منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 بين المغرب والسعودية: دروس في البلطجة الدبلوماسية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69673
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

بين المغرب والسعودية: دروس في البلطجة الدبلوماسية Empty
مُساهمةموضوع: بين المغرب والسعودية: دروس في البلطجة الدبلوماسية   بين المغرب والسعودية: دروس في البلطجة الدبلوماسية Emptyالثلاثاء 20 يونيو 2017, 2:09 am

بين المغرب والسعودية: دروس في البلطجة الدبلوماسية

توفيق رباحي



Jun 20, 2017

بين المغرب والسعودية: دروس في البلطجة الدبلوماسية 19qpt697
في المنطقة العربية أصبح واجبا أن نقول: وداعًا عصر الدبلوماسية الحكيمة، دبلوماسية الشهامة، مرحبا بعصر دبلوماسية القوة.
كانت الأولى ديدن الكبار والعقلاء الأشداء، الذين حتى عندما يغضبون ويعاقِبون، فلهم أسلوبهم الأنيق والمثير للإعجاب. وأصبحت الثانية سلاح المتهورين والمرتبِكين الذين عندما يغضبون، ينتقمون ويفيض حقدهم الشخصي وتتدفق عُقدهم الذاتية.
الزمن تغيّر، والعالم كذلك، فاسحا المجال لهذا النوع من الدبلوماسية الجديدة. وعلى مَن ساوره شك أن ينظر إلى البيت الأبيض في واشنطن، ومَن يسكنه وفي أيّة ظروف.
وبما أن المنطقة العربية تنفرد دائما بطريقة استقبالها للمتغيرات في العالم وتعاطيها معها، فقد «استفادت» كثيرا من تراجع العديد من القيم العالمية، وأبرزها قيَم العمل الدبلوماسي.
برزت البلطجة الدبلوماسية والترهيب السياسي في مواقف وأزمات إقليمية سابقة كثيرة. لكن الأزمة الدبلوماسية الحالية في الخليج، والحصار الذي تقوده السعودية والإمارات بحق دولة قطر، رسمت لها لوحة فريدة وخالدة.
يبدأ التخلي عن الشهامة الدبلوماسية، لصالح البلطجة، عندما يعجز صاحبها عن الإقناع، أو تكون قضيته خاسرة أو غير عادلة. آنئذ يبدأ الانحطاط. بين الجزائر والمغرب دهر من الخلاف المزمن، لم نشهد خلاله عُشر ما بدر من أذرع السعودية والإمارات خلال الساعات الـ24 الأولى من التأزم.
يوميا تتكشف أخبار تزيد المرء قناعة بأن الدبلوماسية المتبعة من الدولتين المحاصِرتين، وبالخصوص السعودية، تفتقد للشهامة، بالذات عندما يتعلق الأمر بدول فقيرة أو ضعيفة أو محدودة القدرة على المناورة.
عندما يتعلق الأمر بالدول والحكومات الغربية القوية والمستقلة في قراراتها وسياساتها، يبدو السيد عادل الجبير، وزير الخارجية السعودي، تلميذًا نجيبا منضبطا في تصريحاته وفي حركاته وسكناته. تجلى ذلك خلال زياراته لكل من باريس وبرلين ولندن وواشنطن. وسيتجلى أكثر في القادم من الفرص والزيارات.
أما عندما يتعلق الأمر بدول وحكومات مغلوبة على أمرها، أو هامش حركتها ضيق دوليا وإقليميا، فلا يكلف السيد الجبير نفسه عناء السفر إليها، وإنما يوفد إليها مبعوثين من الصف الثاني والثالث والرابع، يمارسون دبلوماسية التهديد والوعيد والترهيب، عندما لا ينفع الإغراء.
ضمن هذا السياق يندرج الضغط الإماراتي السعودي على المغرب. ظنت الحكومتان أن تغلغلهما في هذا البلد سيكفيهما عناء بذل جهود إقناع قيادته بالانضمام إلى صفهما، لكن الملك محمد السادس كان له رأي آخر. وبما أن حكام الدولتين على معرفة جيدة ببواطن الحال في المغرب، فقد اتجهوا فورا إلى الجرح النازف الذي يوجع السلطات في الرباط والرأي العام المغربي: الصحراء الغربية.
بين عشية وضحاها، وبلا مناسبة، حضرت الصحراء وأصبح المغرب في برامج تلفزيونية إماراتية وسعودية «محتلا» لها. وتحولت الصحراء من «مغربية» إلى «غربية»، ورُسِم فجأة خط حدودي بارز يفصل المغرب عن الصحراء (قناة أبوظبي، برنامج «المشكاة»).
كان الغرض من ذلك التحول السعودي ـ الإماراتي تجاه المغرب، عبارة عن «قرصة أُذُن» لتقليب مواجعه ودفعه إلى الندم على موقفه، لكنه في حقيقة الأمر، وفي عمقه، هو تحوّل يكشف خطأَ وهشاشة أن تعوّل على مثل هؤلاء الناس في قضاياك المصيرية، بينما هم جاهزون للتخلي عنك في أول خلاف وبيعك لأول مشترٍ!
ضمن دبلوماسية «اللاشهامة» أيضا يندرج ما أوردته صحيفة «لوموند» الفرنسية (الإثنين 12 يونيو ـ حزيران) عن ضغوط السعودية على الدول الإفريقية لدفعها إلى الانضمام إلى مقاطعة قطر.
يستهدف الضغط بالأساس الدول ذات الأغلبية المسلمة، أو التي للمملكة مشاريع فيها كبناء المساجد ورعاية العمل الخيري. يبدو أن المملكة لا تملك من أسلحة لجلب هذه الدول إلى صفها، إلا سلاح هذا العمل الخيري و»كوتة» الحج السنوي، فمارست الابتزاز والإغراء. وإلا ما الذي «يحشر» دولة مثل جيبوتي أو النيجر أو السينغال في نزاع خليجي لا ناقة لها فيه ولا جمل (بينما صمدت نيجيريا التي، رغم الأزمات والحروب الداخلية، لديها منظومة حكم صلبة وترفض الإملاءات الخارجية. أما جيبوتي فدفعت ثمن انحيازها أن سحبت قطر 450 جنديا كانت تنشرهم على الحدود مع أريتريا لخفض التوتر، فسارعت الأخيرة لاحتلال أراض من جيبوتي في الساعات التي أعقبت سحب القوة القطرية).
وإذا كان سلاح التمويل، «الهزيل أصلا»، وفق تعبير «لوموند»، غير مجدٍ كثيراً، فـ»كوتة» الحج أمر مختلف لأنها تمس مباشرة أحلام البسطاء من مسلمي تلك البلدان، نظرا لما يمثله هذا الركن من أهمية ـ وحلم ـ في حياة أي فرد.
فصل آخر من هذا التسلسل، تكرر عندما استقبل العاهل السعودي، الملك سلمان ابن عبد العزيز، رئيس وزراء باكستان، نواز شريف في جدة الاثنين الماضي.
رسميا، ووفق البيانات الرسمية، بحث «الطرفان العلاقات الثنائية والقضايا ذات الاهتمام المشترك»، لكن الحقيقة، وفق صحيفة «إكسبرس تربيون» الباكستانية، نقلا عن مصدر دبلوماسي تابع المحادثات، فالملك سلمان «حشر في الزاوية» ضيفه بسؤال مباشر: هل أنت معنا أم مع قطر؟ في موقف يشبه في اللسانيات، ما قاله نائب الرئيس الأمريكي السابق، ديك تشيني، للرئيس برويز مشرف في إسلام آباد بُعيد هجمات 11 أيلول (سبتمبر): يا معنا يا ضدنا، وتذكّر اننا نستطيع إعادتكم إلى العصر الحجري.
٭ كاتب صحافي جزائري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69673
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

بين المغرب والسعودية: دروس في البلطجة الدبلوماسية Empty
مُساهمةموضوع: رد: بين المغرب والسعودية: دروس في البلطجة الدبلوماسية   بين المغرب والسعودية: دروس في البلطجة الدبلوماسية Emptyالثلاثاء 20 يونيو 2017, 2:24 am

دبلوماسية قطر وعنجهية الآخرين

د. مثنى عبدالله



Jun 20, 2017

بين المغرب والسعودية: دروس في البلطجة الدبلوماسية 19qpt479

ليست قبور الفراعنة وحدها تحوي أجسادا محنطة، فرؤوس البعض تحوي عقولا محنطة. فمنذ قيام مجموعة 3 + 1 (السعودية والإمارات والبحرين ومصر) بحملتهم السياسية ضد قطر، ومازالوا حتى اليوم يتخبطون في وحل المستنقع الذي وضعوا أنفسهم فيه.
فالضحالة الفكرية وأمية الوعي السياسي والقراءة الطفولية لأحجام الدول والشعوب قادتهم إلى تصورات سياسية خاطئة، لم يحصدوا منها سوى مواقف مؤيدة لهم من قبل مجموعة من الدول المتسولة للمال السياسي، بينما كانوا يظنون أن قطر سوف تركع وترتمي في أحضانهم، وتقبل بوصاية (الشقيق الأكبر) وما يسمونه (البيت الخليجي الواحد)، ثم توقع لهم على ورقة بيضاء وثيقة الاستسلام، التي سيحددون هم فيها نوع سياستها وشكل سيادتها، وما هي عناوينها السياسية من قمة هرم السلطة إلى الغفير.
كانت أدواتهم السياسية في صنع قرار الإطاحة بقطر، مالا سياسيا استلم جزء منه ترامب بقيمة أكثر من 400 مليار دولار، وفازت ابنته بمئة مليون دولار هبة دون مقابل، فقط لأن لديها جمعية خيرية، وسيستمر الحلب حتى نهاية ولاية الرئيس الامريكي. كما كان الاعلام المسعور أحد وسائلهم في صنع هذا القرار، حيث راهنوا على الأبواق المنتشرة محليا وإقليميا ودوليا، التي برعت في السب والشتم والمساس بالاعراض والانساب، ووضعت شرف المهنة وأخلاقياتها في سلة المهملات، بينما كانوا حتى عشية المؤامرة على قطر يتغنون بخليج واحد، ويباهون بالنسيج الواحد والتناغم المجتمعي. لكن الطامة الكبرى التي وقع بها صانع القرار السياسي في مجموعة 3 + 1، هو أنه ربط نجاح استراتيجية الإطاحة بقطر بعوامل ليست في يديه، بل في يدي ترامب، وبذلك فإنه تمنى وهو يصنع قراره، في أن يتصرف الرئيس الامريكي كما هو يريد، فباتت فرص النجاح في حالة تراجع إلى تمني النجاح.
صحيح أن ترامب أدلى بدلوه في الأزمة بما يفهم منه أنه في صف مجموعة 3 + 1، لكن الحقائق الأخرى تشير إلى غير ذلك، حيث أن منطقة الخليج في السياسة الاستراتيجية للبنتاغون ينظر اليها على أنها منطقة حماية واحدة، وهي ركيزة استراتيجية للسياسات الامريكية في المنطقة، التي لا تغيير ولا مساس بها، باعتبارها نواة صلبة. من هنا جاءت تصريحات وزيري الدفاع والخارجية الامريكيين البعيدة عن موقف السعودية والإمارات، ومن هنا أيضا جاءت صفقة الطائرات مع قطر بمبلغ 12 مليار دولار، التي قال البنتاغون عنها بأنها ستمنح قطر تكنولوجيا متطورة، وتعزز التعاون الامني بين الطرفين، وأيضا وصول سفينتين أمريكيتين للمشاركة في مناورات مع القوات القطرية. مضافا إلى كل ذلك أن توقيت المؤامرة ضد الدوحة كان قد ترافق مع بداية معركة الرقة في سوريا، ومع ارتداد الوضع في أفغانستان إلى العنف مجددا، ما رفع من أهمية قاعدة العديد الجوية باعتبارها مهمة للمسرحين.
يقينا أن صانع القرار السياسي في السعودية والامارات ومصر، يشعر اليوم بخيبة أمل كبرى من هذا التخبط السياسي الواضح. فقد بدأ باتهام الدوحة بدعم الحوثيين، بينما هي جزء من التحالف الذي تقوده السعودية ضد هؤلاء، واتهموها بأنها ذراع إيران، بينما هي منخرطة في دعم الفصائل التي تقاتل ضد ميليشيات طهران وحليفها الاسد. وتصوروا أن دول العالم ستسارع للوقوف معهم في خندقهم هذا، لكن الرياح جاءت على العكس تماما. فهم اليوم يواجهون خطورة انهيار منظومة مجلس التعاون الخليجي، بعد أن غدروا بأحد الاعضاء المؤسسين له وهي قطر. كما أن الدول التي قطعت أو قللت تمثيلها الدبلوماسي مع الدوحة، بناء على أوامرهم، أصبحوا في حالة خوف من عودة جالياتهم العاملة هناك، ما يعني زيادة معدلات البطالة وانقطاع مورد مالي مهم من التحويلات، التي كانوا يرسلونها إلى بلدانهم. وأن حلم حل الأزمة في البيت الخليجي، كما يقولون، بات في خبر كان، لان الازمة تم تدويلها من أول ساعة، عندما قاموا بالضغط على الدول لقطع علاقاتها مع قطر. كذلك فإنهم قدّموا فرصة من ذهب للتدخل الروسي والايراني. وها قد بدأ الاستنزاف الطويل للواقع الخليجي، ودخول عوامل من خارج المعادلة الاقليمية في الازمة، وبالتالي فإن الخليج لن يكون مثلما كان من قبل. وكل ذلك كان من صنع أيديهم.
في ظل كل هذه الخيبات المريرة لمجموعة الحصار، برزت السياسة القطرية الهادئة واثقة الخطوة تماما في مواجهة الازمة. وهي على دراية تامة بأنهم يضغطون عليها كي تتخلى عن كل مسلماتها الجيوسياسية، لكنها لعبت لعبة الكبار دون أي اعتبار للاشكال الهندسية، إن كانت كبيرة أم صغيرة. فرفضت التدجين في البيت القديم الذي يضم السعودية والإمارات والبحرين ومصر والأردن، الذي تعاني سياساته من انسداد الافق. كما أنها غادرت اللعبة السياسية، وفق أعراف القبيلة. فسياسة التحديث والحركة الفاعلة في المجال الاقليمي والدولي لها، وأدوار الوساطة التي قادتها في أطراف كثيرة من العالم، عززت دورها وسمعتها، ومنحتها جناحين للخروج من بيت الطاعة الخليجي بزعامة الرياض. كما أنها استفادت من تراكم النجاحات التي حققتها على مدى سنوات، والتي بها اكتسبت احترام العديد من الدول، فراحت توسع من جسورها البحرية والجوية، كي تكسر حصارهم عليها. كذلك فإن ربط اقتصادها واستثماراتها بالحركة الاقتصادية العالمية، جعل منها جزءا فاعلا ومهما في السوق العالمية، إضافة إلى أنها تمثل ثلث الإمدادات العالمية من الغاز الطبيعي. فكرّت المواقف الدولية المؤيدة لها واللائمة في الوقت نفسه لمعسكر الحصار.
كما كان من اللافت حقا التزام شعبنا العربي في قطر وحكومته بسياسة ضبط النفس والتحكم بالاقوال والأفعال والإعلام بعيدا، عن الانفعالات، وعدم الانجرار والانسياق وراء الشتائم التي صدرت من الطرف الاخر، والرد عليها بالاسلوب نفسه.
إن البيانات الصادرة عن السعودية والإمارات والبحرين ومصر، التي هاجمت الدوحة واتهمتها بالارهاب، والمشاكسة، والخروج عن المألوف، وتهديد مصالح دول الخليج، كلها اتهامات عارية عن الصحة. فتسريبات البريد الإلكتروني لسفير الامارات في واشنطن، أثبتت أنهم يمورون غيضا من نفوذها على الصعيد الدولي، ويشعرون بأنها تأكل من جرفهم في كل الساحات، سواء باستضافتها القاعدة العسكرية الامريكية، أو حتى باستضافة كأس العالم 2022. هذا هو سبب الخلاف الحقيقي وهو بناء استراتيجية قطرية شاملة قائمة على التغيير في كل الجوانب، وليس في الجانب السياسي وحده. فما يخرج من الدوحة من سياسة واقعية طموحه وأفكار بناءة، كلها مهددات للواقع السلطوي في معسكر الحصار. هذا النموذج غير مقبول به إطلاقا في العقل السياسي السعودي تحديدا، لانها ضد التغيير وتحب الوضع القائم في المنطقة وترغب مع الامارات باحتكار المنطقة العربية والإقليمية، وأن يكون المنظور الامريكي قائما على أساس توجهاتهما فقط.
إن ممارسة السياسة إلى منتهاها، كما مارستها مجموعة 3+1 ضد قطر، طريقة تقليدية قديمة عفا عليها الزمن. فالسياسة الحديثة بين الدول المختلفة أو المتخاصمة تقوم على أساس التشجيع أولا ثم الضغط. وإذا كانت الامور على درجة عالية من الخطورة يتم الذهاب إلى الحصار والمقاطعة، وليس العكس كما حصل ضد قطر.
باحث سياسي عراقي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
بين المغرب والسعودية: دروس في البلطجة الدبلوماسية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  مجرد كلام، ولا تقدم: هل ستساعد فورة من الدبلوماسية إسرائيل والفلسطينيين؟
» دفاعا عن الدبلوماسية السرية
» السفارات الدبلوماسية في الحضارة الإسلامية
» أولبرايت.. أول امرأة تقود الدبلوماسية الأميركية
» الحصانة الدبلوماسية وقانون العقوبات واتفاقية فيينا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات :: مقالات في السياسة الدولية-
انتقل الى: