منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  بن سلمان تحول إلى مرشد أعلى يحكم عائلة منقسمة وبلداً غير مستقر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70006
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 بن سلمان تحول إلى مرشد أعلى يحكم عائلة منقسمة وبلداً غير مستقر Empty
مُساهمةموضوع: بن سلمان تحول إلى مرشد أعلى يحكم عائلة منقسمة وبلداً غير مستقر    بن سلمان تحول إلى مرشد أعلى يحكم عائلة منقسمة وبلداً غير مستقر Emptyالأربعاء 08 نوفمبر 2017, 9:48 am

 بن سلمان تحول إلى مرشد أعلى يحكم عائلة منقسمة وبلداً غير مستقر 222


“نيويوركر”: بن سلمان تحول إلى مرشد أعلى يحكم عائلة منقسمة وبلداً غير مستقر


لندن -”القدس العربي”- من إبراهيم درويش:

كتبت روبن رايت في مجلة “نيويوركر” قائلة إن الملك سلمان وابنه ولي العهد الأمير محمد قاما 

بدعم تكتيكي من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بحملة تطهير داخل عائلتهما نهاية الأسبوع. وكان 

الهدف من العملية هم أبناء إخوة يملكون المال ويسيطرون على الإعلام والجيش. ومنهم أمراء بارزون 

ووزراء حاليون وسابقون في الحكومة ورجال أعمال. وعلّق مسؤول أمريكي على الحملة بالقول: “

إنها مثل أن تصحو لتجد أن وارن بافيت ومدير شبكة إي بي سي وأن بي سي وسي بي سي قد 

اعتقلوا”، حسبما قال مسؤول سابق. وأضاف قائلاً “تبدو وكأنها عملية انقلاب وتحولت السعودية إلى 

بلد آخر ولم تكن من قبل في حالة غير مستقرة كهذه”.

وأضافت رايت إن حملة التطهير أدت لإرسال هزات من الخوف داخل السعودية التي تعد أكبر مصدر 

للنفط في العالم وللعالم المالي وكذا الشرق الأوسط والمجتمع الدولي. ولا تزال حملات القمع متواصلة 

من دون إشارة عن توقفها. ويقول النقاد والمؤيدون إن الحملة قام بتدبيرها ولي العهد الأمير محمد بن 

سلمان الذي أدى صعوده السريع للسلطة بعدما عينه والده عام 2015 ولياً لولي العهد وتعهد بالتغيير، 

لكنه قام بجمع كل خيوط السلطة في يديه. ففي حزيران/ يونيو لعب دورا في إطاحة ابن عمه الأمير 

محمد بن نايف عن ولاية العهد. وفي أيلول /سبتمبر قام بالإشراف على اعتقال عدد من المفكرين 

وعلماء دين بارزين. وفي يوم السبت أعلن والده إنشاء لجنة لمكافحة الفساد تبعتها عمليات اعتقال 

واسعة. وعلق الصحافي جمال خاشقجي الذي فر من السعودية: “لقد تم خلق نوع من الديكتاتورية 

المثيرة للانتباه في السعودية” و”أصبح (م ب س) (كما يعرف بن سلمان) المرشد الأعلى” 

والدولة الأخرى التي لديها هذا اللقب هي إيران المنافس الأكبر للسعودية. وتقول رايت إن عمليات 

الاعتقالات تهدف إلى توطيد سلطة ولي العهد فيما يراه عدد من المراقبين تحضيراً لتنحي الملك عن 

السلطة.

العائلة الجديدة

وتعلق قائلة إن الثنائي الأب -الابن خلقا عائلة مالكة وتجاوزا عدداً من الأمراء ممن يحق لهم ولاية 

العرش. ويقول ديفيد أوتاوي، الزميل الباحث في مركز ويلسون: “تعرف عائلة آل سعود والعالم كله 

أن ولي العهد محمد بن سلمان مستعد للجوء إلى أية وسيلة لتقوية موقعه بعد وفاة أو تنحي والده البالغ 

من العمر 81 عاماً، الملك سلمان”. وأضاف: “لم يحدث أمر كهذا من قبل في تاريخ السعودية 

خاصة أن البلد يدخل مرحلة غامضة بتداعيات غير معروفة”. وحصل ولي العهد على السلطة 

لمصادرة الأرصدة وحظر السفر. وأشارت صحيفة “نيويورك تايمز″ إلى منع أفراد العائلة الممتدة 

من السفر للخارج. وخلف ابن سعود، مؤسس المملكة وراءه أكثر من 40 ولداً وبنات أكثر. ويقدر عدد 

أحفاده وأبنائهم بين 6.000 – 15.000 واقترحت مجلة “فوربس″ في عام 2010 أن العدد ربما 

كان أكبر.  وبعد وفاة إبن سعود 1953 تداول الجيل الأول من أبنائه السلطة وحكموا بناء على 

التراضي بينهم. ولم يعد هذا هو الواقع، إذ قام أمير شاب من الأحفاد بتهميش البقية. ويقول نائب مدير 

السياسة في مجموعة الأزمات الدولية، روبرت مالي: “ما يثير الدهشة هي العملية المنهجية، فقد اتخذ 

خطوات، خطوة بعد أخرى للتأكد من إسكات المعارضة المحتملة، تهميشها أو قمعها”. و”لم يكن 

أحد قادراً على وقفه، فقد تفوق على معارضيه”.

دعم أمريكي

وتعلق رايت إن الإدارة الأمريكية دعمت التغييرات الواسعة التي تعمل على إعادة تعريف المملكة 

والعائلة المالكة خلال العامين الماضيين. وفي طريقه إلى آسيا تحدث ترامب من طائرته الرئاسية مع 

الملك وأثنى على جهوده وولي العهد وتصريحاتهما عن “الحاجة لبناء منطقة حديثة آمنة متسامحة” 

و”ضرورية لتأمين مستقبل لكل السعوديين والحد من تمويل الإرهاب وهزيمة الأيديولوجية الراديكالية 

مرة وللأبد، وحتى يكون العالم آمنا من شرورها”. وقال ترامب إنه يحاول شخصيا إقناع السعوديين 

من عرض أسهم من شركة النفط أرامكو في سوق نيويورك المالي أو نسدق: “وستكون أكبر عملية 

عرض” حيث تحدث مع الصحافيين الذين كانوا يرافقونه في جولته: “وفي الوقت الحالي لا يبحثون 

فيها بسبب المقاضاة والمخاطر، المخاطر الأخرى وهو أمر مؤسف”. ولم يذكر ترامب أيا من 

المخاطر هذه ولكنها تضم منظور تجميد الأموال بناء على قانون العدالة من رعاة الإرهاب (جاستا) 

والذي يعرض الدولة خاصة السعودية لمنظور المقاضاة بسبب هجمات 9/11 والذي تم تمريره العام 

الماضي في الكونغرس. وإذا لم يصدر قرار، فالقانون يسمح للقاضي بتجميد الأصول المالية للمملكة في 

الولايات المتحدة لدفع العقوبات التي تحددها المحكمة. وهذا يعني تعريض السعودية للمخاطر من 

عرض الأسهم في سوق نيويورك المالي حسب بروس ريدل، المسؤول السابق في سي أي إيه 

والبنتاغون ومجلس الأمن القومي. ومن المفارقة أن ترامب دعم القانون وانتقد فيتو الرئيس باراك 

أوباما ضده معتبراً أن فعله مخجل ويعبر عن مرحلة متدنية في رئاسته. وبعيداً عن محاولات الضغط 

التي قامت بها السعودية فإنها أنفقت ربع مليون دولار في فندق ترامب الجديد بواشنطن، كلفة حجز 

الغرف والطعام ومواقف السيارات حسبما كشفت عنه صحيفة “وول ستريت جورنال” في حزيران 

/يونيو. وشملت الجهود الاعتماد على مسؤولين عسكريين للحديث ضد القانون في الكونغرس.

وأقامت إدارة ترامب علاقة قوية مع آل سعود. وكانت أول رحلة خارجية له بعد انتخابه إلى السعودية. 

كما قام جارد كوشنر، صهر ومستشار الرئيس بزيارة غير معلنة للسعودية وهي الثالثة هذا العام. ومن 

المفترض أنها من أجل محادثات السلام إلا أن كوشنر طور علاقة قريبة مع ولي العهد بن سلمان. 

و”على ما يبدو فإن العلاقة مع إدارة ترامب أعطت الملك وابنه الطمأنينة للتحرك ضد أبناء 

العائلة”. وترى رايت أن تتابع الأحداث يعكس نقاط ضعفه وكذلك سلطته المتزايدة. وهي متعلقة 

بالخطط لتحويل المملكة من دولة محافظة إضافة إلى الوجود الكبير للسعودية بالمنطقة. فخطته “رؤية 

2030″ الهادفة إلى فطم المملكة عن النفط ولكن ليس كل واحد في العائلة يقف وراء ولي العهد البالغ 

من العمر 32 عاماً في نظام معروف بالقادة كبار العمر. ويرى ريدل أن “هذه محاولة لفرض نظام 

الخلافة على العائلة التي تشك في حكمة تعيين جنرال شاب كما يعرف في السلطة” وسيصدر لريدل 

كتاب حول السعودية “ملوك ورؤساء: السعودية وأمريكا منذ فرانكلين روزفلت”. مضيفاً أنها “

شكوك قوية” ويقول “تبدو رؤية 2030 السعودية كفشل من الناحية الاقتصادية، وتشبه كثيراً 

مشروع بونزي (مزور). فمدينة نيوم الجديدة على خليج العقبة التي من المفترض أن تجذب 500 مليار 

دولار ولا تنطبق عليها القوانين السعودية ـ أي تستطيع النساء التصرف بحرية، وفيها روبوتات أكثر 

من البشر ليست مشروعا جديا بل استخدمت لحرف انتباه الناس عن الأمور الحقيقية”.

 السياسة الخارجية

وتقول رايت إن سياسة الأمير الخارجية إما جامدة أو تواجه ردود أفعال عكسية “فسياسته الخارجية 

المهمة هي الحرب في اليمن التي أصبحت تلاحق الرياض. كما “فشل حصار قطر. وتريد قطر أن 

تصبح تابعة مثل البحرين ولم تستسلم قطر”. ولعبت السعودية على ما يبدو يدا في استقالة سعد 

الحريري، رئيس الوزراء اللبناني في نهاية الأسبوع كجزء من التنافس الإقليمي. ويقول مالي: “

استدعته السعودية وطلبت منه الاستقالة”. وأضاف مالي قائلا:”كان قرارا سعوديا عن التعامل مع 

إيران وحزب الله. وكان واضحا”. وما فعلة محمد بن سلمان في الداخل والخارج واحد ويهدف 

لتنظيف البيت بشكل يسمح له أن يكون لاعبا حازما بالمنطقة ولا منازع له في المشهد المحلي. وتم 

تبرير التطهير في العائلة المالكة على خلفية الفساد الذي تحداه النقاد” ينخر الفساد في داخل العائلة 

منذ خمسين عاما” كما أخبرها خاشقجي. ويقول الخط الجديد من العائلة ببناء الأعمال نفسها التي 

يقولون إنها فاسدة عندما يديرها أفراد آخرون منها “يقولون: ما تفعله فساد وما أفعله ليس فساداً”.






NOVEMBER 7, 2017
تغريدة “رئاسية” أمريكية تفضح الضوء الأخضر لإعتقالات  محمد بن سلمان..كوشنر زار الرياض 

سرا قبل الحملة وإستياء قانوني ودولي من عبارة  ترامب الترحيبية بإعتقال بعض” الذين حلبوا 

بلادهم” في السعودية

 رأي اليوم- لندن- خاص
أظهرت تغريدة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب فجر الثلاثاء على انه داعم قوي للحملة التي تستهدف 

بعض الأمراء وكبار رجال الأعمال في السعودية بدعوى التصدي للفساد.
 وايد ترامب علنا في تغريدته ما وصفه بإجراءات الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمير 

محمد بن سلمان وقال انه يثق بهما وبما يفعلانه لخير بلادهما.
 ووصف ترامب بعض الموقوفين من الأمراء والشخصيات البارزة بان بعضهم “حلب بلاده ” تماما.
 وكانت تقارير قد تحدثت عن دعم خفي لحملة محمد بن سلمان العاصفة بإعتقال عشرات الأمراء 

والوزراء ومن المرجح ان الدعم حضر ايضا عبر صهره جيرالد كوشنر.
وقدر مراقبون بان  عبارة ترامب بخصوص بعض الذين “حلبوا بلادهم” في السعودية تخص 

حصريا الأمير الوليد بن طلال أحد ابرز الأثرياء  السعوديين في العالم والذي كان قد هاجم ترامب 

بقسوة وعلنا عدة مرات.
واثارت تعليقات وعبارات ترامب جدلا واسعا في الأوساط السياسية الدولية والقانونية بسبب  تقاطعها 

مع البعد القانوني حيث لاتوجد ضمانات بمحاكمة عادلة كما قال الناطق بإسم الأمين العام للأمم المتحدة.
واعتبرت اوساط دبلوماسية بان تغريدةترامب الأخيرة تخرج عن كل التقاليد الدبلوماسية وتساهم في 

إدانة اشخاص يفترض انهم يخضعون للإستجواب وقبل محاكمتهم وهو رأي علمت راي اليوم بان بعض 

المسئولين في الإدارة الأمريكية نفسها يؤيدونه.
 وسياسيا تفضح التغريدة موقف البيت الأبيض من حملة الإعتقالات في السعودية في الوقت الذي تبين 

فيه بان صهره ومستشاره كوشنر زار الرياض سرا  قبل خمسة ايام من تشكيل لجنة ملكية لمكافحة 

الفساد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70006
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 بن سلمان تحول إلى مرشد أعلى يحكم عائلة منقسمة وبلداً غير مستقر Empty
مُساهمةموضوع: رد: بن سلمان تحول إلى مرشد أعلى يحكم عائلة منقسمة وبلداً غير مستقر    بن سلمان تحول إلى مرشد أعلى يحكم عائلة منقسمة وبلداً غير مستقر Emptyالأربعاء 08 نوفمبر 2017, 9:52 am

 بن سلمان تحول إلى مرشد أعلى يحكم عائلة منقسمة وبلداً غير مستقر 07qpt999



الرئيس اليمني يلتحق بنزلاء الإقامة الجبرية في السعودية


أكدت وكالات الأنباء ما أشارت إليه هذه الصحيفة حول منع الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي من 

مغادرة السعودية، حيث يقيم بصفة شبه دائمة منذ مغادرته اليمن مطلع هذا العام. السلطات السعودية 

تذرعت باعتبارات أمنية تخصّ حماية الرئيس في عدن، ولكن السبب الحقيقي المعروف للقاصي 

والداني هو أنّ الرياض تستجيب في هذا لرغبة دولة الإمارات العربية المتحدة، التي دخلت مع السيد 

هادي في نزاع مفتوح وشامل، لم يعد يقتصر على جلسات الأروقة السرية، بل انتقل إلى العلن عبر 

تغريدات أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية في الإمارات، الذي اعتبر أنّ هادي «طعن 

حلفاءه في الظهر»، والفريق ضاحي خلفان تميم نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، الذي أعلن 

أن هادي «لم يعد مقبولاً في شمال ولا جنوب اليمن»، و«لا يجوز أن يعطل المنطقة بأسرها لجهل 

فيه». 
وكانت الشرارة الأولى التي أشعلت نيران البغضاء بين أبو ظبي وهادي قد بدأت من القرارات 

الرئاسية التي أصدرها هادي في نيسان (أبريل) الماضي، وقضت بإقالة اللواء عيدروس الزبيدي محافظ 

العاصمة المؤقتة، والوزير هاني بن بريك، وكلاهما من أبرز رجالات الإمارات في جنوب اليمن، حيث 

يتركز النفوذ السياسي والعسكري الإماراتي. كذلك تردد أن هادي، خلال اجتماع عاصف في أبو ظبي 

مع محمد بن زايد ولي العهد ونائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، في شباط (فبراير) الماضي، احتج 

بأن الإمارات لا تتصرف في اليمن كقوة محررة بل كقوة احتلال.
لكن أسباب البغضاء الأخرى البعيدة تدور في الجوهر حول اثنتين من أولويات المشاركة الإماراتية في 

عمليات «عاصفة الحزم»، حيث تُعتبر أبو ظبي ثاني أكبر قوّة، بعد السعودية ذاتها صاحبة المبادرة 

إلى تشكيل «التحالف» في اليمن. السبب الأول هو أن الإمارات تسعى، عبر طرائق مختلفة، إلى 

تثبيت منطقة نفوذ دائمة في محافظة عدن ومناطق أخرى من الجنوب، لأسباب استراتيجية ذات صلة 

بخيار الضربات الوقائية ضدّ الإسلام الجهادي، والذي ترجمته عمليات تدخل أبو ظبي عسكرياً في 

البحرين، ثم ليبيا وسوريا (عبر اليمن والأردن)، وصولاً إلى اليمن. وفي هذا الصدد، جدير بالذكر أنّ 

الإمارات هي رابع دولة مستوردة للأسلحة، بعد السعودية والهند والصين.
السبب الثاني هو أن هادي لم يقطع تماماً صيغة التحالف الذي جمعته بالإخوان المسلمين في اليمن، 

وبحزب التجمع اليمني للإصلاح على نحو محدد، الأمر الذي ترى فيه أبو ظبي خرقاً لـ«ميثاق شرف» 

غير معلن كان بمثابة روح التعاقد مع الإمارات والسعودية في الاعتراف بشرعية هادي الرئاسية، وفي 

إطلاق «عاصفة الحزم» أصلاً. وإذا كان الأمن الإماراتي في عدن يطارد كوادر «الإصلاح» 

ويعتقل قيادييه، فإن «غزل» هادي مع هذا الحزب هو من طراز «الطعن في الظهر» الذي لا 

تبيحه أبو ظبي!
السيد عبد ربه منصور هادي يلتحق، إذن، بأمراء آل سعود من نزلاء الإقامة الجبرية الفاخرة في 

السعودية، ولعله في هذا لا يحصد إلا أشواك انخراطه في التبعية المطلقة لمملكة تدخل طور الزلازل 

العظمى.






[size=30]فيديو وصور مسربة تُظهر بهو فندق في الرياض يُحتجز به أمراء أشبه بمركز إيواء اللاجئين

[/size]


Nov 07, 2017

[rtl] بن سلمان تحول إلى مرشد أعلى يحكم عائلة منقسمة وبلداً غير مستقر 220[/rtl]
لندن –”القدس العربي”-من إبراهيم درويش:
وصف نيكولاس كوليش من صحيفة “نيويورك تايمز″ سجن الأمراء السعوديين في ريتز كارلتون الرياض بأنه أصبح سجناً ذهبياً لهم. ووصف الكاتب الفندق الذي تغطي مساحته 52 فدانا وتمتد عليه أشجار النخيل إلى الدرج المزدوج والقاعات التي تلمع فيها الثريات ومن هنا فمن السهل معرفة السبب الذي كان فندق ريتز كارلتون في الرياض الذي لم يمض على افتتاحه سوى ستة أعوام مكانا لاستضافة أصحاب الملايين السعوديين. وتحول في نهاية الأسبوع إلى أكثر السجون رقيا في العالم.
وفي فيلم فيديو صوره مهتزة التقط في القاعة بي ويظهر أشخاص نائمون أو مستلقون على بطانيات ملونة فيما يظهر الحرس بالزي الأسود إلى جانب الصورة. وفي الزاوية ظهرت بندقية أمريكية الصنع من نوع “أم4″ وتجد السعودية نفسها وسط عملية قمع وملاحقة تستهدف الفساد بدأت في ليلة السبت باعتقال عشرات الأشخاص منهم 11 أميرا. وضمت الحملة الأمير الوليد بن طلال، الملياردير المعروف.
كيف تحول “ريتز كارلتون” إلى سجن لـ 500 أمير ومسؤول
ويقول المسؤولون الأمريكيون الذين يتابعون الأمر أن نحو 500 شخص تم اعتقالهم في حملات الملاحقة. وكان النائب العام السعودي الشيخ سعود المعجب قد قال يوم الاثنين إن المعتقلين يتم التحقيق معهم. وقال إن التحقيقات تجرى سرا لحماية نزاهة العملية القانونية والتأكد من أن وضعية المعتقلين الاجتماعية لا تعفيهم من العدالة.

 وصدرت أوامر بمنع أعداد من أمراء العائلة الحاكمة من مغادرة البلاد بشكل أثار الخوف والقلق. وتعلق الصحيفة إن ما جرى تغييراً في الحال لنخبة تعودت على المزايا والحرية والسفر بالطائرات الخاصة إلى باريس ولندن ونيويورك وفي أي وقت شاءت. وبرغم أن الهدف من وراء الاعتقالات هو مكافحة الفساد إلا أن المراقبين يرون أنها محاولة لتعزيز سلطات ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. وكان الفندق قبل أقل من أسبوع المكان الذي حضر إليه أكثر من 3.500 رجل أعمال ومسؤول مالي بمن فيهم وزير الخزانة الأمريكي ستيفن مانشين مؤسس شركة بلاكستون ستفين شوارزمان وعدد آخر يديرون أرصدة مالية تصل إلى 22 تريليون دولار وذلك للمشاركة في مبادرة الاستثمار في المستقبل أو ما أطلق عليه “دافوس الصحراء”. وفي أيار/ مايو ارتفعت الأعلام الأمريكية على الفندق لترحب بوصول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وهو الفندق عينه الذي أقام فيه سلفه باراك أوباما في أثناء زيارته عام 2014. وتبلغ مساحة قاعة بي التي التقط فيها الفيديو 20.000 قدم مربع ويمكن أن يتحول لقاعة مآدب تتسع لـ 1.200 شخص أو قاعة استقبال تتسع لـ 2.000 شخص. وحسب موقع الفندق على الإنترنت “فنظراً لظروف طارئة فإن خطوط الإنترنت والهاتف معطلة حالياً وحتى إشعار آخر”.
وانتشر على مواقع التواصل ما تردد انه فيديو وصور مسربة وصفها البعض بأها لأمراء محتجزين داخل إحدى قاعات فندق فاخر في الرياض، قيل إنه فندق “ريتز كارلتون”، وتظهر الصور أشختاصا يقترشون الأرض، لكن مصادر مقربة من الأوساط السعودية رجحت أن تكون الصور لعناصر الأمن الذين يحرسون الفندق. والذين حولوا بهو الفندق إلى ما يشبه مراكز إيواء اللاجئين.
[rtl] بن سلمان تحول إلى مرشد أعلى يحكم عائلة منقسمة وبلداً غير مستقر 49[/rtl]
[rtl] بن سلمان تحول إلى مرشد أعلى يحكم عائلة منقسمة وبلداً غير مستقر 1211[/rtl]
[rtl]وتظهر الصور المسربة كيف يبدو الفندق الذي يضم 492 غرفة، أشبه بمركز احتجاز. وكشف أحد العاملين في إدارة الفندق أنه لن يبدأ بتلقي الحجوزات حتى الأول من كانون الاول/ديسمبر المقبل.[/rtl]
[rtl]وتصدر الحديث عن الفندق، الذي تحول إلى مركز احتجاز، على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تغريدات من ضيوف قالوا فيها إنهم اُضطروا إلى مغادرة الفندق خلال عطلة نهاية الأسبوع.[/rtl]

[rtl][/rtl]

[rtl]

[size=18]تلفزيون لبناني يفجر مفاجأة عن بدلة الحريري بزيارته للسعودية (شاهد)


السبيل - رصد
نشر تلفزيون "الجديد" تقريراً مصوراً، يتساءل خلاله عن مصير رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري، 

بعد اعلان تقديم استقالته من الرئاسة خلال زيارته العاصمة السعودية الرياض.
 
وكشف التقرير ان الحريري اعتاد ان يقوم بتبديل بدلته التي يلبسها في كل لقاء، بل ايضاً بتغيير ربطة 

عنقه اكثر من مرة خلال اليوم، الا انه خلال الاربعة الايام بعد تقديم استقالته بالسعودية ظهر ببدلة 

واحدة، حتى اثناء زيارته الامارات.

وصل ليل امس مرافق رئيس الحكومة المستقيل سعد الحريري الشخصي محمد دياب، الى مطار بيروت 

الدولي وحيداً من السعودية على متن طائرة الـMEA.

وأفادت مراسلة "الجديد" في المطار راشيل كرم، أن خمسة اشخاص اضافة الى ضابط في الجيش 

حضروا لاصطحاب دياب مباشرة من الطائرة ولم يمر عبر اجراءات المطار العادية.[/rtl]

[rtl]
[/rtl]


[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 70006
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

 بن سلمان تحول إلى مرشد أعلى يحكم عائلة منقسمة وبلداً غير مستقر Empty
مُساهمةموضوع: رد: بن سلمان تحول إلى مرشد أعلى يحكم عائلة منقسمة وبلداً غير مستقر    بن سلمان تحول إلى مرشد أعلى يحكم عائلة منقسمة وبلداً غير مستقر Emptyالأربعاء 08 نوفمبر 2017, 10:02 am

نحن والصراع السعودي ـ الإيراني
جلبير الأشقر
Nov 08, 2017

تولّى محمد بن سلمان مقاليد الأمور في المملكة السعودية منذ اعتلاء والده العرش في كانون الثاني/ 

يناير 2015، بادئاً بالسياسة العسكرية التي أدارها من خلال وزارة الدفاع. وهو لا يزال محتفظاً بهذه 

الوزارة حتى اليوم، ومن المرجّح أن يبقى ممسكاً بها حتى تحقيق طموحه بخلافة والده على العرش. 
ومنذ البداية، كشف الأمير السعودي الشاب عن اندفاع مغامر اختلف اختلافاً ساطعاً عن النزعة 

المحافظة الحذرة التي ميّزت سياسة المملكة حتى عهد والده. وكان أهم حقل انجلت فيه نزعته 

المغامرة في السياسة الدفاعية، وبصورة طبيعية، هو حقل الصراع مع إيران، هاجس المملكة رقم واحد 

منذ أن سقط العرش الشاهنشاهي الإيراني وحلّت «الجمهورية الإسلامية» محلّه، وهي تعلن حرباً 

أيديولوجية على «الشيطان الأكبر» الأمريكي وعلى الأطراف الإقليمية الدائرة في فلكه. وقد شهدت 

المملكة بمنتهى القلق تمكّن إيران من بسط نفوذها في العراق بفضل الاحتلال الأمريكي لعام 2003، 

ومن ثم في سوريا مع احتدام الحرب الأهلية فيها بعد ذلك بعشر سنوات، وأخيراً في اليمن في العام 

التالي عندما بدأ الحوثيون تحركهم بالتحالف مع جماعة علي عبد الله صالح.
فما أن تولّى محمد بن سلمان منصبه الدفاعي، ولم يكن بعد قد بلغ الثلاثين من العمر، حتى عمل على 

إنشاء ائتلاف من أجل التدخّل العسكري في الساحة اليمنية، شنّ غاراته الأولى بعد أقل من شهرين من 

استلام الأمير الشاب لحقيبة الدفاع. ولم يخلُ ذلك الإسراع من التسرّع، بل بلغ فيه التسرّع مستوى 

التهوّر إلى حدّ انزعاج رعاة المملكة في واشنطن مما بدا لهم طيشاً خطراً تجلّى في شنّ تلك العملية بلا 

ما يكفي من الاتفاق والتنسيق مع الولايات المتحدة على حيثياتها، بل حتى بلا ما يكفي من التنسيق بين 

شتى الأجهزة المسلّحة في المملكة ذاتها. والحال أن حرب المملكة وحليفاتها في اليمن ما لبثت أن 

تحوّلت من حرب ظنّوا أنها سوف تكون سريعة وحاسمة إلى حرب لا تزال مستمرة بعد سنتين وأكثر 

من نصف السنة، متسببة في مأساة إنسانية في اليمن تُنذر بأوخم العواقب لو استمر تفاقمها.
وعوض التروّي إزاء إخفاق حسابات محمد بن سلمان التبسيطية في مغامرته الخارجية الأولى، عقّدت 

الرياض الأمور قبل أشهر بدفع من الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب و«كبير استراتيجييه» 

السابق، المهووس ستيفن بانون، وبدفع كذلك من محمد بن زايد، النظير الإماراتي لابن الملك سلمان بن 

عبد العزيز الطموح. وقد كانت المملكة السعودية في السنة الأولى من عهد سلمان قد اعتمدت سياسة 

جديدة في توحيد الصف السنّي في وجه إيران، تضمّنت توثيقاً للعلاقة مع قطر وتلطيفاً للموقف من 

جماعة الإخوان المسلمين بما تماشى مع ضمّ قطر إلى الائتلاف المحارب في اليمن ودعم حكومة يمنية 

شكّل الإخوان المسلمون أحد أركانها من خلال حزب الإصلاح. وقد حظيت تلك السياسة بمباركة إدارة 

باراك أوباما. فما أن أنهى ترامب زيارته للرياض حتى انقلبت سياسة المملكة وشنّت برفقة اتحاد 

الإمارات حملة شعواء على قطر، مصحوبة بعودة إلى موقف متشنّج من الإخوان انسجم مع تشنّج 

الإمارات ومصر السيسي تجاههم.
وبعد مناورات في العراق بإيعاز أمريكي، تمثّلت بمحاولة إغراء حيدر العبادي واللعب بالورقة الكردية، 

وهي مناورات لا تخلو من السذاجة، قررت المملكة إنهاء التعاون الذي قام في لبنان بين حلفائها وحلفاء 

إيران منذ أواخر العام الماضي، أي قبل انتهاء ولاية أوباما، وذلك انسجاماً مع سياسة المواجهة المطلقة 

التي اعتمدتها في ظل الرئيس الأمريكي الجديد. وقد جرت القطيعة اللبنانية بأسوأ الأشكال، بما يتلاءم 

مع التهوّر غير الناضج الذي بات سمة مشتركة لسياستي واشنطن والرياض، إذ اتخذت شكل استقالة 

لرئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري بدت وكأنها مرتجلة، أحدثت بلبلة في صفوف أنصاره وأثارت 

سخرية الجميع لكونها أُعلنت من الرياض بما أفقدها أي هيبة. ومصيبة لبنان المزمنة أن قرارات 

الحرب والسلم وتشكيل هيئات الحكم وتفكيكها إنما يتم اتخاذها في شأنه في عواصم غير عاصمته. ومن 

الأكيد أن التطور الأخير في السياسة اللبنانية هو آخر ما تحتاج إليه بلاد سبق أن دفعت ثمناً باهظاً 

لتحوّلها إلى حلبة لشتى الصراعات الإقليمية.
هذا وباتت منطقة الشرق الأوسط برمّتها تلتقط أنفاسها تحسباً لما قد تكون الخطوة التالية لمحور 

واشنطن/الرياض الذي غدا يدير دفّته هاويان سياسيان أحدهما عجوز والآخر فتى، يؤازرهما زعيم 

إسرائيلي أرعن، وذلك في مواجهة حكم في طهران يتفوق على الثلاثة المذكورين بالحيلة والدهاء 

الاستراتيجي.

٭ كاتب وأكاديمي من لبنان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
بن سلمان تحول إلى مرشد أعلى يحكم عائلة منقسمة وبلداً غير مستقر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» جبل الجرمق أعلى قمم فلسطين..
»  أعلى القمم الجبلية في العالم
» الفيلم الأمريكي «لا تنظر إلى أعلى»
» الحرب على "أونروا" أو أعلى مراحل الوقاحة
» من يحكم العالم؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: مواضيع ثقافية عامة :: مقالات-
انتقل الى: