منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 نتنياهو «زرع الريح وحصد العاصفة» والمقدسيون لقنوه درسا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69754
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

نتنياهو «زرع الريح وحصد العاصفة» والمقدسيون لقنوه درسا Empty
مُساهمةموضوع: نتنياهو «زرع الريح وحصد العاصفة» والمقدسيون لقنوه درسا   نتنياهو «زرع الريح وحصد العاصفة» والمقدسيون لقنوه درسا Emptyالأربعاء 26 يوليو 2017, 6:28 am

سُلَّم العاهل الأردني لرئيس الوزراء الإسرائيلي

صحف عبرية



Jul 26, 2017

نتنياهو «زرع الريح وحصد العاصفة» والمقدسيون لقنوه درسا 25qpt960
على نتنياهو أن يبعث هذا الصباح بالورود لضابط الامن زيف في السفارة الإسرائيلية في عمان وان يشكره، ولحظه السعيد، على المواجهة التي وقعت في سكن موظفي السفارة. فقد كلفت المواجهة حياة مواطنين أردنيين اثنين، ولكنها وفرت لنتنياهو السلم الذي سمح له بأن ينزل عن سخافة البوابات الالكترونية في الحرم.
هذه هدية واحدة لا تشكل خرقا لقانون الهدايا. هالوليا. الملك عبدالله يستجم هذه الايام في الولايات المتحدة. وحسب نبأ ما فإنه في هاواي. وحسب نبأ آخر في الشاطيء الغربي. يوم الاحد مساء، بعد وقت قصير من الحادثة، طلب نتنياهو الحديث مع الملك هاتفيا. عبدالله لم يكن متوفرا. في إسرائيل اخذوا الانطباع بأن فارق الساعات كان مجرد ذريعة. فقد ترك الملك نتنياهو يتصبب عرقا.
وقد تصبب عرقا. فليس فقط أمن الدبلوماسيين في سفارة إسرائيل في عمان كان على الكفة بل ايضا مستقبل العلاقات مع الأردن ومع دول سنية اخرى في المنطقة، بينها تركيا والسعودية، واحتمال تهدئة العنف في إسرائيل وفي الضفة. ومثلما حصل في الماضي، يتجند الجميع للمساعدة. جيسون غرينبلت، المبعوث الأمريكي، استدعي للوساطة ولعرض افكار إسرائيلية مموهة كأمريكية؛ رئيس المخابرات نداف أرغمان، الذي اسمت ميري ريغف، وزيرة صفحات الرسائل جهازه «هاذياً» بسبب معارضته للبوابات الالكترونية، ارسل على عجل لعمان. في الحكومة لا يصدقونه. أما في القصر فيصدقونه.
أفرايم هليفي، الذي انقذ نتنياهو من الاغتيال الفاشل لخالد مشعل، قال أمس انه عندما تقع مثل هذه الازمة يجب التفكير قبل كل شيء بمشكلة الطرف الاخر. في اللحظة التي تحل ايضا مشكلتنا؛ ويجب العمل بسرعة. في 1997 اضطر نتنياهو لتحرير الشيخ ياسين ولأن يقدم لاطباء مشعل حقنة إكسير الحياة. هذه المرة سيدفع الثمن في القدس.
لقد زرع نتنياهو الريح فحصد العاصفة. فقد ولدت فكرة البوابات الالكترونية في العقل المغرور لضباط الشرطة. ونتنياهو، الذي تحفظ في البداية، تبنى الفكرة في اللحظة التي تبناها بينيت. بعد ذلك عندما انكشفت تحذيرات الجيش والمخابرات، وحين اختار الوزراء، بمن فيهم جلعاد اردان الهروب من دوره في القصة والقوا بكل المسؤولية على نتنياهو، خاف من التراجع. في الولايات السابقة كان لنتنياهو مجال مناورة اكبر. اما الان فيوجد في شارع بلفور ابن مع طموحات، ولي عهد هو وامه يدفعان الاب إلى الحد الاقصى.
ما المشكلة مع البوابات الالكترونية، يسأل الوزراء. في مكة ايضا توجد بوابات الكترونية. وهم لا يفهمون بأن الجدال ليس على البوابات الالكترونية بل على السيادة. قبل 50 سنة قرر موشيه دايان قواعد اللعب: علم إسرائيل لا يرفع على مساجد الحرم. إسرائيل تكون صاحبة السيادة عمليا، من خلال شرطة إسرائيل، ولكن الاوقاف، التي يتلقى مسؤولوها رواتبهم من الأردن، تكون مسؤولة على النشاط اليومي. كل خطوة تنسق؛ دايان خاف، وعن حق، من حرب دينية تسحب خلفها كل العالم الاسلامي.
منذئذ طرأت تغييرات: بفضل اتفاق السلام دخل الأردن إلى الصورة رسميا؛ السلطة الفلسطينية زقت قدما بعد اتفاق اوسلو؛ الشيخ رائد صلاح فتح حربا دعائية سامة، جعلت ساحة المسجد احدى الساحات التي لا ينبغي لمسها. وبالمقابل، يهود من التيار الديني القومي اختاروا خرق الحظر الديني على الحجيج إلى الحرم. تواجدهم اصبح مادة متفجرة. الشرطة كفت عن تنسيق خطواتها مع الاوقاف.
من ناحية أمنية البوابات الالكترونية لا داعٍ لها. فليست هي التي ستمنع دخول السلاح إلى الحرم.
وكان قرار نصبها سياسيا داخليا: نتنياهو شعر بأنه ملزم بأن يثبت لناخبيه بأنه يفرض على الفلسطينيين عقابا جماعيا في اعقاب قتل الشرطيين، وكانت هذه البوابات الحل المتوفر، الحل الذي قدمته له الشرطة.
لقد كانت النية لإظهار أنه يعزز السيادة الإسرائيلية على الحرم. اما النتيجة فكانت معاكسة: نصب البوابات الالكترونية وازالتها جسدا لكل العالم بأن إسرائيل ليست رب البيت. نتنياهو، والوزراء الذين دفعوه، اضعفوا السيطرة الإسرائيلية في ساحة الحرم.
امس عقد نتنياهو الكابنت كي يقرر ازالة البوابات الالكترونية ونصب كاميرات ذكية بدلا منها. في الجولة السابقة، في نيسان/أبريل 2016، اتفق نتنياهو مع الملك عبدالله على نصب 55 كاميرا تكون بإشراف أردني وإسرائيلي؛ سياسيون من اليمين عارضوا التواجد الأردني، فتراجع نتنياهو واحرج الملك. ومن أجل ان تنصب الكاميرات الان يتعين على احد ما أن يتنازل عن شيء ما يراه له: إما اليمين في الحكومة غير مستعد لايداع هذه القوة الرمزية في ايدي الاجانب أو الملك الأردني، الذي اعطي له الدور في مشروع الكاميرات.
الكاميرات ذكية، قيل لوزراء الكابنت وهي ستعرف كيف تميز من بعيد بين مصل بريء وارهابي مسلح، بين مسبحة صلاة وحزام ناسف. الكاميرات ذكية، هذا مؤكد. ربما بدلا من نصبها في بوابات الحرم نضعها حول طاولة الكابنت. فالذكاء هو عملة نادرة جدا هناك، هذه الايام وضرورية جدا.
ناحوم برنياع
يديعوت 25/7/2017
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69754
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

نتنياهو «زرع الريح وحصد العاصفة» والمقدسيون لقنوه درسا Empty
مُساهمةموضوع: رد: نتنياهو «زرع الريح وحصد العاصفة» والمقدسيون لقنوه درسا   نتنياهو «زرع الريح وحصد العاصفة» والمقدسيون لقنوه درسا Emptyالأربعاء 26 يوليو 2017, 6:29 am

نتنياهو «زرع الريح وحصد العاصفة» والمقدسيون لقنوه درسا

الإعلام الإسرائيلي موبخا رئيس الوزراء


Jul 26, 2017
نتنياهو «زرع الريح وحصد العاصفة» والمقدسيون لقنوه درسا 25qpt957.3

الناصرة – «القدس العربي»: فيما كشف رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، عن أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، وطاقمه في البيت الأبيض لعبوا دورا مهما في إعادة طاقم السفارة الإسرائيلية من عمان، تعرض لتوبيخات لاذعة من قبل أوساط إعلامية عبرية توافقت على أن الفلسطينيين في القدس لقنوه درسا.
وفي بيانه شكر نتنياهو الرئيس ترامب على إيعازه لمستشاره جاريد كوشنير، ولقيامه بإرسال مبعوثه جيسون غرينبلات إلى المنطقة من أجل دعم جهوده لإعادة طاقم السفارة الإسرائيلية إلى البلاد سريعا. كما شكر عاهل الأردن الملك عبد الله الثاني على التعاون الوطيد بينهما.
يشار الى أن نتنياهو كان قد تحدث مع الملك عبد الله الثاني في أعقاب الاتفاق الذي توصل إليه رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي «الشاباك»، نداف أرغمان، مع مسؤولين أردنيين، خلال زيارة خاطفة إلى الأردن قبل يومين. ويقضي الاتفاق بعودة طاقم السفارة، وبينهم الحارس الذي قتل الأردنيين، إلى إسرائيل، مقابل إزالة سلطات الاحتلال البوابات الإلكترونية من مداخل الحرم القدسي والمسجد الأقصى. وحسب البيان ذاته تبنى المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية توصيات جميع الأجهزة الأمنية بتبديل البوابات الإلكترونية بفحوصات أمنية مبنية على تكنولوجيا متقدمة، أي فحوصات ذكية، وفي إجراءات أخرى من شأنها ضمان سلامة الزوار والمصلين في البلدة القديمة وفي الحرم. وتابع نتنياهو «لغاية القيام بتنفيذ هذا المخطط، ستعزز الشرطة قواتها وستتخذ إجراءات أخرى وفق الحاجة من شأنها ضمان سلامة وأمن الزوار للحرم». كما أوضح أنه تقرر تعزيز وجود قوات شرطة الاحتلال في البلدة القديمة في القدس ما يعني استمرار فرض الحصار وإعاقة عمل الصحافيين هناك. وقال موقع «واينت» الإخباري إن الوزراء نفتالي بينيت وأييليت شاكيد وزئيف إلكين اعترضوا على قرار المجلس الوزاري المصغر بفك البوابات الإلكترونية.
رغم أن المعركة حول القدس لم تنته بعد، إلا أن الفلسطينيين، خاصة المقدسيين، لقنوا حكومة الاحتلال ورئيسها، درسا بإرغامه على التراجع عن استمرار وضع البوابات الإلكترونية. هذا ما تقر به وسائل إعلام إسرائيلية كثيرة أمس.
يشار الى أن دائرة الأوقاف في القدس المحتلة والمرجعيات الدينية في المدينة قد أبدت موقفا حازما مدعوما من الشارع الفلسطيني على طرفي الخط الأخضر، وأكدت منذ أيام أنه لن يتم الدخول إلى الحرم والصلاة في المسجد الأقصى إلا بعد أن يعيد الاحتلال الوضع فيه إلى ما كان عليه قبل يوم 14 تموز/يوليو الحالي.« واعتبر ناحوم برنياع كبير المعلقين السياسيين في صحيفة «يديعوت أحرونوت» أن الأزمة التي تسبب بها حارس السفارة الإسرائيلية في عمان، الذي قتل مواطنين أردنيين، وفّرت لنتنياهو سلما للنزول من «غباء وضع البوابات الإلكترونية» في الحرم القدسي. وأضاف أنه ليس أمن الدبلوماسيين في السفارة في عمان فقط كان ماثلا أمام أعين نتنياهو، وإنما أيضا العلاقات مع الأردن ومع دول سنية أخرى في المنطقة، وبينها تركيا والسعودية، واحتمال تهدئة العنف في إسرائيل والضفة.
كما كان متوقعا استذكر جميع المحللين الإسرائيليين فشلا مشابها تورط به نتنياهو تمثل بإخفاق محاولة إسرائيل لاغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، خالد مشعل، في عمان في عام 1997، وكان نتنياهو وقتها رئيسا للحكومة في أول ولاية له. وكان هو الذي صادق على الاغتيال بحقن مشعل بالسم. في أحد شوارع عمان، لكن هذه المحاولة فشلت، واضطرت إسرائيل، بأمر من نتنياهو أيضا، أن ترسل إلى الأردن طبيبة بحوزتها المصل المضاد، والإفراج عن زعيم حماس، الشيخ أحمد ياسين تحت ضغوط الأردن، وكان هذا ثمنا كبيرا بنظر الإسرائيليين.
وعبر برنياع عن روح انتقادات الكثير من المعلقين بتأكيده أن «نتنياهو زرع ريحا وحصد عاصفة». وأشار إلى أن ضباط الشرطة الإسرائيلية، اقترحوا فكرة البوابات الإلكترونية، وأن نتنياهو تحفظ إزاء الفكرة بداية، لكنه تبناها بعد أن أيدها رئيس حزب «البيت اليهودي» اليميني المتطرف، نفتالي بينيت. ولفت إلى أنه في أعقاب احتلال القدس، قبل خمسين عاما، أقر وزير الأمن في حينه، موشيه دايان، قواعد اللعبة: علم إسرائيل لا يرتفع في الحرم القدسي، وإسرائيل هي صاحبة السيادة الفعلية بواسطة شرطتها، لكن الأوقاف تكون المسؤولة عن النشاط اليومي داخل الحرم القدسي الشريف، وأي خطوة ينبغي تنسيقها. وقتها خشي دايان، وبحق، من حرب دينية تجر وراءها العالم الإسلامي كله. وحسب برنياع الذي أشار بصراحة إلى أن اقتحامات المستوطنين للحرم «تحولت إلى مادة متفجرة» خاصة أن الشرطة توقفت عن تنسيق خطواتها مع الأوقاف.
وانضم برنياع لانتقادات محلية واسعة لحكومة نتنياهو بالتسرع، واعتبر ان تثبيت البوابات الإلكترونية غير ضروري من الناحية الأمنية»، وأن «القرار بوضعها كان سياسيا». لافتا إلى أن نتنياهو شعر أنه ملزم بأن يثبت لناخبيه أنه يفرض عقابا جماعيا على الفلسطينيين بعد مقتل الشرطيين.. وكان القصد أن يظهر أنه يعزز السيادة الإسرائيلية في الحرم القدسي والنتيجة كانت معاكسة لأن وضع البوابات الإلكترونية وإزالتها أثبت للعالم كله أن إسرائيل ليست سيدة البيت.
ووصف المحلل السياسي في صحيفة «معاريف»، بن كسبيت، أداء نتنياهو وحكومته بأنه «هزيمة الغطرسة والاستعلاء ونشوة القوة». وتابع «لقد سمحنا للفلسطينيين والعالم الإسلامي بجرنا إلى أزقة لا توجد منها مخارج معقولة… نسينا أنه توجد حدود للقوة، وأنه ينبغي العمل بذكاء وحساسية ومن خلال معرفة الخريطة وإدراك الحدود». ويتفق معه المحرر السياسي لصحيفة «هآرتس»، باراك رافيد ويبدي، موقفا لا يقل نقدا بقوله إن تحول حارس السفارة الإسرائيلية في عمان إلى رهينة في الأردن، بعد قتله المواطنين الأردنيين، «جعل نتنياهو يدرك أنه يقف أمام « العاصفة المثالية»، وأن المسافة التي تبعد عن فقدان سيطرة مطلقة قصير جدا، وأنه من الأفضل حل الموضوع.
ورأى رافيد أن «العبرة الإستراتيجية من أحداث الأيام الأخيرة هي أنه طالما أن إسرائيل تسيطر على الحرم القدسي، فإنه على زعيمها أن يفكر مرتين وثلاث مرات ومئة مرة قبل أن يقدم على أي خطوة في برميل البارود هذا القابل للانفجار.
ولم تكن القناتان العاشرة والثانية أقل نقدا من الإعلام المطبوع. فقد وجهتا سهامهما لقرارات نتنياهو غير المدروسة، وذكرتا هما أيضا بأنه لم يتعلم درسا من فضيحة محاولة اغتيال مشعل في عمان، وأنه لم يفكر مليا قبل اتخاذ قرار أشبه بالعبث ببرميل بارود، كما وصف المحلل العسكري للقناة الثانية رون دانئيل.
ويلاحظ أن وسائل الإعلام العبرية وجهت نقدا لاذعا وغطت بذلك قصور المعارضة التي بدا صوتها خافتا ومفقودا عدا رئيسة حزب «ميرتس» زهافا غالؤون التي حملت حكومة نتنياهو أيضا مسؤولية سفك الدم في الأيام الأخيرة، متوافقة بذلك مع القائمة العربية المشتركة التي اعتبرت هجوم الحكومة المتواصل عليها محاولة للتغطية على فشلها وإخفاقاتها المذكورة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
نتنياهو «زرع الريح وحصد العاصفة» والمقدسيون لقنوه درسا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نتنياهو وحكومته في عين العاصفة.. أي تداعيات على الحرب؟ | المسائية
» "وعد ترامب" والمقدسيون والسلطة الفلسطينية
» هكذا ستتحدى السعودية إيران وتلقن قطر درسا
» الأميرة وبنت الريح
» فيلم «ذهب مع الريح» والرومانسية الخالدة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: القدس-
انتقل الى: