من الصحف الاسرائيلية
في إطار المحاولات التي تبذلها الحكومة الإسرائيلية للحيلولة دون حصول إجماع دولي كاسح لصالح مشروع قرار بشأن القدس من المنتظر أن تصوت عليه الجمعية العامة للأمم المتحدة، ذكرت الصحف الاسرائلية الصادرة اليوم ان رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو حاول اقناع رئيس الحكومة التشيكية، أندريه بابيس، بالتصويت ضد القرار، أو بالامتناع عن التصويت، وذلك لكسر الإجماع الأوروبي الحاصل حاليا ضد الاعتراف الأميركي بالقدس عاصمة لإسرائيل.
وهذا ما كشفت عنه "القناة العاشرة" الإسرائيلية، فنقلت عن مسؤولين في الحكومة الإسرائيلية وصفتهم بـأنهم "رفيعو المستوى"، دون تسميتهم، أن "الجهد الإسرائيلي المركزي منصبٌ حاليا على محاولة تفكيك موقف دول الاتحاد الأوروبي الـ 28 ككتلة واحدة مؤيدة لمشروع القرار الرافض لإعلان الرئيس الأميركي"، وبحسب "القناة العاشرة"، اضطر نتنياهو، بهدف كسر هذا الإجماع الأوروبي، لـ "خطب ود" رئيس الحكومة التشيكية، أمس الثلاثاء، محاولا إقناعه بأن تصوت بلاده ضد مشروع القرار، أو على الأقل، أن تمتنع عن التصويت".
وفي حين وقع وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي، غلعاد إردان، بين مطرقة رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو وبين سندان الشرطة، محاولا إمساك العصا من الطرفين، وصف المفتش العام السابق للشرطة تصريحات نتنياهو بشأن توصيات الشرطة المرتقبة ضده في ملفات الفساد بأنها "تفاهات"، مؤكدا أنه سيتم تقديم لائحة اتهام ضده، وأنه كان يجب أن يستقيل من منصبه.
وفي محاولته الدفاع عن نتنياهو وفي الوقت نفسه الوقوف إلى جانب الشرطة، في الكنيست نقلت قال إردان إن نتنياهو على حق في بعض أقواله، ولكنه لا يوافق على كل ما قيل، ولا مع تحليلات أقواله، وقال أيضا إنه يوفر الدعم للشرطة منذ تسلمه مهام منصبه، وإنه يعتقد أن الشرطة تقوم بواجبها، ولا يشكك في عملها.
بعد المصادقة في الجمعية العامة للأمم المتحدة، على قرار جديد يؤكد حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، تعقد الجمعية العامة جلسة خاصة طارئة، بناءًا على طلب دول عربية وإسلامية للتصويت على مشروع قرار يدعو لسحب إعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، القدس عاصمة لإسرائيل، بينما تنشط الولايات المتحدة وإسرائيل لعرقلة مشروع القرار.
وتأتي هذه الخطوة المرتقبة معتمدةً على قرار في عام 1950 ينص على إمكانية دعوة الجمعية العامة لجلسة طارئة خاصة لبحث قضية بهدف "إصدار توصيات ملائمة للأعضاء من أجل إجراءات جماعية"، وذلك إذا فشل مجلس الأمن في اتخاذ إجراء.
ونقل موقع "واللا" الإلكتروني عن مصدر سياسي إسرائيلي قوله إنه لم يحصل أي تغيير على التقديرات التي تشير إلى حصول الفلسطينيين على غالبية في الجمعية العامة، إلا أن هناك تغييرا معينا لدى بعض الدول بسبب الضغوط الأميركية والإسرائيلية، وأنه من المتوقع أن يتغيب ممثلو عدد من الدول عن التصويت.
وبحسب تقديرات إسرائيلية، فمن المتوقع أن تصوت هنغاريا ضد القرار أو تمتنع عن التصويت، إلى جانب جمهورية التشيك. كما تتوقع ألا يصوت الاتحاد الأوروبي الإجماع على مشروع القرار.
وقالت مصادر
إن ممثلي الولايات المتحدة في الأمم المتحدة طلبوا من إسرائيل العمل مع دول أفريقيا لعرقلة مشروع القرار، بداعي أن إسرائيل لديها علاقات أقوى معها مقارنة بالولايات المتحدة.
يشار إلى أن مشروع القرار الذي سيتم التصويت عليه يتضمن أن الأمم المتحدة تعبر عن أسفها العميق للقرارات الأخيرة التي صدرت بشأن وضع القدس، وتؤكد أن أي قرار أو عملية تغير من طابع أو وضع أو ديمغرافية المدينة القدس، القدس، يعتبر غير ساري المفعول، ويجب أن يلغى بموجب قرارات سابقة لمجلس الأمن.
كما يطالب مشروع القرار الدول الأعضاء بالامتثال لقرارات مجلس الأمن بشأن القدس، وعدم الاعتراف بأي خطوة أو عملية تتناقض مع تلك القرارات. وأن القدس تدخل ضمن الحل الدائم الذي سيتم التوصل إليه عن طريق المفاوضات وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.
تهديدات ترمب بقطع المساعدات عن الدول التي ستصوت ضد الاعتراف بالقدس كعاصمة لدولة الاحتلال الإسرائيلية تتصدر المواقع الإخبارية العبرية صباح اليوم الخميس.
صحيفة هآرتس:
اليوم الانتخابات التي ستحدد مصير إقليم كتولونيا الأسباني.
لا فرصة أمام المقالين من شركة "تيفع" لرفع قضايا على مجلس الإدارة للشركة.
على خلفية قضية الرشوة، عضو الكنيست بيتان عليه تقديم لائحة بالهدايا يوم زواج ابنته.
ترمب سيوقف المساعدات لكل الدول التي ستصوت ضد الاعتراف بالقدس عاصمة لدولة الاحتلال.
صحيفة معاريف:
وزير الاقتصاد الإسرائيلي يطالب باستقالة مجلس إدارة شركة "تيفع".
على خلفية تهديدات ترمب، الأمم المتحدة تبدأ اليوم نقاش إعلان ترمب حول القدس.
رقم إسرائيلي جديد في عدد الولادات لامرأة واحدة، يهودية متدينة تضع مولودها أل 20.
قبل التصويت في الأمم المتحدة، ترمب يهدد بقطع المساعدات عن الدول التي ستصوت ضد إعلانه حول القدس.
وزير المالية الإسرائيلي يعلن عن دعمه للقائد العام للشرطة الإسرائيلية أمام هجوم نتنياهو على الشرطة.
إسرائيل هيوم
المستشار القضائي، القائد العام للشرطة والمحققون يدفعون باتجاه عمل خسيس لعمل انقلاب حكومي.
وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي، اتهامات نتنياهو للشرطة فيها جزء من الحقيقية.
تعين عضو الكنيست ديفيد أمسالم بدلاُ من ديفيد بيتان كرئيس للائتلاف الحكومي بعد استقالة الثاني على خلفية قضية رشوة.
المستشار القضائي للحكومة الإسرائيلية ينضم للقضية المرفوعة ضد الفنان محمد البكري منتج فيلم "جنين جنين".
موقع واللا:
قائد حماس في غزة يحيى السنوار، لم نعد نحكم في القطاع، خرجنا من الصورة بشكل نهائي.
عن الحالة الجوية، الشتاء يرفض الوصول للمنطقة، ودرجات حرارة مرتفعة نهاية الأسبوع.
إعدام مسؤول كوري شمالي أخر إطلاق تجربة صاروخية.
ترمب سنوقف المساعدات لكل دولة تصوت ضد الإعلان حول القدس.
صحيفة يديعوت أحرنوت:
حوالي 26 مليار دولار العقوبة المحتملة لمن يصوتون ضد إعلان ترمب.
باحثون، لا يوجد أمطار، سيكون أسوء عام عرفناه.
المهمة الأولى لرئيس الائتلاف الحكومي الإسرائيلي الجديد تمرير قانون "القومية".
القناة الثانية الإسرائيلية:
الكشف عن علاقات بين جزء من طاقم ترمب مع الروس في مرحلة الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
منفذي العمليات ضد الإسرائيليين يستطيعون توفير دخل لعائلاتهم مدى الحياة، والراتب حسب حجم الدم المسفوك.
ترمب، لن نساعد الدول التي ستصوت ضدنا.
وزير المالية الإسرائيلي كحلون للقائد العام للشرطة، استمر في طريقك، وذلك رداً على اتهامات نتنياهو للشرطة.
رقم قياسي إسرائيلي في عدد الولادات، يهودية متدينة عمرها 42 عاماً وضعت مولودها أل 20.
القناة العاشرة الإسرائيلية:
استمرار أزمة شركة "تيفع"، العاملون سيتظاهرون أمام منزل رئيس مجلس الإدارة.
التصويت في الأمم المتحدة على إعلان ترمب، استفتاء دولي على سياسية ترمب ونتنياهو.
صائب عريقات في لقاء خاص مع القناة العاشرة الإسرائيلية، من الصراع على الحياة، وحتى أسرار غرف المفاوضات,.
قبيل التصويت على إعلان ترمب في الأمم المتحدة، حكومة الاحتلال تحاول منع تصويت كل الدول الأوروبية ضد إعلان ترمب
القناة السابعة الإسرائيلية:
حكومة الاحتلال تطلب من اليهود في العالم الضغط على حكومات الدول المتواجدين فيها لعدم التصويت ضد إعلان ترمب.
الفلسطينيون يعملون على استفزاز الولايات المتحدة الأمريكية عبر توجههم للرئيس الروسي.
رئيس أركان الاحتلال الإسرائيلي يتجول في الأنفاق التي تم تدميرها في الشهر الأخير.
الفضائية 20 الإسرائيلية:
صوت مختلف، فلسطينيون يعترفون بالقدس عاصمة لدولة الاحتلال الإسرائيلي، أحدهم يدعى رمضان دبش.
رئيس الائتلاف الحكومي ديفيد بيتان استقال من منصبة على خلفية قضايا فساد.
وكالة الأنباء العبرية 0404:
نتنياهو، المهمة الأولى لرئيس الائتلاف الحكومي الجديد تمرير قانون "القومية".
منظمة يهودية يمنية تطالب قائد شرطة تل أبيب وقف ما سمته التحريض العربي في الجامعة.
ترمب يهدد بعقوبات اقتصادية على الدول التي ستصوت ضد إعلانه حول القدس.
تأخير رحلة جوية من أمستردام لتل أبيب بسبب أشخاص وصفوا بالمشبوهين.
موقع المونيتور:
هل سينهي إعلان ترمب عملية السلام؟، الرئيس أبو مازن استغل إعلان ترمب ليفلت من مبادرة سلام يمنية ستصور دولة الاحتلال ساعية للسلام، وتصوره كرافض له، والتقديرات أن الغضب الفلسطيني سيتلاشى خلال أسابيع، وستعود الولايات المتحدة للوساطة في عملية السلام