منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 ثلاثة صواريخ باليستيّة: يمنيّة وإيرانيّة وكوريا شماليّة تُثير قلق أمريكا وحُلفائها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69641
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

ثلاثة صواريخ باليستيّة: يمنيّة وإيرانيّة وكوريا شماليّة تُثير قلق أمريكا وحُلفائها Empty
مُساهمةموضوع: ثلاثة صواريخ باليستيّة: يمنيّة وإيرانيّة وكوريا شماليّة تُثير قلق أمريكا وحُلفائها   ثلاثة صواريخ باليستيّة: يمنيّة وإيرانيّة وكوريا شماليّة تُثير قلق أمريكا وحُلفائها Emptyالإثنين 31 يوليو 2017, 1:21 am

July 30, 2017
ثلاثة صواريخ باليستيّة: يمنيّة وإيرانيّة وكوريا شماليّة تُثير قلق أمريكا وحُلفائها وتُمهّد لكَسْر هَيمَنتْها على العالم.. لماذا لا؟ إنّها تُكنولوجيا الفُقراء العَسكريّة في مُواجهة الغَطرسة والاستكبار

[rtl]ثلاثة صواريخ باليستيّة: يمنيّة وإيرانيّة وكوريا شماليّة تُثير قلق أمريكا وحُلفائها Rohani-kim-nn-400x280[/rtl]


[rtl]ثلاثة صواريخ باليستيّة أثار إطلاقها حالة من القلق لدى الولايات المُتّحدة الأمريكيّة وحُلفائها في الغَرب، لأنها قد تُؤدّي إلى تداعيات استراتيجيّة خَطيرة على مَوازين القِوى، الأول كان يمنيًّا، أطلقه التّحالف “الحُوثي الصّالحي” من طِراز “بركان 1″ باتجاه مدينة الملك فهد الجويّة في الطائف، شمال مدينة مكّة المُكرّمة، والثّاني إيراني بهدف وضع أقمار صناعية في المدار الأرضي على ارتفاع 500 كيلو متر، والثّالث كوري شمالي عابرٌ للقارّات أشرف على إطلاقه بنجاح الرئيس كيم جونغ أون.[/rtl]


[rtl]هُناك قاسمٌ مُشترك يَجمع بين هذه الصواريخ الثّلاثة وظُروف إطلاقها، وهو أن الدّول التي تقف خلفها، والبرامج الباليستيّة التي أنتجتها، تُشكّل تهديدًا للولايات المُتّحدة الأمريكيّة، وتتمتّرس في الخَندق المُعادي لها ولحُلفائها، سواء في الشرق الأوسط، أو شرق آسيا.[/rtl]


[rtl]الولايات المُتّحدة ردّت على الصاروخ الباليستي الإيراني بفَرض عُقوبات اقتصاديّة على سِت شركات إيرانيّة تتعاطى مع البرنامج، بينما أجرت مُناورات عسكريّة مُشتركة مع حليفتها الكوريّة الجنوبية، وقالت أنّهما تبحثان “ردًّا عَسكريًا” على هذا الانتهاك الكوري الشّمالي للقانون الدّولي.[/rtl]


[rtl]لم تُعلن كوريا الشّمالية عن ردّها على هذا التهديد العسكري الأمريكي، ولكنّها لم تَعبأ مُطلقًا بأي تهديدات مُماثلة في السّابق، وواصلت تجاربها الباليستيّة، وأعلن رئيسها كيم جونغ أون الذي أشرف بنفسه على تجربة إطلاق الصّاروخ الأخير والأحدث، “أن الولايات المُتّحدة باتت في مَرمى صواريخنا”، وليس هُناك ردًّا مُفحمًا أكثر من هذا.[/rtl]


[rtl]الرّد الإيراني جاء مُتحدّيًا أيضًا، فقد أكّد السيّد بهرام قاسمي، المُتحدّث باسم الخارجية الإيرانية “أن إيران ستُواصل برنامجها للصّواريخ الباليستيّة بطاقةٍ “كاملةٍ” في إشارةٍ إلى العُقوبات الأمريكيّة الجديدة، وأردف قائلاً: “المجالات العسكريّة والصاروخيّة تقع في إطار سياستنا الداخليّة، ولا يَحق للآخرين التدخّل فيها أو التّعليق عليها”.[/rtl]


[rtl]ربّما تمتلك الولايات المُتّحدة الطائرات والقاذفات الحديثة من طِراز “إف 16″ و”إف “15، وحتّى الشبح من طِراز “إف 35″، ولكن المُعسكر الآخر، استطاع تطوير سلاح الصّواريخ الذي جعل مُدنًا أمريكيّة في مَرمى أهدافه، وهُنا يَكمن الخلل المُتصاعد في الاستراتيجية الأمريكيّة العسكريّة، ويُهدّد تفوّقها النّوعي واستمراره.[/rtl]


[rtl]مُضي إيران قُدمًا بتطوير قُدراتها الصاروخيّة، وبطاقة كاملة، كرد على العُقوبات الأمريكيّة مَحدودة التأثير، يعني إنتاج صواريخ جديدة مُتوسّطة وبَعيدة المَدى، وربّما بالتّعاون مع كوريا الشماليّة، يُمكن أن تصل إلى العُمق الإسرائيلي والأوروبي، وربّما الولايات المتحدة نفسها.[/rtl]


[rtl]هذه الصواريخ الباليستيّة الثّلاثة، الإيرانيّة واليمنيّة والكوريّة الشماليّة تُحقّق رَدعًا استراتيجيًّا، وربّما تغيّر مُعادلات القوّة، وتَضع حدًّا لعَربدة أمريكا وحُلفائها، وبما يُعزّز الحِلف المُعادي لها، ويُمثّل بطريقةٍ أو بأخرى إنجازًا وسِلاحًا لـ “ضُعفاء” العالم في مُواجهة الغَطرسة الأمريكيّة، وهذا ربّما يكون تطوّرًا طيّبًا للكثيرين، والعَرب الفُقراء والمَظلومين على رأسهم.[/rtl]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69641
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

ثلاثة صواريخ باليستيّة: يمنيّة وإيرانيّة وكوريا شماليّة تُثير قلق أمريكا وحُلفائها Empty
مُساهمةموضوع: رد: ثلاثة صواريخ باليستيّة: يمنيّة وإيرانيّة وكوريا شماليّة تُثير قلق أمريكا وحُلفائها   ثلاثة صواريخ باليستيّة: يمنيّة وإيرانيّة وكوريا شماليّة تُثير قلق أمريكا وحُلفائها Emptyالإثنين 14 أغسطس 2017, 5:19 am

إذا تراجعت الولايات المتحدة أمام كوريا الشمالية فستسارع طهران ودمشق إلى السير على خطى بيونغ يانغ

صحف عبرية



Aug 14, 2017

ثلاثة صواريخ باليستيّة: يمنيّة وإيرانيّة وكوريا شماليّة تُثير قلق أمريكا وحُلفائها 13qpt963

التوتر المتزايد في الشرق الأقصى، والخشية من مواجهة عسكرية، تؤكد على الخطر الذي تشكله كوريا الشمالية بقيادة الرئيس كيم جونغ أون، على السلام العالمي. مصدر المشكلة هو أن كيم يسمح لنفسه بالتحرش بالقوة العظمى الأقوى في العالم وتهديدها هي وجاراتها، كوريا الجنوبية واليابان، بهجوم نووي. وبهذا يقوم بضعضعة الاستقرار في جنوب شرق آسيا بسبب السلاح النووي الذي طورته كوريا الشمالية، رغم التصميم الذي أظهره المجتمع الدولي ضد هذه الدولة.
إن كل من يعزي نفسه بأن الحديث يدور عن أزمة موضعية، يجب عليه تذكر أن سرعة التقدم نحو مشروع الصواريخ البالستية بعيدة المدى في كوريا الشمالية، قد تؤدي إلى نقل الأزمة إلى الشاطئ الغربي للولايات المتحدة، وليس فقط إلى غوان.
لكن يجب الاعتراف بأن هناك منطقا في جنون رئيس كوريا الشمالية ـ منطق فعل أي شيء من أجل الحفاظ على النظام، وردع الأعداء، والحفاظ على العزلة التي بفضلها يستمر في السيطرة على شعبه بقبضة حديدية. وليس مصادفة أن كوريا الشمالية كانت مصدر الإلهام لبعض الأنظمة العربية في الشرق الأوسط. ومثال ناجح على قدرة النظام الهستيري ـ الرئيس والسلالة وأجهزة الدولة ـ على السيطرة لزمن طويل على الشعب، وفعل ما يشاء.
لكن الحديث لا يدور فقط عن مصدر للإلهام، بل أيضا عمن تجند مرة تلو الأخرى في العقود الأخيرة لمساعدة زعماء المنطقة على السير في أعقابه. فهكذا كان صدام حسين في حينه، والرئيس معمر القذافي.
إيران أيضا حصلت على المساعدات من كوريا الشمالية في موضوع تطوير الصواريخ بعيدة المدى التي بفضلها تهدد بعض المناطق في أوروبا. ولكن النظام في سوريا كان الأكثر قربا من كوريا الشمالية، وقد حاول بمساعدتها تطوير السلاح النووي الذي يمنحه الحصانة أمام محاولة إسقاطه.
كان هذا هو الدرس الذي تعلمه بشار الأسد بعد كل ذلك، ومن نجاح الولايات المتحدة في إسقاط نظام صدام حسين في عام 2003 ونجاح الثورة في ليبيا ضد معمر القذافي. وقد حاول صدام حسين ومعمر القذافي الحصول على القدرة النووية، لكنه تم كبحهما. وقد تنازل الرئيس الليبي ضد ضغط الغرب عن الخيار النووي مقابل تحسين علاقته بالغرب، تلك الدول التي خرجت ضده وساعدت المتمردين على إسقاطه في خريف 2011. أما النظام في كوريا الشمالية فقد تجرأ ونجح. وأصبحت لديه قوة نووية، وأصبح محصنا أمام أي تهديد داخلي أو خارجي.
من هنا يمكننا أن ندرك تصميم بشار الاسد في نهاية العقد الماضي على الحصول على السلاح النووي.
ويمكن القول إنه لو تحقق هذا الأمر لما تردد في أن يستخدمه ضد المتمردين، بالضبط مثلما استخدم السلاح الكيميائي الذي بحوزته. إلا أن القصف الجوي المنسوب لإسرائيل هو الذي أدى إلى تصفية المشروع النووي السوري.
يجب أن نتذكر أن بشار الاسد لم يقل كلمته الأخيرة بعد. وإذا خرج من المعركة في سوريا ويده هي العليا، فسيعود بتصميم أكبر إلى الخيار النووي؛ حيث ستكون كوريا الشمالية إلى جانبه.
يتبين من كل ذلك أن أزمة كوريا الشمالية ليست أزمة في منطقة بعيدة لا صلة لها بالشرق الأوسط. الطريقة التي تتابع فيها وسائل الإعلام العربية هذه الأزمة مع التشجيع العلني الكبير لكوريا الشمالية، تشير إلى أن نتائج الصراع ستصبح حجر الزاوية في سياسة زعماء المنطقة.
إذا تراجعت الولايات المتحدة أولا، فإن إيران وفي أعقابها سوريا، ستسارعان إلى السير في أعقاب بيونغ يانغ والتجرؤ على واشنطن وحلفائها في المنطقة. ومثلما أشار درس كيم جونغ أون، فإن من يتجرأ يفوز، وإن من يقف في وجه الغرب يستفيد.


ايال زيسر
اسرائيل اليوم ـ 13/8/2017
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
ثلاثة صواريخ باليستيّة: يمنيّة وإيرانيّة وكوريا شماليّة تُثير قلق أمريكا وحُلفائها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  ثلاثة كُتب فضائحيّة تَهُز أمريكا وتَكشِف المستور والوجه البَشِع لترامب
» رسالة قوية من أميركا وكوريا الجنوبية لبيونغ يانغ
» ثلاثة مشاهد!
» ثلاثة كتب تستحق القراءة
» هل حان وقت استخدام صواريخ “اس 300″؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: موسوعة البحوث والدراسات :: بحوث عسكريه-
انتقل الى: