منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 هل انتفت حاجة العرب لفلسطين؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69619
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

هل انتفت حاجة العرب لفلسطين؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل انتفت حاجة العرب لفلسطين؟   هل انتفت حاجة العرب لفلسطين؟ Emptyالخميس 06 يوليو 2017, 8:46 am

هنية يرفض مشروع «السلام الإقليمي أو الاقتصادي»

في خطابه الأول بعد انتخابه رئيسا لحماس




Jul 06, 2017

هل انتفت حاجة العرب لفلسطين؟ 05a499
غزة ـ «القدس العربي» من أشرف الهور: في أول خطاب رسمي له بعد انتخابه رئيسا للمكتب السياسي لحركة حماس خلفا لخالد مشعل، رفض إسماعيل هنيّة، مشروع «السلام الإقليمي أو الاقتصادي» مع إسرائيل. وحذر من التورط بما وصفها بـ «صفقة القرن» التي قال إن «إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تسعى من خلالها إلى تصفية القضية الفلسطينية».
وقال هنية الذي كان يتحدث بعد ظهر أمس في مدينة غزة، أمام عدد كبير من ممثلي الفصائل الفلسطينية عدا حركة فتح، وكتاب وصحافيين ووجهاء: «منذ وصول ترامب إلى سدّة الرئاسة الأمريكية، بدأت بشكل متسارع وبضغط إسرائيلي، التحركات لابتزاز القوى العربية والإسلامية، لتصفية القضية الفلسطينية». وأضاف أن «أي حلول أو تسويات تتعارض مع حق الشعب في الحرية وإقامة دولة فلسطينية ذات السيادة، وعاصمتها القدس، لن يكتب لها النجاح»، مؤكدا أن حركة حماس لن تسمح «أبداً بتمرير أي مشاريع تتجاهل مصالح وحقوق شعبنا الثابتة تحت أي ذريعة كانت، وأنها ستقف «سداً منيعاً في وجه تلك التسويات، «مهما كلفنا ذلك من ثمن، كما نعتبر التجاوب مع الإملاءات الأمريكية المتكررة والهادفة إلى ضرب كل قيمنا المقدّسة من أخطر ما تعاني منه السياسة الرسمية الفلسطينية».
وجدد هنيّة رفض حركته لأي مشروع يحمل بين طياته محاولة لتوطين اللاجئين أو ما يسمى بـ»حل الوطن البديل». وقال:» نؤكد أن قضية اللجوء لن تتحول إلى قضية منسية وإنما سيبقى اللاجئون هم جوهر القضية، فهي قضية سياسية بامتياز، وأن حق العودة حق مقدس لا يسقط بالتقادم». وطالب باستراتيجية «عربية فلسطينية» لحماية «حق العودة، ولمواجهة مشاريع التوطين».
وأعلن أن حركته فتحت صفحة جديدة في علاقتها مع مصر، التي شهدت في الفترة الأخيرة، نقلة نوعية، داعيا إلى «تعاظم الدور المصري مجدداً في كافة المسارات المتعلقة بالقضية والشأن الفلسطيني». وأرجع خطوة التقارب مع مصر إلى الإجراءات التي نفذها الرئيس الفلسطيني محمود عباس، تجاه القطاع.
وعلى صعيد المصالحة أكّد هنية أنها «ستبقى تتصدر سلم أولويات حركته، وأنها ستبذل كل الجهود من أجل استعادة اللحمة الوطنية، ولتأسيس استراتيجية نضالية موحّدة قائمة على الحفاظ على الثوابت».
ودعا هنية إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية تفي بكل التزاماتها تجاه الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة. وأعلن استعداد حركته لخوض جميع الانتخابات من رئاسية إلى تشريعية إلى مجلس وطني.


عدل سابقا من قبل ابراهيم الشنطي في الخميس 06 يوليو 2017, 8:47 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69619
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

هل انتفت حاجة العرب لفلسطين؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل انتفت حاجة العرب لفلسطين؟   هل انتفت حاجة العرب لفلسطين؟ Emptyالخميس 06 يوليو 2017, 8:47 am

«صفقة القرن»: هل انتفت حاجة العرب لفلسطين؟

رأي القدس



Jul 06, 2017

هل انتفت حاجة العرب لفلسطين؟ 05qpt999
في خطابه الذي ألقاه أمس تحدّث زعيم حركة «حماس» إسماعيل هنية عما سمّاه «صفقة القرن» التي تتم بموجبها تصفية القضية الفلسطينية من خلال غطاء عربي ـ إسلاميّ وفلسطيني.
حسب هنية فإن إشارات هذه الصفقة تبدأ من أمريكا التي أظهرت التزامها بالأجندة الإسرائيلية، ومن ذلك، إضافة إلى قضايا أخرى، إجبارها السلطة الفلسطينية على التخلّي عن عوائل الأسرى والشهداء.
ربط هنيّة بين «التكالب الدولي» و»الصراعات الداخلية التي تمرّ بها أمتنا»، وهذا يقدم وعيا ضروريّاً لما يحصل، فهذه «الصراعات الداخلية»، والمقصود بها طبعاً، ما يجري في الخليج من حصار السعودية والإمارات والبحرين (… ومصر) لقطر، بشكل رئيسي، وما يجري في فلسطين، التي تأثرت أوضاع شعبها، وخاصة في غزّة، بتأثيرات تلك «الصراعات»، ومن هنا كان مفهوماً توجيه هنيّة التحيّة للدوحة على دعم الشعب الفلسطيني «والوقوف إلى جانب غزة»، وكذلك لحليفتها تركيا، «التي ساندتنا سياسياً وماليّاً وإنسانيا».
لكن ما هي «صفقة القرن» حقّاً وما علاقة فلسطين بها؟
يلخّص أحد كتاب صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية المعادلة بـ»الرياض مقابل يتزهار»، حيث تحظى تل أبيب عبرها بالعاصمة السعودية، التي ستقود حلفاً إقليميا تتواجد ضمنه إسرائيل علناً (لأن التعاون الإقليمي السرّي مع إسرائيل موجود، حسب الصحيفة)، مقابل التنازل عن مستوطنات الضفّة الغربية التي تُعتبر يتزهار، القريبة من نابلس (والتي يسكنها أشرس المستوطنين من اليهود الأرثوذكس) علماً عليها.
للصفقة أيضاً جانبها الماليّ طبعاً المتمثل في عقود بمئات مليارات عقدتها الرياض مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال زيارته إليها الشهر الماضي ولكنّ التصريحات التي سبقتها عن اعتزام السعودية، بدعم من واشنطن، إعلان «تحالف عسكري عربيّ إسلامي» لمواجهة إيران، ما لبث أن تمخّض عن تحالف متواضع يضم السعودية والإمارات والبحرين تم تشكيله على عجل ليحاصر قطر (وهو ما سيقضي على أي فرصة لتحالف عربي ـ إسلامي)، من جهة، وليعطي إشارات صريحة إلى ضرورة التحالف مع إسرائيل (وهو أمر آخر سيجعل الرياض وحلفاءها محطّاً لانتقادات عربية وإسلامية هائلة!).
وإذا كانت الغرائب السابقة لـ»صفقة القرن» غير كافية فإن لسان حال إسرائيل، التي تعتبر المقالة المستشهد بها مثالا عليها، على هذا العرض التراجيكوميدي يقول إن تل أبيب غير مضطرة لإعطاء «مقابل فلسطيني» لترضية العرب الراكضين للتحالف معها وذلك «لأن المنفعة متبادلة»، أوّلاً، ولأن الشعوب العربية ستبقى على كراهيتها لإسرائيل حتى لو عمل زعماؤها على التطبيع العلنيّ معها، ثانياً.
ما يقوله الكاتب الإسرائيلي هو أن الساعين للتحالف مع إسرائيل ما عادوا بحاجة لركوب حصان الحرب الفلسطيني لأن «الحاجة لفلسطين انتهت»، وإذا كانوا يصرّون على صداقة تل أبيب فعليهم ألا يشغلوا أنفسهم بترضية الفلسطينيين أو ممالأة شعوبهم التي تكره إسرائيل؟
لإتمام الصفقة، إذن، ما على الزعماء العرب، الراغبين بالتحالف مع إسرائيل، إلا أن يخرجوا عنصرين من المعادلة: الفلسطينيين أنفسهم، والشعوب العربية التي تكره إسرائيل.
لكن السؤال: أين سيذهب الزعماء المذكورون بالفلسطينيين… وبشعوبهم؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69619
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

هل انتفت حاجة العرب لفلسطين؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل انتفت حاجة العرب لفلسطين؟   هل انتفت حاجة العرب لفلسطين؟ Emptyالخميس 06 يوليو 2017, 8:51 am

يتسهار مقابل الرياض

صحف عبرية



Jul 06, 2017


حان الوقت لغرس دبوس في الفقاعة التي يعدنا ـ لا يعدنا بها ترامب- السفير فريدمان ورئيس وزرائنا، باستثناء أنه بدلا من «بوشهر مقابل يتسهار» من عهد اوباما، المقصود الآن هو «الرياض مقابل يتسهار». عاصمة السعودية، الحجر الاساس في «الحلف الإقليمي»، الذي يفترض أن تكون إسرائيل فيه علنا. والتشديد على «علنا»، فالتعاون الإقليمي موجود منذ زمن بعيد. وليس مقابل المحتوى نحن مطالبون بأن ندفع الثمن، بل كي يكون مكتوبا على الرزمة «إسرائيل» ـ «شوفوني يا ناس»، انظروا كيف أني أسير معهم يدا بيد تحت الشمس!
عن المضمون الحقيقي للعلاقات الاستراتيجية، العسكرية، التكنولوجية والتجارية مع مصر، السعودية وإمارات الخليج لا حاجة لنا لأن نعطي «مقابلا فلسطينيا»، إذ أن المنفعة متبادلة. المشكلة هي في علنية العلاقة، إذ انه بالنسبة للعرب من الأسهل وجود علاقات أخذ وعطاء بالأمر الواقع وبالسر من الاعتراف الرسمي في العلن. فأعداء «الحلف الإقليمي» سيستغلون كل مظهر علني للعلاقات مع إسرائيل لعرض اعضائه كخونة. وعليه، إذا ما جعلنا الأمريكيين يصرون على ذلك، سنجبرهم على ان يطالبوا بيتسهار (مثلا) كدليل ملموس على انهم لم يخونوا القضية القومية العربية. هكذا يضحى بيتسهار مقابل الطقوس، الضجيج والرنين، لفرصة التصوير.
من أجل تفجير الفقاعة يجدر بنا أن نتذكر بأن علاقة الشعوب العربية بالقضية الفلسطينية تكمن منذ البداية في احتياجات الحرب ضد إسرائيل. مثالان ـ الرئيس حافظ الاسد: «فلسطين هي لي، جزء من سوريا. لم يسبق أن كانت دولة مستقلة اسمها فلسطين». الملك حسين: «ظهور السلطة الوطنية الفلسطينية جاء للرد على ادعاءات إسرائيل بأن فلسطين يهودية».
لم يسبق ان كان الفلسطينيون شعبيين في البلدان العربية، وكل قوتهم كانت استخدامهم كحصان على ظهره هاجموا إسرائيل. وعليه، فإن اصحاب النشوة الإقليمية ملزمون لنا بتفسير. إذا كانت حالات مثلى كهذه بيننا وبينهم تسود الآن، فلماذا يحتاجون إلى حصان الحرب الفلسطيني؟ وبتعبير آخر: إذا كانت «فلسطين» مجرد النسغ لكراهيتهم لنا ـ فقد انتهت الكراهية، انتهت الحاجة لفلسطين. ولكن العكس صحيح ايضا: إذا كانوا لا يزالون يصرون على هذا النسغ، فماذا تساوي هذه «الصداقة»؟
إسرائيل هي التي ينبغي لها أن تطلب من البلدان العربية المقابل لخدماتها، والتي حسب كل المؤشرات لا بأس بها، وهو انقطاع هذه البلدان عن العائق الفلسطيني. فالنزول عن الحصان الفلسطيني كان يمكنه أن يشكل لها دليلا على أن التعاون هو حلف حقيقي. من جهة اخرى، طلبهم (اذا كان كهذا) لتجميد الاستيطان، مثلا، يثبت انهم لم ينزلوا عن الحصان الفلسطيني. واذا كان كذلك، فإن كل هذه القصة الغرامية الإقليمية لا تستحق ذرة واحدة من يتسهار، حتى لمن هو مستعد لأن يتاجر ببلاده.
ناهيك عن أنه فضلا عن مظاهر الاحتفال والتشريف، فإنه حتى العلاقات الدبلوماسية الكاملة مع الدول العربية ليست لقية كبرى. من جهة، باحتمالية عالية كنا سنقيم مع مصر والأردن علاقات أخذ وعطاء مجدية حتى دون سلام احتفالي؛ ومن جهة اخرى ـ في الشارع، في الاكاديميا، في الاتحادات المهنية، في وسائل الاعلام، في الثقافة، الكراهية هناك لاذعة والمقاطعة كاملة، رغم العلاقات الدبلوماسية. وعليه ينبغي القول لمن يطلبون تجميد «يتسهار» كي يعجبوا «الرياض»: لا تخدعونا.
الياكيم هعتسني
يديعوت 5/7/2017
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
هل انتفت حاجة العرب لفلسطين؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حاجة العرب إلى عدوٍ خشنٍ ووجهٍ أسودٍ ولسانٍ صريحٍ
» سبب نكبة العرب : الفيديو اللذي انتظره العرب والمسلمين
» العرب في مئة عام - جربنا «فحول العرب» فخيبوا ظننا
» حاجة تجنن
» هل حاجة آدم لحواء رغبة أم ضرورة؟!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة-
انتقل الى: