منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة
منتدى الشنطي
سيغلق هذا المنتدى بسبب قانون الجرائم الاردني
حيث دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 12/9/2023
ارجو ان تكونوا قد استفدتم من بعض المعلومات المدرجة

منتدى الشنطي

ابراهيم محمد نمر يوسف يحيى الاغا الشنطي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 متى وكيف خطط فريق الرئاسة الفلسطينية لتوجيه "الضربة القاضية" لغزة ؟؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69754
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

متى وكيف خطط فريق الرئاسة الفلسطينية لتوجيه "الضربة القاضية" لغزة ؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: متى وكيف خطط فريق الرئاسة الفلسطينية لتوجيه "الضربة القاضية" لغزة ؟؟   متى وكيف خطط فريق الرئاسة الفلسطينية لتوجيه "الضربة القاضية" لغزة ؟؟ Emptyالأحد 26 نوفمبر 2017, 10:11 am

كاتب يفتح النار..متى وكيف خطط فريق الرئاسة الفلسطينية لتوجيه "الضربة القاضية" لغزة ؟؟
25/11/2017 [ 20:25 ]
 تكبير الخط Reset  تصغير الخط

متى وكيف خطط فريق الرئاسة الفلسطينية لتوجيه "الضربة القاضية" لغزة ؟؟ 3_1511634330_5588

    أمد/ غزة - كتب محمد خالد ابو جياب: حروب ثلاث تم شنها على قطاع غزة هدفت بمجملها تدمير حركة حماس والقضاء على حكمها القائم في غزة من بعد العام 2007، آخرها الحرب المدمرة عام 2014.

وحرب مستعرة لم تتوقف ليوم واحد، وهي حرب أمنية إسرائيلية وفلسطينية وعربية ودولية على مختلف المستويات والأجهزة بهدف تنفيذ ما يسمى بسياسة "تجفيف منابع تمويل الإرهاب" التي ضيقت شيئا فشيئا على المؤسسات الخيرية والأهلية وقيدت بل وقلصت التمويل الدولي في قطاع غزة.
ومضت حراب القتال الأمني والمالي لتصل عمقها في مراقبة كل دولار يدخل الى قطاع غزة عبر وسائل التحويل المالي الخاص أو حتى عبر النظام المصرفي الرسمي.
ومارست إسرائيل حربا من نوع اخر على قطاع غزة بهدف وقف ما كانت تطلق عليه "تبيض الأموال" فقيدت كل الحركات التجارية الخارجية بإتجاه غزة واشترطت ان تدفع أموال البضائع الواردة الى غزة بشكل رسمي من غزة وعبر البنوك الرسمية وتقديم ما يثبت ذلك في الموانئ الإسرائيلية.
بل إن البنوك الفلسطينية مارست تطبيق ما عرف بـ"الابليكيشن الأمني للتحويل المالي" وخاصة اذا تعلق الامر بدفع الأموال للشركات من الضفة الغربية وإليها.
كل ما سبق من حروب وإجراءات وقيود كان يسعى بشكل أساسي إلى ضرب المقدرات المالية لحماس وحكومتها بغزة، بهدف المس بما أطلق عليه بـ"السيطرة الأمنية والنمو الاقتصادي لحماس" الذي من شأنه أن يعزز موقفها الجماهيري والأمني والعسكري في غزة، ويجعل استعادة السيطرة الأمنية والسياسية للسلطة الفلسطينية على غزة مرة اخرى أمرا مستحيلا.
الا انه وبعد حرب العام 2014 تبين للعالم وإسرائيل والسلطة الفلسطينية انهم لن يحصلوا على لحظة الضعف المنتظرة لحماس من أجل الإنقضاض عليها واستعادة السيطرة الامنية والسياسية للسلطة الفلسطينية على قطاع غزة، بل على العكس من ذلك كانت حماس تتطور وتنمو على مختلف المستويات الأمنية والسياسية والعسكرية والاقتصادية.
وشكل إعلان حكومة حماس بغزة بعد الحرب عن زيادة نسبة صرف رواتب موظفيها، مؤشراً كافياً على فشل كل ما طبق عليها سابقا.
ومن هنا بدء ما يعرف بـ"المطبخ الأمني الاقتصادي" بالتحضير الى البدائل ذات الطابع الاقتصادي العميق،  القائمة على تدمير مقومات الصمود الحقيقية للمواطن الفلسطيني في غزة ، بوصفه أداة التغيير الوحيدة التي لم تستخدم ويتوجب الضغط من اجل تفعيلها.
فأعدت الخطة التي يمكن أن يطلق عليها اسم "الضربة القاضية" بوصفها فرصة النجاح الأخيرة امام غزة بكل مكوناتها وليس حماس كتنظيم يحكمها، والتي بدأت بمراحل متعددة نرصدها معكم:
البحث والتحليل
لإيجاد مكامن ونقاط القوة والتمكين لحماس على المستوى الاقتصادي والذي كان ركيزة اساسية في قوتها على مختلف المستويات في غزة ، كان لابد من الاجابة على سؤال مهم :" كيف تنمو حماس اقتصاديا في غزة وقد طبقت  ضدها كل الإجراءات ذات العلاقة بمنع تهريب الأموال او نقلها او تبييضها في غزة؟".
والاجابة كانت بالتحليل والأرقام والوقائع هي أن حماس تنمو من خلال دائرة الاقتصاد المحلي والتجارة الداخلية لغزة ، عبر وزارة مالية مهنية قوية  أبدعت في استحداث منافذ إيرادات مالية للخزينة العامة، من خلال سلسلة طويلة من الضرائب والرسوم والجمارك، فلم يبقى شيء دون دفع.
وهي بذلك كانت تجبي ما يزيد عن 20% من الأموال النقدية التي تصل لقطاع غزة عبر ثلاث منافذ  رسمية وهي " رواتب السلطة الفلسطينية والتي كانت تصل مبلغ 60 مليون دولار شهريا ، ورواتب وكالة الغوث والتي تصل الى 15 مليون دولار شهريا والمشاريع والمنح الدولية ذات العلاقة بالإعمار وغيره والتي تتراوح بين 20 الى 30 مليون دولار ".
ومن هذا التحليل انطلق "المطبخ الأمني الاقتصادي" لدى دوائر صنع القرار في فريق الرئاسة وبالتعاون والإشراف الكامل من المنظمات الدولية والأجهزة الرسمية في الدول الكبرى بتطبيق خطط تجفيف السيولة النقدية في غزة على أمل الحد من ايرادات  مالية غزة وبما يحقق المس المباشر بالوقوف عند مسؤولياتها في صرف رواتب منتظمة وتقديم الحد الادنى من الخدمات لمواطني غزة ويضعها في موقف المدان الفاشل في إدارة وحكم غزة.
وبدأ التطبيق الهادئ الغير معلن مطلع العام 2015 أي بعد إنتهاء حرب 2014 مباشرة واتخذ مساريين متوازيين.
تجسد المسار الأول في تلقي سلطة النقد الفلسطينية قرارا سياسيا يسمح للبنوك  بفتح باب التسهيلات الائتمانية والقروض أمام موظفي السلطة الفلسطينية،  بعد تعطش المواطن في غزة لذلك وتدهور الواقع المعيشي، وتوقف شبه تام خلال سنوات الإنقسام بحجة عدم الاستقرار والمخاطر الكبيرة في السوق المصرفي الغزاوي.
ووصلت التسهيلات من قبل البنوك بالقطاع الى حد  إقراض الموظف الحكومي من  50 الى 60 ضعف الراتب كقرض شخصي، بالإضافة الى تسهيلات بطاقات المشتريات الاستهلاكية والمدين دوار وغيرها.
واعتبر ذلك حالة مصرفية غير منطقية اذا ما علمنا أن قيمة التسهيلات الائتمانية في قطاع غزة بلغت حد 993.5  مليون دولار، من إجمالي حجم ودائع العملاء في البنوك العاملة داخل قطاع والذي وصل 1122.7 مليون دولار ، أي بنسبة تسهيلات ائتمانية تقد بـ88.5% من إجمالي أموال الودائع.
بينما بلغت نسبة تشغيل الودائع  63% من أصل حجم ودائع يقدر بـ 10404 مليون دولار في بنوك الضفة الغربية، بواقع تسهيلات ائتمانية وصل  6535 مليون دولار .
وهناك معلومات تؤكد ان نسبة الائتمان  في بعض البنوك بغزة تخطت اكثر من 110% من الودائع في البنك.
والحقيقة هنا تطرح سؤالا ملحاً، كيف تحولت غزة من مكان غير مستقر عالي المخاطرة، إلى مكان أمن خالي من المخاطرة، ليتم التصرف بأموال المودعين والشركات والبنوك؟؟!!
الاجابة يجب أن تكون واضحة،  وهي السعي من قبل المخططين الى تحقيق معادلة "الحرمان" أي حرمان الأسواق المحلية بغزة من السيولة النقدية بما يحقق المس بدائرة ايرادات مالية غزة.
و اذا ما نظرنا الى نسبة الخصم التي تنفذها البنوك على ما يقرب من 70% من إجمالي موظفي السلطة الفلسطينية المقترضين، والتي تقدر بـ 50% من إجمالي الأموال الوارد من قبل السلطة الفلسطينية على بند رواتب الموظفين في السلك الحكومي.
تتضح حقيقة انه يتم حبس ما يقرب من 50% من إجمالي هذه الاموال، داخل البنوك دون دخولها إلى الأسواق المحلية بغزة،  ويحقق ذلك نجاحا أوليا في تطبيق سياسة "الحرمان" أي حرمان السوق التجاري من الأموال التي تدور بداخله.
وبذلك حقق المطبخ الأمني الاقتصادي للسيد الرئيس هدف خفض وتيرة القوة الشرائية في أسواق غزة بنسبة تصل حد 30%، والتي انعكست سلبا على حركة الواردات عبر المعابر على المستوى التجاري وانخفضت الحركة بشكل طفيف، و تأثرت إيرادات وزارة المالية بغزة سلبا، في بادرة سُجلت كأول نجاح لهذه الخطة.
إلا أن مالية حماس تمكنت من تخطي هذا التراجع بتحديث قوائم الرسوم والتعليات والضرائب وعززت الإيرادات من خلال رفع سقف المبالغ الضريبية والرسوم المفروضة على التجار، بل وحققت تطورا نوعيا في ايراداتها المالية بما اهلها لتستعد لرفع نسبة الصرف لرواتب موظفيها.
وشكل كل ذلك ضربة جديدة لنجاحات طفيفة حققها "المطبخ الامني الاقتصادي" الخاص في رام الله، على صعيد المس بمقدرات حماس المالية، وشكل ايضا عاملا مستفزا له بما دفعه للتفكير العنيف والقاسي والتسريع بتطبيق إجراءات رتبت وخطط لها بعمق وبلا رحمة او شفقة وارتكزت على ضرب الانسان الفلسطيني في غزة ومكونات المجتمع الفلسطيني دون النظر الى المكون السياسي.
فعمدت وزارة المالية الى تطبيق الحسم من رواتب الموظفين بغزة بما يزيد عن 30% من أصل راتب الموظف، وهنا علينا ان نسأل لماذا حددت نسبة 30% من إجمالي الراتب كنسبة حسم؟؟!!
والإجابة واضحة امام الجميع من خلال المثال التالي لموظف مقترض من البنكSad موظف يتلقى راتب مقداره 3000 شيكل مقترض من البنك ويسدد ما قيمته 1500 شيكل ويتبقى له من الراتب الاصلي فقط 1500 شيكل، فجاءت نسبة الخصم 30% من اصل الراتب لتشكل 900 شيكل محسومة وفقا لعقوبة السلطة الفلسطينية، وبالتالي يتلقى الموظف راتبا شهريا يقدر بـ 600 شيكل فقط لا غير).
أي أن تحديد النسبة كان يهدف الى المس بقيمة الاموال التي كان يتحصل عليها الموظف بشكل فعلي بعد اقتطاع نسبة خصم اقساط القروض من قبل البنوك، وهي ذاتها ما كان يوجهها الموظف الى الاسواق المحلية بغزة لتلبية احتياجاته اليومية، وهي ايضا الاموال التي كانت تشكل المحرك الرئيسي للتجارة الداخلية واعمال التجار ورجال الاعمال،  والتي كانت ترتكز عليهم مالية حماس في جباية الرسوم والضرائب.
وهنا يجب ان نكون علىٍ يقين أن من حدد قيمة النسبة للحسم، حددها وفقا لاطلاع كامل ودقيق ومهني على واقع موظفي غزة في القطاع المصرفي ونسب الاقتراض وقيمة الأقساط، واسقط النسبة كمتوسط مقبول انسانيا ودوليا، ويحافظ على الحد الأدنى من متطلبات الحياة اليومية للموظف، وبما لا يصل الى حد الانهيار الكامل.
وبالفعل فان هذه الخطوات حققت نتائج خطيرة وسريعة على صعيد المس بإيرادات مالية حماس بحيث انهارت الحركة التجارية في غزة بما دفع مختلف القطاعات التجارية الى التوقف شبه التام عن عقد الصفقات التجارية وتوريد البضائع لغزة بعد حالة الركود القاتلة التي عانت منها الاسواق وحالة الخوف والخشية من المستقبل، وعلى اثر ذلك كله تراجعت ايرادات المالية بغزة بشكل مباشر بما يزيد عن 20%.
ووجدت مالية غزة نفسها امام حالة من التراجع المالي تتسع يوما بعد يوم في ظل الاستمرار في سياسة الخصومات والضغط على القطاعات الاقتصادية من قبل السلطة الفلسطينية والاحتلال الاسرائيلي، والتي انهكت وافلس رجالاتها ، بل ووصل بعضهم الى السجون لعدم مقدرتهم على الايفاء بالتزاماتهم المالية.
ووجد المخططون في هذه النتائج المشجعة بالنسبة لهم دافعا للاستمرار في الخطة والتي تشمل ايضا تفعيل دور المواطن في غزة للضغط جماهيريا عبر النزول الى الشوارع والثورة ضد حكومة غزة والاستنجاد بالسلطة الفلسطينية، من خلال المس بمتطلبات المواطن الحياتية المنزلية.
وهنا جاء قرار وقف التحويلات الطبية للخارج ووقف توريد الادوية للمستشفيات العاملة بغزة، ووقف ارسال مستلزمات العملية التعليمية من كتب وغيرها لوزارة التربية والتعليم بغزة، وقرار تقليص الكهرباء مع انعدام فرص تشغيل محطة التوليد في حينه، وصولا الى جدول ساعة كهرباء واحدة يوميا.
الامر الذي كان ينذر بانفجار شعبي لا تحمد عقباه في غزة، والذي تم تجنبه من خلال التدخل المصري "المدفوع"، منعا للتدهور الكامل في غزة من خلال ادخال وقود لتشغيل المحطة.
لكن ما جرى من وقف الانفجار لا يعني الانفراج، بقدر ما يعني خفض حدة الانفجار ليتحول الى الحرق او القتل او التدمير البطيء، الذي بدأ يتسلل الى مكونات وازقة المجتمع الفلسطيني بغزة مهددا هذا المجتمع بالتفكك والاندثار والدخول في نفق مظلم لا سبيل للخروج منه.
ولا زالت الخطط تُعد وتطبق لتوجيه "الضربة القاضية" لغزة على المستوى المالي والاقتصادي، على الرغم من بدء عملية المصالحة برعاية مصرية.
ويتجلى ذلك بصورة يجب ان يتنبه اليها الساسة والمتخصصون،  وهي تحصيل اموال الضرائب والجمارك من تجار وشركات غزة على المعابر التجارية من قبل وزارة  المالية بحكومة التوافق، دون ان تصرف أي من هذه الاموال داخل غزة، وبالتالي نحن نقف امام تعميق لازمة ركود الاسواق بغزة عبر الامعان بسياسة حرمانها من السيولة النقدية.
ومن المتوقع ان تنهار اسواق وتجارة غزة وشركاتها ومؤسساتها ومنظومتها الاقتصادية، خلال الشهرين القادمين، اذا استمر ذلك النهج في الجباية دون الانفاق في غزة، واذا ما صدقت التوقعات التي تؤكد بتمنع السلطة الفلسطينية عن صرف رواتب موظفي غزة السابقين.
وبذلك يجب ان نصفق طويلا  لفريق الرئاسة الفلسطينية لنجاحه الباهر في توجيه "الضربة القاضية" لغزة ، بينما لا زالت اسرائيل تتحكم بتنقلاتهم حتى اذا ما ارادوا الذهاب الى غرف النوم، ومنهم ايضا من يتحدث معنا عن بسط السيادة والتمكين في غزة؟؟!!
*رئيس تحرير صحيفة اقتصادي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69754
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

متى وكيف خطط فريق الرئاسة الفلسطينية لتوجيه "الضربة القاضية" لغزة ؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: متى وكيف خطط فريق الرئاسة الفلسطينية لتوجيه "الضربة القاضية" لغزة ؟؟   متى وكيف خطط فريق الرئاسة الفلسطينية لتوجيه "الضربة القاضية" لغزة ؟؟ Emptyالأحد 26 نوفمبر 2017, 3:50 pm

"حديث الشيخ" يكشف "قيود" أمريكا على السلطة ورئيسها!


كتب حسن عصفور/ بسرعة برقية، وقبل أن تصاب واشنطن وتل أبيب بدهشة أو مفاجئة سياسية، لخلو بيان مركزية فتح الصادر في ليلة 25 نوفمبر بعضا مما كان يجب أن يقال، ذهب حسين الشيخ، عضو اللجنة المركزية ومنسقها مع سلطة الاحتلال، الى مبنى "التلفزيون الرسمي"، ليتحدث حديثا يستحق قراءته مرارا، ليعرف الفلسطيني كم ان "المصالحة الوطنية" ليست جزءا من السياسية الفتحاوية والرئيس محمود عباس، سوى بمدى تناغمها مع الحركة السياسية الأمريكية..
متابعة للحديث وتوقيته عملية مترابطة، حيث تحدث حسين الشيخ في كل ما لا يمكن أن يكون جزءا من "بيان" رسمي، سمح له أن يستغل وسيلة اعلامية، تسمى "زورا سياسيا" بأنها مؤسسة وطنية، وهي خلافا للمسمى ليست سوى مؤسسة من مؤسسات اعلام الرئيس الخاصة، ترتبط به وبمكتبه، وتلك ليست المسألة، لكن الرسالة الأبرز ما قاله الشيخ من حديث مطول..
اختيار الشيخ تحديدا لكشف "قيود" فتح وعباس الجديدة حول "مصالحة" هي رسالة بالغة كونه منسق الارتباط مع دولة الكيان، وصاحب الرسائل المرسلة لها في كل ما يتعلق بحرب السلطة على قطاع غزة، وأبرزها رسائله الى نظيره الاسرائيلي منسق نشاطات دولة الاحتلال يوآف مردخاي، في شهر أبريل الماضي، التي طالبت وقف كل إمداد كهرباء أو غاز أو بترول الى غزة حتى تعود "حماس" الى رشدها..
"حديث الشيخ" أو ما يمكن اعتباره "حديث الإفك" السياسي، كشف كل ما هو مستورا، فيما سيكون قادم الأيام، حيث ان لا مصالحة سوى بتمكين فتح وحكومتها، بشكل مطلق من كل اركان الحياة في القطاع، ولا انتقال من مربع الى آخر سوى بأن يتم التأكد الكامل من صحة الانتقال، أي لو أصيب وزير بمرض مفاجئ اقعده عن الحركة لمدة شهر مثلا تتعلق عملية "التمكين" الى أن تعود للوزير صحته، و"يتمكن" مما له في القطاع..
نظرية التمكين المستوحاة من النظرية الإخوانية، خدعة سربتها الإدارة الأمريكية، الى فريق عباس كي تصبح "قميص عثمان" كي لا تلتزم بالمسار التصالحي كما يجب أن يكون، الا ضمن موسيقاها الخاصة..
ولأن الشيخ لم ينطق عن هوى، فهو فتح للمرة الأولى كل ما تريده أمريكا واسرائيل ومعهم عباس من سلاح الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، وتحدث "بطلاقة" غير مسبوقة، أزاحت كل التباس تحدث عنه بعضا من أعضاء مركزية فتح حول "سلاح المقاومة"، بأنه ليس خاضعا للنقاش في المرحلة الحالية، حتى جاء الشيخ ليقذف بتلك الأقوال الى "سلة المهملات"، وأعلن صراحة، لا يوجد شي اسمه "سلاح المقاومة"، وعليه يجب أن يكون كل السلاح تحت سيطرة السلطة، باختصار ودون تكرار لشرح سابق، اصبح الشرط العباسي المترجم من اللغتين العبرية والانجليزية، لا مصالحة ولا تصالح قبل مصادرة كل الأسلحة التي تملكها الأجنحة العسكرية، وفي المقدمة منها كتائب القسام وسرايا القدس..
شرط لا يمكن لجاهل أن يراه منطقيا أو عمليا أو لأي كان القدرة على تحقيقه، حتى لو افترضنا أن سلطة فتح ستستعين بقوى عسكرية خارجية، موقف لا يحتمل تفسيرا سوى أن المصالحة لا تطرق الباب الفلسطيني بعد..
الشيخ، قالها قاطعة، لا عودة للمجلس التشريعي قبل الانتخابات، رغم أن بيان القاهرة 2 قال غير ذلك، أي أن عباس يعلن صراحة ممنوع أي رقابة أو مساءلة لو رغبتم بمصالحة، فالرسالة هنا قاطعة، لا سلطة انتقالية سوى ما يقرره عباس، ماقاله الشيخ صراحة أن التفعيل بيد الرئيس عباس حصرا..
وفيما يمكن اعتباره "مفاجأة سياسية" يعلن الشيخ رفضهم لتشكيل "حكومة وحدة وطنية"، ودون أن يكشف لما سبب الرفض وما هو مبرره السياسي، يمكن الاستنتاج أن امريكا واسرائيل ترفض مشاركة حماس أو من ينوب عنها في أي حكومة قادمة، وعليه لا يسمح بتشكيل حكومة تقررها الفصائل، شرط أعلنه مبعوث الرئيس الأمريكي لعملية السلام غرينبلات، والغريب أن تسارع فتح بلسان "المنسق" الشيخ بتبني هذا الموقف دون أن تنتظر حتى زمن البحث للحكومة..ويبدو أن الأمر كان ناهيا لعدم تفسير بيان القاهرة 2 تفسيرا مزعجا في تل ابيب..
الشيخ أعلنها أن لا يمكن مناقشة أي ملف آخر سوى بعد الإنتهاء من ملف "التمكين الأمني" في قطاع غزة، وارتباطا بما تحدث عنه من مصادرة كل سلاح غير سلاح فتح وعباس، فذلك يعني أن لا بحث في أي ملف حتى يستجد جديد..
دون إطالة، فتح وعباس عبر حسين الشيخ، تعلن وقف حركة التصالح، عمليا، والغاء بيان القاهرة 2 رغم مصائبه، وأن اي نشاط جديد مرهون بموسيقي أمريكية، فالقيود التي فرضتها واشنطن لاستمرار عمل مكتب منظمة التحرير تبدأ من هنا..
فتح وعباس، لم تهين الشعب الفلسطيني بما أعلنه الشيخ فحسب، بل هو "إهانة سياسية" للشقيقة الكبرى مصر، وكأنها أحد أشكال اضعاف الدور المصري المتنامي اقليميا، في تناغم غريب مع الفعل الارهابي في سيناء..
الشيخ أعلنها صراحة، لا مصالحة الا عندما يقرر الرئيس عباس وتقرير الرئيس مرهون بتقرير امريكا وتل أبيب..وتلك مرهون بحركة التسوية التي يتم الإعداد لها!
الرد على الشيخ لا يجب أن يكون عبر بيانات وندوات، بل بخطوات عملية تبدأ في قطاع غزة، بدعوة وطنية لعقد لقاء أطراف بيان القاهرة 2 لبحث آلية الرد على "حديث فتح والشيخ"..
الرد ليس معقدا، ولكن  يجب دراسته وطنيا والتنسيق مع الشقيقة مصر حوله، وأن تبدأ عملية مواجهة التخريب دون إبطاء..
ملاحظة: لماذا أصيبت حركة فتح بالصمت المطلق في بيانها الأخير حول الشرط الأمريكي لاستمرار عمل مكتب منظمة التحرير..بيان امريكا واضح عمل بقيود، بيان فتح معوش خبر..بس الشيخ طلع أهم وكرها كر في تلفزيون عباس!
تنويه خاص: نصيحة لقيادة حماس أن تعيد مراجعة تثقيفها الداخلي..تعليقات عناصرها في الضفة والقطاع كانت شبه موحدة بعد الحادث الارهابي في مسجد الروضة..لا تتوهموا بما تقوله وسائل اعلام قطرية!



أبو راس: تصريحات حسين الشيخ "وقاحة" وتعكس عقلية فتح وإصرارها التفرد بالقرار الفلسطيني

غزة: شدد نائب رئيس كتلة التغيير والإصلاح د. مروان أبو راس أن تصريحات حسين الشيخ الأخيرة تؤكد على أن السلطة من قمة رأسها حتى مخمص قدمها غارقة في العمالة، موضحاً بأن ما تحدث به "الشيخ" يعكس حقيقة السلطة التي تساوم على الطهارة والشرف والوطنية.
وأكد النائب أبو راس في تصريح للدائرة الإعلامية للكتلة (11-26) أن السلطة التي يمثلها حسين الشيخ باعت فلسطين وتنكرت لدماء شهدائها وهي عنوان للخيانة والتآمر والكيد على كل ما هو وطني، معتبراً تصريحات الشيخ "بالوقاحة".
وقال النائب أبو رأس: عندما يتطاول حسين الشيخ على سلاح المقاومة "فهو كالأعمى الذي لا يرى عماه"، متسائلاً " ماذا يفعل حسين الشيخ ومحمود عباس في الضفة الغربية التي تقسمها الحواجز الإسرائيلية غير تسليم المقاومين لقوات الاحتلال وإعادة جنود الاحتلال بعد استباحتهم الضفة".
وبين النائب أبو رأس أن السلطة تريد تسليم غزة للعدو الصهيوني كما سلمت الضفة الغربية، مضيفاً " علينا تخليص شعبنا في الضفة الغربية من بطش السلطة وأجهزتها الأمنية".
وشدد النائب أبو راس أن تنكر الشيخ لدور المجلس التشريعي يعكس حقيقة الإرادة الفتحاوية لمسألة الانتخابات وتكريس انفرادية فتح في صناعة القرار الفلسطيني لوحدها.
وجدد النائب أبو رأس تأكيده بأن حركة فتح التي يمثلها ماجد فرج وحسين الشيخ ويقودهم محمود عباس تتحدى جميع أبناء الشعب الفلسطيني بجميع فصائله وقواه ومؤسساته ودوائره ومقاومته وجميع مؤسساته وتقود مشروع محاربة من هو غير فتحاوي، مشيراً لتصرفات وفد فتح في لقاء القاهرة الأخير الذي تتطاول على المفاوضين وتحدى جميع الفصائل.
ودعا النائب أبو راس الشرفاء في حركة فتح للفظ الأنجاس من داخل حركتهم لتبقى فتح الطلقة الأولى.


المجاهدين: تصريحات حسين الشيخ تهرب من استحقات المصالحة

غزة: استنكر مؤمن عزيز القيادي في حركة المجاهدين الفلسطينية تصريحات حسين الشيخ حول تمكين الحكومة وسلاح المقاومة.
واعتبر عزيز أن هذه التصريحات تمثل حالة هروب من الحقوق المستحقة لأبناء شعبنا المحاصر في غزة، والتي كان من الأولى أن يخفف الحصار عنهم، بدلا من تشديده وفق الرغبات الاستكبارية في المنطقة.
وأكد عزيز أنه لا يوجد عاقل أو شريف يقبل أن يوضع سلاح المقاومة على أي طاولة للحوار والنقاش هنا و هناك، مشدداً على أحقية فصائل المقاومة في الدفاع عن شعبنا الفلسطيني حتى التحرير الشامل بإذن الله.
واستغرب عزيز الإصرار على الاجراءات التي تنكل بشعبنا المحاصر التي تعرقل عجلة المصالحة الفلسطينية وفق مبدأ الشراكة الحقيقية، وتعزز من حالة التفرد.
وختم عزيز حديثه بضرورة العمل الجاد للتخفيف من معاناة أهل غزة، داعيا في الوقت ذاته الى الاسراع في فتح معبر رفح بشكل عاجل لما له بالغ الأثر في التخفيف عن معاناة الناس.




حسين الشيخ: التمكين 5% لغاية الان وحماس تماطل

متى وكيف خطط فريق الرئاسة الفلسطينية لتوجيه "الضربة القاضية" لغزة ؟؟ 454193C

بيت لحم- معا- قال حسين الشيخ عضو مركزية حركة فتح ان حركة حماس تتلكأ حتى الان في تنفيذ وتسريع اتفاق المصالحة الذي وقع في 12/10 2017 وخاصة السماح لحكومة الوحدة بالتمكين في قطاع غزة وبسط سيطرتها.

واضاف في لقاء على التلفزيون الرسمي الفلسطيني ": نسبة التمكين للحكومة لا تتجاوز 5% حتى اللحظة لا ماليا ولا اداريا ولا امنيا".

وقال ": ان الجانب المالي هو احد مظاهر التمكين وحتى الان الحكومة لا تجبي سوى فتات من معبر كرم ابو سالم, نحن نريد ان تبسط الحكومة سيطرتها على قطاع غزة على غرار ما هو معمول به في الضفة الغربية" .

واوضح الشيخ ان حركة فتح تعرض على حماس مشروع وطني كبير وشراكة حقيقية...لا يمكن ان اذهب للحوار في ملف منظمة التحرير على سبيل المثال قبل ان ننهي حالة الانقسام بعدها سنفتح كل الملفات على ارضية الاتفاق على برنامج سياسي موحد.
اما فيما يتعلق بتصريحات قادة حماس حول سلاح المقاومة , قال الشيخ " ان السلاح ليس شان تنظيمي او فصائلي نحن لن نسمح بذلك ولن يكون الا سلاح واحد وقانون واحد واما ان نذهب في هذا الاتجاه او ان لا نضحك على بعضنا البعض".
غير ام عضو مركزية فتح شدد "ان فتح والسلطة لن يتراجعوا سنتمتر واحد الى الوراء وماضون في تحقيق المصالحة وانهاء الانقسام ".
واضاف": رغم كل الصعوبات نحن متفائلون ولدينا قرار بانجاح المصالحة باي ثمن".

أبو زهري: تصريحات الشيخ تعكس سوء النوايا وتمثل مطالب الاحتلال


قال القيادي بحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، سامي أبو زهري، إن تصريحات عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، حسين الشيخ حول اخضاع سلاح المقاومة "تعكس سوء النوايا وتمثل تكراراً لمطالب الاحتلال".
 
وفي تغريدة عبر "تويتر" اليوم الأحد أكد أبو زهري أن "تصريحات حسين الشيخ لإخضاع سلاح المقاومة تعكس سوء النوايا وتمثل تكراراً لمطالب الاحتلال وعلى أمثال هؤلاء ان يدركوا أن رغبتهم بالنيل من سلاح المقاومة هي مجرد أضغاث أحلام".
وكان عضو اللجنة المركزية لحركة فتح حسين الشيخ، قد قال إن رفع العقوبات عن قطاع غزة مرتبط بتمكين الحكومة من العمل في القطاع تحمل مسؤولياتها والجباية المالية، مضيفاً أن نسبة تمكين الحكومة في غزة لم تتجاوز 5% حتى اللحظة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69754
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

متى وكيف خطط فريق الرئاسة الفلسطينية لتوجيه "الضربة القاضية" لغزة ؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: متى وكيف خطط فريق الرئاسة الفلسطينية لتوجيه "الضربة القاضية" لغزة ؟؟   متى وكيف خطط فريق الرئاسة الفلسطينية لتوجيه "الضربة القاضية" لغزة ؟؟ Emptyالأحد 26 نوفمبر 2017, 5:32 pm

اللقاء الكامل للوزير وعضو اللجنة المركزية حسين الشيخ والعقبات التي تواجه اتفاق المصالحة


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
ابراهيم الشنطي
Admin
ابراهيم الشنطي


عدد المساهمات : 69754
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 77
الموقع : الاردن

متى وكيف خطط فريق الرئاسة الفلسطينية لتوجيه "الضربة القاضية" لغزة ؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: متى وكيف خطط فريق الرئاسة الفلسطينية لتوجيه "الضربة القاضية" لغزة ؟؟   متى وكيف خطط فريق الرئاسة الفلسطينية لتوجيه "الضربة القاضية" لغزة ؟؟ Emptyالخميس 21 ديسمبر 2017, 9:04 pm

السنوار: دعوات سحب سلاح المقاومة تتسبب بانهيار المصالحة



دعا قائد حركة "حماس" في قطاع غزة، يحيى السنوار، إلى إنقاذ المصالحة الفلسطينية قبل انهيارها و"فوات الأوان"، على حد تعبيره.
وقال السنوار خلال لقاء جمعه بمجموعة من النخب الشبابية في قطاع غزة، الخميس، "مشروع المصالحة ينهار وعلى الجميع أن يتدخل لإنقاذه"، مرجعا السبب في ذلك إلى "رغبة البعض في سحب سلاح المقاومة وإغلاق أنفاقها".
ورأى أن استمرار الانقسام يهدّد المشروع الوطني الفلسطيني، داعيا إلى إعادة ترتيب البيت الداخلي بصورة تمكن الشعب الفلسطيني من العمل بشكل جماعي لتحقيق أهدافه الوطنية، وفق تقديره.
وأكّد على أن حركته قامت بكل ما تستطيع فعله من إجراءات "صعبة وصارمة" في سبيل تحقيق المصالحة الداخلية مع حركة "فتح"؛ بما في ذلك تسليم الوزارات والمعابر لحكومة التوافق الوطني.
وناشد السنوار تشكيل لجنة شبابية لمتابعة سير عملية المصالحة، متعهدا بفتح كل الأوراق والملفات والمكاتب لها لتصبح مراقبا حقيقيا.
وتطرق القيادي في حركة "حماس" إلى ما تم خلال حوارات المصالحة بين الفصائل الشهر الماضي، مبديا استياءه من استنفاذ الحصة الأكبر من وقت المحادثات لبحث عودة الكهرباء إلى قطاع غزة، وترك القضايا الوطنية الجامعة (منظمة التحرير، والانتخابات العامة، والمجلس الوطني).
وقال السنوار "اليوم للأسف شديد جدًا المصالحة ملخصها عند البعض تمكين الحكومة، ولقاء الفصائل مؤخرًا في القاهرة 21 تشرين ثاني/ نوفمبر الماضي هو بيان منع فشل المصالحة".
وطالب الشباب بتحريك الهبة الشعبية التي اندلعت في غزة والضفة والقدس والدول العربية والإسلامية ومعظم العواصم، قائلا "إذا لم تحرّكوها (الهبة الشعبية) وتصبوا لها الزيت في سراجها ستنطفئ وستنجح العربدة والبلطجة الأمريكية في فرض سياساتها".
وأضاف "المطلوب اليوم من الشباب الفلسطيني ليس في القطاع فحسب بل في كافة أرجاء الوطن والشتات تلبية نداء القيادة الفلسطينية بتحويل الجمعة القادمة جمعة غضب والنزول لنقاط التماس والاحتكاك مع المستوطنين لإسقاط القرار الأحمق".

وخاطب السنوار الاحتلال الإسرائيلي الذي توعّد بتصعيد عدوانه على قطاع غزة، بالقول " صمتنا ليس معناه أننا مرعوبون"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shanti.jordanforum.net
 
متى وكيف خطط فريق الرئاسة الفلسطينية لتوجيه "الضربة القاضية" لغزة ؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بيت العنكبوت!.. كيف بنت "إسرائيل" جيشها؟ وكيف استفادت منه المقاومة الفلسطينية؟!
» عملية المغازي.. تفاصيل مثيرة حول الضربة الأقسى لإسرائيل في غزة 23/1/2024
»  المصالحة وملف الرئاسة
» امريكي مسلم يعفوعن قاتل ابنه مما يجعل القاضية تجهش بالبكاء
» فريق "بلو أنجلز"للطيران بالصور

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشنطي :: فلسطين الحبيبة :: احداث ما بعد النكبة :: حركات التحرر والمنظمات والفرق العسكريه-
انتقل الى: