منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 من المدرسة الى الاليزيه .. قصة عشق تعيشها فرنسا سياسياً

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69938
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

من المدرسة الى الاليزيه .. قصة عشق تعيشها فرنسا سياسياً Empty
مُساهمةموضوع: من المدرسة الى الاليزيه .. قصة عشق تعيشها فرنسا سياسياً   من المدرسة الى الاليزيه .. قصة عشق تعيشها فرنسا سياسياً Emptyالإثنين 8 مايو 2017 - 9:36

من المدرسة الى الاليزيه .. قصة عشق تعيشها فرنسا سياسياً

من المدرسة الى الاليزيه .. قصة عشق تعيشها فرنسا سياسياً 2_1494189870_6331

باريس- وكالات: بعد قصة حب خارجة عن المألوف بين تلميذ ومدرّسته، زوجان رومنسيان يدخلان قصر الاليزيه، بات إيمانويل ماكرون الذي فاز اليوم الاحد بالرئاسة الفرنسية وزوجته بريجيت النجمين الجديدين لصحافة المشاهير.
يظهر ماكرون البالغ من العمر 39 عاما امام الناشطين المؤيدين له ممسكا بيد زوجته، شقراء أنيقة رهيفة القامة ذات عينين زرقاوين، عمرها 64 عاما.
يخفي هذا الفارق الشاسع في العمر، الذي يكاد يساوي الفرق بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب (70 عاما) وزوجته ميلانيا (47 عاما)، قصة حب غير تقليدية تضفي إلى الزوجين ماكرون هالة مناهضة للأعراف.
إن كان الفرنسيون اعتادوا الزوجين ماكرون اللذين غالبا ما يتصدران مجلات المشاهير، إلا أن الصحافة الدولية اهتمت كثيرا باخبار هذين الزوجين البعيدين عن الأنماط التقليدية واللذين وصلا إلى السلطة.
تقول ميليسا بيل مراسلة شبكة (سي إن إن) في باريس إن "ما يثير شغف الأميركيين هو قصة الحب". ورأت صحيفة (دايلي ميل) الشعبية البريطانية إنها "قصة حب القرن"، في حين تساءلت صحيفة (بيلد) الألمانية "تكبره بـ 24 عاما! كيف ينجح مثل هذا الزواج؟".
كان إيمانويل فتى في الـ 15 حين انتسب عام 1993 إلى دروس المسرح في مدرسته في أميان، المدينة الهادئة في شمال فرنسا. هناك كان ينتظره لقاء قلب حياته رأسا على عقب، إذ أغرم بمعلمة المسرح بريجيت، وكانت متزوجة وأم لثلاثة أولاد، وتكبره 24 عاما.
في العام التالي، كان في الصف الثاني ثانوي، حين تحدى المحرمات وأعلن حبه لها. تروي زوجته المتحدرة من سلالة من صانعي الحلويات تحظى بالاحترام في أميان، "في السابعة عشرة من عمره، أعلن لي إيمانويل (مهما فعلت، سوف أتزوجك!)".
وتشرح في وثائقي صور مؤخرا عن زوجها "لم يكن كسائر الشباب، لم يكن فتى (...) كنت مفتونة تماما بذكاء ذلك الشاب" وتضيف "شيئا فشيئا، هزم مقاومتي".
ارتأت عائلة الشاب أن ترسله إلى باريس سعيا لإخماد نار تلك العلاقة، فباشر دراسة جامعية بارعة. لكن إيمانويل لم يبدل رأيه، وقال في كتابه "ثورة" (ريفولوسيون) "كان يتملكني هاجس، فكرة ثابتة : أن أحيا الحياة التي اخترت مع المرأة التي أحببت. أن أبذل كل ما بوسعي لتحقيق ذلك".
وتمكن من تحقيق هدفه في تشرين الأول (أكتوبر) 2007، فتزوج حبيبته. وكتب مشيدا بشجاعة زوجته "كان ذلك التكريس الرسمي لحب بدأ سرا، وغالبا ما كان خفيا، غير مفهوم من الكثيرين، قبل أن يفرض نفسه على الجميع".
"كان لها ثلاثة أولاد وزوج. كنت تلميذا، لا غير. لم تحبني من أجل ما كنت أملك. من أجل وضع اجتماعي. من أجل الرفاه أو الأمان الذي كنت أقدمه لها. بل تخلت عن كل ذلك من أجلي".
قصة حب ماكرون تثير شغف صحافة المشاهير وفضولها وخصوصا أن الزوجين يظهران غالبا تحت الأضواء. فقد تصدرا مرارا خلال سنة غلاف مجلة (باريس ماتش) الفرنسية التي نشرت صورا لهما الصيف الماضي في ملابس سباحة على أحد شواطئ بياريتز، تحت عنوان "عطلة غرامية قبل الهجوم".
توضح كانديس نيديليك، رئيسة قسم السياسة في مجلة (غالا) الخاصة بأخبار المشاهير، والتي ساهمت في تأليف كتاب (الزوجان ماكرون) عن علاقتهما، "ناضل الزوجان للدفاع عن حبهما. وهما يشعران بالاعتزاز إذ يصلان اليد باليد إلى أعلى عتبات السلطة، وكأنهما ينتقمان لعلاقتهما".
وترى صوفي ديه ديزير الصحافية في مجلة (فانيتي فير فرنسا) أن "هذين الزوجين اللذين يتبعان نمطا معكوسا، يشيران إلى تطور اجتماعي: ليس رجل سلطة متزوجا من امرأة تصغره سنا. وهذا يحمل مدلولا كبيرا حول شخصية إيمانويل ماكرون".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69938
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

من المدرسة الى الاليزيه .. قصة عشق تعيشها فرنسا سياسياً Empty
مُساهمةموضوع: رد: من المدرسة الى الاليزيه .. قصة عشق تعيشها فرنسا سياسياً   من المدرسة الى الاليزيه .. قصة عشق تعيشها فرنسا سياسياً Emptyالإثنين 8 مايو 2017 - 9:38

[rtl]من هو الرئيس الفرنسي الجديد؟[/rtl]

من المدرسة الى الاليزيه .. قصة عشق تعيشها فرنسا سياسياً Thumbs_b_c_5a5749d01db551f3e0afe25353543a54
فوز "تاريخي" سجله المرشح الوسطي إيمانويل ماكرون بإطاحته بمرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان في الجولة الثانية للإقتراع التي جرت اليوم، وانتهت بحصوله على 65.5 % من الأصوات، مقابل 34.5 % للوبان، وفق التقديرات الأولية.
ماكرون؛ رئيس فرنسا الجديد خلفا لسلفه فرانسوا أولاند، يقدّم نفسه للفرنسيين مرشحا "من خارج النظام السياسي"، وتكنوقراطا "عابراً للأحزاب" وللتصنيفات التقليدية للتيارات السياسية في البلاد، فدخل قصر الإليزيه من أوسع أبوابه.
جاء كبديل مختلف عن الوصفات الجاهزة، حتى أن البعض شبهه بالظاهرة التي سرعان ما بعثرت المشهد السياسي في البلاد، وعصفت بأعمدته الكلاسيكية، لتفرز رئيسا وسطيا بنزعة "نيو ليبرالية".
وفي ما يلي المسار الذاتي والسياسي للرئيس الفرنسي الجديد:
** تكنوقراط "متمرّد"
قبل انضمامه، في 2014، إلى حكومة مانويل فالس الثانية، على رأس وزارة الإقتصاد، لم يكن الفرنسيون يعرفون الكثير عن هذا الشاب البالغ حينها 36 عاما.
ومع أن مسيرته الذاتية تظهر سياسيا بملامح تكنوقراطية، إلا أنها تستبطن أيضا الكثير من الخفايا التي لا يعرفها الكثيرون عنه، وهو الملقب من قبل المقربين منه بـ "موزار الإليزيه"، في إشارة إلى مواهبه في كتابة القصائد حين كان طالبا بالثانوية.
ولد ماكرون في ديسمبر/ كانون الأول 1977 بمدينة "أميان" القريبة من نهر "السوم" شمالي فرنسا، من أبوين يعملان طبيبين.
تخرج ماكرون من "المدرسة الفرنسية للإدارة" العام 2004، قبل أن يعمل مصرفيا لصالح بنك الأعمال "روتشيلد".
وفي سنّ الـ 30، كانت بدايته السياسية الحقيقية بتعيينه مقرّرا لـ "لجنة جاك أتالي" التي أطلقت النواة الأولى، في عهد نيكولا ساركوزي، لـ "قانون ماكرون" الذي ستعتمده الحكومة الإشتراكية لاحقا في 2015، لإقرار إصلاحات إقتصادية.
عيّنه أولاند، في مايو/ أيار 2012، نائب الأمين العام لمكتب رئيس الجمهورية، ثم وزيرا مكلفا بالاقتصاد، العام 2014، في حكومة مانويل فالس الثانية، قبل أن يستقيل من منصبه في أغسطس/ آب الماضي، ويعلن 3 أشهر إثر ذلك ترشحه للرئاسية، في خطوة اعتبرها مراقبون "تمرّدا" على معلّمه أولاند.
** "نيو ليبرالي" على إيقاع الوحدة الأوروبية
يتطلع ماكرون، عقب انتخابه رئيساً لفرنسا، إلى استكمال المسار الذي بدأه حين كان على رأس وزارة الاقتصاد بين أغسطس/ آب 2014 حتى الشهر نفسه من 2016.
وبناء على ذلك، يسعى الرجل إلى إدخال بلاده في منعطف ليبرالي "آمن"، كما يقول، أي تحرير الإقتصاد أو "تحرير النمو"، وتبني سياسية ضريبية مفيدة للشركات والأشخاص، في تمشي لاقى انتقادات واسعة من قبل اليسار الفرنسي على وجه الخصوص.
وخلافا للعديد من منافسيه، أمثال مرشح اليسار الراديكالي، جان لوك ميلونشون، واليسار التقليدين بنوا آمون، لم يشكك ماكرون أبداً في القاعدة الأوروبية، التي تمنع البلدان الأعضاء بالاتحاد تسجيل عجز يزيد عن 3 % من ناتجها المحلي الإجمالي.
رئيس حركة "إلى الأمام" أبدى حرصه على احترام تعليمات المنظمة، بما يعزز الوحدة الأوروبية، وهذا ربما ما تجلى من خلال علم الاتحاد، الذي ظهر إلى جانب العلم الفرنسي في جميع اجتماعاته خلال حملته الانتخابية.
كما يعتزم ماكرون استحداث اتفاقيات "مواطنة"، كما يسمّيها، في جميع الدول الأعضاء بالاتحاد، من أجل الاستثمار من جديد في المشروع الأوروبي، إضافة إلى إنشاء صندوق أوروبي للدفاع.
وينوي أيضا استحداث منصب وزير للاقتصاد والمالية لمنطقة اليورو، يتكفل بمهام إدارة ميزانية المنطقة، تحت إشراف برلمان يضم النواب الأوروبيين للدول الأعضاء.
** قصة حب "هوليودية"
قصة حبّ على طريقة الأفلام الهوليودية، جمعت ماكرون، منذ أن كان مراهقا لا يتعدى عمره الـ 15 عاماً، بأستاذته في مادة الفرنسية بريجيت ترونو التي تكبره بـ 24 عاما.
بريجيت كانت حينذاك متزوجة وأم لـ 3 أطفال، ما فجّر المخاوف لدى والدي ماكرون من علاقة يمكن أن تنسف مستقبل الفتى، فكان أن قاما بإرساله إلى العاصمة باريس للدراسة هناك، سعيا منهما لإبعاده عن المعهد الذي تدرّس فيه بريجيت.
غير أن الثنائي التقى بعد سنوات من ذلك، وكانت بريجيت قد انفصلت عن زوجها، فقررا الزواج، وهو ما حصل في 2007.
واليوم، لا تعتبر بريجيت (63 عاما) أمّا فحسب، وإنما هي أيضا جدّة لـ 7 أحفاد، علاقتهم جميعا (الأبناء والأحفاد) جيدة بماكرون، وفق الزوجين.
ورغم الانتقادات، التي لطالما استهدفت ماكرون لزواج يرى الفرنسيون أن فارق السن بين طرفيه تجاوز السقف المعقول، إلا أن الشاب كسر جميع القوالب الإجتماعية وتحدى الأقاويل والإشاعات، ليحافظ على علاقة متماسكة مع شريكته التي يقول الإعلام الفرنسي إنها "المرأة العظيمة التي تقف وراء ماكرون".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
من المدرسة الى الاليزيه .. قصة عشق تعيشها فرنسا سياسياً
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أوروبا قد تفوّت فرصة إعادة تنظيم نفسها سياسياً
» لماذا يصمد اقتصاد اسرائيل رغم حالة الحرب الدائمة التى تعيشها؟
» المدرسة الفريدة من نوعها حول العالم
» الاستراحة "الترويحة" بين الدروس في المدرسة
» النتائج السلبية في المدرسة.. مسؤولية مَنْ ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات-
انتقل الى: