيما حين ذهب الرئيس الصيني شي جين بينغ عام 2014 إلى سول في زيارةٍ اعتبرها البعض رسالةً إلى كوريا الشمالية. (وقد أعادت المخاوف الصينية التي أثيرت مؤخراً من منظومة ثاد، المنظومة الدفاعية الجوية الصاروخية التي تنشرها الولايات المتحدة في أراضي كوريا الجنوبية، بعض التوتر في العلاقات مع بكين).
وعلى إثر هذه الأحداث، يجب أن تتضمن أي مقابلةٍ بين ترامب وكيم، وباستخدام أبسط قواعد الحكمة، مشاركة الصين والضغط الذي يمكن أن تُمارسه على كوريا الشمالية، وقد أكَّد البيت الأبيض في عهد ترامب مراراً وتكراراً على ضرورة هذا الأمر. ولكن الأمور لم تعد تسير حسب البروتوكولات المعتادة، وهو ما أكَّدته المكالمة غير المتوقعة التي أجراها ترامب قبل تنصيبه رئيساً لأميركا مع الرئيس التايواني الجديد.
وأخيراً، بالنسبة لروسيا ورئيسها فلاديمير بوتين، فإنَّهما سيراقبان من بعيد مع حذرٍ بالغٍ وفزعٍ مُحتمل. إذ قد تتسبب مثل هذه المقابلة في تغيير علاقات موسكو مع كلٍّ من بكين وواشنطن، فضلاً عن احتمالية تغيير علاقاتها مع بيونغ يانغ أيضاً.
ودعونا لا ننسى رد فعل الإعلام. فمن المؤكد أنَّ مقابلةً كهذه ستكون غنيمة العام للمنظمات الإخبارية. وسيجذب إجراء هذه المقابلة كفعالية إعلامية مئات، بل الآلاف، من القنوات الإخبارية. وسيعني ذلك إعداداً رئيسياً للبنية التحتية على غرار اجتماعات القمة بين الرؤساء، أو فعاليات الألعاب الأولمبية.

الإغراءات


بغض النظر عن الآثار السياسية، وهذا أمرٌ مفروغٌ منه، ستكون أي مقابلةٍ بين دونالد ترامب وكيم جونغ أون، في أي مكانٍ بالعالم، إذا حدثت بالفعل، أحد أكثر الأحداث دراماتيكية في القرن الواحد والعشرين حتى الآن.
وستشمل ثلاث رواياتٍ عالمية كُبرى في وقتٍ واحد: الولايات المتحدة تحت إدارة دونالد ترامب، وما الذي تعنيه إدارته، وعائلة كيم، والطريقة الفريدة والمتقلبة التي سيطر بها أفراد العائلة على كوريا الشمالية، وأظهرتهم على الساحة العالمية، والأمن والدفاع الإقليميين في منطقة شرق آسيا، وهي واحدة من أكثر المناطق المحورية على المستوى الإستراتيجي في العالم.
سيكون ذلك حدثاً كبيراً، وصاخباً. سيكون حدثاً هاماً جداً، وسيريالياً بدرجةٍ ما، وغير متوقَّع تماماً. إذ يمكن توقّع أي شيء من هذين الرجلين الذين بإمكانهما تغيير العالم.
ومرةً أخرى، يبدو أنَّ هذه المقابلة بعيدة المنال. إذ صدر بيانٌ ظهر يوم الثلاثاء، 2 مايو/أيار 2017، من وكالة الأنباء الرسمية في كوريا الشمالية، والتي تحمل الاسم الرسمي للدولة "جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية"، جاء فيه: "إنَّ إدارة ترامب التي تولَّت مقاليد الحُكم حديثاً في الولايات المتحدة تستفز جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية بلا سبب، ولا تعرف مدى قوة الخصم الذي تواجهه".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69641
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

هذا ما سيحدث إذا التقى الديكتاتور كيم جونغ بالرئيس الأميركي ترامب؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هذا ما سيحدث إذا التقى الديكتاتور كيم جونغ بالرئيس الأميركي ترامب؟   هذا ما سيحدث إذا التقى الديكتاتور كيم جونغ بالرئيس الأميركي ترامب؟ Emptyالأربعاء 03 مايو 2017, 7:56 am

What on earth might a Trump-Kim Jong Un meeting look like?


هذا ما سيحدث إذا التقى الديكتاتور كيم جونغ بالرئيس الأميركي ترامب؟ 800
BANGKOK (AP) — In one corner: the unpredictable dictator, the third-generation family ruler whose nation has a seven-decade reputation of being erratic, quick to take umbrage and insistent that it is powerful enough to upend the planet. In the other corner: a sandpaper-tongued American president like no other, barely past his first 100 days as leader of the free world, liable to say just about anything — including a handful of conciliatory words at the most unexpected of moments.
On Monday, those conciliatory words from the mouth of Donald Trump included some extraordinary ones about North Korean leader Kim Jong Un, long an object of American scorn and suspicion.
There were these words from Trump: "Obviously, he's a pretty smart cookie."
And, even more so, there were these: "If it would be appropriate for me to meet with him," Trump told Bloomberg News, "I would absolutely, I would be honored to do it."
Wow, says an astonished world: What if?
In the annals of diplomatic history, such a tete-a-tete, unlikely as it is, would tumble into a category that offers few possible comparisons.
There are the ones that never happened — Roosevelt sitting down with Hitler during World War II, George Bush (whichever one) facing Saddam Hussein while in office. And there are those that did: Kennedy meeting Khrushchev in Vienna, Nixon arriving in Beijing at the dawn of the U.S.-China thaw and immediately heading to a meeting with Mao.
هذا ما سيحدث إذا التقى الديكتاتور كيم جونغ بالرئيس الأميركي ترامب؟ 800
President Nixon and Mao Zedong in Beijing, Feb. 21, 1972. (AP Photo)
Even those, however, were before many things we take for granted today — perhaps most notably the internet, live television and the instantaneous social-media pipelines that Trump knows and uses so fluidly.
The notion of a substantive sit-down between two of the most gazed-upon figures of this moment in the planet's history is a staggering prospect — and a potential logistical nightmare if the two countries ever tried to make it happen.
Presuming that such a trial balloon is to be taken seriously, what, in fact, would it take to pull off? The loose contours of it could play out as follows:
THE VENUE
هذا ما سيحدث إذا التقى الديكتاتور كيم جونغ بالرئيس الأميركي ترامب؟ 800
The DMZ at Panmunjom. (AP Photo/Wong Maye-E)
Possible locations could include the DMZ, which would be about as cinematic a piece of drama as human geopolitics could offer up, with a room featuring negotiation tables that sit halfway in the North and halfway in the South.
The benefit of this location would be the presence of existing security. It's already the nucleus of one of the most tense patches of the planet, and it's effectively already wired for such an event. Somewhere in China would be a possible, though highly unlikely, location as well.
But could it be elsewhere? Perhaps famously neutral Switzerland, where the now-infrequent world traveler Kim Jong Un almost certainly spent part of his upbringing attending school? Could it possibly even be the White House, where Trump has already caused uproars by hosting the president of Egypt and by calling the president of Turkey, both perceived in the West as hardly the most robust upholders of American values. That would be highly controversial and even more unlikely — just getting Kim a visa would be an interesting proposition — but stranger things have happened.
هذا ما سيحدث إذا التقى الديكتاتور كيم جونغ بالرئيس الأميركي ترامب؟ 800
Bush and Gorbachev in Malta, Dec. 3, 1989. (AP Photo/Ron Edmonds)
Or perhaps, gaming it out, things might take place in an unexpected or even unknown place. In 1989, George H.W. Bush and Soviet leader Mikhail Gorbachev met on a ship off Malta to discuss the changes taking place in the Soviet Union and Eastern Europe, and it propelled the tiny Mediterranean island into notoriety for several years. Malta was itself a follow-up in some ways to the fabled Yalta conference, in which Roosevelt, Winston Churchill and Joseph Stalin met in Crimea in early 1945 to plot out Europe's postwar configurations.
هذا ما سيحدث إذا التقى الديكتاتور كيم جونغ بالرئيس الأميركي ترامب؟ 800
The presidential retreat at Camp David, Md. (AP Photo/Charles Dharapak)
The United States has been the site of such sensitive meetings, too, with Camp David being the most notable locale for its Carter-administration peace talks between Israel's Menachem Begin and Egypt's Anwar Sadat. The history of such things is lengthy; in 1905, Theodore Roosevelt helped broker peace between the warring nations of Japan and Russia in the unlikely locale of a small New England town. More recently, the unlikely venue of Dayton, Ohio, became the site in 1995 of peace accords to end the Bosnian war. But those were other nations in conflict, not the United States itself.
هذا ما سيحدث إذا التقى الديكتاتور كيم جونغ بالرئيس الأميركي ترامب؟ 800
Madeleine Albright and Kim Jong Il in Pyongyang, Oct. 23, 2000. (AP Photo/David Guttenfelder)
And what about Pyongyang? There would be precedent for that — from U.S. envoys like Madeleine Albright to a previous Japanese prime minister to faded basketball star Dennis Rodman — and the Kims are not known for their love of foreign travel, which carries them away from turf and situations they can completely control.
Whatever the case, barring it taking place at the DMZ, such a high-stakes, high-security Trump-Kim meeting would change a place for a long time, if not forever.
THE TOPICS
Nuclear disarmament — North Korea's — would be first on the table. You'd think. But with two such unpredictable rulers, no one could be absolutely certain.
Given Trump's style so far, time might be given to developing some sort of rapport between the two men before any negotiations began. But major topics would surely emerge before too long.
Among them: Aid to the North, which has played the brinkmanship game many times before with an eye toward getting assistance for its poor, sometimes hungry populace. Relations with the South. And weapons tests — missile and in particular nuclear, which make the United States and China, not to mention the South, very uncomfortable.
THE REACTION
The wildcards here would be South Korea, Russia, and, of course, China — the North's patron for many decades and, of late, its increasingly wary and irritated neighbor.
هذا ما سيحدث إذا التقى الديكتاتور كيم جونغ بالرئيس الأميركي ترامب؟ 800
A South Korean soldier at the DMZ. (AP Photo/Ahn Young-joon)
In South Korea's case, such a meeting would be an existential event. Most agree that Kim's arsenal has enough accuracy and firepower to devastate the South, and so a meeting between the United States, South Korea's military protector, and the North would have serious security implications for Seoul even if virtually nothing of substance was discussed.
China is wary of any U.S. involvement in its sphere of influence, and is already at odds with Washington about territorial claims in the South China Sea, while the perennial issue of Taiwan's autonomy always lurks in the background. Beijing has courted South Korea in recent years more than before, with Chinese President Xi Jinping visiting Seoul in 2014 in what was seen as a hint to the North. (Recent Chinese trepidations over THAAD, the U.S.-made missile system being set up in South Korea, have restored some of the tension with Beijing.)
Against this backdrop, any Trump-Kim sit-down would, using conventional wisdom, have to involve China and the pressure it can exert on the North — something the Trump White House has always said was necessary. But protocol does not always seem to be the order of the day, as Trump's unexpected, pre-inauguration call to Taiwan's new president underscored.
Finally, Russia and its leader, Vladimir Putin, would watch from afar with great wariness and probable dismay. Such a meeting could alter Moscow's relationships with both Beijing and Washington, and probably Pyongyang as well.
Oh, and let's not forget the media reaction. Obviously any such meeting would be THE visual of the year for news organizations. Setting it up as a media event would draw hundreds if not thousands of news outlets. That would mean a major infrastructure setup that's on par with a summit meeting of leaders or an Olympics.
هذا ما سيحدث إذا التقى الديكتاتور كيم جونغ بالرئيس الأميركي ترامب؟ 800
South Korean news showing a composite of Trump and Kim. (AP Photo/Ahn Young-joon)
THE ALLURE
Whatever the political implications, this much is certain: Any meeting with Donald Trump and Kim Jong Un, anywhere in the world, would be — if it ever actually happened — one of the most dramatic events of the 21st century thus far.
It would encompass three major global narratives at once: The United States under Donald Trump, and what his administration means; the Kim family and the unique, mercurial way they have ruled North Korea and projected themselves to the world; and the regional security and defense of East Asia, one of the most strategically pivotal regions in the world.
It would be big. It would be loud. It would be momentous, somewhat surreal and entirely unexpected. All things quite familiar to the worlds of two singular, bound-to-change-the-world men named Kim Jong Un and Donald J. Trump.
Then again, you might not want to hold your breath. This came in Tuesday afternoon from the official news agency for North Korea, which goes by the formal name Democratic People's Republic of Korea: "The Trump administration that newly took office in the U.S. is provoking the DPRK with no reason, not knowing what rival it stands against."
___
Ted Anthony, director of Asia-Pacific News for The Associated Press, is based in Bangkok, Thailand. He has covered Asia for nearly a decade over his career and traveled to North Korea six times since 2014.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69641
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

هذا ما سيحدث إذا التقى الديكتاتور كيم جونغ بالرئيس الأميركي ترامب؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هذا ما سيحدث إذا التقى الديكتاتور كيم جونغ بالرئيس الأميركي ترامب؟   هذا ما سيحدث إذا التقى الديكتاتور كيم جونغ بالرئيس الأميركي ترامب؟ Emptyالأربعاء 03 مايو 2017, 8:01 am

أقوى مفاجآت ترامب: "سيشرفني" لقاء زعيم كوريا الشمالية


أبوظبي - سكاي نيوز عربية

عبر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الاثنين، عن استعداده للقاء الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون "في الظروف المناسبة"، وذلك بعد أسابيع من الحرب الكلامية والمناورات العسكرية.

وقال ترامب في مقابلة نقلتها رويترز عن بلومبرغ "إذا كان مناسبا أن ألتقي به، فسأفعل بكل تأكيد. سيشرفني ذلك".
ويعد ذلك التصريح مفاجئا في حد ذاته بعدما كان الرئيس الأميركي يهدد بعمل عسكري تجاه كوريا الشمالية.
وفي وقت سابق من اليوم، مدح ترامب، زعيم كوريا الشمالية، وذلك في إطار إبدائه تعاطفه على ما يبدو مع شاب استولى على السلطة بشكل غير متوقع وسط خصوم شرسين وفي سن مبكر.
وقال ترامب في مقابلة مع "سي بي أس نيوز" بمناسبة 100 يوم في منصبه: "الناس يقولون إنه عاقل؟ ليس لدي أي فكرة. أستطيع أن أقول لكم إنه كان شابا في السادشة والعشرين أو السابعة والعشرين من عمره عندما تولى السلطة خلفا لوالده".
وأضاف: "إنه محاط بعدد كبير من الجنرالات والمسؤولين الكبار. إنه يتعامل مع قضايا صعبة للغاية، لكنه كان قادرا على تولي السلطة في سن مبكر جدا".
ومضى ترامب يقول: "إن الكثيرين ممن كانوا حوله حاولوا إبعاده عن السلطة، سواء أكان عمه أو أي شخص آخر، إلا أنه كان قادرا على القيادة. من الواضح أنه شخص ذكي جدا".
وحرص ترامب خلال المقابلة على التأكيد على أنه بتلك التصريحات، لا يثني على الدكتاتور الكوري الشمالي، مشيرا إلى أن توليه السلطة في مثل هذه الظروف كان أمرا صعبا.
وأثارت تصريحات ترامب موجة من التكهنات بشأن رغبته في إيجاد أرضية مشتركة مع خصمه، وفتح قنوات دبلوماسية مع الزعيم الكوري الشمالي.




مدح الرئيس الأميركي دونالد ترامب، زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، وذلك في إطار إبدائه تعاطفه على ما يبدو مع شاب استولى على السلطة بشكل غير متوقع وسط خصوم شرسين وفي سن مبكر.

وقال ترامب في مقابلة مع "سي بي أس نيوز" بمناسبة 100 يوم في منصبه: "الناس يقولون إنه عاقل؟ ليس لدي أي فكرة. أستطيع أن أقول لكم إنه كان شابا في السادشة والعشرين أو السابعة والعشرين من عمره عندما تولى السلطة خلفا لوالده".
وأضاف: "إنه محاط بعدد كبير من الجنرالات والمسؤولين الكبار. إنه يتعامل مع قضايا صعبة للغاية، لكنه كان قادرا على تولي السلطة في سن مبكر جدا".
ومضى ترامب يقول: "إن الكثيرين ممن كانوا حوله حاولوا إبعاده عن السلطة، سواء أكان عمه أو أي شخص آخر، إلا أنه كان قادرا على القيادة. من الواضح أنه شخص ذكي جدا".
وحرص ترامب خلال المقابلة على التأكيد على أنه بتلك التصريحات، لا يثني على الدكتاتور الكوري الشمالي، مشيرا إلى أن توليه السلطة في مثل هذه الظروف كان أمرا صعبا.
وأثارت تصريحات ترامب موجة من التكهنات بشأن رغبته في إيجاد أرضية مشتركة مع خصمه، وفتح قنوات دبلوماسية مع الزعيم الكوري الشمالي الذي "وجد نفسه في وضع صعب للغاية في سن مبكر".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69641
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

هذا ما سيحدث إذا التقى الديكتاتور كيم جونغ بالرئيس الأميركي ترامب؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هذا ما سيحدث إذا التقى الديكتاتور كيم جونغ بالرئيس الأميركي ترامب؟   هذا ما سيحدث إذا التقى الديكتاتور كيم جونغ بالرئيس الأميركي ترامب؟ Emptyالأربعاء 03 مايو 2017, 8:04 am

ترمب مستعد للاجتماع برئيس كوريا الشمالية بشروط

قال البيت الأبيض اليوم إنه ينبغي لكوريا الشمالية الوفاء بالكثير من الشروط قبل التفكير في ترتيب اجتماع بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، بينما هددت بيونغ يانغ بإجراء تجربة نووية سادسة.
وفي وقت سابق من اليوم قال ترمب لوكالة بلومبيرغ للأنباء "إذا كان من المناسب بالنسبة لي الاجتماع به (كيم) فسأفعل ذلك قطعا، سيكون شرفا لي القيام بذلك، في ظل الظروف المناسبة سألتقي به".
وبعد ساعات علق شون سبايسر المتحدث باسم البيت الأبيض قائلا للصحفيين إن الولايات المتحدة تود أن ترى تراجعا فوريا في السلوك الاستفزازي لكوريا الشمالية قبل حدوث اللقاء.  
وفي تطور آخر، قال مسؤول أميركي لوكالة الصحافة الفرنسية إن نظام ثاد المضاد للصواريخ الذي نشرته الولايات المتحدة للتو في كوريا الجنوبية بلغ قدراته الأصلية لاعتراض الصواريخ.
كما أعلنت السفارة الأميركية في كوريا الجنوبية أن مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي أي) مايك بومبيو موجود في سول لعقد "اجتماع داخلي" ولن يلتقي مسؤولين كوريين جنوبيين، وذلك بعد أن قالت تقارير إعلامية في كوريا الجنوبية إن بومبيو يشارك في اجتماعات مغلقة مع رئيس الاستخبارات الكورية الجنوبية وممثلين عن الرئاسة.
في المقابل، أعلن متحدث باسم وزارة الدفاع الكورية الشمالية أن بيونغ يانغ "على استعداد تام للرد على أي خيار تتخذه الولايات المتحدة"، مؤكدا أن بلاده ستواصل زيادة قدراتها على صعيد "الضربات النووية الاستباقية" ما لم تتخل واشنطن عن سياساتها "العدوانية".
وأوضح المتحدث أن بلاده على استعداد للقيام بتجربة نووية سادسة "في أي وقت وفي الموقع الذي تقرره قيادتها العليا"، حيث سبق لكوريا الشمالية أن أجرت منذ 2006 خمس تجارب نووية، اثنتان منهما في العام الماضي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
هذا ما سيحدث إذا التقى الديكتاتور كيم جونغ بالرئيس الأميركي ترامب؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيم جونغ أون! رئيس كوريا الشمالية،
» إذا التقى المسلمان بصاروخيهما!
» نقترح عليك أيها الديكتاتور العربي قراءة هذه الكتب
» لماذا التقى الحريري مسؤول الامن القومي وحيداً؟
» ماذا سيحدث لو انهار الدولار؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث متنوعه-
انتقل الى: