منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 روسيا تطور أسلحة تكنولوجية لم يعرفها العالم من قبل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69641
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

روسيا  تطور أسلحة تكنولوجية لم يعرفها العالم من قبل Empty
مُساهمةموضوع: روسيا تطور أسلحة تكنولوجية لم يعرفها العالم من قبل   روسيا  تطور أسلحة تكنولوجية لم يعرفها العالم من قبل Emptyالأحد 07 مايو 2017, 7:02 am

روسيا تقول إنها تطور أسلحة تكنولوجية لم يعرفها العالم من قبل

روسيا  تطور أسلحة تكنولوجية لم يعرفها العالم من قبل 06qpt948

لندن ـ «القدس العربي»: تواصل التكنولوجيا الروسية تطوير المزيد من الأسلحة التي لم يعرف لها العالمُ مثيلاً من قبل، وذلك في الوقت تتواصل فيه الحرب في سوريا، وهي الحرب التي تشارك فيها روسيا بكل قوتها من أجل سحق المعارضة وتحقيق الغلبة لنظام بشار الأسد، فيما يجري تطوير الأسلحة الذكية في مختلف المجالات بروسيا.
وتقول روسيا إنها تعمل على إنشاء جيش مزود بأحدث أنواع التكنولوجيا والمعدات الموجهة عن بُعد بما يضمن للمقاتلين الابتعاد عن المخاطر وخوض المعارك دون الانزلاق الى أماكن القتال، وقامت تبعاً لذلك بتطوير العديد من الوسائل القتالية الذكية والحديثة والتي قامت مؤخراً بتجربتها في سوريا.
وكان تقرير لجريدة «التايمز» البريطانية قال إن روسيا قامت بتجربة نحو ثلاثة آلاف سلاح جديد في سوريا، وهي أسلحة فتكت بالسوريين طوال السنوات الستة الماضية وتسببت بسقوط عدد كبير من المدنيين كقتلى. وفي أواخر العام الماضي قالت وزارة الدفاع الروسية إنها جربت نماذج جديدة من الأسلحة والمعدات في سوريا، وطورت من خبرتها العسكرية.
وقال وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو إن «القوات المسلحة الروسية قد اكتسبت خبرة عملية في إطلاق أسلحة عالية الدقة من بحر قزوين والبحر المتوسط، وكذلك واستعمال قاذفات سلاح الجو الروسي الاستراتيجية، لأول مرة، صواريخ جديدة من طراز «اكس-101» يصل مداها إلى 4.5 ألف كيلومتر».
ووسط شكوك حول المزاعم الدعائية المعروفة عن روسيا في تطوير أسلحة تتفوق على أمريكا بشكل خاص، قال شويغو أن شركات المجمع الصناعي العسكري تعمل على تطوير الأسلحة المستقبلية، التي من المقرر استخدامها في المستقبل القريب.
أحدث الابتكارات
أما أحدث صيحات التكنولوجيا التي كشفت عنها روسيا أخيراً، فهو مقاتلة «تي-50» الروسية التي تم تزويدها بمحرك من الجيل الخامس، وسيبدأ اختبارها قريباً، لتكون واحدة من أحدث الطائرات المقاتلة وأكثرها تطوراً في العالم، بحسب ما كشف موقع «سلاح روسيا» المتخصص في الشؤون العسكرية.
وقال كبير المصممين لشركة الطائرات الموحدة (ОАК) سيرغي كوروتكوف إن هذا المحرك مخصص لتلك الطائرة فقط، علما بأن النماذج الأولى لمقاتلة «آ-50» كانت قد زودت في وقت سابق بمحركات من طراز»117» من الجيل الرابع.
وأوضح أن المواصفات التقنية للمحرك الجديد تفوق بكثير مواصفات محرك «117» من حيث فاعلية الوقود وقوة الدفع. أما مواصفاته التصميمية والتكنولوجية فتتوافق تماما مع الشروط العالمية لمحركات الجيل الخامس.
ويتوقع أن تنتقل كل الطائرات الروسية من طراز «تي-50» إلى استخدام محرك الجيل الخامس بحلول العام 2020.
يذكر أن مشروع «تي-50» عبارة عن طائرة من الجيل الخامس، مزودة بأجهزة جوية حديثة، مقارنة بسابقاتها من الجيل الرابع، فضلا عن رادار «مصفوفة الطور الحديثة».
صاروخ جديد
الى ذلك، ذكرت وكالة «نوفوستي» الروسية للأنباء أن صاروخ كرويز X-35 التكتيكي دخل في قوام تسليح مقاتلة (T-50) الروسية، ما يجعلها قادرة على ضرب الأهداف البحرية والبرية.
ويعتبر صاروخ كرويز X-35 محصنا أمام التشويش اللاسلكي الإلكتروني، ويبقى خارج مدى صواريخ الدفاع الجوي المعادية.
ونقلت «نوفوستي» عن مختصين قولهم إن الصاروخ الجديد سيرفع من قدرات T-50 لتصبح مقاتلة متعددة الأغراض، كما يمكن تركيب هذه الصواريخ على مقاتلات ميغ-29، وعلى مروحيات Ka-52.
وقال ممثل عن مصنع الإنتاج إن الصاروخ اجتاز الاختبارات بنجاح.
وقد بدأ تصميم هذا الصاروخ عام 1982 ردا على ظهور صاروخ MM38 الفرنسي، الذي أكد فعاليته في الحرب البريطانية الأرجنتينية. وبعد دخول الصاروخ في تسليح القوة البحرية الروسية أصبح ضمن أسلحة كل السفن التي ازداد حجم إزاحتها عن 5 آلاف طن.
وبعد تحديث هذا الصاروخ دخل في تسليح الطائرات والمروحيات ومجموعات الصواريخ للدفاع عن السواحل الروسية.
ويبلغ وزن الصاروخ 550 كيلوغراما، 145 منها وزن الرأس المتفجرة. أما سرعة الصاروخ فتبلغ 300 متر في الثانية، ومدى عمله 260 كيلومترا. ويتم توجيه هذا الصاروخ بواسطة رأس التوجيه الذاتي ثنائي المجالات. ويعمل الصاروخ بنظامين، الأول إيجابي يوصل منظومة البحث عن الهدف وتوجيه الصاروخ لمدة أجزاء من الثانية، بينما يعمل النظام السلبي، الرئيسي، على مسح الفضاء الجوي والتقاط إشارات رادارات السفن المعادية، ما يخفي الصاروخ عن رادارات العدو.
وتتفوق المواصفات الفنية للصاروخ الروسي على تلك التي تمتلكها الأجنبية، لأنه مزود بنظام التوجيه السلبي.
يذكر أن (T-50) مقاتلة روسية من الجيل الخامس، من شأنها أن تحل مكان مقاتلة Su-27، وقد زودت مقصورتها بأنظمة إلكترونية جديدة، وبأحدث أنواع الرادار «مصفوفة الطور النشط».
وتخطط القيادة العسكرية الروسية للحصول على 55 مقاتلة من هذا النوع بحلول عام 2020.
في غضون ذلك، فانه يجري الحديث عن أن روسيا قامت بتجربة خمسة منظومات سلاح جديدة لأول مرة في سوريا، وهو ما يعزز من خبراتها العسكرية وتفوقها في المنطقة.
وكشفت وكالة «سبوتنيك» إن أفضل 5 منظومات سلاح استخدمتها روسيا لأول مرة في سوريا، تتقدمها في المرتبة الأولى المقاتلة المتعددة المهام الحديثة جدا «سو -35» التي دخلت الخدمة الفعلية في القوات الجوية الفضائية الروسية في 2015.
أما في المرتبة الثانية فجاءت الصواريخ المجنحة « كاليبر» بعيدة المدى، حيث في تشرين الأول/ أكتوبر عام 2015 تفاجأ العالم بامتلاك روسيا لهذه الصواريخ المجنحة الحديثة جدا القادرة على إصابة الهدف بدقة على بعد مئات الأميال. حينذاك اطلقت سفن حربية روسية عدة صواريخ من هذا النوع من بحر قزوين ضد أهداف لداعش في سوريا. هذه الصواريخ تصيب الهدف البحري المعادي بدقة على مسافة 350 كلم والهدف البري على بعد يصل إلى 2600 كلم.
وجاء في المركز الثالث، القاذفة الصاروخية الاستراتيجية «تو-160» المعروفة تحت اسم «البجعة البيضاء». وهذه الطائرة تعتبر من أسلحة الردع النووي الروسية. تفوق سرعتها سرعة الصوت ويمكنها قطع 14000 كلم بدون التزود بالوقود ولكنها استخدمت في سوريا الذخيرة العادية لتدمير مواقع الإرهابيين بفعالية فائقة ـ القنابل الموجهة من طراز «كاب-500» والصواريخ الجوية العالية الدقة من فئة جو- سطح «خا-29 لـ« والصواريخ المجنحة الجوية التمركز «خا-101».
وبحسب «سبوتنيك» فيأتي في المرتبة الرابعة راجمات الصواريخ الثقيلة ТОС-1А المعروفة تحت اسم «لهيب الشمس». حيث تم استخدام هذه المنظومة بفعالية كبيرة خلال النزاع السوري وكانت قذائفها الحرارية الفراغية الحارقة فعالة جدا في الجبال، كما تصبح الموجة التفجيرية للقذيفة هائلة فعلا في المناطق المغلقة.
أما في المرتبة الخامسة فتضع الوكالة عربة نقل الجنود المدرعة (ب ت ر-82 أ)، وتقول «سبوتنيك» إن هذه العربة مزودة بمدفع آلي عيار 30 ملم ورشاش عيار 7.62 ملم وبمنظومة تصويب نيران رقمية تضمن الرمي ليلا بشكل جيد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69641
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

روسيا  تطور أسلحة تكنولوجية لم يعرفها العالم من قبل Empty
مُساهمةموضوع: رد: روسيا تطور أسلحة تكنولوجية لم يعرفها العالم من قبل   روسيا  تطور أسلحة تكنولوجية لم يعرفها العالم من قبل Emptyالأحد 07 مايو 2017, 7:04 am

يباهون بتقنيات القتل والتدمير ويجربونها على شعب اعزل اطفال ونساء
ليتهم يتباهون بتقنيات ادوية وعلاج لضحاياهم من اسلحتهم السابقة
عالمنا وهذه الكرة الزرقاء افسدوها باساليب التدمير والقتل
ولو ان جزءا من تلك المقدرات تذهب للعلم الحقيقي لاختفت الامراض القاتلة وانتفى الجوع من العالم اجمع
حسبنا الله ونعم الوكيل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69641
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

روسيا  تطور أسلحة تكنولوجية لم يعرفها العالم من قبل Empty
مُساهمةموضوع: رد: روسيا تطور أسلحة تكنولوجية لم يعرفها العالم من قبل   روسيا  تطور أسلحة تكنولوجية لم يعرفها العالم من قبل Emptyالأحد 07 مايو 2017, 10:08 am

[rtl]فورين بوليسي: هذا هو سلاح بوتين السري في سوريا[/rtl]
[rtl]التاريخ:7/5/2017 -[/rtl]

روسيا  تطور أسلحة تكنولوجية لم يعرفها العالم من قبل Screen-shot-2017-05-04-at-3-44-09-pm


قالت مجلة فورين بوليسي الأمريكية إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عمد إلى استخدام سلاح وصفته بالسري والاستراتيجي ضمن خططه للحرب في سوريا.
واعتبرت المجلة أن التدخل الروسي في سوريا كان ناجحا، وأن بوتين سيبذل وسعه كي يحافظ على نجاحه هناك حيث حقق مكاسب لصالح النظام منذ تدخله عسكريا في سوريا وكان أبرز هذه الانتصارات استعادة مدينة حلب بالكامل من قبضة المعارضة.
ضرب المسلمين بالمسلمين
وكشفت المجلة مخطط بوتين القائم على فكرة ضرب المسلمين السنة بمقاتلين سنة من المقاتلين الشيشان الذين يخدمون في القوات الخاصة الروسية وهو إجراء يشير بحسب المجلة إلى نية روسية للبقاء في سوريا.
وقالت إن القوات الروسية اقتصرت مشاركتها في الحرب على الخبراء المنتشرين في حماة واللاذقية بدرجة رئيسية لدعم التحركات الجوية إلا أن النشر المستمر للكتائب الشيشانية والأنغوشية من مناطق شمال قوقاز التابعة للجيش الروسي يمثل تحولا استراتيجيا يشير إلى رغبة روسية استراتيجية للتحكم بمجرى الامور على الارض وبتكلفة سياسية قليلة.
ووفقا للمجلة يقدر عدد الشيشانيين الذين تم نشرهم في كانون ثاني الماضي بحوالي 500  عنصر، أمام عدد الأنجوش أقل قليلا، بحوالى 300، وعلى الرغم من تعيينهم كشرطة عسكرية إلا أن دورهم يتعدى ذلك.
ولفتت المجلة إلى أنه على الرغم من إعلان يوتين خفض قواته في سوريا إلا أن  مسؤولين روس أعلنوا عن توسع في القواعد العسكرية الروسية في سوريا، وأن المقاتلين بعقود خاصة مع الجيش الروسي في تزايد للقتال نيابة عن الجيش النظامي ما يوفر فرصة لاستعراض القوة بتكلفة رخيصة.
وأشارت المجلة إلى أن المقاتلين الشيشان اكتسوبا خبرة من القتال في شرق أوكرانيا لصالح روسيا معتبرة أن بوتين يعرف حساسية الروس تجاه وقوع خسائر في صفوف أبنائهم في سوريا لذلك استعان بالشيشان بدلا منهم كما عمد لاخفاء الخسائر الحقيقية حيث تم الاعلان عن مقتل نحو 30 جندي روسيا فيما تشير التقديرات الى ان الرقم اكبر من ذلك بكثير.
العاطفة الدينية كوسيلة لتثبيت الأقدام
تنقل المجلة عن خبراء شيشانيين قولهم إن بوتين عمد لنشر المقاتلين الشيشان في حلب في مسعى لكسبهم ولإظهار انهم يؤمنون بذات العقيدة للسكان المحليين وإظهار أنهم يختلفون عن  الأجهزة الأمنية السورية المعروفة ببطشها الشديد.
وأشارت المجلة إلى أن لجوء بوتين للمقاتلين الشيشان لم يكن الفصل الأوحد للوصول لمنطقة الشرق الأوسط بل إنه وظف الرئيس الشيشاني لهذا المسعى الذي استضاف مؤتمرا عالميا لتحديد من هم أهل السنة حيث أخرج السلفيين من هذه الدائرة نظرا لاشتراكهم بالعقيدة مع المقاتلين الجهايين الذين يحاربونه في سوريا، إضافة لسعيه لجذب المستثمرين الخليجيين إلى العاصمة الشيشانية، وفي الآونة الأخيرة، أعلن رئيس جامعة دمشق في منتصف ابريل نيسان افتتاح فرع للجامعة في الشيشان.
ولفتت المجلة إلى أن القوات الشيشانية خدمت أهداف موسكو في وقف الطموحات الإيرانية حيث ظهر الخلاف بين الطرفين للعلن في أعقاب انتصار النظام في حلب وسعي الإيرانين لاكمال المعارك التي أوقفها سعي موسكو لتثبيت التهدئة في مؤتمر أستانا حيث انتشرت هذه القوات في حلب لضمان امن المدينة وقطع الطريق على الطموحات الايرانية.
وختمت المجلة تقريرها بالقول إن هذه القوات ستكون رأس الرمح في استراتيجية موسكو لبناء نفوذها والحفاظ عليه في سوريا.



REPORT
Putin Has a New Secret Weapon in Syria: Chechens

The quiet deployment of roughly 1,000 Muslim special forces from Russia’s southern regions shows that Moscow is serious about upping its ground game in Syria.


the Russian intervention in Syria has been, by most accounts, a success. Andth Russian President Vladimir Putin is going to do everything he can to keep it that way.
Beginning with an air campaign on behalf of Syrian President Bashar al-Assad in September 2015, Russian forces have not only stopped regime losses but also helped Damascus retake Aleppo city in December 2016. Now with the opposition stronghold under government control and Assad’s hold on power no longer in question, Moscow has said it plans to reduce its presence in the country. But while some Russian forces did initially depart in early January, Moscow is actually expanding its role in Syria. Russian officials announced major expansions to Russian military bases in the country while the number of private contractors fighting on the Kremlin’s behalf also swelled.
Most interestingly, however, Putin deployed an unprecedented Russian weapon to Syria: several units of Chechen and Ingush commandos hailing from Russia’s restive North Caucasus region.


Until recently, regular Russian forces in Syria were largely limited to being a support crew for aircraft conducting strikes across the country. Apart from a few notable exceptions — artillery and special forces deployments in Hama province and military advisors alongside Syrian troops in Latakia — Moscow’s ground game in Syria has been minimal. But the ongoing deployment of the Chechen and Ingush brigades marks a strategic shift for the Kremlin: Russia now has its own elite ground personnel, drawn from its Sunni Muslim population, placed across Syria. This growing presence allows the Kremlin to have a greater role in shaping events on the ground as it digs in for the long term. Such forces could prove vital in curtailing any action taken by the Assad regime that would undermine Moscow’s wider interests in the Middle East while offering a highly effective method for the Kremlin to project power at a reduced political cost.


The exact role and size of the Kremlin’s new brigades are still uncertain. Initial open-source reports on the ground placed the number of Chechens deployed in December at around 500, while some estimates suggested a total of 300-400. The number of Ingush is reportedly slightly smaller, at roughly 300. Despite their designation as “military police,” the units are reportedly drawn from elite Spetnaz formations within the Chechen armed forces and are being employed in a role far beyond the simple rear-area guard duty that’s typical of such units: manning checkpoints, distributing aid, guarding bases, and even coordinating the defense of pro-government strongholds with regime forces.


“I think this represents Moscow’s grudging recognition that it’s stuck in a quagmire,” says Mark Galeotti, a senior researcher at the Institute of International Relations in Prague. In their hybrid civil-military role, capable of a wide range of operations, these brigades have become a go-to deployment for the Kremlin as it seeks to assert itself in various theaters abroad. Chechen fighters have appeared alongside pro-separatist Russian “volunteers” in eastern Ukraine, and several battalions of Chechen servicemen also entered Georgia during its brief war with Russia in August 2008, occupying the town of Gori. At least some of the Chechen troops deployed in Syria have combat experience in eastern Ukraine, with the Russian newspaper Novaya Gazeta reporting that one of the Chechen commanders is Apti Bolotkhanov, who spent substantial time fighting alongside pro-Russian forces in the Donbass.


But beyond their skill on the battlefield, the brigades are valuable to Moscow for other reasons.But beyond their skill on the battlefield, the brigades are valuable to Moscow for other reasons. Russian society and leadership have proved extremely sensitive to casualties in Syria; the Kremlin has gone to extreme lengths to hide its losses. Casualties are often only publicly confirmed after observers find the tombstones of deceased soldiers in their hometown cemeteries. Moscow’s official figures only account for 30 dead in Syria — with the true figure likely much higher. Using nonethnic Russian special personnel might protect the Kremlin from a public backlash sparked by rising battlefield casualties. Losses incurred by the new, North Caucasian contingent are unlikely to trigger such a response. Russian society carries a deep-seated resentment toward natives of the region, in particular Chechens, after two wars in the 1990s and multiple terrorist attacks since.


Gregory Shvedov, the editor of the Caucasian Knot website and an expert on the North Caucasus, says popular disdain toward the region is a major factor for the deployment of these personnel. “Cynically speaking [it would be much easier for Putin] if the Chechens or other [troops] from the Caucasus would be killed in Syria … than those from other regions of Russia,” Shvedov notes.


Employing these fighters offers Moscow another major advantage. The natives of the North Caucasus are almost entirely Sunni Muslims, a faith they share with the majority of Syria’s population. Since the first units arrived in December 2016, Moscow has sought to use their shared religion and appearance to its advantage. North Caucasian units have been documented using handbooks that include helpful suggestions for dealing with locals, such as the liberal use of the word “mukhabarat” (Syrian secret police) — implying detention and other nasty repercussions — should a request be met with resistance. On a more cordial level, Chechen military police have been told to use shared Islamic words to build friendlier relations with the public, relying on various religious epithets to greet locals when on a patrol. The conversion of an ethnic Russian soldier to Sunni Islam, conducted by Chechnya’s grand mufti in front of Syrian onlookers in Aleppo, was another public relations maneuver utilizing the shared faith between Syrians and the servicemen.


While the deployment of the Caucasian brigades represents a new phase of Russia’s intervention in Syria, Moscow’s use of its Muslim-majority regions to reach out to the Middle East is not new. Chechen leader Ramzan Kadyrov has often acted as an interlocutor between Moscow and Sunni Arab states, making state visits on behalf of Putin and attracting Gulf investors to the Chechen capital. Kadyrov has attempted to cast the Chechen capital, Grozny, as a center of international Sunni discussion on the state level, hosting numerous international forums where Chechen figures were the sole representatives of Russia’s 20 million Muslims. The aim of such conferences is generally to discredit Salafi Islam, the hard-line strain followed by most jihadis.


Syrian officials themselves have begun to engage closely with North Caucasian authorities. A delegation from Damascus including Syria’s minister of religious affairs visited the Dagestani capital of Makhachkala in March, discussing counterradicalization with Dagestani authorities and students. In present circumstances, where it is rare for Syrian officials to make any foreign trip, let alone to a far-flung region of another country, the Makhachkala trip is significant in demonstrating the depth of Moscow’s use of its Sunni Muslim region as an outreach tool. Most recently, the head of Damascus University announced in mid-April that his institution is opening a campus in Chechnya. Given these religious and cultural links, Moscow is banking on its new Muslim-majority brigades to prove more amenable to the Syrian populace than its ethnic Russian soldiers.


As Moscow’s footprint deepens, North Caucasian special forces have taken on increasingly important tasks across Syria, from guarding Syrian Kurdish units against Turkish incursions in Manbij to ensuring the success of negotiated rebel evacuations on the outskirts of Damascus. The growing role of the brigades demonstrates a desire on Russia’s part to wield greater influence over areas of Syria it deems crucial, particularly in the face of occasional tension with its Syrian and Iranian allies. Although outward appearances suggest solidarity, Moscow has occasionally clashed with both Damascus and Tehran. Perhaps the most publicized example of this uneasy alliance came during the late stages of the Aleppo campaign. Iranian officials were reportedly incensed with the terms of a cease-fire brokered for the city by Russia and Turkey in December 2016 that were imposed without their input. Iran later intentionally scuttled the deal, using its Iraqi and Syrian proxy forces to resume fighting in Aleppo. Not coincidentally, Moscow’s first Chechen soldiers arrived in Syria within weeks of that event.


The importance for Moscow in being able to control unexpected events on the ground was highlighted in late January when rumors began to spread that Assad had suffered a stroke. Adding fuel to the fire, some opposition figures claimed that the Syrian president had flown to Beirut for treatment; Damascus uncharacteristically denied the claims instead of ignoring them, fueling the speculation. Amid the uncertainty, reports emerged that with Assad’s health failing, Iranian forces were posturing to install his brother Maher, who is rumored to not be among the Kremlin’s preferred list of successors. Within several days, Assad returned to Damascus and held a series of publicized meetings, calming the situation. But the incident highlighted the value for Moscow in having its own ground forces in the Syrian capital.


As part of its strategy to further control events on the ground in Syria, the Kremlin has also elected far more secretive means to expand its footprint.As part of its strategy to further control events on the ground in Syria, the Kremlin has also elected far more secretive means to expand its footprint. To bolster its regular forces, Moscow has employed a sizable private military contractor (PMC) that now has nearly four years of experience in the country. First known as the Slavonic Corps, the group’s first mission in 2013 in Syria proved a major debacle, but after rebranding itself and gaining stronger Kremlin backing, the group redeployed to Syria as part of Moscow’s official intervention in 2015. Now called Wagner, the group is headed by Dmitry Utkin, a former intelligence officer in the GRU, Russia’s foreign military intelligence agency, who first deployed the PMC in operations in Crimea and eastern Ukraine. Obtaining precise statistics on the group is difficult, but the most accurate estimate by the Russian daily RBC, whose experts have broken numerous stories on the group, puts their number at 2,500. Russia’s regular forces in Syria total around 5,000, so when combined with its brigades from the North Caucasus and its PMCs, Moscow’s true ground strength in the country has swelled significantly.


The first stage of Moscow’s Caucasian adventure in Syria ended on March 27, as the deployed Chechen military police returned home after their first tour. The soldiers were greeted by Kadyrov himself in Grozny and received several awards for their service. But the Chechens’ initial success appears to have earned them another tour. Less than a month after the return of the first military police battalion, Kadyrov announced on April 19 that a new unit of Chechens had just been deployed to Syria.


The Ingush battalion, meanwhile, continues to function in Damascus, having been spotted in the center of the capital throughout April. There are signs that the Ingush battalion is becoming more involved in front-line action with rebel forces in the Syrian capital. In Damascus’s Jobar district, the scene of heavy fighting in March, rebels reportedly intercepted communications indicating that some Ingush officers, as well as some remaining Chechens, were coordinating much of the pro-government defense of the area. The Ingush battalion will reportedly return home from its tour in May.



Another tour is yet to be announced for the Ingush battalion, but given the units’ early successes, expect to see Russia’s North Caucasian specialists appear in locations across Syria as the war grinds on. So far, the deployment of Chechen and Ingush forces has been very surgical, appearing only in areas and events Moscow considers critical to its aims in Syria. And while their role is unlikely to expand greatly anytime soon, the North Caucasian battalions will continue to serve as the tip of the spear in Moscow’s wider strategy to expand its influence in Syria.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69641
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

روسيا  تطور أسلحة تكنولوجية لم يعرفها العالم من قبل Empty
مُساهمةموضوع: رد: روسيا تطور أسلحة تكنولوجية لم يعرفها العالم من قبل   روسيا  تطور أسلحة تكنولوجية لم يعرفها العالم من قبل Emptyالأحد 04 يونيو 2017, 3:12 am

روسيا تخترع طائرة عسكرية خارقة لا يمكن اعتراضها مطلقا


Jun 03, 2017

روسيا  تطور أسلحة تكنولوجية لم يعرفها العالم من قبل 03qpt948
لندن ـ «القدس العربي»: نجحت روسيا في اختبار طائرة عسكرية هجومية بمواصفات خارقة لا يمكن اعتراضها من قبل أي نظام عسكري موجود في العالم حالياً، بما في ذلك الأنظمة الدفاعية المتطورة الموجودة لدى الولايات المتحدة، فيما يأتي تطوير هذه الطائرة ليُضاف إلى الكثير من الابتكارات العسكرية للروس مؤخراً والتي تؤكد انشغالهم بالحفاظ على تفوقهم في الوقت الذي يخوضون فيه حرباً ضروسا في سوريا. وقالت تقارير غربية، اطلعت عليها «القدس العربي» إن روسيا أجرت خمس تجارب ناجحة لطائرتها الجديدة التي تتفوق على الصوت والتي تشبه الصاروخ وتحمل الاسم (زيركون) مشيرة إلى أن لدى هذه الطائرة الجديدة القدرة على تدمير حاملة طائرات كاملة بضربة واحدة فقط. ونقلت جريدة «دايلي ميل» البريطانية عن خبراء عسكريين قولهم إنه لا يوجد نظام دفاعي في العالم حالياً يستطيع اعتراض هذه الطائرة أو التصدي لها أو اسقاطها.
وحسب المعلومات التي جمعتها «القدس العربي» عن هذه الطائرة الجديدة فان سرعتها تزيد عن سرعة الصوت بنحو خمسة إلى ستة أضعاف، حيث تتراوح بين 3800 و4600 ميل في الساعة الواحدة، كما أن الطائرة الجديدة ستجعل روسيا متفوقة على القدرات العسكرية الأمريكية بنحو نصف عقد على الأقل من الزمان، أي بخمس سنوات إضافية.
وتقول «دايلي ميل» إن هذه الطائرة أسرع بكثير من أي نظام اعتراض للصواريخ موجود في العالم، وأي صاروخ يحاول اسقاطها سوف يسقط أرضاً قبل أن يصل إليها بسبب أنها أسرع منه، أما المعلومة المرعبة فهي التي كشفها بعض الخبراء العسكريين والذين يقولون بأن من غير المتوقع أن يتمكن العالم من ابتكار منظومة صواريخ اعتراضية بهذه السرعة خلال العقدين المقبلين، أي أنهم يؤكدون أن هذه الطائرة الخارقة سوف تظل عصية على الاعتراض أو الاستهداف خلال تحليقها في الجو طوال العشرين عاماً المقبلة.
وقال المحلل العسكري الروسي فلاديمير توشكوف لوكالة «سبوتنيك» الروسية إن «في روسيا يجري حالياً اختبار الأسلحة الفعالة والقوية» في اشارة إلى أن موسكو تركز في ابتكاراتها العسكرية الراهنة على النوعية المميزة وليس الكم فقط في إنتاج السلاح.
وأضاف «من المتوقع أن تُضاف الطائرة الجديدة إلى الترسانة العسكرية الروسية بين العام 2018 والعام 2020»، مشيراً إلى أن «سرعة ماخ 6، أي ستة أضعاف سرعة الصوت، أكثر من كافية لضمان التفوق على أي نظام اعتراض للصواريخ في العالم». وحسب الخبراء فان الطائرة الخارقة المشار إليها يمكنها تدمير حاملة طائرات بأكملها في ضربة واحدة، فيما تبلغ تكلفة حاملة الطائرات الواحدة 7.9 مليار دولار أمريكي.
وتنفق الولايات المتحدة على موازنتها العسكرية نحو 600 مليار دولار سنوياً من أجل الحفاظ على تفوقها العسكري على مستوى العالم، فيما يأتي الابتكار الروسي الجديد ليُفسد على الأمريكيين القدرة على حماية أساطيلهم العسكرية في العالم والتفوق في حمايتها.
وتقول جريدة «دايلي ميل» إن لدى الولايات المتحدة 19 حاملة طائرات منتشرة في مختلف أنحاء العالم، حيث باتت كل هذه الحاملات غير قادرة على اعتراض طائرات «زيركون» الهجومية القادرة على تدمير حاملة الطائرات بضربة واحدة فقط.
وحسب الخبراء فان أقوى نظام اعتراض للصواريخ موجود في العالم يستطيع اعتراض أي صاروخ أو طائرة بسرعة قصوى تصل إلى 2300 ميل في الساعة، وهو ما يعني أنه بعيد جداً عن القدرة على اعتراض «زيكرون» الروسي.
وتعمل روسيا على تزويد جيشها بأحدث الآليات والأدوات التي تضمن لها التفوق العسكري على منافسيها في العالم، كما تريد من هذه الآليات والتجهيزات المبتكرة أن تضمن قدر الامكان عدم تعريض قواتها البشرية للخطر خلال الحروب وفي ساحات القتال.
روسيا تجرب على السوريين
وكان تقرير لجريدة «التايمز» البريطانية قال إن روسيا قامت بتجربة نحو ثلاثة آلاف سلاح جديد في سوريا، وهي أسلحة فتكت بالسوريين طوال السنوات الست الماضية وتسببت بسقوط عدد كبير من المدنيين كقتلى.
وفي أواخر العام الماضي قالت وزارة الدفاع الروسية إنها جربت نماذج جديدة من الأسلحة والمعدات في سوريا، وطورت من خبرتها العسكرية.
وقال وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو إن «القوات المسلحة الروسية اكتسبت خبرة عملية في إطلاق أسلحة عالية الدقة من بحر قزوين والبحر المتوسط، وكذلك واستعمال قاذفات سلاح الجو الروسي الاستراتيجية، لأول مرة، صواريخ جديدة من طراز (اكس-101) يصل مداها إلى 4.5 ألف كيلومتر».
ووسط شكوك حول المزاعم الدعائية المعروفة عن روسيا في تطوير أسلحة تتفوق على أمريكا بشكل خاص، قال شويغو أن شركات المجمع الصناعي العسكري تعمل على تطوير الأسلحة المستقبلية، التي من المقرر استخدامها في المستقبل القريب.
مقاتلة جديدة
وكانت روسيا كشفت قبل أسابيع قليلة عن المقاتلة التي تحمل الاسم «تي-50» الروسية التي تم تزويدها بمحرك من الجيل الخامس، وسيبدأ اختبارها قريباً، لتكون واحدة من أحدث الطائرات المقاتلة وأكثرها تطوراً في العالم، حسب ما كشف موقع «سلاح روسيا» المتخصص في الشؤون العسكرية.
وقال كبير المصممين لشركة الطائرات الموحدة (ОАК) سيرغي كوروتكوف إن هذا المحرك مخصص لتلك الطائرة فقط، علما بأن النماذج الأولى لمقاتلة «آ-50» كانت قد زودت في وقت سابق بمحركات من طراز «117» من الجيل الرابع.
وأوضح أن المواصفات التقنية للمحرك الجديد تفوق بكثير مواصفات محرك «117» من حيث فاعلية الوقود وقوة الدفع. أما مواصفاته التصميمية والتكنولوجية فتتوافق تماما مع الشروط العالمية لمحركات الجيل الخامس.
ويتوقع أن تنتقل كل الطائرات الروسية من طراز «تي-50» إلى استخدام محرك الجيل الخامس بحلول العام 2020.
يذكر أن مشروع «تي-50» عبارة عن طائرة من الجيل الخامس، مزودة بأجهزة جوية حديثة، مقارنة بسابقاتها من الجيل الرابع، فضلا عن رادار «مصفوفة الطور الحديثة».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
روسيا تطور أسلحة تكنولوجية لم يعرفها العالم من قبل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أخطر أسلحة مدمرة ومرعبة في العالم
» تعرف بالصور.. أقوى 10 أسلحة مستقبلية في العالم
» أسلحة فتاكة بإمكانها أن تحيل العالم لكرة من النار!
» تطور العملات المشفرة عبر العالم يطرح تحديات وعوائق مالية واقتصادية
» افتتاح كأس العالم في روسيا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث عسكريه-
انتقل الى: