منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 أبرز ما تناولته الصحافة 2017-11-3

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69810
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

أبرز ما تناولته الصحافة  2017-11-3 Empty
مُساهمةموضوع: أبرز ما تناولته الصحافة 2017-11-3   أبرز ما تناولته الصحافة  2017-11-3 Emptyالجمعة 03 نوفمبر 2017, 8:36 am

أبرز ما تناولته الصحافة العربية 2017-11-3



من الصحافة العربية

 03 November 2017 

أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية


"الثورة": حذرت من مخاطر استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على الأمن والاستقرار العالمي.. سورية: على مجلس الأمن مساءلة إسرائيل عن دعمها للإرهاب.. وعدم التغطية على جرائمها

كتبت "الثورة": جددت وزارة الخارجية والمغتربين تحذيرها من مغبة استمرار «إسرائيل» باعتداءاتها على المدنيين السوريين وممتلكاتهم ومن انعكاسات دعمها للتنظيمات الإرهابية عبر تمويلها وتسليحها وإيوائها ومعالجة مصابيها.

وجاء في رسالتين وجهتهما الوزارة إلى أمين عام الأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن حول العدوان الإسرائيلي الجديد على معمل للنحاس خاص بالصناعات المدنية في منطقة حسياء الصناعية بحمص أمس: أقدم الطيران الحربي للاحتلال الإسرائيلي في الساعة 25ر21 من مساء يوم الأربعاء 1 تشرين الثاني 2017 على شن عدوان غادر جديد على معمل للنحاس خاص بالصناعات المدنية في منطقة حسياء الصناعية بمحافظة حمص حيث تم استهداف المعمل بأربعة صواريخ اطلقتها طائرات إسرائيلية من الأجواء اللبنانية.‏

وأضافت وزارة الخارجية والمغتربين: إن استمرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي في اعتداءاتها على الجمهورية العربية السورية إنما يأتي رداً على الانتصارات الكبيرة التي يحققها الجيش العربي السوري على عملائها من التنظيمات الإرهابية وتحديداً تنظيمي «داعش» وجبهة النصرة الإرهابيين، حيث أصبحت هذه الاعتداءات الإسرائيلية سلوكاً ممنهجاً لسلطات الاحتلال بهدف حماية إرهابيي «جبهة النصرة» وتنظيم «داعش» ورفع معنوياتهم بعد انهيارهم في معظم أنحاء سورية.‏

وقالت الوزارة: يأتي تزامن هذا الاعتداء الإسرائيلي الجديد مع الذكرى المئوية لوعد بلفور المشؤوم ليشكل دليلا على عدم اكتفاء سلطات الاحتلال الإسرائيلي بممارسة إرهاب الدولة ضد السكان العرب في فلسطين المحتلة وسورية ولبنان بل انتقالها إلى لعب دور الراعي الرسمي للإرهاب.‏

وتابعت وزارة الخارجية والمغتربين تعيد حكومة الجمهورية العربية السورية تحذيرها من مغبة استمرار «إسرائيل» بمثل هذه الاعتداءات على المدنيين السوريين وممتلكاتهم ومن انعكاسات دعمها للتنظيمات الإرهابية التي تقوم «إسرائيل» بتمويلها وتسليحها وإيوائها ومعالجة مصابيها في المشافي الإسرائيلية وأن استغلالها للإرهابيين لن يطول لأن الجيش العربي السوري وحلفاءه ماضون في مكافحة الإرهاب الإسرائيلي وأدواته المتمثلة بتنظيم «داعش» وجبهة النصرة وكل التنظيمات الإرهابية المسلحة الأخرى.. وتؤكد سورية أنها لن تنسى هذه الاعتداءات التي تقوم بها «إسرائيل» دعما لأدواتها الإرهابية التي تشكل خطرا على المنطقة وعلى العالم.‏

وأردفت الوزارة: تدعو حكومة الجمهورية العربية السورية مجلس الأمن إلى إدانة هذه الاعتداءات الإسرائيلية السافرة وتطالبه بموجب الميثاق باتخاذ إجراءات حازمة وفورية لوقف هذه الاعتداءات ومساءلة «إسرائيل» عن دعمها للإرهاب الذي من شأنه تأجيج الأوضاع وتفجيرها في المنطقة والعالم.‏

وختمت وزارة الخارجية والمغتربين رسالتيها بالقول: إن تغطية الدول الغربية وفي مقدمتها الولايات المتحدة الامريكية على الجرائم التي ترتكبها «إسرائيل» ضد السوريين والفلسطينيين ببعض عبارات التضليل والنفاق التي عفى عليها الزمن لا تخدم قضية الأمن والاستقرار في المنطقة فالإرهاب الإسرائيلي الذي تدعمه الدول الغربية تجب مقاومته وليس التستر عليه لأنه لا يوجد إرهاب سيئ وإرهاب جيد.‏


الخليج: تظاهرات في عواصم مختلفة.. و«صافرات خاطئة» تدفع بمليوني «إسرائيلي» إلى الملاجئ... فلسطين تتشح بالسواد والغضب رفضاً لوعد «بلفور»

كتبت الخليج: انطلقت مسيرات غاضبة داخل فلسطين المحتلة للتذكير بجريمة بريطانيا ضد الشعب الفلسطيني والتي تمثلت بمرور 100 عام على وعد «بلفور» المشؤوم بإقامة وطن لليهود في فلسطين، فيما شرعت السلطة الوطنية بتحريك دعاوى قانونية لمحاكمة بريطانيا في المحاكم الدولية والمحلية على جريمتها بحق الشعب الفلسطيني، والمتمثلة بوعد «بلفور».

ففي محافظة جنين، نظمت المؤسسات والفعاليات الوطنية والرسمية والشعبية أكثر من 30 فعالية في العديد من مدارس المحافظة الهدف منها تعريف طلبة المدارس بتفاصيل وعد «بلفور» المشؤوم على الشعب الفلسطيني.

وفي نابلس، قال عماد اشتيوي منسق لجنة التنسيق الفصائلي، إن عشرات الفعاليات أقيمت في المحافظة في عشرات المدارس والمؤسسات والقرى والمخيمات بمناسبة الذكرى ال100 للوعد المشؤوم. وخرج آلاف المواطنين في مسيرة حاشده أطلقوا عليها «مسيرة الغضب»، حيث طالبت الحكومة البريطانية بالاعتذار عن الوعد المشؤوم.

وتظاهر آلاف المواطنين أمام مقر الأمم المتحدة في قطاع غزة تنديداً بمرور مئة عام على وعد «بلفور» الذي أعطى بموجبه وعد من لا يملك لمن لا يستحق. وشارك في المسيرة التي انطلقت من الجندي المجهول في مدينة غزة باتجاه مقر الأمم المتحدة عدد من قيادات فصائل العمل الوطني والفصائل الإسلامية، حيث رفعت الرايات الخضراء والصفراء والأعلام الفلسطينية.

وسلم ممثلون عن القوى الوطنية والإسلامية مذكرة مكتوبة إلى مسؤولي الأمم المتحدة في غزة، طالبت المنظمة الدولية بتحمل مسؤولياتها في إنصاف الشعب الفلسطيني عما لحق به جراء صدور وعد «بلفور».

وندد النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي أحمد بحر، في اعتصام نظمه المجلس في غزة رفضاً لوعد «بلفور»، بموقف رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي «التي عبرت عن فخرها بدور بلادها في إقامة دولة «إسرائيل» وأصرت على الاحتفال بمرور مئة عام على صدور وعد بلفور». واعتبر أن موقف ماي يعتبر «تحدياً واضحاً وصريحاً لقادة الأمة العربية وزعمائها».

ونظمت حركة «فتح» في محافظة سلفيت والتربية والتعليم وكافة المؤسسات الرسمية والأهلية، فعاليات في مدرسة بنات سلفيت الأساسية العليا وكافة مدارس المحافظة، تنديداً بجريمة بريطانيا ضد الشعب الفلسطيني.

وشاركت جماهير محافظة طولكرم في وقفة التنديد بمئوية وعد «بلفور». ونظمت اللجنة الوطنية للتنديد بوعد «بلفور» فعالية مركزية في ميدان الشهداء بطوباس، وتماشياً مع قرار الحكومة بمشاركة واسعة من الشارع الفلسطيني.

وجدد رئيس حكومة الوفاق رامي الحمد الله مطالبة بريطانيا ب«مراجعة نفسها وتحمل مسؤولية خطئها التاريخي الذي ارتكبته بحق الشعب الفلسطيني وتصويبه بدل الاحتفال به».

وأكد الحمد الله، «حق الشعب الفلسطيني في الدفاع عن نفسه بكافة الوسائل التي كفلتها المواثيق الدولية وحقه في الحرية والاستقلال وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس». ودعا شعوب العالم الحر إلى «المشاركة في الفعاليات والمسيرات الرافضة لوعد بلفور بغرض حشد الرأي العام البريطاني والعالمي والدفع قدماً نحو إنصاف الشعب الفلسطيني».

وأطلق تلفزيون فلسطين الرسمي صافرات الإنذار تزامناً مع إطلاقها في المدارس الفلسطينية تنديداً بوعد «بلفور» المشؤوم. وأعلنت وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية إعدادها مئة ألف رسالة من طلبة المدارس لتسليمها لبريطانيا رفضاً لوعد «بلفور» ومطالبتها بالاعتذار عنه.

واختار الفلسطينيون القنصلية البريطانية في القدس لتكون المكان الذي يعبرون فيه عن ذروة احتجاجاتهم على دور بريطانيا في تمكين اليهود من احتلال فلسطين عبر «وعد بلفور». ورفع المحتجون الرايات السوداء واللافتات المنددة ببريطانيا، خاصة مع تحدي رئيسة الوزراء البريطانية تيزيزا ماي ووزير الخارجية بوريس جونسون لمشاعر الفلسطينيين بتصريحاتهم الأخيرة التي أكدوا فيها «فخرهم» بدور بلدهم في قيام دولة «إسرائيل».

في الأثناء، قال وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي إنه وبتوجيهات من الرئيس عباس بدأنا بتحريك دعاوى قانونية أمام المحاكم البريطانية. وهو ما أكده نائب رئيس حركة «فتح » محمود العالول الذي قال «بدأنا فعلاً بإعداد ملف قانوني لمحاكمة بريطانيا».

وأضاف المالكي: سوف أوقع قريباً تفويضاً لمكتب محاماة بريطاني لمتابعة هذه الإجراءات القانونية وبأسرع ما يمكن، من أجل تحقيق العدالة ورفع الظلم التاريخي الذي وقع على الشعب الفلسطيني، وإلزام الحكومة البريطانية بتقديم الاعتذار وتقديم التعويضات المناسبة بديلاً عن هذه المأساة وبما يشمل ضرورة الاعتراف بدولة فلسطين التي أنكرت حقها في الوجود.

وكشف المالكي أنه وفي نفس الوقت، ستعمل الوزارة على تحفيز المواطنين الفلسطينيين الذين تضرروا من تطبيقات هذا الوعد برفع دعاوى مشابهة، وخاصة من يحمل الجنسية البريطانية، إضافة للمواطنين البريطانيين الذين تضرروا جراء سياسات حكوماتهم اتجاه فلسطين وعبر هذا الوعد.

وأكد نائب رئيس حركة «فتح»، محمود العالول، أن القيادة الفلسطينية بدأت فعلاً بإعداد ملف قانوني لمحاكمة بريطانيا.

وأكد على هامش المسيرة المركزية التي أقيمت في ميدان الشهيد ياسر عرفات، وسط رام الله، والتي تحولت إلى اعتصام أمام مقر المركز الثقافي البريطاني: «نعم هذا ما بدأنا به، وكنت حاضراً لأحد الاجتماعات الخاصة بملف محاكمة بريطانيا، وكان معنا مجموعة من المختصين والقانونيين، نعم سنحاكم بريطانيا على جريمتها بحق الشعب الفلسطيني، وسنحاكمها حتى في القضاء البريطاني».

واعتبر أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات أنه «لا عار يضاهي عار الاحتفال بالاستعمار»، وذلك رداً على تأكيد بريطانيا الاعتزاز بوعد بلفور والاحتفال به في مئويته.

وقال: «كان على بريطانيا اغتنام الفرصة لتصحيح خطيئتها والاعتذار لشعب فلسطين عن الظلم التاريخي الذي ألحقته به والانتصاف لضحاياه بما يشمل التعويض، والاعتراف بدولة فلسطين». 


البيان: مقتل 13 إرهابياً وجندييْن في قضاء القائم... الأمم المتحدة: جرائم «داعش» من اختصاص العدالة الدولية

كتبت البيان: قال مكتب مفوّض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان في تقرير نشر، أمس، إنّ الفظائع التي ارتكبها تنظيم داعش خلال معركة تحرير مدينة الموصل، هي جرائم دولية لا تملك المحاكم العراقية في الوقت الراهن أي اختصاص لنظرها. وحضّ المكتب العراق على قبول سلطة المحكمة الجنائية الدولية للنظر في جرائم مثل الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب.

وقال إن ضمان العدالة ضروري لإعادة بناء الثقة ومصالحة مستدامة في البلاد. وأفاد التقرير بأنّ 2521 مدنياً على الأقل قتلوا خلال المعركة التي استمرت تسعة أشهر بينهم 741 شخصاً تم إعدامهم. وأضاف التقرير أنّ قبول اختصاص المحكمة الجنائية الدولية.

وإيجاد سبل أخرى لضمان المحاسبة على الجرائم من قبل محكمة مختصة سيطمئن المجتمع الدولي على أنّ العراق جاد بشأن ضمان محاسبة الأفراد الذين ارتكبوا جرائم دولية. ودعا تقرير الأمم المتحدة السلطات العراقية للتحقيق في اتهامات وجهت لقوات مدعومة من الحكومة بارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان خلال العملية، مطالباً بتحقيق منفصل في ضربات جوية شنها التحالف الدولي.

إلى ذلك، أعلن مصدر عسكري عراقي، أمس، مقتل 13 من عناصر تنظيم داعش وجنديين عراقيين في اشتباكات مسلحة، وقعت لدى محاولة الجيش العراقي اقتحام قضاء القائم. وقال المصدر، إن اشتباكات عنيفة، استخدمت فيها الأسلحة الثقيلة، اندلعت بين القوات العراقية وتنظيم داعش خلال محاولة القوات العسكرية اقتحام قضاء القائم من الجهة الشرقية.

مضيفاً أنّ القوات العراقية تواجه مقاومة من الإرهابيين المتطرفين تعرقل حركته بالتوجه نحو مركز القضاء بغية تحريره. وأوضح أنه تمّ قتل 13 من عناصر داعش خلال الاشتباكات، فيما قتل جنديان عراقيان وأصيب ثلاثة آخرون بجروح مختلفة، تمّ نقلهم إلى المستشفيات لتلقي العلاج.

على صعيد آخر، وجهت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، دعوة إلى إبداء الرغبة في تمويل الأنشطة التي تساعد على العودة الطوعية للنازحين في نينوى، وتشجيع الموجودين في مجتمعاتهم على البقاء في ديارهم. وقال السفير الأميركي لدى العراق دوغلاس سيليمان في بيان للسفارة، إن هذه المبادرة ستسمح للحكومة الأميركية بالعمل جنباً إلى جنب مع المنظمات والشركات الخاصة لمساعدة المجتمعات المضطهدة والنازحة بسبب العنف لبناء مستقبل أقوى.


الحياة: القوات العراقية تهدد «البيشمركة»

كتبت الحياة: وصل الجيش العراقي و «البيشمركة» إلى حافة المواجهة العسكرية أمس، بعدما اتهمت القوات المشتركة الأكراد بـ «التنصل من اتفاق» على تسليمها معبر فيشخابور عند الحدود التركية، وانتقد رئيس الوزراء حيدر العبادي موقف واشنطن من هذه المسألة، مرجحاً أن تكون القوات الأميركية تستخدم هذا المعبر للانتقال إلى سورية، وهدد باستخدام «القوة ضد بيشمركة أبناء بارزاني»، بعد اكتشاف منفذ «سري» لتهريب النفط وبيع البرميل بعشرة دولارات.

وبعد ساعات على اتهام القيادة المشتركة كردستان بنقض الاتفاق على معبر فيشخابور ومنحها «مهلة زمنية»، تنتهي اليوم، قبل تحركها في اتجاه المعابر وتحميل الإقليم مسؤولية أي مواجهة، أعلنت «البيشمركة» أن الاتفاق لم يبرم في الأساس، وأنها قدمت اقتراحاً لفتح حوار سياسي مع بغداد.

ويبدو أن الحكومة الاتحادية تحاول فصل المسار العسكري للأزمة عن المسار السياسي، خصوصاً أنها تتمسك بإلغاء الاستفتاء في مقابل الحوار، على أن تقتصر المحادثات العسكرية مع الإقليم على ترتيب نشر القوات الاتحادية في المناطق المتنازع عليها والمعابر «من دون قتال»، لكن أربيل ترفض ذلك، وتطالب بحوار شامل، بعيداً من شرط إلغاء الاستفتاء وإنما تجميده.

وقال العبادي، خلال لقاء مع عدد من الصحافيين: «لا نريد أن نحقق النصر على حساب أحد، لكن إدارة الحدود من صلاحية السلطة الاتحادية حصراً، ويجب أن تمارسها حتى داخل حدود إقليم كردستان، ونؤكد أننا لا نريد القتال، ليس خوفاً بل حفاظاً على مواطنينا لنتعايش وأن لا نكسر بعضنا بعضاً»، وزاد أن «أربيل تراجعت عن الاتفاق الفني لإعادة انتشار القوات الاتحادية، وبيشمركة أبناء بارزاني يهاجمون القوات الاتحادية لأنهم غير حريصين على الدم الكردي». وهدد بـ «استخدام القوة ضدهم، خصوصاً وقد اكتشفنا معبراً على الحدود التركية لتهريب النفط بأقل من 10 دولارات للبرميل، والتفاوض مع الإقليم لن يتم إلا بعد إلغاء الاستفتاء».

وانتقد الموقف الأميركي من الاتفاق على إدارة معبر فيشخابور عند المثلث العراقي- السوري- التركي وقال: «سألتهم (الأميركيون)، هل لكم حصة فيه؟»، واستدرك: «يبدو أنه يفيدهم في التحرك في اتجاه سورية»، وأكد أن «إدارة المناطق المتنازع عليها في سهل نينوى ستكون للحكومة الاتحادية ولا وجود لإدارة مشتركة، والقوات الكردية هناك هي مفارز صغيرة تحت إمرتنا».

وأعلنت قيادة العمليات المشتركة في بيان، أن زعماء الإقليم «تراجعوا عن المسودة المتفق عليها في المفاوضات، وهذا تلاعب بالوقت وعودة إلى ما دون المربع الأول»، واتهمتهم «بتحريك قواتهم خلال المفاوضات وبناء دفاعات جديدة لعرقلة انتشار القوات الاتحادية، وعليه لا يمكن السكوت عن ذلك ومن واجبنا حماية المواطنين».

لكن «وزارة البيشمركة» نفت في بيان اتهامات بغداد، وأكدت «عدم التوصل إلى أي اتفاق، فما تلقيناه كان مجرد رسالة من القيادة المشتركة رداً على طلب وقف النار وفصل القوات وبدء حوار سياسي جاد، لكنهم (الحكومة) ردوا بأسلوب التعالي والغرور المتسم بمطالبات غير دستورية وغير واقعية تشكل خطراً على الإقليم، متضمنة زوراً وبهتاناً اتهامات باطلة لقوات البيشمركة»، وأشارت إلى أن «القوة المعتدية بالمدافع والصواريخ التي تحاول التقدم محتمية بالآليات الأميركية الصنع هي قوات الحشد الشعبي والجيش خلافاً للدستور الذي يمنع استعماله لحل الخلافات الداخلية».

من جهة أخرى، أعلنت وزارة الدفاع في بيان مقتضب «وصول ثلاث طائرات من نوع أف 16 إلى قاعدة بلد الجوية لتنضم إلى أسطول الطائرات المقاتلة».


القدس العربي: مئوية وعد بلفور: تظاهرات واحتجاجات تعم مدن العالم وأحزاب بريطانية معارضة تدعو للاعتراف بدولة فلسطين... تيريزا ماي تستقبل نتنياهو وتتلقى 100 ألف رسالة احتجاج من طلبة فلسطين

كتبت القدس العربي: غطت الرايات السود، أمس، المقار الحكومية الرسمية في فلسطين، واحتشد المواطنون في ساحات مدن الضفة والقطاع والقدس، للتعبير عن رفضهم لوعد بلفور، ومطالبة بريطانيا بالاعتذار للشعب الفلسطيني، وغضبهم إزاء اعتزامها الاحتفال بمئوية بلفور.

وشهدت معظم عواصم أوروبا والعالم فعاليات ومظاهرة حاشدة دعما للفلسطينيين. وردد المحتجون الشعارات والهتافات الغاضبة والداعية إلى تصحيح هذا الخطأ التاريخي، والاعتراف بالدولة الفلسطينية.

وعقد في رام الله مؤتمر دولي رفضا لوعد بلفور في ذكراه المئوية، بحضور مئة شخصية من 17 دولة حول العالم، رغم أن الاحتلال الإسرائيلي منع وصول الوفود العربية، وكذلك من عدة دول من آسيا بعدم منحهم تأشيرات الدخول.

وطالب المؤتمر الحكومة البريطانية بالاعتذار، وقال إن حكومة تيريزا ماي لا تمثل الشعب البريطاني، وإن الشعب الفلسطيني يستحق الحياة.

كما قام وفد فلسطيني في القدس المحتلة من طلبة المدارس وشخصيات مقدسية بتسليم 100 ألف رسالة مكتوبة من طلبة المدارس الفلسطينية للحكومة البريطانيةـ، تطالبها بالاعتذار عن وعد بلفور وتحمل مسؤوليتها لما بدر عنه. كما نددت باحتفالية الحكومة البريطانية بالوعد المشؤوم

وبحضور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والاحتفال به في لندن.

من جهتها دعت أحزاب معارضة في المملكة المتحدة، الحكومة البريطانية إلى الاعتراف بدولة فلسطين.

واجتمعت رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، مع نظيرها الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في حفل عشاء مئوية وعد بلفور، مساء أمس في لندن.

ومثل حزب العمال المعارض في الحفل، وزيرة الخارجية في حكومة الظل، إيميلي ثورنبيري، بعد رفض زعيم الحزب، جيرمي كوربين دعوة المشاركة في مأدبة العشاء.

وقالت ثورنبيري: «ينبغي أن ننظر إلى المستقبل، والطريق الوحيد نحو الأمام يتمثل في إقامة دولة فلسطينية آمنة وقادرة على العيش، إلى جانب اسرائيل آمنة».

وأعربت عن اعتقادها بأن الحكومة البريطانية المحافظة بقيادة ماي، ستعترف بدولة فلسطين، لكن من غير المعلوم متى سيكون ذلك.

وأردفت:» نحن بدورنا نقول اعترفوا (بدولة فلسطين) في الذكرة المئوية لوعد بلفور».

أما النائب توم بريك، عن الحزب الديمقراطي الليبرالي، فأشار إلى اتخاذ حزبه قرارا في مؤتمره السنوي، يدعو للاعتراف بدولة فلسطين دون أي شرط.

ولفت إلى أن بريطانيا لم تنفذ وعد بلفور كاملا. وأضاف قائلا: «لا يمتلك الفلسطينون شيئا يحتفلون به، لقد تعرضوا للخداع من قبل البريطانيين».

وتابع :» لم ننفذ حتى اليوم النصف الآخر من الوعد الذي أطلقناه قبل 100 عام».

وكانت رئيسة وزراء بريطانيا، تيريزا ماي، رفضت تقديم الاعتذار للفلسطينيين. وأضافت في معرض ردها على أسئلة النواب في مجلس العموم، 25 الشهر الماضي :»سنحتفل حتما بالذكرى المئوية لوعد بلفور بكل فخر».




من الصحافة اللبنانية

 03 November 2017 


أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف اللبنانية


البناء: مساعٍ أميركية لحلّ تفاوضي في الموصل بين بغداد وأربيل تفادياً للمواجهة الجيشان السوري والعراقي يقتربان من معركة الحسم في القائم والبوكمال سفير لبنان في دمشق يتسلّم مهامه استعداداً لتقديم أوراق اعتماده للأسد

كتبت "البناء": يضع الأميركيون ثقلهم لمنع انزلاق العلاقة بين بغداد وأربيل لمواجهة عسكرية يعلمون سلفاً أنها ستنتهي لصالح الجيش العراقي والحشد الشعبي وبسرعة قياسية، تشبه ما جرى في كركوك، وتنتهي معها حقبة عائلة البرزاني بين الأكراد ومعها كلّ ما بناه الأميركيون و"الإسرائيليون" والسعوديون، استخبارياً بين الأكراد، لينهار أمام قوى تؤمن بخيار المقاومة وتنظر لـ"إسرائيل" كعدو، وللاختراق "الإسرائيلي" في كردستان كخطر، مشروع راهن عليه الأميركيون و"الإسرائيليون" لإرباك محور المقاومة في أيّ مواجهة مقبلة.

الحكومة العراقية التي تجاوبت مع الدعوة الأميركية لاجتماع تفاوضي في الموصل لتفادي المواجهة تتمسك بأن تكون النتائج واضحة لجهة انتشار الجيش العراقي والأجهزة الأمنية العراقية، حيث سلطاتهم الدستورية على الحدود والمعابر والمطارات من دون أيّ نقصان، تفضل بلوغ الهدف تفاوضياً، لكنها أبلغت الأميركيين كما قالت مصادر مطلعة لـ "البناء" عدم الاستعداد لتقديم أيّ تنازلات على هذا الصعيد.

بالتوازي كان الجيش العراقي يكمل حصار مدينة القائم ويتقدّم في كتل الأبنية التي تشكل خط الدفاع الأول لتنظيم داعش، بينما أنجز الجيش السوري السيطرة الكاملة على مدينة دير الزور كمعقل لقادة داعش بتحرير حي الحميدية الذي يُعتبر عاصمة التنظيم، بعدما كان أنهى قبل أسبوعين تحرير مدينة الميادين، وصار قادراً على التفرّغ للتوجّه نحو مدينة البوكمال، التي يحاصرها من جبهتين، واحدة مع مجرى نهر الفرات من دير الزور، والثانية من المحطة الثانية في البادية، وعلى الجبهتين كانت الطائرات الروسية والسورية، والقاذفات الروسية الاستراتيجية وصواريخ الكاليبر التي تطلقها السفن والغواصات الروسية في بحر قزوين والبحر المتوسط، تصعّد حملاتها النارية على مواقع داعش في البوكمال، بينما تتولّى الطائرات من دون طيار التابعة للجيش السوري والمقاومة قنص المواقع المتقدّمة وأرتال الآليات للعناصر المنسحبة من المناطق التي خسرها التنظيم، وقد سجل في هذا السياق، وفق مصادر عسكرية في المنطقة، تسليم أميركي بالعجز عن مجاراة ومنافسة التقدّم السوري نحو البوكمال بدعم تقدّم موازٍ لـ "قوات سورية الديمقراطية"، واكتفوا بتأمين ممرات آمنة لبعض قادة داعش الذين يريدون إخلاءهم من البوكمال قبل سقوطها بيد الجيش السوري، لتنسحب نحو ريف دير الزور الشرقي بعبور نهر الفرات.

لبنانياً، أكد رئيس الحكومة سعد الحريري دعم السعودية للتسوية الحكومية، قائلاً إنّ الرياض تقف معنا في حماية الاستقرار، أمام مجلس الوزراء، الذي شهد مناكفة قواتية تمثلت بطلب عدم قيام السفير اللبناني في دمشق بتقديم أوراق اعتماده للرئيس السوري بشار الأسد، والسفير وصل دمشق أمس بمراسم بروتوكولية تمهيداً لتقديم أوراق اعتماده لوزير الخارجية بانتظار موعد تقديمها للرئيس الأسد، وكان لافتاً عدم مشاركة الرئيس الحريري وأيّ من وزرائه في هذا الجدل، الذي لقي تجاهلاً في الحكومة، بينما انصرف الحريري لمصالحة وزيرَيْ الخارجية والداخلية جبران باسيل ونهاد المشنوق على مائدة الغداء.

وصل السفير اللبناني الجديد في سورية سعد زخيا الى دمشق أمس، على أن يُقدّم أوراق اعتماده الى الرئيس السوري بشار الأسد خلال الأيام القليلة المقبلة، وفقاً للأعراف الدبلوماسية القائمة بين الدول، رغم الأصوات الداخلية المعترضة على هذه الخطوة ومطالبتها الاكتفاء بتعيين سفير من دون تقديم أوراق اعتماده إلى الرئيس السوري.

وعلى الرغم من أن تعيين سفير لبناني جديد في سورية يأتي في إطار التشكيلات الدبلوماسية التي أقرّها مجلس الوزراء منذ حوالي الشهرين، غير أنها تشكّل خطوة إيجابية لتنقية الشوائب من طريق العلاقات بين لبنان وسورية وترفع التمثيل الدبلوماسي بين الدولتين من قائم بالأعمال الى سفير أصيل، كما أنّها تأتي في ظل الظروف الإقليمية الحسّاسة والدقيقة والصراع الذي يدور في المنطقة والضغوط السعودية على لبنان لعدم الانفتاح والتواصل مع النظام في سورية.

وأكد السفير زخيا بعد وصوله إلى دمشق أنه سيعمل لمصلحة لبنان وسورية الشقيقين. وقال: "أنا مسرور لأنني أتسلم مركز عملي في دمشق وسعيد، لأنني في بلدي وبين أهلي"، وتوجّه بالشكر لإدارة المراسم والسلطات السورية على الاستقبال.

وكانت جلسة مجلس الوزراء أمس، قد شهدت سجالاً على خلفية تعيين سفير لبناني في سورية، إذ سجّل وزراء حزب "القوات اللبنانية" ومعهم وزير التربية مروان حمادة ومن خارج جدول الأعمال تحفّظهم على التحاق السفير زخيا بمركزه في دمشق وتقديم أوراق اعتماده الى الرئيس الأسد، مطالبين بتحييد لبنان عن هذا الموضوع، وبالتريث الى حين عودة سورية إلى مقعدها في جامعة الدول العربية على الأقل، مذكّرين بأن سفراء أكثر من دولة، معينين في سورية، لم يقدّموا أوراقهم الى الأسد، منذ بدء الأزمة. غير أن اعتراضهم، بعد نقاش طويل، لم يؤخذ في الاعتبار.

وقد لوحظ تجاهل رئيس الحكومة سعد الحريري ووزراء حزبه السياسي لهذه الأصوات ما يعني قبولاً ضمنياً من الحريري وتياره بهذه الخطوة.

وأشارت مصادر السراي الحكومي لـ "البناء" إلى أن "من حق أي طرف الاعتراض على خطوة تقديم السفير اللبناني في سورية أوراق اعتماده إلى السلطات السورية، لكن قرار تعيينه اتخذ في مجلس الوزراء مجتمعاً في إطار إقرار التشكيلات الدبلوماسية الجديدة على صعيد كل الدول، وهو غير مرتبط بأي تعديل في مواقف القوى السياسية تجاه سورية أو إزاء سياسة الحكومة تجاه سورية التي لا تزال تعتمد النأي بالنفس".


الأخبار: حمادة: سفير سوريا في لبنان اسرائيلي!

كتبت "الأخبار": لم يمر تعيين سفير لبناني في سوريا بسلاسة بعدما آثر حزب القوات استغلال الأمر لفتح جدل مربح شعبياً عبر الطلب، خلال جلسة مجلس الوزراء أمس، بعدم التحاق السفير اللبناني بمكان عمله وعدم تقديم أوراق اعتماده الى الرئيس السوري. القواتيون أنفسهم سبق أن التزموا الصمت عند إقرار التعيين في مجلس الوزراء عكّر هدوء جلسة مجلس الوزراء التي انعقدت أمس في السراي الحكومي برئاسة الرئيس سعد الحريري النقاش الحاد الذي دار بين الوزراء، بعدما قررت القوات اللبنانية المزايدة على رئيس الحكومة سعد الحريري بشأن تعيين سفير للبنان في سوريا. وقد بدأ الخلاف عند طلب وزير الاعلام ملحم رياشي "عدم تقديم السفير أوراق اعتماده للرئيس السوري"، وفقاً لمصادر وزارية، فأجابه الوزير مروان حمادة بأنه "تحدث الى الرئيس الحريري في الموضوع نفسه، لكنه قال إن المرسوم وقّع وانتهى الأمر". وأضاف: "نحن في غنى عن هذا الأمر، موقفنا من النظام السوري معروف، لا يحتاج إلى أن نتحدث عنه". وهو ما أدى الى مداخلة من الوزير علي قانصوه تعقيباً على كلام حمادة قائلاً: "مش محرزة نعمل مشكل. هناك سفير سوري في لبنان"، فردّ حمادة "يا ريتو ما كان"، ليسأله قانصوه مجدداً: "شو هو إسرائيلي؟". وللمفاجأة أجابه حمادة: "نعم إسرائيلي". ونشبت سجالات حادة بين الوزراء على خلفية هذا الموضوع، فيما تناوب عدد من الوزراء على الكلام، منهم الوزيران محمد فنيش وعلي حسن خليل، مؤكدين أن "العلاقات مع سوريا قائمة وهناك سفير سوري في لبنان، ولا شي يبرر طلب الوزير رياشي"، بينما التزم وزراء تيار المستقبل الصمت. وتمنى الوزير طلال أرسلان "وضع الموضوع خارج النقاش ما دام صدر مرسوم عن مجلس الوزراء". واللافت أن القوات اللبنانية قررت افتعال مشكلة على قرار إرسال السفير سعد زخيا للالتحاق بمكان عمله في دمشق، فيما كانت قد التزمت الصمت عندما أصدر مجلس الوزراء قرار تعيينه في تموز الفائت، من ضمن التشكيلات الدبلوماسية، التي كانت لها فيها حصة.

في سياق آخر، أكدت المصادر الوزارية أنه لم يحصل أيّ تلاسن بين الوزيرين نهاد المشنوق وجبران باسيل في ما خصّ قرار وزير الداخلية منح البلديات حق إعطاء تراخيص بناء حتى مساحة 150 متراً لغاية 31 آذار 2018. كل ما حصل أن "باسيل وعدداً من وزراء التيار أبدوا اعتراضهم على قرار المشنوق، وسط تقليل الأخير من شأن هذا الأمر قائلاً: أين المشكلة، كل الاحزاب والتيارات كانت تطالبنا بهذا القرار، باستثناء التيار الوطني". فردّ وزير الأشغال يوسف فنيانوس: "وتيار المردة أيضاً لم يطلب"، وقال قانصوه "كذلك الحزب القومي". وتقرر أن تعدّ الحكومة مشروعاً في هذا الشأن. لكن باسيل أعاد تأجيج الجدال عبر تغريدة مسائية هاجم فيها المشنوق: "تخيّلوا أن كل وزير يطلّع مذكّرة هي قانون من عنده. مذكرة الـ150 متراً هي قانون بناء جديد يشوّه لبنان ويخرّب بيوتاً لا يعمّرها". ليستتبعها بتغريدة ثانية: "التيار مرة جديدة لوحده ضدّ. حرام عليكم لبنان". من ناحية أخرى، دار جدال داخل الجلسة حول تزويد مؤسسة كهرباء لبنان بالغاز والفيول، حيث يتم استيرادهما من الكويت والجزائر. ففيما رأى البعض أنه يجب تجديد العقود تلقائياً، دعا البعض الآخر إلى الذهاب الى مناقصات جديدة، وتم الاتفاق حول هذا الأمر. كذلك أثير موضوع عزم إسرائيل على بناء الجدار الحدودي على طول الخط الأزرق، وتقرر إجراء اتصالات لوضع الجامعة العربية والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة في هذه الأجواء، تمهيداً لتقديم شكوى ضد إسرائيل.

وكان الرياشي قد أجاب عن أسئلة الصحافيين عقب انتهاء الجلسة، حيث سئل عن اعتراضه على التحاق السفير اللبناني في دمشق بمكان عمله، فأجاب بأن "بعض الوزراء، من بينهم وزراء القوات اللبنانية، اعترضوا على تقديم السفير اللبناني أوراق اعتماده في هذا الظرف، وطالبوا بترك الامر الى ما بعد حل المشكلة بين الدولة السورية والجامعة العربية، لأن هناك الكثير من السفراء المعيّنين في سوريا لم يقدموا أوراق اعتمادهم في الوقت الحاضر". من جهته، أكد السفير اللبناني المُعيّن في سوريا سعد زخيا، غداة وصوله الى دمشق، أنَّه سيعمل "لمصلحة البلدين والشعبين الشقيقين، وأنا مسرور لأنني أتسلّم مركز عملي في دمشق، وسعيد لأنني في بلدي وبين أهلي"، بحسب وكالة "سانا" السورية، متوجّهاً بالشكر إلى إدارة المراسم والسلطات السورية على الاستقبال.

على صعيد آخر، تقرر تأجيل اجتماع اللجنة الوزارية المكلفة بحث تطبيق قانون الانتخابات الى اليوم، ورأى الوزير خليل "أن التسجيل المسبق أصبح أمراً واقعاً". من جهته، رأى مستشار رئيس الحكومة، نادر الحريري، أن "المهل لتطبيق قانون الانتخاب أصبحت داهمة ويجب الخروج باتفاق من الاجتماع".

في سياق آخر، أجرى فنيانوس اجتماعاً مطولاً مع وفد من مجلس نقابة محرري الصحافة ردّ فيه على أسئلتهم. فعلّق على السؤال عن علاقته برئيس الجمهورية بالاشارة الى أنه لم يحدث أيّ اتصال بالرئيس إلا منذ ثلاثة أسابيع. وعن علاقة عون بالنائب سليمان فرنجية، أشار فنيانوس الى أن "الخطاب لم يعد متشنّجاً، أما الموقف الذي اتخذه سليمان فرنجية أمام مجلس النواب فما زال قائماً، وقد قال فيه: عندما يستدعيني فخامة الرئيس أزوره. وهناك من قال له: قل عندما يدعوني. قال: لا، سأقول عندما يستدعيني، لأني أحترم موقع الرئاسة". ورداً على سؤال عن حديث البعض أن كل هموم الوزير فرنجية تنصبّ على عدم نجاح الوزير باسيل في البترون، أشار الى أن "كل إنسان يريد فتح معركة ضدنا سنفتح معركة ضده. برأينا لن يكون للتيار أكثر من مقعد في دائرتنا الانتخابية، يمكن أن يكون الوزير جبران باسيل أو غيره". وأكد أن هناك "معايير مطلوبة في التحالفات الانتخابية غير متوافرة حالياً في العلاقة بيننا كتيار مردة وبين تيار باسيل". وعن علاقة المردة بالقوات اللبنانية قال إن لقاءات معلنة وغير معلنة تجري ويتابعها الوزير السابق يوسف سعادة، "والكلام الأخير الذي صدر عن الدكتور سمير جعجع حول مجزرة إهدن يفتح الطريق إلى حوار في العمق أكثر فأكثر".


الديار: الدوحة تهدد "بكشف المستور" فهل تمنع واشنطن "الفضيحة"؟ السعودية "مستاءة" وتجدد "الفيتو" على رئيس الجمهورية

كتبت "الديار": أرجئ اجتماع اللجنة الوزارية الخاصة بدراسة قانون الانتخابات الى اليوم، وسط تأكيد اكثر من مصدر وزاري ان مسألة التسجيل المسبق باتت امرا حتميا. وبانتظار كيفية تعامل التيار الوطني الحر مع هذا المستجد، يغادر رئيس الجمهورية ميشال عون الى الكويت الاحد، تزامنا مع وصول "رسالة" استياء سعودية جديدة الى بعبدا على خلفية مواقف الرئيس الاخيرة من سلاح حزب الله. واذا كان رئيس الحكومة سعد الحريري قد سعى خلال جلسة مجلس الوزراء بالامس الى تعميم اجواء ايجابية حيال زيارته الى السعودية، مجددا التأكيد على حرص المملكة على استقلال لبنان واستقراره الداخلي، فان هذا الارتياح لا ينسحب على ملفات اخرى اذ يسود "الارتياب" لدى رئيس الحكومة من "المفاجآت" غير السارة الآتية من الدوحة، على خلفية قرار قطري متخذ بالذهاب بعيدا في سياسة "نبش القبور"، مع ما يعنيه ذلك من "فضائح" حيال تورط الحريري وفريق عمله في الحرب السورية. والامل الوحيد راهنا، في ان ينجح الاميركيون في وقف "الانهيار"، عبر الضغط على قطر لوقف "مسلسل" "ثرثرة" حمد بن جاسم…

وبحسب اوساط ديبلوماسية، فان هذا التطور "الدراماتيكي" كان جزءا من المحادثات التي أجراها رئيس الحكومة في السعودية، وهو عبّر عن "قلقه" من خطوة الدوحة التي تحمل الكثير من المخاطر، لكنه سمع "تطمينات" غير حاسمة، مفادها ان اتصالات جرت مع الاميركيين لوقف ما يعتبره السعوديون "بالمهزلة"، وقد وعدوهم "خيرا" في هذا الاطار… لكن الحريري لم يسمع وعدا قطعيا في هذا الاطار، بانتظار الحصول على اجوبة اميركية، لم تكن وصلت حتى مساء امس الى بيروت.

وتؤكد تلك الاوساط ان "المعلومات" الاولية التي كشف عنها رئيس الحكومة القطرية السابق حمد بن جاسم، كانت كـ"رسالة" "جس نبض" حملت عناوين عامة عن بعض المتورطين، لافهام "خصومه" الجدد ان الآتي سيكون اعظم، اذا ما استمرت سياسة عزل بلاده. وهذا يشير الى ان الاتصالات وصلت الى حائط مسدود مع دول "الحصار". والخروج عن الصمت، ربما يكون "آخر خرطوشة" تستخدمها الدوحة قبل اعلان "الطلاق البائن" مع الشقيقة الكبرى السعودية، لتعبيد "الطريق" امام بناءعلاقات متينة مع طهران.

"معلومات خطيرة"

ووفقا للمعلومات، فان ما تتوعد بكشفه الدوحة خطير جداً، فالاستخبارات القطرية تملك دلائل دامغة على تورط قيادات امنية وسياسية لبنانية في دعم "الثورة" السورية حتى قبل بدئها في العام 2011 حيث كان يجري تحضير البنية التحتية لإسقاط النظام انطلاقا من الحدود التركية، والاردنية، واللبنانية. ولا تملك الدوحة فقط معرفة كاملة "بالوسطاء" اللبنانيين على مستوى القيادات العليا، بل لديها ايضا لوائح بأسماء كل المتورطين في العمل اللوجستي في لبنان، وهم اشخاص كانوا يتقاضون رواتب شهرية بدل انخراطهم في تنظيم عملية ايصال السلاح عبر البحر الى مخازن محددة في الشمال، والخطر انها كانت تنقل بحماية امنية "رسمية" الى نقاط حدودية يجري عبرها تهريبها الى الاراضي السورية.اما لماذا هذه المعلومات التفصيلية بحوزة القطريين، فلان هذا الملف جرى تلزيمه في اول سنتين للدوحة، وكانت السعودية تدفع حصتها من التمويل… ولكن عبر "الوسيط" القطري الذي كان يشرف على الاعمال اللوجستية.

هل اصبحت المعلومات في ايران؟

وبحسب تلك الاوساط، اذا قررت الدوحة فضح كامل "المستور"، فان الرئيس الحريري سيكون في موقف صعب جداً على اكثر من صعيد. فعلى المستوى السياسي سيتعرض لنكسة هائلة، بعد ان بنى كل استراتيجيته في السياسية الداخلية على اتهام حزب الله بالتدخل في الحرب السورية. واليوم، اذا قرر القطريون الخروج عن "صمتهم"، سيتبين ان حلقة التآمر التي شارك فيها مع فريقه، سبقت اندلاع الاحداث. وهذا يحسم بشكل نهائي مسألة من خاطر بتوريط لبنان في "لعبة" تتجاوز قدراته. وسيكون للامر تداعيات على اكثر من صعيد.لكن الاخطر، يبقى المستوى الامني لان الكشف بالاسماء عن الشخصيات المتورطة سيضعها في دائرة الاستهداف، كونها اصبحت "مطلوبة لكل الجهات"، باعتبار انها ستكون "ورقة محروقة"، وباتت عبئا عند من "شغّلها" لديه… اما اكثر ما تخشاه السعودية، فهو قيام الجهات القطرية المعنية "ببيع" تلك المعلومات لايران "كثمن" لاعادة تموضعها في المنطقة. وهذا يعني انهيارا كاملا للمنظومة الامنية والسياسية، التي عملت سنوات طويلة في ادارة الحرب في سوريا…


النهار: الحكومة بين احتواء مواجهة وفتح أخرى

كتبت "النهار": تواجه الحكومة اليوم في اجتماع جديد للجنة الوزارية المكلفة تطبيق قانون الانتخاب في السرايا امتحانا شديد الوطأة لقدرتها على تجاوز أحد أكثر استحقاقاتها دقة نظراً الى الانكشاف السياسي الكبير الذي بدأت تعانيه جراء مرور وقت طويل منذ صدور قانون الانتخاب من دون التوصل الى توافق على البنود الاجرائية الخلافية فيه. واذا كانت جلسة مجلس الوزراء التي انعقدت أمس تصلح لان تشكل مؤشراً لامكانات الخروج من ورطة التأخير الحاصل في استكمال الاتفاق الحكومي على اجراءات تنفيذ قانون الانتخاب، فان ذلك يعني حكماً توقع نتائج سلبية من شأنها ان تزيد المأزق وتفاقماً وتعقيداً. ذلك ان مناقشات جلسة مجلس الوزراء ونتائجها جاءت لتثبت ان رياح الخلافات لا تزال تذر بتداعياتها على مجمل الواقع الحكومي على رغم المحاولات الدؤوبة لرئيس الوزراء سعد الحريري لاحتواء التباينات الصاعدة بين العديد من مكونات الحكومة. وبرز ذلك بوضوح في محاولة الحريري معالجة الخلافات الحادة الناشئة بين وزير الخارجية جبران باسيل ووزير الداخلية نهاد المشنوق والتي ربما كانت أدت الى تبريد نسبي لجبهة السجالات بين الوزيرين ولكن من دون معالجة جذرية للخلافات بينهما على جملة ملفات من ابرزها ملف البطاقات البيومترية والتسجيل المسبق للناخبين خارج مراكز قيدهم وفي مناطق سكنهم، وأضيف اليه موضوع ترخيص وزير الداخلية للبلديات باعطاء الرخص للبناء في نطاق معين. وما ان امكن تبريد هذا الخلاف حتى برزت الجبهة الاخرى المتوهجة التي تمثلت في اعتراض وزراء "القوات اللبنانية" على تقديم سفير لبنان الجديد لدى سوريا اوراق اعتماده الى الرئيس السوري بشار الاسد حالياً، وهو اعتراض لم يلق التوافق ولا الدعم الكافي لـ"القوات " لتبنيه رسمياً.

وأبدت مصادر "القوات اللبنانية" أسفها "لوقوفها منفردة" داخل مجلس الوزراء ضد تقديم السفير اللبناني المعين في سوريا سعد زخيا أوراق اعتماده الى الأسد، فيما دخلت معظم المكونات في مزايدة ضد "القوات".

وقالت لـ"النهار" ان "صوت "القوات" الذي بادر وزير الاعلام ملحم الرياشي الى ابلاغه الى مجلس الوزراء كان، ويا للأسف، كالصوت في البرية، في مسألة من طبيعة لبنانية سيادية وسياسية وقضائية وعربية وانسانية وواقعية، ودعت بوضوح إلى وجوب أن يبقى السفير المعين في لبنان شأنه شأن السفراء الأجانب والعرب الذين يتابعون الأوضاع في سوريا من بلادهم، فيما يتولى الطاقم الإداري في السفارة في سوريا متابعة الأمور على الأرض".

المستقبل: مجلس الوزراء يقرّ إنتاج الطاقة عبر الرياح في عكار.. ولبنان يشكو الخروق الإسرائيلية الحريري: نتائج إيجابية قريبة لزيارة الرياض

كتبت "المستقبل": مُعيداً تصويب بوصلة الحقائق بعيداً عن الانحراف في التحليل ومنعاً للانجراف نحو أي اختلاق أو انزلاق في المقاربة الإعلامية لمسألة زيارته الأخيرة للرياض، شدد رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري أمس على كون "المملكة العربية السعودية حريصة جداً على الاستقرار في لبنان وكل ما يذكر في الإعلام غير ذلك مجاف للحقيقة". وأكد في مستهل جلسة مجلس الوزراء وفق ما نقلت مصادر وزارية لـ"المستقبل" أنّ هذه الزيارة لم تكن مفاجئة كما أوحى البعض إعلامياً إنما أتت بموجب موعد مسبق كان قد جرى تأجيله إلى الوقت الذي حصلت فيه الزيارة، كاشفاً أنه "ستكون لها نتائج إيجابية وستظهر قريباً خصوصاً على المستوى الإقتصادي"، وختم قطعاً لأي جدل أو تأويل: "اللقاءات التي عقدتُها في الرياض لم يكن لها أي علاقة بالحكومة وبمستقبلها، سيما وأنّ المملكة حريصة على حماية لبنان ومقدّراته ومؤسساته الرسمية".


اللواء: الراعي إلى الرياض خلال أسبوعين: "سلاح الحزب" لا ينتظر الحل في المنطقة غداء السراي: تطرية أجواء بين "الوزيرين".. و"التيار" يقيّم سلباً الإطلالة التلفزيونية

كتبت "اللواء": قطع الرئيس سعد الحريري، خلال جلسة مجلس الوزراء أمس، دابر أي تأويل خاطئ، واستنتاجات متسرعة، عندما تحدث وبصورة رسمية عن محادثاته في المملكة العربية السعودية، وقال: ان السعودية حريصة جدا على الاستقرار في لبنان، وكل ما يذكر في الاعلام غير ذلك مجافٍ للحقيقة.

ويأتي هذا التأكيد، بالتزامن مع ما كشفه البطريرك الماروني مار بطرس بشارة الراعي من انه سيلبي الدعوة الرسمية لزيارة المملكة العربية السعودية خلال أسبوعين، مشيرا إلى انه تلقى دعوة في شباط 2013 لزيارة المملكة لكن ظروفا غير مؤاتية حالت دون ذلك، مؤكدا انه يذهب إلى هناك كرجل حوار وسلام، ومعه شعاره "شركة ومحبة" رافضا ربط معالجة سلاح "حزب الله" بالحل في المنطقة، مطالبا بمبادرات عربية ودولية لإيجاد حل لمشكلة "حزب الله"، مؤكدا ان هناك تأثيرا ايرانيا على لبنان.. وأن موضوع "حزب الله" ليس لبنانيا محضا، وقال: يمكن ان يستغرق الحل في الشرق الأوسط مائة سنة، فهل ننتظر مائة سنة لإيجاد حل لمشكلة سلاح الحزب؟


الجمهورية: الحريري يحتوي "عاصفة السبهان" وملاحقة لأمن المخيمات

كتبت "الجمهورية": العاصفة التي كانت قد أثارَتها مواقفُ وزير الدولة السعودي لشؤون الخليج العربي ثامر السبهان، كبَحها رئيس الحكومة سعد الحريري بإقفال النوافذ في وجهها فور إغلاق باب قاعة مجلس الوزراء، إذ بادرَ إلى التأكيد أنّ زيارته للمملكة العربية السعودية "كانت إيجابية جداً"، ناقلاً "حِرصَ المملكة على استقرار لبنان"، وقائلاً للوزراء: "كلّ ما سمعناه من تحليلات وتأويلات لا أساس له من الصحة، فالمملكة ليست في وارد زعزعةِ التوافق اللبناني الداخلي، لا بل على العكس، ستتأكّدون من كلامي خلال الأيام المقبلة التي ستثبتُ عكس كلِّ ما قيل". وقد قطعَ الحريري بهذا الكلام الطريقَ على أيّ نقاش في هذا الأمر، إلى درجة أنّ أيّ وزير لم ينبُس ببِنتِ شفَة في هذا المجال. وفي هذا الوقت، برز موقف متقدّم للبطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، منتقداً "منطق المحاصصات والإستئثار في التعيينات وإلغاء غير الحزبيين". ودعا "الأسرتين العربية والدولية إلى المساعدة لحلّ مسألة سلاح "حزب الله"، رافضاً ربطَ حلِّه بحلِّ أزمة الشرق الأوسط".


عدل سابقا من قبل ابراهيم الشنطي في الجمعة 03 نوفمبر 2017, 8:43 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69810
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

أبرز ما تناولته الصحافة  2017-11-3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبرز ما تناولته الصحافة 2017-11-3   أبرز ما تناولته الصحافة  2017-11-3 Emptyالجمعة 03 نوفمبر 2017, 8:36 am

من الصحف البريطانية

, 03 November 2017 


تناولت الصحف البريطانية الصادرة اليوم عددا من الموضوعات من بينها مرور 100 عام على وعد بلفور، وإعلان البابا فرانسيس أنه يدرس السماح للرجال المتزوجين بدخول السلك الكنسي.

واهتمت بعض عناوين الصحف البريطانية بهجوم مانهاتن بمدينة نيويورك وأشارت إلى أن محققي مكتب التحقيقات الفدرالي (أف بي آي) يحاولون ربط الأمور ببعضها بناء على خلفيته الشخصية بعد ادعاء سياسي كبير في نيويورك بأنه تطرف في الولايات المتحدة.

من ابرز العناوين المتداولة في الصحف:

-         "دير الزور" المعقل الأخير لتنظيم الدولة في الأراضي السورية

-         الجيش السوري "يسيطر" على دير الزور من تنظيم داعش

-         الإندبندنت: نائبة وزير الخارجية الإسرائيلية تنفي أن الفلسطينيين يعيشون تحت الاحتلال

-         مظاهرة حاشدة في برشلونة لمطالبة مدريد بالإفراج عن "وزراء كتالونيا الثمانية"

-         ترامب يرشح مليونيرا لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي

نشرت صحيفة الإندبندنت التي نشرت موضوعا بعنوان "نائبة وزير الخارجية الإسرائيلية تنفي أن الفلسطينيين يعيشون تحت الاحتلال".

وتقول الصحيفة إن تسيبي هوتوفلي نائبة وزير الخارجية الإسرائيلية قالت بصراحة في حديث لراديو بي بي سي، بمناسبة مرور 100 عام على وعدة بلفور، إنها ترفض مصطلح أن الفلسطينيين يقبعون تحت الاحتلال الإسرائيلي واستخدمت بدلا من ذلك تعبير "يهودا والسامرة"، وهو الاسم التوراتي للضفة الغربية التي تعتبر جزءً من أرض الميعاد عند اليهود.

وأضافت الاندبندنت أن هوتوفلي قالت إن "الدولة الإسرائيلية تمنح الإسرائيليين والعرب نفس الحقوق، وهو الأمر الذي تحداها فيه مذيع بي بي سي نيك روبنسون وأكد لها أنه لا توجد مساواة بين حقوق العرب والإسرائيليين في الضفة الغربية وأن أغلب الدول تعتبر أن الضفة الغربية جزء من الأراضي الفلسطينية المحتلة".

وبحسب الاندبندنت، ردت هوتوفلي قائلة "أرفض فكرة أن هذه الأراضي محتلة، إنها يهودا والسامرة" وأضافت أن "هذه الأرض التي حاولت فيها إسرائيل عدة مرات طوال الأعوام الخمسة والعشرين الماضية أن تمنح الفلسطينيين الفرصة تلو الأخرى ليكون لهم نظام حكم خاص بهم".

وقالت الصحيفة إن هوتوفلي رفضت طوال المقابلة أن تلفظ كلمة الضفة الغربية واستمرت في تسميتها "يهودا والسامرة".

وإلى صحيفة الديلي ميرور، التي نشرت موضوعا بعنوان "البابا فرانسيس يدرس السماح للرجال المتزوجين بدخول السلك الكهنوتي".

وأضافت الصحيفة أن البابا فرانسيس قد أعطى الضوء الأخضر لخوض عدة جولات من النقاش الكنسي لدراسة ما إذا كان بالإمكان السماح للرجال المتزوجين بدخول السلك الكهنوتي والعمل ككهنة.

وتشير الجريدة إلى ان البابا قد أعطى الإذن بالتساهل جزئيا مع شروط العذوبية بالنسبة لاختيار الكهنة في الأماكن النائية مثل منطقة الأمازون في البرازيل.

وبحسب الصحيفة، ناشد الكاردينال كلاوديو هومز رئيس أسقفية حوض الأمازون البابا باتخاذ هذه الخطوة لمواجهة أزمة نقص رجال الدين المسيحي في المنطقة التي تبين الإحصاءات أنه لايوجد فيها إلا رجل دين مسيحي واحد لكل 10 آلاف كاثوليكي.

وتؤكد الجريدة أن الكنيسة الكاثوليكية تسمح بترسيم أعضاء السلك الكهنوتي البروتستانت الذين يتحولون إلى الكاثوليكية وبالتالي يدخلون السلك الكهنوتي الكاثوليكي وهم متزوجون.


عدل سابقا من قبل ابراهيم الشنطي في الجمعة 03 نوفمبر 2017, 8:50 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69810
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

أبرز ما تناولته الصحافة  2017-11-3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبرز ما تناولته الصحافة 2017-11-3   أبرز ما تناولته الصحافة  2017-11-3 Emptyالجمعة 03 نوفمبر 2017, 8:36 am

من الصحافة الاسرائيلية
 
03 November 2017 


تناولت الصحف الاسرائيلية الصادرة اليوم اللقاء الذي جمع رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، في مقر الحكومة البريطانية، برئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، الذي سافر إلى بريطانيا للمشاركة باحتفال في الذكرى المئوية لوعد بلفور، قبيل حضورهما مأدبة عشاء أقامها أحد أحفاد اللورد بلفور.

ونددت ماي، خلال لقائها مع نتنياهو، بالمستوطنات الإسرائيلية واعتبرتها "عقبة في طريق السلام"، وقالت ماي خلال لقائها نتانياهو "إنني واثقة أننا سنناقش قضية عملية السلام وأرغب في الحديث عما نعتبره عقبات وصعوبات في هذه العملية وخصوصا المستوطنات غير الشرعية".

وأكدت ماي أن "بريطانيا تبقى متمسكة بحل الدولتين".

ومن جانبه، زعم نتنياهو التمسك بالسلام مع الفلسطينيين، مطالبًا إياهم بالاعتراف بوعد بلفور وقبول الدولة اليهودية، لكنه قلل من أهميته باعتبار وجود "قضايا كبيرة بالشرق الأوسط".

وقال إنه "عندما يفعلون ذلك، سيكون الطريق إلى السلام سيكون أقصر وبذلك (...) وسيصبح السلام ممكنا".

من ابرز العناوين المتداولة في الصحف:

-         إسرائيل تشترط البحث عن ضحايا النفق مقابل معلومات عن جنودها

-         70% من الإسرائيليين يؤيدون السماح لهم الصلاة بالأقصى

-         الأردن: فتح السفارة الإسرائيلية مشروط بتغيير السفيرة ومحاكمة الحارس

-         الحرب تحت الأرض: قصف النفق حدث لم ينته بعد

-         بعد قصف سورية؛ كاتس: منع تهريب الأسلحة إلى حزب الله

-         نتنياهو يقلل من أهمية السلام وماي تندد بالمستوطنات

قالت الخبيرة العسكرية في صحيفة "إسرائيل اليوم" ليلاخ شوفال إن الأوساط العسكرية الإسرائيلية تتوقع انهيار المصالحة الفلسطينية، مقدرة أن عدم توفير المتطلبات الأساسية لقطاع غزة -خاصة الكهرباء- مع دخول فصل الشتاء، سينعكس سلبا على إسرائيل، لأن الوضع الإنساني سينفجر في وجهها.

وأضافت أن إسرائيل لا تعقد آمالا كبيرة على نجاح المصالحة، نظرا لتباعد مواقف الطرفين، وحتى لو نجحت المصالحة بصورة مفاجئة "في ظل الانخراط المصري حتى النخاع لإنجاحها"، فإن ذلك سيضع على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أعباء وقيودا لم تعهدها من قبل، رغم أنها الطرف الذي ينفذ التزاماته في المصالحة أكثر من حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) التي لا تبدو في عجلة من أمرها.

أما عضو الكنيست (البرلمان الإسرائيلي) كاسنيا سيفاتلوفا، فقالت في مقالها بموقع "أن آر جي" إن التقديرات الإسرائيلية للمصالحة الفلسطينية تشير إلى أن حركة حماس تريد المضي قدما فيها دون التنازل عن سلاحها، مما يتطلب من إسرائيل مواصلة الضغط على المجتمع الدولي للتأثير على حماس بالتقدم الفعلي في المصالحة.

وأوضحت سيفاتلوفا -وهي خبيرة في الشؤون العربية- أنه منذ التوقيع على اتفاق المصالحة بين فتح وحماس ما زال حكام غزة غير مدركين لكيفية التصرف، ففي حين تعلن حماس أنها ستنقل صلاحياتها الإدارية للسلطة الفلسطينية فإنها من جهة أخرى تعلن أنها ستتمسك بسلاحها، مع أن هذا التكتيك الذي تتبعه قد لا يقوى على البقاء فترة طويلة من الزمن.

وأشارت إلى أن السلطة الفلسطينية لم تقدم بعد على رفع العقوبات عن غزة إلا بعد أن ترى تقدما ميدانيا من قبل حماس في خطواتها الميدانية، رغم أن الجانبين ما زالا يقفان على الجدار دون النزول على أرض الواقع، ولم يتخذا بعد القرارات المصيرية الخاصة بإنفاذ المصالحة على الأرض.

ونقلت عضو الكنيست عن محافل إسرائيلية أنها تعتقد أن رفع العقوبات من قبل الرئيس الفلسطيني محمود عباس قد ينتظر حتى الإمساك بأجهزة الأمن في غزة، مع أن حماس تدرك أنها ستواجه المزيد من المصاعب أكثر من السابق، ومصلحة إسرائيل من المصالحة الفلسطينية تتركز بأن تتوقف غزة عن كونها مستودعا للأسلحة الخطيرة القابلة للانفجار في أي لحظة.

وختمت بالقول إن إسرائيل معنية بألا تحصل في غزة كارثة إنسانية دون الإضرار بأوضاع الفلسطينيين، بما لا يهدد أمن إسرائيل، لأن إسرائيل تدرك جيدا أنه دون حل المسألة الغزية لا يمكن الدخول بمفاوضات جدية مع الفلسطينيين حول حل سياسي مستقبلي يمهد الطريق نحو الانفصال عن ملايين الفلسطينيين.


عدل سابقا من قبل ابراهيم الشنطي في الجمعة 03 نوفمبر 2017, 8:51 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69810
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

أبرز ما تناولته الصحافة  2017-11-3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبرز ما تناولته الصحافة 2017-11-3   أبرز ما تناولته الصحافة  2017-11-3 Emptyالجمعة 03 نوفمبر 2017, 8:37 am

قراءة في بعض صحف منطقة أمريكا الشمالية

الجمعة 03 نونبر 2017 
تمحور اهتمام الصحف الصادرة بأمريكا الشمالية،على الخصوص، حول الهجوم الإرهابي في نيويورك والجدل الذي أثاره بخصوص سياسة الهجرة في الولايات المتحدة، وسعي كندا لاستقبال المزيد من المهاجرين في إطار مخطط متعدد السنوات.

وتحت عنوان " ترامب يستغل هجوم نيويورك للدفع بسياسته في مجال الهجرة والمراقبة"، كتبت (واشنطن بوست) أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سارع الى "جني غنائم سياسية" من الهجوم الإرهابي في مانهاتن الذي خلف 8 وفيات، وذلك بإلقاء اللوم على الديمقراطيين لاعتمادهم قوانين "متراخية" بشأن الهجرة، واصفا تعامل نظام العدالة الجنائية الأميركي مع المتهمين بأنه "مزحة".

وذكرت الصحيفة أنه في أعقاب هذا الهجوم الذي نفذه شخص ينحدر من أوزبكستان بواسطة شاحنة صغيرة، صرح الرئيس الأميركي بأنه سلغي " برنامج اليانصيب على الاقامات الدائمة في الولايات المتحدة" الذي يحظى بشعبية بين الأجانب الراغبين في الحصول على تأشيرات دخول الى الولايات المتحدة، كما أمر وزارة الخارجية بتشديد المراقبة على المهاجرين.

وأشارت الصحيفة إلى أن رد السيد ترامب "يتناقض بشدة مع رد فعل البيت الأبيض على حادث اطلاق النار في لاس فيغاس الشهر الماضي، والذي أسفر عن مقتل 59 شخصا في حفل موسيقي ، إذ تحاشت الرئاسة الأمريكية وحلفاؤها الجمهوريون دعوات الديمقراطيين الى فتح نقاش حول قوانين مراقبة الأسلحة"، معتبرة أنه من غير اللائق "تسييس المأساة".

وفي السياق ذاته، كتبت صحيفة (وول ستريت جورنال) تحت عنوان "الهجرة كبش فداء ترامب"، أنه "من المؤسف وغير المجدي أن ينحو أول رد فعل للرئيس ترامب الى تسييس المأساة وإلقاء اللوم على الهجرة "، في الوقت الذي تواصل فيه قوات الامن التحقيق في ملابسات المأساة.

وأكدت الصحيفة أنه على أية حال، فإن الحد من الهجرة وتشديد المراقبة على السوابق "لم يكونا ليمنعا هجوم نيويورك أو العديد من الهجمات الاسلامية منذ عام 2001"، مشيرة إلى أن شهادات معارف سابقين لـ"سيف الله" مرتكب هذا الهجوم، تظهر أن علامات التطرف ظهرت عليه بعد قدومه بفترة إلى الولايات المتحدة.

وتحت عنوان " هجوم منهاتن وصف بالارهابي، فماذا عن لاس فيغاس؟"، تساءلت صحيفة (نيويورك تايمز) بخصوص تعريف الارهاب في الولايات المتحدة، مؤكدة وجود عدم اتساق في المفهوم ، حسب ما إذا كان مرتكب الفعل مسلما أو غير مسلم.

وكتبت الصحيفة أنه بعد مرور أزيد من 16 سنوات على هجمات 11 شتنبر، يتساءل كثير من الأميركيين، خصوصا منهم اليساريين حول التسرع في وصم أفراد مسلمين معزولين بالإرهاب بينما يختلف الامر بالنسبة لغير المسلمين، مسجلة أن هذا التناقض يوحي "بميل الى تصوير المسلمين على أنهم طابور خامس معادي، فيما القتلة من البيض هم مجرد استثناءات".

في كندا، أفادت صحيفة (لا بريس) أن حكومة أوتاوا سترفع تدريجيا سقف الهجرة السنوية للبلد من 300 الف هذا العام إلى 340 الف بحلول سنة 2020.

وأشارت الصحيفة إلى أن كندا ستستضيف في إطار برنامج متعدد السنوات 310 الف مهاجر جديد سنة 2018، ثم 330 ألف في 2019 و 340 الف في عام 2020، مضيفة أن هذه المستويات من الهجرة سترفع نسبة المهاجرين بالبلد الى 1 بالمائة من مجموع السكان، وهو رقم يرى العديد من المحللين، حسب الصحيفة، أنه ضروري لضمان القدرة التنافسية للاقتصاد، جراء انخفاض عدد السكان ونسبة المواليد.

بدورها أفادت (لو جورنال دي مونتريال) أن كندا ستستقبل عددا قياسيا من المهاجرين في السنوات القليلة المقبلة، مشيرة إلى أن المستويات الجديدة تمثل زيادة ملحوظة قياسا بمعدل 260 الف مهاجر في عهد الحكومة المحافظة لستيفن هاربر، مابين 2011 و2015.

ونقلت الصحيفة عن وزير الهجرة واللاجئين والمواطنة، أحمد حسين، قوله إن خطة الحكومة في هذا الشأن ستعود بالنفع على الجميع، حيث سيسخر المهاجرون مواهبهم للعمل من اجل النمو الاقتصادي والابتكار في البلاد، مضيفا أن أوتاوا تسعى على المدى الطويل الى رفع مستويات الهجرة الى 1 بالمائة من مجموع السكان.

وفي المكسيك أفادت (اكسلسيور) أن وزير الخارجية المكسيكي لويس فيديجاراي أجرى محادثات مع نظيره الفرنسى جان ايف لودريان ركزت على تعزيز الشراكة الثنائية فى جميع المجالات كما بحثت مشاركة فرنسا في إعادة الإعمار عقب الزلزال الذي ضرب المكسيك، وجهود مكافحة تغير المناخ.

وجدد الجانبان، وفقا للصحيفة، التزامهما المشترك بحماية حقوق الإنسان، وتعزيز المساواة بين الجنسين، والاهتمام بمشكلة المخدرات العالمية، والجريمة المنظمة، ومحاربة الفساد.

من جهة أخرى، أوردت (إل سول دي ميكسيكو) خبر إطلاق النار الذي وقع بمتجر (وول مارت) في ولاية كولورادو الامريكية مخلفا ثلاثة قتلة وعددا من الجرحى. وذكرت الصحيفة، نقلا عن دراسة نشرت فى أكتوبر، أن أزيد من 33 الف حالة وفاة مرتبطة باستخدام الاسلحة النارية يتم الابلاغ عنها سنويا في الولايات المتحدة.





إطلالة على أبرز الصحف الصادرة بأمريكا الجنوبيّة

الجمعة 03 نونبر 2017 
اهتمت الصحف الصادرة ببلدان أمريكا الجنوبية، على الخصوص، باستطلاع جديد للرأي حول شعبية الرئيس الأرجنتيني، والتطورات الأخيرة لانتقادات وزير العدل البرازيلي للشرطة العسكرية بريو دي جانيرو، ورد فعل وزيرة التشغيل الشيلية إثر نشر أرقام حول البطالة، و زيارة الرئيس البيروفي إلى الأرجنتين.

ففي الأرجنتين تناولت الصحف المحلية عددا من المواضيع من بينها صدور استطلاع جديد للرأي حول شعبية الرئيس ماوريسيو ماكري في أعقاب اجراء الانتخابات التشريعية يوم 22 أكتوبر الماضي، وتجديد بوينوس أيريس إدانتها للإرهاب بمختلف أشكاله وذلك إثر الهجوم الذي نفذ في نيويورك وأودى بحياة ثمانية أشخاص من بينهم 5 مواطنين أرجنتينيين.

وهكذا كتبت يومية "كلارين" أن استطلاعا للرأي أجرته مؤسسة "الرأي العام، الخدمات والأسواق" وشمل عينة من 1200 شخص، أظهر أن 46 بالمائة من المستجوبين ينظرون بإيجابية إلى أداء ماوريسيو ماكري كرئيس للبلاد، في وقت أيد فيه 63.8 بالمائة من المستجوبين تدبير الرئيس ماكري لشؤون ثالث أقوى اقتصاد في أمريكا اللاتينية.

وجوابا على سؤال حول ما إذا ترشح الرئيس الحالي ماكري والرئيسة السابقة كريستينا فيرنانديث دي كيرشنير إلى الانتخابات الرئاسية المقبلة لسنة 2019، أوردت اليومية استنادا لنتائج الاستطلاع، أن ماكري قادر على هزم كريستينا في الجولة الثانية بفارق يصل إلى 20 نقطة.

وفي موضوع آخر، توقفت جل اليوميات ومن بينها "لاناثيون" عند إدانة الرئيس ماكري للهجوم الارهابي الذي وقع بحي مانهاتن بنيويورك، حين دهس سائق شاحنة صغيرة حشدا من المارة وسائقي الدراجات الهوائية، وهو الحادث الذي راح ضحيته 5 مواطنين أرجنتين وأصيب سادس بجروح.

وفي هذا السياق ذكرت اليومية أن الرئيس الأرجنتيني دعا إلى الالتزام بشكل كلي من أجل مكافحة ظاهرة الارهاب التي لا تفرق بين أحد.

وبالبرازيل، انصب اهتمام الصحف المحلية على التطورات الأخيرة لانتقادات وزير العدل، توركواتو جارديم، للشرطة العسكرية في ريو دي جانيرو، وانتشار مرض الزهري في البلد الجنوب أمريكي.

وهكذا، أوردت يومية "أو غلوبو" أن ولاية ريو دي جانيرو أعلنت عزمها مقاضاة وزير العدل، الذي اتهم القيادة العليا للشرطة المحلية بالضلوع في الجريمة المنظمة.

وأضافت اليومية أن مكتب المدعي العام في ريو دي جانيرو سيطلب عن طريق القضاء "توضيحات" من الوزير، من خلال إجراء يعرف ب "التحقيق القضائي"، مشيرة إلى أن هذا الاجراء يتم اللجوء إليه في حالات الشتم أو التشهير.

ووجه وزير العدل اتهامات لأجهزة الشرطة العسكرية، مشيرا إلى أن مقتل كولونيل من الشرطة العسكرية بالرصاص، الاسبوع الماضي، كان في حقيقة الأمر تصفية حسابات.

ومن جانبها، كتبت "جورنال دو برازيل" أن حالات الإصابة بمرض الزهري المكتسب عند البالغين زادت بنسبة 27.9 بالمائة بين سنتي 2015 و2016 ، والنساء الحوامل ب 14.7 بالمائة.

وأضافت اليومية، استنادا إلى أرقام واردة في النشرة الوبائية لوزارة الصحة لعام 2017، أن حالات انتقال الزهري الخلقي (من الأم إلى الجنين) زادت هي الأخرى بنسبة 4.7 بالمائة.

وأبرزت "جورنال دو برازيل" أن وزير الصحة، ريكاردو باروس، أكد أن زيادة الإصابة بمرض الزهري يعزى إلى نقص البنسلين (الدواء الأكثر فعالية ضد المرض)، مشيرة إلى أنه بين عامي 2010 و 2016 زادت بنحو ثلاثة أضعاف حالات الزهري الخلقي، حيث انتقلت من 2.4 إلى 6.8 حالة الاصابة في كل ألف ولادة، في حين زاد مرض الزهري المكتسب من 2 إلى 42.5 حالة إصابة في كل 100 ألف نسمة.

وبالشيلي، شكل رد فعل وزيرة التشغيل والضمان الاجتماعي إثر نشر أرقام حول البطالة، والهجوم الارهابي في نيويورك أبرز المواضيع التي استأثرت باهتمام الصحف المحلية.

وهكذا، ذكرت صحيفة "ناسيون" أن وزيرة التشغيل والضمان الاجتماعي، أليخاندرا كراوس، قالت إن نسبة "البطالة لا تزال متوسطة خلال السنوات الأربع الأخيرة مما يدل على أننا نسير في الاتجاه الصحيح".

وبالنسبة للوزيرة، فإن انخفاض نقطة مئوية واحدة مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، وكذلك ارتفاع نسبة التشغيل، التي بلغت 7 ر0 بالمائة، يعتبر أداء جيدا للحكومة الحالية.

ومن جانبها، أوردت "لا تيرثيرا" أن الحكومة الشيلية أعربت عن تعازيها الصادقة لحكومة الولايات المتحدة وشعبها في أعقاب الهجوم الإرهابي الذي وقع في نيويورك، والذي خلف 8 قتلى وعدة جرحى، مجددة تضامنها مع أسر الضحايا.

كما أعربت الشيلي عن تضامنها مع حكومة وشعب دولة الأرجنتين إثر تأكيد مقتل خمسة مواطنين أرجنتينين في هذا الهجوم.

وبالبيرو، خصصت الصحف المحلية حيزا هاما من صفحاتها للحديث عن زيارة الرئيس البيروفي إلى الأرجنتين، وتوقعات نمو اقتصاد البلد الجنوب أمريكي.

وهكذا، كتبت يومية "لاريبوبليكا" أن الرئيس البيروفي، بيدرو بابلو كوشينسكي، سيقوم بزيارة إلى الأرجنتين، يلتقي خلالها مع نظيره الأرجنتيني ماوريسيو ماكري، مشيرة إلى أنه سيتم أيضا توقيع العديد من الاتفاقيات بين البلدين.

وأضافت الصحيفة أن كوشينسكي وماكري سيتباحثان حول مجموعة من القضايا ذات الاهتمام المشترك خاصة تلك المتعلقة بمكافحة الجريمة، والكوارث الطبيعية، ومكافحة الاتجار بالبشر وبالمخدرات، والجريمة المنظمة.

وفي نفس السياق، كشفت أن الرئيس البيروفي سيشارك خلال زيارته إلى الأرجنتين في المنتدى الثامن عشر الإيبيرو أمريكي الذي سيعقد في مدينة بوينس أيريس.

وفي الشق الاقتصادي، أبرزت يومية "إل كوميرسيو" أن رئيس البنك المركزي البيروفي، خوليو فيلاردي، كشف أن اقتصاد البلد الجنوب أمريكي يتحسن بوتيرة أسرع مما كان متوقعا.

وأضافت أن فيلاردي يتوقع نسبة نمو تصل إلى 2.8 بالمائة عند متم السنة الجارية، وأكثر من 4 بالمائة خلال السنة المقبلة، مبرزة أن تقديرات البنك المركزي تشير إلى أن نسبة التضخم ستكون في حدود 2 بالمائة سواء خلال سنة 2017 أو 2018.





من الصحف الاميركية

 03 November 2017 


ذكرت الصحف الاميركية الصادرة اليوم ان وزير الخارجية الاميركي ريكس تيلرسون يتوجه الى بورما في 15 نوفمبر ليبحث مع السلطات في ازمة اقلية الروهينغا المسلمة التي فر 600 الف من افرادها الى بنغلادش، وقالت وزارة الخارجية الاميركية ان تيلرسون سيلتقي في العاصمة الادارية للبلاد نايبيداو "قادة ومسؤولين كبارا" لمناقشة "التحركات في مواجهة الازمة الانسانية في ولاية راخين والدعم الاميركي للانتقال الديموقراطي في بورما"، وكان وزير الخارجية الاميركي حمل في منتصف اكتوبر القادة العسكريين البورميين الذين يتقاسمون السلطة مع الحكومة المدنية بقيادة اونغ سان سو تشي، مسؤولية الازمة.

ورجحت تقارير إعلامية نقلا عن وكالة التجسس الكورية الجنوبية أن تكون بيونغ يانغ بصدد اجراء تجربة صاروخية جديدة قبل أيام فقط من زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى شبه الجزيرة المقسمة، ونقلت الوكالات التابعة لسيول عن جهاز الاستخبارات الوطني أن "هناك احتمالا بأن تطلق كوريا الشمالية صاروخا حيث تم رصد تحركات لمركبات في منشأة للأبحاث الصاروخية في بيونغ يانغ".

من ابرز العناوين المتداولة في الصحف:

-         تيلرسون يزور بورما في 15 نوفمبر لبحث ازمة الروهينغا

-         ترمب يطالب بإعدام مرتكب اعتداء نيويورك

-         باريس ولندن تتلقيان بفتور اقتراح روسيا حول حوار سوري في سوتشي

-         الامم المتحدة تدعو استراليا الى حل ازمة اللاجئين في بابوا-غينيا الجديدة

-         كوريا الشمالية قد تكون بصدد اجراء اختبار صاروخي جديد

-         وضع ثمانية من اعضاء الحكومة الكاتالونية المقالة في التوقيف الاحترازي

-         النيابة العامة الإسبانية تطلب إصدار مذكرة توقيف اوروبية بحق بوتشيمون

-         موسكو تندد بتقرير الامم المتحدة حول خان شيخون

-         طرابلس ترفض تسليم بريطانيا شقيق منفذ اعتداء مانشستر

-         دونالد ترمب يواجه اختبارا شاقا في البيت الأبيض

-         تيريزا ماي تعيّن غافين وليامسون وزيرا للدفاع بدلا من مايكل فالون

-         ضغوط على الحكومة البريطانية لنشر الوثائق حول تأثير بريكست

تناولت صحيفة واشنطن بوست الأميركية محاولات الرئيس الأميركي دونالد ترمب لتقديم مصالحه الشخصية وشنه هجوما على المحقق الخاص روبرت مولر الذي يتولى التحقيق بمدى التدخل الروسي في الانتخابات الأميركية.

فقد نشرت الصحيفة مقالا للكاتب إي جي دينور الثاني أشار فيه إلى أن أحد الأسباب الرئيسية لانهيار الديمقراطيات يتمثل في وضع السياسيين مصالحهم الشخصية المباشرة قبل التزاماتهم بالمعايير الديمقراطية.

وأضاف أن الرئيس ترمب يسعى إلى تحقيق مآربه دون أن يعبأ بمن قد يعارضه، وأنه يشن هجوما على شرعية التحقيقات ويصر على أن وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون هي التي يجب أن تكون محور التحقيقات وتشغل الادعاء العام وليس هو.

وأشار الكاتب إلى أن مولر أكد الفرضية المركزية للتحقيقات التي يقوم بها في قضية التدخل الروسي بالانتخابات الأميركية، حيث وجد عددا من المقربين من ترمب مذنبين، من بينهم جورج بابادوبولوس أحد مستشاري حملة ترمب المكلفين بالسياسة الخارجية.

وأشار الكاتب إلى أن بابادوبولوس أقر بأنه قدم إفادة كاذبة للمحققين، وأنه اعترف بأنه حاول إخفاء اتصالاته مع أستاذ جامعي مرتبط بموسكو عرض تقديم معلومات عن هيلاري كلينتون.

وأضاف الكاتب أنه كان هناك تواطؤ بين روسيا وجهاز ترمب بهدف إلحاق الهزيمة بهيلاري.

وقال إن ما تفصح عنه بعض وسائل الإعلام من خلال اتصالات مع بعض كبار المسؤولين المقربين من ترمب يشي بأن المسألة لن تتوقف عند بابادوبولوس.

وأشار إلى الاتهامات التي وجهت إلى بول مانافورت المدير السابق لحملة ترمب، وقال إن عمليات غسل الأموال التي هي في صميم لائحة الاتهام كانت تجري منذ 2016.

وقال الكاتب إن غضب ترمب على كلينتون يتركز على الزعم بأنها باعت يورانيوم بلادها إلى روسيا مقابل الحصول على تبرعات للمؤسسة الخيرية التي كانت تديرها هي وزوجها الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون.

وذكر أنه من الضروري الإدراك بأن ترمب يتبع نهج المستبدين، وأنه يحاول تقويض التحقيق القانوني الذي يعرض بقاءه في السلطة للخطر.

وأضاف أن ترمب يخترع القصص ويدعو إلى الزج بهيلاري كلينتون في السجن، وسط الخشية والقلق إزاء تورط بعض الجمهوريين اليمينيين في الكونغرس وبعض وسائل الإعلام وبعض المتنفذين في محاولة مساعدة ترمب في هذا السياق.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
أبرز ما تناولته الصحافة 2017-11-3
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  أبرز ما تناولته الصحافة 2017-10-25
»  أبرز ما تناولته الصحافة 2017-11-9
» أبرز ما تناولته الصحافة 10/12/2017
» أبرز ما تناولته الصحافة 2017-11-10
» أبرز ما تناولته الصحافة 23/11/2017

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: قراءة في الصحف-
انتقل الى: